نار النسور ولا جنة نواب اوسلو

الى متى سيبقى الجميع يتعامل كالنعام بدفن رأسة بالرمال , فالنسور ليس صاحب قرار ولا سياسة , بل وكما هو معلن ويعلمة الجميع.........................., فأذا من أعطى الامر بتمرير أستخدام الغازات ضد الشعب أن فكر يوما بالتحرك قطعا ليس من ينفذ السياسة بل من يوجة بالامر لتنفيذها , ومن يعترض على أستخدام الغاز المجرم دوليا علية توجية السؤال.......................

الى متى يستمر الشعب بالتسحيج والانطواء وراء رغيف الخبز الناشف. الكيماوي محرم حتى بالحروب ضد العدو فكيف يسمح به لفض الشغب ضد الشعب الأردني. هل وصل الاستهزاء والازدراء بالشعب الأردني لهذا الحد من حكومة متغطرسه لا يهمها الوطن قدر اهتمامها بالإبقاء على كراسيها. لماذا يا ابن الوطني هزاع الذي استشهد دفاعاً عن وطنيته تصر على هذا؟ أما الاعيان المعينيين ولسؤ الحظ ينعتون انفسهم بالخبراء فهم يبصمون على أوامر من عينهم.

لا تمنحوا الحكام العسرين صلاحية شل المواطن وقمعه ،تذكرووووووووان شرارة سوريا اوقدها محافظ
فحافظو على امن البلد بمؤسسات وليس بمحافظين.
طبعا لا مانع من منح تراخيص بموافقة نواب الامة لاهدار دم المواطن الذي يتالم لانه قطعووووعيش اطفاله لانه لم ولن يكن احدى هؤلاء المتالمين ابن اي منهم اي المسؤلين فلذلك سن القونين القامعة للحريات من مصلحة ابنائهم وورثتهم،

نعم ليس لديهم ما يمنع باستخدام اسوا المواد الكمياوية فاولاد الفقراء هم من يتالمون وهم من يقذفون بكل الكيمياء الوسخة

نعتذر