أضف إلى المفضلة
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
العدوان: 31 تموز الموعد المتوقع لفتح باب الترشح للانتخابات النيابية الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أي إصابات بالملاريا وزير الداخلية: أهمية مشاركة المواطنين في الحياة السياسية والحزبية تنظيم الاتصالات تتخذ جميع التدابير لإيقاف التشويش في نظام "جي بي أس" الملك لماكرون محذرا: الهجوم الإسرائيلي على رفح خطير الملكية: سندخل طائرات صديقة للبيئة إلى أسطولنا ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة 4.9% خلال شهرين توقيف محكوم غاسل أموال اختلسها بقيمة مليون دينار بحث التشغيل التجريبي للباص السريع بين الزرقاء وعمان بلدية إربد تدعو للاستفادة من الخصم التشجيعي على المسقفات القوات المسلحة الأردنية تنفذ 6 إنزالات جديدة لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال للمستوطنين المتطرفين باقتحام الاقصى المملكة على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام أكثر من 34.3 ألفا حصيلة الشهداء في غزة منذ بدء العدوان 18 إصابة بحادث تصادم في الموجب
بحث
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024


عبد الباري عطوان يكتب دون أن يقرأ او يسمع " يتهجم على الاردن ويتغزل بداعش"

29-01-2015 06:46 PM
كل الاردن -

سليمان الحراسيس : لم يكن مستغربا أن يقوم الكاتب  ورئيس تحرير صحيفة 'الرأي اليوم' عبد الباري عطوان، بكتابة مقال جله تخبطات ومغالطات واضحه للقارئ ، عطوان كتب مقال يتحدث فيه عن تد اعيات قضية الكساسبة، ويتغنى بأن الارهابية ساجدة الريشاوي تتمنى الموت لتصل الى جنات الخلد ، اي ان الكاتب يعتبر إن قام الاردن بإعدامها فستكون شهيدة ، هل المجرمة التي كانت شريكة في قتل الاطفال والنساء شهيدة !، ولولا أن الحزام الناسف الذي تحمله تعطل لكانت اعداد الشهداء الاردنيين الأبرياء تضاعفت.

لم يتوقف تخبط عطوان عند ذلك فهو غير مطلع أبدا على 'مهلة داعش' وما طالب به التنظيم الارهابي ،ويبدوا ان تواجده في اليابان قد منعه من الاطلاع على تداعيات قضية الطيار الاردني، اذ يقول في مقاله ان داعش طلب الافراج عن الريشاوي مقابل اطلاق سراح الكساسبة والرهينة الياباني ! ، وهذة مغالطة فادحة في مقاله.

التنظيم الارهابي طلب اطلاق سراح الريشاوي مقابل افراجه عن الرهينة الياباني فقط، ولم يذكر التنظيم شيء في مقطع الصوت المسجل عن اطلاق سراح الطيار الكساسبة.

المقال حمل تناقض اخر ، اذ يقول في بدايته ان امريكا وبريطانيا لا تتفاوضان مع الجماعات الارهابية وهذة مسالة مبدئية لديهم ، ثم يعود ويذكر امثلة على تفاوضهم!.

ولا يمكن الرد على باقي فقرات المقال لان الاساس الذي اعتمد عليه الكاتب خاطئ ويظهرالهدف المسبق  وعدم اطلاعه على مجريات الاحداث.

وتاليا نص المقال ..

 

الحديث الطاغي في اليابان حاليا، والمتداول في الجامعات والمدارس والمجالس الخاصة، ويتصدر عناوين الصحف ونشرات اخبار التلفزة هو عن اعدام “الدولة الاسلامية” للرهينة الياباني هاورنا باكادوا بعد رفض الحكومة تقديم “فدية” مقدارها 200 مليون دولار يوم الجمعة الماضي، وكيفية انقاذ الرهينة الثاني الصحافي كينغي غوتو الذي ما زال على قيد الحياة، ووجه نداء مؤثرا الى  الشعب الياباني قال فيه بلغة انكليزية بلكنة يابانية “انهم لم يعودوا يطالبون الفدية وانما الافراج عن شقيقتهم ساجدة الريشاوي وسيتم اطلاق سراحي فورا، وربما تكون هذه آخر كلماتي.. لا تجعلوا آبي (رئيس الوزراء) يقتلني”.السيدة ساجدة الريشاوي المحكومة بالاعدام بتهمة المشاركة في تفجيرات عمان عام 2005 الدموية (لم ينفجر حزامها الناسف) باتت صورها في كل مكان في اليابان، واضحت معروفة لدى اليابانيين اكثر من نجمات السينما اليابانية، بغطاء رأسها الابيض وتقاطيع وجهها العربية.اليابانيون باتوا يعوفون ايضا اسم معاذ الكساسبة الطيار الاردني الذي جرى اسره بعد اسقاط طائرته بصاروخ قبل شهر فوق مدينة الرقة السورية، عاصمة “الدولة الاسلامية”، والسبب ان “الدولة الاسلامية” غيرت شروطها، واسقطت الفدية المالية واعربت عن استعدادها الافراج عنه، اي الكساسبة، الى جانب الرهينة الياباني اذا ما افرجت السلطات الاردنية عن السيدة الريشاوي.***حالة من الجدل تدور في الاوساط السياسية والجامعية في اليايان التي ازورها حاليا (بدعوة من جامعة اوساكا للحديث عن الدولة الاسلامية، وكتابي الاخير الصادر حول نشأتها ومستقبلها ونفذت الطبعة الاولى منه في اقل من شهر)، فهناك من يلوم رئيس الوزراء لانه لم يدفع الفدية في الوقت المحدد، وهناك من يؤيد موقفه في رفض الخضوع لشروط الخاطفين، ويصلي المعسكران من اجل تجاوب الاردن مع الشرط المعدل، اي الافراج عن السيدة الريشاوي والحصول على رهينتين في المقابل، على طريقة السوبرماركت (افرج عن السيدة الريشاوي فتحصل على الثاني مجانا).لا نفهم لماذا ترفض السلطات الاردنية الافراج عن السيدة الريشاوي اذا كانت ستحقق امرين على درجة عالية من الاهمية، اي الافراج عن الطيار الكساسبة والرهينة الياباني معا، وتضرب بذلك عصفورين بحجر واحد وتنقذ حياة رجلين احدهما اردني، والثاني يمكن ان يؤدي الافراج عنه الى علاقات وثيقة مع بلد غني متقدم مثل اليابان يمكنه ان يقدم مساعدات مالية وتقنية للاردن.لو كان الاردن يرفض التفاوض بالمطلق مع الجهاديين المتشددين، والتجاوب مع مطالبهم بالافراج عن معتقلين في سجونه، مثلما تفعل دول مثل بريطانيا وامريكا ويعتبر عدم التنازل مسألة مبدئية، فإنه يمكن تفهم وبالتالي تبرير موقفه هذا، ولكن الحال ليس كذلك، والحكومة الاردنية سجلت سابقة مهمة في هذا الصدد عندما افرجت عن القيادي الليبي محمد الدرسي عضو تنظيم “القاعدة” المتهم بمحاولة تفجير مطار عسكري اردني 2007 مقابل الافراج عن السفير الاردني فواز العيطان الذي احتجزته جماعة انصار الشريعة الاسلامية الليبية.حتى امريكا كسرت قاعدة عدم التفاوض مع الخاطفين هذه عندما دفعت فدية غير مباشرة لحركة طالبان مقابل الافراج عن جندي امريكي كان محتجزا لديها، ودافع الرئيس اوباما بشدة عن هذه الخطوة امام منتقديه الشرسين في الكونغرس ووسائل الاعلام.الاصرار على عدم التفاوض مع الخاطفين تحت ذريعة انهم “ارهابيون” وان التنازل لمطالبهم يؤدي الى تشجيعهم للاقدام على المزيد من اعمال الخطف “اكذوبة”، لان الحكومات تتفاوض مع “الارهابيين” في نهاية المطاف وتعترف بهم، ويكون الضحايا هم الابرياء الذين يتم اعدامهم نتيجة هذا “العناد” الكاذب.بريطانيا تفاوضت مع الجيش الجمهوري الايرلندي واعترفت به وهي التي كانت ترفض حتى السماح بالاستماع الى صوت اعضائه، او رؤية وجوههم على شاشات التلفزة، وامريكا العظمى اجبرتها الهزيمة في افغانستان على التفاوض مع حركة “طالبان” من اجل تسليمها السلطة، واوعزت لدولة قطر بفتح سفارة لها، اي لطالبان في الدوحة، ولا ننسى اعتراف اسرائيل بمنظمة التحرير الفلسطينية، واضطرارها للتجاوب مع كل شروط الجبهة الشعبية القيادة العامة (برئاسة احمد جبريل) والافراج عن 77 اسيرا فلسطينيا في ما عرف في حينها عام 1979 بعملية النورس، وبعد ذلك التفاوض مع حزب الله للافراج عن مجموعة اسرى من بينهم الشيخ مصطفى الديراني وعميد الاسرى العرب سمير قنطار.فما هي الفائدة التي يمكن ان تجنيها السلطات الاردنية جراء احتفاظها بالسيدة ساجدة الريشاوي خلف القضبان؟ وما هي اقصى ما يمكن ان تلحقه بها من عقاب، الاعدام مثلا؟هذا ليس عقابا وانما “مكافأة”، فلو كانت السيدة الريشاوي تخشى الموت لما تزنرت بالحزام الناسف، ولا نبالغ اذا قلنا انها تتمناه لانه طريقها الاقصر الى جنات الخلد حيث دار البقاء.ابقاء السيدة الريشاوي خلف القضبان يعني تنفيذ الاعدام بالطيار الكساسبة، ناهيك عن الرهينة الياباني، واسر طيارين او مسؤولين اردنيين آخرين والمطالبة بالافراج عنها مقابل الافراج عنهم او منع اعدامهم، او هكذا نعتقد، وهذا لا يعني اننا ضد تطبيق القانون او عدم معاقبة منتهكيه، وانما ننظر الى الامر من منطلق جلب المنافع وتقليص الاضرار.***نناشد السلطات الاردنية الافراج عن السيدة الريشاوي في اسرع وقت ممكن انقاذا للطيار الكساسبة وللاسير الياباني، لان العناد غير مجد في هذه الحالة، وسيؤدي الى اعدام هذا الطيار الشاب وتبعات اخرى تتعلق باسرته وعشيرته لا نريد الخوض فيها في هذا المضمار.“الدولة الاسلامية” قوية، وتقول وتفعل، واذا اعطت مهلة فانها تحترمها، واذا وعدت بالافراج عن رهينة فانها تنفذ وعودها دون نقصان.معرفتي بالجماعات الجهادية، من خلال الدراسة والبحث والمقابلات بغرض التأليف تؤكد ان هؤلاء لا يكذبون مطلقا، لاسباب دينية عقائدية، اختلف معهم البعض او اتفق.دمويون نعم.. ارهابيون نعم.. ولكنهم اذا قالوا فعلوا.. واتهامهم بالارهاب بالمناسبة لا يضيرهم بل يسعدهم، والآية القرآنية التي تقول بارهاب اعداء الله موثقة ولا داعي لتكرارها هنا، ونأمل الا تنتهي مهلة الـ 24 ساعة التي حددتها “الدولة الاسلامية” قبل الافراج عن السيدة الريشاوي.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
29-01-2015 02:28 AM

الظاهر انك غايب طشه يا عطوان !!!!؟؟
كاتب مثلك يجب ان يستطلع جيداوبعدها يكتب...
يا رجل هم طلبوا ساجده مقابل الافراج عن الياباني +عدم قتل الطيار فقط وليس الافراج عنه!!

2) تعليق بواسطة :
29-01-2015 02:36 AM

قرات مقال عطوان ولا اجد فيه ما يستدعي كل هذا التعليق من الحراسيس بل ان العنوان لا علاقة له بما في المقال ..فهو كاي عربي يعبر عما في دواخلنا واملنا كارلادنيين بالافراج عن ابن الاردن الطيار الكساسبه..

3) تعليق بواسطة :
29-01-2015 02:41 AM

Atwan has always been a paid writer. His article lacks logic and dripping with sucking ass for the Japanese. After all he is a guest in Japan. Most probably, he is already telling them about this article that he just published. Unfortunately, Atwan and many of his likes so-called journalists continue to run after fame and money. Some people need to shut up and Atwan is one of them

4) تعليق بواسطة :
29-01-2015 02:42 AM

قرأت مقال عبد الباري عطوان وللامانة فهه مقال موضوعي جدا باستثناء نقطة ربط اطلاق الاسير الاردني والياباني مقابل ساجدة الريشاوي. عندما يتحدث عن ان ساجدة تتمنى الشهادة والموت في سبيل الله فهو يعرفنا على معتقداتهم وليس معتقده هو وعندما ذكر ان بريطانيا وامريكا لا تتفاوض مع الارهابيين ثم تعود وتتفاوض لتطلق سراح أسراها فهي أيضا ليست وجهة تظرة بل اقرار بما صنعته دول عظمى مقابل اسراها. عبد الباري عطوان خبير في شأن الدولة الاسلامية وله كتاب صدر حديثا وهو من أعلم الناس بحقيقة وايدولجية الدولة الاسلامية

5) تعليق بواسطة :
29-01-2015 03:47 AM

مع كل الاحترام والتقدير لموقعكم المحترم, ولكن انتم دائما تتغنون بمقالات عطوان, وتنشرون جميع مقالاته وكتاباته, انا هنا اتحدث عن عنوان الخبر ," عطوان يكتب ويتهجم على الاردن دون أن يقرأ أو يسمع" .
مقالاته كانت دائما ضد الأردن , الآن أصبحت مقالاته من غير ان "يقرأ أو يفهم".

6) تعليق بواسطة :
29-01-2015 04:51 AM

قلنا مرارا وتكرار ومنذ استقبال الملك لهذا الباري الكاري عطوان منذ تسلم حكمه عام 1999 م يا جلالة الملك هذا عبد الباري دولار ويا مسؤولين انتم تطيشون على شبر ميه هذا عبد الباري الكاري الفاري الفاسي دولار

7) تعليق بواسطة :
29-01-2015 07:05 AM

كيفما تحدثت في الاردن فانت تبصق للاعلى لا كرامة لاردني لاننا نمارس حراثة الجمال لم يحسن الاردن لشخص الا ولقي منه اشد الهجاء لا اريد ان اتحدث عن صاحب المقال ولا اريد ان اشتمه فقد استقبلناه في بيت الاردنيين جميعا (دوده من عوده)

8) تعليق بواسطة :
29-01-2015 07:12 AM

الغريب انه عطوان بداية الثورة السورية كان مطبل ( بطريقة مبطنة ) لايران والاسد .

ايش اللي غيره وصار هسه مروج لداعش ؟؟؟!


شكله المنح الايرانية اوقفت !

9) تعليق بواسطة :
29-01-2015 07:13 AM

هذا .... بخبص وعايش في الاوهام. الله يحمي الاردن وملكنا عبد الله الثاني والهاشمين ويا رب ترجعلنا فلسطين والاقصى تحت لواء الهاشميين

10) تعليق بواسطة :
29-01-2015 07:58 AM

بصراحة عبدالباري اخطأ في جزئية ان الدولة الاسلامية ستطلق سراح الطيار مقابل ساجدة، لكن هو لم يمجد ساجدة لكن قال هو طربيقها "حسب اعتقاداتها" انها اذا اعدمت من قبل الحكومة فانها شهيدة، اعتقد كاتب الخبر اما اخطأ بقراءة المقال او تعمد الخطأ و كلاهما غير مقبول

========

المحرر : اين ورد " حسب اعتقادها " لطفا قبل الاتهام .

11) تعليق بواسطة :
29-01-2015 08:07 AM

باعتقادي ان من يهن يسهل الهوان عليه فلقد تعود سائق المولينكس –السابق في مصغره-على ان يفرش له الأرادنة والمتأردنيين صدر الدار ويلقى من الحفاوة ما يليق بالصحفيين الكبار في كل مرة يزور فيها الأردن. وتقام على شرفه –على فرض الوجود- المآدب ويتسابق لها محبي الظهور من كل ناحية زمراً

وقديما قالوا "ان لا تحصل على الحب مقابل المال بل مجرد متعة مؤقتة وزائلة" وهذه حال الأردن مع كافة القبيضة

وباعتقادي الحق مش عليه ولكن على صبيانه في الأردن اللذين يزودنه بالإشاعات على أنها حقيقة ودمتم

12) تعليق بواسطة :
29-01-2015 08:11 AM

أنا لم أرى قي المقال أي تهجم على الأردن أو على الحكومة مقال تحليلتي 100% لولا المعلومة الخاطئة باستبدال ساجدة بما بالنسبة للإستشهاد فهو يتكلم من وجهة نظر ساجدة.
أنا مش عارف انتو في كل الأردن لما تكرهوا واحد بتشللوا أمله .

13) تعليق بواسطة :
29-01-2015 08:20 AM

بياع كلام هذا أبو الشيكات الدولارية
مرات من قطر ومرات من ايران وهللا راح على اليابان بدو ين ياباني بس اليابانيين اذكاء وبعرفوا كيف يتعاملوا مع هيك اشكال مريضة

14) تعليق بواسطة :
29-01-2015 08:33 AM

عن اي مغالطات يتحدث الحراسيس
ام الهدف هو فقط التسحيج كما جرت العاده من بعضنا
كلام منطقي و واقعي
اما ان كان القصد بالمغالطه هي اطلاق ابننا معاذ الكساسبه او الابقاء على حياته فقط مع الافراج عن الياباني فهو على الحالين بالنسبه لنا مكسب ومكسب كبير البقاء على حياة ابننا
اما عن ان السجينه ستكون شهيده فهو يتحدث من منظورها واعتقادها
.

15) تعليق بواسطة :
29-01-2015 08:33 AM

يعني عطوان مش مكشوف من اكثر من ثلاثين سنه انه مثل غيره لا يمت للاردن بصله الا بحمله لجواز السفر

16) تعليق بواسطة :
29-01-2015 08:41 AM

هل هناك من ما زال يقرا لعبدالباري بعد ان نكشف امره ؟
فعلا هناك من يدافع عنه حتى قبل ان يدقق ما هكذا النفاق .
عبدالباري مكشوف كرهه للاردن من زممممممممان .

17) تعليق بواسطة :
29-01-2015 08:58 AM

كاتب المقال اقتبس" و لا نبالغ اذا قلنا انها تتمناه، فهو طريقهاالاقصر الى جنات الخلد"
افهم من كلمة طريقها حسب اعتقادها فهمها اعتقد مهنة الصحافة مفتاحها اللغة.
في جزء اخر اقتبس" و هذا لا يعني اننا ضد تطبيق القانون و معاقبة منتهكيه انما ننظر الى الامر من منطلق جلب المنافع و تقليص الاضرار"
لا اعتقد ان احدا يمجد منتهك قانون مستحق لعقوبته.

18) تعليق بواسطة :
29-01-2015 09:29 AM

مش لاقيلك شغلة

ولا موضوع جاد

تتخبط

شعبية موقعك اقتربت من الصفر

19) تعليق بواسطة :
29-01-2015 09:53 AM

ياجماعه هذه شغله لمن لاشغل له اما المقال قرأته ولا يحتاج لهذه الهجمه

20) تعليق بواسطة :
29-01-2015 09:58 AM

والدليل انك من متابعي الموقع
يا راجل الموقع اصبح اهم موقع في الاردن بصدقية اخباره ومهينته وانته بتقول تراجع عشان خاطر عطوان .
انا اقول لاخي خالد سر على بركة الله ولا تلتفت للمشككين والمرتجفين وكل الاردن اسم على مسمى . كل التوفيق.

21) تعليق بواسطة :
29-01-2015 10:00 AM

حبايب عطوان على كل الاردن كثرانين ههههه الله يخليكوا لعطوان وامثاله .

22) تعليق بواسطة :
29-01-2015 10:17 AM

ان لزعيم اﻻعﻻمين التوطيني ان يكون اﻻردن وابناءة همة وهدفة...

الحق ليس على عطوان وصيصانة الحق على من سمح للجرذان ان تصول وتجول

23) تعليق بواسطة :
29-01-2015 10:23 AM

لماذا كل هذا الغط وما المانع ان استبدل العشرات وليس الريشاوي فقط مقابل المحافظة على حياة فرد من اسرتي السياسة ليس فيها مبادء وتبديل اي سجين لاينتقص من كرامة الدولة ولا الشعب الاردني اي شيء مادي لايساوي ثمن روح انسان اذا دفعت الحكومة اموال فهي اموال الاردنيين وهي منهوبة ان كانت على يد الكردي او باقي شلة الفاسدين على الدولة الدفع ونحن نسدد ليس لدنيا مانع كلها تروح فداء الى حذاء اي مواطن اردني نحن الشعب حمال الهموم والمال عمره ماكان اكبر اعتبار من الانسان الاردن ملفى معظم المشردين من كبار البلد .

24) تعليق بواسطة :
29-01-2015 10:54 AM

قرات المقال حسيت انه الحراسيس غايب فيله الرجال بيحلل وكلامه واضح جدا مش محتاج حدا يترجملنا اياه يعني ايش بدك يعدموا معاذ عشان ترتاح

25) تعليق بواسطة :
29-01-2015 11:14 AM

ليست مفاجأة وعطوان الأمس هو ذاته عطوان الذي استقبل يالاحضان بعد ان كان التهجم على الأردن شغله الشاغل في القدس العربي ، الذيل الأعوج لا يستقيم مهما حاولت إصلاحه ، كنت قد ذكرت عدت مرات ان صحيفته كانت توزع في لندن مجانا لان كتاباته مدفوعة الأجر ، لعل العبرة من ذلك ان نتعلم ان نستثمر امكاناتنا ولو كانت محدودة في كتابنا وصحفنا الاردنية .

26) تعليق بواسطة :
29-01-2015 11:16 AM

وصفهم بارهابيين ودمويين وحتى يرفع الحرج عن الدولة الاردنية فى عملية تبادل مع ارهابيين اورد عدة امثلة من دول عظمى اضطرت الى تبادل اسراها مع اخريين ’وتمنى كما يتمنى اى مواطن اردنى ان يتم الافراج عن اسيرنا معاذ فى عملية تبادل لقاتلة اطفال ونساء ورجال الاردن فى عملية همجية حدثت فى عمان ’او على الاقل تعهد من داعش بالمحافظة على حياته حتى يفرجها الله وفرجه قريب ’لم ار تهجما من الكاتب على الاردن ولو فعلها لكانت ردود المعلقين جميعا قاسية بما فيهم انا ’لاننا كلنا الاردن فى ظل الدولة الهاشمية

27) تعليق بواسطة :
29-01-2015 11:17 AM

نلاحظ أن نسبة من المعلقين كل همها مهاجمة فئات أساسية من المجتمع الأردني لماذا تسمحون بذلك وما هذا الحقد

28) تعليق بواسطة :
29-01-2015 12:41 PM

الحراسيس اصاب ولم يخطأ،والي مش عاجبه يروح ع صحيفة عبد الباري عطوان ويقرأ المعلومات المغلوطة والمدفوعة الثمن التي ينشرها

كل الذين هاحموا الموقع "حبايب" عطوان لم أقرا لهم اي تعليق موضوعي بل انهم لم يقراو, مقالة حبيبهم عطوان بس اجو على ريحة اسمه يدافعون عنه

29) تعليق بواسطة :
29-01-2015 12:43 PM

صحيفة "كل الاردن" كل الاحترام بالفعل لا اريد ان ازيد على ما كتبه محرركم سليمان ،ارى ان المدافعين عن عبد الباري عطوان لم يقرأو مقالته بالاصل والدليل تخبطاتهم

30) تعليق بواسطة :
29-01-2015 12:44 PM

عبد الباري عطوان للي بدفع اكثر بصف بجنبه ، والي بدافع عنه عليه ان يذهب ويقرأ اخبار صحيفته المقززه لقد سئمنا من تعليقات لا تغني ولا تسمن من جوع على هذا الموقع الوطني

31) تعليق بواسطة :
29-01-2015 01:10 PM

طلب المذكور تجديد جواز سفره المؤقت الاردني وتم رفض الطلب من قبل الجهات الامنية ومن هنا يبتز الاردن عبر موقعه، وسبق وان حصل على الاموال من نظام القذافي ،ويستخدم قلمه لمصالحه الشخصيه وحتى على موقعه راي اليوم لا يسمح بنشر اي تعليق على اي مقال يشيد التعليق بالاردن

32) تعليق بواسطة :
29-01-2015 01:32 PM

أيُّ إسمٍ أُعطيــت ساجـــدة ..... ربطت في الخصر ناراً وبلاءْ

إنما الإسم لها قاتلــــةٌ ..... بعدما جاءت لقتل الأبرياءْ

33) تعليق بواسطة :
29-01-2015 01:32 PM

I totally agree with you.

34) تعليق بواسطة :
29-01-2015 01:34 PM

النمرة 26 ديدنه عنصرة ما لا يعنصر.

حسبنا الله ونعم الوكيل

35) تعليق بواسطة :
29-01-2015 01:35 PM

هذا الشخص اخذ اكبر من حجمه ومن عمل معه ايام ما كان مندوب اعلانات بشيحان والعرب اليوم يدرك كم يعشق هذا الشخص الاموال فهي عنده الدين والديدن والشيء المقدس وهو مع من يدفع له اكثر وخير دليل على ذلك تمجيده لا بل تاليهه للمعمر القذافي ايام حياته لانه عرف بعد ذلك بالوثائق بانه كان يتلقى منحة شهرية منه تبلغ خمسة الاف دولار وعند مماته كان اول من هاجمه ؟!
يعني ماشي على مبداء اللي بتجوز امي بقولو بكون عمي ؟!
واحلى دولارات .

36) تعليق بواسطة :
29-01-2015 01:54 PM

انني لا ارى في مقاله هجوم على الاردن بل تحليل سياسي شخصي تحذيري عميق لصحفي يمارس مهنة الصحافه

37) تعليق بواسطة :
29-01-2015 02:04 PM

اعتقد ان المعلقين المدافعين عن عبد الباري عطوان افطروا فووووووووول مصري ، ولم يستطيعوا رصد كلماته المسمومة ، واضح للعيان ان الكاتب بعيد كل البعد عن تداعيات ابننا معاذ الكساسبة، حتى الرد على فقرات مقاله لا تجدي كما كتب المحرر ،لانها اعتمدت على معلومات غير صحيحة ومناقضة تماما لشروط داعش.

38) تعليق بواسطة :
29-01-2015 02:14 PM

المحرر : نظام تتبع التعليقات كشف ان المعلق يستخدم أكثر من اسم للتعليق على المادة المنشورة.

39) تعليق بواسطة :
29-01-2015 02:17 PM

ال تعليق 53


المحرر : نظام تتبع التعليقات كشف ان المعلق يستخدم أكثر من اسم للتعليق على المادة المنشورة.

40) تعليق بواسطة :
29-01-2015 02:26 PM

المحرر : نظام تتبع التعليقات كشف ان المعلق يستخدم أكثر من اسم للتعليق على المادة المنشورة.

41) تعليق بواسطة :
29-01-2015 02:29 PM

المحرر : الرجاء الالتزام بشروط التعليق وعدم مهاجمة أراء القراء بشكل غير موضوعي.

42) تعليق بواسطة :
29-01-2015 02:33 PM

المحرر : نظام تتبع التعليقات كشف ان المعلق يستخدم أكثر من اسم للتعليق على المادة المنشورة

43) تعليق بواسطة :
29-01-2015 02:35 PM

الى المحرر الكريم
أما السب والشتم لصحفي مرموق فهو من الموضوعيه وفيه التزام بشروط التعليق.اسمح لي أن أقول أن الانحياز لديكم واضح لفئة معينه دون غيرها



المحرر : نظام تتبع التعليقات كشف ان المعلق يستخدم أكثر من اسم للتعليق على المادة المنشورة.

44) تعليق بواسطة :
29-01-2015 03:13 PM

الصراحه انا لا و لم احب عطوان لاسباب لا داعي لها و لكن ان يتم القول انه هاجم الاردن علشان تجديد جواز سفره الموقت فهذة --- وللعلم عطوان عنده جواز بريطاني
و بعد حرب الكويت كان من مويدي صدام و حاول بعد انتهاءالحرب الذهاب الى الكويت بجوازه العربي فتم الرفض عندها اخرج الجواز البريطابي و قال للموظف اريد ان اطمئن على الجنود البريطانيون الذين حرروا الكويت او اذهب الى الراي العام البريطاني لاشرح الموضوع عليه فتم اعطائه الفيزا و شكرا

45) تعليق بواسطة :
29-01-2015 03:20 PM

المحرر : اوقفت التعليقات على مادة رئيس مجلس الاعيان ، لان التعليفات خرجت بشكل غير مقبول عن المادة المنشورة

46) تعليق بواسطة :
29-01-2015 03:37 PM

Spot on

47) تعليق بواسطة :
29-01-2015 03:43 PM

هذا الرجل حاقد على كلشي بالاردن
انا تابعت مقابلته ومقالاته كثير

48) تعليق بواسطة :
29-01-2015 04:36 PM

لما تصيروا زي عطوان انتقدوه عطوان قمه

49) تعليق بواسطة :
29-01-2015 04:54 PM

الى محمد عواد
الله يعزك و يخليك مثل عطوان و كمان يحشرك اذا احببت معه للعلم عطوان اولا لا يصلي
و ادخل على موقعه ووجه له السؤال اذا احببت بعدين امدح فيه كيفما شئت
للعلم اول ما يسال المرء عن صلاته اذا لم تكن تعلم
اللهم اهدنا الصراط المستقيم

50) تعليق بواسطة :
29-01-2015 06:24 PM

منذ ان ولجت الى هذا الموقع المتميز وان اكتب تحت الاسم اعلاه ولم اغيره او انتحل اسماء اخرى لاننى عندما اكتب اكون صادقا مع نفسى واكتب بموضوعية ولا احارب او انتقد اشخاص من خلال اسمائهم بل من خلال موضوعاتهم او تعليقاتهم ولم اسىء الى احد بل ارد على اسائته ولكن ايضا ضمن حوار عقلانى ’الاخ صاحب الرقم 34 وتجده ايضا يكتب باسماء وهميه اخرى هدفه هو وغيره الاساءة فقط للمعلقين بسبب راى كتبوه سواء اصاب او اخطأ’نص المقال موجود ومن يقرأه قراءة موضوعية متأنية لا يجد اى اساءة لا للاردن او اى شخص اخر ’

51) تعليق بواسطة :
29-01-2015 06:32 PM

نعتذر

52) تعليق بواسطة :
29-01-2015 07:26 PM

آتونى من نص عبد البارى عطوان ما يسىء الى الاردن فى هذا المقال ’الرجل قال رايه وبين ماهية الجماعة وكيف يتعاملون فى مثل هذه الحالات فى تحليل واف يمكن الاستفادة منه او تطنيشه ’اما تهجم الاخوة المعلقين على عبد البارى لاسباب فى انفسهم فهذا شأنهم ’لكن التهجم على المعلقين الذين ارتأوا ان المقاله موضوعية وهدفها حماية ابننا معاذ من هؤلا الجماعة التى لا تعرف الرحمة ووصمهم بالعنصرية والجهل فانها والله لكبيرة ..............وهل الردح معكم كما تريدون هو وطنية ؟؟؟عجبى

53) تعليق بواسطة :
29-01-2015 08:24 PM

السيد عطوان غير مطلع على تفاصيل الاحداث التي تجري السؤال الاهم سيد عطوان داعش لم تطلب الريشاوي مقابل الافراج عن الياباني ومعاذ القضية الاهم سيد عطوان ان ساجدة الريشاوي اشتركت بقتل 60 اردني بتفجيرات الفنادق هل دم معاذ والياباني اغلا من دماء ال60 اردني .اود ان اذكر معلومة هامة للجميع بان عطوان يكتب للذي يدفع اكثر لذا فاني انصح الصحافة الاردنية عدم ذكر هذا الشخص مرة اخرى لانة لايستحق لقد كان قلم للقذافي ومستعد ان يكون قلم للشيطان مقابل حفنة من الدولارات

54) تعليق بواسطة :
29-01-2015 10:55 PM

أولا :وصف عطوان الريشاوي بأنها( سيدة ) وذلك احتراما لأسيادة (هو) فلقب سيدة نطلقة على أمهاتنا وشقيقاتنا وشريفات وطننا وبلدنا أما الريشاوي فهي في عرفنا ارهابية قاتلة مجرمه فقد شاركت في قتل ستون بريئا. ثانيا : قال عن هذة المجرمه أن مثواها جنة الخلد (الله الله) وهل جنة الخلد ستحوى مثل هذة المجرمة واذا كانت كذلك فانني أسال الله عن نفسي أن لا أكون فيها

55) تعليق بواسطة :
30-01-2015 03:44 AM

هذا العطوان ....جدا ...يعمل تماما حسب ....مسبقا ..وان اعادة نشر المقال ...مساعدة له ...ادفعوله ..بغني كويس

56) تعليق بواسطة :
30-01-2015 09:32 AM

لم يكن هذا العطوان في يوم من الايام الا عدوا للاردن ويختلق من خلال كتاباته الاكاذيب عن الاردن فهو لم يكتب اي مقال يبين فيه دور الاردن في اهتماماته بالقضايا العربية الاسلاميه لم يكتب مثلا عن العون الدائم والمستمر لاهل غزه والضفة الغربيه ولم يتعرض اطلاقاا عن ما يتحمله الاردن من جراء اللجؤ السوري والعراقي اضافة الى ملايين الفلسطينيين في المخيمات وهو يتحدث عن الريشاوي وكانها سيدة مجتمع ويسمي داعش بانها دوله اسلاميه وهذا يسيء للاسلام فلا يجب نشر مقالاته السخيفه في اي موقع اخباري او صحيفه

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012