When 3abd Shakanbeh wanted to investigate corruptions in Amman Municipality he asked the Mayor to visit him for coordination,,,the Mayor first refused then called back asking to meet 3abed Shakhanbeh at "the office" who claims not to interfere in anything,,,while he was waiting "......." entered the waiting room and said:3abed,...this man -meaning the Mayor- is working hard ,dont block him,and "....."left the room,,,,,,,Maybe it is time to know that thier are stickied instructions by the same person not to take any action what ever the claims against the Mayor is,no matter who filed the claim and no matter who received it
لقد ظلمنا بوضعنا بالترتيب 68 أعتقد أنه يجب وضع الأردن بكل فخر في الترتيب الأول 1 ،،،،كلنا نعرف أين الخلل
ولكن لا يستطيع أحد التأشير عليه ،،،،فهمكم كفايه
la 7ayat leman tonadi !!!!!
شكرا للكاتب على هذه الالتفاته الموضوعيه لهذا الموضوع الحساس ... من متابعتي لهذا الموضوع اشعر بان الفساد هو عملاق متجذر وممتد لمسافات طويله داخل الكثير من المؤسسات ويتم السكوت عنه بشكل واضح يثير الريبه او حسب القول المأثور "بيحط العقل بالكف" لكن عند متابعة كل معالم الفساد السياسي والاقتصادي والمهني وبعض حالات التسيب تشعر بان الجميع قد عقد صفقة مع الجميع بمعنى ان امبراطورية الفساد على عظم حجمها وامتدادها خيوطها متصله ومتسلسله ويستطيع الباحث بسهوله كشف تلك الامبراطوريه باكملها وبجميع تفاصيلها بسهوله ..
ولكن !!! ما الذي سيترتب عليه كشف احد مكونات تلك الامبراطوريه ؟
هل ستكون النتيجه شيء ما يشبه تفجير احد الالغام في حقل الغام متسلسل مما سيؤدي الى تفجير الحقل باكمله ؟!!
ام هو مبدأ فيد واستفيد بين مافيا الفساد و .....
ام ان الوضع حقيقة اكبر من قدرة الحكومه !!!
شكرا للكاتب , لا بل للطبيب الذي شخص الداء ووصف الدواء. ولكن انا لدي رأي اخر يخالف ماذهب اليه الكاتب المحترم . فانا ارى ان المصلحة العامة تقتضي تشجيع الفساد ومكافاءة الفاسدين بدل محاربتهم واعتبارهم ابطال ,اذ وفي ظل عجز الحكومات او لنكن صريحين عدم رغبتها في محاربة الفساد فان حل المشاكل التي نعاني منها تكون بتعميم الفساد ونشر قيمه بين الجميع لتعم خيراته وتشمل القلة القليلة الباقية في هذا البلد والتي لم تسلك ذلك الطريق بعد لاي سبب كان وذلك من اجل تحقيق العدالة والمساواة في هذا المجال . وهنا فانني اقترح تضمين تشجيع قيم الفساد في المناهج وتدريسه في كافة المراحل الدراسية والجامعيةوان تصبح المواد المتعلقة بالفساد متطلبات اجبارية في الجامعات لايتخرج من الجامعةالا من حذقها .ويجب ان يصبح اتقان مبادئ الفساد شرط للقبول في الدراسات العليا كما هو الحال بالنسبة لاختبار التوفل. وهنا يجب ان يصبح الفساد شرط للتقدم والارتقاء الوظيفي.قد يبدو كلامي غير مقبول لدى نفر قليل من الناس ولكن علينا الاستفادة من تجارب الاخرين في هذا المجال , اذ ان هناك دول سبقتنا في هذا المجال , فرئيس وزراء تايلاند عندا سئل حول مكافحة الفساد استغرب وقال ليس من المعقول ان نقاوم ظاهرة تغلغلت في كافة اوجه الحياة الاقتصادية والاجتماعية في ذلك البلد. ولا بد ايضا من تنظيم ملتقيات ومهرجانات لتعظيم قيم الفساد وتخصيص جوائز للفاسدين المبدعين على مستوى اللواء والمحافظة والوطن بشكل عام .ولا مانع ايضا من تنظيم مسابقة لملكة جمال الفساد, ورجل العام في الفساد وربما بجهود الخيرين نحتل المركز الاول في الفساد عالميا.وفي النهاية فانني اتوقع في حال تطبيق هذه الفكرة ان تعم العدالة وتتساوى الفرص وينعدم التذمر والشكوى
لماذا لا يتغول الفساد في بلجيكا وهولندا ولكسمبورج (دول ال BENELUX)!
ما هي الطريقة التي يستطيع رئيس وزراء معروف بأنه نظيف أن يفتح ملفات الفساد بكل ثقة ويقدم مراكز القوى الى المحاكمة؟ كيف ممكن أن نرى متنفذين خلف قفص الاتهام مثل العادلي وجرانه وأحمد عز؟؟؟ هل للدعم الشعبي لرئيس الوزراء أثر في ذلك؟ أم ان للاردن خصوصية وديموغرافية وجغرافية ومنسف وملوخية لا تسمح بذلك!!
تحياتي استاذ وليد على مواضيعك الساخنة دائما
Jordan is not similar to any other country with respect to corruption & u can't compare us to others its like the difference between "apples & oranges",because all assets were sold in Jordan whereas its not sold in other countries so we won the "corruption world cup" congradulations
للفساد مئة وجه ووجه فليس الفاسد من تطاول على المال العام فقط فالفاسد هو شخص يمتلك منظومه من القيم والافكار والمعتقدات تؤهله للانقضاض على مجتمعه ووطنه وأمته وعالمه الواسع بشتى الطرق والوسائل القذره دون ان يردعه اي وازع سواء ديني او اخلاقي او انساني لذلك نراه يؤمن بمبدأ ديكارت بأن الغايه تبرر الوسيله ,فهو كالاخطبوط يضرب يمينا وشمالا لا يسأل عن النتائج الا من منظوره الخاص ومنظور شلته ومؤسسة الفساد التي تدعمه وتشاركه اهدافه ومبادئه , تراه حلو اللسان قليل الاحسان تراه مع شيخ الجامع وتراه مع الزنديق وتراه مع المحسنين تاره وغالبا مع الفاسقين . لا يابه بالوطن وسمعته ولا يأبه بسمعة عائلته وعشيرته . يهبش ما يمكن هبشه من المال العام يساعده مستشاريه من الفاسدين والمفسدين ويعينوه على اعداد حسابات ماليه صحيحه لا يمكن لاي مؤسسه رقابه ماليه بالعالم كشفها او تحليلها . يتامر على الوطن بكل جساره يكيل التهم للمخلصين والشرفاء ليل نهار . يمجد اصدقائه ومعلميه بلا مواربه . يطعن امته ودينه وتاريخه بكل اريحيه . لا ينتمي الى اي مبدأ اخلاقي . فكيف بنا ان نشكل مؤسسه او هيئه لمكافحته هو وامثاله المنظمين تنظيما رهيبا . يهدد دائما بانه يمتلك كل الاوراق وانه قادر على فضح الطوابق كلها ولن يسلم منه احد لذلك ينصح الاخرين والمكافحين بعدم الاقتراب منه بتاتا . ساهمنا نحن المواطنين الساذجين الي على البركه بان يكبر ويأخذ مجلس الكبار ومجدناه وعزمناه على بيوتنا ودواويننا وأقنعناه بان يترشح للانتخابات لان فوزه حتمي لانه مناضل ومحسن وتقي ويساعد الاخرين وفزعه لربعه . اوصلناه الى الصفوف الاولى . كي يكون فساده مؤسسيا وبرلمانيا وسياسيا ليزداد جبروت وقوه من خلال مأسسه فساده مع القوى الفاسده رسميا ولكي يحاول جر من لديه قواسم مشتركه مع نظريته بالفساد ليكون معه كونه اصبح مثل يحتذى . فلوس بالملايين سيارات قصور سلطه علاقات واصبح كل واحد منا يرغب بان يكون على غراره لان هذه الحياه ولا بلاش . فقدنا ايماننا بالقيم والاخلاق والالتزام الديني من وراء طموحنا ان نصبح مثله , اصبنا باحباط وصدمه لاننا اقنعنا انفسنا ما جدوى الدراسه والتعب والتحصيل والالتزام الديني والاخلاقي ؟؟ فقدنا ثقتنا بكل الرموز الطيبه وبتاريخنا واخلاقنا فقط نريد ان نصبح مثل هذا (المثل الاعلى ) علما بان تراثنا وموروثنا كان يسمي الاشياء بمسمياتها ولو جاء جدي او جدك وعاصر هكذا ممارسات م}كدا بانه لن يسمي هذا الرجل الا حرامي ولص وفاسق وسيعلن براءته وبراءه العشيره منه لاانه عار وخزي على العشيره والوطن والامه . فقط اردت ان اقول ان الفاسدين بيننا عاثوا بالارض وبنا فسادا حتى اوصلونا الى هذه المرحله البائسه لذلك علينا مسؤوليه دينيه ووطنيه واخلاقيه وعشائريه بان نقول للفاسد فاسد وان نقاطعه ونهينه ونلعنه امام الاعين كي نتخلص من هذا الداء ونستأصله ولو بعد حين . ندعوا الله ان نستعيد وعينا وقيمنا واخلاقنا وديننا والسلام عليكم
thank you for this detailed article ,I hope mr. Beeno will benifit from this and his predecsoor
يا سيدي نعم نحن نسمع تصريحات بمحاربة الفساد , وتشجيع دائرة مكافحة الفساد , ولكن شبعنا كلاما ومللنا التصريحات .. نريد أن نرى انجازا على أرض الواقع .. واذا كانت الحكومة لا تنفذ التوجيهات فغقالتها بيد صاحب التوجيهات .... أم هو ذر للرماد في العيون ؟ وماذا عن العقبه يا استاذ وليد ؟ ويقال أن المؤسسات الثلاث تقوم بدور الجباية لمؤسسة الفساد التي تسيطر على كل منابع المال ,, فمن هي هذه المؤسسة يا دولة المعروف البخيت؟
يا اخون ليش كثرة الطرح لهذه المواضيع كيف نستيع مكافحة الفساد والفاسدين هم مدعومين من علية القوم كم نسمع حديث عن الامانه ولامين ومديونته وكم سمعنا عن رئيس سلة العقبه السابق ابو غيداء والتي ادانته لجنة تحقيق نيابيه بموضوع احالة عطاء علي مكتب زوجته وما جراء لهم شيء اذا مدعومين واذا رغبنا في مكافحتهم فتصتيع الحكومه معرفة حساباتهم وملاينهم ومصادرتها لصالح الخزينه كونها مسروقه من افواه الجياع
واخره ما جرى بالامس.... وما زلنا نريد محاربة الفساد؟
موؤسسة تطوير المشاريع - يعرب القضاة - افتحوا الملفات - المعرض الاردني كازخستان ورصد مبلغ 350 الف دينار من المسسة والقيمة الفعلية للمعرض والدعايات 85 الف دينار فقط وقدم على ان اجمالي التكاليف 350 الف
افتحوا الملفات جاوبنا يا يعرب القضاة
ممتاز أخ بسام
افتحوا كل الملفات فأخيرا............. راح تزبط
يا خوى...شو صاير فى الوضع...الفساد ..الفساد..فى الاشخاص المسؤولون ..فى المؤسسات فى الشركات..فى مدخرات الناس فى الجمـعـيات التعاونيه.فى...فى...هوه مافى حـكـومه ..ولا قانون ..ولا امان...فى..الـبـلـد..لدالك الصوص يسرحو..ويمرحوا..ياهمـلالـى
أخي وليد السبول المحترم صح لسانك راجيا السماح لي أن أربط موضوع مقالتك بهدي ديننا الحنيف المستمد من القرآن الكريم أما بعد:
من ظواهر العصر المؤسفة والسالبة تفشي ظاهرة الفساد، وتعدد أشكاله وتنوعها وامتداده ليشمل جميع جوانب الحياة العصرية، السياسية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية والثقافية والسياحية والعسكرية، وأصبح الفساد قادراً على أن ينال من سلوك الفرد والجماعة أو المجتمعات، ومن الغريب أنه أصبح يصيب جميع مجتمعات العالم، الثري منها والفقير والنامي والمتخلف، الأمر المثير للدهشة والاستغراب من جراء تفشي هذه الظاهرة بصورة وحشية وطاغية وشاملة لأكثر المجتمعات ثراء.
قال الله تعالى {ولا تعثوا في الأرض مفسدين} (البقرة:60)، ومضمون الآية الكريمة أنه لا تقابلوا هذه النعمة والنعم قبلها بالإفساد والعصيان، فتسلب منكم، وفي ذلك أبلغ التوجيه والإرشاد والتوعية والهدى والنصح للناس بالبعد عن الفساد وعدم نشره أو السكوت عليه أو تشجيعه، ذلك لأن المسلم بطبعه إنسان إيجابي فاعل وفعال في وطنه وعليه التصدي للفساد ومنعه وتوعية غيره للابتعاد عن الفساد أو نشره أو التستر عليه، خصوصا في هذه الأيام التي انتشر فيها الفساد في العالم.
وقال الله عز وجل تعبيراً عن عدم حبه للفساد {ويسعون في الأرض فساداً والله لا يحب المفسدين} (المائدة: 64)، وتبين الآية الكريمة أنهم كلما فكروا في حرب أطفأها الله ورد كيدهم في نحورهم وأنهم ليفسدون في الأرض، والله تعالى لا يحب الفساد ولا يحب الظلم، ولقد حرمه على نفسه، وعلى عباده، وفي ذلك دعوة كريمة وجليلة للصلاح والتقوى والورع والخشوع، وإصلاح أحوال البلاد والعباد.
وفي الدعوة للنظر والتأمل والتدبر والملاحظة والاستقراء فيما يحدث للمفسدين من عقاب يقول الله تعالى {وانظروا كيف كان عاقبة المفسدين} (الأعراف: 86)، واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أذلة مستضعفين لقلتكم فأصبحتم أعزة لكثرتكم وانظروا عاقبة المفسدين العاصين من الأمم الماضية، وفي ذلك عبرة وعظة وتأمل وتدبر في تاريخ الظلمة والمفسدين والطغاة، وكيف أن الله تعالى يقضي عليهم مهما طال الزمن، فالآية دعوة للمسلمين للتأمل والنظر والتقاط العظات والعبر.
وقوله تعالى {وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون} (البقرة: 11)، وعلى حد شرح د.شوقي ضيف: لا تفسدوا في الأرض بمعصيتكم ونفاقكم، قالوا إننا على الهدى وليس ما نحن فيه بفساد، فالفساد قد لا يعترف بفساده أو ظلمه أو جوره أو اعتدائه، بل قد يعتقد أنه مصلح وأن ما يقوم به من أعمال إنما هي من قبيل الإصلاح، قد يذهب إلى ذلك من باب التضليل وقد يتوهم ذلك فعلاً من جراء قصر بصيرته ووعيه وإدراكه.
وقوله تعالى {فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض} (محمد: 22)، ذهب بعض المفسرين إلى أن معنى «توليتم» في الآية إن أصبحتم ولاة وحكاما، وما كان الله ليذكر للمنافقين ذلك وقد لعنهم الله.
وفي ديننا الإسلام تحذير من ممارسة الفساد على يد من يتولون الحكم أو الإدارة أو السيطرة على المجتمع، وكما نلاحظ اليوم أن بعض الأشخاص قد يظلون على قيم حتى إذا ما تولو السلطة تحولوا إلى ظلمة وطغاة وجبابرة وعدوانيين وسادهم الطمع والجشع والغرور والتعالي حتى مع الذين ساعدوهم في تولي السلطة.
حمى الله الأردن وحمى الله أبا الحسين وخلصنا من الفساد والمفسدين
يا اخ سبول (بعد ما حملت البنت فطنوا اهلها ) اسلوب مكافحة الفساد بعد حدوثه دلاله على النيه على عدم مكافحة الفساد
الاولى تعديل القوانين المؤديه للفساد وتعديل انظمة ادارة الدوله التي زرعت ثقافة الفساد بالمجتمع كعاده
الحكومة غير جادة في محاربة الفساد لانها لاتستطيع ان تواجه الفاسدين رغم ان الفساد واضح وليس بحاجه للجان واجتماعات وتنظير بل بحاجة الى احالة هوامير الى القضاء ولا يمكن احداث ذلك الا بتغيير الدستور الذي يحصن الفساد والفاسدين ويجعل ارسالهم للمحاكمة كامل ابليس في الجنة
انصح الرئيس المعروف بشفافيته وصدقه ان يعتذر عن استكمال مهمته وان يترك الشباب يتظاهروا ويعتصموا حتى ياتي التغيير وهو لابد ات والافضل انيسجل التاريخ له انه قاد التغيير ونفذ توجيهات الملك بان احدا غير محصن فهل يفعلها
لقد سام الشعب اللجان التي لم تفعل شيئا
سام الشعب وعود الاصلاح التي تاتي دائما بعكسها كما يثبت تاريخ الاردن
ا
الاخ السبول دائما انت مبدع لكن لايمكن محاربة الفساد لانه لا يوجد ارادة لذلك كله كلام قرايا ،ما يكتبه المخلصين امثالك لايلاقي جوابا عند المسؤولين ولا يكترثوا بما يقال، كلنا نعرف ونؤشر على الفاسدين وعندما نقول لهم هؤلاء هم يقولون لا نريد اغتيال الشخصيات ونريد اثباتات وثائق،لله دركم خذوهم بالشبهة وإلا لن يصلح الحال، هذه الشخصيات بحاجة الى اذلال لأنهم اذلوا الشعب الاردني وازدروه. إنني لست متفائلا بما يجري انها ابر مورفين لذلك فإن الحل تغيير كل الوجوه كاملة و على الحكومة والمجلس(مجلس الامة باكملة ) الذهاب لبيوتهم وإراحة الشعب بدلا من ان يدحرهم الشعب غير مأسوفا عليهم.
اذا اراد القائمون على ادارة شؤون البلد ان يكافحوا الفساد فيجب ان لا يكون ذلك انتقائياً او معتمداً على الاصول والمنابت فيتم التحقيق مع فلان لانه من تلك الفئة او الطائفة بينما لا يمكن التحدث مع علان وهو المسؤول الاول فقط لانه من قاعدة شعبية اكبر وهذا بحد ذاته فساد.
الاجدر ان نكون واقعيين واذا اردنا ان نكافح الفساد فعلينا ان نضع الاساليب الرقابية الفاعلة اولاً ثم نتابعها ونتأكد من مخرجاتها اما ان نبقى ندور في نفس الدائرة فذلك لن يقود الى تقدم واحداث الاصلاحات المرجوة ولا بد من الاعتراف بقصور المتابعة لان الطرق قد تصل الى ابواب مغلقة لا يمكن طرقها او الوقوف عندها لان معظمها ملونة قد تصل في بعضها الى اللون الاحمر ..... وحسب التوجيهات التي بنيت عليها
ان الاوان لوقف كافة اشكال التنفيع من خلال اختراع مسميات عديدة مدراء هيئات رؤساء هيئات مفوضين الخ... لم نكن في السابق وبرواتب عالية تفوق رواتب الوزراء نعم حان الوقت لتخفيض الرواتب او الغائها ووقف استخدام سيارات المسؤولين بشكل عشوائي وان يتم استخدام سيارات لغيرالوزراء تقل محركاتها عن 1800 سي سي وان نستغل توفير هذه الهيكلة في سد المديونية التي زادت من 5 مليار عام 2001 الى 11 مليار عام 2010 والتي كان للرواتب العالية والتنفيعات دور كبير فيها
نحن فوق الجبل نرصد لكم اتجاه الريح القادمة.
وجودنا فوق القمة ليس استعلاءا على اخوتنا ابناء جلدتنا بل هروبا نعم لقد هربنا منذ سنين الهزيمة والخذلان نحو قمة الجبل لم يعد لنا مكان في بلدنا فقررنا الهرب ولكن الى اين لقد سدت كل منافذ النجاة في وجوهنا فالتجئنا الى سماء بلادنا فلم نعد نقوى على مجابهة معارك المحسوبية والواسطة فقد اجهض الفساد كل قدراتنا ولم نعد نملك شيء غير بقية كرامة لذلك قرر اجدادنا العظماء ان نهرب فوق قمة الجبل لكي نسترد شموخنا وكبريائنا ولكننا نزلنا ذات يوم من فوق الجبل لكي ندفع عن ارضنا البلاء وخضنا غمار الثورة العربية ثم عدنا فقد ادينا واجبا واثبتنا اننا لا نهزم ولكن لا نمد يدا على اخ بغى علينا وهكذا نعيش في قمة الجبل كالصقور نجوع ولكن الحرية اكثر شبعا من ملىء البطون.
ألا تعتقدون أن عدم الجدية بالتحقيق في الفساد والفاسدين تنم عن ان الفاسدين يتحكمون بهذا الموضوع بحرية تامة وهم يحاربون في سبيل ذلك ويقاتلون أشد القتال ! أنا متأكد بأن هناك رؤوساً كبيرة وكبيرة جداً ستتطاير إذا بُدئ بتحقيق جدي ! لا حظوا هنا أنني ذكرت بُدئ وهو فعل مبني للمجهول ويحتاج نائب فاعل , أين هو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الكثيرمنايعرف قصه من يعلق الجرس, وأظن ان الجرس قدتم تعليقه من قبل الاخ وليد السبول وغيره من الكتاب اللذين تناولوا موضوع الفساد, والمرحله الان بحاجه الى رئيس حكومه يسمع صوت الجرس ويتحرك نحو التنفيذ.
الاخ الفاضل ابو خالد رحم الله ابوك و امثاله
الخوف من مكافحة الفساد لانها سوف تطيه برؤوس كبيرة واسماء لماعة و براقة
الخوف من الفساد مما سيحدث من بلبلة و من اناس لن يستطيع الباشا بينو المشهود له بالنزاهة ان يحقق معها او يدينها.
اخيرا وليس اخرا اقول باننا نحتاج الى امثال والدك النظيف ليكونوا بموقع المسؤولية و لينقلوا الصورة الواضحة و الضادقة لجلالة الملك ادامه الله.
ما دام الفاسدين بيكلوا وبطعموا... فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون . هذا بالمختصر المفيد .
محاربة الفساد يأتي أولا بتعيين موظفين من دوائر الدوله المشهود لهم بالنظافه وهم محاربين في دوائرهم ويدفعون ضريبة الشرف هؤلاء هم الوحيدون القادرون على محاربة الفساد بكافة اشكاله المنظوره وغير المنظوره وان لايكونوا خاضعين اداريا للدوائرهم وليست لها سلطه اداريه عليهم ولهم صلاحيات الضابطه العدليه ويخضعون أداريا وتنظيميا لهيئة مكافحة الفساد يكون واجبهم تزويد الهيئه بالممرسات اليوميه للافعال الفاسده للفاسدين وعناصرهم ومن يقف خلفهم لحمايتهم تمهيدا لمحاكمتهم هذا هوالاسلوب المجدي لمحاربة الفساد أن ارادت الحكومه ذلك وهم اي الشرفاء جاهزون لخدمة وطنهم ان طلب منهم ذلك وقدمة لهم الحمايه المناسبه
الفساد في كل الؤسسات العامه والخاصه والمؤسسات شبه رسميه فهي واقعه في قمة هرم الفستد فمامعنى ان مدير مؤسسة المتقاعدين كان يسكن شقه صغيره ومرهونه للبنك وبعد اشهر من تعينه اصبح يقطن فيلا في عمان الغربيه وتم تعينه من مدة ستة اشهر سافر عشر سفرات خارج الاردن عدا عن اقامة 12 عزومه وبدون مناسبه ومعظمها من اموال المتقاعدين الحراس وبرواتب متدنيه ولقد تم تعين اصدقاء له ورواتب عاليه وشكرا لكاتب المقال واردنا الاضافه فقط .
شكرا للاخ وليد جودت السبول غلى المقالة الى متى سيبقى عليه هذا الوضع الفساد في البلد فرخ واصبح في كل مكان ساذكر حالة واحدة من الالاف الحالات لانني متاكد منها رئيس الوزراء الاسبق علي ابو الراغب المسيطر على سوق الحديد في الاردن استغل منصبه وحشد زبانيته من وزراء وغيرهم واصبحوا رجال اعمال اخر زمن نهبوا مال البلد وبعضهم حتى بعد الوزارة مثل مزاحم المحبسن الذي لاندري كيف جاءوا به ليصبح امين عام ووزير زورا وهو الان يعمل في شركة ابو الراغب هذه حال البلد
أختار الرد على الأستاذ عمر المحاسنة لأقول له أنك بلا شك لا تعرف المهندس مزاحم محيسن.
أعرفه شخصيا وأعرف الكثير عنه وبكل صدق وأمانة أقول لك أنه من الرجال النادرين في الأردن من حيث نزاهته وصدقه.
لا أعتقد أنه يضيره أن يعمل في شركة حديد ولا أعتقد أنه من المفروض أن يجوع ليرضي الآخرين ولا أعرف إن كان عرض عليه وظيفة كمثل عمله الحالي ولا أعتقد أنك عرضت عليه أي عرض مماثل.
أما كيف جاء به فبعد سنوات من العمل أمينا عاما لوزارة الإتصالات لم يغلق بابه ثانية وكنت أراجعه في شأن شيك شخصي بقيمة خمسين دينارا ولم أحتج يوما لسكرتيرة كي أطرق بابه وأتحدى أن تطرق باب أي أمين عام وزارة دون أن تمر على سكرتيرتين أو ثلاثة.
ثم مديرا لمعهد التدريب المهني، ومن الطبيعي أن يكون وزيرا بعد ذلك وليته بقي وزيرا لأطول فترة لأننا من النادر أن يكون لنا مدير في نزاهته.
فرفقا يا صديقي بالرجال الأفاضل مثل المهندس مزاحم ولنتحقق من معلوماتنا قبل أن نسيء لهم يمينا وشمالا.
الاصلاح يعني الشفافيه ، الشفافيه تعني العدل ، العدل يعني المساءلة ، المساءلة تعني كشف الفساد ، كشف الفساد يعني كشف المستور ، وإذا انكشف المستور سوف تفضح وجوه كثيره جداً وعلى أعلى أعلى المستويات ..أناس في قمة الهرم سوف يكشفون ، أنا هنا لا أعني فقط فساد مالي ، بل هو فساد أخلاقي ، سياسي ، تجاري ، تجسسي وغيره .. الخلاصه بأنه لن يكون هناك أي إصلاح حقيقي في الاردن والسبب بكل بساطه لا توجد اراده ( عليا ) لكشف المستور ... افهموها عاد .. ومشان الله انشروا والله اشي بخلي الواحد يفقع من القهر .. اتعظوا من تونس ومصر واليمن وليبيا والبحرين ، يا ناس خافوا على هذا الوطن كما نخاف عليه .. لو اردات الجهات ( اللي فوق ) إصلاحاً لحدث منذ زمن بعيد .. وعلى رأي المصرين لم تشوف حلمة ودنك . انشالله نشوف إصلاح
الحمد لله انك اعترفت يا استاذ وليد بقبض شيك من مزاحم ولا اريد ان اعلق اكثر هيك مزبطة بدها هيك ختم
أخي وليد, الأخوة القراء
بعد التحية,
وزير الدفاع الألماني استقال قبل اسبوع من منصبه لأنه اتهم بأنه قد استخدم الغش الذي يمارسه طلاب المدارس بالامتحانات, ونقل رسالته للحصول على شهادة الدكتوراة من مصادر أخرى غير بنات أفكاره, وقد سارع بعد اتهامه بالغش الى الاستقالة رغم وقوف حزبه الحاكم خلفه بكل قوة, ولم ينتظر حتى نتائج التحقيق بالتهمة الموجهة له. الرجل لم يسرق مالا ولم يسرق منصبا من مستحق ولم يوظف قريبا غير كفؤ ولم يخص نفسه بمياومات غير منطقية ولكنه اتهم بنزاهته في الحصول على شهادة عالية, على فكرة لم تكن الشهادة هذه هي السبب بحصوله على المنصب الذي استقال منه, أين نحن من هذا والفساد يتفوق على الفساد والفاسدين يدعون النبوة ويحاربون الفساد والمفسدين ليس حولهم الا مفسد, ومفاصل الدولة يعشعش فيها الفساد الى يوم الفساد.
إخواني, الإمارة والتجارة لا يجتمعان الا على فساد, ولننظر الى السنيور برلسكوني رئييس وزراء إيطاليا, مليارات, امبراطورية اعلامية وفساد حكم, وحتى الفضائح الأخلاقية, يخرج من الباب ولا يلبث أن يعود من الشباك, حتى أنه يضاهي حكامنا العرب بطول العمر في السلطة, وما صداقته الحميمة مع العقيد في طرابلس الا شهادة سوء سيرة وسلوك له.
محاربة الفساد والفاسدين بحاجة الى نية صادقة وتوجه حقيقي وملزم من أصحاب القرار, وما نراه اليوم على أرض الواقع ليس الا ذر الرماد في العيون وتطمينات لا تستند الى حيثيات ملموسة وبينة, إنها محاولات لكسب الوقت والقفز عن الأحداث والمتواليات المتسارعة التي نعيشها مع العالم العربي كله.
إن أكبر هيئة مراقبة وتشريع قد قامت على التفصيل والفساد وأصبح نوابها, نواب الشعب نوابا للحكومة ويا دار ما دخلك شر, يعني صار حاميها حراميها, بلطجة وزعرنة وتقاوي على الشعب وتهديد ووعيد, فماذا ننتظر؟ ومن من؟
أما هيئة مكافحة الفساد, فطالما عملها بملفات تافهة وعلى مستوى موظف صغير, وأبو ميتين ليرة مصاري رشوة, تستمر بالعمل, اما اذا تجرأ أحدهم على فتح ملف دسم وصاحبه واصل, فسوف يتوقف عملها ويقال رئيسها وترجع حليمه.
الترميم والترقيع والمكياج لا ينفع ولن ينفع, المطلوب هو زلزال بقوة 8ـ9 درجات على مقياس ريختر لا يبق ولا يذر من الفاسدين ديارا, وبعده يمكن البناء على اسس ثابتة وقوية وخالية من الغش والفساد.
احترامي أخي وليد وأطيب المنى
جمال الدويري
لن يســــــــــــــــــــــــــتقيم الظل
والــــعـــــود أعـــــــــــــــــوج
صح السانك يا استاذ وليد ابدعت الحقية ان الفساد (مؤسسة كاملة) بما تحملة الكلمة من معنى حقيقي لكلمة مؤسسة, فلنبداء باركان الفساد وبترها نهائيا ويكن اللة بعوننا بعد ذلك
اللة يعطيك العافية