اوافق الكاتب على ان مصر تقف على مفترق طريق بين الانقاذ او الصوملة، وأن مقاربة النظام للازمة امنيا طريق اممهد لى الهاوية. الاردن مطالب وبسرعة شرح خطورة نهج الحكم في المحروسة والابتعاد التدريجي عن القاهرة والاستدارة نحو الرياض والدوحة وانقرة لانهاء ملف عصابة داعش والحالة السورية وافرازاتها المؤلمة على اوضاعنا الامنية والاجتماعية والاقتصادية ولكن من منطلق الندية وان هذة العواصم مهمة ولكن عمان اهم.
الظاهر ان الكاتب(النائب)لا يستقي
اخباره الا من قناة(الجزيرة)وقنوات
حماس وقنوات الاخونجية التي تبث من
تركيا.
وينسى أن العمليات الارهابية لا تنفّذ
الا بكل المناسبات التي حلق فيها الشعب المصري للاخونجية على الناشف.
يتبع...
تابع...
لماذا تم اغتيال بعض الضباط اللذين
يمتلكون وثائق تدين زعماء الاخونجية
بالخيانة العظمى؟
لماذا يتم اغتيال النائب العام الذي
يحوّل القضايا للمحاكم؟
لماذا تجاهلت تصريح(طبيب الاسنان محمد
البلتاجي)في رابعة حينما قال:تتوقف
العمليات الارهابية في سيناء,عندما
يتراجع السيسي والجيش عن(انقلابهم)على
(خبير الناسا محمد محمد مرسي )؟
لماذا تكرّر خبر الاخونجية الكاذب بأن
المتآمرين ال(13)تم اغتيالهم وهم عزّل
يتداولون في امر اسر(الشهداء) من
الاخونجية القتلة؟
يتبع...
تابع...
يا سيد جميل,لن تصبح مصر مثل الجزائر في تسعينات القرن الماضي,بل
ستنهض كما نهضت روسيا بعد ان سقطت
على يد الليبراليين
نهضت روسيا من جديد واصبحت تخيف
الامبرليالية الغربية المتوحشة,عادت
اليها صناعاتها الحربيةالمنافسة,وعاد
اليها الاستقرار بعد الفوضى.
من أعاد روسيا الى مجد الاتحاد السوفيتي؟انه(رجل المخابرات الوطني
فلاديمير بوتن),وسيعيد مصر الى عزها
ومجدها زميله(رجل المخابرات الوطني
عبد الفتاح السيسي).
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .