الارهاب بالعالم العربي والاسلامي وبالعالم هو منتج امريكي اسرائيلي وبمشاركة من دول الاعتلال العربي المرتمية بالحضن الامريكي والصهيوني ..
ابن لادن قرضاوي زرقاوي داعش قاعدة نصرة جحوش الكر عصابات الارهاب في سوريا والعراق جميعهم منتج صهيو امريكي عربي ..
معظم حكام العربان سيسقطوا ويولوا الادبار ومنهم لن يستطيع الهروب .. سوريا وايران وحزب الله وشرفاء العرب هم من سيغيروا هذه المعادلة القذرة التي اوجدها الامريكان والصهاينه بمساعدة الحكام العربان مطايه الصهاينة ..
هل توهم نفسك وتحاول اقناعها بهذه الخرافات
هل تتنكر ﻷشرف واهم ثورة في التاريخ
ان نظام فلان هو من اجبرها لتكون مسلحة
لمعلوماتك لن تتوقف الثورة حتى اسقاط الجحش راما عن ايران وامريكا ، هل تفهم رغما عن امريكا
ﻻتصير اهبل امريكا وايران في مخطط واحد ضد امة العرب .
هل جنابك تعتبر جورج صبرا وهابي ام ميشيل كيلو
سلفي .
انها الثورة الحقيقية ضد اسوأ نظام في العالم حكم الشعب السوري بالنار والحديد ﻻربعة عقود .
هل ترضى يا محترم ان يتم الاعلان بان حدود ايران اصبحت على البحر المتوسط يا عروبي .
اعلم يا اخي بأن حذاء فضيلة الدكتور القرضاوي اشرف من ايران .وان دمعة اي طفل بأرض العراق
تسوى وجه البوم خامنئي .كن عربي يا هذا .
الم تشاهد المقاوم نصر الله بستقبل العميل المالكي .
مخططات امريكا و اسرائيل باتت معروفة لدى أصغر عقل في العرب و المسلمين ..
كل هذه المخططات تصب ضد الإسلام و تشويه صورته امام العالم ..
و تخدم هذه المخططات إسرائيل و الصهاينة المحتلين لدولة فلسطين ..
إلى خشم العقاب و من على شاكلته:
١- مادام إلك بالدين، فعليك بكتاب العلّامة الشيخ مقبل بن هادي الوادعي، أكبر مشايخ السلفية في اليمن. الكتاب بعنوان : "إسكات الكلب العاوي يوسف بن عبدالله القرضاوي"، لعل عقلك وعقل أشكالك "ينعدل" شوية!
٢- حزب الله و إيران و سوريا هُم الوحيدون الذين حرروا أرض عربية بالقوة، وهي جنوب لبنان. ماذا قدَّم الإخوان و مشايخهم للأمة سوى العمالة، وتطويع الآيات والأحاديث، لكي تتقبل الأمة غزو العراق، وليبيا، وسوريا، "بالحلال"؟!
٣- شكراً لفتاوي "الكلب العاوي"، أنظر حال ليبيا والعراق!
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .