الف مبروك ياباشا وبالتوفيق لخدمة الوطن والمواطن
مبارك لاصغر باشا ومدير سنا حيث لم يتجاوز عمره السادسة والأربعين .. وإلى الأمام
خدمت بهذا الجهاز الهام عشرات السنيين غربى النهر وشرقبة وبظروف بغاية الصعوبة وعرفت لمدير الجدىد اعندما كان مدير اقليم الشمال متفهم واعى لما يدور حولنا ولكن المطلوب دعمة والوقوف بجانبة ليعود الامن كما كان وان يكون الدرك كما كان من مسوليتة ويحركة متى شاء وكيف ما شاء والذى يطبق بفرنسا وغيرها لا يطبق ببلدنا وعلى معالى وزير الداخلية وعطوفة مدير الامن ان يعاد النظر بما هو حاصل لالم الشمل وعدم بعثرة الجهد وكلنا امل ان يوفق الجميع ليبقى هذا البلد كما يريدة جلالة الملك بلد الامن ولامان واللة الموفق
مستحيل ..... يكون عمره اقل من 50
الباشا دخل العسكريه في شهر 11 - 1980 - يعني خدمته 35 سنه وحسب تعليقك - عندما تم تجنيده كان عمره 11 سنه - معقول يا ناس
مبروووك للباشا اولا .. عنجد عمر الباشا لم يتجاوز 48
الباشا خريج مؤته الفوج الرابع
وعمره 54 عاماً , والله يعطيه الصحه والعافيه , والله يعينه على تحمل المسؤوليه
هذا الرجل يستحق التكريم، و حان وقت رجال مؤته
رجال بعلم جديد، وافكار جديدة، تحية للسعودي، و كذلك عمار القضاة، و ياسر الحراحشة، و ياسر العوران
في العام ١٩٨٠ بدأت ثلة من ابناء الوطن تطريز رغبة الباني الحسين العظيم ، نواة فكرة الباني بتأسيس اكاديمية عسكرية شرطية علا غرار سانهيرست و ويست بوينت و كانت جامعة مؤتة الجناح العسكري، وليس المدني بفوضاه الان، كان و سيبقى الجناح العسكري مصنع يختلف عن كل مصانع الاردن، هو مصنع الرجال، اقسموا على حب الاردن وهم من كل نسيج الاردن ، بعد ٢٦ عام اصحاب نجمة كانت حلما، والان تفتخر النجوم و التيجان تعانع كتوفهم ، رفاق السلاح الاردن هو التاج و النجمة
اما يا رفاق السلاح، فالسيف على كتفكم هو الشعب
في عام ١٩٨٨ هزمنا فريق ويست بوينت الامريكي الزائر لمؤته في الجري و الرماية
هذا دليل على انجاز العسكريين الذين لم يكونوا متقاعدين
كل من كان هناك من ضباط و مدربين اكسبونا العلوم العسكرية بصدق و نقلوا لنا معرفتهم و احترافهم، واصبحنا محترفين بالرغم من صغر عمرنا
اول اختبار لنا كان حرب الخليج الاولى كضباط في المنظومة العسكرية و الشرطية، لم نخذل احد، او الوطن، على مدى ٦ شهور عشنا في خنادق الحرب في جبال السلط، و سفوح الشونة، و زور الاردن على نهره، و كنا و جنودنا على مقربة من خط النار في جسور الملك حسين و الامير محمد ، ومفارز تتقدم للاستخبار، حر الصيف، لا ماء، لا غذاء مناسب، ليست حرب واقعة ولاكن كان واقع حدث، كانت دورة صاعقة جديدة، اشتد العود اكثر، وجدنا ضباط قبلنا، اشد منا، سليمان الجبور، زياد القطامين، خالد العجرمي، هشام الشركسي
جل ما كنا نحبه التسمية، بقبائلنا الاردنية، لا يفرح منا العسكري ، ظابط او ضابط صف او فرد الا بنطق اسم عشيرته، كان هذا هو التكريم
نحن اكبر من كل شيء، جنود للاردن، للامهات الساكنات في بيوتهن، لكبار السن و اطفالنا، و نقول لمن سرق و سيسرق الاردن ، حسابك عسير في يوم اصغرنا يناضرك و يحط عليك بسيف العدل في محكمة الاجيال
تم افتتاح جامعة مؤته الجناح العسكري عام 1984 وكان تخريج اول فوج عام 1988 .. وهذا يعني أن عمر الخرين كان 22 سنة. لذا فخدمتهم العسكرية 32 سنة لغاية 2015 + 18 سنة عند دخولهم الجامعة فيكون عمر الباشا 49 .. لذا اقتضى التنويه
جامعة مؤته في جناحا العسكري افتتحت في ١٩٨٤، في مؤتة، قبل ذلك كانت جامعة مؤتة في مرحلة الانشاء و كان مقرها القيادة، و تم شمل الضباط من القوات المسلحة و الامن العام ممن التحقوا بدورات الضباط منذ عام ١٩٨٠ بالتدريب في مدارس تدريب القوات المسلحة والخضوع للتعليم الاكاديمي، و خلال اربعة سنوات تقرر منح الخريجين من التجربة لقب ضابط، و عند اكتمال مباني جامعة مؤتة والتي كانت فقط جامعة عسكرية، تم البدء بالفوج الاول
جميع خريجي جامعة مؤتة لغاية ١٩٨٤ كانوا منتسبين للامن العام ، في ١٩٨٤ بدأت جامعة مؤته تجنيد منتسبين للجيش و الامن العام
و لنفرض عمر مدير الامن العام ٤٩ سنة، ايش المشكلة، ولا انت متعود على ٧٠