من الغريب أن يقول الكاتب بأن ديننا هو المستهدف وهو من الحاملين على الشيعة والداعين بطريقة او بأخرى إلى الفتنة المذهبية ....
يقول البطايبة بأن المستهدف ديننا اولا، ثم يتابع ليقول بأن القاتل والمقتول منا ، ثم يستطرد بأن نار الفتنة تحيط بهم ، وبعد ذلك يهاجم الشيعة و العلويين ويضعهم مع الصهاينة، أي تناقض هو هذا ، كمن يحث على الفضيلة ومن ثم يمارس الرذيلة ، ثم نلوم شبابنا المغرر به ونحن من ننظر له و ندفعة إلى أحضان التطرف .
من يقتل المسلمين السنه في العراق وسوريا تعتبرونه مسلما؟؟
من يشتم صحابة رسول الله وزوجاته تعتبرونه مسلما ؟؟
من يقتل الابرياء في اليمن تعتبرونه مسلما؟؟
خافوا الله الم تشاهدوا الملالي منهم يفتون بقتل السنه؟؟
هي حرب طائفيه والغلبه لله ورسوله ومن ينتصر لصحابة رسوله
يريدونا قبائل متقابلة لا دول مستقرة....هذا ما كتبة صاحب المقالة ، ولكنة نسى أن الأخطر والاعم والمراد اولا هو التقاتل المذهبي وإقامة دول ذات بعد مذهبي وخلفية طائفية وهو قد جند نفسة لذلك من خلال المقالات التي يكتبها وهذا واحدة منها .
إلى الكاتب المثقف صاحب الشهادة العلنية
هناك متطرفون من الشيعة والسنة وهؤلاء يقتلون بعضهم بعضا ولكنهم أيضا يقتلون المعتدلين ومن السنة والشيعة على حد سواء بل كل من خالفهم وحتى من أهل ملتهم وهذة هي الفتنة التي ترتد لنا ولا تقتصر على المسلمين فقط بل غيرها من الأديان ومنها المسيحية ولك في داعس وأخواتها مثالا حيا ، وهنا يأتي دور الحكماء العاقلين من المثقفين والتخب لتمنع التطرف أي كان مصدرة ،عقيدته او وقيمته. ارجوا أن تعتبر وأن لاتنفخ في نار قد تأكل الأخضر واليابس ط
وكأنك تعيش على المريخ ، بعملي وعلم الناس جميعا أن الذي يقتل في العراق هم الدواعش وهم من السنة ومن يقتل في سوريا هم النصرة و داعش وهم من السنة وهذين يقتلون بعضهم البعض وفي اليمن الطائرات السعودية هي التي تقتل أهل اليمن وتدمر ممتلكاتهم والسعودية سنه متطرفة تحمل الفكر الوهابي وفي مصر وسيناء أيضا سنة تقتل السنة ، يكفينا تضليلا و كذبا .
انا استغرب من تنامي التيار الشيعي في البلد والدوله غايبه فيله،هل هناك دعم مادي واعطيات من قبل النظام في سوريا وملات ايران للشباب حتى تنامى وجودهم..اخاف على الوطن منهم، الضمائر تباع في اسواق النخاسه بثمن بخس..يا حيف
نعم الضمائر تباع وتشترى والعالم يعرف قبل أن تفضح وثائق ويكليكس من هم البائعين ومن هم الشارين. ...سوريا وأن لم يكن مديونا فهو بلد فقير نسبيا وإيران تعاني من الحصار والعقوبات ولكن أصدقاؤك من دول البترودولار هم من يملكون المال الوفير لشراء كل شء وليس فقط الضمائر
حجة المفلس هي الاتهام .... والحرامي بيصيح امسكوا الحرامي
أنا الذي أعجب من الكاتب الذي بدلا من النقاش العلمي والإقناع بموضوعية علمية تقوم على الحقائق أختار الأسهل من خلال التشكيك بالآخرين واتهامهم بالعمالة ... وهنا يصدق قول ..... يا حيف
ابو البطاينه احترم صراحتك ومصدقياتك..فلا تبتئس بما كتبه المرتزقه المارقين ممن ينتظرون شيكات السفاره،، هم يقدمون الواجب لاسيادهم والا ينقطع عنهم الامدادات الشهريه..انت معروف لنا ولاحباءك انسان وطني تخاف الله في الوطن وانسانه،،نحن نمر في محنه ان وطننا اصبح مشاع لمن لا وطن له ولا هويه..ممن باع تراب وطنه للغرباء لقاء الدولارات..نشد على يدك الى الامام يا ابن العم
لا تخف على الوطن و لا تبكية ، الوطن ملئ بالشباب الواعي الذي يتصدى لكل حملات التضليل سواء من القاصدين او الجهلة ممن يروحوا للفتنة الطائفية ....وليعلم كل من يحاول أن يلمع نفسة وأن يستغل التوجهات الخبيثة طمعا في حقيبة او مركز بانة لا يختلف كثيرا عن دواعش الفتنة والقتل .