أضف إلى المفضلة
الثلاثاء , 23 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
زاخاروفا: نشر الأسلحة النووية في بولندا سيجعلها ضمن أهداف التدمير عند الاصطدام مع الناتو تقرير مستقل : إسرائيل لم تقدم أدلة عن اتهاماتها لموظفي الأونروا محللون : إسرائيل فقدت أهم عوامل وجودها ودخلت مرحلة تساقط القادة الفراية يؤكد ضرورة التنسيق بين المؤسسات في حدود جابر صيانة لمركزين صحيين بالمفرق بمنحة إسبانية وفاة الشيخ عبد المجيد الزنداني عن 82 عاما اللواء الحنيطي يستقبل رئيس الأركان لقوات الدفاع الرواندية الجماعة اليمنية تعتزم تصعيد هجماتها في البحر الحرارة بالأردن أعلى من معدلاتها بـ10 درجات في الأيام المقبلة نصراوين: استقالة الحكومة مرتبطة بموعد حل مجلس النواب 200 ألف دينار لإعادة تأهيل صحن البلد في الرمثا القيسي: انتهاء المرحلة الأولى من مسار درب الحج المسيحي في مأدبا الرئيس الألماني يزور تركيا حاملاً 60 كيلو من الشاورما الملك يتلقى اتصالا من رئيس الوزراء الإسباني ويبحثان التطورات في المنطقة الملك ينعم بميدالية اليوبيل الفضي على شخصيات ومؤسسات في مأدبا - أسماء
بحث
الثلاثاء , 23 نيسان/أبريل 2024


البخيت يلتقي شخصيات من الجبهة الاردنية للتغيير

17-02-2011 01:32 PM
كل الاردن -

 

كل الاردن -التقى رئيس الوزراء معروف البخيت بعد ظهر اليوم وفداً من الجبهة الأردنية للتغيير ، حيث تحدث الوفد مع رئيس الوزراء في عدة محاور يرونها ضرورية للتغيير، من بينها الإصلاح السياسي والدستوري والاقتصادي، ودستور 1952، وفك الارتباط الأمني مع (إسرائيل)، ومراجعة معاهدة وادي عربة. وقد ضم الوفد كلا من سفيان التل وموفق محادين ومنصور مراد وعدد من الشخصيات.

وكانت اتفقت 130 شخصية سياسية ونقابية على تاسيس جبهة وطنية للتغيير بهدف السعي لمكافحة الفساد والسعي لتغيير النهج السياسي وليس الوجوه والاشخاص.

اتفاق الشخصيات الوطنية جاء من منزل الدكتور سفيان التل وقد اعلن عن البيان التاسيسي الذي تضمن العديد من القضايا.

وفيما يلي البيان التاسيسي للجبهة:

مشروع الوثيقة التأسيسية نحو عقد اجتماعي ديموقراطي جديد

المقصود بكلمة ( تغيير) الاسم المختصر للجمعية التأسيسية الوطنية للتغيير في الاردن وما يتمخض عنها من هيئات.

فيما يلي خطوط التغيير العامة المطلوبة لهذا العقد و لهذه المرجعية:

أولا: على الصعيد الديموقراطي

بناء دولة مدنية حديثة قائمة على فصل حقيقي للسلطات يمنع تغول السلطة التنفيذية وأي كان على السلطتين التشريعية والقضائية كما يضمن التداول الديموقراطي  للسلطة و عدم احتكارها من قبل أي شخص أو فريق أو حزب، و سن تشريعات و قوانين ديموقراطية للانتخابات و الأحزاب و قوى المجتمع المدني عموما و بما يكفل حق العمل النقابي و الجماهيري لكل قطاعات المجتمع بما فيها القطاعات المحرومة من هذا الحق مثل المعلمين و الطلاب و الشباب، مع اعتبار الوجود الصهيوني مهددا لمستقبلنا في كل برامجنا.

رفع يد الأجهزة الأمنية عن الحياة السياسية و النقابية و الثقافية والشبابية والمدنية كافة و تحرير النقابات العمالية من هذه السيطرة واعادة هذه الأجهزة الى دورها الدستوري الطبيعي في حماية الوطن و خاصة من العدو الصهيوني و الدسائس الأمريكية.

تشريعات ديمقراطية تؤكد على دور المرأه كشريك كامل غير منقوص في بناء الدولة والمجتمع والاقتصاد.

تشريعات دمقراطية تعزز دور الشباب ومشاركتهم في في بناء الوطن.

اشاعة ثقافة ديموقراطية تعددية في المجتمع و الحياة العامة و مؤسسات التعليم المختلفة، ثقافة تعزز مفهوم المواطنة والمساواة والعدالة كما تحتفي بقيم الكرامة و المشاركة و الحرية و لا مكان فيها للخوف و عبادة الفرد و الترويع و الابتزاز و تكفير الرأي الآخر الملتزم بثوابت الأمة المشتركة بين كل قواها الملتزمة بها.  واحتكار الحقيقة و شراء الضمائر و سياسات العصا والجزرة، كما تؤكد على مفهوم المواطنة بدل الرعايا، و مفهوم الحقوق بدل المكارم، و حق التعبير و الاجتماع والاحتجاج و كل المظاهر الديموقراطية المدنية المتعارف عليها و المكفولة في دستور 52 و في المواثيق الدولية.

ثانيا: على الصعيد السياسي

 التأكيد على هوية الاردن العربية’ وعلى أن تحقيق الديمقراطية, وفك التبعية, ومواجهة الخطر      الصهيوني, بقدر ما هي عناوين للحراك الشعبي المحلي بقدر ما هي عناوين لهذه الهوية, حيث لا يمكن انجاز اى منها بعيدا عن حركة التحرر العربية واهدافها الواحدة

كسر حلقة التبعية و الدولة الوظيفية بكل اشكالها القديمة، سواء الدولة العازلة (البافر ستيت) أو تلك القائمة على امتصاص نتائج الأزمات الاقليمية وخاصة من أهلنا اللاجئين الفلسطينيين. و كذلك أشكالها الجديدة، سواء التي توظف مكافحة الإرهاب من قبل الدولة الى استثمار شامل، أو شكلها الواصل الجديد  الذي يسعى العدو من خلاله لتحويل الأردن الى جسر الى الشرق العربي كله. وهو ما يستدعي العودة الى العمق والتكامل العربي وتعزيز الهوية العربية على كل المستويات السياسية والاقتصادية والثقافية وكذلك العودة الى بناء الامن والدفاع العربي المشترك ضد العدو الصهيوني والمخاطر والمشاريع الامريكية باقنعتها المختلفة من الاصلاحات المزعومة الى الشرق اوسطية.

إبطال معاهدة وادي عربة وكل ما ترتب عليها من مشاريع إقليمية مشتركة مع العدو الصهيوني والتعامل معه كخطر داهم ينبغي حشد القوى المحلية و العربية والاقليمية في مواجهته.

 بالاضافة الى تطلعات الامة في الوحدة والتحرر, إيلاء أهمية لتكامل بلاد الشام والعراق المقاوم ضد (اسرائيل ) الكبرى , وكذلك مواجهة مشروع الشرق الاوسط الامريكي الصهيوني بشرق عربي اسلامي من امم الشرق التاريخية.   

فيما يخص العلاقة الفلسطينية – الأردنية، التأكيد على خصوصية وتميز هذه العلاقة ووحدة الكفاح والمصير الواحد، سواء في بعده الثنائي او بعده القومي, والانطلاق من ذلك  لرفض و مقاومة أي سيناريو لا يعترف بحق الشعب الفلسطيني والعربي على كل شبر من أرض فلسطين, و بحق المقاومه والعودة الى هذه الأرض. و نخص بالذكر هنا السيناريوهات الصهيونية مثل 'البينلوكس الثلاثي' و'الكونفدرالية الثنائية' المستوحاة منه. و هو ما يتطلب إعادة بناء العلاقة الأردنية – الفلسطينية على اساس برنامج سياسي وطني موحد ومقاوم. وذلك بمشاركة الاردنيين والفلسطنيين جنبا الى جنب, سواء في العمل من اجل بناء دولة ديموقراطية منتجة, اوفي مواجهة ورفض ومقاومة  كل الاتفاقيات والمعاهدات الموقعة مع العدو من أوسلو إلى وادي عربة وكل المشاريع المعادية التي تستهدف الامة.

التكامل مع قوى وحركات التحرر العربية وخاصة المقاومة في فاسطين ولبنان والعراق وكافة ارجاء الوطن العربي.

التأكيد على أن للأردن عدو مركزي واحد هو العدو الصهيوني, وبعث العقيدة القتالية للجيش في مواجهة هذا العدو الذي يشكل خطرا حقيقيا على الاردن والامة بالاضافة لاحتلاله  فلسطين العربية. واعادة بناء الجيش وقدرات الاردن القتالية وفق ذلك.

ثالثا: على الصعيد الاقتصادي  - الاجتماعي

انطلاقا من ضرورة انهاء سياسات التبعية واقتصاد المساعدات و الأزمات و الانماط  الاستهلاكية و التبعية لاقتصاد  العدو و تسليم البلد لرجالات البنك وصندوق النقد الدوليين   والمافيات المالية والمجموعة الفاسدة المتنفذة. 

 وانطلاقا من دحض الاكاذيب المزمنة في الخطاب الرسمي حول فقر الأردن بالموارد, بينما يحتفظ بلدنا بمخزون هائل منها و خاصة الصخر الزيتي و الفوسفات و البوتاس واليورانيوم والنحاس والسليكا والأسمدة وغيرها. 

وانطلاقا من انهيار الليبرالية الجديدة في كل مكان فالمطلوب على هذا الصعيد  تصفية اثار, ونتائج, ورموز اللبيرالية وفق  ما يلي:

اعادة سيطرة الدولة على الموارد والقطاعات الاساسية وكل ما تم بيعه من الثروات ومؤسسات وشركات القطاع العام كالمياه والكهرباء والإتصالات والثروات الطبيعية وغيرها مع تطوير انظمة  الادارة والمحاسبة فيها.

فتح كل ملفات الفساد  و محاكمة المسؤولين عنها و استرداد الأموال و العائدات المنهوبة.

تحرير موارد الأردن و اعادة ثرواته واراضيه  المنهوبة من قبل الأقلية الحاكمة وازلامها و الشركات المتعددة الجنسيات ووكلائها المحليين واعادة ملكيتها للشعب.

بناء اقتصاد انتاجي بالتكامل مع اشقائنا العرب ودول الإقليم التاريخية والدول المتحررة.

تطوير الإدارة العامة و نظام المحاسبة فيها و تحديثها لتنسجم مع الثورة التقنية المتسارعة

اعتماد نظام ضرائب تصاعدي على الدخول و الأرباح .

العدالة في  توزيع الدخل والثروة لصالح قوي الانتاج الحقيقية و الطبقات الشعبية ..

اعتماد أنظمة حديثة و صارمة للمحاسبة و الرقابة و المواصفات و المقاييس لمنع كل اشكال الفساد و الاستهتار بماء و غذاء و دواء الشعب و حماية مصالحه.

اعتماد نظام تعليمي مرتبط بالاقتصاد الانتاجي و ثقافة الكرامة و ليس بتحويل الطلبة الى مشاريع بضائع برسم العرض و الطلب في أسواق الخليج.

إنهاء سياسات التمييز ضد المرأة في العمل والاجور.

فرض برنامج اقتصادي اجتماعي متكامل, يضع حدا للبطالة بين الشباب ويضمن   لهم مستوى لائقا من الحياة الحرة الكريمة.

توزيع الاراضي الاميرية على القوى الشعبية المنتجة وخاصة الشباب منها.

العودة الى خطط التنمية لكل القطاعات و بحيث يشكل الاقتصاد الانتاجي محورها الرئيس.

فتح ملفات العطاءات التي كرست تحالف الطغمة الفاسدة المتنفذة مع حيتان السوق ووكلاء الشركات متعددة الجنسية في مجالات الاتصالات والبنية التحتية والماء والغذاء والدواء والكهرباء ...وغيرها. 

فرض رقابة من خلال لجان شعبية ذات صلاحية للمتابعة والتدقيق.

رابعا : على صعيد التربية والتعليم والتعليم العالي والثقافة والاعلام

 مع تزايد اهمية الشباب ودورهم في الحياة السياسية والاجتماعية, يتطلب الوضع الحالي في هذا القطاع انقاذ النظام التعليمي والتربوي بطلبته ومعلميه ومناهجه ومدارسه, والتي خضعت جميعها للتغريب من خلال تدمير العلاقة بين الطالب وتاريخه ووطنه وحضارته, فحرفت المناهج واستوردت, وغابت عنها الرقابة, حتى تضمنت تدريس الهولوكوست اليهودي لابنائنا, واهمال القضية الفلسطينة والقضايا الوطنية, وأُهينت اللغة العربية لحساب الانكليزية, وتنازلت  حكومات التبعية عن الهوية الوطنية لمدارسنا الخاصة, ولصالح هيئات اجنبية تعادي طموحات الامة وتاريخها وثقافتها, وتعمل على غسيل ادمغه ابنائنا والعبث بمعتقداتهم وثقافتهم, ولتخرجهم اجيالا متأمركة متصهينة, تتنكر لتاريخها وتراثها وثقافتها, وتتحول الى سفراء للعدو تخدمة وتدافع عن مصالحه من حيث لا تدري. كما استهدف المعلم بالافقار والتجويع والتهميش وحرمانه من حقوقه الاساسية كتشكيل نقابة ضمنها له الدستور.

كما تدنى  التعليم الجامعي  الى مستوى غير مقبول, وتحول الى تجارة وتجهيل ومكارم واعطيات ومطابخ لاعداد القادة الفاسدين, واستبعد اوحُجم كبار الاساتذة واصحاب العقول, ومنعوا من العمل على بناء الانسا ن وتوجيه الطلبة الى استعمال العقل والتحليل والاستنباط, وتم الالتزام بالتلقين والتقليد والتهميش, وخلقت وغذيت المشاعر الاقلمية والجهوية, بهدف تشتيت الطلبة  وتفريغ طاقاتهم  على بعضهم بعضا, ونزع المشاعر الوطنية من نفوسهم وتغييب التنمية السياسية عنهم.

وانطلاقا من كل ماسبق فأن هذا القطاع يحتاج الى :

تحرير المناهج التعليمية من ثقافة التلقين و التهميش و العدمية و التغريب بمدارسها و مناهجها المختلفة، و استبدالها بما يعزّز ثقافة الوعي النقدي و حقوق الانسان و الحوار و احترام التعددية و تنمية روح الابداع و البحث العلمي.

اعادة النظر في انظمة التعليم الجامعي والعالي ويشمل ذلك,  الحرية الجامعية,  والهيئات التدريسية وتأهيلها, واسلوب ادارة الجامعات, وانظمة التعيين والقبول, واستكشاف المواهب, وتكافؤ الفرص.

تحرير شخصية المواطن من السياسات التي تكرس سيكولوجيا الخوف و الدونية و عبادة الفرد وثقافة الاستهتار بالعمل المهني المنتج. و بالمقابل، العمل على بناء و تكوين هذه الشخصية وفق أسس تكرّس وتعزّز الكرامة و روح المشاركة و المبادرة والشرف الوطني.

ضمان الحق النقابي للمعلمين والطلاب و الشباب وبدون أي تدخل من أي جهة كانت.

مجانية وديمقراطية التعليم في كل المراحل.

الارتقاء وتوحيد مستويات المدارس في ارجاء الاردن كافة.

تحرير الشخصية و المناهج من ثقافة الاحتقانات الجهوية و الاقليمية والمذهبية وثقافة التطبيع والهزيمة و استبدالها بثقافة تعمق الانتماء لهوية الأمة ومصالحها كما تعمق ثقافة المقاومة ضد العدو الصهيوني وكل الاحتلالات والغزاة الامبرياليين الأجانب.

اعادة النظر في كافة المدارس والكليات والجامعات الاجنبية ويشمل ذلك مناهجها واداراتها وانظمة قبولها وعلاقاتها الخارجية واخضاعها للرقابة الوطنية.

اعادة تأهيل كافة شبابنا الذين خضعوا الى عمليات غسيل الادمغة,  والذين اوُفدوا للتدرب في  مؤسسات  مشبوهة, تسوق للتطبيع مع العدو الصهيوني.

تحصين الدولة والمجتمع ضد كل اشكال التغلغل الامني الصهيوني والاستخبارات العالمية.

وقف الهيمنة الرسمية على الاعلام واحتكاره الذي يخدم سياسات الفساد والاستبداد ويحرم الرأي الوطني الملتزم من الدفاع عن قضايا الوطن وكرامته وموارده وأمنه الوطني وقضايا الحريات عموما.

خامسا : مهام وحقوق ملحة

  الغاء القوانين المؤقتة وكل ما ترتب عليها.

   التأكيد على عدم شرعية البرلمان الحالي

   الغاء قانون الاجتماعات, واطلاق حرية التعبير والاجتماع والاحتجاجات السياسية والاجتماعية ومحاسبة كل من يحاول استخدام البلطجة ضد هذه الحرية.

  استعادة اراضي الدولة وكل ما يترتب على بيوعاتها وتفويضها لغير المستحقين، وكذلك استعادة الثروات والموارد الوطنية.

  تفعيل مقاومة التطبيع والمقاطعة العربية في اطار العمل على ابطال معاهدة وادي عربة والمشاريع المشتركة المرتبطة بها.

ملاحقة خلايا الموساد وشبكاتها وعملائها ومحاسبة المتعاونين معهم والمتسترين عليهم.

 الاسراع في تأسيس نقابة المعلمين بدون تحفظات, وكذلك تأسيس اتحادات ديمقراطية على مستوى الاردن كافة، للشباب والطلاب والعمال الزراعيين. ورفع يد الاجهزه الامنية وتدخلها في قيادات الحركة العمالية وكافة تنظيمات المجتمع المدني.

اطلاق سراح كل المعتقلين على خلفيات غير جنائية مثل المعتقلين من مدينة معان واصحاب الرأي  أيا كانت معتقداتهم، وكل من اعتقل بتهمة مجابهة العدو الصهيوني والاحتلال الامريكي للعراق.

رفض والغاء كل اشكال التعاون الامني الاقليمي والدولي, فيما سمي مكافحة الارهاب، والذي استخدم عمليا لقمع الحريات والتضييق عليها. كما استخدم لعمليات غسيل العملة والتزاوج بين المافيات المالية والجماعات السياسية المتنفذة.

تعزيز اللحمة الوطنية بين كل مكونات المجتمع، وتجريم كل من يثير الفتنة الاقليمية والجهوية والطائفية, بين شرائح المجتمع التي ساهمت من مواقعها المختلفة في بناء الدولة الاردنية.  ومنهم الذين قدموا من بلاد الشام وفلسطين والعشائر الشركسية.

وبناٌ على ما تقدم فإننا ندعو الى عقد مؤتمر وطني للحوار والخروج بخلاصات تخدم التغيير الوطني الديمقراطي.

 

 

                                                                                                عشتم وعاش الوطن

عمان 14/2/2011

 

 

 

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
17-02-2011 01:41 PM

نعتذر

2) تعليق بواسطة :
17-02-2011 01:47 PM

حكي فاضي

3) تعليق بواسطة :
17-02-2011 01:53 PM

اين اسماء الموقعين ؟؟؟

والا مثل بيانات التأئيد؟

زبكرة شو الاسم الجديد لكم ؟

الله يعينك يا هل الوطن

4) تعليق بواسطة :
17-02-2011 02:00 PM

الغاء الماده 195 من قانون العقوبات وكل المواذ المشابهه والمكممه للافواه ، سنفتح افواهنا غصبا عنكم .ولى زمان الصمت

5) تعليق بواسطة :
17-02-2011 02:00 PM

على بركة الله وليجتمع ويتفق كل الاردنيين على هذه المبادئ والمطالب والمواقف , ولن يقف احد في وجه الشعب .
" السعادة اساسها الحرية ... والحرية اساسها الشجاعة " ونحن شجعان احرار نبتغي للسعادة .

6) تعليق بواسطة :
17-02-2011 02:01 PM

In the name of the Almighty ALLAH start putting words into actions.our beloved Jordan will never be any worse,when it is run by true concerning jordanians.We love jordannnnnnnnnnnnnnnnnnnnnn

7) تعليق بواسطة :
17-02-2011 02:04 PM

مصطلح التغير مرفوضضضضضضضضضضضضضضضضضضضضضضضضضضضض

نحن مع الاصلاح فقط فقط

الي اله اهداف اخرى مرفوضضضضضضضضضضضضضضضضضضه

8) تعليق بواسطة :
17-02-2011 02:08 PM

هذه خارطة طريق لانقاذ الاردن من المصير المجهول والله الموفق

9) تعليق بواسطة :
17-02-2011 02:27 PM

بداية الوطن لاتبنيه الكلمات بل الاعمال اين اسماء الموقعين ترى هل خشيتم ان نكتشف انهم يبحثون عن كرسي في الوزارة اومنصب في شركة!!مع احترامي للسيد التل الذي تم الاجتماع في منزله اعتقد بانه يبحث عن كرسي وزارة ان الذين يفتخرون بنشر غسيل بلادهمخارج الوطن وعن طرق غير وطنية وبمهادمة الوطن وادارته ومسوليه انما يضرون الوطن وليس من الشطارة ان نفعل ذلك الشوارع مفتوحة والشجاع هو الذي يقتنص فرصة وجوده داخل مجموعات من الناس في حفل في عزاء في جاهة في تهنئة ثم يقوم ببث افكاره ما الذي يمنع السيد التل وغيره من الوقوف في يوم الجمعة وقبل ان يقف خطيب الجمعة ليلقي هو كلمة يشرح فيها اراءه ؟هل يخشى القبض عليه فليكن واذا لم نؤمن بان للحرية وللوصول الى حقوقنا ثمن فيبقى كل شيء بغير فائدة بل جعجعة!!

10) تعليق بواسطة :
17-02-2011 02:41 PM

اهداف نبيلة و تعبر عن غالبية الشعب الاردني، كل التأييد..

11) تعليق بواسطة :
17-02-2011 02:42 PM

كل الاحترام والتقدير الى هؤلاء الشخصيات الغيورة على مصلحة الوطن والمواطن واخص التقدير الى الدكتور سفيان التل
سيروا الى الامام ونحن معكم
حفظ الله الاردن
والله ولي التوفيق

12) تعليق بواسطة :
17-02-2011 03:03 PM

هذا البيان يستحق الثناء، خصوصا وأن الدكتور سفيان التل إنسان وطني ومثقف صادق بامتياز، مما يعكس طبيعة القائمين على هذه الجبهة الوطنية. فعلا اهداف نبيلة وتشمل المبادىء التي تجمع الشعب لحراك اصلاحي جدي. كل التوفيق والتأييد

13) تعليق بواسطة :
17-02-2011 03:44 PM

مؤيدون ومناصرون قولا وفعلا

14) تعليق بواسطة :
17-02-2011 03:45 PM

كل التايد

15) تعليق بواسطة :
17-02-2011 03:51 PM

دسترة فك الارتباط والتأكيد على الهوية الأردنية الخالصة للمملكة أول مطالبنا وهو ما أغفله هذا البيان .. وبالعودة لأفكار سفيان التل ومحادين ومقالاتهما ومقابلاتهما فانهم لا يرون بالأرد وطن متجذر في عمق التاريخ وأجنداتهما وأيدولوجياتهما وتبعيتهما معرفة ..

16) تعليق بواسطة :
17-02-2011 03:54 PM

اهم اشي انتخاب رئيس وزراء والغاء التعيين

17) تعليق بواسطة :
17-02-2011 04:03 PM

هؤلاء احرار و شرفاء الاردن يسموا لتحمل المسؤولية الوطنية الجسيمة في هذا الوقت الحساس. بارك الله فيكم، هذه بداية طيبة بأذن الله..

18) تعليق بواسطة :
17-02-2011 04:11 PM

رئيس الوزراء التقى مع ثلثين الشعب احنا بنات العشائر متى لقائنا ارجوا من مدير مكتب الرئيس افراد يوم لنا وانا على اتصال دائم

19) تعليق بواسطة :
17-02-2011 04:31 PM

نحن نؤيد ونريد التغيير السريع الحقيقي وكل واحد بهاجم هيك معروف انه من الجماعه الخلود لشهداء وعلى راسهم شهداء تونس ومصر نطالب الاردنيين بالتعلم

20) تعليق بواسطة :
17-02-2011 04:42 PM

صف حكي ! " إعادة بناء العلاقة الأردنية – الفلسطينية على اساس برنامج سياسي وطني موحد ومقاوم" !!!!!
شو هذا بيان وزاري لبناني ام ماذا ؟ شو هالحكي الفاضي، والشعر .
ارشح التل وزملاءه لبرنامج: شاعر المليون !!!!!

21) تعليق بواسطة :
17-02-2011 04:46 PM

"فصل حقيقي للسلطات" !!!!!!!!!!!!!!!!!!!! يا حلوين الاصل الدعوة لدمج السلطات بحيث تخرج الحكومة من البرلمان ! مش هيك !
المهم انا نحكي في الاردن، كلو ملاخمة في ملاخمة.
وينك يا ناهض مشان الله

22) تعليق بواسطة :
17-02-2011 05:04 PM

على بركة الله .

23) تعليق بواسطة :
17-02-2011 06:15 PM

We Love Jordan we need loyal people to work together and move from words to action

24) تعليق بواسطة :
17-02-2011 06:25 PM

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

25) تعليق بواسطة :
17-02-2011 09:21 PM

ارجو النشر يا كل الاردن الحر وهذا راي من اميتا الوطنية الى سفيان التل حتى بترسم لسياسة البلد الخارجية طالب في اشياء تانية ماهذه التجاوزات انت معروفة اهدافك ليكون فاكر حالك وطني بجد لما شفت اسمك مغاير الى حقيقة التاريخ

26) تعليق بواسطة :
17-02-2011 11:28 PM

على الرغم من ان معظم المطالب يكتنفها المنطق الا انني ارى ان الشارع الاردن ما زال غير جاهز لمثل هذا الطرح .
اعتقد ان حاله التوهان التي فرضت على المواطن الاردني افقدته صلته بالماضي والواقع وبات حبيس معتقدات اقليميه مصطنعه وبات بنظر الى الاردن نظره اردنه فقط متناسي انه حوراني او من بلاد فلسطين ( لااقصد الاساءه للاردن) واذا عدنا اللى ما قبل مائه عام فقط ونتذكر ما كان يطلق بالاسم على هذه المنطقه .
زمن هنا اود ان اوضح منذ متى شبر الماء جعل البلد بلدين ..( اردن وفلسطين ) نعم اخ سفيان كل اصحاب الحركات السياسيه والاجندات والاحزاب وما اطلق عليهم بالوطنيه وغيرهم ساهموا بتمزيق الوطن العربي الى ان اصبح ما هو عليه الان , وبتنا نبحث في الصغائر مهمشين الكبائر وان هناك عدوا يتربص بكل بنا . اسف على الاطاله ولكن استغرب التعليقات ذا تالمحاور الضيقه , ولعنه الله على الفتنه واصحابها .

27) تعليق بواسطة :
18-02-2011 04:47 AM

في مرحلة تحمل المسؤوليات...الكل مطالب بالتحرك الايجابي والنقد البناء والتخطيط الواعي...أتمنى لهذه الشخصيات التوفيق والسداد في سبيل بناء أردن حضاري يعيش فيه مواطنوه بكامل العزة والكرامة.

28) تعليق بواسطة :
18-02-2011 09:24 AM

سوالف حصيدة، كل واحد بشتغل حسب مصالحة الشخصية انا بعرف بعض منهمممن اسسو الفساد في البلد ويعرفون انفسهم من هم من خلال املاكهم

29) تعليق بواسطة :
18-02-2011 11:07 AM

و الله هذا تلخيص ملم لمتطلبات الوطن في هذه المرحله و يجعل الاصلاح ذا اثر حقيقي على المجتمع و يوصله لجني ثماره ان شاء الله سيروا والله الموفق

30) تعليق بواسطة :
18-02-2011 12:29 PM

ما من أمل في أي تغيير، طالما هذه الحكومة و مجلس النواب هو معيًن و يعمل عند شخص، لا الشعب!

31) تعليق بواسطة :
18-02-2011 04:57 PM

انظروا الى تعليق احمد نجيب ! ففيه اختصار لمشكلة الاردن.
يقول الاخ ان الاردنيين نسوا انهم حوارانيون ! وهذه تسمية كانت تطلق على الاردنيين استهزاء ، وللدلالة انهم فلاحون فقط .
ويقول الاخ ايضا اننا نسينا اننا من بلاد فلسطين، اي ان الاصل اننا فلسطينيون ، وما قولنا اننا اردنيون الا تزوير للتاريخ.
ويقول الاخ ، اننا مصرون على الاردنة !!! ويعتبرها اقليمية !!!
الله اكبر، صار ت كلمة الاردن اقليمية ! هل اذا قال المصري انا مصري فهو وطني ! بينما اذا قال الاردني انا اردني فهو اقليمي ! هل علينا حشر فلسطين في كل قصة !
لماذا لا نعيب على السوري وطنيته ؟ لماذا لا نعيب على البحريني وطنيته ؟ الا هذا الوطن عيب عليه وحرام ان يكون له اسم الا: بلاد فلسطين وحوران !!!!
سئمنا، والله سئمنا ، ومللنا والله مللنا ، ولا بارك الله في هكذا طرح، وهكذا وحدة تنتقص من الاردن .
لا ذكر لسايكس بيكو الا عند ذكر الاردن، ولا ذكر " للوحدة" الا اذا تحدثنا عن الاردن.
انا اردني : باذن الله لن نتوحد مع احد، وسنبقى اردنيون ما طلعت الشمس على الارض، ولتتوحد فلسطين مع سوريا وتركيا ولبنان !!!!!

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012