ايام زمان ايام خدمتنا في الفرقة الخامسه والله الطير الطاير ما كان يجروء على عبور الحدود ..بس هالايام طعة وقايمة دخول المواشي دخول وخروج الارهابيين الالغام تم ازالتها من جهتنا قبل الحرب على سوريا بفترة وجيزة ...لو ين يوصلونا ما بعلم الا الله ..كل ما ادخلنا لسوريا السوريين سيقوموا باعادة تصديره مر اخرى لنا ولكن على شكل مدمر وقاسي وبلا رحمة ..

.
-- سقطت الصين بأيدي المغول لأن حراس سورها العظيم كانوا مرتشين فتحوا الابواب للغزاة .

-- ليست قضية أغنام فقط بل امر بالغ الخطورة لأنه يعني أن حدودنا غير آمنة و أن الرشوة و السطوة تفتح ثغرات قد ينفذ عبرها أي شيء.

.

يجب فضحهم واعلان اسمائهم
هذا مال حرام..

واحد قال لي ان ناس من اصحاب الدبابير من حروس الحدود يقبض خمسين دينار على كل رأس يجري تمريرة تحت جنح الظلام ؟؟؟

كل شيء في البلد قائم على المحسوبية والواسطة. والطبقة التنفذه لايهمها الا مصالحها الشخصية ، وهم يحققون المكاسب على المتويات كافة سوء من وظائف وتهريب ورواتب عليا وعقود عمل وسفرات مجانية واعفاءات من شتى الضرائب والرسوم الجمركية.

هؤلاءالمتنفذين هم الفاسدين و السماسرة الجشعين و المصيبة هم من يتحدث عن الوطنية و الانتماء و الولاء و هم من يتولى المناصب و....،الأردنيين حمالي الأسية و لو شربونا السم سنبقى نهتف لهم بطولة العمر ، هيك شعب بده هيك غنم فالغنم على أشكالها تقع، و كاسك يا أردن

اؤيد ماكتبه التعليق رقم 1 واثناء خدمتي في المناطق الحدوديه في السبعينيات كانت الحدود محصنه اكثر اذكر ان سيارات بطيخ تم تهريبها من سوريا بطريقه غير مشروعه قمت بتفريغها واتلافها كامله ... الفساد لن ينتهي وهذه الرموز موجوده لان الفساد اصبح جزءا من كيانها

انت تعلم من كان يقبض خمس دنانير على كل راس غنم ايام الحرب العراقية ومن فتح معبر حدودي خاص به دخان اطارات سيارات مواشي اسلحة مئات الملايين .. والظاهر ان اليوم يحدث نفس الشيء .. وبيجوا ببيعونا وطنيات وعنتريات ..

.
-- سيدي ، نعم اعرفه و صهره الذي كان يتاجر بالدنانير الكويتيه المضروبه و تم ابعاده عن منصبه لكنه استزلم لجهه متنفذه جدا لا تشغل موقعا رسميا لتوليه بعدها موقعا اهم و اكثر حساسيه .

ولك الاحترام و التقدير .
.

تخيل يا رعاك الله ان يتم نزع وخلع ونتش رتبة احدهم عن كتفيه وهو يرتجف خوفا ورعبا لافتضاح امره ويطرد ..