كلام جميل ومنمق ولكنه كلام وشتيمه وفشة غل وتذمر وشكوى للطرشان والجوعان والهلكان فعلى بال مين يالي بترقص بالعتمه؟؟ كل هذه الزعامات أحارجك وأراهنك أن 90% منهم كان أبوه حراثاً أو بياع بطيخ أو دلال عند احدهم وكان يدرس تحت لمبة الشارع حتى وصل لقناعة إنهب ودع الباقي يموت,وأما العشره المتبقيه منهم من باع أرضه والذكريات,ومنهم من باع الزوجه أو البنات ومنهم من باع الضمير والأخلاق فلا وطنيه ولا رجوله ولا علم ما جلبَ هؤلاء لدولة الفساد ليسكنوا محل ما يسكنواورجاءً لا تشبه حكومة الفساد بالأنثى لأنها أطهر وأنقى
سيدتي فاتنة تحيةعربية كبيرة تليق بك كانثى اصيلةواتفق معك ان الانثى اطهر وانقى من الحكومة الفاسدة،لكنهاـ سيدتي ـ اللغة،البلاغة،المحسنات اللفظية والبديعية،الايماءات الايحات.فالمراة لهاعند امثالي كل القداسة اجتماعيا،دينياً،شرعا،انسانية،فمعادلة الرجل والمراة غير قابلة للانشطار.قال تعالى: فاقبلت امرأته في صرة فصكت وجهها وقال عجوز عقيم.اي من الاستحالة ان تلد العجوز كذلك الحكومة الفاسدة لا تقوى على السير خطو في طريق الاصلاح اوالتنمية. واقبلي اعتذاري على الهفوة وشكري على الملاحظة..بسام الياسين
أنت كاتب ومبدع ولك مطلق الحريه وتحت امرك كل المحسنات اللفظيه ومباحٌ لك كل الإيحاءات والإيماءات فمن مثلك لا يغلى عليه تشبيه ولكن إبعد عن المرأه الأنثى الطاهره المتمثله بالأم الولود وكفاهم عجوزاً شمطاء عقيم يتشبهول بها ومن مثلك لا يعتذر فقط تنويه ولك كل الإحترام ,وانت شرف للأردن والأردنيين الأحرار ,دام القلم ودمت يا صاحب الروائع والكتابات والتاريخ .
أخي بسام الوطني المكرم ، الحق والصدق والنزاهة والإنتماء القومي والوطني ، مرادفات لمعنى كلمة واحدة هي الصحافة الحقيقية ، لأنها إن لم تكن حقيقية لا تعود صحافة ، ولذلك أقول :- في أي وقت كان للحق والصدق والنزاهة والإنتماء القومي والوطني سقف يختبىء تحته ؟ إن من يريد سقفا يختبىء تحته ليخفي عيوبه هم قطعان أقلام القطعة المأجورون الذين لا يتنمون لهذا الصرح الشامخ الذي يلفظهم كما يلفظ الجسد الأجسام الغريبة التي تحاول اجتياجه والعبث به وتخريب فطرته التي فطره الله عليها ، إن الصحافة أجهزة رصد وتتبع واقتفاء
أثر لكل من تسول له نفسه العبث بالوطن ومقدراته مهما شعر بعلو شأنه ، لأن علو شأن المرء يحسه الأخرون ويلمسونه من فعاله الشريفة الطاهرة الصاطعة صطوع الشمس في ظهيرتها ، وليس من تقوقع حول ذاته يجتر منجزاته التي اقترفها في غفلة من الزمن وفي الليالي حالكة الظلمة ، وكما أقول دوما إما الفلوس أو الناموس ، لأنهما ضدان لا يجتمعان ، وأنا على قناعة تامة بأن من جمعوا الثروات دون عرق أو كد سوى النفاق وسوقه التي راجت في زمن كان يجب على الجميع فيه بناء الوطن وتنميته ورفع شأن أبنائه
أخي العزيز بسام ..تحية لك على هذه السلسلة من المقالات النارية التي تجلد بها الفاسدين لصوص الوطن ومن أوصلونا كمواطنين ووطن لهذا الحال الذي يصعب حتى على الكافر.
أتتوقع خيرا أخي بسام من حكومة ونواب نعرف من وكيف جاءوا وكيف صار الوطن
والمواطن مضرب مثل في دول الجوار في التسول والفقر ناهيك عن الأيام القادمة التي سيزداد الفقر فيها والبؤس أفقيا وعموديا وبالمقابل تزداد هذه الثلة غنا وفسادا.
بالأمس شاهدنا كبير الفاسدين مع علية القوم يتنقل في البحر الميت ومسؤلينا يتوددون له لأن أبو زيد خاله وغيره
الكثير فأحدهم حوكم وأدين قضائيا لكنه لازال حرا طليقا يستقبل في صالات vip ويتجول في عمان ولا يستطيع أحد أن يقترب
منه وهناك العشرات من قضايا الفساد وعلى رأسها أمنية التي بيعت بأبخس الأثمان وتضاعف ثمنها 10 مرات بعد أقل من سنة.
أما حرية الصحافة فحدث ولا حرج تعليق بسيط لايجرؤ المحرر نشره خوفا من قانون النشر الذي أقرته الحكومة وشرعه نوابنا الذين ابتلينا بهم.
خليها على الله يابسام .
أخي بسام ، لست بحلافٍ ،ولكنه الصدق لا غيره أني ما أن أرمق المقالة من بعيد تأتيني البسمه ، وما أن أسترسل في قراءتها فلكأني أناظر جزاراً ، لكن ذبائحه بشراً ، لا عفواً هم ليسوا من البشر في شيء .
عذراً أخي بسام كأنك تتوه أحياناً وتغبطهم,, الجماعة اياهم ,, على غيهم ونغنغتهم ، قد لاتصدق أنهم هم من يحسدوننا ويتمنون لو أنهم منا ، ففيهم وفيهم والحمد لله أن كفانا مما هم فيه ، فلا تغرنك القمم والاغوار وبحيرة لوط ، أتعلم عزيزي يكفينا جذع نخلة نهزه ، وها هم إياهم ينتجوه ويقال له ,, المجهول ,, ونحن نشتريه .