ما بكفي الهجوم بالكلام
لازم تسمية الاشياء باسماءها
داعش
النصره
القاعده
وكل الفصائل المتأسلمه اللي قتلت واطلقت النار على الرؤوس ودمرت البلاد والعباد
كلهم مجرمين وارهابيين وخارجين من المله

وقبل الكلام لا زم يكون في فعل لانه كتب الفقه والتراث القديمه مجدت ورفت من قيمة القتل وسفك الدم والتكفير فقهاء الدم وقطع الرؤوس
اللي كتبهم ما زالت تدرس واحاديث البخاري المفتراه على الرسول غربلوها بدل ما بتدرس في الازهر وتقال من على المنابر في كل الدول
ورجعوا للقران قيمته بدل الاحاديث اللي صارت اهم من القران

بغاة ذات معاني عده
وأهمها بغاة أي يبغونها عوجا وإعوجاجا
وتعني بغاة قتله ومجرمين
وتعني بغاة أي زناة وسفله وجماعة جهاد النكاح وزنادقه
وتعني باغي يبغي ما لدى الغير من غير وجه حق وشرع وشريعه
وعندما كان يونس يحذر منهم من بداية ربيع الدم العربي , ثم تحول لربيع تركي , أشبعت الناس يونس الشتائم والسباب وأقذر الكلام
اليوم إستفاقت الناس من غيبوبتها وشيوخ الأمة من غفوتها وهذا جيد
شكر لقد كان يونس على حق , حتى الناس في الطرقات والجلسات قالت لنا الحق وكنا لك كارهين
شكر المهم تتوقف الفتنة داهس والغبرا

.
-- اصبحوا خوارج لديكم و لدى بعض علماء الوهابية عندما أفتى نفر جديد من هؤلاء الوهابيين بأن آل سعود ليسوا ولاة الامر واجبي الطاعة خارج المملكة السعودية .

.

لا تخربط يا زلمه...نعم خوراج ..والوهابيه متشددودن ...!! بس لاتخلط ميه وزيت !!

أقتبس من أقوال الشيخ محمد عبدالله نصر خطيب ميدان التحرير ومنسق جبهة ازهريون مع الدولة المدنية :-
" داعش هي مشروع التخرج والبيان العملي لمناهج الأزهر ولا يستطيع تكفيرها فهو يقول بوجوب الخلافة وهي فريضة كفاية والأزهر يقول بوجوب حد الردة وقتل المرتد ويعادي الأقليات ويدعو للجزية والأزهر يقول بوجوب تطبيق حد الرجم والأزهر يعلم في مناهجه بعثت بالسيف وجئتكم بالذبح " , اليس بعد هذا ان الأولى أن يعيد الأزهر النظر بمناهجه قبل الدعوة لقتال داعش التي أتمنى إبادتها عن الوجود .

ومن يومها الدواعش ما بنامو ابدا لا ليل ولا نهار الله يجسن الخاتمة ...

المشكلة الحقيقية انالذين يصدرون الفتاوى ،رغم صحتها ،يفتقدون لثقة الجمهور بهم سواء كانوا افرادا اومؤسسات،ومصنفون كفقهاء سلاطين وشيوخ القصور !!!