مافي شي بخليكم تخجلوا او تخبوا او اطمطموا وكانه الشعب اطفال حضانه .. عادي وين المشكله انكم تقولوا اهم الاستخدامات للكاميرات هو الاستخدام والامني للمراقبه والتتبع .. يعني مراقبه مروريه صورة مخالفه متابعة شخص تصوير الناس والاحتفاظ بنسخ عن حركتهم وحركة سياراتهم وارقامها ومن معهم والاحتفاظ فيها بالارشيف امني محلي وممكن يتم اعطاء نسخ منه او ربطه بشمل مباشر معهم .
كميرات امنيه ومش عيب عادي لا تخافوا بنعرف ..
أنباء عن رحيل حكومة النسور
اسمعوا هالخبر الذي سمعته قبل أيام وهو وهو أن أحد أثرياء عمان الكبار العتاعيت قد اشترى من أمانة عقل بلتاجي الحق في جمع كل المخالفات التي تسرق بها الامانة المواطن الاردني عينك عينك , وستقوم بتركيب كاميرات ....المواطن بتصويره وطبعا" كل صورة بمخالفة , حزام أمان سرعة ,قطع الاشارة, تغيير مسرب الخ الخ .وطبعا" هناك الملايين من الدنانير قبضها علية القوم من هذه الصفقة اللعينة التي ستجبر المواطن لركن سيارته واستعمال الباصات والسرفيس عوضا" عنها.
قرار صائب في مكانة لانه اكثر السواقين رمى القوانين وراء ظهرة واصبح يعتمد على شطارتة بالتجاوز عن اليمين مستخدما كبر حجم باصة او قلابه وباستخدام زوامير مرعبه. اكرر شكري لامانة عمان ورقباء السير ويا حبذا لو يتم سحب رخص السواقين الرعناء
قرار صائب 100% لأننا للأسف ثقافتنا المرورية سيئة ولا نحترم القانون واعتقد ان هذه افضل طريقة لفرض القانون بالقوة حتى نحترم بعضنا بعض
بارك الله في جهود الجميع
يجب مع كل ترخيص او جمرك جديد ان تجبر الحكومة صاحب السيارة بتركيب كاميرا مراقبة لأننا شعب لا يتقيد بالقوانين
كاميرات لجمع المخالفات....................
الحفاظ على امن المواطن والوطن من واجبات الدولة واتمنى ان يكون فى كل شارع او مربع كاميرا لان معظم الناس تخاف ولا تخجل ,الذى يحمل مثلا كيس الزباله ويخرج من بيته ليرميه فى اقرب حاوية وبطريقة حضاريه, معظمهم ماذا يفعل ينظر يمنة ويسرة فلا يجد احدا فيرمى ما بيده امام بيت جاره او فى منتصف الطريق ’عندما يبدا المواطن للنظر للاعلى ويخاف الله ويرمى ما بيديه فى مكانه الصحيح ,عندها لا نحتاج الى كاميرات او مراقبة وقس على ذلك معظم امور حياتنا ’لمزيد من المراقبة حتى نعود الى امر الله ونعرف ما لنا وما علينا .
أتفق كليا مع المعلق رقم 9 فؤاد1 ولو اخذنا عينة عشوائية من الاردنيين المقيمين في الإمارات العربية المتحدة مثلا وسسألناهم عن عدد المخالفات التي عملوها خلال اخر ثلاث سنوات هناك لكانت النتيجة ... العدد ضئيل جدا جدا جدا ولو سألنا نفس العينة عن عدد المخالفات الي عملوها في الاردن خلال اجازاتهم في السنوات الثلاث الماضية.. لكانت عكس ماكانوا عليه في الإمارات... ليش؟؟؟ الجواب في تعليق السيد الفاضل فؤاد1
افكار جهنميه لجمع الجبايه رتسخير الامكانيات لنهب الجيوب وتحت شعار الحق وهدف نبيل لتقليل الحوادث .وعليه فانها كلمة حق يقصد بها باطل وجراءات نبيله لافقار المواطنين و عجبي من عقول جباية الاموال
سنعود لاستخدام الحمير والبغال لان السياره اصبحت نقمه بدلا من الرفاهيه رسوم اقتناء وتامين الزامي وفاتورة مخالفات سنويه.ودفع 40دينار فتحة كروكا ومخالفة سير للحادث .وبنزين بسعر مرتفع
بالنسبه للهاتف مرافب من قبل الكاميران
الموضوع جبايه 100% وليس لسلامة الناس كما يقولون
تدّعي الأمانة أن الهدف هو ضبط المرور وليس هدفا ماديا. الأمانة طفرانة فكيف تدفع مئات الآلاف ثمن الكمرات دون مردود مادي؟؟ الكذبة باينة من كبرها. ثم اذا كان الهدف غير مادي أين ستذهب حصيلة المخالفات...نرجو أن تعف نفس الأمانة عنها وتعمل مواقف عامة للسيارات وتضع حدا أقصى لقيمة المخالفات بحيث لا يدفع المواطن دون أن يعرف مسبقا عشرة آلاف دينار أو أكثر بسبب مروره اليومي عدة مرات عن كمره لا يعرف بوجودها ويرتكب مخالفات ليست خطيره كما يدعون كأن يستعمل الهاتف أو لا يربط الحزام أو يغير المسرب بدون زعرنه..الخ
خطوة رائده للحد من ظاهرة الاستهتار والسرعه غير المبرره ونتمنى وضع كاميرات على الطرق الخارجيه في اماكن ممنوع التجاوز / والسرعه العاليه(بصراحه الاستهتار يحصد ارواح الابرياء)وبتروح السولافه بفنجان قهوه وبقولوا قضاء وقدر