أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
400 جثة و2000 مفقود ومقابر جماعية.. شهادات من داخل خان يونس بيلوسي تشن هجومًا حادًا على نتنياهو لسياساته وتعتبره “عقبة” أمام حل الدولتين وتطالبه بالاستقالة الفايز يتفقد واقع الخدمات للمواطنين في العقبة زراعة لواء الوسطية تحذر مربي الثروة الحيوانية من ارتفاع درجات الحرارة تقارير: زيادة كبيرة في معدلات هجرة الإسرائيليين العكسية طائرة منتجات زراعية أردنية تغادر إلى أوروبا البنك المناخي الأردني سجل قيم جديدة لدرجات الحرارة العظمى في 2023 الملك وأمير الكويت يبحثان توسيع التعاون الثنائي الاقتصادي والاستثماري - صور مي كساب تعتذر من صلاح عبدالله.. ما السبب؟ تعرف على أشهر توائم النجوم بالوسط الفني هشام ماجد يكشف كواليس"أشغال شقة" وسر انفصاله عن شيكو نيللي كريم تحسم حقيقة جزء ثانٍ من مسلسل بـ 100 وش محمد سامي يكشف تفاصيل مسلسله الجديد مع مي عمر إجراء جديد لهنا الزاهد بشأن طليقها أحمد فهمي المفتي الحراسيس: 5 فتاوى تفيد بحرمة التسول
بحث
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024


سميح المعايطة يكتب : المتقاعدون العسكريون

بقلم : سميح المعايطة
22-12-2014 11:48 PM

المتقاعدون العسكريون ليسوا مجموعة بل هم تعبير عن مسيرة الدولة الأردنية حيث ينضم إلى هذا العنوان الوطني الاجتماعي كل عام المئات ممن ينهون سنوات خدمتهم، لهذا فالناس ترى المتقاعد جزءاً أصيلاً من المؤسسة العسكرية بروحه الوطنية ومواقفه وفكره، ومن كان أمس ضابطاً كبيراً في عمله يدافع عن الدولة بل عن كل مواطن لا تتوقع أن تراه في أي موقف آخر ولا أن يتحدث إلا بلغته الصادقة الغيورة على البلد ومصالحه.
والمتقاعدون العسكريون ليسوا رقماً وإن كانوا بعشرات الآلاف ويزيدون كل عام، وهم ليسوا حالة سياسية بل هم حالة وطنية، ولهذا لا تستوعبهم أو تمثلهم لجنة أو مجموعة ولا مؤسسة اقتصادية، بل هم جزء من تفاصيل المجتمع السياسية والاجتماعية والاقتصادية، ولكل منهم رأيه واهتماماته لكن القاسم المشترك بينهم هو رؤيتهم الوطنية وأخلاق الجندية التي تجعلهم دائماً حريصون على أن يعطوا لوطنهم مثلما كانوا أثناء الخدمة العسكرية.
والمتقاعدون يحتاجون بعد تقاعدهم إلى الخدمات التي تمكنهم من العيش بكرامة، وللأمانة فإن رعاية المتقاعدين بعمل مؤسسي كانت محل اهتمام الحسين رحمه الله ومن بعده جلالة الملك عبدالله، فهناك الراتب التقاعدي والمكرمة الملكية للتعليم الجامعي لأبناء المتقاعدين والتأمين الصحي والإسكان العسكري، وكان ظهور المؤسسة الاقتصادية الاجتماعية للمتقاعدين العسكريين خطوة ايجابية لتأمين فرص عمل للمتقاعدين بعد تقاعدهم وإقامة مشاريع خدماتية، وقامت هذه المؤسسة بدور ايجابي لكنها تحتاج إلى تطوير مجالات عملها، وتوسيع نشاطاتها بما يتناسب مع إزدياد أعداد المتقاعدين ومستويات تأهيلهم وخبراتهم، إضافة إلى نوعية الخدمات الاقتصادية والاجتماعية، فضلاً عن وصولها إلى أكبر نسبة من المتقاعدين بخدماتها الذين يعتبرون جميعاً أعضاء فيها ويدفعون اشتراكات منتظمة لها.
لكن علينا أن لا ننسى أن هذه المؤسسة عنوان اقتصادي اجتماعي فقط، لكن هناك فئات من المتقاعدين وبخاصة كبار الضباط ممن تولوا مواقع قيادية في القوات المسلحة والأجهزة الأمنية يحتاجون إلى تعامل تعبر من خلاله الدولة عن تقدير واهتمام، وهذا الأمر نجده دائماً على أجندة جلالة الملك في خطاباته وتوجيهاته للحكومة، وأيضاً في زياراته الودية الى منازل العديد من الضباط المتقاعدين ولقائه مجموعات منهم، إضافة إلى أشكال أخرى من الاهتمام، لكن بعضهم يعتقد أن لديه آراء ووجهات نظر ونصائح للدولة فيها المصلحة ويحب أن تصل لأصحاب القرار، وهنا تبدو الحاجة إلى آليات تواصل إما من خلال الديوان الملكي أو القيادة العامة أو أي جهة مفوضة بحيث تحقق الغاية سواء كانت التواصل أو الاهتمام وتوفير قناة ذات مكانة للاستماع إلى آراء هذه الفئة الكريمة وتقديمها لصاحب القرار وستتكامل هذه الآلية مع اللقاءات الدائمة لجلالة الملك مع مجموعات من المتقاعدين في بيوتهم ومدنهم وقراهم.
معادلة المتقاعدين مختلفة عن غيرهم فهم من حيث التعليم والخبرات يتمتعون بأعلى المستويات، وهم كأردنيين من حقهم أن يكون لهم آراء وتقييمات لما يجري لكن الشق الثاني من المعادلة وهو الإنتساب للمؤسسة العسكرية يفرض عليهم الانحياز الكامل للعقلانية والموضوعية والوقوف في صف الدولة ومصالحها دون أي تطرف سياسي أو قسوة على الدولة أو مس برموزها، وهذا أيضاً مطلوب من كل أردني لكنه من العسكريين أكثر ضرورة.
وفي الخدمة العسكرية أو الجهاز المدني من الطبيعي أن يتم إحالة شخص على التقاعد وهو يعتقد أنه يستحق أن يبقى، وقد يشعر أحدنا بظلم مسؤول لكن هذا لا يعني موقفاً من الدولة ومصالحها والسعي للبحث عن مواقف حادة، وأحياناً يرى البعض أنه بعد التقاعد يستحق أن يكون في موقع آخر لقدرته على العطاء لكن إذا لم يحدث فليس الخيار الآخر الحدة في تبني مواقف سياسية ربما كان يناهضها قبل ذلك.
المتقاعدون العسكريون مخزون خبرة، وهم حالة وطنية، وبعد تقاعدهم نراهم نواباً وأعياناً ووزراء وفي القطاع الخاص، وهم جزء من المجتمع، واسمهم ليس حالة سياسية، وإن كان من حق أي شخص أن يتبنى مواقف سياسية فهذا ضمن سياق فردي أو ضمن الأحزاب القائمة، لكن هذا الجمع الأردني الكبير يحتاج دائماً إلى كل رعاية وتواصل.


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
23-12-2014 12:23 AM

معاليك انت دائما كنت في كتابتك ومازلت مناصرا للمتقاعدين العسكريين وفقك الله ورعاك وجزاك خيرا عنا جميعا وجعل ذلك في ميزان حسناتك

2) تعليق بواسطة :
23-12-2014 12:51 AM

الهيكله المطلوبه..مشابهه لما هو موجود( باوﻻيات المتحده اﻻمريكيه )
بها 8 وزارات فقط..احدها واهمها ( secretary of veterans)..وزارة المحاربين القدامى
وزاره للمحاربين القدامى..
او رئيس هيئة المحاربين القدامى ..في رئاسة اﻻ ركان..
بل انني..ارى وجوب ايجاد (( الحرس الوطني اﻻردني ))
على مستوى لواء حرس وطني في كل محافظه..يقوده لواء متقاعد ومرتبط بالمحافظ اداريا..ورئيس هيئة المحاربين القجامى برءاسة اﻻركان نجريبا وتسليحا
هذه حاجه ملحه جدا..للتتعامل مع خطر اﻻرهاب الداخلي
وانني ارى ان تنظيم12 لواء حرس وطني

3) تعليق بواسطة :
23-12-2014 01:26 AM

سنة الحياه اجيال تستلم من اجيال بس هناك من اذا احيل على التقاعد و لم يتسلم اي منصب ينقلب 380 درجة و يسير عدوا لبلده بس الحمد لله عددهم في بلدنا محدود

4) تعليق بواسطة :
23-12-2014 05:45 AM

يشعرون بالطلم و الاهمال

5) تعليق بواسطة :
23-12-2014 08:45 AM

اشكر الكاتب الفاضل على هذه (النصائح) ... لان المقال لا يتعدى ان يكون (نصيحة) او حتى توصية وشرح لحال المتقاعدين العسكريين ...
لم يُوحى الى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بالدعوة الى الله وبالنبوة الا بعد ان اتم الاربعين من العمر ، مما يعني ان جل عمره السابق ما كان الا اعدادا لهذا الامر العظيم ، والمتقاعدون العسكريون جلهم يتقاعد في مثل هذا العمر - وانا واحد منهم - مما يعني ان المتقاعد هو شخص تم اعتاده وتأهليه وتعليمة واعطاءه الخبرات اللازمة لمدة عشرين عاما او اكثر ليكون عونا ومرجعا فيما بعد ...

6) تعليق بواسطة :
23-12-2014 09:10 AM

....القادة العسكرين في اسرائيل المعروفة بالديموقراطية وتبادل السلطة ، معظم رؤساء وزرائها من العسكريون مثل باراك وشارون وشامير وغيرهم ...
ولكن لا بد من الاشارة هنا ان البشر قبل ان يكونوا متقاعدون او غير ذلك ، هم في النهاية مواطنون وتختلف ثقافتهم وطريقة تفكيرهم بين شخص وآخر ، ولا يجوز التعميم - هنا - بأن الاساءة من هذا او ذاك هو بسبب انه متقاعد عسكري واي تصرف او تصريح يخرج منه سيكون بسبب هذه المرجعيّة او القاعدة التى انطلق منها .
سيبقى المتقاعدون دوما بيت خبرة وجنود (احتياط) لوطنهم في اي وقت ...

7) تعليق بواسطة :
23-12-2014 09:33 AM

إلى محمود كسوحة
أولا هناك 360 درجة وليس هناك 380 درجة ربما السبب في ال 20 درجة زيادة هي أنك تستخدم بوصلة متقدمة في لندن لم تصلنا حتى الآن
أما بالنسبة إلى تعداد المتقاعدين العسكريين في الأردن فالحمد لله هم على عكس ما وصفت فهم أكبر مجموعة من حيث العدد والعدة والنوعية بين كل شرائح المتقاعدين لأن القوات المسلحة والأجهزة الأمنية هي أكبر قطاع عامل في المؤسسات الحكومية
كما من بينهم بعد التقاعد من تسلم رئاسة الوزراء والأعيان والنواب والوزارات المختلفة والمحافظات والنواب ومدراء المستشفيات والسفارات

8) تعليق بواسطة :
23-12-2014 09:48 AM

يا محمود كسوحه بس تعرف بالاتجاهات بعدين احكي من اين رقم 380 درجه. الدائره كلها 360 درجه وهذا ليس خطأ املائي كما اتوقع ان تدعي .عليك الاطلاع على بيان الاول من ايار2010 وتعرف بعدها من هم الوطنيين

9) تعليق بواسطة :
23-12-2014 09:53 AM

لامهندس لا طيار ودنا واحد من ابطال بيان الاول من ايار

10) تعليق بواسطة :
23-12-2014 10:26 AM

يا اخوان نحن نفتخر بالمتقاعدين العسكريين ولهم كل الاحترام والتقدير ولكن يا معالي الوزير اين صوتكم لانصاف المتقاعدين المدنيين والظروف الحالية التي نمر بها حول قسم كبير منهم الى درجة الفقر او دون ذلك ودون زيادة على رواتبهم من سنيين

11) تعليق بواسطة :
23-12-2014 10:57 AM

ماذا يعني المتقاعد باللغة العربية ؟؟!! يعني انتهت خدماته كما الحال بجميع الدول وعليه ان يجتهد ليصنع له كيان مدتي .
انهم يمارسون نفس لعبة كراسي الحكام لا احد يريد ان يترك كرسيه شعوب مستبدة كحكامها ،لا تفهم الديمقراطية

12) تعليق بواسطة :
23-12-2014 11:24 AM

الصحيح ان نقول 180 درجة وهذا يعنى ان ينتقل الشخص من النقيض الى النقيض فى اى موضوع او اى موقف او اى راى عندما ينقلب على اى منهم ,اما ان تقول 360 درجة فمعناه ان تعود الى نفس النقطة الى بدات منها وموقف اى شخص فى اى موضوع كما هو لم يتغير عكس ما تريد تماما اذا اردت ان تقول له تغيرت عما كنت عليه تغيرا كليا ,للتوضيح فقط

13) تعليق بواسطة :
23-12-2014 11:26 AM

نعتذر

14) تعليق بواسطة :
23-12-2014 12:01 PM

تحية لك معالي الوزير أبو عاصم ولافض فوك لوقوفك بجانب هذه الشريحة التي تمثل
كل الأردنيين وقلما تجد بيت يخلو منها.
أما أخينا كسوحة فكما تقول نحمد الله أن أعداء الأردن عددهم محدود ولكنك أنت أولهم وتزلفك معروفة أهدافه.
تستاهل الصفعة التي سددها لك الأخ المغترب في تعليقه على نفس الموضوع في مقال الفريق موسى العدوان.

15) تعليق بواسطة :
23-12-2014 12:55 PM

ارجو من المعلقين الافاضل عدم الرد على هذا المتملق الذي لا يحسن الكتابه الا في جملتين تحملان العداء للمتقاعدين العسكريين وهذا الرجل يعاني من حقد دفين حيث تخلَى عن ارضه ووطنه واهله في غزه ويحاول ان يعوض ذلك بنفاقه المدفوع الاجر من بعض الطحالب .

16) تعليق بواسطة :
23-12-2014 01:45 PM

من الاحترام تقبل كل الاراء انا بلعكس اكن كل الاحترام لكل من حمل السلاح لكي يوفر الامان لنا و انا لا اهاجم المتقاعدين بس يا اخوان هناك فئة بعد خروجها على التقاعد انقلبوا كونهم كانوا متعودين على اعطاء الاوامر و شوفوا حتى و هم متقاعدون يتزعمون الاصغر منهم رتبة اقسم بالله لو عينوا محافظين او مساعدين للمحافظون لما شوفناهم هنا اتقوا الله في بلدنا الدمار محيط في بلدنا

17) تعليق بواسطة :
23-12-2014 02:39 PM

لن يصبح ... دائما مهما ...استخدمت كل عبارات ... من جهه ... من جهة اخرى . ما ... ولا تستحق الرد عليك .

18) تعليق بواسطة :
23-12-2014 03:18 PM

نعتذر

19) تعليق بواسطة :
23-12-2014 03:23 PM

من المقال :
( والمتقاعدون العسكريون ليسوا رقماً وإن كانوا بعشرات الآلاف ويزيدون كل عام، وهم ليسوا حالة سياسية بل هم حالة وطنية، ولهذا لا تستوعبهم أو تمثلهم لجنة أو مجموعه) .
ما رأى اللجنه العليا للمتقاعدين العسكريين .

20) تعليق بواسطة :
23-12-2014 05:08 PM

صحيح انك أصبت يا 7 عندما قلت ليس هناك 380 درجه لكنكما كليكما أخطأتما بتطبيق مفهوم درجة الزاويه على الحاله المقصوده . لأن الانقلاب الكلي لنهاية الزاويه هو 180 درجه . أما عندما نقول 360 درجه فتعني العوده لمكاننا وكأننا لم ننطلق وبالتالي تفقد كونها وسيلة تعبير صحيحه علميا .

21) تعليق بواسطة :
23-12-2014 05:36 PM

نسيت أيها الكاتب أن تتأكد من أن العسكريين أذكياء. فالمديح من أجل قبول نتيجة الكلام مرفوض . نحن نعي ما نكتب وما نعمل ونحن لم نتغير في فكرنا وممارستنا إلا بالشكل ونحن من حقنا كتقاعدين أن نعمل بالسياسة والسياسة عمل وواجب وطني شريف . عملنا السياسي الوطني غير مبني على مهاجمة الدولة أو أشخاصها وليس منا من مس بالرموز لكنا نمس من يمس الوطن ولسنا كما المحت مدفوعين ببواعث شخصية . ومجاملة الأخرين لنا ليست مطلبا . ونحن منحازين للعقلانية والموضوعية وهذا لا يعني الوقوف مع سياسات الحكومة كيفما اتفق

22) تعليق بواسطة :
23-12-2014 06:57 PM

معالي الأخ سميح المعايطه المحترم

اشكرك على خاتمة مقالك السياسي التي غطت مجاملة على مقدمة ومتن مقالتك الملغمه المليئه بالمغالطات
أنا اعرف انك ذكيا وتعرف كيف تتلاعب بالكلمات لتأطيرها في اتجاهات متعدده ترضي اطرافا متعدده أيضا وتتفق مع توجهات متعدده كذلك
المتقاعدون منذ بيان الأول من أيار طلبوا الحوار لأنهم يملكون الحجة والبرهان والمعلومه كما جاء بورقتهم الإقتصادية الوثيقة التاريخيه ولكن من يملكون القرار ولا يملكون الحجه هربوا من الحوار الساخن والمتقاعدون لا ينتظرون عطف ومنة أحد

23) تعليق بواسطة :
23-12-2014 07:26 PM

نعتذر

24) تعليق بواسطة :
23-12-2014 08:32 PM

أقتبس (.....لكن إذا لم يحدث فليس الخيار الآخر الحدة في تبني مواقف سياسية ربما كان يناهضها قبل ذلك. ) أنا جندي متقاعد وأرفض هذه التهمه . إن كانت هناك حدها في مواقفنا السياسية كما تتهمنا فليست بالتأكيد ردة فعل شخصية كما تعتقد فنحن أصحاب مبادئ ونتميز عن غيرنا ممن يتلونون مع المراكز . ويتاجرون الان بالنصائح . ونحن لم نناقض أنفسنا ولم ننقلب على مبادئنا ولم نناهض اليوم عملا كان موجودا وسكتنا عنه . ونحن نتكلم عن حاضرنا ومشاكلنا الحاضره . أن شخصيا لم أكن معارضا شديد ومطلقا للنار .ووزرت وانقلبت -

25) تعليق بواسطة :
23-12-2014 09:56 PM

إلى شاعر الصحراء ( تعليق 19 ).
إجابة على سؤالك: أوافق الكاتب بقوله أن"المتقاعدون ليسوا رقما وإن كانوا بعشرات الآلاف وليسوا حالة سياسية بل حالة وطنية". ونحن نعتز ونفتخر بأننا حالة وطنية. ونحن لا ندعي بأننا نمثل كافة المتقاعدين الذين يربو عددهم على 180 الف متقاعد، بل أننا كلجنة وطنية نمثل أنفسنا ومن يتفق معنا، ونطالب بحقوق المتقاعدين عامة ونحرص على حفظ كرامتهم دون منة على أحد أو انتظار الشكر.والله يجزي من أحسن عملا.رضي من رضي وغضب من غضب.

26) تعليق بواسطة :
23-12-2014 10:00 PM

اشكرك سلمان باشا كفيتني الرد ....
بيان ورجاﻻت اﻻول من ايار زلزلت القلوب

27) تعليق بواسطة :
23-12-2014 10:07 PM

كيف هي اهم وزارة سيد طهراوي وعمر ما واحد سمع فيها يعني ضيعت الخارجية والدفاع والمالية .. غريب

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012