أحسنت جدا وقلت الحقيقه اتحفنا بالمزيد
الذي يقراء بفكره غير الذي يقراء بعاطفته وأنت ياهذا من الذين يقرأؤن بعواطفهم الممهورة بحب عظام صدام لي صارت مكاحل وليس بالعراق كدولة وشعب
العراق 80% من شعبه شيعه وهم ألاكثرية
وهم في الوقت ذاته من يواجهون اليوم العصابات الارهابية في بلادهم فماذا تريد منهم ياهذا الا ان يكونوا حماة لوطنهم ام تلا ريدهم أن يكونوا صاغرين
للمفسدين في الارض الارهابيين الذين تؤيدهم فالعراقيون ان كانوا شيعة او روافض او حتى غير ذلك مالذي يضيرك
كلن يحاسبه الله ولست أنت شوباقي نيرون
عرف عن الروافض خيانة المسلمين وتحالفهم مع أعداء الامه عبر تاريخهم النتن هذا معروف ولا يحتاج إلى إثبات
الاماراتي الاصيل يدافع ـ لا اقول عن دبنه واسلامه ـ ولكن عن عروبته واصالته
انا أقرأ دائما تعليقاتك فاجدها داءما بعيدة جدا عن الرؤى والآمال العربية
ان الامارات فيها القبائل العربية الاصيلة والعريقة والتي عاشت من فبل في الجزيرة العربية الى ان اقتطعت الامارات في عام ١٩٧٢ وبعدها انصم للامارات الناشئة المجنسون من البلوش والايرانيين وغيرهم ... كما حج اليها كثير من الملل والجنسيات الساعية للرزق وللدراهم والعمل
أنت اين هو مكانك بين كل هؤلاء يا ترى
لا يوجد تعداد سكاني للعراق بناء على المذهب ( سني او شيعي )كانت تقديرات من خلف المكاتب زمان الاستعمار البريظاني واظهروا الشيعة اغلبية ويشكلون٨٠٪ لاثارة الفتنة والفوضى الظائفيةولكن تعدادات الخلافة العثمانية اعظت السنة ٦٠٪ والشيعة٤٠٪ وهذه هي الحقيقة
في تاريخ العراق الحديث رفضت الحكومات العراقية المنتمية لعروبتها اجراء تعداد سكاني بناء على المذهب والعرق وتعاملت مع الناس بمبدأ ألمواطن حتى دخلت قوى الشر الامريكية واليهودية والصفوية فلعبت على الوتر الطائفي لتحققق مصالحها القذرة والمشبوهة
بالعقل ففط لو كان العرب السنة ٢٠٪ كما يردد الحالمون لما تمكنوا من دحر الجيس الامريكي وتمربغ انفه بالتراب ولما ثبتوا امام كل المليشيات الصفوية التي جاءت لتصفيهم
رغم مئات الوف الايرانيبن الذين قدموا للعراق وجنستهم حكومات العراق بعد الاحتلال ورغم قتل وتهجير ملايبن السنة العرب فلا زال العرب السنة هم الاكثربة ودعك من كلام البربطانين والامربكان واليهود
الكاتب يجيش للفتنة من خلال نسج غير دقيق لما حدث ويحدث في المنطقة ، يدفعه إعجابه الواضح بشخص صدام وافكارة إلى تخيلات و تحليلات لا تمت للواقع بصلة بل هي مجرد رغبة يحولها إلى أفكار مترجمة بلغة السياسة المعبرة عن مواقف تكاد تلامس الولاء الحزبي المتعفنة.
إلى المعلق 6 الكاتب قال صوابا وشخص الحاله جيدا وكان صادقا في طرحه غير متحيز لكن هناك مخلوقات تكره الحق وتعاديه أقل مايقال فيهم انهم مرضى يعرفون الحق وينكرونه وسلامتك
طالما وقعت بالمريض ، نقول اللة يشفيك . أما الحق والصواب فهي مسألة نسبية ولاتخضع للتقييم الذاتي ، فما تراة انت او أنا صوابا وحقيقة ليس بالضرورة ان يكون كذلك ، لذلك لاتكن واثقا إلى هذا الحد برأيك .
الحق مطلق وصوابه مطلق فلسفاتكم من صنع عقولكم والعقل في النهاية عاجز غير مطلق تصدقوا ما هذر غيركم وتهذرون وزينت لكم أنفسكم سوء فكركم حتى وظننتوه صوابا والظن لا يغني عن الحق شيء إنما هي أحلام وأوهام وخيالات.............
الكاره لصدام حسبن فهو كاره للحق لان صدام حسين عاش حل حياته مجاهدا للكفار والمشركين والمنافقين حتى اكرمه الله بشهادة مزلزلة شهدها العالم كله ولن يستطيع عاقل المجادلة بشأنها وقد يقول قائل :صدام قتل الكثيرين بذبح الكثيرين وقد يقول قائل : كانوا كلهم جواسيس ومجرمون ..., واقول له ;مغفرة ربي وسعت كل شي والامور بخواتيما فقصة الرجل الذي قتل ٩٩ نفس ثم قتل الراهب مفهومة للجميع ولكن الله تقبل توبته وغفر له وهذا الذي خصل مع الشهيد صدام عندما حمل رابة الجهاد ـ الله اكبر ـ وحارب الطغاة ووأد الفتنة الشيعية السنية وهي الهدف الذي خطظ له الامريكان واليهود طويلا
الى المتابع 10
لتبقى كما أنت ونظرتك لسيدك صدام الذي أجرم وأعتدى أثما ناقما حاقدا على الشعب العربي الكويتي المسلم في جريمة تسجل عليه في التاريخ وهذا جزاؤه جاء عاجلا في الدنيا وله جزاء الاخرة على ما أقترفت يداه
المؤمن العاقل السوي يدعو من قلبه : اللهم انا نسألك حسن الخاتمة
فلا سعادة ولا كرامة للانسان ان ساءت خاتمته كما ان الخاتمة لن تكون حسنة ان لم يرضى عنه ربه
في معركة الاحزاب كان رجل يقاتل المشركين بكل شجاعة ويصول ويجول في المعركة فقال الرسول عليه الصلاة والسلام هو في النار فتعجب الصحابة من قوله وراقبوا هذا الفارس فاصابه سهم في صدره فنزعه وشتم الاسلام من شدة الالم فقالوا : لقد صدق رسول الله
دخول الكويت كانت مؤامرة استعمارية اقوى من صدام نفسه ودخل الكويت ولكنه لم يصنع ١٪ مما صنعه الحشد في تكريت فقط