أضف إلى المفضلة
الخميس , 18 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
520 شهيدًا باقتحام الاحتلال لمخيم النصيرات في غزة زراعة الكورة تحذر مزارعي الزيتون من الأجواء الخماسينية وفاة شخص جراء سيول في حضرموت اليمنية وقرار بتعليق الدراسة 7200 جريح إسرائيلي احتاجوا لتأهيل منذ بداية الحرب الإمارات تدرس واقع بنيتها التحتية وتدعم متضرري الأمطار بعد انتهاء العاصفة الصفدي: لا يمكن الاستغناء عن "أونروا" أو استبدالها مجلس الوزراء يمدد قرار منح شركات النقل السياحي مزايا جمركية وضريبية 3 أشهر الملك والعاهل البحريني يؤكدان ضرورة إدامة التنسيق العربي حملة لإنارة المقابر في المناطق التابعة لبلدية المزار الشمالي نقل 25 رئيس قسم في أمانة عمان - أسماء راصد: علاقة النواب بالحكومة امتازت بالرضا والود رغم "بخلها" بإرضائهم العثور على شاب مشنوقا امام منزله بالاغوار الشمالية فيصل الشبول : الأردن ليس ساحة لتصفية الحسابات الامانة: العفو العام لا يشمل غرامات المسقفات والمعارف المبيضين: سلاح الجو الملكي مستمر في تنفيذ طلعاته الجوية
بحث
الخميس , 18 نيسان/أبريل 2024


مسيرة باريس المناهضة للإرهاب . . هل من ضرورة للمشاركة ؟

بقلم : فريق ركن متقاعد موسى العدوان
20-01-2015 10:32 AM

موسى العدوان

قبل الإجابة على هذا السؤال لابد لي من التذكير بتعريف الإرهاب وإلقاء الضوء على حيثياته وتاريخه بصورة موجزة ، لكي ننطلق بعد ذلك إلى تقييم تلك المسيرة والتعرف على نتائجها . فمن المعروف أن ليس هناك تعريفا موحدا تعتمده دول العالم . ولكن الولايات المتحدة الأمريكية اعتمدت التعريف التالي : ' الإرهاب هو التهديد باستعمال العنف أو استعمال العنف فعليا لتحقيق أغراض سياسية ، من قبل أفراد أو جماعات سواء كانت تعمل لصالح سلطة حكومية قائمة أو تعمل ضدها ، بقصد إحداث صدمة أو رُعب لدى المجموعة المستهدفة ، ويكون تأثيرها عادة أوسع من دائرة الضحايا المباشرين للعمل الإرهابي ' .
والإرهاب قديم قدم التاريخ الإنساني فلم تسلم منه المجتمعات البشرية في مختلف الحقب والمناطق. وقد يحدث ذلك على شكل اغتيالات سياسية ، أو هجوم على مؤسسات أو جماعات بشرية ، أو تدمير منشاءات أو احتجاز رهائن . وقد عانى الأردن من هذا الوباء منذ أوائل الخمسينات وحتى الآن ، حيث واجه حوادث اغتيال عديدة منها على سبيل المثال : اغتيال رئيس وزراء لبنان رياض الصلح أثناء زيارته إلى عمان عام 1951 ، اغتيال الملك عبد الله الأول على مدخل الحرم القدسي الشريف عام 1951 ، اغتيال رئيس وزراء الأردن هزاع المجالي في عمان عام 1960 ، واغتيال رئيس الوزراء الأردني وصفي التل في القاهرة عام 1971 عليهم رحمة الله جميعا .
وفي عقدي السبعينات والثمانينات الماضيين واجه الأردن موجة إرهابية خطيرة ، نفذتها بعض المنظمات معتمدة أساليب خطف الطائرات التجارية ، واغتيال أو احتجاز بعض موظفي السفارات الأردنية في الخارج ، وتفجير بعض فنادق عمان ، متبوعة بمحاولة الهجوم على دائرة المخابرات الأردنية .
تلك الحوادث فرضت على الأردن أن يكون في طليعة الدول التي تحارب الإرهاب الذي تبنته منظمات وجماعات إرهابية حملت شعارات وطنية زائفة . وتطورت عمليات الإرهاب بعد أن لبست ثوبا جديدا باسم الإسلام ورفعت شعار الجهاد لمحاربة الكفار في افغانستان . ثم تمددت نشاطاتها لاحقا لتشمل بقاعا مختلفة من دول العالم ، حيث تولى تنفيذها متطرفون يكفّرون من لا ينضوي تحت رايتهم ، مهما كانت ديانته أو توجهاته الفكرية والعقائدية .
ضرب الإرهاب أبراج التجارة العالمية في الولايات المتحدة ، وقام بالعديد من التفجيرات في جنوب شرق آسيا وفي الشرق الأوسط وأماكن أخرى من العالم . وها هو اليوم يعلن قيام دولة إسلامية ـ غير معترف بها ـ برئاسة البغدادي في العراق والشام ، فراحت تجزّ الرؤوس وتشرد السكان المدنيين وترتكب شتى الموبقات تحت ستار الدين الإسلامي وهو منها براء .
في عام 2004 بادر الأردن بإصدار ' رسالة عمان ' التي تدعو إلى الاعتدال والتسامح والوسطية بعيدا عن التطرف والعنف ، وجرى تعميمها على الدول العربية والإسلامية في محاولة لنشر معاني الإسلام الحقيقية ، التي تحارب الفكر التكفيري والمتطرف الذي يسيء لرسالة الإسلام الإنسانية وشرائعها العادلة .
إلا أن بعض الصحف والجماعات المتطرفة في دول الغرب أخذت ترفع شعارات وتطرح مقالات مسيئة للإسلام ولرموزه الدينية . كان آخرها ما ورد في صحيفة ' تشارلي أيبدو الفرنسية ' التي أمعنت في إساءاتها المتكررة للدين الإسلامي وإلى الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام . فكان رد الفعل على ذلك أن تعرضت الصحيفة لهجوم مسلح نفذه ثلاثة مواطنين فرنسيين مسلمين ، أدي لمقتل 18 شخصا بينهم بعض كبار موظفي الصحيفة .
استنكر العالم ذلك العمل الإرهابي واستجابوا لدعوة الرئيس الفرنسي هولاند في المشاركة بمسيرة نظمتها الحكومة الفرنسية داخل العاصمة الفرنسية باريس ، شارك بها 40 زعيما من مختلف دول العالم ، كان من بينهم جلالة الملك عبد الله الثاني . ولا أعرف من الذين أشاروا على جلالته بالمشاركة شخصيا في هذه المسيرة ، هل هم مستشاروه الجدد أم غيرهم ؟ فمن المؤكد أن تلك المشورة قد جاءت في غير محلها ، ، وذلك للأسباب التالية :
1. إن موقف الأردن من الإرهاب واضح للعيان منذ عقود طويلة ولا يحتاج إلى تأكيد ، لا سيما وأنه مشارك حاليا في عمليات التحالف ضد الإرهاب الذي تقوم به ما تسمى ' بدولة العراق والشام ' .
2. إننا نربأ بجلالته أن يشارك بمسيرة يتقدمها كبير الإرهابيين نتنياهو ، الذي ورث الإرهاب عمّن سبقوه من العصابات اليهودية أمثال بيجن وشامير وشارون
3. كان على الرئيس الفرنسي أن يعطي اهتماما أكبر لجلالة الملك ليكون قريبا إلى جانبه باعتباره أعلى شخصية عربية تشارك بالمسيرة ، وأن لا يحتل نتنياهو موقع الشخص الثاني إلى يمين الرئيس الفرنسي بينما غيره على أطرافها .
4. الادعاء بأن الحضور العربي كان دعما للمسلمين الفرنسيين غير دقيق ، لأن المواطنين الفرنسيين يتمتعون بحقوق متساوية بغض النظر عن أصولهم وانتماءاتهم العرقية والدينية ، حسب نص الدستور الفرنسي مصدر الحريات الأساسي في العالم . فحضور أي زعيم عربي أو إسلامي لن يقدم لهم امتيازات إضافية .
5. ومع أننا لا نؤيد العمليات الإرهابية مهما كانت دوافعها ، ونقدّر مواقف الدولة الفرنسية من قضية فلسطين في الآونة الأخيرة ، إلا أن علينا في الوقت نفسه النظر إلى الجانب الآخر من المشكلة ، لمعرفة أسبابها التي شكلت استفزازا لمشاعر المسلمين ، ودفعتهم لرد الفعل والانتقام من فاعليها ، ليصار إلى معالجتها مستقبلا .
والسؤال الذي يطرح نفسه في هذا الموقف هو : لماذا تحركت المشاعر الإنسانية في العالم لمقتل 18 شخصا في عملية شارلي إيبدو ، وحُشدت لها مسيرة عالمية بلغ تعدادها مئات الآلاف ، بينما لم تُحرّك ولم تحشد تلك المشاعر الإنسانية مسيرات عالمية أو حتى محلية لضحايا فنادق عمان ، وضحايا أطفال غزة ، وضحايا الهجوم الذي وقع على مدرسة باكستانية قبل أيام قليلة وأودى بحياة 120 طفلا وهم على مقاعد الدراسة ؟ ألا يشكل هذا التصرف تنكرا للإنسانية تجاه الدول العربية والإسلامية ، ويعبّر في الوقت نفسه عن الكيل بمكيالين مختلفين تجاه أحداث متشابهة ؟
وإذا كانت الأمور تقاس بنتائجها ، فأعتقد أن نتائج تلك المسيرة كانت محبطة ومستفزة لمشاعر العرب والمسلمين في مختلف أرجاء العالم ، خاصة عندما كررت نفس الصحيفة نشر الصور المسيئة للرسول الكريم بعد أقل من 48 ساعة على انتهاء المسيرة . وإمعانا بالإساءة فقد وزعت تلك الصحيفة 3 ملايين نسخة من أعدادها البائسة ، بعد أن كانت شبه مفلسة قبل وقوع الحادثة . وإضافة لذلك فقد نادت بعض الجماعات الفرنسية بطرد المسلمين من فرنسا ، الأمر الذي دفع الديوان الملكي الأردني لإصدار بيان يستنكر به تصرفات تلك الصحيفة وكل التصرفات التي تسيء للإسلام والمسلمين .
لقد كانت مشاركة الأردن في مسيرة باريس ضرورة وطنية اقتضاها الإجماع العالمي استنكارا للعمليات الإرهابية بشكل عام ، والدعوة لاستبدالها بحوار الكلمة والحجة المقنعة بدلا من حوار الرصاص والمتفجرات . وقد كان بودنا أن تكون مشاركة الأردن بالمسيرة من خلال ممثل للدولة دون مشاركة جلالة الملك شخصيا .
التاريخ : 20 / 1 / 2015

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
20-01-2015 10:43 AM

ورئيس وزراء تركيا . واقتراح مشاركة الأردن بالمسيرة من خلال ممثل للدولة كلام صحيح

2) تعليق بواسطة :
20-01-2015 12:55 PM

أشكرك أخي الفاضل ابو ماجد على مقالك الوسطي الذي يتفق مع رسالة عمان التي لا نحترم نحن في الأردن قبل غيرنا مضمونها؛ حضور الملك أو من حضر من العرب باستثناء من انسحب من المظاهره كالوزير المغربي واللبناني التي تعد دولا مستقلة في قرارها وما تبقى من الحضور العربي والإسلامي ذهب بالأمر لأسباب سياسيه بحته
الناصحون والمستشارون والحاشيه لو أرادت للملك خيرا لنصحته في امور كثيره موجبه حفظا لسمعته وعرشه ولكن الناصحون ينتظرون إشارة من ؟؟؟؟ ليقدموها للملك على أنها مهمة لا بد من القيام بها لمصلحة الوطن والشعب.

3) تعليق بواسطة :
20-01-2015 01:02 PM

الأردن يمر في أزمات متلاحقه لا تقف عند حضور باريس منها الفساد المستشري وتراجع الإقتصاد وتعاظم الفقر والبطاله وتراجع التنميه وتوسع قاعدة الكره للسلطه وازمة الطاقه والغاز المسروق الإسرائيلي والتوريث في المناصب العلياوالمشاركه غير المحسوبه في تدريب الإرهاب والحرب على الإرهاب (تناقض عجيب) ودس أنف الأردن في كل دول الجوار والمنطقه والخدمه المقدمه مجانا لإسرائيل كلهالا تجد إلا مستشارين نعم سيدي أنت الملهم ولا تنطق عن الهوى وليس استشارة شفافة نظيفة وطنية موضوعية وكلها تتنصل عندما يقع الفاس بالراس ؟؟

4) تعليق بواسطة :
20-01-2015 01:40 PM

مقال في غاية الاهمية..اعجبني الموضوع وجرئة في الطرح سلم اللسان والقلم ايه الباشا الرفيق والصديق والاخ

5) تعليق بواسطة :
20-01-2015 02:04 PM

اولا ماقام به جلالة الملك في ذهابه الى مسيرة باريس عمل يشكر عليه من كل الشرفاء عندما يتصل رئيس فرنسا في ملكنا هذا يذل على مكانة الاردن و للعلم سيدنا لم يشاهذ اي معلقات تسيء لسيد الخلق و كلنا شاهذ هذه المسيرة لان ملكنا كان في المقدمة الوزير المغربي كان في الصفوف الاخيرة فشاهذ الرسومات فنسحب من المسيرة اما قولك كان على الرئيس الفرنسي وضع جلالة الملك بجانبه كان جلالة الملك في المقدمة حتى رئيس وزراء بريطانيا كان على الاطراف لان الوضع كان في جو حزن كفاكم حقد على الوطن والديوان استنكر

6) تعليق بواسطة :
20-01-2015 02:12 PM

يا باشا هي حرب على الاسلام والمسلمين بحجة الارهاب ولازم ما كان للاردن ان يشارك في هذة المسيرة فوسط البلد الذي جرت فية مظاهرة ضخمة لنصرة الرسول الكريم اقرب من باريس التي جرت فيها مظاهرة رفع فيها اساءت للرسول الكريم

7) تعليق بواسطة :
20-01-2015 02:18 PM

أخي أبا ماجد كفّيت ووفّيت وأوجزت وأنجزت بعين حصيفة وذاكرة لا تنسى فشكرا لجهودك وجعبتك المتجددة التي لا تنضب.
الإرهاب الأكبر هو ازدراء الأديان والإصرار على مهاجمة الإسلام خاصة دون البقية دون أي مراعاة لمشاعرنا فمنذ تأسست هذه المجلة الأسبوعية عام 1969 وهي تركز وتتفنن في الإساءة للدين الإسلامي في رسومات كاريكاتورية وكلمات تسمم العقول عبر أوروبا والعالم وباللغة الفرنسية . لم نسمع أي صوت من أصحاب القرار في أوروبا بوقف هذه الصحيفة أو أقله إجبارها على تغيير أسلوبها وعدم الإساءة لأي دين.

8) تعليق بواسطة :
20-01-2015 02:19 PM

وقد تبرعت للمجلة حكومة فرنسا بمليون يورو، وشركة جوجل برُبع مليون يورو، وصحيفة الجارديان تبرعت بمائة وخمسون ألف وحملة التبرعات مستمرة فتشجعت الصحيفةوكانت تصدر ستون ألف نسخة فأصدرت 6 مليون نسخة يوم 14 كانون ثاني بعد الهجوم مباشرة كنوع من التحدي. كلها حقد وضغينة تهاجم الإسلام والفكر الإسلامي ولم نسمع أي صوت عاقل يطالبها بترشيد فكرها. ناهيك عن مهاجمة المساجد والأئمة والمحجبات.
نحن لا نؤيد مثل هذا الهجوم ولا القتل ولكننا ندو أصحاب القرار في كل الدول الأوروبية بإصدار تشريعات تمنع التعرض للأديان.

9) تعليق بواسطة :
20-01-2015 03:47 PM

ان مشاركه جلاله الملك لهذه المسيره هو اكبر دليل على اهتمام الملك لمحاربه الارهاب والتصدي له بكافه اشكاله وان الاردن دائما في الطليعه لمحاربه الارهاب

10) تعليق بواسطة :
20-01-2015 04:01 PM

ارجو ملاحظة مايلي :-
1- ماكان على الملك ان يشارك في المسيرة لأنه هاشمي !
2- كان على الملك ان يتعرف على رأي شعبه في المشاركة ويأخذ برأي الاغلبية احتراما لهم
3- كان على الملك ان يرسل رسالة واضحة جريئة الى الرئيس الفرنسي والى بابا الفاتيكان والاعلام الغربي يبين لهم ان حرية التعبير لانعني الاعتداء على مشاعر الآخرين ومعتقدانهم وان عليهم ان يردعوا سفهاءهم وذلك بدلا عن المشاركة في المسيرة المشؤومة .
4- كان على الملك ان يوجه رسالة نهديد بفطع العلاقات البلوماسية مع فرنسا ان سمحت ثانية بمثل هذه السلو

11) تعليق بواسطة :
20-01-2015 04:02 PM

ان جلاله الملك هاشمي يسير على خطى اجداده وهذا ليس غريب على مشاركه العائله الهاشميه في المسيره لمحاربه الارهاب

12) تعليق بواسطة :
20-01-2015 04:05 PM

الشكر للباشا على هذا المقال الواقعي فيما يخص المشاركه بها وتمنينا ان تكون رمزيه ومعبره كما اقترحت ولكن ما باليد حيله سيدي كلنا ينبذ الارهاب والتطرف وقتل الابرياء مهما كانت جنسيتهم ومعتقداتهم ولكن يا باشا ماذا نقول اﻷرهاب المنظم الذي تنتهجه الدول بما يسمى بالارهاب الدولي والذي عانى منه الوطن العربي الا يزال وهل التطرف في العالم العربي هو نتيجه ام سبب لما حصل في العراق او في افغانستان او ما يحصل في اليمن ومصر وعدم اعطاء الفرصه للاسلام السياسي بالظهور او في سوريا ....الخ

13) تعليق بواسطة :
20-01-2015 04:50 PM

اي اسلام سياسي تتحدث عنه
هل هو اسلام الجماعه
او اسلام الحزب او اسلام الجبهة او اسلام التنظيم او اسلام القاعدة او النائمه او الدواعش او البواهش... ام اسلام العضوض..او اسلام الجبرية او اسلام الاخوان او اسلام مصر وايران او اردغان.....لا بد من معجزة وآية تقش الموجودين وتخلق ناس طازه جدد غير هيك لن تقوم قائمه للاسلام السياسي او اسلام يحكم ...

14) تعليق بواسطة :
20-01-2015 05:00 PM

وحتى الان لم يتم التوافق الدولي حول تعريف الارهاب فما قد يعتبره البعض ارهابا يعتبره اﻷخر عمل مشروع او مقاومه وان محاربة الارهاب لا يكون بعالجة الخطء بخطء من مثلمه انما البحث عن اسبابه . ونحن معك فيما علقت بما يخص موقع جلالة الملك ففرنسا كما نعرف هي من نظم البروتكول في استقبال رؤساء الوفود فالملوك ثم الجمهوريات ثم رؤساء الوزارات في الدول وهناك كذلك بروتوكول خاص كذلك في استقبال زوجات رؤساء الوفود مع الشكر للباشا .

15) تعليق بواسطة :
20-01-2015 05:28 PM

الف بن يشع بن نوون
اخي الكريم
مشاركة الملك وعفيلته كانت في محلها والا تسيد المشهد الارهابي نتن
تدافع ساركوزي ليصبح في الصف الاول كذلك النتن
كانت حفلة استعراض بلاشك
راقب مختلف الفيديوهات ثم ادلي برايك

16) تعليق بواسطة :
20-01-2015 06:20 PM

بمعزل عن الطبيلة والسحيجة . بيت القصيد هو اقتبس (اذا كانت الامور تقاس بنتائجها فأعتقد ان نتائج تلك المسيرة كانت محبطة ومستفزة لمشاعر العرب والمسلمين في مختلف ارجاء العالم )وهذه حقيقة لاأحد يجرؤ المزاودة عليه او يبرر خلاف ذلك

17) تعليق بواسطة :
20-01-2015 06:28 PM

استغرب كيف لغاية الآن لم يكتشفوا مواهبك الفذه بغض النظر عن جنسيتك ليحتضنوك في الديوان الملكي كون الشروط والمواصفات والمقاييس تنطبق عليك كمستشار بنفس الإتجاه المطلوب تماما
إما أنك عارف الطريق ومن أين يؤكل الكتف وتسعى للوصول فأنت أولى من الجنرلات الذين يبحثون عن مناصب بعد أن أفنوا عمرهم في خدمة النظام والوطن وآن لهم أن يستريحوا وتكون أنت وأمثالك من نفس المواصفات المطلوبه أقرب مستشاري الملك وتفهم لغة السياسة والملوك
علنا نراك ذات يوم هناك فقد سبقك الكثير من ذات المواصفات ك باسم عوض الله

18) تعليق بواسطة :
20-01-2015 07:07 PM

سيدنا افهم من الجميع وهو ادرى من الجميع

19) تعليق بواسطة :
20-01-2015 07:52 PM

يكفي ان مشاركة الملك لم تترك الميدان للصهيوني نتنياهو ان يمارس خباثته في استدراج تعاطف الشعب الفرنسي بشكل خاص والشعوب الاوروبيه والعالم بشكل عام ، وجود بصمه للملك اينما وجدت الانسانيه هي ارث بدم كل اردني ، لهذا المشاركه امر طبيعي وصادق وكشفت تلاعب وجود نتنياهو الغير صادق والغير طبيعي ، والارهاب كما فسر دوليا ايضا هو جريمة ضد الانسانيه بغض النظر عن المكان الذي ارتكبت فيه او عدد الضحايا، أو الجهة التي نفذتها . لكشف مواقف الكيل بمكيالين علنا نرى مستقبلنا زعماء العالم يشاركون بمسيرة-

20) تعليق بواسطة :
20-01-2015 07:53 PM

في عاصمة فلسطين الحرة ، ضد الارهاب الصهيوني ان تم دعودتهم للمشاركة بها كما دعا لها فرانسوا أولاند . او تجاسر و استطاع اي حاكم عربي ان يحشد زعماء العالم بمسيره مليونيه.. ضد الارهاب الدولي متعدد الالوان و الاشكال الممارس على الشعوب العربيه . بدل الشجب والتباكي على ضحايا الامه العربية او التهديد والوعيد من خلال المنابر الاعلاميه او الجماعات الارهابية . الحرب الان حرب استراتيجبات و استخبارات قوميه وتكنولوجيا.. فلسيت الترسانة العسكريه وحدها قادرة قادرة على السيطرة . -

21) تعليق بواسطة :
20-01-2015 07:54 PM

موضوع المقال طرقه الكثيرون واشبع بحثا

22) تعليق بواسطة :
20-01-2015 07:55 PM

الانتقال من منطق "الحاجة الى المعرفة" الى منطق "الحاجة إلى مشاركة الآخرين في المعرفة". بمعنى آخر، الاعتراف بعدم القدرة على مواجهة التحديات بشكل منفرد، وبالتالي الضرورة إلى بناء تعاون وتفاهم مع الآخرين والاعتماد على قدراتهم أيضا وعلى تنسيق العمل معهم في مواجهة الصعوبات والمشاكل ذات الاهتمام المشترك . هذه من احدي معاني الاستراتيجية القوميه لاي دولة ، لكن كعادتنا نحتاج لسنين طويلة لفهمها وتفسيرها بفضل علمائنا ومفكرينا معارضين كانوا اوحتى موالين هواة .

23) تعليق بواسطة :
20-01-2015 08:06 PM

إلي صاحب التعليق ( 5 ).
حضرةالعلّامة والوطني الأردني الكبير مسوحة. لم اشأ الرد على ثرثرتك التي اتحفتنا بها في تعليقك أعلاه كما هي عادتك في التعليق على كل المقالات التي تنشر على هذا الموقع مهما كانت اختصاصاتها، لولا أن عبارتك الأخيرة استثارتني، ولا أريد الدخول في سجال معك لتحرف الموضوع عن سياقه، ولكنني أكتفي بالقول: لا تعلمنا الإخلاص وحب الوطن . . فقليل من الحياءيغنيك عن الكثير .

24) تعليق بواسطة :
20-01-2015 08:45 PM

كل الاحترام والتقدير الى عطوفة الباشا انا حكات وجهة نظري فقط و ذهاب سيد البلاد كانت صوابا و كانت ضد الارهاب الذي عانينا منه نحن و لولا حكمة سيدنا كان وضعنا اسوء و الله يديمه و يحميه و ارواحنا فداه

25) تعليق بواسطة :
20-01-2015 09:26 PM

نعتذر

26) تعليق بواسطة :
20-01-2015 09:52 PM

مقال رائع؛ معتدل و جريء و رائع بكل المقاييس، لقد شعرنا و شعر معظم الاردنيين بنوع من انواع العتب او المشاعر المختلطة تجاه مسيرة باريس و المشاركة الاردنية و لم يكن لاي منا ان يصف ما حصل و يحلله و يعبر عنه كما فعل الكاتب الكبير في هذا المقال المتميز جدا فللباشا كل الاحترام و التقدير

27) تعليق بواسطة :
20-01-2015 10:22 PM

.

-- لضمير الوطن عنوان ,
-- اسمه موسى العدوان .

.

28) تعليق بواسطة :
20-01-2015 10:43 PM

معلش اتحملوني يعني يا باشا يا بحكي زي جماعتك الي هم نفسهم في اي مقال الك او لسلمان باشا او بسير غير مرغوب في وجودي ليش بس ردي الي ما بنهظملازم اسحج زي الباقية او بتتوجه الي المسبات والكلام الي بسد النفس يعني لاني من غزة طيب انا عمري ما زرت غزة و طول عمري في الاردن انا بلدي الاردن الي روحي فداها

29) تعليق بواسطة :
21-01-2015 12:07 AM

اقول هذا الفيلم تعاون إسرائيلي فرنسي ولكن أقول اللهم يالله بقوتك وقدرتك وعزتك وجلالك وحبك لنبينا اشرف خلقك وخاتم الأنبياء ان تنتقم لكل من يسيء للنبي محمد صلعم كان فرد ام جماعه أودوله لانه عجز العالم العربي والاسلامي ان ينتصر لنبيك لعنه الله على كل من يسيء لنبي من أنبياء الله

30) تعليق بواسطة :
21-01-2015 08:17 AM

تحية للباشا على هذا المقال الذي عبر فيه الكاتب عن كل ما دار ويدور في خلد الاردنيين عن جدوى واهداف هذه المشاركة وخاصة انها كانت على اعلى مستوى وذلك بمسرعة الاستجابه لدعوة الرئيس الفرنسي من جلالة الملك وخاصة ان الدعوة جاءت نصرة لجريدة يهوديه اساءت لكل المسلمين في العالم ومشاعرهم فكان الاولى ادانة فرنسا كدوله وتحميلها المسؤلية الكامه عن هذه الاساءه وان تكون المشاركه الى جانب االمجرم النتن وهو ودولته صانع الارهاب في العالم العربي وليست مذبحة غزه ببعيده وما سبقها في ولبنان والضفه ولبنان

31) تعليق بواسطة :
21-01-2015 08:27 AM

وما زالت اسرائيل تمارس ارهابها يوميا ولم نسمع او نرى اية تحركات من فرنسا وكل الدول الكبرى اية ادانه واهتمام لكل ما جرى ويجري بل لم نرى سوى التائييد المطلق لاسرائيل فالمشاركه كانت ليس لها معنى بل اساءت للشعب الاردني وان تسابق المسؤلون والنقابات والكتاب بالاشاده بهذه المشاركه وخاصة ان الجريدة التي نصرناها سارعت في اليوم الثاني على اعادة نشر الصور والتعليقات وحتى رئيس فرنسا الذي اعلن ان هذا يسمى حرية تعبير اضافة الى التهميش المتعمد للاردن فالتدعو الاردن الى مسيرة مماثله لنرى من يشارك او يهتم

32) تعليق بواسطة :
21-01-2015 09:33 AM

اين تعليقي --

33) تعليق بواسطة :
21-01-2015 12:10 PM

كلام متوازن

و سؤال للكاتب اتمنى ان تزيد مساحة النقد لديك
و لا تكتفي بمن يوافقك الرأي
و شكرا

34) تعليق بواسطة :
21-01-2015 01:02 PM

الشكر الجزيل لسعادة الباشا القامة الوطنية موسى العدوان حفظه الله ورعاه
على المقالة المعتدلة المتزنة.
أنا أرى أن مشاركة جلالة الملك شخصيا في مسيرة باريس تركت صدى غير طيب عند الكثير من مواطنينا ناهيك عن صداها الذين لمسناه عند الجاليات العربية والإسلامية في الخارج..وخصوصا بسبب نسب جلالته الشريف.
كنا نتمنى لو أن التمثيل كان مقتصرا على رئيس الوزراء مثلا لكان الأمر أخف وطأة ولكن هذا ما حصل علما أننا كنا نتمنى أن يطالب في لقاء صحفي هناك على إصدار قانون يحرم التعرض للأديان إسوة بالهولوكوست.

35) تعليق بواسطة :
21-01-2015 01:30 PM

مع تقدم العمر و كثرة الاحتكاك بالاخرين
تزول الرؤوس المدببة من العقل
عندها يصبح الانسان اكثر مرونه و ليونه تجعله يتقبل الاخرين كما هم لا كما يريد
يرسم خطا بعد اصطفاف الناس لا قبل اصطفافهم
هنا يصبح الانسان حكيما و يعيش بهدوء و بتعايش مع الاخرين على اختلاف عرقهم او دينهم او اصلهم و الاهم اختلاف رأيهم

انصحك سيدي الكاتب بتقبل من لا يتفق معك و لا تكتفي بمن يصفق فهما او مجاملة

36) تعليق بواسطة :
21-01-2015 02:14 PM

يظهر أنك جديد على الساحة. نصيحتك مقبولة رغم أنها معروفة ومعمول بها. أنا اتقبل الرأي والرأي الآخر ولا أفرض رأيي على الآخرين.ولكن عندما يكون التعليق خارج سياق الموضوع وبعبارات تافههة فهذا غير مقبول.المطلوب إثراء الموضوع موافقة أو مخالفة ودعم أي منهما بالحجة والمنطق السليم وهذا مقبول، لأن لكل شخص قناعاته وأسبابه وتجربته. فعلى سبيل المثال أنت تفضلت بإعطائ مواعظ دون أن تبين رأيك في المشاركة سلبا أو إيجابا.وإن كنت تعني صاحب التعليق 5 أرجوك أن تقرأ آخر 6 كلمات من تعليقه. وشكرا لك إن كنت مغترب فعلا.

37) تعليق بواسطة :
21-01-2015 04:19 PM

تبعًت حادثه باريس ردود فعل عالميه رسميه وشعبيه ولكن لماذا؟

أليس السبب أن هذه واحده من أساءات الغرب ألتي لم تتوقف للعرب والمسلمين؟ أليس ازدراء الأديان يمثُل الدرك الأسفل ألذي وصته الحضاره الغربيه؟ ألم يؤدي هذا النموذج الغربي الى التخلي عن كافه القيًم؟ هل يمكن لهذا النموذج الغربي المادي أن يكون صالحاً للعرب والمسلمين في شىء؟ وبالتالي يجب العوده فقط الى موروثنا ورفض هذا النموذج الغربي تماما فهو معادي للعرب وألأسلام ؟؟

38) تعليق بواسطة :
21-01-2015 04:19 PM

ولكن في المقابل,,كيف يمكن تفسير أن الصحيفه المسيئه هي ذاتها في صراع قضائي مع الكنيسه لنفس التهم؟أليس هذا دليلا ينفي التآمر الغربي ؟أليس سَر النجاح الغربي هو اعتماده حريه التعبير كاساس لا يتزعزع وأعتبار الدين شأن اجتماعي خاص كما هي الشؤون الأخرى واقتصار الدوله على العمل المدني فقط؟أليس هذا ما سمح ببناء الهويه الوطنيه وأبعاد الدوله عن المعتقدات الدينيه التي تشق المجتمع ويصبح فيها الدين في النهايه سيفا للحكم؟ وهل يمكن ذكر نموذج معاصر للحكم الديني يحترم الحريات العامه أو يحترم معتقد المواطن المخالف؟

39) تعليق بواسطة :
21-01-2015 04:20 PM

ولكن ,هل يمكن أن يكون العرب يعيشون فكريا في مرحله تسبق التنوير ولا يزالون يعًرفون انفسهم بهويتهم الدينيه ويعلونها فوق الجوامع الأخرى للهويه الوطنيه مثل التاريخ واللغه والمصير والثقافه والنضره للمستقبل وهي مقومات مواطن الدوله الحديثه وهو ما يفسر التشظي الطائفي وعدم نشوء مجتمع مدني كما يلاحض في عده بلدان؟أم أن السبب يعود لجمود المؤسسه الدينيه "اسلاميه ومسيحيه" وعدم تقديم البديل الحضاري وهو ما يفسٍر الأصوليه الأسلاميه أو وجود مائتي ألف مصري مسيحي يكافحون لنيل الطلاق أمام رفض الكنيسه القبطيه ؟

40) تعليق بواسطة :
21-01-2015 05:48 PM

.
-- سيدي , قانون منع مناقشة الهولوكوست ظاهره شفقة على اليهود لكن باطنه هو عدم فتح الملفات التي تثبت الدور المشين للفرنسيين . ليست فقط حكومة فيشي بل حتى المواطنين قاموا بالتبليغ عن و تسليم جيرانهم و معارفهم ليتم شحن عوائل باكملها بالقطارات من فرنسا الى المحارق .!!

-- هذا ما تريد فرنسا إخفاؤه عن الهولوكوست

-- الملاذ الآمن الوحيد لليهود في كل اوربا التي اغلقت ابوابها بوجه الهارين كان لدى مسلمي "البانيا و كوسوفو" الذين غامروا بحياتهم لحمايتهم

و للأخ الغالي طايل البشابشة الاحترام و التقدير

41) تعليق بواسطة :
21-01-2015 05:49 PM

تعددت الموازين والمكاييل وكلها عندما يكون الإسلام طرفا فيها،فإنها تميل وتقف مع الطرف الآخر الذي هو غير المسلم.
مثالين اثنين أضربهما وقد حدثا في فرنسا الأول اعتبرت فرنسا الرسومات المسيئة للرسول (ص) وللقرآن الكريم
وللإسلام بأنها من حرية الفكر وأنها لا يمكن أن تعارض حرية الكلمة وفرنسا تعرف أن حرية أي إنسان تنتهي وتتوقف قبل أن تصل إلى حرية الآخرين.
تصل إلى حرية الآخرين. لقد تهجمت مجلة "تشارلي إبدو" على الإسلام
لمدة 35 عام ولم تحرك فرنسا ساكنا

42) تعليق بواسطة :
21-01-2015 05:50 PM

تهجمت مجلة "تشارلي إبدو" على الإسلام
لمدة 35 عام ولم تحرك فرنسا ساكنا ولم تتدخل وتشرع قوانين ضد من يتطاول على الأديان فاحترام الأديان واجب.
أما اليهود فقد شرّعت فرنسا وأمريكا وأوروبا قوانين تمنع التعرض للسامية وحاكمت فرنسا بموجب قانونهاالفيلسوف والمفكر الفرنسي المسلم "روجيه جارودي" لمجرد أنه أنكر وجود المحرقة فجرّموه وغرّموه ربع مليون فرانك فرنسي وسجن بتهمة إنكار المحرقة. وكان قبلها قد دخل الإسلام عام 1982، وربما كان هذا سببا ثانيا وغير معلن وقد توفي جارودي رحمه الله مقهورا في حزيران 2012

43) تعليق بواسطة :
21-01-2015 06:45 PM

.
-- سيدي , ما مصلحتنا من إنكار الهولوكوست , نحن كمسلمين و عرب لم نرتكبها كالالمان و لم نغلق ابواب الهرب على ملايين اليهود كأمريكا و باقي اوربا

-- جريمة إنسانية مرعبة أحرق فيها الملايين من النساء و الاطفال و الرجال فقط لأنهم يهود و علينا نحن أن ندرسها بعناية فائقة حماية لمغتربينا

-- صعود اليمين الغربي الفاشي ضد المسلمين المقيمين شبيه جدا بظروفه المبرمجة عبر متطرفين يهود قبل قرن .

-- الصهيونية صنعها الغرب لخدمتة و حملها مصائبه وصنعوا مثيلا لها يبرر وصمنا بالارهاب

ولك الاحترام و التقدير
.

44) تعليق بواسطة :
21-01-2015 07:02 PM

الأخ العزيز المغترب الأكرم(تعليق 27).
الكلمات تعجز عن تقديم الشكر لحضرتك على تعليقك الذي وصفتني به بأكثر مماأستحق. وكذلك أقدم لك الشكر على مداخلاتك البليغة والمنطقية على مختلف المواضيع التي تنشر على صفحات هذا المنبر المحترم والتي تنم عن ثقافة عالية واطلاع واسع. لو سبق لي أن تشرفت بمعرفتك شخصيا، لقدمت لك أجمل باقة ورد تعبيرا عن الإجلال والتقدير الذي أكنه لشخصك الكريم . ننتظر آرائك السديدة كلما ظهر مقال على هذا الموقع بشوق كبير.حماك الله ومتعك بالصحة والسعادة، وقد يكتب الله لنا اللقاء في المستقبل.

45) تعليق بواسطة :
21-01-2015 07:24 PM

هناط طروحات جميلة جدا , لكن الذين يحملونها ينتمون الى ما اتفق البعض على تسميته بالخردة السياسية , المشكلة ان بعض هؤلاء يسارعون طوعا للتنازل عن الرؤى والأفكار عند اول إشارة من إشارات إعادة التدوير , حصل ذلك مرات و مرات لاسباب ليس أقلها ان معظم هؤلاء لا قضية لديهم و ما احتراف التنظير الا تكتيك مرحلي واشارات حول قابليتهم لاعادة التدوير

46) تعليق بواسطة :
21-01-2015 08:04 PM

أنا لم أطالب بأي شيء نحو المحرقة
ولكني لمت فرنسا التي شرعت قانونا يمنع إنكار المحرقة وجرّمت كل من ينكرها
طلبي صريح أن الرسومات المسيئة للإسلام يجب أن تصدر لها فرنسا وأوروبا وأمريكا قوانين تحرم الإساءة للديانات الأخرى قياسا على قانون اللاسامية والمحرقة .
وليكن معلوما لديك أن الرسومات إساءة ولا تقع ضمن حرية الرأي والكلمة ولذلك يجب منع الإساء ويجب كتابة تشريع أسوة بالتشريع الصهيوني المهيمن
تحياتي لك

47) تعليق بواسطة :
21-01-2015 08:22 PM

تحيه طيبه للكاتب الفذولجميع المتابعين المحترمين .
أحداث التاريخ تثبت بأن الغرب هوأول من مارس الإرهاب على نفسه,كماأن أحداث التاريخ تثبت أيضاأعمال الإباده بحق المسلمين في كل بقاع الأرض.
إكتشف الغرب حديثا "أي منذ عقدين"بأن الإسلام لا زال ينتشر وبتسارع في عقر دارهم فبدأوا بتنفيذ مخطط تدمير أوطاننامن الداخل وذلك بصناعة منظات تدميريه ترفع رايةالدين الإسلامي مع أن مستخرجاتهاهو نفس المنهاج الذي سادالغرب في العصورالوسطى .
لن ينصلح حالناولن تنصلح أحوالنا طالماسعينالإرضاءالغرب بمايتعارض مع نهج رسولنا.

48) تعليق بواسطة :
21-01-2015 10:09 PM

كل الشكر لقراءاتكم النيرة عطوفة ابن عدوان

49) تعليق بواسطة :
21-01-2015 10:12 PM

كل الشكر لقراءاتكم النيرة عطوفة ابن عدوان

50) تعليق بواسطة :
22-01-2015 12:18 AM

.
-- سيدي , انا قصدت جارودي و لم أقصدك و اعتذر إن خانني التوضيح .

-- لو انكر أحد تفجيرات عمان التي حصدت 56 شهيدا وهي موثقة فكيف سنشعر , لذلك فإن انكار "روجية جارودي" لمحرقة ملايين لا شأن لنا بها وهي موثقة بإعتراف مرتكبيها لا يمكن تفسيره او الاخذ بحجته سواءأسلم جارودي او لم يسلم .

-- قبل طلبنا من الغير منع الإساءة للأديان , كيف سنعالج اولا الإساءة بين الاديان

-- قبل عشر سنوات فجرت طالبان تمثال بوذا في باميان بأفغانستان , لم يرد البوذيين وهم بمآت الملايين حينها بإحراق المساجد

يتبع :

51) تعليق بواسطة :
22-01-2015 12:45 AM

تكمله:

-- عندما يركز بعض دعاتنا علنا على وصف "القردة و الخنازير" بدل وصف أقرب "الناس مودة للذين آمنوا" فيما يخص الإخوة المسيحيين " اليس في ذلك إساءة علنية بالغة لدين نعتبره نحن سماوي .

-- نقتل لرسم أساء لنبينا و بعضنا يشتم الرب و الدين الذي اتى به لنا في شوارعنا و بيوتنا .

-- لم يعرفنا حقا اكثر من ربنا فسألنا " أتأمرون الناس بالبر و تنسون انفسكم "..!!

-- أخي أتفق معك ,الرسوم مؤآمرة غربية لجر " السنه " لفخ و سأكتب عنها بإسهاب لاحقا

و للاستاذ الضمير الحي الاحترام و التقدير .
.

52) تعليق بواسطة :
22-01-2015 01:57 AM

كافراد ننظر الى الموضوع كل من زاوييته واما القادة فينظرون اليه من عدة زوايا تخصهم ومن زاويتي كمواطن شاركت في حرب 67وعشت الارهاب الذي خلقته الطائرات الفرنسية من ظراز مستير والتي ساهمت في حسم المعركة من الساعات الاولى
كمواطن اردني في الجنوب اعيش ارهاب مفاعل ديمونا الفرنسي الصنع المتمثل بالسرطان فضلا عن الهدف منه ارهاب الامتين العربية والاسلامية
ارهاب فرنسي العدوان الثلاثي , قتل شهداء الجزائر وقيادة ضرب ليبيا
فرنسا ارهابية في حق امتي وتكيل بمكيالين وتميز اليهود علي في قوانينها فكيف انسى

53) تعليق بواسطة :
22-01-2015 09:40 AM

شكرا أخي العزيز الغالي أسعدتني والله بعروجك الأنيق الذي أسعدني ويعلم الله
أني سعدت بالمعلومة الجديدة علي عن دور فرنسا في الهولوكوست رغم أني أعتبر حالي أبو العريف وقرأت كتاب كفاحي لهنلر وأنا في الأول إعدادي طبعا مع الشبكة والموعد.
شكرا لك أخي الحبيب وشكرا لموقعنا الوطني كل الأردن الذي عرفني بهذه الوجوه الطيبة من أبناء وطني.

54) تعليق بواسطة :
22-01-2015 10:00 AM

لايجوز المشاركه بمسيره ترفع صور او اشياء تسيء للرسول ص . انظروا لوزير خارجية المغرب انسحب من المسيره وبغض النظر عن اهداف المسيره عندما شاهد ما يسيء للرسول تحيه للمغربي فهو شجاع وبطل ولم يخشى احد حسبنا الله ونعم الوكيل

55) تعليق بواسطة :
22-01-2015 10:42 AM

يبدو عزيزي انك لم تقرأ الاناجيل . لعلمك أو لتذكيرك لا أدري ، فإن عبارات القردة والخنازير وأبناء الأفاعي وغيرها الكثير جدا هي عبارات وردت نصا في كل الاناجيل على لسان يوحنا المعمدان بحق اليهود الذين كان اسمهم الفريسيين

56) تعليق بواسطة :
22-01-2015 10:44 AM

ما يكتبه 46 فيه نظافة الضمير وصدق القول والوطنيه الصادقه والتعليق عليه خارج النص وخارج الموضوع

57) تعليق بواسطة :
22-01-2015 12:00 PM

لقد قتل فى الحربيين العالميتين ملايين البشر وخاصة فى اوربا ففى روسيا وحدها قتل اكثر من 25 مليون ودمرت مدن كاملة ولا احد يعرف كم يهوديا قتل فى الحرب ولكن هناك مبالغة فى الرقم لاستدرار عطف العالم على اليهود ولاسكات اى صوت بحجة ان عددهم قليل وقتلاهم كثر فكانت الانظمة القاسية التى وضعها الغرب بتوجيهات الماسونيات واللوبيات الصهيونية لمن يتطرق الى ذكر المحرقة بسوء سواء فى حجمها او اسبابها ولو انقص عن الستة ملايين الذين يذكرونهم ولو بشخص واحد ومن يفعل ذلك حاضرا او مستقبلا فان العقاب قاس له ..يتب

58) تعليق بواسطة :
22-01-2015 02:28 PM

.
-- سيدتي , ما قصدته أن طلب تشريع دولي يمنع الإساءة للديانات هو ترف فكري غير قابل للتطبيق لأن في صلب الديانات و تفرعاتها المذهبية ما يسئ بعضها لبعض لحد التكفير .

و للاستاذة مايا الاحترام و التقدير.
.

59) تعليق بواسطة :
22-01-2015 03:13 PM

..TO WHOME IT MAY CONCERN.....
what we need is to do a compromise to our salaries , when u suffer u dont care about anything...just let us breath after retirment

60) تعليق بواسطة :
22-01-2015 03:32 PM

عزيزي بعد التحيه يبدو أنك تفترض هنا خطأ أن الاساءة للأديان بالإستهزاء والشتيمة مسألة دينية في حين أنها مسأله أخلاقيه وليست عقديه . لذلك يجب أن تكون تحت طائلة القانون المدني . أما أن لا يعترف أصحاب ديانة بديانة الأخر وينكرون ما جاء بها فتلك مسأله دينيه .وأنت تعلم أن كل ديانه من الديانات الثلاث تعترف بما قبلها وتنكر ما بعدها وهذا شيء معروف ومع ذلك فإن التعايش والاحترام موجودان لك كل التقدير

61) تعليق بواسطة :
22-01-2015 03:44 PM

لقد وضعت قوانين في بعض الدول الغربيه نتيجه تاريخ تلك الدول مع اقلياتها العرقيه كاليهود والسود ولكن.

هل يمكن تنظيم قوانين تحمي الأديان في الغرب؟ في بريطانيا هناك 284 دين رسمي مسجل مختلفه ومتناقضه في مقدساتها وفي كل شيء,,, فمًن سيَضع المقدس ويحدده اذا كانت طبيعه كل دين (بل ومذهب) تحتكر الحقيقه؟ ومن سيحكم في المقدس أذا اختلف معتقدأن؟

ولذلك يترك الفصل في قضايا الأساءه للقانون الذي يفصل "النقد" المسموح و"السخريه" الممنوعه حاله بحاله ودون هدم المبدا الدستوري في حريه التعبير .

62) تعليق بواسطة :
22-01-2015 04:34 PM

.
-- سيدتي , ما اردت كتابته سبقني إليه بل تخطاه الاستاذ الكريم خالد الحويطات .

-- انا ارى أن من شجع حمقى الجريدة على النشر و من قتلهم هي الجهة ذاتها و إعتبرتها ادارة الرئيس اولان الإشتراكية ضربة امريكية تحت الحزام لذلك لم نرى مشاركة امريكية بالمسيرة بناء على رغبة الفرنسيين .

-- إن مسايرة اليمين الفرنسي لامريكا خلال عهدي شيراك و ساركوزي ادت لخسارة فرنسا لنفوذها في عدة دول افريقية يقابلها الآن تدخل عسكري فرنسي لإستعادة المناطق بالقوة لذلك كان الرد الامريكي بالتسخين داخل فرنسا

ولك كل الإحترام

63) تعليق بواسطة :
22-01-2015 05:51 PM

الاستاذ المغترب ورد بتعليقك رقم 50 فقرة - "قبل عشر سنوات فجرت طالبان تمثال بوذا في باميان بأفغانستان , لم يرد البوذيين وهم بمآت الملايين حينها بإحراق المساجد " !! الكلام هنا غير دقيق هنا في سنة ٢٠٠١، ردود فعل البوذيين رغم محاولة التستر عليها اعلاميا فقد كان قويا ودفع المسلمون ثمن تدمير حركة طالبان لتماثيل بوذا في باميان بأفغانستان ،اندلعت أعمال شغب ضد المسلمين في توانغوا، فدمر الرهبان البوذيون ومن معهم مقرات المسلمين من شركات وممتلكات وخلفوا قتلى أيضًا، فكانت الحصيلة مقتل أكثر من ٢٠٠ مسلم-

64) تعليق بواسطة :
22-01-2015 05:52 PM

وتدمير ١١ مسجدا وإحراق أكثرمن ٤٠٠ منزل ، عرض ٢٠ مسلما كانوا يصلون في مسجد "هانثا" لإطلاق النار فقتل بعضهم، ومن نجا من ذلك فقد تعرض للضرب حتى الموت ، و ثم تشريد أكثر من ٣٠ ألف مسلم و فرض حظر التجول في توانغو، ثم هدمت جرافات مسجدي "هانثا" ومسجد "سكة قطار توانغو" في اليوم التالي، بعد مطالبات الرهبان البوذيين بهدمه؛ انتقاما لهدم تماثيل باميان، أما باقي مساجد توانغو فقد ظلت مغلقة حتى ٢٠٠٢، وأجبر المسلمون على الصلاة في مساكنهم. يعود هذا العداء لما تركه الاستعمار البريطاني لشبه القارة الهندية -

65) تعليق بواسطة :
22-01-2015 05:52 PM

من فرض التعددات العرقية لتقسيم البلاد لسهولة زرع النعرات واشعال الحروب وادامتها بين الطوائف والديانات . والتاريخ يعيد نفسه ويتم خلقه والتمهيد له في بلادنا حاليا .
تقبل احترامي لك وللجميع .

66) تعليق بواسطة :
22-01-2015 06:48 PM

أو لا كل الشكر للأستاذ المغترب
حديثي الان هو لبعض المعلقين الذين يشعبون الحديث لينحرف عن الموضوع ويستحيل الى مجرد مساجلات
هناك مشاركه اعترف الملك بأنه كان يعرف بأنها ستكون محل خلاف . وانصب تبريره على رؤية الجانب الاجنبي دون حساب لرؤية الجانب االأخر . الأغلبيه السياسيه رأت فيها خطأ لأن عدم المشاركه لن يشكك بموقف الرؤساء العرب من مسألة الارهاب . وفيه رسالة رفض لسياسة كيل الغرب بمكيالين حين يتعلق الأمر بدماء العرب والمسلمين المسفوكة من قبل اسرائيل . وفيها مجامله لمشاعرنا كعررب ومسلمين

67) تعليق بواسطة :
22-01-2015 08:09 PM

.
-- سيدي , شكرا لإيضاحك , مشاكل بورما او ميامار بين السكان البوذيين و مهاجرين مسلمين من بنغلادش من شعب الهورينغا سبقت تفجير تمثال بوذا و أدت لوقوع القتلى قبل التفجير بأربع سنوات و هي خلافات عميقة تسعى جهات لتوظيفها سياسيا خاصة الحكومة البرمية المهيمنة على المؤسسة الدينية و تحرك الرهبان البوذيين المسيسين لتعبئة الناس

-- اما في بلدان كالهند و الصين و اليابان و سيرالانكا و ماليزيا و سنغافورة و هونغ كونغ فلم يتعرض المسلمون لأي أذى بسبب تفجير التمثال

و للاستاذ عمر الأردن الاحترام و التقدير

68) تعليق بواسطة :
22-01-2015 09:05 PM

عام١٩٣٧ انفصلت بورماالتي زرتهامراة عدة عن الهند البريطانية نتيجة اقتراع بشأن بقائها تحت سيطرة مستعمرة الهند البريطانية أواستقلالها لتكون مستعمرة بريطانية منفصلةوقد نالت استقلالها سنة 1٩٤٨ م وانفصلت عن الاستعمار E، ويختلف سكان بورما من حيث التركيب العرقي واللغوي؛ بسبب تعدد العناصر المكونة للدولة، ومن بين الجماعات المتعددة جماعات الأركان، ويعيشون في القسم الجنوبي وجماعات الكاشين، وينتشر الإسلام بين هذه الجماعات. مر المسلمون المتأصلين ببورما بسلسلة من الاضطهادات على مدار تاريخ الدولة زرعهاالبريطان

69) تعليق بواسطة :
22-01-2015 09:09 PM

اذا كانت حرية الراى مقدسة فى نظر الغرب وكذلك حقوق الانسان فى العيش الكريم وفى التعبير الحر بما يجيش فى قلبه فلماذا طردت صحفية البيض الابيض بعد خدمة 60 عاما كصحفية وتجلس فى الصف الاول وامام الرؤساء مباشرة لانها قالت لليهود اتركوا فلسطين وعودوا الى بلادكم لانكم تعيشون وتبنون سعادتكم على دمار غيركم ولماذا استقال مذيع السى ان ان قسرا عند تعرضه فى تغريدة لليهود وكذلك صحفى فرنسى لانه اشار ان ابن ساركوزى اعتنق اليهوديه وغيرهم الكثير الكثبر تعرضوا للاهانة والطرد والسجن لكلمة او رسم انتقد اليهود

70) تعليق بواسطة :
22-01-2015 09:26 PM

يركز الغرب على المحرقة اليهودية والبعض يتهم العرب او المسلمين بكرههم لليهود والغريب ان تجد من بنى جلدتنا بما يصفنا بالارهابيين والظلاميين وان فى القران تحريض واضح وايات كثيرة تامر بقتل الكفار واليهود والنصارى ’سمعت هذا الكلام قى برنامج الاتجاه المعاكس يوم الثلاثاء قبل يومى من شخص يعيش فى امريكا ويتكلم العربية بطلاقة وهو اشد لؤما وحقدا على المسلمين من غيرهم ’اذا قال ان المحرقة حقيقة تاريخية مقدسة اما الاسلام فهو غير ذلك ويمكن الطعن فيه وفى اياته وسال سؤالا خبيثا لماذا تكرهون اليهود وتقتولونهم

71) تعليق بواسطة :
23-01-2015 05:01 AM

Sir, I find your comments "as well as well as mr.khalid's comments" ,very professional and objective, and it is so sad to see how far some commentators from understanding the democratic mechanisms.

Suppressed ethnic or religious groups that changed legislations have a history of civil rights movement and had a long struggle for change, and were not addicted to "Blame Others Culture" and blame the world for not being just, without "at least" understanding how this world works.

72) تعليق بواسطة :
23-01-2015 09:16 AM

الصحيفه الفرنسيه شارلي ابدو اعتدت على الاسلام وتجاهر انها لن تتورع ّ! اذن لا تستحق التعاطف معها .
الدوله الاردنيه تدعي احترام حرية التعبير ضمن حدود وضوابط ، وكلنا يعلم الخطوط الحمراء التي لا يسمح بتجاوزها .. حبذا لو كالت دولتنا بنفس هذا المكيال في جميع الحالات .

73) تعليق بواسطة :
23-01-2015 10:45 AM

شكرا لاستكمال نشر باقى تعليقاتى وهى ثمانية اجزاء مع تقديرى للجميع

74) تعليق بواسطة :
23-01-2015 03:36 PM

الصحيفة الفرنسية جابت الويل لفرنسا و نقلت المعركة الى قلب باريس ولا يستبعد ان تكون مخابرات إسرائيل او بريطانيا او أمريكا تقف وراء التفحيرات لاساءة للاسلام و المسلمين والمنفذين عملاء مغفلين

75) تعليق بواسطة :
24-01-2015 01:32 AM

يا كسوحة صلي على النبي واسبح مع التيار لمرة واحدة الباشا تحدث بمهنية ولا يفهم هذه المهنيه الا من يعمل ويقرأ بمهنية ................ الله يهديك

76) تعليق بواسطة :
24-01-2015 09:57 AM

ليسمح لي عطوفة ابو ماجد ان أبدي عدم رغبتي في التعليق ، رغم ما صدر عن عقله الحصيف وقلمه الرهيف من طرحٍ لاهم موضوع يخص الحاكمين والمحكومين في بلدنا ! ولكنني ارغب الإشارة الى ما لفت نظري من معظم التعليقات والمداخلات والتي تدل ان مجتمعنا زاخر بالمثقفين والعقلاء والشجعان في طرح ارائهم . مما يدعو للفخار والاعتزاز بهم .اكثر الله من امثالك وامثالهم وجزاكم كل خير يا اصحاب المواقف الجريئة .
بد الرزاق ابو العثم

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012