أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
مستقلة الانتخاب تحدد الثلاثاء 10 ايلول القادم موعدا للانتخابات النيابية مشاريع مائية في اربد بقيمة 23 مليون يورو 6 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة لليوم 201 للحرب صياغة مسودة تعليمات تتعلق بنظام دور الحضانة بيان أردني كويتي مشترك في ختام زيارة الدولة لأمير دولة الكويت إلى الأردن - نص البيان المعايطة: يؤكد جاهزية الهيئة للانتخابات الملك يأمر بإجراء الانتخابات لمجلس النواب وفق أحكام القانون الملك في وداع أمير الكويت لدى مغادرته عمان - صور هي حرب إسرائيلية أميركية...السيناتور الامريكي ساندرز : إسرائيل تهدف للقضاء على الفلسطينيين لا حماس بدء صدور نتائج انتخابات رؤساء مجالس المحافظات ونوابهم - أسماء وتحديث الصناعة والتجارة تطرح عطاءً لشراء 100 أو 120 ألف طن من القمح 420 مستعمرًا يقتحمون المسجد الأقصى اليوم 47.4 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية الدوريات الخارجية: اغلاقات كلية وجزئية للطريق الصحراوي اليوم الحكومة: أجهزة متطورة للحماية من الهجمات السيبرانية لـ60 مؤسسة حكومية
بحث
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024


موسى العدوان يكتب : فضيحة القمح في وزارة الصناعة والتجارة

بقلم : فريق ركن متقاعد موسى العدوان
30-06-2015 01:59 AM

موسى العدوان
قال تعالى في محكم كتابه : [ وَقُلْ جَاءَ الحَقُّ وَزَهَقَ البَاطِلُ إِنَّ البَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً ] صدق الله العظيم. لقد سقطت ورقة التوت وانكشف الستار عن شحنة القمح البولندية المرفوضة ، عندما تصاعد الدخان الأبيض من فوق سطح وزارة الصناعة والتجارة في حكومتنا الموقرة . وكان الفضل في كشف الستار عن ذلك الدخان ، يعود لجريدة الغد التي تمكنت من اقتحام حصن الوزارة والحصول على صورة الكتاب ، الذي شكَلتْ به الوزارة لجنة لإعادة تصدير شحنة القمح البولندية . تلك الشحنة التي سكنت في صوامع العقبة لفترة تزيد عن خمسة أشهر ودار حولها لغط كبير .
من المعروف أن العقود التجارية بين الدول تُصاغ من قبل الخبراء والقانونيين ، بحيث تتم المحافظة على حقوق الدولة من حيث جودة المادة وملائمة أسعارها ومدد التسليم إلى غير ذلك من الشروط الهامة . من بين تلك الشروط التي يتم الاتفاق عليها عادة أن يدفع المشتري 10 % من قيمة العقد الإجمالية عند التوقيع ، ويدفع باقي المبلغ إما كاملا عند التسليم ، أو على دفعات حسب توريد الكميات المتفق عليها ، على أن تكون مطابقة لشروط العقد وتجتاز الفحوصات المطلوبة في جميع الأحوال . ومن اللافت للانتباه أن وزارة الصناعة والتجارة قامت بدفع كامل قيمة الشحنة والبالغة 15,130 مليون دولار سلفا قبل استلام البضاعة وقبل فحصها مخبريا .
وهنا فإن الأسئلة التالية تطرح نفسها : هل نحن دولة متحضرة تطبق القواعد المطلوبة للعقود التجارية عند ابرامها ، أم أننا دولة متخلفة تماثل بعض الدول الإفريقية التي ينخرها الفساد حتى العظم ؟ كيف تم عقد هذه الاتفاقية ؟ ومن هي اللجنة التي قامت بعقدها ؟ وهل هي مؤهلة لذلك أم أنها تجاوزت الخطوط الحمراء ؟ كيف دفعت الوزارة ثمن الشحنة كاملا قبل استلامها واجتيازها للفحص المخبري المطلوب ؟ كيف ستسترد الحكومة هذا المبلغ ( الزهيد ) أم أنها معتمدة على جيوب المواطنين لتأدية مستحقاته ؟ أين دائرة مكافحة الفساد ومنظومة النزاهة والشفافية وديوان المحاسبة ووزارة المالية ومجلس النواب ورئاسة الحكومة عن هذه المهزلة المكلفة ؟ هل هي مؤسسات وطنية مهمتها الحفاظ على مصالح الوطن والمواطنين ؟ أم هي مؤسسات ديكورية تشاهد تبديد أموال الشعب والإضرار بغذائه وتغض النظر عنه ؟
لا شك بأن هذه الشحنة تثير شبهات كبيرة . فدولة الرئيس يطلب منا نحن الشعب أن نثبت له قضايا الفساد ، وهنا نسأل دولته ما رأيه بما يحدث في عقر دار حكومته ، مثبتا بكتاب وزارة الصناعة والتجارة رقم 50 / 2014 / 43 / 18990 تاريخ 24 / 6 / 2015 ؟ فهل هي قضية فساد أم قضية فهلوة تقوم بها لجان لا تخاف الله ؟ وهل هذا يحقق ما يطلبه دولة الرئيس وهو القائل لا حماية لفاسد ؟
هذه الفضيحة التجارية يتحملها بالدرجة الأولى دولة رئيس الوزراء ووزيرة الصناعة والتجارة . ويجب أن يفتح بها تحقيق على مستوى عال ومن جهات محايدة ، للوصول إلى الحقيقة ومحاسبة المسؤولين عن إهدار أموال الدولة في عقود عبثية تثير الشبهات . لو حدثت هذه الفضيحة في دولة محترمة ، لأطيح برئيس الوزراء ووزيرة الصناعة والتجارة ولجنة المشتريات وهيئات الرقابة التي لم تمارس دورها الوطني المطلوب بأمانة خلال اسبوع .
الوزيرة السويدية ' مانا سالين ' على سبيل المثال ، أدانها القانون السويسري قبل بضعة أشهر ، بملء خزان وقود سيارتها الخاصة بالبنزين مستخدمة بطاقة الصرف الحكومية الممنوحة لها ، بقيمة لا تزيد عن 60 دولارا لكونها نسيت بطاقتها الخاصة في المنزل ، وأثبتت أنها أعادت المبلغ في اليوم التالي . إلا أن القانون السويسري أعتبر هذا التصرف استغلالا للمال العام ، فاضطرت الوزيرة لتقديم استقالتها فورا . ماذا نفعل نحن إزاء صفقة مرفوضة بملايين الدولارات ؟ وهل تشكل استقالة الوزيرة السويدية عبرة تقتدي بها وزيرتنا المبجّلة ؟
لست مطلعا على تفاصيل اتفاقية الشراء لهذه الشحنة ، ولكنني أعتقد أنها لن تعاد إلى مصدرها ولن يعاد المبلغ الذي دفع ثمنا لها ، مضافا إليه رسوم التخزين التي زادت عن ربع مليون دينار . والسبب باعتقادي أن لجنة الشراء كبّلتنا في الاتفاقية بشروط تجعلنا نرفع راية بيضاء أمام الشركة . فالقمح الغير صالح للاستهلاك البشري وحتى الحيواني ، سيغزو أسواقنا بتدبير وطرق ملتوية يتقنها تجار السموم . ثم سيجد طريقه إلى أفواهنا ونأكله حامدين شاكرين لحكومتنا الطاهرة على نِعَمِها ، التي تتكرم بها علينا بين حين وآخر . . !
في الختام أتوجه إلى صاحب القرار جلالة الملك عبد الله الثاني – إن كان سيسمع صوتي - في هذا الشهر الفضيل ، أن ينقذنا من هذه الحكومة التي تجثم على صدورنا منذ ما يقارب الثلاث سنوات ، فأهلكت الضرع والزرع ، وأفرغت جيوب المواطنين من ترياقها المحدود . وبهذه المناسبة أحب أن أذكّر ببيتين من الشعر ، من قصيدة لشاعر الأردن مصطفى وهبي التل ، وجهها في حينه إلى جلالة الملك عبد الله الأول رحمه الله في مثل هذه الظروف :
مولاي شعبك مكلوم الحشا وبه * * من غض طرفك والإهمال داءان
مولاي إن المطايا لا تسير إلى * * غاياتها إن علاها غير فرسان

التاريخ : 30 / 6 / 2015

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
30-06-2015 02:14 AM

لمن دفعت الحكومة مبلغ 1500000 دينار هل تم دفع هذا المبلغ للمستورد الاردني ام ان الوزارة استوردته مباشرة من بلد المنشأ دون وسيط / مستورد اردني
يفترض بالوزارة اصدار بيان رسمي بالموضوع بالتفصيل و بشفافية و دون مواربه
ونتمنى ان نعرف كيف تم اختيار هذه الوزيرة لمنصب امين عام الوزارة ثم وزيرة كيف تم اختيارها و من رشحها و هل هي مؤهلة تماما لمنصبها مع كل الاحترام لمعاليها

2) تعليق بواسطة :
30-06-2015 02:20 AM

اخي موسى باشا المحترم
عندما توقفت الحراكات وتراجعت ، استأنف حيتان الفساد نشاطهم وباشروا العمل بمشاريع الفساد التي كانت متوقفة وقيد الانتظار ،واصبح الجميع يلعب بصورة علنية ،ونحن نعرف والشعب يعرف ان رئيس الحكومة مسلوب الارادة ولم تعد له اية صلاحيات فعلية وان رموز الفساد هم الذين يديرون البلاد ويتحكمون بها!!
عندما يأتي رئيس الحكومة بخمس وزيرات في التعديل الحكومي ،من نهج معين ومن لون معين ،لا لشيء الا " لارضاء " الجماعة فوق،ومنهن وزيرة الصناعة والتجارة فاعلم اننا على شفا الوقوع ب...!!!!!؟؟؟،

3) تعليق بواسطة :
30-06-2015 02:22 AM

لماذا تلتزم الوزيرة الصمت ازاء الموضوع فلتدافع عن نفسها ,, وهل في الصفقة فساد او سؤ ادارة ام ان الوضع صحيح ولا يوجب كل هالمقالات و التعليقات و اللغط
اين الخلل ياحكومة و اين الحقيقة

4) تعليق بواسطة :
30-06-2015 06:57 AM

اللجان التي تشرف على الاتفاقيات وما ادراك ما اللجان هذة اللجان مدعمومة من جهات متنفذة ولا تابة باحد
الناس قاعدة بتوكل زبالة من زمان وما حدا سائل فيها

5) تعليق بواسطة :
30-06-2015 09:39 AM

كما قال الأخ طايل البشاشبة أنت يا باشا قامة وطنية شريفة وأنا أقول سلمت يدك وسلم قلمك
لقد تطرق الأخوة المعلقون إلى نقاط هامة
وتساءلوا هل هناك وسيط/ مستورد ولماذا حتى هذه اللحظة لم يتم الإعلان عن إسمه وكشف هويته أم أن الحكومة هي التي قامت بإستيراد هذه الشحنة مباشرة وفي هذه الحالة نطالب بالكشف عن أعضاء الوفد الذين سافروا إلى بولندا وقاموا بالتوقيع على عقد الشراء وتقديمهم إلى النائب العام
ثم كيف سمحت الحكومة البولندية بالموافقة على تصدير القمح المتعفن وهي تعلم أنه سيصل إلى أفواه الشعب الأردني

6) تعليق بواسطة :
30-06-2015 09:49 AM

إن الكتاب الصادر عن وزارة التجارة والصناعة يدين يؤكد أن الوزارة قد قامت بشراء شحنة القمح وتم دفع ثمنها حين كانت الوزيرة الحالية تشغل منصب أمين عام الوزارة فهل تمت مكافأتها على مثل هذه الصفقات
أين هم أصحاب المخابز وما هو موقف نقيبهم وهل تم توزيع 400 طن من هذه الشحنة على أصحاب الأفران

أين هي دائرة مكافحة الفساد بل أين ديوان المحاسبة بل أين هم أعضاء الحكومة وكيف يسمحون لأنفسهم بالتغاضي عن مثل هذه التجاوزات

7) تعليق بواسطة :
30-06-2015 10:12 AM

وإنني أشد على يدي موسى العدوان وأؤيد إقتراحه مطالبة جلالة الملك للتدخل في هذه القضية وعدم السماح بوصول هذه الشحنة إلى أفواه الشعب يكفينا أن كافة أحواض المياه الإستراتيجية مثل حوض الزرقاء وحوض الأزرق تتعرض إلى التلوث لأن محطات التنقبة في مخيمات اللاجئين لا تكفي لتنقية المياه المعدومة يكفينا أن نسبة السرطان من أعلى النسب في العالم ويكفينا عدم محاسبة عصابة الفاسدين ونسبة الفقر في الأردن من أعلى النسب

8) تعليق بواسطة :
30-06-2015 11:20 AM

كل الشكر لعطوفة الفريق الركن المتقاعد موسى باشا العدوان على ما يتمتع به من حس وطني وغيرة على مصالح الشعب الاردني كما اشكر الاخ اللواء المتقاعد محمد باشا العتوم ايضا على غيرته على الوطن والمواطن وهنا لا اجامل أحد كما هو معروف عني ولكن كلمة حق تقال بحقهما اما موضوع هل نحن دولة متحضرة فمع الاسف لا نحن دولة فاسدة الى النخاع وهذا لايحتاج الى كثير عناء لإثباته والشواهد اكثر من كثيرة وفي كل القطاعات ونهج تدمير الاقتصاد الاردني جليً وواضح المعالم حتى انه امتد الى الشركات الخاصة التي اغلقت ابوابها يتبع

9) تعليق بواسطة :
30-06-2015 11:31 AM

وتزيد على 1500 شركة وهناك فساد في شركة مياهنا ونوعية المياه التي تقدم للشعب الاردني وهي دون الشروط القانونية والصحية السليمة (لدي ملف يثبت ذلك لمن يهتم بالموضوع)وبالمناسبة واشارة لقول رئيس الوزراء فيبدو أن الصحيح هو لا حماية ألا لفاسد ولكن ما أريد قوله لمعلمي ابو ماجد أن تغيير الحكومات لا ولن يحل المشكلات فالمصيبة اعظم وأكبر وهو يعلم اكثر مني بذلك فكم من حكومة تغيرت والمصائب بقيت او ازدادت الإهم ان تأخذ الحكومة دورها المصادر منها حكومات منزوعة الدسم وشكلية لا فعلية دورها تنفيذ الاوامر والجباية

10) تعليق بواسطة :
30-06-2015 11:36 AM

1 ـ اعتَقَدَ بعض المسؤولين أن هذه الشحنة ستدخل البلاد كما دخلت سابقاتهامن الشحنات ،بما اشتملت عليه من ..و من..وغيرهما.
ولم يدر في خلدهم أن الرياح قد تجري بما لا تشتهي السفن ، و أنهم نسوا أو تناسواالثنائي النزيه (الزبن ـ عبيدات ) ،أما عن دَفْع الثمن ففي الحَلْق غصة !!
2 ـبالتأكيد دفعت الوزارة ثمن الشحنة للمُوَرِّد لأنه ليس من المعقول أن تبيع جهة ما شيئا لا تملكه ،و إذا ملكت هذا الشيئ فيعني أنها دفعت ثمنه .

11) تعليق بواسطة :
30-06-2015 11:42 AM

لله درّك يا ابن عدوان ، يا أبا ماجد
واحد زائد واحد يساوي اثنان فأنت كفشت وزارة التجارة والصناعة بناءا على كتابها وليس تقولا عنها أو عليها فالأمين العام يريد الآن وخلال عشرة أيام أن تتشكل لجنة لكتابة شروط إعادة تصدير القمح الفاسد بعد نصف عام من الخزن في صوامع العقبة فازداد القمح تلفا وإفسادا ولذلك فما على الشعب الأردني إلا ان يطلب العوض من الكريم ، فلا أحد سيقبل شراء بضاعة فاسدة إلا إذا كان القائمين على الشراء في الدولة الأجنبية فاسدين مثل حكاية لجنة شرائنها العمياء أولا والفاسدة ثانيا والمحمية

12) تعليق بواسطة :
30-06-2015 11:42 AM

والمحمية بقبة فولاذية ضد الصواريخ الأرضية والدليل ان كل المشبوهين مجهولين لا أوامر اعتقال ولا تدخل سريع من مكافحة الفساد لتقف على رأس الطبخة وهي حامية وتعلن إجراءاتها باعتقال كل من تصل له يد العدالة من الوسطاء إلى الشركة أو الشركات إلى من أمر وأفرج عن أموال الشعب وأهدرها والبضاعة فاسدة وما زالت في البحر لو أن عجوزا أمية أرادت أن تشتري جميد على سبيل المثال فهي ستشمّه أولا ثم تلوك قطعة منه ثم تستطعمه يعني فحص بدائي بنية طاهرة لتضمن طعاما جيدا لأبنائها أم نحن فلا درينا من طبخ ومتى وكيف ونحن ننتظر!

13) تعليق بواسطة :
30-06-2015 11:49 AM

الشجره الباسقه الوارفة الطلال اذا دخلت ساقها سوسه ( لمن يعرف ما هي السوسه ) تنخر ساق الشجره وتلتهم مقومات نموها وتجففه وب التالي تطيح بهذه الشجره وتحرم الناس من ثمرها وظلها وجمالها ... هناك سوسه علينا ان نعرف كيف نتخلص منها حنى ننقذ الشجره .. وغطيني يا كرمه العلي على رأي احمد الزعبي

14) تعليق بواسطة :
30-06-2015 11:50 AM

مقال من العيار الوطني الثقيل يكتسب اهميته من خطورة الحادثة المتعلقة بشحنة القمح الملوث و ما رافقها من انتقادات و مطالبات بالتحقيق من قبال العديد من الكتاب و الناشطين الوطنيين ( و في مقدمتهم الكاتب) و انكار و تعتيم حكومي لفترة من الوقت و من ثم الفضيحة الكبرى من خلال تسريب الكتاب من داخل الوزارة ... نؤيد الكاتب و ليس اقل من فتح تحقيق و تحميل المسؤولية لرئيس الوزراء و الوزيرة المعنية و كل من حاول العبث بغذاء المواطنين لاطماع فاسدة.. كما اعجبتني كثيرا ابيات الشعر البليغة في نهاية المقال!

15) تعليق بواسطة :
30-06-2015 12:12 PM

قال الشاعر محمد الاسمر : ـ
عم الفساد وأصبحت طرق الغنى
وقفاً على من يرتشي أو يعتدي
وعلى الذين يتاجرون بعرضهم
ما بين شارً رائحً أو مغتديِ
أما الشريف أخو الإباء فأنه
يمسي ويصبح كالذليل المجتديِ
أن الاساس لكل بانً مصلحً
هدم افساد ودق رأس المفسدِ

16) تعليق بواسطة :
30-06-2015 12:25 PM

افهمي يا جاره

17) تعليق بواسطة :
30-06-2015 12:28 PM

يبدو أن الكثيرين من الأخوة المعلقين يصبون جام غضبهم على رئيس الوراء ونسوا أو تناسوا أن رئيس الوزراء ينفذ أوامر صادرة إليه تماما كما هو الحال مع السلطة القضائية والسلطة التشريعية وللتدليل على ما أقول كان المسؤول الأول للملكية الأردنية قد تم التحقيق معه من قبل النواب وقام هذا المسؤول بتوجيه الدعوة إلى أعضاء لجنة النواب الذين يحققون معه ومنحهم تذاكر درجة أولى وطلب من مدراء المحطات الخارجية بحجز فنادق سبعة نجوم وإعداد برامج زيارة للكازينوهات والملاهي الليلية بدل الإنتباه للمهمة الموكولة إليهم

18) تعليق بواسطة :
30-06-2015 12:32 PM

محاكمه لجنه الشراء
ول ما فيه لحيه ساخنه وتقول انا اتحمل مسؤوليه شو هالبلاده والوقاحه ال15 مليون من دم الشعب ليش ما تحاسبو
بطل حدا يؤمن بشيء اسمه وطن من افعالكوا التي تخزي
لكن بمثل هولاؤ سندافع عن وطن كعصا سليمان

19) تعليق بواسطة :
30-06-2015 12:35 PM

ولدى عودتهم وبداية التصويت اشتغلت تلفونات الألو وتمت تبرئة المسؤول من تهم الفساد وتم تعيينه وزيرا للنقل وتم تعيينه بعدها المسؤول الأول لإقليم العقبة وتم تعيينه بعدها رئيسا للوزراء وتعيين أخيه مديرا للمخابرات العامة ولقد قام دولته بشراء قصر في إسطنبول بما يزيد على 10 ملايين دولار وله في جلعاد مزارع وقصور وله في سويسرا ملايين الدولارات وفي ظل الظروف القاسية والمؤلمة يقيم حفل زفاف إبنه بمليون دونما خجل
هذه عينة من رؤساء وزراء الأردن ولكل رئيس قصة خاصة وأوامر مكلف بتنفيذها وبرلمان يبصم على كل شيء

20) تعليق بواسطة :
30-06-2015 01:00 PM

ارسلت تعليقي مرتين ولم يظهر لعل المانع خيرا

21) تعليق بواسطة :
30-06-2015 01:46 PM

شكراً عطوفة الباشاابو ماجد على المقال الواضح والمثل الممتاز بالوزيرة السويدية التي استقالت لسبب بسيط لكنه يعارض القانون. مع الآسف ليس لدى مسؤلينا الحكمة ولا الشجاعة على تطبيق هكذا اجراء لاستخفافهم بالشعب لانهم مفروضين على الشعب. نعم الباشا العتوم والمحامي الصعوب اعطوا التعليقات الواضحة كما ان الأخ الباسل طرح إستفسار ممتاز لكشف اسم المورد ان وُجد والمحتمل جداً انه أحد هوامير الفساد المحميين. أين لنا من هكذا حكومة لا تملك من امرها الا تنفيذ الأوامر

22) تعليق بواسطة :
30-06-2015 02:07 PM

الاخ الكبير موسى باشا كل ما تكتبه صحيح وواقع نعيشه كمواطنين فالفساد بدا يتمدد اكثر واكثر حتى وصل الى غذائنا ومائنا وكل مفاصل حياتنا فالمفروض كما ذكرت عطوفتك ان يكون المسؤؤل ايا كان موقعه حريصا على المواطن وسلامة غذائه وشحة القمح الفاسد التي تحاول الدوله ان تمررها جريمه لا تغتفر وكما يقول الفلاحون -تطير فيها رقاب -وكل هذا التسويف والتاجيل محاولة لتمرير الصفقه لان من اشرفوا على شرائها قبضوا حصتهم مقابل ادخالها فاذا كان المسؤلين بلا استثناء ياكلون من خبز هذا القمح سوف لن يسمحوووا بها وولكن اعتقد

23) تعليق بواسطة :
30-06-2015 02:16 PM

ولكن اعتقد جازما انهم لا ياكلون من خبزنا ولا يشربون من مائنا وما من ما ياكله الشعب فلماذا اذن يفكرون بالقمح وغيره ان كان صالحا ام فاسدا وشكرا لك على مناشدتك لجلالة الملك ان يتدخل ويحارب الفساد بنفسه فهو رئيس السلطات الثلاث ومن حق الشعب عليه ان يتدخل كلما لزم الامر وكل اغلشعب ىالاردني ينتظر مثل هذا التدخل لحسم الامور كلها الا اذا كان المحيطون بجلالته يخفون عنه الحقائق . اما مكافحة الفساد كانها وجدت لتحصين الفساد وحماية الفاسدين وخاصة الكبار الكبار منهم وانشغلوا بقضايا تافهه ولك كل التحيهباشا.

24) تعليق بواسطة :
30-06-2015 02:52 PM

المحرر : التعليقات التي تصل الى ادارة الموقع تنشر فورا.

25) تعليق بواسطة :
30-06-2015 03:59 PM

الكاتب الفاضل
لقد أجبت على الكثير من النقاط الهامه في مقالك المعبر العميق الرصين ولتعلم ياأخي الكريم أنه ليس من ثقافتنا محاسبة الفاسد أو استقالته ولو حصل هذا لاستقالة الطبقة الحاكمة باسرها من خلال ممارساتها التي لا تحصى ولا تعد
ستيفن الأمريكي أنضم للركب محاضرا أن الأمن في الأردن أولى من الديمقراطيه وتحت هذا العنوان فسلوك الطبقه الحاكمه تمارس كل ممارسات الفساد ركوبا على الشعب المغيب الساكت النائم الذي يعلف تحت عنوان الأمن والأمان وكأن الأمن الغذائي ليس أمنا ومن واجبات الطبقه الحاكمه يتبع

26) تعليق بواسطة :
30-06-2015 04:07 PM

أرى أن كل حركة لرئيس الوزارة منطوية على فساد إداري ومالي وبالطبع لا علاقة له بالسياسة
أخر حركة فساد كانت إقالة مجلس التعليم العالي بشخصياته المعروفة وتعيين مجلس على ملاة إيده والسبب أن هناك شواغر لأربعة رؤساء جامعات ويريد ضمان تعينهم وبالفعل عينهم
رسخ الربيع الاردني مبدأ خطورة الفساد وحجم لفسدة حتى لو لم يحاسبوا وعندما جاء النسور عاد الفساد والفاسدين داخل الحكومة وخارجها وانتعشوا
كل حركات الرئيس ضربة مقفي وأخرها محالفة القانون بصرف جوازات سفردبلوماسية للرؤساء وزوجاتهم بيضمن نفسه وزوجته

27) تعليق بواسطة :
30-06-2015 04:08 PM

لقد إنحدرت عندنا مفاهيم وقيم الأمن الشامل الغذائي والصحي والتربوي والتعليمي والإجتماعي وغيره واقتصرت على الأمن البوليسي ومكافحة الإرهاب الأغنيه التي نطوف بها العالم وننسى كل مكونات ومقومات الأمن الشامل
لقد تشابكت الأيدي المنتفعه في الطبقه الحاكمه على كل المستويات ولم يعد يعنيها شعب ألا في دفع الضرائب والجبايه أما أمنه من جوع وفقر وبطاله وكل أنواع الأمن الشامل لا علاقة لها ما دام شعبك المكلوم يغط في سباته العميق ولا يعنيه جودة العلف حتى لو كان أسوا من صفقة القمح الفاسده ونحن وطن الصفقات ؟؟؟؟

28) تعليق بواسطة :
30-06-2015 04:37 PM

اشكر الباشا على قيامه بكتابة هذه المقالة التي يجب ان تفضح الفاسدات والفساسدين
تعرف ياباشا ان من فرض وزيرة الاتصالات هي من فرضت وزيرة الصناعة والتجارة وهي من فرضت امين العاصمة وتفرض اشياء كثيرة وهي لا شك تزرع بذور الفوضى

29) تعليق بواسطة :
30-06-2015 04:54 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

لا يستطيع أي شخص أن يعطي رأيه سليما إلا إذا قرأ قرار الإحاله كاملا وحرفاً حرفا .
ولكن هذا الرأي سيكون على إعتبار أن موسى باشا واثقا من كلامه وأن ( ملايين الإعتماد المفتوح ) تم دفعها مقابل تقديم فواتير وشهادات منشأ ومطابقة مواصفات ووثائق أخرى مطابقه لما ورد بقرار الإحاله .

1- في عموم قرارات الإحاله وكون الماده غذائيه يجب أن تكون طريقة الدفع بعد الاستلام من قبل لجنه مشكله لهذه الغايه والفحص المخبري والتأكد من مطابقة المواصفات والتوريد حسب الأصول .
يتبع

30) تعليق بواسطة :
30-06-2015 05:13 PM

حيث ترسل معاملة التوريد كامله للجهه المعنيه للتسديد للشركه .

2- بالإضافه إلى ذلك يجب أن تكون هنالك كفالة حسن تنفيذ للشركه بقيمة 10% من الإحاله محفوظه لدى المشتري لا يتم الإفراج عنها إلا بعد التوريد .

هذه هي الأسس الصحيحه في الشراء حتى تكون في الجانب الأمين . أما إذا كانت الأمور فيها لما أو إنَّه كما يقولون ستكون الأمور مختلفه بكل تأكيد وسيتم وضع المبررات لها .

3- كل شركه لها وكيل محلي له نسبة من العمليه وهنا تظهر بعض التساؤلات .
يتبع

31) تعليق بواسطة :
30-06-2015 05:27 PM

- من هو الوكيل المحلي ؟
- من هم لجنة الشراء ؟
-لماذا قبلوا بشرط الدفع مقابل الوثائق ؟
- كيف وافق مندوب ديوان المحاسبه على ذلك ؟
- لماذا قبل رئيس القسم المعني ؟
-من هو القانوني الذي دقق ولم يعترض على ذلك ؟
-كيف وافق الوزير ووكيل الوزاره وهل قرؤوا شروط الإحاله أقل ما يمكن ؟
- وكيف يقبل البنك المركزي مثل هكذا قرار ؟

هنالك خطوط دفاعيه كثيره تعداها هذا القرار .
إن كان الباشا متأكداً مما قال فهذا يعني أن هنالك منظومه كامله متكامله من التعاون الفاسد .

32) تعليق بواسطة :
30-06-2015 06:16 PM

نعتذر

33) تعليق بواسطة :
30-06-2015 07:24 PM

لم يعد خافيا مدى انتشار الفساد على كافة المستويات الحكومية والخاصة ويصل الاجهزة الرقابية على انواعها وغيرها وان من يتطوع بكشف فساد هو من سيتم الحكم عليه "هذا من تجربتي" وان الفاسد والساكت عليه هو من يرتقي في المناصب والخلاصة ان لانية للاصلاح بل عكسه ولا للقضاء على الفساد بل حمايته وننتظر اليوم الذي ينفضح كبيرهم وليس يكشف فهو مكشوف ويحاسب قبل حساب ألآخرة ولنا من روايات الماضي عبر فالفساد جذوره تتعمق ولايوقفه الا الفعل لا القول

34) تعليق بواسطة :
30-06-2015 07:35 PM

الباشا يعتمد في كلامه على ماورد في جريدة الغد وبقية المقال تحليل من عنده ,, بسبب غياب المعلومة الصحية و غياب الشفافية , عندنا حكومة لا تؤمن بالشفافيو ولا بالنزاهة وتكره الرأي الاخر وتحب الغموض و التلاعب بالالفاظ و خدعة المواطنين
وبصراحة معها حق لان الاردنيين ما شاء الله عليهم تربوا على النفاق و العرط و التسحيج ومبسوطة منهم الحكومة جاهزون دائما و في كل الاوقات للتسحيج والدحية و اكل الهوا

35) تعليق بواسطة :
01-07-2015 01:54 AM

تحية للباشا موسى العدوان حفظه الله وأبقاه سندا وذخرا لهذا الوطن المبتلى.
وتحية للأخ العزيز (الباسل) تعليق رقم 5 الذي استشهد بما نعت به الباشا وهو الذي يستحق هذا اللقب برأيي ورأي الكثير من الشرفاء والتعليقات التي تلي كل مقالة له هي الشاهد على ذلك.
فالمتابع لمقالات الباشا موسى يقرأ مابين سطورها الغيرة على الوطن والغضب يترجمه بكلمات هادئة يعري فيها الفاسدين ويكشف سوأتهم وهم المتسترين خلف منصب حكومي أو لقب رجل أعمال في مملكة بيزنس وهمية عمادها العمولات والأتاوات والمناقصات الصورية

36) تعليق بواسطة :
01-07-2015 09:28 AM

الى الاخوه المعلقين والى كاتبنا المحترم انا ارى انكم اوليتم الموضوع اهميه كبيره وبنظره تاريخيه لعده عقود سابقه نجد ان الاف العقود المشابهه قد مررت وبنفس الطريقه والاسلوب وقد كان العبد الفقير شاهدا على احدها وبمختصر مفيد كنت اعمل في احد البنوك في دوله خليجيه مجاوره وبها شركه كبرى متخصصه باستيراد المواشي وتم فتح اعتماد لاستيراد اغنام من استراليا وكان احد اهم شروط الاعتماد هو فحص شحنه الاغنام في ميناء الوصول من قبل شركه عالميه متخصصه للتاكد من سلامتهاواصدار شهاده تفيد ذلك وعندوصول الشحنه اكدت شركه

37) تعليق بواسطة :
01-07-2015 09:37 AM

اكدت شركه المعاينه بان الاغنام مصابه بمرض اسمه اللسان الازرق ورفضت الشحنه بناء على ذلك وبعد عده اشهر التقيت بالمدير المالي لتلك الشركه وهو مصري الجنسيه وسالته عن شحنه الاغنام وما هو مصيرها فاجابني بخفه الدم المعهوده لدى الاخوه المصريين ( هوا حضرتك امتى كانت اخر زياره ليك لعمان) اجبته في الصيف قبل شهر تقريبا فقال لي ( يبقه بالهنا والشفى حضرتك اكيد اكلت منها كفته) لان الشحنه اشتراها تجار اردنيون وتم تحويل الباخره لميناء العقبه وكان هذا يا اخوان في ثمانينيات القرن الماضي
هذا مثال فقط

38) تعليق بواسطة :
01-07-2015 02:40 PM

الفريق الركن المتقاعد " موسى العدوان" انأ لا أشكرك كالآخرين ,وذلك لعدة أسباب ومنها:
1.إن الموضوع لذي كتبت به معروف من قبل عشرات السنين ولم تأتي بشيء حديد فلما الكتابة بشيء معروف لدى الصغير قبل الكبير ولمن تكتب ويسمع ويصوب الأمر؟؟
2. من رتبة مقدم و عقيد و لواء إلى فريق،إلى ما باقي الرتب،سؤال لكم: هل انتم رحال دولة أم موظفين وتقاعدتم كمن يتقاعد من أي دوله ليست دولته ؟ وان أمر الوطن انتهى بتقاعدكم ؟
3.الفاسدين عاثوا فساداً وأصبحت وأمور الوطن كالحبل على الغارب ,فما انتم فاعلين, والى متى تنتظرون

39) تعليق بواسطة :
01-07-2015 02:40 PM

او تتفرجون على وطن الإباء والأجداد وهو يذبح ولا تقولوا لا.
4. الجيش هو وحدة من يأخذ القرارات المصيرية للوطن في كل زمان وفي كل دول العالم، فلماذا انتم عاجزين عن خطوه واحده لأجل الوطن.
5. اكتبوا إلى أن تقوم الساعة إن كان الهدف هو التسلية وإنني لا زلت حياً، واسمعوا ما قال الدكتور محمد نوح القضاة وهو في الوزارة " عاد راعي الإبل في المساء إلى "المراح " بدون إبله فقال له أبيه أين الإبل ،قال الولد"الراعي" لوالده جاءني قوم واخذوا الإبل مني، قال له والدة وأنت ماذا فعلت قال "أوسعتهم شتماً". أخواني ابقوا..

40) تعليق بواسطة :
01-07-2015 02:41 PM

". أخواني ابقوا أشتموا حتى يأتكم ليقول لكل واحد منا أخرج "من بتك الذي أنت فيه وأرضك الغالية عليك التي بقيت محتفظ بها لنا.سلام يا وطن ان بقينا هكذا.

41) تعليق بواسطة :
01-07-2015 04:27 PM

خلهم يكتبوا و يفشوا غلهم ما حدا بقرأ ورق هالايام وكتابتهم للفت الأنظار ...

42) تعليق بواسطة :
01-07-2015 04:56 PM

إن الكلمة شكل من أشكال الجهاد عند الله
ولا أظن أن الباشا أبو ماجد بحاجة إلى شكر من الأخ من بني حميدة لأن جزاء ما يكتب يأتيه من عند الله . ولا أظن أن هدفه من الكتابة هو للتسلية لأنه لا يتسلى بقضية تمس رغيف المواطن
كما أن قولك بأن الجيش هو وحده من يتخذ القرارات المصيرية للوطن في كل زمان وفي كل دول العالم هو أمر مبالغ فيه وغير صحيح
أنا أعلم أن سبب تعليقك هو شعورك بالمرارة لأن الفساد المستفحل مستشري منذ عشرات السنين
وإنه فعلا لمن المؤلم أن إسم مورد الشحنة غير مذكور ويرفض إعادة تصدير القمح

43) تعليق بواسطة :
01-07-2015 10:43 PM

دليل شجاعتك أنك لم تجرؤ على ذكر إسمك واختبأت وراء إسم العشيرة التي أحترمها ، وأنا لست بانتظار شكرك. فمعالجة الموضوع تبدأ بتوعية الشعب النائم بما يضره. إذا كان الناس قد أكلوا الغذاء الفاسد في الماضي فهل ترى أن يستمروا بذلك؟ هناك مؤسسات وطنية يقع العبء عليها في معالجة الخطأ ومحاسبة الفاسدين ويد واحدة لا تستطيع التصفيق. ولعلمك أن لا يوجد لدي قوة تدخل سريع تعدل الأوضاع الخاطئة، وإنما أعتمد على بطولتك Gki gds .lhkd في فعل ما أنا مقصر به : فجرد حسامك من غمده . . وليس له بعد أن يغمدا.وأنا بانتظار أفعالك

44) تعليق بواسطة :
01-07-2015 11:43 PM

أخي كمال (42) ليس دفاعاً عن بني حميده ، وحقاً كلامك صحيح إن الكلمة هي شكل من أشكال الجهاد،وان أخينا أبو ماجد أو الدكتور سالم الحياري أو أبو أحمد المجالي لا ينتظروا كيل المديح او حتى الشكر من احد،فهم ومن هم مثلهم هم النخبة الأردنية
"وضمير اُمه" لذلك يكتبوا لإيقاد شمعه في الظلام لأرى بها ومن هم أمثالي،والله من وراء قصدهم ولأبرا ضمائرهم ومن واجبهم أمام الله على ما يستطيعوا فعله،وهدفهم المحافظة على الأردن وشعبه

45) تعليق بواسطة :
01-07-2015 11:43 PM

أما الجيش فهو من يتولى امر الوطن وهو المتكفل بأمنه واستقراره، واضرب مثال لذلك ،ان الجيش في تونس هم من انحازوا لشعب تونس ونفس الشيء حصل في مصر، وانظر إلى اليمن عندما وقف الجيش متفرجاً ماذا حصل.
اشكر الجميع على سعة صدورهم

46) تعليق بواسطة :
02-07-2015 12:20 AM

مدعومين بآلة إعلامية تزين لهم أفعالة النجسة،والمصيبة أن مملكة الفساد التي تجذرت نجدها تتمدد وتتعملق بالإستنساخ والتوريث.
والذي لاأفهمه أن هناك أصواتا نشاز كما لاحظنا بالتعليقات تتهكم على الكاتب وهم من فئة المسروقين أو ربما المنتفعين تنصح الباشا بعدم الكتابة بدلا من دعمه والشد من أزره والوقوف معه في وجه هذه الطغمة الفاسدة.
وفق الله أصحاب هذه الأقلام الشريفة التي تبث الرعب في أوصال الفاسدين لتبقى المنافحة المدافعة عن الوطن وهويته.

47) تعليق بواسطة :
02-07-2015 12:51 AM

أخي موسى العدوان،لم أشكرك,لأنه من واجبك وواجبي ولانتمائنا لهذا الوطن وعشقنا لترابه الطهور ان لا ننتظر شكراً على واجب لا بل وواجب قومي وطني وأنني لم انتقص من مقالتك بشيء لا سمح الله، وان أخينا شاهر قد وعى ما رميت به من قبل،اما أخي موسى فموضوع السيف والشجاعة فأرجو منك تركه جانباً كي لا نتحدث به ألان,وللعلم إنني لا أُعلق للمناكفة,وكما انك تحترم عشيرتي بني حميده فأنني كذلك أحترم عشيرتك وجميع عشائر الارادنة بدون استثناء. وكلي شكر لأخواني في هذا الموقع الجر

48) تعليق بواسطة :
02-07-2015 01:21 AM

مرة اخرى لايحتمل كلمة نقد واحدة !! بينما يسمح لنفسه بانتقاد الاخرين !!

49) تعليق بواسطة :
02-07-2015 09:02 AM

الرجولة تدعوك للإفصاح عن اسمك قبل أن تطلق كلام على عواهنه بدون مضمون . فهناك فرق بين النقد البناء واللغو . فالكاتب يجاهد بالكلمة المقنعة وأنت وبني حميده مع احترامي لكم تزايدون بكلام غير قابل للتطبيق والدليل كما قال الكاتب اختباؤكم وراء اسماء مستعارة وتطالبون بالسكوت عن الجرائم التي تُمارس في غذاء المواطنين. فلا تكونوا كمحامي الشيطان للدفاع عن الفاسدين واتقوا الله فيما تقولون .

50) تعليق بواسطة :
02-07-2015 12:10 PM

أرجو عدم التكلم عن الرجولة ، فمن الرجولة فعلاً ان تذكر لنا من هم الذي قصدهم ( صاحب التعليق (2) بواسطة : د محمد العتوم بــ " لارضاء " الجماعة فوق."و اذكر لنا أسم ""هي"" الذي قصدها صاحب التعليق (28) الدكتور سالم عبد المجيد الحياري، وهنا أقتبس من تعليقه " تعرف ياباشا ان من فرض وزيرة الاتصالات هي من فرضت وزيرة الصناعة والتجارة وهي من فرضت امين العاصمة وتفرض اشياء كثيرة وهي لا شك تزرع بذور الفوضى"انتهى الاقتباس

51) تعليق بواسطة :
02-07-2015 12:10 PM

هي,نعم هي ولا رجال بعدها ولا رجولة. لذلك كبيرهً ان نذكر أسمائنا بهذا المقام. ولزيادة فهم تعليقنا أقرءوه ثانياً

52) تعليق بواسطة :
02-07-2015 02:48 PM

إلى صاحب التعليق رقم 50
هي معروفة ولها عدة أسماء بعضها يطلق عليها شجرة الدر أو ماري أنطوانيت والبعض الآخر يسميها فوزية والشاطر يحزر

53) تعليق بواسطة :
02-07-2015 06:11 PM

تجار السموم في كل مكان. فقد نشرت جريدة الرأي في عددها اليوم 2 تموز 2015 أن مديرية الشؤون الصحية في بلدية أربد مع الأجهزة المختصة ضبطت طن من المواد الغذائية في أحد المولات الشهيرة غير صالحة للاستهلاك البشري وقامت بإتلافها . وذكر المدير أنه أغلق خلال النصف الأول من رمضان 25 مؤسسة غذائية وحرر مئات المخلفات الصحية . وفي هذا الشهر الفضيل نتساءل : أين الملك ؟ أين الملك ؟ ؟ ؟ ؟

54) تعليق بواسطة :
03-07-2015 01:56 AM

يضطر بعض المعلقين لاخفاء أسمائهم لانهم مواطنيين عاديين و ليس سوبر
والمواطن العادي قد يعاقب على تعليقه بينما المواطن السوبر لايجرؤ احد على محاسبته مهما كتب
لذلك سيبونا من أسطوانة الرجولة تقتضي ان تكتب اسمك
وقد لاحظنا ان بعض أبناء العشائر كتبوا مقالات بسقف مرتفع جدا ولم يجرؤ احد على محاسبتهم بينما مواطن عادي كتب تغريدة يرمى في بيت خالته ويتبهدل قياما وقعودا لذلك لا تلومونا على عدم كتابة اسمائنا ولا تنتقدونا وشكرا

55) تعليق بواسطة :
03-07-2015 10:23 AM

شحنة القمح وكشفك للشعب من هو المستورد,وماذا جرى لها ومدى خسارة الشعب من المال،وهل سيأكلها الشعب أم ترد الى المصدر؟ باختصار أنت وضعت نفسك طرفاً بالموضوع ومسئول عنها أمام الشعب،ونحن متابعين تطوراتها وبدون شكر لك.

56) تعليق بواسطة :
03-07-2015 11:37 AM

كل الوزيرات و المسؤولين الذين ذكرتهم بتعليقك يقومون بعملهم خير قيام يكفي انهن و انهم معروفون بالنظافة والنزاهة و الانجاز العملي في خدمة الوطن
الوزيرات من بنات الوطن الذكيات وامين العاصمة من انشط المسؤولين ويكفيع فخرا انه حلق للنواب ورفض الخضوع لهم
شكرا لحسن اختيار المسؤولين فهم اختيار مميز وليس اختيار تقليدي زهقنا منه لانه يكرر نفس الاشخاص وابنائهم و محاسيبهم

57) تعليق بواسطة :
03-07-2015 12:21 PM

كاد العالِم (جاليلو) أن يُلقى في النار من قبل الدهماء لأنه نطق بالحق وقال "بأن الأرض تدور حول الشمس".أما الشاعر فقال:
يخاطبني السفيه بكل قبح. . فأكره أن أكون له مجيبا
يزيد سفاهة فأزيد حلما . . كعود زاده الإحراق طيبا
وكل شحنة غذاء فاسدة والدهماء بخير.

58) تعليق بواسطة :
03-07-2015 06:32 PM

أستاذنا موسى العدوان المحترم .
عدد التعليقات المُنتقده لا تتجاوز 3 تعليقات من أصل 56 تعليقا ولا أدري لماذا أوليتها هذا الإهتمام واعتبرتها الدهماء وتناسيت البقيه المؤيده لك . مع العلم أن جاليلو لم يجد أحدا من البشر أيده فيما قال .
أرجو أن يكون صدرك واسعا لما هو أكثر من ذلك .
أكتب والدهماء تنتظر منك (أكبر) من ذلك بكثير ، متعك الله بالصحه والعافيه .

59) تعليق بواسطة :
03-07-2015 06:44 PM

سلامات عطوفتك دائما تنطق بالحق ولا شيء غير الحق و انشاء الله تحلف اليمين بالحضرة الملكية قريبا قريبا يا رب
ارجوك لا تقل لا

60) تعليق بواسطة :
03-07-2015 08:39 PM

نعتذر

61) تعليق بواسطة :
03-07-2015 09:31 PM

نعتذر

62) تعليق بواسطة :
03-07-2015 10:03 PM

ان من يكتب دفاعا عن الوطن و ضد الفساد هو محارب بالنيابة عن الصامتين ,,, اما ان ننتقد من يدافع عنا فهذا ابدا غير مقبول , علما ان هناك نواب منافقين و بعضهم ملتحين للاسف تراهم ينافقون و يداهنون مثل احدهم نائب ضمن المنطقة المذكورة طرحت عليه قضية السيارات المصطفة على جانبي شارع الاردن و تمارس فيها افعال لااخلاقية فما كان جوابه الا ان قال يا اخي الاردن افضل من سوريا و كاننا طلبنا منه عقد مقارنة بين نظام سوريا الدموي و الاردن؟ ذاك نائب يتقاضى رواتب تقاعس عن واجبه ,, اكثر الله من امثال كاتبنا المحترم

63) تعليق بواسطة :
04-07-2015 08:59 AM

الى صاحب التعليق (59 موفق) أذا كل واحد يحصل على كتاب لم تثبت به قضية فساد بعد، ويكتب مقال في المواقع الالكترونية فان غالبية الشعب ستصبح وزراء وربما رؤساء وزارات.
واضع طياً الرابط من فكرة احمد حسن الزعبي لتعليق ماجد موسى العدوان www.youtube.com/watch?v=uzVWGztx4BI

64) تعليق بواسطة :
04-07-2015 12:00 PM

الشاطر Serdar
يظهر أنك غايب فيله لثلاثة اسباب:
1.المعلق الرياضي الذي أشرت إليه في رابطك ليس إبني -وإن كنت أعتز به- بل هو ابن ولد عمي ووالده اسمه محمد غالب الطلاق، وإبني ماجد يعمل في السعودية منذ اربع سنوات.2. صاحب التعليق 59 مواطن لا أعرفه وكتب ما يجول في نفسه وإن كنت لا أوافقه على الجزء الثاني من تعليقه لأنني أعتبر مثل هذه القضية قد فات زمانها وتركتها للأشاوس أمثالك.3.قضية فساد القمح إقرأ عن ثبوتها في تصريح الناطق الإعلامي للوزارة في جريدة الرأي يوم الأربعاءالماضي 1 تموز 2015 تأكد من معلوماتك.

65) تعليق بواسطة :
04-07-2015 12:15 PM

وأزيدك من الشعر بيتا يا Serdar الكبير .إقرأ على هذا الموقع المحترم الخبر التالي : الحكومة تدرس إجراءات قانونية بحق مورد" القمح ". ماذا بقي لك أن تقول وتدافع عن الفساد ؟ شكرا لك على كل حال لأنك نبهتنا للمتابعة.

66) تعليق بواسطة :
04-07-2015 12:20 PM

تصحيح تعليقي 64 ( إلى السد Serdar تعليق 63 وليس 59 )

67) تعليق بواسطة :
04-07-2015 12:26 PM

نعم ماذكره موسى باشا صحيحا من أن الدفع كان مقابل تقديم فواتير ووثائق شحن .
هذا يعني أن هناك منظومه كامله من الفساد تعاونت في قرار الإحاله لتلبية رغبة شخص معين ذو نفوذ .
إن كان يوجد لدينا دائرة مكافحة فساد قويه فهذا دورها أو لتستقيل .
شكرا موسى العدوان وإلى انتظار ما هو أكبر .

68) تعليق بواسطة :
04-07-2015 03:39 PM

لماذا ياباشا لاتوافق على الجزء الثاني من تعليقي سيما انك الان كالبدر التمام واصغر سنا من النسور و الروابده والبلتاجي وووو وانت ابن عشيرة قوية مهابة الجانب وابن المؤسسة العسكرية و جربت الخدمة الدبلوماسية ومعروف بالنزاهة و بعيد عن العشائرية و الجهوية و المناطقية

69) تعليق بواسطة :
04-07-2015 05:18 PM

تحيه طيبه لعميد الكتاب الوطنيين ولجميع المتابعين المحترمين

نم قرير العين يا وطن فلا زال هناك أعين ساهره على ما تبقى من مخزون غذاء شعبك وكرامته ,

نم قرير العين يا وطن فلا زال هناك شرفاء من أبناءك يرقبون أداء الفاسدين ويربضون لهم بالمرصاد .

نم قرير العين يا وطن فكبير الباشاوات قد إستل قلمه وبدأ الكتابه بالشأن العام عله يستمر في تعرية الفساد أينما وجد، بدءا من فساد الأداء الوظيفي مرورا بفساد القضاء والأمن والقطاع الخاص وصولا إلى فساد أغلبنا كمواطنين .

دمت أيها الكاتب الكبير ولا تتوقف

70) تعليق بواسطة :
04-07-2015 06:04 PM

أولا أشكر الفريق الباشا موسى العدوان على تفضله بمروره على تعليقي وللتوضيح عن الرابط ،وان سمحت لي هنا ان أصارحك بأنني انتابني شعور ان مقالك كان لهدف وظيفي وليس أنت فقط بل كل الشرفاء الكتاب كما انه كان اتهام لهم بالضغط بوثيقة او بالقول للحصول على وزارة كترضيته,واستمر التعليق لاكثر من عشرون ساعة ولن تقوم بالتوضيح لذلك كانت ملاحظفي.
,وتيقن أنني وأنت يداً واحده بوجه الفساد والمفسدين والفاسدات ما أستطعنا،ونشكرك ايظاً لطرحك شحنة القمع وليس الكل حقاً يقدر على ذلك،فهذه تُسجل لك, والشكر موصول

71) تعليق بواسطة :
05-07-2015 11:54 PM

المحرر : مرة أخرى لا يتم نشر التعليقات التي تبتعد عن مناقشة وطرح راي في ذات المقالة.

72) تعليق بواسطة :
06-07-2015 12:26 PM

نعتذر

73) تعليق بواسطة :
25-07-2015 01:50 PM

والمخفي أعظم يا باشا

74) تعليق بواسطة :
25-07-2015 01:53 PM

تحيه باشا
ممكن رقم الهاتف
شكراً

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012