غريب امرالمسئولين في بلدي :
هذا يسب المعتصمين وذاك يحقر القضاة وتلك تستخف بالمعلمين وتصفهم بالغوغاءيين مابالكم يا سادة يا محترمون . ان دل هذا على شيى انما يدل على انكم لم تصلوا الى هذة المناصب بجهدكم الخاص وعطائكم المميز بل جئتم بالواسطة والمحسوبية ليس الا !!!!!!؟؟؟؟؟؟
انصح الحكومة ان تعيد النظر بالموظفين وتعقد لهم دورات في الادب وكيفية التعامل مع الشعوب الحية . وليعودوا الى المعلمين لاخذ مثل هذه الدورات لانهم الاجدر والاكمل والانبل في التربية والاخلاق
ولا يمكن أن نصل إلى مرحلة الشفافية حتى في الكلام... منيح الإعتذار, ولكن لا يجب أن يمر هكذا, فيجب على كل من يسئ لقيمة وطنية (القضاء هنا ولا أتحدث عن أشخاص) أن يحاسب, هذا أولا... والنقطة الأخرى, لماذا المراوغة في الكلام؟؟؟ قل أنك أخطأت واعتذر... مش لفة طويلة عريضة وما حكيت فيها انك غلطت, وبعديها اعتذرت... والله كلكوا ما بتفرقوا عن الخازن اشي, اسلوب اعتذاره نفس الإشي كان تحقيري
من يصف الناس بما هو ليس فيهم فهو من يحمل هذه الصفه
فسعاده القاضي الذي يجرح كرامة اعضاء حراس الحق في بلدنا الغالي يجب عليه ان يقدم استقالته فورا وان لا يبقى في موقع القياده لانه لا يستحقها
كما ان الصفه التى اطلقها على نفسه كفيله بأن تجعله شخص فاقدا للاهليه وتفقده موقعه وبالتالي فهذا القاضي اصبح فاقدا لشروط الوظيفه العامه بشكل عام فما بالنا بوظيفة رفيعه في السلطه القضائيه
يجب عليك الاستقالة لان من يسئ مرة سيسئ مرات. تحلى بالشجاعة و ارحل
اذا بستحي على حاله يستقيل افضل الا اذا كان كلامه صحيح وأهل مكه ادرى بشعابها
اعتذر ...
مصطلح جديد من مصطلحات الفساد الاخلاقي في الاردن فقط ،، من يهين الشعب ويهين الاحرار يعتذر ومن يهين القضاة يعتذر ومن اهان العمال والمزارعين اعتذر ومن ومن ومن ... وسقط حق الناس وكرامتهم بكلمة واحدة قالها سفيه .. ولم يحدث شيء ،، هل ادخل نص الاعتذار ضمن قانون العقوبات الاردني الغبي المتخلف ،، حتى اصبحت تجب عن السفيه العقاب .. نعلم ان قضائنا الذي يعتزون به هم قضاء فاشل وليس نزيها كما يقولون ونعلم ان الكثير من القضاه تعينو بالرشوة والواسطة ،، لكن لاتصل الا ان يهانون علنا فمنهم القضاة المحترمين ..
لا انافق ولا اكذب اعرف ان قاضيا تعين بمبلغ 6 الاف دينار ..
يفترض بالقضاة أو المجلس القضائي أو رالتقدم بشكوى جزائية بحق القاضي المذكور موضوعها الذم والقدح إذا كنا بصدد الشفافية في التعامل والأداء بعيدا عن التقوقع خلف المراكز أكان المشتكى عليه نائب رئيس تمييز أم وزير أم مواطن عادي ، فقدح القضاة جرم يعاقب عليه القانون بالحبس حتى ثلاث سنوات وإذا كان بسبب الوظيفة فعقوبتها الأشغال الشاقة،وبخلاف ذلك فكل ما نسمعه عن ملاحقة مرتكبي جرائم اغتيال الشخصية المنصوص عليها في قانون مكافحة الفساد يغدو بدون مدلول وحبر على ورق
http://www.ammonnews.net/article.aspx?articleNO=82124
ايها السيدات والسادة المحترمين ....
ارجو ان ابين ان اللفظ ظاهر للجميع فيه اهانة ولكن يوجد ما هو اكبر من ذلك ولكن لا ادري لماذا لا يعتبر اهانة ..
برايي ان اكبر اهانة للسادة القضاة واستهتار بهم هو انشاء ما يسمى بهيئة مكافحة الفساد ... حيث ان هذا يحط من قدر القضاة ومن دورهم ويشير الى انهم غير مؤهلين للتعاطي مع اهم الملفات التحقيقية والقضائية ... ومن وجه اخر فان انشاء نثل هذه الهيئة يدل على كفائة الجهاز القضائي واستقلاله الى حد ما وان هيئة مكافحة الفساد انشئت لحماية الفاسدين والمفسدين (المجرمين الحقيقين) من الملاحقة القضائية ..
مع احترامي لجميع القضاة ولكن المعاق له احترامه وكرامته ايضا فلا يجوز ان نستخدم المصطلح بقصد الاساءة او الانقاص من شأن أي شخص.
الاعتذار يجب أن يوجه الى المعاقين لانهم أسي ء لهم.
الرشدان اسء لنفسه ونسي انه واحد منهم
يا جماعة المعاق مواطن كريم رضي بحكم خالقه ومع ذلك لا يزال يعمل وينتج حتى يثبت نفسه ، ويقدم لمصلحة وطنه ما بوسعه من غير أن يتعرض أو يسيء لأحد ومن غير محسوبيات أو واسطات أو رشوات فهو انسان قنوع وراض. بذلك يكون أفضل من كثير من الناس العاديين الذين يتمتعون بكامل قواهم العقلية والجسدية ولكنهم يفضلوا ان يبقوا عالة على الحكومة وعلي الشعب.
الجميع يدلي بتصريحاته هنا وهناك، والجميع يفتي، ولم يفهم الموضوع أحد من المعلقين أعلاه، المهم أن نفتي، لا أن نفهم، القاضي الدكتور محمدد الرشدان من أنزه وأشرف وأطهر القضاة هذا البلد لا بل في العالم أجمع، وهو لم يُخطئ لا بحق القضاة ولا بحق أحد، بل قال كلمة حق، ولكن المغرضين والفاسدين والحاسدين (وكل من لا يريد الإصلاح في هذا الوطن) هولوا الموضوع وأعطوه أكبر من حجمه، القاضي منح حياته وشبابه، نهاره وليله وصحته ووقته لتطوير السلك القضائي واستقلاليته، ليُفتي العملاء بما شاءوا فمفهوم الطهارة والنزاهة صعب أن يفهمه أحد إلا إذا ارتقى لمستوى القاضي الدكتور محمود الرشدان له مني كل محبة واحترام وتقدير.
أفحسبتم إنا خلقناكم عبثا وإنكم إلينا لا ترجعون ، حسبي الله ونعم الوكيل فيك
قال الشاعر " نعيب زماننا والعيب فينا "
وقال حافظ " لا تلوموا العربية ولوموا امة ضاعت فضاع مجدها "
لا يا دكتور انت مثقف ومتعلم وابن ناس هل هذا خلق المتعلمين وهل هذا خلق القضاة اعتقد ان الجواب واضح ولا اختلاف فيه
فأسفك لا يعنينا في شيء وماذا ينفع الاسف بعد ان خرجت الطلقة من مكانها هل ستعود ثانية اعتقد ان اسفك كان الاجدى به ان يكون قبل ان تخرج هذه العباره من شخص على مستوى من المسؤولية والعلم وفي مكان مرموق "نائب رئيس محمكة التمييز "
هل هذا ما نادى به جلالة الملك المعظم هل هذه الشفتفية والوضوح في التعامل هل هذا احترام الانسان الذي كما قال عنه ولي النعمة " الاستثمار الحقيقي فيه"
انني اتساءل ويتساءل معي كثيرون اذا المسؤولين يعاملون الموظفين بهذه الطريقة واي موظفين انهم قضاة المنزهين والبعيدين عن كل الاخطاء فماذا نريد تحن المواطنين بعدها منهم ....انتهى الحوار
الى صاحب التعليق رقم 7:
ليست هذه طريقة التعبير عن الراي وليست هذه حرية راي انما هي وقاحة ويجب ان تحاسب عليها انت ومن سمح لك بنشر هذا التعليق وتتحمل الصحيفة مسؤولية هذا الامر لان ما ذكرته هو اتهام سافر لجهاز يتمتع بالنزاهة والعدالة وان هؤولاء القضاة قد عينوا بارادة ملكية سامية وان كنت لاتعلم او تعلم ولكنك لا تعي ما تقول فان القاضي لا يعين الا بعد اجتياز مراحل صعبة ويتم التحري عنه وعن علمه واخلاقه ونزاهته وهنالك المجلس القضائي الذي يتابع جميع ىالقضاة عن كثب ولايرضى بان يدخل في الجهاز القضائي الا من يثبت علمه وخلفه ونزاهته
ولا يجوز المساس بحرمة هذا الجهاز وهيبته ولا يجوز ان يتم تداول الامور التي تخص القضاة بهذه الطريقة،،،،واني اطالبك ان كنت تجرؤ على اظهار اسمك كاملا وعنوانك لتتمكن الجهات المعنية من ملا حقتك وان كنت لاتجرؤ فيجب ملاحقة الصحيفة والمحرر وايضا سيتم التوصل لك عن طريقق التتبع لعنوانك الالكتروني واطالب الجهات ذات العلاقة بمباشرة التحقييق فورا لتكون عبرة لغيرك ممن يتطاول ويستخدم عبارات ذم وقدح بحق الجهاز القضائي النزيه.
ادام الله وطننا الغالي وعزه وكرامته في ظل صاحب الجلالة الماك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه.
والله انه زلمة مرّ و الصراحة ان اصحاب الفتن حرّفوا على لسان الدكتور محمود الرشدان و الصحيح انه قال "كان يوجد قضاة معوِقيين لعملية تطوير القضاء" و نحن فهمنا و لكن غيرنا لا يريد ان يفهم، و عسى و ان تكرهوا شيئاً و هو خيرٌ لكم ، الرشدان كنز للوطن و من يجهله لا يعرفه و اتوقع خلال فترة ليست الطويلة تعينه بمنصب عالي كوزير للعدل او عين او رئيس لديوان التشريع او حتى رئيس للسلطة القضائية .
كل الاحترام والتقدير للدكتور القاضي محمود الرشدان المحترم
لمعرفة المزيد عن القضاء عليك ان تقراء تاريخ خليف فاروق طاهر الطراونة الرقاد العمري الوزان