.
-- دون الدخول في التفاصيل بهذه المرحله لكن الملامه الاولى تقع على عاتق مدير الأمن العام .
.
لا عصمه لااحد كل من يتطاول على امن البلد يجب زجه في السجن لا محامي ولا بطيخ
الله لا يرده مش عيب بعد هالعمر تتزعرن
الرجل لم يضربها..التعليقات جاهزه بدون اطلاع!!! لاتخافوا على الشرطة بعملوا اللي بدهم اياه !!!!!!!!1
مش قادر افهم رجل عمره 80 سنه ومش مريض على فرض كيف بقدر جسديا انه يضرب شرطيه صبيه بكامل لياقتها ماخده تدريبات رياضيه وعسكريه وبتعرف تتصرف عند اللزوم
يمكن اعتدى عليها بالكلام لانه اقصى ما عنده
واعتدى بالكلام عليها كان لازم تكون هي انسانه قبل ما تكون شرطيه
تقدر عمره وتبهدله بهدله ادبيه وتحكيله يا بابا انت غلطان يا بابا ما بجوز تصف هيك بتعرض نفسك للخطر وتفهمه انه هي بتحترمه كأنه والدها وتنبه على غلطه بكل حب وتكسب محبته مو عداوته بس من المعروف انه احنا بندب الكلام دب وبندجه دج
تخيلو لو انه الو ظهر وانحبس ؟؟؟
.
-- سيدي , لا يقتصر الامر على الشرطية بل يمتد لمن افادها لتوصيف الشكوى ب"الضرب المبرح" لتغليظ العقوبة و بمن ارسلها للحصول على تقير طبي مخالف للواقع و من منحها التقرير و من استعمل كل ذلك كبينة توجب التوقيف و مرر معلومات غير صحيحة لوزير الداخلية .
-- عندما تعمل كوادر رسمية بعقلية كهذه فهذا مكمن خطر بالغ يستدعي تقييما جذريا لصلاحيات كوادر الدولة و الا اصبحنا مثل امريكا اللاتينية .
و لك الاحترام و التقدير .
.
يا سيدي مشكلتنا كشعوب عربيه بالعموم ما عنا الجرأه لنعترف بأخطاءنا ومستعدين انه نتبلى او نضخم من قصه كان يمكن بكل بساطه وسلاسه حلها وبأقل الخسائر ... لكن الأنا المتضخمه عنا بتخلينا انه نفتري على غيرنا ونقلب الحقائق ونطلع الطرف الاخر لوحده انه هو فقط بتحمل المسؤوليه كامله
هيك احنا المسؤوليه الادبيه ما بنعرفها
بقلك اذا واحد اجاك وقالك فلان قلعلي عيني شوف الشخص التاني يمكن عيونه التنتين مقلعات
تحياتي سيدي الفاضل
إن كنا نريد دولة القانون
فالقانون فوق الجميع
وعلى من يطبق القانون ان يطبقه دون مواربة وخوفا وجزع وإرتجاف
وأنا مع الشرطة ممثلة القانون على الأرض , مقابل أن يطبق على الجميع دون محابة لأحد
لا أن يطبق على الضعيف وعند القوي يصبح أعمى وأصم وأبكم
ومن هنا نستطيع القول أننا دولة العدل والمساواة والكرامة الإنسانيه والإنصاف المسؤول
انا من وجهة نظري وزير الداخليه يجمع الشرطيه والمحامي يسمع ويحكم بعينه وبعد يجب على معالي الوزير يعلم حجم الشكاوي الكيديه والتقرير والتهم الموجه للمواطن لانه هناك فساد وخلل يجب انهائه ومعاقبة من اخطأ
ظاهرة تستحق الوقوف عندها , مزيج من العنف والحقد والكراهية وروح الأنتقام متأصلة في نفس الشرطية ومن المؤسف ان تجد من يساندها في هذا التصرف , لا اطلب ولا أتوقع ان تكون متسامحة ولكن من المؤسف ان لا يتم تكفيل المحامي لحين تقديمه للقضاء وحين ذلك تأخذ العدالة مجراها دون ان يتلذذ المدعون بتعذيب هذا الرجل .
باعتقادب الحق على نقابة المحامين مفروض اعادة تصميم الموقف الخاص بالمحامين بيحث يصبح متعدد الطوابق وألي بحيث يتسع اضغاف العدد الحالي
ممكن عمل الموقف الجديد خلال العلطة القضائية وباستعمال هيكل معدني.
الوضع الحالي يؤثر في اعصاب الجميع كون عنق الزجاجة في مدخل موقف المحامين يؤدي الى ازمة خانقة تؤثر على كامل شارع سليمان النابلسي.
ما هو الداعي لاستمرار توقيف المحامي علماً بانه يوجد مناطق في عمان وخارجها لا تسترجي الدولة دخولها
ومثال أين قتلة الشهيد الملازمين الدعجة والشركسي لتاريخه ودمتم
هذا والدي العزيز وهو مظلوم وخطيته برقبة كل من ظلمه.. انا احتسبه والله حسيبه...