الحوثي بندقية مستأجرة ، ونوع من الأحافير ، ونبتة إيرانية غير قابلة للنمو في أرض الخير ، ومروج لنظرية كهنوتية تنسب له التمييز ، حاشاه ، عبر ادعاء منحه أناسا حقاً إلهيا بحكم الآخرين . رحيل هذا الهم والظلم والكابوس والمقت والليل والظلام والمرض والبلاء عن يمن الحكمة مسألة وقت أن شاء الله ، وانقشاع هذه المأساة والغيمة والكارثة والمصيبة والعلة عن بلد الإيمان قريب بأذن الله .
ساسة دول الخليج
الأساس في تدمير وحدة العرب ودولهم
دمروا الصومال وتبرعوا لليهود بجوباودمروا عبد الناصر ودمروا ليبيا وعبثوا بتونس وعبثوا بمصر أخيرا ويعبثون بلبنان ,ودمروا العراق صدام واليوم ويسعون لدمار سوريا وباعوا فلسطين لتقوم دولهم
وكل هذا لترضى عنهم اليهود والنصارى
ومن هنا نفهم , أن الفكر الحاقد الأسود , يأتي من النفط الأسود
كم اتمنى ان يفسر ولو شخص واحد ما الذي يجري في دول العرب ؟دول الصراع هي ليبيا تونس مصر السودان الجزائر والصومال في اقريقيا مستثنى (المغرب وموريتانيا)وفي اسيا سوريا لبنان العراق اليمن البحرين .مستثنى (السعوديه والخليج والاردن ).الاستثناء بالدول قد يكون بسبب عمالة الدول لامريكا وصولا الى اسرائيل .بالاردن وموريتانيا سفارات للكيان وفي السعوديه والخليج علاقات حميمه على كافة الاصعده معلنه وسريه .حتى مصر منذ الانقلاب على الشرعيه حسن الغرب علاقته بها وقدم لها المساعدات .
السيد ابو مجاهد
هي كلمتين , رافعي رايات الإسلام والجهاد والتوحيد من بداية القرن الماضي وبدايات القرن الحالي
هم يحاربون أمتهم بالوكالة عن إسيادهم الغرب الإستعماري وأمريكا الإستعمار الجديد
هذا هو لب الموضوع
ذهبوا لحرب السوفيت باسم الاسلام وهو لنصرة امريكا واسرائيل والغرب
من بداية ربيع الدم العربي ولليوم يحاربون أمتنا باسم الاسلام لنصرة امريكا واسرائيل والغرب
ويسقط في هذه الحروب الخراف على مذبح الإستعمار الجدديد امريكا واسرائيل
باربارا سالفين نقلت عن مايكل فيكرز، المسؤول الكبير في المخابرات ( الأميركية بأن الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل على علاقة أمنية ًاستخبارية وتجسسية مع جماعة الحوثي، وذلك في إطار جهود تل أبيب و واشنطن لمحاربة (الإرهاب السني !) يرفع الحوثيون شعار : الموت لأميركا ، فتستبشر أميركا بطول عمر وسلامة لأنه في السر هناك بين الطرفين : تنسيق أمني ، وتعاون استخباري ، وتحالف استراتيجي ، وزواج كاثوليكي ضد أهل السنة التكفيريين ، والوهابيين ،والدواعش ،والمتطرفين، والإرهابيين، والنواصب ،والمليار وشو
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .