أضف إلى المفضلة
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024


ادهم الغرايبة يكتب لـ"كل الاردن"" محمد نوح القضاه " أيضا !

بقلم : ادهم غرايبة
20-04-2015 08:59 AM
لا يحظى أداء النائب المحترم محمد الرياطي بالتقدير المناسب , فهو أحد باقة من النواب الذين يلتزمون بذمة و ضمير بالمهام المطلوبة منهم و تتبخر جهودهم نتيجة لأسباب متنوعة منها المزاجية الإعلامية ' المنشغلة هذه الايام بحملات تلميع لبعض المسؤوليين السابقين' و انتقائية الناس في الحديث عن فئة محددة من النواب .
لا ادع أنني متابع لأخبار مجلس النواب بشكل جدي لاسباب تتعلق بحرصي على الحفاظ على صحتي ! , انا بالأساس اتفاجئ باسماء الكثير منهم . ما أعرفه من اسمائهم قد لا يزيد عن عدد أصابعي العشرين , كل بما يتناسب مع موضعه, فالأسماء المشبوهة تحفظ هي الاخرى !.

النائب محمد الرياطي من الأسماء التي تستحق الإحترام حقا , الرجل يتصدى بشكل مستمر لقضايا فساد وازنة و ينحاز للمصلحة العامة, و يراقب اداء الحكومة بعين ناقدة دون مجاملة , و لا يُخضع مواقفه للمساومة و المنافع الشخصية , و لا يضع أي إعتبارات مسبقة حينما يتصدى لشبهات فساد, الى الحد أنه تصدى لشبهات إختلاس أكثر من 150 الف دينار من جمعية خيرية يرأسها محمد نوح القضاه ابن المرحوم الكبير نوح القضاه ,أحد أكبر رموز الطهارة و العفة في هذا العالم . المرحوم نوح القضاة الذي كان يوقع بقلمه الشخصي حينما يتعلق الأمر بموضوع يخصه و يوقع بقلم ' الحكومة '.

حينما يتعلق الامر بعمله , مخافة ان يسأله الله يوم الحساب عن ذاك الحبر , و الذي حينما ترك منصبة وزع الهدايا التي تلقاها على موظفيه مفضلا عدم اخذها لبيته !.

التصدي لقضية تخص شخصية دينية في مجتمعنا الملتزم بالورع الشكلي مسألة تحتاج لشجاعة كبيرة , ' فالرموز ' الدينية محصنة و مهابة , لا بفعل الدين ذاته الذي لا يحصن سوى الرسول الاكرم ' ص ' من البشر , انما بفعل التدين الشكلي و خلط المعايير التي يتبناها المجتمع و تمسكه بتخليق مرجعيات يسبغ عليها القدسية . من المؤكد ان مهاجمة اي مسؤول سياسي مهما كبر منصبه يبقى أقل كلفة من مجرد عدم مجاملة شخصية دينية, فما بالك بنقدها و توجيه التهم لها ؟!.

يعرف محمد نوح القضاه من اين تؤكل الكتف , أغلب رجال الدين يعرفون ذلك بالفطرة ! , تستطيع تمرير كل ما تريده في بلادنا لمجرد أن تطلق لحيتك و ترتدي شماغا , يفضل أن يكون بلا ' عقال ' ! , و تردد الآيات و الاحاديث فتحظى على مكانتك الاجتماعية و السياسية المميزة التي تضمن لك التقدم على اي شخص قد يحمل الدكتوراه في هندسة المركبات الفضائية !

انا لا أهاجم الدين على ما سيظن البعض , أعرف أن الغالبية ستفترض ذلك بشكل تلقائي , انا أهاجم من يسخرون الدين لغاياتهم الشخصية , و لا اتهم د. محمد القضاه باختلاس الملبغ لكني الفت الإنتباه الى سابقة النائب المحترم محمد الرياطي التي قرر فيها إلا يخاف إلا من الله و من ضميره, فقرر الا يسكت عن قضية سيتهرب منها أي شخص حينما يعلم أنها تمس شخصا له حظوة في المجتمع لإعتبارات دينية و لديه منبر إعلامي يبث ' الورع ' ليل نهار و يستطيع ان يوظفه للردح و تهييج الناس و استخدامه كدرع لصد اي هجوم .

ميزة محمد القضاه أنه إبن الشيخ طيب الذكر المرحوم نوح القضاه الذي كانت المناصب تسعى له فيما يسعى هو , رحمه الله , لجمع شمل الأمة و عمل الخير و نصح شبابها و حثهم على جوهر الدين من أخلاق حميدة و إتباع الحق لا الشكليات منه , دون إستغلال غزارة علمه الديني لغايات شخصية و لا حب الظهور , و من الواضح ان وصول ' الشيخ الابن ' لبعض المناصب كان بفضل سيرة والده و اكراما له بعد مماته.
مرة أخرى , انا لا أغمز من قناة محمد القضاه و قد لا يكون , و العلم عند الله , مسؤولا بشكل مباشر او مستفيدا من إختلاس مبلغ 150 الف دينار من الجمعية التي يرأسها و التي يفترض انها لدعم المحتاجين و رفادتهم , لكنه حتما مسؤول أخلاقيا ,أقله من باب ' كلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته ' , و سيحسب له قبوله بروح طيبة اللجوء للقضاء او للتحقيق من جهة رسمية مسؤولة دون ان يُسَخر اذاعته للهجوم المضاد مستغلا التحصينات الدينية التي قد تعطية قدسية ما تعتبر أن نقده خروجا على الدين بأكمله , و أن يعتبر لقصة المرأة المخزومية التي قال فيها الرسول الاكرم ' إنما أهلك الذين قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد وايم الله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها ' !.

و مثل اني لست أشكك ب الدكتور محمد القضاه فإني أيضا لا أراه في غير مجاله الديني , الذي لا يصل حقا لمستوى المرحوم والده و لا اراه إلا من طراز الموضه الدينية لدعاة هذه الأيام , و استغرب من دعوات كثيرة تطالب به رئيسا للحكومة لمجرد انه رجل دين ' كوول ' يتقن ربطة العنق ايضا مثلما يتقن تسبيلات الورع دون قدرات سياسية مميزة .

ايا كانت تفاصيل شبهة الإختلاس اياها فهي لا تعني ان يتوقف عمل الخير و لا تعني انه من الواجب النظر شزرا نحو عديد الجمعيات الخيريه و لا يعني ان كل الناس فاسدين و مشكوك في امرهم و لا أن يُسخر الأمر لتعزيز فكرة غير بريئة مفادها أنه لا يوجد شرفاء في بلدنا و أننا كلنا مشاريع فساد و لا يجب ان تتحول الأنظار عن السرقات الكبرى و الاختلاسات بالمليارات التي حدثت تحت شمس النهار و لم نعد نسمع مطالبات لمتابعتها .

عموما الحمد لله ان النائب الإسلامي السلفي الرياطي هو من تصدى لقضية الجمعية الخيرية التي يرأسها محمد القضاه كي لا يقال ان أمرا مدبرا ضد الإسلام برمته !

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
22-04-2015 01:27 PM

مشكلتنا التعصب للاشخاص وانزالهم فوق مستوى المسائلة لذلك هناك من سينبري للدفاع المستميت عن الدكتور الكول فقط للتعصب لشخصية الدكتور الذي كثر اللغط حوله واخرها زيارة بغداد والمعممين

2) تعليق بواسطة :
22-04-2015 01:33 PM

ا عرف والد الدكتور جيدا وهو عند رب عظيم وولدة معرفتى بة عن بعد ومن خلال كلامك اشعر انك غير منصف وهجومك علية وكانة جرى تحقيق وادين المذكور وفى القانون يبقى المتهم برئ حتى تثبت الادانة هذا الكلام وما مدحك الى السلفى الا من باب عدم اللياقة منك واللة يحفظ هذا البلد من السلفين ومن معهم

3) تعليق بواسطة :
22-04-2015 01:44 PM

انا لااثق بما تقول ايها الكاتب الادهم ، انت تشكك بنزاهة محمد القضاة وكأنك تقول انه لايوجد على سطح الارض نزيه اطلاقا الا انت والرياطي ، هون على نفسك فمحمد القضاة اكبر مما نفسك وليس موضع شبهة وعليك ان تتروى اكثر ولاتردد مايقوله غيرك ،

4) تعليق بواسطة :
22-04-2015 02:11 PM

.إقرأ المقال مره ثانيه !

5) تعليق بواسطة :
22-04-2015 02:58 PM

انت تقول ان رجال الدين يعرفون من اين تؤكل الكتف، وأن ميزة محمد القضاة(لاحظ انك لا تقول الشيخ محمد نوح)انه ابن الشيخ الطيب نوح القضاة,وتقول انك لا ترى الشيخ محمد الا من طرازالموضة الدينية لدعاة هذه الايام...هل بهذا الكلام الحد الادنى من اللياقة وأدب الخطاب يا هذا؟وماذا تظن اننا نرى فيك انت؟أدب الحديث والخلق يدعوك لأن تكون كيسا في الحديث عن الناس،خاصة أنه لم يجر تحقيق ولم يتحدث شيخنا الجليل،والمنطق ان تسمع من الطرف الآخر...انا لا أظنك إلا حاقد على كل متدين وداعية..ارجو النشر يا محرر

6) تعليق بواسطة :
22-04-2015 03:22 PM

اجدت التعبير ابو العبد شكرا لك لسنا في مجال الدفاع عن ابن شيخينا الجليل والذي كنا نتمنى بان يكون على خطى والده والذي كان يتعفف ويبعد نقسه عن المتناصب الحكوميه التي تجلب الشبهات رب العزه بكتابه الكريم امرنا بان نتبين من اخبار الفاسقين حمى الله الاردن الغالي

7) تعليق بواسطة :
22-04-2015 03:35 PM

التعليقات تؤكد بوضوح ما ورد بالمقال بخصوص الحصانه التي يسبغها الناس على رجال الدين و تضعهم فوق المسآله. جد شكله ما في فايده بهيك مجتمع !!

8) تعليق بواسطة :
22-04-2015 03:35 PM

لقد اصدرت حكمك يا ادهم من خلال قرائتي للنص مسبقا –فتقول باسلوب بعيد عن اسلوب المخاطبه العادي (( يعرف محمد نوح من اين تؤكل الكتف )) هل هو اخذ او اكل فعلا ام ننتظر التحقيق ..كما انك تمدح الرياطي كثيرا وترتب له كل الالقاب ومصطلحات التصدي والبطوله ... اما الشاب الدكتور محمد القضاه الذي يحاول ان يقدم شيئا لجيل الشباب المسلم باسلوب يتماشى مع العصر الحديث ويتناسب بالضوابط الشرعيه فانك تلصق به تهمة السرقه واكل الكتف و ....اعتقد انك تسرعت .......هل الشاب او الفتاه المسلمه ممنوع عليه ان يكون انيقا و

9) تعليق بواسطة :
22-04-2015 04:16 PM

انت تمدح النائب السلفي الذين ياولو ان يجرو الاردن الي المجهول .حل انت والنائب ....انك تتهم واحد مثل محمد نوح ....

10) تعليق بواسطة :
22-04-2015 05:43 PM

الدكتور محمد القضاة رجل صادق وداعية إسلامي
ويحضى باحترام الجميع من الشعب الأردني
فلا داعي لإطلاق التهم والاشاعات الكاذبة التي تسعون من ورائها إلى النيل من ذلك الرجل المحترم ابن العلامة الدكتور نوح القضاة

*للعلم الدكتور محمد القضاة استلم وزارة الشباب لمدة شهرين فقط سدد كل مديونية الوزارة وأحدث فائض مالي كبير في الوزارة ومنع تداول الخمور في المراكز الرياضية
واستلم وزارة الأوقاف وقام بعزل المسؤلين الفاسدين ولكن عمله لم يكتمل بسبب تغييره بسبب مجلس النواب الساقط وصفحات مع الحكومة

11) تعليق بواسطة :
22-04-2015 05:48 PM

إلى الكاتب
بدلا من الكتابة والتشهير بشخصيات نزيهة وتحضى باحترام الشعب

هل عمرك كتبت عن فاسد حقيقي
هل عمرك كتبت عن سارق وناهب اموال الشعب ومدمر الاقتصاد الأردني البهلواني باسم عوض الله

هل عمرك كتبت عن الفاسدين الذين نعرفهم جميعا


* أقول للكاتب اتقي الله تعالى

12) تعليق بواسطة :
22-04-2015 06:06 PM

نعتذر

13) تعليق بواسطة :
22-04-2015 07:09 PM

يتضح من التعليقات أعلاه أننا شعب نقدس اﻻشخاص. ﻻ يوجد شخص معصوم على وجه اﻻرض وقد يكون الكاتب محقا.

14) تعليق بواسطة :
22-04-2015 07:29 PM

إلى تعليق 13 نحن لا نفدس الأشخاص
نحن نتحدث عن واقع وحقيقة

فقط سؤالي : لماذا لا يذكر الفاسدين الذين نهبوا أموال البلاد والشعب بدلا من الإساءة والتشهير بأشخاص نكن لهم كل الاحترام وهم على درجة عالية الإيمان والصدق

15) تعليق بواسطة :
22-04-2015 07:29 PM

شكرًا لك أيها الكاتب
خلاصة القول ان لا نغتر بالمظاهر
ان آخر ما صدر عن الجمعية اعترافها بان المبلغ المختلس ومقداره مائه وخمسون ألف دينار ليس مختلسا ولكنه تم إعطائه كسلفه مسترده لاحد أعضائها ........ هل نصدق ذلك

16) تعليق بواسطة :
22-04-2015 07:33 PM

احترم عقلك الناضج و رايك الحصيف انا لا اعرف الكاتب و لا النائب ولا المتهم لكن لا يجوز الطعن بالناس على الشبهة والرواية ولا ادري على ماذا استند الكاتب حتى يكيل الاتهامات للرجل و ينفخ بالنائب وكانة حامل ميزان الحق...حرام هذا لا يجوز شرعا ولا قانونا ولا اخلاقياً....شكرا صلاح

17) تعليق بواسطة :
22-04-2015 08:11 PM

كلام الكاتب واقعي موزون وفي الصميم.....................

18) تعليق بواسطة :
22-04-2015 09:49 PM

نعتذر

19) تعليق بواسطة :
23-04-2015 01:34 AM

ابو العبد ..ما هكذا تورد الابل
لقد تجاوزت في الانتقاد على شخص وضع الله له المحبة في قلوب الناس ..وتحدثت انجازاته الرائعة في كل منصب كان فيه.. وكان مثالا يحتذى في الحفاظ على المال العام.. ومراقبة الله في عمله.. ثم انه يفوق منتقدية في كل مقياس يقاس به الرجال.. فأينك منه ..وأين هو منك..
الدكتور محمد افصح قبل ان تسأله وزارة التنمية .وقبل ان يستجوب الرياطي ان هناك خللا اداريا في الاجراءات ..وهو احال الموظف المسؤول عنه للقضاء.. فأي شفافية اكثر من ذلك...جانبت الحقيقة وانحزت للباطل في مقالك

20) تعليق بواسطة :
23-04-2015 03:43 PM

من حق النائب المساله والمحاسبه ومن حق المسؤول بيان الحقيقه والشيخ محمد اجاب بانه لا توجد شبهة فساد وان المبلغ هو سلفه مع موظف ؟؟!! والباقي عند القضاء

21) تعليق بواسطة :
24-04-2015 11:52 AM

هل يعتقد الإخوة المعلقين الغاضبين أن من سلب حق غيره هو صاحب رسالة سمحة؟

الشيخ نوح القضاة عالم جليل إلا أننا نتكلم عن الابن.

أتى الابن محمد بطريقه الواسطة والمحسوبية ففضيلته حصل على منحه إتمام دراسة الماجستير والدكتوراه هو وابن فضيلة إبراهيم زيد الكيلاني على نفقة جامعه مؤتة دون الخضوع للامتحان التنافسي في حين أن من تأهل عن الامتحان في ذلك الوقت هما محمد الحايك من النعيمه / اربد وسائد الضمور من الكرك.

ولم يلتزم القضاة والكيلاني للجامعة التي ابتعثهم بساعة تدريس واحدة.

22) تعليق بواسطة :
24-04-2015 11:56 AM

الاستعراض هو ” مفتاح السر الذي مكّن هذا الوزير من “استغفال” الناس والتذاكي عليهم، وتسويق الأوهام عليهم,ظناً منه أن زمن “الشطارة” والفهلوة لم ينته، وأنه يمكن تنويم الناس سواء تحت لافتة “الخطاب الديني” أو “الوطني” أو حتى التسريبات الصحفية المغشوشة.

طغت أخبار هذا الوزير وتصريحاته على سطح إعلامنا في الأيام الماضية، حيث قام أخيراً بزيارة لدولة شقيقة، وحين أثارت اللقاءات التي أجراها مع بعض الجهات هناك الناس عليه ، خرج ليدافع عن نفسه من خلال إشهار إنجازات لا تكاد تصدق،

23) تعليق بواسطة :
24-04-2015 11:57 AM

فالرجل اخترق الجدران السياسية والاقتصادية والدينية في البلد الذي لم يعد فيه أحد قادرا على اتخاذ أي قرار، وتمكن من عقد اتفاقيات اقتصادية وأخرى سياحية دينية وثالثة أمنية تتعلق بإعادة السجناء ورابعة سياسية لتمتين العلاقات بين البلدين، وكلها في يومين فقط، مع أن هذا الوزير وهو مشغول بهذه “الاستعراضات” الإعلامية غير متخصص لا في السياسة ولا في الاقتصاد، ومع أن الأولى أن ينشغل “بشؤون” وزارته التي لم يمضِ على جلوسه فيها نحو شهر واحد.

24) تعليق بواسطة :
24-04-2015 11:59 AM

لم تتوقف هذه الاستعراضات عند هذا الحد، وإنما خطر في بال الرجل أن الناس -اليوم- مهمومون “بالقدس” والأقصى بعدما تعرض له من إساءات صهيونية، وبالتالي لا بد من الدخول على هذا “الخط”، ولذلك بادر على الفور إلى “تسريب” أخبار عن “همسة” أودعها في آذان أحد المسؤولين في البرلمان لدفع النواب إلى المطالبة بطرد السفير الإسرائيلي في عمان.. وقد فعلت “الهمسة” أفاعيلها (تصوّر) ونجحت في “تفجير” قنبلة لم تزل أصداؤها تتردد في كل مكان،

25) تعليق بواسطة :
24-04-2015 12:11 PM

وكدنا -بالطبع- نصدق ما ذكره صاحبنا لو أن ذلك لا يسيء إلى مؤسسة البرلمان وإلى الدولة أيضاً، باعتبار أن الطرفين لا ينتظران من يهمس لهما للقيام بواجبهما، ولو أن “كبسة” الزر تلك قام بها لم تتطور لاحقاً لتصل إلى كشف سر آخر وهو أنه الشاهد الوحيد على اتفاقية حماية المقدسات وأن ما قام به تجاه “البرلمان” كان مدفوعاً بذلك.

26) تعليق بواسطة :
24-04-2015 12:11 PM

سواء أكانت هذه “الاستعراضات” باسم الشهرة أو باسم البحث عن دور ومكان أو لإقناع الجمهور “بالإنجاز” الذي غالباً ما ينكشف عن “وهم” فإن بلادنا لم تعد تحتمل المزيد من “التذاكي” على الناس، كما أن أوضاعنا تحتاج إلى منطق “المصارحة” لا “الفهلوة” وإلى لغة التواضع والحكمة لا الاستهانة بعقول الناس والاستعلاء عليهم.

27) تعليق بواسطة :
24-04-2015 09:17 PM

لا أريد أن أخوض بتفاصيل الموضوع وليس من باب تقديس الأشخاص كما ورد في التعليقات , لكن شخص كأدهم غرايبه بالفكر والايدلوجيه التي يتبناهما يحمل حكما مسبقاً عن التدين والمتدينين وما مدحه للنائب الرياطي إلا من باب دس السم بالدسم
فهو لم ولن يحب الاثنين أصلا.

28) تعليق بواسطة :
25-04-2015 08:08 AM

اتقي الله وما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد

29) تعليق بواسطة :
25-04-2015 04:31 PM

مقال رائع احسنت ...اغلبهم اي المعلقين يتحدثوا بعاطفيه.هذه هي مسكلة المتديننين

30) تعليق بواسطة :
26-04-2015 01:15 AM

عيب الدكتور محمد نوح - وقد زاملته بضع سنين في جامعة آل البيت - أنه مخلص لوطنه وأمته ، ما تصدى لمشكلة إلا وأوجد لها الحل الناجع ..يده شريفة..نظيفة ..عفيفة ..وينطبق عليه قول الشاعر :
حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه
فالكل أعداء له وخصوم ..

31) تعليق بواسطة :
26-04-2015 09:17 AM

القضاء الفصل بالموضوع
محمد نوح و على معرفتي الجيدة بهذة يملك من المؤهلات ما يمكنه من القيام بعمل الوزير
و محمد نوح مش نبي و يمكن ان يخطئ

حتى انت يا صاحب المقال اذكر مقابلتك على قناة رؤيا عندما وجه لك سؤال عن تعيينك بالامانه لانه واسطة

بكرا بتطلع قصة على محمد الرياطي و ننتظر مقالك
ارجع و اقول كلنا نخطئ لكن من منا يتوب!!!

32) تعليق بواسطة :
26-04-2015 10:31 PM

انا بدي اعلق شيئ مختلف يمكن يكون له علاقة بالموضوع من بعيد وليس من قريب الاحكام الشرعية والفتاوي والمواقيت الدينية في الاردن كلها او معظمها مستندة الى مذهب ابو حنيفة في حين ان معظم الناس في الاردن على مذهب الشافعي فمن وكيف فرض على الاردن الاستناد الى مذهب ابو حنيفة في الاحكام والفتاوي والمواقيت وأغفال المذهب الذي معظم الناس في الاردن تتبعه مع الاجلال للأمام ابو حنيفة ولكنه حسب ماذكر كان من تلاميذ الامام الشافعي في الفقة والشرع والاحكام فهل يحق لشخص كائن من كان تسيير البلد على المذهب الذي يتبعة

33) تعليق بواسطة :
26-04-2015 10:32 PM

هو ويصمت بقية العلماء علماء الفقة والشرع عن قول الحق ،

املي من الموقع نشر هذه الملاحظة ؟؟؟

34) تعليق بواسطة :
27-04-2015 11:01 AM

إن شهدت أن لا إله الا الله وان محمداً رسول الله وقمت بالصلوات وأديت الزكاه وصمت رمضان وحجيت البيت إن إستطعت اليه سبيلا ، ثم حفظت لساني وفرجي وأكرمت معدتي بطعام الحلال ثم أحسنت معاملاتي مع الخلق بما يرضي الخالق ثم إستفيتُ قلبي وضميري بما يحيرني فإني أكون قد عرفت درب الهدايه المؤديه لحسن الدار في الاخره وقد تكون في الفردوس الاعلى ،اللهم آمين .

أعجبتني التعليقات من 22 الى 26 شكراً لكاتبها وشكراً للموقع الذي يتحفنا بها .

35) تعليق بواسطة :
27-04-2015 12:35 PM

مقالك مشخصن وموجه...اذا تفضلت علينا بدليل مقنع غير الكلمات التي تفوح منها روائح التشفي والشخصنه وصب النار على الزيت... من يقنعنا انك انت شخصيا تتمتع بالمصداقية والموضوعية!!!؟

انا لا اعرف الدكتور محمد نوح شخصيا ولكن يبدو لي ومن خلال عمله القصير نسبيا في العمل العام وفي محاولاته ان يكون حضاريا متزنا في تعاطيه مع القضايا الوطنية وبصبغة دينية رائعة معتدلة بعيدة عن التهويل والتطرف ..يبدو انه قد نبش عش دبابير على نفسه وخلق لنفسه اعدا ءا ممن يحاولون تشويه كل من هو صادق ووطني ..

36) تعليق بواسطة :
30-04-2016 02:19 PM

النائب المحترم لم ينكر ان اصل الموضوع شخصي وكل ما فعله انه قطع ارزاق ايتام وكفيفين وعوائل مستورة بتحويله خصومة على تأسيس حزب الى معركة وقودها الفقراء والدكتور محمد نوح ليس بحاجة الى شهادة كتاب لا يكلفون خاطرهم البحث عن الحقيقة سل النائب المحترم يؤال مباشر لماذا يقوم محاميه بعمل جولات على اقارب الدكتور للم الطابق ارجو ان تسأله ايضا لماذا لم تثر وطنيته الا بعد رفض الدكتور تواجده معه في حزب سياسي

37) تعليق بواسطة :
23-11-2016 12:58 PM

" محمد نوح القضاه "لم يتطرق بعمق وببيان واضح محدد عن ملفات الفساد التى أهلكت الحرث والنسل. بخصوص الفقر فكل أردني يعلم بذلك ويعاني منه فلم يأتي بجديد..!؟ ببري الوزراء من السرقة وبتهم اللي تحت.. استطاع بدفعة واحدة ما يلي :

كسب الشارع والمجتمع بخطبة عاطفية عصماء و كسب الحكومة (مدحها ) بل وأقسم يمينا على كفاءتها ! و كسب زملاءه النواب ( مدحهم) بل وأقسم يمينا أنهم جاءوا بناء على كفاءتهم فلا شراء للاصوات!

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012