تحية لك المقال مطابق تماما والذكي يفهم لان الشعوب ورغبتها لا تقاوم وحقد الشعوب اشبه بالقنبله الموقوته تنفجر في اي وقت كما ان الشعوب لا يمكن خداعها او تضليلها وان كان هناك فترة هدوء وامان يجب استغلالها لصالح الشعب وليس لصالح الفاسدين وعاش بيان العسكر

شكراً حراسيس على المقال الناصع الوضوح، الناصح لصاحب القرار قبل وقوع الفاس بالراس من الذي نزل على الأردن بالبرشوت ممهد طريق الافلاس الاقتصادي والاجتماعي والاخلاقي والسياسي برعاية مميزة

هذا كلام يفتقر الى ادلة تسندة هناك حقد شخصي على الرجل لانة ببساطة ناجح وانت تقول ان المديونية تضاعفت في عهدة
طيب الرجل ترك العمل الرسمي منذ 7سنوات
كم كانت المديونية في ذلك الوقت؟
وكم هي الان؟
انا لا اعرف الرجل ولم اقابلة في حياتي ولكن الكل يشعر بان هناك حملة ضالمة ضدة
هناك ملفات فساد كبيرة وكثيرة وابطالها معرفون لماذا تترك كل هذة ويتم اتهام باسم عوض اللة ؟

تحية لك أخي العزيز أستاذ علي على هذه الجرأة والغيرة على الوطن ..تحية للقلم الرصاصة التي تخترق قلب كل فاسد أساء لهذا البلد وأهله الطيبين.
سيبقى الأمل قائما في صدور الأردنيين على أن الواقع المر الذي وصلنا اليه سيتغير طالما وجد نشمي أردني مثلك يسمي الأشياء بأسمائها ولا يخشى في قول الحق لومة لائم.
قد يقول قائل وماذا بعد..؟ كثير من الناس قال وكتب عن الفساد والفاسدين وصرح ولم يحدث شئ بل زاد الأمر سؤا
وبقي الفساد بل وتعاظم وهذا صحيح .
العيار إذا ماصاب بدوش ونحن لانمل ولانكل سنبقى ندافع

اثنين ياحراسيس المحترم لما تاتي سيرتهم بهذا الموقع الاردني الاصيل بامتياز وهم طارق خوري وباسم عوض الله نفس الواحد تلعي ويصير بده يستفرغ من القهر.

عن هذا الوطن بكل السبل عملا بالحديث الشريف((من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم بستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان ..ونحن قوم نحب وطننا ونخشى على أمنه فيدنا ستبقى مكبلة
ليس خشية من أحد بل خشية على الوطن وأضعف الإيمان أن نقول بلساننا لكي نعري كل فاسد ومن وراءه من نخبة تدور في فلكه وتتودد له .
تحية للنشمي على بوحه الذي يصفع به وجه كل من أساء لهذا الوطن وأهله الطيبين.

للأسف ننتقد ناس ونترك ناس وبهذه الطريقة لن يكون للإنتقادات أي معنى وأي شعبية ما لم تنتقد جميع المفاسد دون انتقائية (دون انتقائية)

الكل عرف السبب والمسؤوووووووول لكن هل من يعتبر ولا يدس راسه بالتراب

مين فيكم الؤ علاقات مثلؤ

سكن كريم
الملكية

مين وراهم


ابناء ذوات

نعتذر

انت ما بتسمع ماظل مؤسسة ما خصصت وباعت ومن وين بدها ترفد موازنة الدولة وكل المؤسسات التي ترفد الموازنة بالاموال طارت للفاسدين والحرامية

شو رايك نجيب اموال المؤسسات الكويتية او السعودية او اللبنانية اوالواق واق ونرفد موازنتها بتلك الاموال عشان المديونية ما تخف


.....................................

يكفي الآن أن تذكر فاسدا بحجم باسم عوض الله لتنهال عليك المواعظ والآيات القرآنية وقصص الأنبياء تذكرك بعواقب الغيبة والقذف.

من العدل إلا نتطوع في الدفاع عن الفاسدين فالدفاع له أهله وألا نقف مع الظلم أو نتبنى أصحابه.

باسم عوض الله تلك الشخصية الفتحاويه أو احد أفراد "شبية فتح" كما كان يحب أن يسمى في صغره ,والتي استطاع تنظيم " فتح" أن يزرعها كعنصر متقدم في القرار السياسي الأردني , فعوض الله تلقى تعليمه في الغرب من الصندوق القومي الفلسطيني,وهو لم يكن شخصا بل مشروعا فلسطينيا رأسماليا مرتبطا ب (فتح ) فكرا ونهجا.

تتطابق نظرة الإسلاميين ومنهج عوض الله في النظرة لجهاز المخابرات وهي تقضي بإبعاد هذا الجهاز وتحييده.

الم ترى أن الإسلاميين لم يقوموا بتوجيه نقد لسياسات عوض الله ولم يهاجموه بالاسم بل قفزوا عنه في الحراك وانتقدوا رأس النظام مباشرة.

أي مشروع لإنهاء الدولة وأضعاف مؤسساتها يبدأ بجهاز المخابرات العامة والمؤامرة على هذا الجهاز ابتدأتها (فتح) ورجالاتها في عمان ولا نستثني رأس المال الفلسطيني فصبيح المصري شريك في المشهد وكذلك مليشيات إعلاميه بدأت في تكسير الجهاز عبر إشاعة جو من الشك والفساد حول قادته .

أن باسم كان ينفذ أجنده فتحاويه هدفها جعل الأردن وطن احتياط.

إن برنامج التحول الاقتصادي الذي بناه ونفذه وأداره واشرف عليه عوض الله قد استولى على مهام وزارات كالصحة والتعليم والأشغال والسياحة والبلديات بحيث أضحى البرنامج وأبطاله حكومة ظل تنافس الحكومة على مهامها الدستورية وهي اكبر عملية سطو غير دستورية على الولاية العامة.
أما ما تحقق من البرنامج فيكفي أن ينظر " الناس " إلى حالهم والى أين آلت والى حال " قادة !" البرنامج والى أين آلت لنكتشف حجم المصيبة التي نحن فيها.

محاكمة الذهبي في يوم من الايام هي تكريس لانتصار نهج عوض الله (هي وأخوها وأخوالها ) والذي يجب أن يحاكم بتهمة إفساد عهد أو عقد بأكمله, ففي الوقت الذي اتهم به الذهبي بغسل عشرين مليون دينار..عمل باسم على حرق مئات الملايين إن لم يكن المليارات ولا احد يعرف مصيرها والى إي حساب حولت..مشاريع وبرامج وهمية خارج نطاق أي محاسبة أو رقابة غايتها تغطية تحويل تلك الأموال لحسابه وحساب أزلامه.

لا جدية في إصلاح أو مكافحة فساد ما لم يمثل عوض الله, أمام القضاء بتهمة إفساد الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية..

تشبيه رائع وندعو الله ان يعفينا من وجود هذه الشخصيات المجرمه ويحمي الأردن مصر من تكرار تلك الحالات التي تخدم الصهيونية فحسب ..

لماذا اتلف ...الوثائق
اتلف كل وثائق برنامج التحول الاقتصادي بمافيها الكميوترات والاقراص المدمجة وكل بيوعات التخاصصية الاف الميوترات دولةبلاارشيف لتلك الفترة
هم يعتقدون

عوض الله هو الاقتصادي الذي تضلّع بشؤون الخصخصة والإجهاز على مؤسسات الدولة وببيعها كخطوة أولى قادته لأن يصبح وزيراً متنفذاً وآمراً ناهياً في وزارت عدة أهمها التخطيط والمالية .قبل أن يبدأ برنامجه كانت المديونية 4,8 مليار وبفضل عبقريته أصبحت المديونية عندما اختفى عن الأنظار (21 مليار) وهي النتيجة الحتمية لهكذا جهد .

الف تحية واكبار واجلال للكاتب السيد على الحراسيس :على هذه المقارنة بين رجل في مصر دمر مصر ورجل آخر على شاكلته في الاردن دمر الاردن ومازال معشوق من الرأس الاعلى ؟؟؟

تحيه للاخ علي الحراسيس وبورك قلمك ولكن لمتى يبقى ردنا فقط كرد فعل متى سنترجم هدا الغضب الى فعل والبلد يضيع كل يوم يضيع

الخصخصه بدات قبل ظهور عوض الله .المديونيه زادت بعد غياب عوض الله للامانه....

نعتذر

للأمانة الخصخصة الحميدة المدروسة على نطاق ضيق بدأت قبل ظهور عوض الله,
لكن الخصخصة الخبيثة التجريفية وما رافقها من تسييل لأصول الدولة وإجهاز على مؤسساتها هي اللعبة التي أتقنها مسيوعوض الله.
وللأمانة المديونية زادت بعد غياب عوض الله بضعة مليارات لكن صاحب الأيادي البيضاء في الزيادة المجنونة للمديونية بمقدار يفوق (10) مليارات وفي زمن قياسي ,أقول للأمانة,هو الدكتور باسم .

نعتذر

يكفيك ثقة سيدنا بك ؛ فانت رجل المهمات الصعبة ......................

استاذ حراسيس ( التشبيه في غير مكانه ) لان 1: عز مصري ومن رحم الشعب المصري 2: عوضالله فلسطيني ومن رحم (شبيبة فتح) تم زرعه بموقع القرار الاردني 3 : عز عاش وتربى على الثقافه المصريه (مصر)جياته 4: عوضالله تربى في الكويت وبين التنظيمات الفلسطينيه (فتحاوي ) 5: عز يدعم مخابرات بلاده 6:عوض الله يجاهد لتحطيم المخابرات الاردنيه اسال لماذا الله يسهل على نذير رشيد 6: عوضالله فتح بيت عزاء لقاتل رمز الاردنيين وصفي ووووووو عرفت الان ان المقارنه كيف يجب ان تكون بالله عليك يا خالد انشر

الى كاتب المقال والمعلقين
اتحدى اي واحد منكم ان يثبت ولو بابسط دليل الاتهامات التي تكيلونها للرجل
الدكتور باسم لديه صفحة على الفيس بوك واي واحد فيكم بقدر يوجهله اسئله ويواجهه فيها. لكن الاتهام سهل والنقد اسهل
لمعلوماتكم الي بلش الخصخصة اردني قح وتبع الكازينو اردني قح وتبع غسيل اموال العراقيين كمان كان مدير مخابرات والقائمة تطول.
وانتو بقرارة نفسكم بتعرفو الصحيح بس الاقليمية وقصر النظر هي سمات من ينتقد ويتهم بدون دليل
الرجولة ان تتأكد مما تسمع ولا تكن كالخروف في القطيع يوجهه مرياع
واحترامي

أولا : لدي سؤال يقول : ما هي الأدلة ;التي كان يملكها الملايين التي اجتمعت في ميدان التحرير بمصر ;على فساد حبيب العدلي واحمد عز وجمال وعلاء مبارك ؟

الشعب حين يتهم يصبح سلطة عليا أكبر من أي سلطة أخرى.

والشعب التونسي أتهم وقرر وتحرك ونفذ ورضخت سلطات الدولة له.
والشعب المصري قرر ونفذ وأتهم وجميع سلطات الدولة رضخت لرغبته.

ثانيا :
بالرغم من أني بلديات للدكتور باسم ألا أن من بلش الخصخصة من صفد ومن ثم أجهز باسم على مؤسسات الدولة وتبع الكازينو كان ضحية اتصال هاتفي من قرابتي باسم عوض الله ومدير المخابرات اللي بتحكي عنه من نابلس .

تتحدث عن الرجولة, الرجولة أن لا يباع الواحد ويشترى ويقاد كالأنعام في سبيل الدولارات.

نعتذر