ايوه هذا هو الكلام و ليسمع داعش و من يناصرهم

.
-- الأزمات تحدد وزن المسؤول .

-- اربع سنوات قاد فيها حسين المجالي دورا داخليا صعبا معقدا تخلله نزوح سوري و ثلاثة الاف مظاهره لم يسقط فيها شهيد واحد .

-- بالمقابل نرى الموقف الهزيل لناصر جودة في معالجة قضية الاسير معاذ ..!!

-- دعم الاجهزة الأمنية لجهد الاثنين متساو لكن الفارق هو بين الشخصيتين و أولويات من إختار كلا منهما لموقعه .

.

مصدر مسؤول : واشار الى ان التصريحات المحلية المتعاطفة مع داعش اضعفت موقف التفاوض الاردني / ذكي كثير هذا المصدر المسؤول وهذه خطوة استباقية من الحكومة في حال فشلت ستحمل فشلها الى المواطنين وتقول هي السبب كما حصل في الثلجة الاخيرة حملت تقاعسها بعدم فتح الطرق وايصال الكهرباء الى بعض المواطنين الذين خرجوا بسياراتهم مضطرين وقرعتهم لان رب العائلة اشترى ربطتين خبز وكيس كعك وبعض المواد التموينية المعلبة التي لولا الظروف الجوية لم يكن اطفالة يحلموا بتذوقها ونسوا طعمتها من يوم قدمت حكومة هذا المصدر المسؤول

معاذ ابننا جميعا ولا بد من تحريره بشتى الوسائل الممكنه
ليتوقف غير المعنيين بهذه القضية الحساسة عن بث سمومهم وصب الزيت على النار وترك الامور للمختصين. نحن في دولة وهناك العديد من ابناء الوطن الخيرين الذين يوصلون الليل بالنهار للخروج من هذه الازمه بأقل الخسائر.
كل دول العالم وأقواها عسكريا واقتصاديا قد تكون بنفس هذا الموقف وقد تكون عاجزة تماما عن القيام بعمل ما وذلك لطبيعة التنظيم الذي لا يحترم اي مواثيق دولية او اعراف سياسية دولية.
الوطن بجاجة الى رص الصفوف وعد السماح للمغرضين بتأجيج الشارع.

هدف التنظيم الداعشي هو خلخلة المجتمع الاردني واضعافه ليتسنى له البدء بمخططاته داخل الوطن، ولا يهمه لا ساجدة ولا غيرها .
لا بد من وضع عائلة البطل معاذ في تفاصيل الصورة كاملة من قبل القيادة العليا فكان الله في عونهم.
كل الاردنيين هم عائلة واحدة واهل لمعاذ، فليخرج المغرضون من بين ظهرانينا. وليتوقف بعض السادة النواب عن محاولة تلميع انفسهم من خلال استغلال عواطف الناس. عليهم أن يكونواعلى قدر أكبر من المسؤولية. منطق الامور أن الدولة في مأزق ولا بد من ترك الامور لاصحابها.
اعاد الله معاذ علينا سالما

انشالله يرجع لاهله بالسلامة

اللهم أعده سالماً معافى الى وطنه وأهله ،وهذا أولاً ، أما ثانياً فهو أن يرد الفضل لمن جد وإجتهد وفاوض بإخلاصٍ وتفان ،وإن شاء الله مسعاه أو مسعاهم الى نجاح ،وعسى أن نعلم من هو أو من هم ، حينها علينا جميعاً أن نكيل لهم المدح والتقدير ،أما ونحن ما فيه وبمثل هذه الحيره فقد نخطيء بمن هو صاحب الفضل ، وقد يكون ,,الجندي المجهول ,, ولمغتربا الفاضل مزيداً من الاحترام والتوقير .