ابا وصفي رحمك الله ورحم وصفي يامن عرفت الشعب الأردني مبكرا وكنت تستقرؤ المستقبل الذي نرفض قراءته ؛ لقد كنت تحج لمضارب النور لا حبا فيهم ولا تقديرا لهم ولكن استظراطا لشعب وجدت أن النور أفضل حالا منه حين قلت
نور نسميهم ونحن بعرفهم
نور وفي عرف الحقيقة أنور
وحين قلت
يامدعي عام اللواء
وخير من فهم القضيه
الهبر مثلي ثم مثلك
اردني التابعيه
تخاطبنا كاحرار ونأبى ان نجيبك إلا كعبيد والعبد يقرع بالعصى وقليل منا من تكفيه الإشاره
رحمك الله لقد أسست لنا طريق حريه لكن لا نروم سلوكه وهذا ديدن العبيد
كثير منا نحن الأردنيين عرار ووصفي ولكن لسنا بمواقع لا السلطه ولا شعراء البلاغه ,, وزمنهم غيرُ زماننا فلقد كانت الدوله الأردنيه بمراحلها المتعثره بحاجه لمثل هؤلاء الرجال واحترمت فيهم الوطنيه والشجاعه وعندما تنتهي المرحله نعود لنبحث عن تجار الوطنيه ومتسلقين حبال السياسه عبطاً ومنفعه ولن أحملكم يا موقع كل الأردن كلاماً أكبر وأوصافاً لسياستنا تزيد من قضاياكم والمعنى في قلب الشاعر ووجدانه ,, ويسلم فمك وخشمك يا نشمي ( سلمان المعايطه )وعاشت الأردن ببقية النشامى الموجودين وما عليكم زود وسيولد مليون وصفي.
السيد المرر اعتقد بأن الأصح غبر الوجوه جمع وجه وليس كما جاء خطأ الوجودة ودمتم
كل الإحترام
أي كلام يذكر مناقب وصفي وأبو وصفي مهما كانت قوته فهو قليل بحق رجال تركوا مدارس بالشرف والشهامة والرجولة والوطنية يجب أن نقتدي بهم نحن المهزومون في داخلنا في حباتنا في كلماتنا في مجاملاتنا في مناسباتنا التي لا تخلو من التسحيج
من نحن يافاتنه أمام هؤلاء العمالقه الذين دفعوا ثمن شرفهم ووطنيتهم ورجولتهم وما لا نت لهم قناه .. سجنوا تم نفيهم تم إقصاؤهم وبقيوا على عهد الوطن وشرف الرجوله حتى دفعوا الثمن حياتهم وتركوا بصمات لم نستطيع تقليدها أو الإقتباس منها
نحن الرويبضه بقضها وقضيضها
جاء ما نصه بكتاب أفي شلايم اسد الاردن في الصفحة 186 الطبعة الأولى الانجليزيه
(كان وصفي التل واحدا من مجموعه صغيره من رؤساء الوزارات الذين كانوا يستطيعون الوقوف بوجه الملك في مسائل السياسة الخارجية والسيساسة الداخليه وكان يعتقد بل حاول اقناع الملك حسين بأن السياسة الخارجيه يجب ان تكون مبنيه على المصالح الوطنية الاردنيه وليس على مصالح العائله الحاكمه ) انتهى الاقتباس
رحم الله أحرارنا ووطنينا والصادقين في كلامهم مع حكامنا
الى اختي فاتنة التل حياكي الله ولافض فوكي وادعي لي ان يحرسني الله من شر الاشرار وشكرا جزيلا
تحية احترام وتقدير وأعانكم الله علينا وعلى معلقي الوهم والذين يدافعون عن اوهامهم بحجة الفكره وليس الإسم وكأن الفكره من مجهول أقوى من الفكره من معلوم
على أية حال ملاحظة أحد العوام 4 في محلها بل واجبه
غبر الوجوه
وليس غبر الوجوده
آملين التصحيح مع كل الإحترام
ودرب الحر كدربك يا وصفي غير مأمونة
البعض نقد الشاعر الكبير بأنه لم يتحدث عن الماضي ولا المستقبل , وكان مهتما بالخاضر .. وقد ظلموا الرجل في نقدهم الممنهج والمسير من جهات غير خافية علينا
ألم يقل عرار :
«يا رب إنْ بلفور أنفذَ وعده
كم مسلم يبقى وكم نصراني
وكيان مسجد قريتي من ذا الذي
يبقي عليه إذا أزيل كياني؟».
يا شاعر الشعب صار الشعب مزرعة
لايخجلون وقد باعوا شواربنا من ان يبيعوا اللحى في أي دكان
حقيقةالاعلام الاردني مقصر جدا مع وصفي التل رحمة الله فلم ينتج مسلسلا واحد عن البطل وصفي ليكون وثيقة تاريخية مرئية للاجيال القادمة.
وصفي التل يكاد يكون الرئيس الوحيد الذي توفي مديونا ليس في رصيدة دينار واحد وقيل لي ايضا ان سليمان النابلسي توفي مديونا عموما وصفي رحمة الله حالة نادرة مرت على كرسي رئاسة الوزراء واتوقع لن تتكرر
يا راعي الزمل ! أعلنها وﻻ تخفي
مكر الثعالب قاد الزمل للفشلي
قف بشيخان..يا وصفي وسائلنا
أين الرحوله..لماذا زلمها تغبي
ما بال قومي نامو من جهالتهم
صمتو وخافو..ولم اعرف لهم اربي
الى 2 نعمان......وهل ولدن الاردنيات بعد وصفي ..!!!! بشرنا ...
باستشهادك ياو وصفي ماتت الهمم وماتت معها الكرامه ...وصار المسؤول لاثقه ولا امل ..وصار المواظن يلهث وراء الخبز وغريب في ارضه ,,,القدر لم يكتب لنا بخليفه مثلك ,,,!!!
الى السيدة فانته التل ..اكرر ما كتبه السيد سلمان المعايظه المحترم..واضيف..
الرجال لهم اوزانهم..واثمان ..منهم من يرى الكرسي اكبر منه ..ولكن وصفي راى اانه اكبر من الكرسي ..رحمه الله
شعب كلما اسعدته اشقاني
عليك رحمات الله يا عِرار