.
-- قابل اصغر ابنائي هذه الإنسانه وتحدث معها ليكتشف انها تشفق على المظلومين و الأيتام وتبنت عددا منهم ، لا تفعل ذلك بحثا عن الضوء فلديها من الشهره ما يكفي ، تبكي على الأجيء العراقي و السوري و الفلسطيني و تتبرع لهم وتواسيهم في مخيماتهم .

-- متى سنتعلم ان الله ليس رب السنه او الشيعه و ليس رب المسلمين او المسيحيين او اليهود بل رب الناس جميعا .

.

ما جاءت به الممثلة الاميركية تم تمثيلة من قبل بفلم قصير من خلال أحد البرامج البنانية وتجدونه على الرابط التالي:
https://www.youtube.com/watch?v=gF5wqBVPLiM

انسانه تعمل باخلاص
تربي اطفالا ايتاما في بيتها يزيدون عن 6 من مختلف انحاء العالم وتعتبرهم ابناءوها .
زارت اللاجئين السوريين عدة مرات في عدة دول.
دافعت عن العداله في كل المحافل.
عن القصه التي روتها قالت لاتعلم مدى صحتها ولكن استحضرتها للعبره وهي بهذا تقول للعالم ان الاسلام ليس دين قتل.
اعطت درسا لنساء الارض عندما استأصلت الثدي لديها وبقيت كما هي معنويا وقالت قيمة الانسان بما يحتويه من حب خير وليس في مظهره ...حب الخير والعداله لاتكون الا في النفوس النزيهه.