شو هو احنا يا طخه يا اكسر مخه
الفكر الداعشي هو اللي مسيطر على الناس
والحاله الداعشيه معظم الشعوب العربيه بتتبناها
يعني اغلبية المواطنين دواعش حتى تحين اللحظه المناسبه بخلع قناع الانسان العادي وبتحول الى داعشش بده ينكح وينهب ويسرق ويغتصب ويدمر ويطلع كل همجيته وبدايئته الكامنه فيه بالناس وببلده وببلدان غير بلده
الخطاب الديني المتشد والاجرامي وفقه ابن تيميه واحاديث البخاري المدسوسه على رسول الله وتفسير ايات القران على الهوى النفسي كله صنع داعش
وصنع مجرمين موجودين بينا والدول العربيه اكبر مثال انه في النهار بتكون مواطن وبالليل بتتحول لداعش انت واهلك ونسوانك وبناتك
اما المثليه الجنسيه فهمها كان خطرها فما بتمثل 1% من خطر المتأسلمين والمجرمين بغطاء اسلامي جهادي
ما بدنا خطاب ديني
بدنا خطاب اخلاقي ببدا من البيت والام والاب والمدرسه والجامعه والعمل ونظام الحكم من قمة الهرم الى القاعده
........
اقصائي دموي ما بشبه الرساله اللي نزلت على محمد عليه افضل الصلاة والسلام خطاب خشبي متشنج
خطاب مخيف كاره للحياه معظم للقتل والموت والسوداويه وتكريه الناس بالحياه وجمالها ومباهجها
وكأنه الله خلق الانسان ليعذبه ويذيقه صنوف العذاب والالم في الدنيا ويفجر حاله ويقتل غيره لحتى يفوز بالجنان وحوريات على مد البصر بس يحلم كيف ينكح هالعدد
خطاب شيوخه انصاف الهه بقودوا الناس كالخراف وراءهم
ويا ويلك تنتقدهم يا كافر يا فاجر يا عاهر يا زنديق
بدنا ميثاق اخلاق
بصراحه بدنا جينات جديدi لانه وضعنا صعب
تصوير في غاية الدقة للحالة المجتمعية التي وصلنا لها=
=======
المحرر نرجو استخدام نفس الاسم
نحن بين خيارين : اما الفساد والاستبداد و اما الفوضى الخلاقة
ومن عنده خيار ثالث فليتقذنا به
من العرب لوحدهم يناصرون الدولة الاسلاميه 42 مليون
للعلم فقط
المثلية الجنسية كانت جريمة ثم صارت مقبولة ثم صارت شرعية وربما تصبح اجبارية
الخيارين هما :ان تاكل كمواطن هواء وتسكت واما ان تعم الفوضى وكل واحد يحمي مؤخرته وبس .واضع الخيارات الانظمه بالدول ولا احد غيرها .
مفارقة غير موفقة وغير مناسبة وتساعد على الترويج وطغيان الافكار السوداوية والظلامية ...
لا ادر ما الهدف من تعميم امر شاذ وغريب على مجتمعاتنا وجعله قاعدة ...
لازلنا والحمد لله بخير ولدينا نخبة كبيرة وعريضة وواسعة من الشباب الواع المثقف ولا يعقل ان نحصر اذهان ابنائنا بين هذين الخيارين ونفارق ونقارن بينهما ...
اميتوا الباطل بعدم ذكر اهله ...
ما نسمعه ونراه من امور شاذة على مجتمعاتنا ما ما ليظهر ويتم تضخيمه لهذا الحجم لولا وسائل الاعلام والاتصال والتواصل الحديثة ...
يجب ان نحسن الاصغاء والكلام
" وخلقناكم أمة وسطا"
اصاب الكاتب كبد الحقيقة ولا بد من نشر الفكر الوسطي وتطبيقه كما كنّا دايما
اطمئنوا يا اردنية "لا فكر الداعشي" ولا المثلية الجنسية " رح يكون لها مكان في الأردن باذن الله .
كل الاحترام للداعية الدكتور العريفي. اما هؤلاء الطغمة المدعية تأييد حقوق المثليين (و من قبلهم بعض مدعي تأييد حقوق المرأة و الطفل على النهج الغربي) ما هم الا حالة شاذة من ادعاء الفهم و تقليد "التحضر" على الطريقة الغربية للتغطية على ماضي او حاضر مليء بالعقد او من منطلق الوصولية عل بعض اصغر الجمعيات في الغرب نتظر اليهم بطرف عينها... المهم انهم لا شيء و لا يمثلوا سوى امراضهم الخاصة
الاردن يوجحد فيه اعلى نسبة دواعش بالعالم ولا ننسى انه جبهة النصرة ايضا .......
100 عام منذ نشوء الدولة ولا زلنا لم نشكل هويتنا !!!
نحتاج أولا أن نعرف هويتنا كي نكون قادرين على رسم منظومة الاخلاق والقيم لمجتمعنا ..
القانوووون العدل مجلس نواب قوي فقط....مجلس نواب قوي يشرع ويتابع القصور بشكل علمي مؤسسي قادر على البدء بحركة اصلاح في القانون ودعم القضاء وتعجيل البت فبه وتغطية النواقص وتغليظ بعض العقوبات بصير الكل بحترم الراي الاخر ( غير المتطرف او الشاذ) قانون + قضاء == مجلس نواب قوي وقانون انتخاب صحيح يعمل على فرز الاصلح قبل ما يفوت الفوت
لا ياكاتب هناك الاغلبيه الوسطيه...
الخيار رقم ثلاث انسان بلا هوية ومرتمي باحضان الصهيونية
الأردن دولة عربية اسلامية،لسنا أمريكان ولا علمانيين، الدواعش المتطرفين مرفوضين ومعزولين، والمثليين والشواذ ومن يساندهم محتقرين لدينا كشعب أردني، نحن وسطيين ولكن الوسطية لا تعني الميوعة والذوبان في الآخر لنصبح شعب لا طعم له ولا لون ولا رائحة.....
ذكرتني بالاغلبية الصامته التي ما زلنا نعول عليها وتركت الساحة خائفه جبانه هههههههه يا رجل افتح صفحات الاردنيين وشوف الفكر الداعشي
يبدأ الخلل عندما لانسمي الامور بمسمياتها المثلية الجنسية تعبير غربي ونحن نسميهم شواذ لان ما يقومون به مخالف للفطرة البشرية وللطبيعة الحيوانية فهؤلاء شواذ ولوطيون وسحاقيات ينشرون الفاحشة والرذيلة الا قاتلهم الله هم ومن ناصرهم وايدهم او شجعهم او وفر لهم غطاء من اي نوع