السؤال للكاتب, ماذا تختلف داعش عن الفكر الوهابي السلفي عقديا ؟
العنوان من "مع " داعش والمقالة تحدثت عن بعض اسباب ذهاب الناس الى تأييد داعش وتجاهلت الاسباب الاكثر مساس بالواقع صحيح ان الخوف من ايران والطائفية الشيعية وان داعش قد تكون الامل بالخلاص منهم لكن الحقيقة التي يبتعد عنها الكتاب اما لخوفهم من الاقتراب منها وما يتبعه من مسؤوليات او لاسباب اخرى لكن الوقع يقول أن كل من يشعر بالظلم في دولته من حيث الحرمان من فرص العمل والتعليم وتوزيع الثروات والبطالة والتطنيش والتجاهل للحقوق وتسلط فئات بعينها على الوظائف العامة والخاصة وافقار الناس واذلالهم كل هولاء مع داعش وليس ضدها ليس للقناعة بما تدعو اليه بل للحلاص من الطغم الفاسدة المتسلطة وعلي وعلى اعدائي
المثقف الشيعي يرى في كتائب الحشد الشعبي الشيعيه نموذجاً في الجهاديه ويوافق على ممارساتها في ابادة اكبر عدد ممكن من ابناء السنه وهذا لايحتاج الى استطلاعات فنسبة هؤلاء تحقق ال 100% وبمنتهى السهوله ( ممكن 89-99% بسبب وجود حالات مرض واعاقه ) داعش حاليا هي الجهه الوحيده التي تتصدى لهؤلاء فهل 3% مؤيدين لها بعتبر رقم كبير .
داعش عقائديا خليفة للوهابيين فكرا و عملا
استطلاعات مركز الدراسات الاستراتيجية ملعوب فيها ولا تعبر عن الواقع و الحقيقة
مع الاسف هناك فئه غير قليله تؤيد ايران وتتجه حاليا للمذهب الشيعي وذاللك بعد اصبحت داعش راس حربة السنه بكل ما تمثله من عنف وتكفير وعبثيه في نظرها لكرامة الانسان مقابل ليونة وتسامح شيوخ الشيعه ولو في المظهر علما ان بلاد الشام ومصر فيها جذور فاطميه عميقه وسيثبت قادم الايام تغلغل التشيع وانتشاره على حساب عنف وصرامة الاخر
3% او 97% مؤيدين لداعش وما الفرق اذا كنا نحن الباقيين نملك عقيدة صحيحة كما جاء به الرسول عليه الصلاة والسلام وبلغنا اياه. لم الخوف من داعش والتصيد له في كل شاردة وورادة ونسب مؤيديه ما دام الله ناصرنا على القوم الباغين والخوارج ولدينا جيوش جرارة في الاردن ومصر والسعودية والامارات ومن قبل في العراق وسوريا مستعدة ان تقاتل بشراسة من اجل الوطن وحاكم الوطن والعلم. الم يفل رب العزة على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم "من عادى لي وليا فقد اذنته بالحرب" فهل تقدر داعش علينا ونحن اولياء الله المطبقين لشريعته فالله مولانا ولا مولى لهم. الم يسخر لنا الله القوى العالمية الخيرة فتنتحالف معها فتحمينا ايضا
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .