أضف إلى المفضلة
الخميس , 25 نيسان/أبريل 2024
الخميس , 25 نيسان/أبريل 2024


البنتاغون: دربنا 60 مقاتلا سوريا فقط لمواجهة "داعش"

07-07-2015 10:02 PM
كل الاردن -
قال وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر الثلاثاء، إن الولايات المتحدة لم تدرب في شهرين إلا 60 مقاتلا من المعارضة السورية لقتال تنظيم 'داعش' وذلك حتى تاريخ نهاية الأسبوع.
وأشار كارتر في حديثه خلال جلسة استماع أمام الكونغرس الأمريكي إلى أن هذا العدد أقل بكثير من التوقعات لأسباب من ضمنها تشديد عمليات التدقيق الأمريكية التي يخضع لها المجندون.
يذكر أن برنامج التدريب هذا أطلق في مايو/أيار في كل من الأردن وتركيا حيث أعد لتدريب نحو 5400 مقاتل سنويا واعتبر اختبارا للاستراتيجية التي تطبقها إدارة الرئيس باراك أوباما للتعاون مع شركاء محليين لقتال المتطرفين.
ويقول قادة بالمعارضة السورية المسلحة إن القوة التي تدربها الولايات المتحدة قد تتسبب في انقسامات ولا يمكنها تحقيق نجاح إلا باستهداف مباشر لقوات الحكومة السورية التي لا تعد حاليا من أهداف العمليات الهجومية الأمريكية.

(رويترز)
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
07-07-2015 10:04 PM

هههههههههههههه
من سنوات وامريكا تحاصر الجيش الحر وتمنع الاسلحة واخر شئ يقولوا دربنا 60

2) تعليق بواسطة :
07-07-2015 10:45 PM

امريكا والخليج والسعوديه .......نازلين يدعموا في الارهابيين والخون في سوريا ومش زابط معهم من خمس سنوات وبشار وجيشه نازلين فحت وتقتيل وبلا رحمة فيهم .. جزء من العربان ومعهم الصهاينة والامريكان والغرب بدربوا وبجهزوا وبمولوا داعش وجزء النصرة والجيش الكر وخون وارهابيي سوريا وكل ما يدخل مجموعة من الاردن او تركيا بتذبحوا والحرب الحقيقية لسه ما بلشت ..

3) تعليق بواسطة :
07-07-2015 11:52 PM

امريكا ليست جادة لا في محاربة داعش ولا في محاربة النظام السوري .فوالله الذي لا اله الا هو لو رفعت امريكا غطائها عن نظام بشار لسقط منذ سنين ،فهي من منعت تسليح الثوار السوريين وهي من تسمح بعبور سفن السلاح الايراني من البحر الاحمر وقناة السويس الى نظام الاجرام والقتل وخيانة العروبة وهي من تسمح بالدعم بالسلاح والرجال من المليشيات الطائفية التكفيرية الشيعية من العراق لدعم النظام فاقد الصلاحية في قاسيون واخيرا ام يكا هي من يمنع الامم المتحدة من التدخل ضد استخدام غاز الكلور ضد الشعب العربي السوري .

4) تعليق بواسطة :
08-07-2015 12:11 AM

لو ان الولايات المتحدة ومعها الاردن وتركيا جادون في وضع حد لنظام بشار ومن ثم ظهور نظام ديمقراطي انساني في حده الادنى لما كانوا حجبوا دعمهم للجيش السوري الحر الذي كانت نواته فارين من الجيش النظامي:
يعني ناس جاهزة التدريب وذات قابلية كبيرة للانخراط في كيان نظامي
ولكنا لم نواجه اليوم طغيان داعش واخواتها ولا نتسول مجرد 60 عنصرا بعد كثير من التطبيل والتزمير على مدى شهور ليتمخض الجبل عن فار

الخيار الاسوأ هو التعويل على عناصر قبلية وبخاصة عراقية ولائها غير مضمون ويكون مؤكدا لمن يدفع اكثر

5) تعليق بواسطة :
08-07-2015 01:20 AM

ههههههههه هذول مزة او سلطة لداعش بتمزمزو عليهم. كنا مبهورين بأمريكا التي أنجبت كيسنجر وكارتر والسياسيين المخضرمين ولكن في الاونة الاخيرة اصبحو يستهبلون او يتخوثون. فكيف بعد كل جرائم الاسد ضد الشعب السوري يأتون بسوريين ليدربوهم لقتال داعش فقط دون النظام السوري. أما هؤلاء الستين فهم شلة مرتزقة يأخذون اجورهم باليومية فكيف بالله عليكم سيقاتل هؤلاء عناصر داعش الذين يحاربون عن عقيدة وهمهم ان يموتو شهداء كما يظنون. حتى زهران علوش الصحوجي المكشوف لا يعول عليه فمرة يقول حكم اسلامي ومرة ديمقراطية

6) تعليق بواسطة :
08-07-2015 05:25 AM

لو صحيح هناك عدالة عالمية عظمى و حرية و تطبيق قوانين وضعية .. لكان بشار الاسد في عداد المعدومين من عامين على الأقل .. لكن لا توجد عدالة مادام إسرائيل موجودة .. و بسبب وجود إسرائيل فهناك خدم لها و لحمايتها و تقسيمات و غيره من إرهاب و إجرام و ظلم .. أنشر يا آدمن ليش الجبن ؟!! هذا كلام واقعي و الصغير قبل الكبير بات يعلم في خطورة وجود إسرائيل التي تسبب وجودها في الشرق الأوسط للإجرام و القتل و الرذيلة و البطالة و الفساد و الفقر ......وو..

7) تعليق بواسطة :
08-07-2015 10:52 PM

مهزلة ومسرحية كوميدية

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012