هو احد قادة داعش وكل جماعة صدام حسين او ما بسمى بالعشائر السنية هم الضباط والجنود الذين فروا عند دخول الجيش الامريكي واصبحوا داعش فيما بعد باموال العربان الخلايجة والسعوديه وبتدريب عربان التسول والارتزاق ..
اعتقدت ان المحافظ سيعلن مقتل البغدادي او المالكي
رحم الله الشهيد البطل عزتى الدوري و رحم الله الزعيم الرمز الشهيد صدام حسين المجيد
ان استشهاد الدوري هو باذن الله مقدمة لهزيمة المعممين الفرس ابناء المتعة واذنابهم
ولماذا تظهر اسنانه الامامية في صورة ولا تظعر في سور اخرى ؟
رحم الله عزت الدوري والحقه بابطال الامة الصادقين ز
وسيظل العراق يدفع اثمان هؤلاء الابطال ردحا طويلا من الزمن -- قتلى ودمار وضياع وفقر وجوع وخوف حتى يعلموا ان الله هو المنتقم الجبار .
الى 7 يمكن مثلوا بإسنانه اي خلعوهم بعد التقاط الصورة الاولى ؟؟؟
هذا ليس البطل عزت الدوري .
اللهم احفظ أبطال ورجال المقاومة العراقية رجال الشهيد صدام حسين وانصرهم على الظالمين.
أتمنى أن يكون الخبر غير صحيح ولكن حتى لو كان ذلك صحيحا فهذ لن يزيد المقاومة الا قوة واصرارا على طرد المحتل الايراني والامريكي.
تحية إلى رفاق الشهيد البطل صدام حسين
أتمنى من إدارة موقع كل الاردن تغيير كلمة مقتل إلى إستشهاد
فالمحتل الايراني والامريكي هو من يمارس القتل والدمار في العراق
عزت الدوري شبع موت من زمان
المحافظ كذاب
اذا صدق الخبر، رحمه الله فقد عاش اسداً مجاهداً مقاوماً رافع الرأس ،لم يخن بلده ولم بتخاذل او تنحني هامته، الى جنات الخلد
يبدو هناك جثتين معجوقة مع جثة الدوري المزعومةيبدو هؤلاء افراد حماية ملازمين له فأستشهدوا جميعاً رحمة الله عليهم ؟؟؟
الرجل محترم ولم يكن مع داعش المجرمين بل كان مجاهدا ضد الصفويين الروافظ ويكفي حبه للاردن رحم الله الدوري المجاهد الشهيد الذي ضل محافظ على العهد عاش اسد ومات اسد مثل رفيقه صدام الا رحمة الله عليهم وعلى شهداء العرب والمسلمين وربنا يحرق الدواعش المجرمين
ماذا لو عادت الروح له وقتيا
وشاهد نفسه على هذه الحاله
ماذا سيقول لسان حاله
الا يعلن أو الزعامه
وأبو الحكم والقياده
وأبو المال والجاه والوجاهه والصولجان والسلطان
والزمان والأيام والنجوم والنياشين والكبرياء والتفاخر والهيبة والمهابه
وآثر أن يعيش كائن حي مستقل , لا مع هذا الفريق ولا ذاك
ولسان حاله يردد الفقراء أحباب الله سبحان الله العلي العظيم
حينما تغر النفس صاحبها فتغرهم الغرور
القاتل يقتل ولو بعد حين
أدخلتم أمريكا للعراق
حملتم حقائب الدولارات والريالات ورحلتم وعدتم لأخذ أدنى شيء ولاشيء
كلما هدات نار أوقدوها لها ثانية..
وعلى الارجح ان قتل الدوري وإظهاره للعالم بهذه الطريقة ومن قبل اعدام صدام ويوم عيد الاضحى لا تزيد سوى في حقد سنة العراق العرب خاصة
وتزيدهم يقينا وتصميما على انهم مقبلون على حرب طويلة وحتى الانتقام
ما أغبى هؤلاء الحاكمين في بغداد
واضح انهم مستمتعين بالابقاء على وتعظيم الصراع الطائفي
ودفع سنة العراق الى تفريخ ما هو اكثر من تطرف من داعش
ربما سيترحمون على هذه الايام