استاذي الكريم نفسي اتعرف على هذا القانون لانحتي اجلالا واكبارا له فنحن عندنا قانون ومشروع قانون ونظام وتعليمات وتعاميم وكل عسكري وكل مسؤولا وكل ضابط وكل وزير بنفذ مايتوافق مع مصالحه حتى المحكمه ام اقانون بتبرئ حدهم فيعاد للسجن من محافظ او مدير الشرطه وكان القانون لاوجود له كمثال
أخي ـ أبا أحمد ـ في ظني أن الجهتين المذكورتين ـ الحكومة و المجلس ـ تلعبان مع بعضهما البعض لعبة المصارعة الناعمة على مرآنا نحن المواطنين ،وفي سرهما تلعبان لعبة شيلني و أشيلك أو حُكْلي و أحكلك .
أما بالنسبة إلى جمل المحامل (نقول نفد ولا نقول نفذ فيرجى التصحيح في المقال )فقد نفد صبره عليها ، وهو ينتظر انتهاء أجلهما !!
الجواب، لان كل مرشح او حزب يعرف ان فرصه بالنجاح ضئيلة اذا ما كان قانون الانتخاب كما هو معمول به بكل الديموقراطيات الراقية، الا وهو One man One vote.اي صوت واحد للشخص الواحد. سادتي الاعزاء ان نجاح العملية الانتخابية في بلادنا لن تكون ناجحة الا اذا احس الناخب ان صوته له قيمة حقيقية، اي ان النائب / الحزب الذي ينتخبه له القدرة على التغيير الفعلي. غير ذاك فان ااناخب يعلم عام اليقين ان صوته لن يساعده على تغيير واقعه او تأمين مستقبل اولاده، لذلك يقوم اما ببيعه مقابل فائدة مادية انية او يقوم بمنحه لاحد
احد اقاربه وذلك من باب الوااء للعشيرة لا اكثر. ان الاهتمام بشكل قانون الانتخاب سواء كا بصوت واحد او عشرة اصوات لا يوجد له اي معنى طااما ان مخرجات اي قانون انتخابي لا تتستطيع ان تغير شيء من واقعنا الحالي. ولكني اعتفد انه مجرد موضوع جيد للنقاشات ما بعد الافطار. وكل عام وانتم بخير
تحية للأستاذ خالد وكل عام وأنتم والوطن بخير.
والله يا أبو أحمد جمل المحامل لاأعلم كيف يستطيع الوقوف على أقدانه وهو ينوء بحمل يكاد يقصم ظهره والله يعينه على هالحمل.
جمل المحامل مصاب منذ ولادته بالشيزوفرينيا (الفصام) وهو صاحب شخصيات متعددة فجزء منه أصيل ويخشى على هويته ويخيل له أن أي تمرد منه على صاحبه الذي يعلفه سيدخل وطنه في ورطة كما جيرانه وبقي ساكنا هامدا يرغي ويزبد جزء منه وهو رابض.
أما صاحب الشخصية الثانية المفصومة
فيخشى من الشخصية الأولى فيما لو استتب لها الأمر أن تسلبه مكتسباته
وتعدد الشخصيات المفصومة إضافة إلى العبر والدروس التي تعلمها مما رآه في الإقليم المشتعل وما نتج عنه من ذبح وسلخ وتشريد للجمال والنوق والحور الشقيقة.
كل هذا أدى لأن يستكين الجمل ويكتفي بالرغاء وهو بارك وهذا الوضع استغلته الحكومة واستفادت منه لتضرب بعرض الحائط كل مطالب وطموحات الجمل في الإصلاح.
لذا لا تستبشر خيرا من جمل يكبله ما ذكرنا من مصائب حلت على رأسه أو ستأتي مستقبلا فيما لو فكر في أن ينهض ويحول رغاؤه وهديره إلى فعل.
عن اي اصﻻح تتكلم اخي ابا احمد وكانك لم تدرك ان اﻻصﻻح اخر ما يعنيهم وهو ليس بخلجهم كما الوطن المكلوم اﻻصﻻح بيداء باصﻻح الهوية المشوهة وذالك يتم عبر اقرار تعليمات فك اﻻرتباط وقوننتها لكي نتمكن من تعديل قانون الجنسية عبر تضمينة هذة التعليمات وتحديد الهية الناخبة وهذا لن يتم لن اﻻردة غير متوفرة في ظل من ابتلينا بهم من تجار اﻻوطان الذين يشرعنون القوانين اما بالنسبة لصبر شعبنا وبني جلدتنا فاطمئنك هم كما قالوا يا جبل ما يهزك ريح ﻻتعول انا اعلم مني ببني جلدتك .....
اللهم احمي وطني المكلوم وحمي جيشنا اﻻردني العظيم
لا أتفق معك أخ خالد, فالجميع يعلم أن الحكومة لا تعيين بناء لبرنامجها بل تعيين وتنفذ سياسة الملك , والملك يملك السلطة لحل البرلمان وأقالة الحكومة بحال لم تلتزما بسياسة الملك , لو كان الملك يريد قعليا أن تتقدم بقوانين للاصلاح السياسي ولم تلتزم لتم أقالتها , ولو حاول البرلمان المماطلة أو تعطيل القوانين لتم حلة , ولكن ما يدور هو تقاسم أدوار بين القصر والحكومة والبرلمان بحيث يتم الايحاء أن الحكومة والبرلمان هما من يعطل الاصلاح , رغم أن كلاهما ليسا سوى أداة بيد القصر لا غير
السؤال الذي لم اجد له اجابه هو كيف وصل 81 نائب للمجلس وعليهم قيود وقضايا ليست سهله ؟؟
كيف حصلوا على حسن سلوك وعدم محكوميه؟
اما الشعب فهو مشغول في العطوات والجاهات والصلحات بسبب كثره مشاكله
اما الشباب فلا يعلم شيء مشغول في النت ولا يعرف ان كان هناك مجلس نواب او حكومه
وغيرهم مشغول في المخدرات التي فتح مجلس النواب باب التشجيع من خلال قانونهم الموقر...
وغيرهم يركض ليل نهار من اجل لقمه عيشه يعود متاخرا منهكا..
نواب الكيك والمكسرات والاسلحه والاحزمه اصحاب خبره فيها واسبقيات
فاي مجلس اص
ليس قانون الانتخاب ما يطيل في عمر المجلس والحكومة فجمبع الانتخابات التي جرت في الاردن منذ خمسينيات القرن الماضي تمت بموجب قوانين مؤقتة ولكن السبب باعتقادي هو ليمرير القادم من قرارات بدأ الترويج لها مثل المنطقة العازلة والعمليات خارج الحدود ومزيد من التورط نيابة عن الآخرين ولا يوجد افضل من هذا المجلس لتمرير مثل هكذا قرارات (مصائب)...حمى الله الاردن
سيدي أبدعت فعلا كل حرف اسلفته فيه من الصدق كله وأتمنى وثقتي بمولاي ابو الحسين اكيدة أنه لن يطول صبره على الحكومة والنواب فهو الوحيد الذي نبضه من نبضنا الوطني الأردني. .
أشكرك وسلم القلم
أخي خالد بيك المحترم؛ أنا لا أحب المجاملات السياسيه في المراحل الصعبه والتي لا تتحمل إلا قول الواقع والحقيقه ولو كانت قاسيه على صاحبها وجريئه على الأخر فيا سيدي إنبحت الحروف من كثر الكتابه في الفساد والإصلاح والقوانين والبرلمان والنواب والتساءول الكبير كيف ولماذا ومتى؟؟ أخي كلهم متفقون على خدمة الأجنده الملكيه ولا تقنعني وغيري بأن الملك غافل وغايب طوشه والشباب على راسهم بشتغلو؟؟....!!كلهم بطبخوا طبختهم الكبيره لعزايم التقسيمات والتحضيرات بحاجه لميزانيه فالخارجي لا يكفي لوحده.
نحن في شهر رمضان، من الأولى أن لا نشغل أنفسنا بما هو أقل أهمية.
لو كان كان المقال عن رمضان احتراما لرمضان كان أفضل.
للأسف قومية ووطنية بدون دين، مثل العجين بلا خمره، وبيت بلا كهرباء، وجسد بلا روح.
كلامك سليم وان كان لا يعلم فالمصيبه اكبر
أخي خالد :- بيدبا
نقول كما قالها بَيْدَبــا **** إذا النار من تحت قدرٍ غلى
وحتى لو ازداد في غليـهِ **** فإن فار يوما عليها طفــى
إذا ضُرب الطبل في صوتـه **** فصوت الفراغ به قـد عـَــلا
تظن به منقذات الزمــان **** وليس به غير صـوت الصــدى
رأينا على بُعدنا قبـَّــةً **** فقلنا مزاراً بهـا أو هُـدى
فلما اقتربنا وجدنا بها **** فـراغ السراب بها قد هـوى
وريش الغــراب له أسـود **** كمثل ابيضـاضٍ لشعر الفتـى
وبعض البياض به زُرقـــة **** إذا كان فيه عمـى أو صـمى
يتبع
إذا أضحك الدهر يوما لنا **** فمعظم أيامنا في البُكا
ويولد كل امريء باكيــاً **** وبعد شهورٍ يكون حَبـــى
وبعد مرور السنين عليـهِ **** يكون شباباً وإما صِبــا
وإن سار في عمـره صاعداً **** يكون شــقاءاً وإما بَـلا
وكل عليــل له حالتــانِ **** فإما ممــات وإما شِفـا
تسيرُ على الأرض أنعامهـا **** ومن كان فيه رِجْـل مشـى
ومن قد تزحلق من جهلــه **** يكون به عمــش أو عمـى
ومن يزرع الشوك في داره **** سيحصد شوكا إذا ما جنى
ومن حـجَّ في عُمـْرَةٍ قاصداً **** ينام عميقــاً بأم القرى
وفيها يقـوم وفيها يصوم **** وفيها سيسعى بمن قد سعى
فإن نالـه تعــب يختصـر **** لما بين مروتها والصفـا
فكل عجيـب هنـا جائـــز **** وكل غريـب هنـا مـن روى
وحتى التقاعد أعجوبـــة **** بأرض تزايد فيها العنـا
تساوت بها رتب العاملين **** فمنها تدنى ومنها اعتلى
كأن التقاعد كان بمصــرٍ **** وقسمٌ تقاعد من ها هنــا
إذا كان قانوننا أعــور **** فإن الحكومة فيها عمــى
يتبع
مرارة فنجاننــا حلــــوة **** ففيـه المرار وفيه الحــلا
وفي الغاب ليث وأشبالـــه **** وفيها القرود وفيها المها
إذا اسوَدَّ ليــل بليـلائــه **** فنور الصباح يكون ضحــــى
وفي الصبح تظهر شمس الصباح **** وفي الليل يظهر بدر الدجى
وحتـى الشـتاء هنـا بــارد **** ولكن صيفـا به قد دنــــى
وبعض الشياطين ما بيننـــا **** ترانـا ولكنهــا لا تُـــرى
وبعض الرجــال له لحيــــة **** وبعـض النساء بدون لحـــى
وفي النهر تجري مياهٌ لـــه **** تصب على بحرها من علــــى
وإن هبـت الريـح يوما بها **** تميل الغصون ويبقى الثرى
وشعر مدحــت به هاجيــــا **** وليس المديح كمثل الهجـا
وشعــر بمضمونــه فـــارغ **** ولكنـه في البحـور استوى
ولا معنى فيــه سوى أنـــه **** كمثل حكومتنــا في الورى
ولا حِــسَّ فيــه سوى أنـــه **** كمجلس شعــب به ما تــرى
ومن خلالكم أقول كل كلمه قالها الدكتور في مكانها الصحيح والتصوير والتفسير والمطلوب هو عين الصواب بالنسبة لي وتحيه كبيره للمؤرخ الأردني الذي قلّ نظيره.
المحرر : بناء على طلبه.
اخونا ابو احمد وكثير من الكتّاب يقولون ان استقرارنا سببه.." صبر الشعب " ويخاف كتابنا ان ينفذ صبر الشعب !
لا يا ساده ان السكون او السكوت مرده عجز الشعب وخوف الشعب من محاكمنا.. لا صبره !
الشعب واعي نعم ، لكن الخوف يجعل كل واحد منه يتكل على الآخرين ( فيلبد ويسكت ) .
الدوله تدرك ذلك .. ومطمئنّه !
ارجوكم توقفوا عن وصف الشعب بالصابر ، قولوا عاجز قولوا خائف ، قولوا جبان ! لكن لا تقولوا صابر فالصابر يتصف بها "القادر " وليس العاجز والخائف.
الحكومه والبرلمان لا يمكن لهما الاستمرار لو ما كان مرضي عنهم
المحرر : بناء على طلب الكاتب
الاخ الاستاذ المحرر
المحترم
طيب وهل بناء على طلب الكاتب لاتصل رسالتي للاستاذ خالد المجالي ايضا
هي شكوى تقدمت بها يجب ان تصل لصاحب الصحيفه ولايجدر بالعويدي أن يرفض تعليقات المتابعين لذلك نحن سوف نرفض القراءة له
وارجو نشر رسالتي السابقه وشكرا
والحكومة شو ما غيرت قوانين أو وضعت قوانين جديدة اخرتها
ترجع تتغير القوانين بقرار والشعب قد ما بسكت ويصبر آخرته ينفجر مثل جرة الغاز او حتى القنبلة وما يفكر النسور أنه إذا غير قوانين أو سار ببيع أملاك الدولة بناء على أوامر عليا أنه رح يظل على الكرسي هو ومن معه بالوزارة لأنه ما طار طير وارتفع ألا كما طار وقع والحكومات كانت كل وزارة قد ما بقيت اخرتها غادرت هذا بقانون البشر أما بقانون وشرع الله فإن كل مواطن بمقدار ما عمر بالدنيا حتى لو اعتبر من المعتمرين اللي بوصل سن 100عام اخرتها يغادر الدنيا