شي حلو.اللي عنده خلفه ما يضربه.يوديه على حماية الاسره
والله اذا ابوها وامها ساعدوا على اصابتها بعاهه مستديمه
وبعذبوها
وبقهروها
وبعاملوها كالحيوان
في هاي الحاله
همي لا اب ولا ام
وحشين رزقوا باولاد وبربوا فيهم بوحشيه
الاب والام مثال الرحمه والعطف والانسانيه
الحيوان نفسه بحن على اولاده
لكن الخوف هو انه كل واحد ولا وحده بدها تخلص من ابوها ولا امها بتروح بتشكي عليهم
ولا بتضرب حالها باله حاده
وبتروح لعندهم تشكي وتبكي
لانه معروف في ناس لا عندها لا ذمه ولا ضمير والتبلي رح يشتغل شغله
الكثير من المنظمات المطالبه بالحقوق لفئه معينه تقسم على أساس إثني,الجندر,اللون,الأصول, الدين,الطائفه هي غطاء لمنظمات مشبوهه هدفها تدمير الدين و العادات و التقاليد و تدمير المجتمع و تهدف الى الخروج عن هذه المبادىء لنشر مبادىء دخيله على مجتمعاتنا المحافظه,أن ترفع فتاه قضيه على والديها,هل هذا من ديننا في شيء!! أليست هذه من علامات الساعه؟؟ لا حول و لا قوه إلا بالله.حقوق المرأه, حقوق الأطفال , حقوق المثليين , كل هذا من شأنه تفتيت المجتمع لتسود مبادىء تتعارض مع عاداتنا و تقاليدنا و ديننا, لنعي ذلك .
ايفا ابو حلاوه ما غيرها ؟!!!
صح كلامك
لكن بالمقابل في قضايا وخصوصا الخاصه بالاناث اللي تم ايذاؤهم والتعدي على شرفهم واغتصابهم من محارمهم كان اب او اخ او عم
المفروض البنت ما تسكت وتشكي باعلى صوتها وما تخلي المجرم يفلت بعقابه ولا جريمته
لسه بنذكر المجرم اللي كان يعتدي على بنته ولما حملت عملها عمليه وطلع الجنين من بطنها وقتلها وبعدين رماها
يعني لو شكت من البدايه والمجتمع حماها والقانون وقف جنبها ما كنا سمعنا بهيك جريمه
يعني ابوها يلوث شرفها وعشان ابوها ما تشكي عليه مثلا وياخد عقابه بالقانون ؟
سابقة محمودة لحماية الفرد الانسان ونتأمل الشدد و عدم الهون وخصوصا في ذبح الفتيات على الطريقة الداعيشية فالاصل القانون هو الذي ياخذ مجراه
جميع الأديان أوصت بحسن تربية الأبناء , وجاء الإسلام وبين ما هي الحقوق والواجبات لكافة أفراد المجتمع (( الزوج والزوجه والوالدين والأبناء والجيران ...إلخ )) حيث تم إنصاف الجميع ولم يسمح بتغول أحد على أحد .
إن ما نشاهده ونسمعه من تأسيس جمعيات حقوق وفزعات لنصرة الإبن على أبوه والزوجه على زوجها تحت شعار حقوق الإنسان ما هو إلا حربا على الأديان والكتب السماويه .
الأولى أن يتم تأسيس جمعيات تعمل على تثقيف الناس وتوعيتهم وتعليمهم وليس بمفهوم المسانده الذي سيؤدي إلى تفسيخ الأسره والمجتمع ... ودمتم
صح كلامك
كمان بقلك بالمقابل انه المجتمع الشرقي مجتمع ذكوري بامتياز
مجتمع بعتبر الانثى انها عوره وناقصة عقل ودين وانها الضلع القاصر والانسانه المكسوره والكسيره وانه الرجل اله حقوق اكثر منها وهو بالمرتيه العليا
ومن حقه يحاسب ويبطش وبستخدم الدين ليمارس العنف الللفظس والجسدي
الدين بحقيقته السمحه والقران بعجائبه التي لا تنقضي من المساواه بين الرجل والمرأه وعدم تقديم واحد على اخر الا بالمواريث والقوامه اللي ممكن يفقدها لو كان انسان لا يستحق القوامه
لكن بنشوف عكس ما امر الاسلام فيه
تحيه طيبه
مفهوم المجتمع الذكوري جاء من موروثنا الثقافي الذي رسخه الأجداد والأباء وليس من تعاليم سيد البشريه وسيرته العطره , لذلك فالعيب فينا وليس في إسلامنا , والعيب في قوانيننا وليس في دستور حياتنا الذي خطه لنا القران الكريم
عصرنة المفاهيم الغربيه ساهمت في دفع الزوجه والإبن إلى المطالبه بأكثر من الحقوق الإنسانيه بل ذهبت إلى أبعد من ذلك تحت شعار المساواه والحريه التي تهدف إلى تدمير الأسره والمجتمع , مع أنه كان الأجدر فينا ومنا أن نذهب بتطوير مفاهيمنا وعصرنتها نحو إعطاء كل ذي حق حقه..