أضف إلى المفضلة
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024
شريط الاخبار
“أتلانتيك”: لماذا بنيامين نتنياهو أسوأ رئيس وزراء لإسرائيل على الإطلاق؟ خطأ شائع في الاستحمام قد يضر بصحتك لافروف عن سيناريو "بوليتيكو" لعزل روسيا.. "ليحلموا.. ليس في الحلم ضرر" روسيا تستخدم "الفيتو" في مجلس الأمن ضد مشروع قرار أمريكي بشأن كوريا الشمالية الجمعة .. اجواء ربيعية وعدم استقرار جوي ضبط 69 متسولاً بإربد منذ بداية رمضان الخارجية تعزي بضحايا حادث حافلة ركاب في جنوب أفريقيا طلبة أردنيون يقاطعون مسابقة عالمية رفضا للتطبيع الأردن يرحب بقرار العدل الدولية الرامي لاتخاذ تدابير جديدة بحق إسرائيل البنك الدولي يجري تقييمًا لشبكة خطوط تغذية الحافلات سريعة التردد في الأردن العدل الدولية: تدابير تأمر إسرائيل بضمان دخول المساعدات لغزة إلزام بلدية الرصيفة بدفع اكثر من 15 مليون دينار لأحد المستثمرين 120 ألفا أدوا صلاتي العشاء والتراويح بالأقصى مصطفى يشكل الحكومة الفلسطينية الجديدة ويحتفظ بحقيبة الخارجية - اسماء الانتهاء من أعمال توسعة وإعادة تأهيل طريق "وادي تُقبل" في إربد
بحث
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024


موسى العدوان يكتب : هل نحن مستعدون لمواجهة داعش ؟

بقلم : فريق ركن متقاعد موسى العدوان
12-07-2015 12:54 PM

موسى العدوان

ظهر تنظيم داعش أو ما يسمى بالدولة الإسلامية على الساحة الإقليمية بصورة مفاجئة قبل عامين . وحقق انتصارات عملية على الأرض من خلال عمليات عسكرية جريئة ، شنها ضد قوات عسكرية ومنظمات مسلحة ، واحتل المدن والقرى وآبار النفط ، ومساحات واسعة من الأراضي السورية والعراقية . إضافة لذلك فقد نفذ عمليات إرهابية في عدد من الدول العربية والأجنبية ، أدت إلى سقوط أعداد كبيرة من المدنيين الأبرياء وقوضت استقرارها .
اعتمد داعش في استراتيجيته القتالية على العنف والإرهاب وانتهاك حرمة الإنسان . وساعدت في انتشار شهرته الإجرامية وسائل الإعلام العالمية بقصد أو بغير قصد . وقد استمال التنظيم في بداية ظهوره مقاتلين من جنسيات مختلفة ، معتقدين أنهم ينضوون تحت راية ' لا اله إلا الله ' ويجاهدون لإقامة دولة الخلافة الإسلامية وتحقيق العدل بين الناس .
لقد خبا زخم العمليات العسكرية الجوية من قبل دول التحالف ضد داعش في الآونة الأخيرة ، بعد أن حولت دول الخليج جهدها الجوي إلى عاصفة الحزم ضد الحوثيين في اليمن . كما سحبت بلجيكا طائراتها المقاتلة من قوات التحالف ضد الإرهاب لأسباب اقتصادية . وبذلك أصبحت العمليات الجوية ضد تنظيم داعش في الجبهتين الشمالية والشرقية ، عبارة عن استعراض جوي أكروباتي لإلهاء المشاهدين ، بينما يتوسع مقاتلو داعش في عملياتهم البرية على الجبهتين مقتربين من الحدود الأردنية ، ليشكلوا خطرا لاحقا على الاستقرار في البلاد.
إن الهواجس المقلقة للدول العربية والأجنبية ، تتمثل في انضمام أعداد كبيرة من الشباب والشابات المغرر بهم عقائديا ، أو المحبطين اجتماعيا إلى تنظيم داعش ، وانعكاس ذلك على مجتمعاتهم عند عودة الأحياء منهم إلى بلدانهم في المستقبل ، حاملين في نفوسهم بذور الشر وسفك الدماء .
لقد اطلع جلالة الملك على خطط القيادة العامة في هذا السبيل وزار حرس الحدود في مواقعهم ، ثم أعلن بأن الأوضاع الأمنية مطمئنة . رئيس هيئة الأركان المشتركة أعلن في الشهر الماضي بأن القوات المسلحة مستعدة لمواجهة تطورات الموقف والتصدى بقوة لأي محاولة اعتداء على الأردن . رئيس الوزراء ووزير الداخلية أعلنا أيضا أن الأمور الأمنية تحت السيطرة .
ورغم أن تلك التصريحات تبعث فينا نوعا من الاطمئنان ، إلا أننا نتوجس خيفة من ارتخاء بعض الحلقات في المنظومة الأمنية – لا سمح الله – قد يتمكن ذلك التنظيم الإرهابي من اختراقها باستخدام زوار جدد ، أو بتوظيف خلايا نائمة يحتمل وجودها على أراضينا لتنفيذ مآربه الشريرة . وما اكتشاف خلية إرهابية من قبل الأجهزة الأمنية الأردنية في الأسبوع الماضي إلا دليل على صحة ما أقول .
إن محاربة داعش ترتكز على محورين أساسيين كما أسلفت في مقال سابق ، أحدهما اجتماعي ثقافي يعالج العقائد الدينية والقضايا الوطنية ، من بينها مكافحة الفقر والبطالة وتحقيق العدالة بين المواطنين. والثاني عسكري / أمني من خلال تنشيط ألأجهزة الاستخبارية على مدار الساعة ، وضبط الحدود من جميع المنافذ البرية والجوية والبحرية ، يُعزّز ذلك وجود قوة ردع غير تقليدية ، مزودة بمعدات وأسلحة واتصالات مشفرة وطائرات عمودية تسندها طائرات مقاتلة ، لتتعامل مع مصادر الخطر في عمق الأراضي التي تحتضن قواعد الإرهاب .
وفي هذه الظروف الحرجة أرى من المناسب التعرف على استعدادات العدو الإسرائيلي لمواجهة داعش ، في حال اقترابه من حدوده الشمالية أو الجنوبية أو الغربية . واعتمادا على قدراته الاستخبارية وخبراته في تنفيذ عمليات الإرهاب ومكافحة الإرهاب ، فقد شكل مؤخرا قوة كوماندو بحجم لواء للتعامل مع التهديد المنتظر . وسأبين فيما يلي بعض المعلومات المتعلقة بتلك القوة توخيا للفائدة :
جرى تشكيل لواء الكوماندو حديثا من قوات النخبة في الجيش الإسرائيلي ، وهي وحدات ذات كفاءة قتالية عالية . وأنيط بها القيام بالعمليات الجسورة غير التقليدية مثل عمليات الكوماندو البرية والبحرية ، والعمليات المحمولة بالطائرات العمودية ، والتسلل عبر الحدود ، والعمليات السرية عميقا خلف خطوط العدو . يتألف التشكيل الجديد من قيادة اللواء يقوده حاليا ضابط برتبة عقيد و 4 كتائب أسندت لها المهام التالية :
• الكتيبة الأولى . متخصصة بتدمير أنظمة العدو باستخدام الآليات المدرعة ، وتم تزويد أفرادها بتكنولوجيا استخبارية واتصالات خاصة لجمع المعلومات وبثها مباشرة إلى قيادتها .
• الكتبة الثانية . متخصصة بتصفية الإرهابيين المستهدفين وإلقاء القبض على المشتبه بهم . ويعمل أفرادها بصورة سرية بين مواطني الدولة المعادية ، بعد أن تم تدريبهم على القتال الفردي في قلب أراضي العدو .
• الكتيبة الثالثة . كتيبة كوماندو متخصصة بتكتيك حرب العصابات ومجابهة الأساليب التي يستخدمها الإرهابيون .
• الكتيبة الرابعة . كتيبة كوماندو تستطيع التنكر بهيئة السكان المحليين في المناطق المعادية ، ومتخصصة بتحديد وتخريب عمليات الإرهابيين في مواقعها .

ورغم الاختلاف النسبي في مهام كتائب النخبة الأربعة سالفة الذكر ، إلا أنها تشكل مجموعة متعاونة في تنفيذ واجباتها العملياتية حسب الموقف السائد . فهي تتدرب سويا على العمليات التكتيكية غير التقليدية والعمليات الخاصة الجوية البحرية والتي تحددها المتطلبات الاستخبارية . ويمكن تجريد بعض أفرادها من أسلحتهم الخاصة ومعداتهم المتطورة وإدارتهم المعتادة عند إرسالهم إلى أراضي العدو .
والسؤال الذي يطرح نفسه في هذا المقام هو : هل نحن مستعدون لمواجهة داعش بأساليبنا التقليدية فقط ، اعتمادا على حرس الحدود والأنساق اللاحقة داخل أراضينا ؟ أم نحن مستعدون لتنفيذ عمليات غير تقليدية في عمق أراضي العدو وإسنادا العمليات العسكرية التقليدية ؟ لا أنتظر جوابا على هذا السؤال حفاظا على أمن الخطط العسكرية . ولكنني أحاول التذكير باتخاذ إجراءات معينة ، تعزز قدراتنا الدفاعية في مواجهة الخطر القادم . وأنا على ثقة بأن أجهزتنا العسكرية والأمنية على استعداد لمواجهة المواقف الطارئة والتصدي لأي عبث بالأمن والاستقرار .

أعرف بأن بعض القراء والمعلقين سيعترضون – كالعادة - على فكرة التدخل العسكري خارج الحدود ، حتى وإن كانت بعمليات محدودة ضد أوكار الإرهابيين ، بذريعة عدم انتهاك سيادة الدول الأخرى . ولكن أين هي سيادة تلك الدول التي ينطلق منها الإرهابيون ؟ ومن قال أن القوات المسلحة تقاتل داخل حدودها فقط ؟ فالجندي يعلم عند التحاقه بالخدمة العسكرية ، أنه مشارك بمشروع استشهادي للدفاع عن مصالح وطنه داخل أو خارج الحدود .
وفي هذا السياق أود أن أسأل المعارضين : لماذا يتبنى فيلق القدس الإيراني مهمات القتال خارج حدود بلاده وكما يجري في سوريا والعراق ؟ ولماذا قاتل ويقاتل الجندي الأمريكي أو الأوروبي خارج بلاده في غابات ومستنقعات فيتنام ، وعلى جبال تورا بورا في افغانستان ، وعلى رمال الصحراء العربية ، وفي أدغال وصحاري أفريقيا بعيدا عن مسقط رأسه ؟ أليس ذلك دليل على أنه يسهم في تحقيق مصالح وطنه ؟
فمن وجهة نظر عسكرية مجردة – وبعيدا عن أية مناكفات أو مزايدات استعراضية - أقول بأن على قواتنا المسلحة أن لا تشذ عن هذه القاعدة ، وأن تكون على أهبة الاستعداد لاجتثاث الخطر الذي يهدد مصالحنا وأمننا الوطني في مهده ، وفي أي زمان ومكان رغم أنف المرجفين .
التاريخ : 12 / 7 / 2015

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
12-07-2015 01:16 PM

1- ازيلت الالغام من فتره طويله من الحدود قبل الحرب على سوريا ليش!
2- الفرقه المدرعه الخامسه كانت تحمي الحدود واتحولت بقدرة قادر حماية الحدود لحرس الحدود ليش!
3-سابقا لم يكن يحلم الجرذ بعبور الحدود الاردنيه السوريه علما انه الاخطار كانت وما زالت وستبقى موجوده
ليش صار يعبر من عنا الارهابيين ومن عندهم هم بحالة حرب طب احنا! وش وليش بطلنا قادرين نحمي الحدود شو صار ؟
يعني باختصار كنا من البدايه قادرين على ضبط الحدود عسكريا

2) تعليق بواسطة :
12-07-2015 01:16 PM

لكن الان صار ضبطها المفروض انه يتم التوسع على حساب سوريا والحجه انها سوريا خربانه ما شاء الله
قاعدين بتلفوا وبدوروا وبدكم تتوسعوا على حساب سوريا اشي تسليح عشائر واشي لانه امنا واشي لانه داعش

احنا يبدوا انه استغولنا ومصدقين حالنا دوله عظمى
اي احنا ثلجه شلت البلد شلل والناس قتلت حالها على رغيف الخبز

وبالنسبه لداعش هي مش جيش هي ناس موجوده في البلد يعني مواطنين قاعدين بستنوا الفرصه ليحملوا سلاحهم ويقتلوا غيرهم وينهبوا وموجوده وبكثره وعلى قفى مين يشيل
بلاش نكذب على حالنا

3) تعليق بواسطة :
12-07-2015 01:38 PM

العدل العدل

4) تعليق بواسطة :
12-07-2015 01:43 PM

لقد ادخل الاردن في التحالف الجوي فعلا وهاهي الدول تنسحب تباعا فماذا سيختلف الوضع عن االلتدخل البري؟ الا يعتقد الكثيرون ان داعش هي منتج هدفه تدمير الجيوش العربيه؟ الا تحاذر الدول المحادده لمناطق الصراعات امثال"الجزائر وتونس ولبنان" من التدخل الذي يصبح تورطا تماما مثل تورط الامريكيين في فيتنام والعراق؟
اليس الافضل ان تبقى الاردن في الجانب السياسي فهذه مشكله عراقيه وسوريه اساسا تتطلب توافقات الدول العظمى للحل وان تم الزج في الاردن فلن يكون دوره اكثر من طرف "وكاله" في حسابات الدول العظمى في المنطقه؟

5) تعليق بواسطة :
12-07-2015 02:03 PM

بسم الله الرحمن الرحيم بعيدا عن بسملتهم وتكبيرهم
أتقدم من أخي ابو ماجد بكل التحية والشكر على هذا المقال التنويري الهام وأبين النقاط التاليه في إطاره وإثراءا له
أولا - إن داعش تنظيم عسكري موجه بخطط عسكريه على خلفية سياسية ليست بصدد احتلال عواصم وإسقاط دول بل بهدف تحطيم بنية الدول وتدمير مقدارتها ومتعلقات ثقافتها وجيوشها وتهزيء أنظمتها وهدم الحدود وتشريد الشعوب وتيئيسها توطئة لبحث الحكام والشعوب عن المخلص والخلاص بأي ثمن أو طريقة والمخلص يعرف الطريقه
ثانيا - داعش لا يدخل أي دولة إلا

6) تعليق بواسطة :
12-07-2015 02:03 PM

*الباحث المتعمق يضع الخارطة الكاملة امامه و يتتبع مصادر القوة و الضعف لكل كيان او تنظيم و يقرر استراتيجيته ووسائل بقائه أو زواله

* قبل حزيران 67 اذكر خطابا للراحل الحسين اوضح فيه عناصر قوة اسرائيل و العرب و ان ميزان القوى عسكريا و سياسيا ليس بصالح العرب و لكن ايديولجيات عبدالناصر حطّم الطائرات عند الفجر و انتصرت اسرائيل
* داعش تتمدد و هناك " حفلة جنون لم تبدأ بعد " كتب حقائقها و توقعاتها فاضل الربيعي جديرة بالقراءة
* الاردن المنهك لكي يبقى يجب زوال الهواة و المأجورين من صنع القرار

7) تعليق بواسطة :
12-07-2015 02:05 PM

عندما يكون هناك قرار أو ضوء أخضر صهيو أمريكي أو قرار داعشي مرحب به على أسس مدروسه ولا أرى بأن الأردن على القائمه الوشيكه وربما لن يكون عليها أبدا . والأسباب تتعلق برأيي بدور للأردن وبأمن اسرائيل . لكن هذا الكلام لا تركن اليه الدول لأن الأمر لا يحتمل المقامره .
ثالثا إذا قيض لداعش أن تدخل الاردن فلن يكون الهدف الأساسي أكثر من استنزاف الجيش وتحطيمه وصولا لتحطيم بنيته وهيكلته القائمه ونحن جميعنا نعرفها . وهو الامر الذي يحقق هدفا أخر هاما هو كسر شوكة النظام وإزالة وهمه
رابعا يتبع

8) تعليق بواسطة :
12-07-2015 02:08 PM

رابعا من البند 3 يصبح ما تفضل به عطوفة الباشا ابو ماجد كلاما يجب أن يؤخذ على محمل الجد في مراميه على الأقل
خامسا على هامش المقال أقول أن الفقر والظلم والقهر والفساد كله موجود في الدول عبر التاريخ ولم يصنع ارهابا منظما بل صنع ثورات شعبيه. وفي حالتنا فقد صنع حواضن اجتماعية ترحب بالانتقام وفاء غليل المظلوم على المؤسسه العربيه ومعظم الحالات التي التحق فيها اخرين بداعش لم تكن على هذه الخلفيه بل وهما بداعش كصاحبة مفاتيح الجنة ، وتغريرا بالسطاء أو للبحث عن فرص غير مشروعه . وداعش لن ...يتبع

9) تعليق بواسطة :
12-07-2015 02:09 PM

تفتقد العنصر البشري ولا التكنولوجيا اللازمه قبل مجيء قرار إنهائها من امريكا

10) تعليق بواسطة :
12-07-2015 02:53 PM

(سيد عقيدته العسكرية..)



* الجيش سيد عقيدته العسكرية، ولكن بعد تغير مفهوم ((الأمن الجماعي الدولي)) في بداية قرننا هذا، فقد باتت كل من :



1 ـ الحروب الوقائية.

2 ـ الحروب الإستباقية.

3 ـ الحروب الإجهاضية.



تنضوي تحت مفهوم الأمن الجماعي الدولي.



* ولكن ولنتذكر، فإن القانون الدولي والمعاهدات والمواثيق، لا تجيز هذا النوع من الحروب، فالعدوان هو العدوان، إن لم يظلل بقرات الأمم المتحدة.

* أنا مع ما ذهب إليه عطوفة الباشا، ولكن تحت مظلة القانون، وإن تعذر ذلك، فلا حول ولا قوة إلا بالله.

11) تعليق بواسطة :
12-07-2015 03:20 PM

لقد احسنت كالعاده ياباشا في تحليل الموقف من زواياه العسكريه المختلفه باسلوب العسكري المحترف الخبير في وضع الخطط العسكرية الناجعه لان الامر لا يجب ان ينتظر لحين وقوع الخطر ثم نتنادى لمواجهته ان خطر داعش والنصره وكل المنضمات المقاتله في سوريا والعراق وكما ذكرت عطوفتك ان الخطر بدا يقترب من حدودنا ووجود المللايين من المهاجرين الذين دخلوا اراضي الاردن لايجب ان نغفل وجود نسبة عاليه منهم ينتمون بشكل او باخر الى تنظيمات ارهابيه لان الاردن ليس لديه اية معلومات عنهم وخاصة ان منهم عسكريين عاملين

12) تعليق بواسطة :
12-07-2015 03:28 PM

الثلجه اللي شلت الحركه باالبلد شل ولم تجد ساعتئذ رغيف الخبز" كلامك مردود عليك لأن القوات المسلحه الاردنيه كانت داعمه بطائرات الهلكوبتر وبمستشفياتها ومؤسساتها الاستهلاكيه والاشغال العامه عسكريه ومدنيه ووزارة الصحه قامت بأعمال بطوليه يمساندت الدفاع المدني لمن انقطعت بهم وبمركباتهم السبل واشرفت على المنازل وسكان الخيام التي تهدمت وعلى الافران ومحطات الوقود " بلاش عنطزه وشكوى بليده على اردة الله عز وجل شكلك من ايام الثلجه لاحقك برد مغيص ولازلت تعاني" اللهم استغفرك ربي لاأله ألاأنت على كل شيئ قدير

13) تعليق بواسطة :
12-07-2015 03:36 PM

عسكريين عاملين او غير عاملين تنكروا بصفة لاجئيين فالامر لا يحتما حسن النيه وتصديق الادعاءات فيجب مراعاة هذا الامر لتطمئن القلوب نعم ياسيدي الاردن مقبل على ظروف صعبه وقد وضعت عطوفتك الحلول التي يجب ان تدرس بعنايهفائقه .السؤال الذي يطرح نفسه كيف سمح لمئات وربا اكثر الخروج منالاردن للانضمام لهذه المجموعات وهنا ياتتي دور الاعلام وخطباء المساجد ونحن نستمع لبعضهم نستنتج انهم مع داعش والنصره وغيرها بحكم عدائهم للنظام السوري يشجع الشباب وخاصة العاطلين عن العمل الالتاقى بهذه التنضيمات الارهابيه

14) تعليق بواسطة :
12-07-2015 03:36 PM

ما تفضل به الكاتب جيد عسكريا لكن ان اردنا المنعه وتحصين الاردن فلا بد من العمل الداخلي واوله العداله بين الناس ومحاسبة الفاسدين والتخفيف عن الناس بسبل عيشهم .ما اقول يبسق ويتفوق على اي فعل اخر .ان اي عمل عسكري على ارض اي دوله اخرى يتطلب اما ان تسمح (تنسيق)او طلب الدوله المعنيه بذلك مثل الجيش السوري سابقا بلبنان واما بقرار دولي وبذلك تجد الدوله الغطاء الملائم لاعمالها .

15) تعليق بواسطة :
12-07-2015 04:02 PM

ناصر اول ماشطح نطح فشل ذريع اعترا نفسه المتلونه" اول عار فصل السودان عن مصر" شارك ضد السعوديه بحرب اليمن وقتل عساكره واصاب بعضهم الشلل ثم ارسلهم وهم يعانون ليحاربو بالفلوجه وعاد نصفهم بنعوش دخل مع السوريين بحلف بقيادة المشير اللذي فشل هناك اغلق مضائق تيران وبعدها قامت اسرائيل بضرب الضربه الجويه الاولى ودمرت طيرانه ووصلت ابواب القاهره

16) تعليق بواسطة :
12-07-2015 04:26 PM

المقال ساخن يأخذ منحى واضحا لا لبس فيه وهو أننا لا نعتدي على أحد ولا نسمح لأي قوة مهما كانت صغيرة أو كبير بتخطي حدودنا للداخل وعلينا إعداد العدة لتدميرها خارج حدودنا إن هي اعتدت علينا أما نحن فأكرر أن الكاتب لم يقصد أن نبادر ونقاتل خارج حدودنا
إن خير الدفاع هو الهجوم وهي مدرسة عسكرية طبقتها إسرائيل على العرب الضعفاء.
على الأردن أن يقصر مصالحه ويختزلها بأن نبقى أسود داخل الحدود وأن لا نبتدئ أحد بالعدوان فغيرنا يريد توريطنا وجرّنا لمعركة برّية خارج حدودنا ونحن نرفض هذا السلوك العدواني بل ندافع

17) تعليق بواسطة :
12-07-2015 04:26 PM

بل ندافع بشرف وقوة ونكيل الصاع صاعين ونرد المعتدين وننقل المعركة خارج الحدود وهذه نظرة الكاتب واقعية وهو يقرع جرس الخطر بتساؤل هل نحن جاهزون لرد العدوان من أي كان؟ ولا نقصرها على داعش وحدها .
أعداؤنا ليسوا مقتصرين على داعش وحدها بل هناك أعداء محتملين يستغلوا الضعف وعدم الاستعداد فيتشجعوا على الاعتداء على الضعفاء. أما مناقشة الاستراتيجية عبر الصحافة فهذا أمر لا يجوز ونتركه لقيادة حصيفة هي هيئة الأركان المشتركة وفيهم البركة.
أتحفنا الكاتب وأخبرنا أحدث نشاط عند العدو الاسرائيلي الذي ما أن تولى

18) تعليق بواسطة :
12-07-2015 04:26 PM

رئيس أركان جديد حتى تقدّم بخطة جديدة مستفيدا من نقاط ضعف جيش إسرائيل عندما وقف عاجزا أمام الشجاعية في قطاع غزة الباسل الذي قاتل مدافعا بشرف لاثنين وخمسين يوما في عملية السياج الواقي على قطاع غزة حيث أظهرت المقاومة الفلسطينية استبسالا وبسالة لا نظير لها مما أجبر جيش العدو على التوقف العملياتي لمدة أربعة أيام وأنهى العملية من جانب واحد فخرج بدرس بليغ بأن حجم كتيبة قوات خاصة لا يكفي في عمليات المستقبل فتقرر تشكيل لواء قوات خاصة وقد تفضل الباشا العدوان مشكورا ففصل لنا كتائب اللواء الأربعة ولأن العدو

19) تعليق بواسطة :
12-07-2015 04:26 PM

العدو الإسرائيلي يعتمد على تعبئة قوات الاحتياط عندما يخوض حربا طويلة لمدة شهرين أو أكثر فلجأ حديثا إلى تعديل تشكيلات الاحتياط لتصغير حجمها ليتمكن من تدريبها ويرفع مستواها القتالي الذي بدا عليه الوهن والضعف في عملياته بآخر عشر سنوات.
ونحن في الأردن نعتمد على القوات العاملة فقط وحان الوقت لتدارس تشكيل قوات إحتياط فاعلة تستدعى للتدريب زمن السلم بكفاءة لا تقل عن مثيلتها في الجيش النظامي . إن اعتماد وتشكيل قوات إحتياط بات ضرورة ملحة وهو أكثر اقتصادا ولكن الدول المهيمنة لا ترغب لنا أن نكون أقوياء.

20) تعليق بواسطة :
12-07-2015 04:27 PM

داعش صنيعة إسرائيلية أميركية وهابية وقطرية ,, هدفه تدميري وليس انقلابي بمعنى لايسعى للوصول للسلطة سواء في العراق او سوريا ولا حتى يسعى لبناء دولة ,, بمجرد ان تنتهي مهمته سيغيب فورا
داعش ينفذ أوامر من صنعوه و دعموه
لامطامح ولا مطامع لداعش بالأردن على الأقل مرحليا ,, ربما مستقبلا ينفلت من عقاله كما انفلتت القاعدة فيصبح الأردن بمرماه لكن اذا فعلها سيجد نار كبيرة تلتهمه ممن صنعوه
أؤيد ان نكون حذرين ولا نركن على تطمينات أميركية ولا نركن على مقولة امن إسرائيل علينا ملاحقته قبل ان يلاحقنا

21) تعليق بواسطة :
12-07-2015 05:38 PM

رقم 2
انت ماكل فلافل على السحور صح!

22) تعليق بواسطة :
12-07-2015 07:06 PM

يا باشا اسعد الله ايامك وايام قد خلت كنا نحتسي الشاي بمعيتكم واتذكر زيلرة وصفي رحمة الله عندمازار احدى قواعد سلاح الجو بساعة دخول الدبابات السورية للاردن وقد وصلت الصريح وحوارة وسهول الحصن حيث قال في هذا المقام لا ينفع الكلام اذكركم بتراب الوطن واذكركم بكرامة الاردن والاردنين وبالنتيجة
ما بحرث الارض غير عجولها وهذا مثل اردني يقال عن مدى انتماء المواطن لتراب ارضه وعلى بركة الله
حيث قفز شبيبة الاردن كل الى موقعه حيث حلق نسورنا البواسل بحفظ الله واخذوووو يقنصو دبابات الخيانة السورية المحملة بجرذا

23) تعليق بواسطة :
12-07-2015 07:13 PM

وجرذان الخيانة وما هي الا ساعات قليلة حتى ولو الادبار مذمومين مدحورين.
يا سيدي كان الانتماء بذروته حيث قلة هم المتكسبون والمتسلقيون والمنثورة اصول لا اصول لها اليو م يا باشا لقد استوردو لنا خبث البضائع والبسوهم خبث الفراء وادعو الوطنية لدرجة انكرو ووووعلينا وعلى ابناءنا الانتماء وابعدونا عن جذورنا وفرقونا حيث الضعف بالتفرق لقد دمرو اقصادنا ونهبووووو خيرات ومقدرات وطننا اضعوف قدرة شبابنا. وهم الحازمون لحقائبهم المتاهبون للهزيمة خارج الاوطان لاهثين وراء دولاراتهم بالخارج........
اخاف واخشى ان يك

24) تعليق بواسطة :
12-07-2015 07:18 PM

يكون ابنائنا ياريافنا وبوادينا هم وقود احداث قد تصل ديارنا اخشى واستودع الله ابنائنا واخواننا ان لا تطالهم يد الغد والخيانة وارجو الله ان يحيدهم نعوش قد تطير بهم لقرانا واريافنا وبوادينا ولا اخشى على مدن الرفاهية لانها تخلوو من جنود واشاوس بساحات الوغى انهم ابناء المتكسبون ابناء عصر الانحطاط ان عملتهم الدولار وشبكتهم الالماس وفرشهم من حرائر الصين مستوردة بطريق الحرير
حفظ الله وطننا ياباشا وحفظ الله ابنائنا وتراب ارتوى بكرامة العرب والعروبة

دعوة الحق لدينا ....نفحة هبة علينا

25) تعليق بواسطة :
12-07-2015 07:33 PM

أتمنى على الكاتب ان يقول لنا : من يدعم داعش ؟ كيف نشأ داعش ؟ كيف يحصل داعش على السلاح ؟
نشاهد استعراضات عسكرية يقوم بها داعش فلماذا لا يتم قصفها ؟

26) تعليق بواسطة :
12-07-2015 07:37 PM

نعتذر

27) تعليق بواسطة :
12-07-2015 11:40 PM

مقال الباشا موسوعة في الخطط العسكرية والحرب الوقائية وكما لو كان مازال عسكرياً في الميدان، وبودي استفيد من الباشا وأتمنى ان يتلطف بالاجابة وهو ماهي النوافذ والسبل التي يحصل من خلالها داعش على الاسلحة عدى عن الاسلحة التي حصل عليها من قطاعات عسكرية عراقية وسورية؟؟؟

28) تعليق بواسطة :
13-07-2015 12:23 AM

شكرا لك على مداخلتك الموجزة. وإجابة على سؤالك فإنني لا أعرف على وجه التحديد النوافذ والسبل التي يحصل من خلالها داعش على الأسلحة والتمويل. ولكن التخمينات تشير بأن الولايات المتحدة وإسرائيل تقوم بتزوده بالأسلحة والتمويل إضافة لبيع النفط في السوق السوداء في تركيا وإيران. كما أن فتح الحدود التركية تشكل منفذا لعبور المقاتلين والنواحي اللوجستية له. لو أرادت أمريكا لعملت على تصفية داعش خلال اسبوع ولكن يظهر أن له وظيفة في إنهاك بقية الدول العربية عسكريا واقتصاديالحين إنتهاء دوره خدمة لإسرائيل. تحياتي لك.

29) تعليق بواسطة :
13-07-2015 03:00 AM

داعش موجوده على حدودنا مع سةريا370كم والعراق180كم وفلسطين وإسرائيل 235كم.. وسيناء.. وفي مخيمات النازحين واللاجئين من كل الملاحية فلسطين سوريا والعراق
الحل سياج أمني مكهرب بكاميرات نهاري ليلي وطائرات مراقبه
مع إعادة تنظيم الجيش إلى 5 مناطق عسكريه(شماليه شرقيه وسطى جنوبيه غربيه).. مع تشكيل 5 كتائب مخابرات(جديده ) الحق كتيبه بكل منطقه لا تفتح بعمق الحدود لجلب معلومات إنذارات فعليه
مع ضرورةةمراقبه مخيماتىاللجوء شتى المناسبات.. لدواعش الداخل
وضرورة ترويح كل الفاسدين ليقنع المواطن بنظافة المسؤول

30) تعليق بواسطة :
13-07-2015 03:34 AM

طالما ان داعش تتلقى الاسلحة من امريكا واسرائيل حسب التخمينات وربما تكون صحيحة وان لها دور مرسوم فى اضعاف وتدمير قدرات العراق وسوريا وحزب الله وايران لابقاء اسرائيل متفوقة او ربما لمصلحة امريكية فى حلب المنطقة حتى احر نقطة نفط هذا يعنى امرين اولهما لا تستطيع اى دولة فى المنطقة ان تتدخل للقضاء على داعش لان لها دورا وظيفيا لم ينتهى بعد لانها تحت الحماية الامريكية ثانيهما ان التوجيهات تصدر لها من امريكا لضرب دول محددة فى المنطقة والاردن خارجها ,بحكم علاقاتنا المتينة معها ’طيب اين المشكلة ؟؟

31) تعليق بواسطة :
13-07-2015 04:46 AM

عزيزي أنا لم أطالب الجيش الأردني بالقضاء على داعش نهائيا لأن هذا فوق قدرته ، حيث ان دول التحالف بمجموعها لم تستطع فعل ذلك، ولكني طالبت بأن يكون قادرًا على تنفيذ عمليات خاصة ومحدودة ضد أوكار داعش. وهذا حق مشروع في الدفاع عن النفس ، وهو ما يسمى في العرف العسكري " الدفاع الإيجابي" لردع داعش أو غيره عن محاولة الاعتداء على الأردن لأنه سيتلقى الرد الحازم في عقر داره . ولَك تحياتي .

32) تعليق بواسطة :
13-07-2015 05:08 AM

شكراً للباشا موسى العدوان للأجابة والتوضيح ؟؟

33) تعليق بواسطة :
13-07-2015 06:26 AM

تحية خالصة ..في ركن من كل الاردن استنكار من الهيئة العليا للمتقاعدين - عيد ابو وندي لما قامت به الهيئة -علي الحباشنه. والهيئة المستقيلة -محمود حماد انتخبت واستقالت في زمن قياسي وكان الانجاز المنسوب لها زيارة قبر وصفي التل

هنالك هيئات موازية باسماء مختلفة تيار معا والتنسيقية والصعوب والمستريحي وهيئة داخلة وهيئة خارجه
قارنت بيننا وبين اسرائيل الحريصة على الجبهة الداخلية وتماسكها بوجود هيئة واحدة تجمعها وتتدرب بمنهج علمي واضح المعالم والعدو والاسلوب -يتبع

34) تعليق بواسطة :
13-07-2015 06:40 AM

في ركن آخر من كل الاردن وفي تعليق لك على مقال للبطاينة تحدثت عن الاجيال المتوارثة بانها من سيء الى اسوأ وانها مطأطأة الرأس

السؤال اذا كانت هاتان الشريحتان الكبيرتان من مجتمعناتنخر بهما سوسة الفرقة والتشتت والخور فكيف نفكر بزج مجتمعنا في اتون حرب مبنية على تخمينات عن داعش كما اشرت عطوفتك

اليس من الاجدى اعادة اولويات اهتمامنا والتوجه جميعا الى اصلاح جبهتنا الداخلية وعلى راسها فئة الشباب والاجيال المتوارثة فالحرب ليست حربي وحربك فقد هرمنا انها حرب الاجيال التي لا نثق بها

تحياتي وتقدير

35) تعليق بواسطة :
13-07-2015 11:14 AM

يجب ان ندرك أن قوة الاردن الحقيقيه تكمن(( بالقوه والتأثير الدبلوماسي للدفع على الجبهات الدوليه والقوى العالميه والإقليمية. باتجاه حلول ساميه لمشاكل الإقليم حل الدولتين / حل سلمي في سوريا وإشراك الأسد بالحل / حل باليمن بالتصلب ب علي عبد الله صالح من الخليج والسعوديه تحديدا وإعادته للسلطه وهو الحل الوحيدالممكن باليمن مع فصل اليمن الجنوبي كدولة مستقله)
《قوة الاردن دبلوماسية سياسيه.. وليست عسكريه》
قوتنا الدبلوماسية تتخطى حدودنا لتصل كل العالم.. والعالم يحترمها
وقوتنا العسكريه.. داخليه محليه فقط.

36) تعليق بواسطة :
13-07-2015 11:28 AM

هناك سوء فهم بما ورد في المقال من قبل الكثيرين يتلخص بأنني أطالب بزج الجيش الأردني في حرب خارج الحدود علما بأنني لم اتعرض للحرب التقليدية أبدا.بل قصدت أنه عند الاعتداء علينا يجب أن تكون لدينا الوسيلة للثأر بعمليات خاصة ومحدودة تطبيقا لاستراتيجية الدفاع الإيجابي والمثال على ذلك(خطة طارق ضد بعض المستعمرات إلإسرائيلية قبل حرب 67 والتي لم تنفذ)وبينت بأن هذه الحرب ترتكز على محورين أحدهما داخلي اجتماعي ثقافي والآخر عسكري أمني.في الفقرة ما قبل الأخيرة توقعت من المترضين المطالبة بالتقوقع في مواقعناوشكرا

37) تعليق بواسطة :
13-07-2015 01:20 PM

عطوفة الباشا
ومن قال لك ان داعش تهدد الاردن?????
داعش تتلقى اوامرها من مؤسسها وهي الصهيونية وامريكا
فان تهدد الاردن من داعش فهو قرار امريكي اسرائيلي
حط ايدك بمي باردة باشا

38) تعليق بواسطة :
13-07-2015 01:20 PM

.. [قوتنا العسكريه.. محدوده إمكانياتنا الأقتصاديه المحدودة.. داخليه فقط.. واستخدامها لأي هجوم خارجي.. جنون كامل يسرنا للهاويه ]..
يمكننا بالاضافه لما ورد بتعليق3. أن نستغل ثقة مصر بنا.. وننصح الدوله المصريه والسياسي تحديدا.. بوقف مهزلة أحكام الإعدام التي ست فجر مصر والمنطقه ان نفذت. وأن تكرر مصر النموذج الأردني مع الإخوان. إنقاذ مصر انقاذ للمنطقه كامله وانفحارها سيحقق المنطقه.
ثم جبهة الحكومه والفساد.

39) تعليق بواسطة :
13-07-2015 01:37 PM

أعلنت وكالة ' رهياب نيوز ' الرسمية الإيرانية الاثنين ، عن مقتل قيادي كبير في الحرس الثوري الإيراني برتبة لواء ، في سوريا خلال معركة الزبداني الدائرة الآن بين قوات المعارضة السورية المسلحة وبين مليشيا حزب الله اللبناني وقوات بشار الأسد.

40) تعليق بواسطة :
13-07-2015 01:37 PM

أولوياتنا بقوة ما الدبلوماسيه :
تشكيل فريق عمل دبلوماسي يقوده ولي العهد وعضوية عبدالرؤوف الروابده وفتحي أبو طالب ووزير الخارجيه وفؤاد البطاينه
ليبدأ الاتصالات الدوليه مع الأمم المتحده ومع أوروبا وإسرائيل وفلسطين وحماس وأمريكا وروسيا والصين
*استقلال دولة فلسطين حدود وشعب4حزيران67
* الاتصال بحكومة سوريا للدفع بحل سلمي نوافقي
*تشكيلي فريق عمل سلمي مشترك من دول الخليج والأردن ومصر.. للاتصال ب علي عبدالله صالح ودعمه للمصالحة اليمنيه .وفصل جنوب اليمن دوله مستقله
*حكومة إنقاذ وطني برئاسة موسى العدوان

41) تعليق بواسطة :
13-07-2015 02:39 PM

إذا أقنع الإنسان نفسه بأنه فيلسوف زمانه وأنه يدرك نظرية المؤامرة ويحيط بأبعاد السياسة العالمية المستقبلية، فيقترح بناء سياسة الدفاع الوطني على الجمود داخل الحدود دون القدرة على الانتقام من أعدائه، فهذه قناعات سلبية وعاجزة وتنتقص من قدرتنا العسكرية. صحيح أننا لسنا دولة عظمى ولكن لدينا الإمكانية لردع المعتدي سواء داخل أراضينا أو خارجها، بعيدا عن الانبطاح الذي يدعو له بعض المعلقين المحترمين.المنظر الصيني صن تزو قال:لاتعتمد على عدم مجيء العدو بل اعتمد على أن تكون مستعدا له. فهل نيتوعب الدرس ؟

42) تعليق بواسطة :
13-07-2015 03:52 PM

القادة نوعان الاول يولد قائدا بالفطرة وما التعليم الا لتحسين وصقل شخصيته فهذا النوع يبقى فى قلوب وعقول من عاشوا معه رؤساء ومرؤسيين ويبقى اسمه خالدا لزمن او ازمان حسب قوته واعماله ومنهم من يتدرج بالترفيع ليصل الى القيادة وما ان يتقاعد حتى يتلاشى اسمه ويصبح اثرا بعد عين ’للامانة الاخ موسى العدوان من النوع الاول وله مقالات يجب ان تدرس فى فهى جامعة بين العلوم السياسة والعسكرية ’عندما يطرح الباشا موضوعا يسال الناس عن بعض الجوانب لاستكمال ما تعذر فهمه ’شكرا لكم على سعة صدركم وكل عام وانتم بخير

43) تعليق بواسطة :
13-07-2015 04:33 PM

إسهاب لا مبرر له ،ومن منطلق عسكري و روئيا عسكرية بحته ضان انك على صواب مطلق..لديك نقص كبير بالمعلومات المهمة وللوضع بشكل عام ,وطرحك يدل على ان الصورة لديك جزئيه وغير كاملة,مع عدم وضعك احتمالية الفشل أو الهزيمة وبما سيكون عليه اليوم الثاني للخسارة, مع فرضيتك بأن الجانب الإسرائيلي مأمون,بعد تشكيلهم للواءالكوماندوز والذي أطلقوا عليه اسم "أسود الأردن"،وهذه لوحدها تكفي.

44) تعليق بواسطة :
13-07-2015 04:33 PM

العنوان كان يجب أن يكون هل نحن ]قادرين لا مستعدون[ لحرب داعش,فالاستعداد كان يجب بالمنطق من زمن بعيد، لا العليق عند الغارة، او نظام الفزعة.," ولا للمقامرة بأمن دوله وشعب كامل" حسب ما طرحت.

45) تعليق بواسطة :
13-07-2015 05:11 PM

لا يسعني الا ان اتوجه بالتحية للكاتب موسى باشا على المقال المميز و التحليل العسكري السياسي الدقيق و النصائح التي ما فتأ الكاتب يوجهها في كل مقالاته و التي من الواجب الاستفادة منها، نعم هناك تراجع في جدوى العمليات الجوية ضد داعش و لم يعد احد يتكلم عنها بالحماس السابق، و نعم يجب ان نحتاط بقوات نخبة على الحدود و عناصر استخبارات داخل عمق العدو تنسق مع القيادة للقيام بعمليات وقائية، ربما الاردن بحكم واقعه السياسي بعيد عن استهداف داعش و لكن الاحتياط مطلوب، نهاية المثال في اخر المقال ذو شجون لمن يلاحظ

46) تعليق بواسطة :
13-07-2015 05:26 PM

من قال بان الأردن لم يشارك بالتحالف للنيل من داعش أو بالإرهاب من أفغانستان لما نحن عليه ,(فماذا حقق)؟؟؟الا مزيداً من اقتراب الإرهاب,مع نفس القدم الإيرانية على حدود الرمثا، وها هي غيران وحزب الله قام بالمهمة فماذا حققوا إلا ازدياد القتلى في صفوفهم.

47) تعليق بواسطة :
13-07-2015 06:36 PM

- ما طرحه الباشا جدير بالاهتمام والدراسه (لمَ لا) فجيشنا من أقدم الجيوش العربية وأكفأها تسليحاً وتدريباًوسبق وأن ساعدهذاالجيش بعض الاشقاءالعرب في المحن..وهو قادر بإذن الله وعزيمة ابنائه على الانتصار.

- الجنود خلقوا للقتال وليس فقط للراتب والامتيازات ومن قبل لنفسه الدخول به فهو خاضع تلقائياً لهذه القاعده أما المرجفين والجبناء فليس لهم مكان بين العظماء والشهداء والمقاتلين الأفذاذ.

- أشكرالباشاعلى هذه المقالةالوثيقه والتي تعتبر خطة عمل ممتازه لما يجب ان يكون عليه الاستعدادلمعركةلا بد لنا من خوضها

48) تعليق بواسطة :
13-07-2015 06:58 PM

الارهاب ظاهره عالميه تتقشى نتيجه فشل الدوله في سوريا والعراق وليبيا,وهو يضرب في تونس ومصر والكويت والسعوديه,وقد حاول الامريكيون بالقوه العسكريه ضرب القاعده في افغانستان وارسلوا مئات الاف الجنود وصرفوا ترليونات الدولارات وما حدث هو انتشار النحل لأماكن اخرى بأسماء اخرى.
المنظمات المتطرفه في الشرق الاوسط عنصر مستخدم ضمن اللعبه السياسيه فتركيا تراها عنصر توازن للاكراد, السلفيه الجهاديه تراها نواه تحقيق فريضه الخلافه, الحواضن الشعبيه تراها نصيرا لمظلمه السنه اسرائيل تراها تدميرا للجيوش العربيه

49) تعليق بواسطة :
13-07-2015 06:59 PM

المنطقه خطيره وحساباتها معقده تتداخل بها حسابات الدول العظمى وتضيع بها الدول الصغيره دون عزاء,,, عام 67 شهد ذروه التدخل الامريكي في فيتنام وخشيه السوفييت من ضرب جيش فيتنام الشمالي وقد تم الزج بعبد الناصر نتيجه معلومات سوفيتييه مضلله لخوض حرب دون استعداد ومن اجل اشغال الامريكيين في حرب اخرى دعما للاسرائيليين. وما كان كارثيا على الامه العربيه كان مجرد حرب وكاله للسوفييت لابعاد الامريكيين عن اسقاط بلد شيوعي قرب الحدود السوفييته.
لا بد من حلول سياسيه شامله دون زج الاردن في آتون صراعات ستستمر عقودا

50) تعليق بواسطة :
13-07-2015 07:05 PM

ثلاث تعليقات حددت الخطر وأماكن وحجمه الحدودي
واقترحت تنظيمات عسكريه دبلوماسيه لمواجهة الخطر بعد أن أوضتحت تقاط قوة الأردن و محدودية قدرته العسكريه
والتعليق40 خطة عمل فعليه منهج به
هذا مقال محفز للإبداع الفكري المتخصص بالمجالات الإستراتيجية الوطنيه يستحق الشكر
للكاتب

51) تعليق بواسطة :
13-07-2015 07:24 PM

يظهر أن ذكاءك الخارق يحلق بك في السماء ويأخذك إلى اوهام شتى كما فعلت في تعليقك على مقال سابق لي ثم اعترفت بخطأك.لا ألومك فقد تفعل ذلك بالنيابة،فالسلبية والانهزامية تبدو بين السطور ونحن لسنا كذلك. العمل العسكري ليس عشوائيا كما تعتقد بل يتم بناء على معومات استخبارية دقيقة وتقدير موقف عسكري ومخاطرة محسوبة تحتمل الأرباح والخسائر وهذه مهمة القوات المسلحة. وأذكرك بما قاله أحد العظماء:الجبناء لا يصنعون وطنا والأيدي المرتجفة لا تحمي أمة. صحح معلوماتك فقد أخطأت الهدف. فنحن نرد الاعتداء ولا نشن حربا شاملة.

52) تعليق بواسطة :
13-07-2015 07:37 PM

الكاتب المحترم .
بين مقالكم استعدادات اسرائيل البريه والبحريه والجويه لمواجهة داعش .
وبنفس الوقت علقت ب28 وأشرت بأن أمريكا وإسرائيل من يدعمان داعش ، وهذه الإشاره صحيحه .
في تعليق 31 ذكرت أن دول التحالف بمجموعها لم تستطع القضاء على داعش .
وقبل ذلك أشرت بتعليق 28 أن لو أرادت أمريكا لقضت على داعش خلال أسبوع ، وهذا صحيح .
ليس هدفي الإنتقاد بقدر ما أصبحت حيرانا .
أعتقد أن لا خوف على الأردن من داعش . بل بالعكس هنالك مصالح تجمع بين الأطراف .
بالتأكيد سيذكر التاريخ إسم أول محافظ لدرعا .تحياتي

53) تعليق بواسطة :
13-07-2015 08:20 PM

التعليق للطهراوي, يمدح تعليقاته 35و38و40... سبحان الله

54) تعليق بواسطة :
13-07-2015 09:19 PM

يا أخوه ،دول العالم مجتمعة الآن في (فينّا) من زمن ليس بالقصير ،ونحن العرب تماماً خارج الاجتماع,وكان الأمر لا يعنينا وبانتظار ما يقرره العالم علينا،, ولا يرشح لنا من اجتماعاتهم شيئاً ,أي أعادة رسم الحدود واختفاء دول وانظمه ستختفي وخرائط جغرافيه جديدة ,ونحن لا زلنا في الفنجان نجلس خارج حدود الزمان والمكان ،فما عسى ان نكون عليه عمّا قريب.؟؟؟!!!انتظروا القادم علينا.

55) تعليق بواسطة :
13-07-2015 10:24 PM

يا أخينا الكريم
ابدي وجهة نظرك ولو كانت مخالفه لغيرك
ولكن لا أسخف وجهة نظر غيرك. فكنا أن غيرك لا يملك كل الحقيقه
أنت أيضا.. لا تملك كل الحقيقه
احترام الغير ووجهة نظرهم.. والاختلاف معهم هو قمة الحوار الحضاري الهادف المفيد
وتقبل تحياتي

56) تعليق بواسطة :
13-07-2015 10:27 PM

عطوفة الباشا موسى العدوان يتكلم بلغة واضحة سلسة في مقاله هذا عن تفاصيل الحرب المتوقعه بين الاردن وعصابة داعش .
نقاط غاية في الاهمية بحثها عطوفة قائد القوات البرية الاسبق والفرقة الاليه 12 الملكية ضابط العمليات الخاصة الذي عطر بدمه وجروحه ثرى الاردن عام 1970 .
شكرا عطوفة ابا ماجد هذه هي المقالات التي نريدها من قلمك السيال بانحيازها التام للجيش العربي وقيادتنا الهاشمية المظفرة

57) تعليق بواسطة :
14-07-2015 12:14 AM

حاش وكلى أن أسف أو أن أصغّر شيء في مقالتك،بل امتدحتها بأنها من منطلق عسكري بحت،أي قول خبير، هكذا كان يجب ان يعرف كلامي.ثم
أولا: أشكرك لتفضلك بالتعليق على ما علقت به، وان الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضيه ,راجياً العلم بأن السيف يسبقه العقل والحكمة وإلا يسمى طيش أو تهور،ومن منطلق،قول إحدى البنات لصديقتها وهي تتفاخر بأبيها فتقول ,أبي يجبّرها بعد ما تنكسر،فترد عليها صديقتها مفتخرةً بأبيها,أبي يجبرّها قبل ان تنكسر"، ومن منطلق الجبر قبل الكسر كتبت تعليقي.
أخوتي:داعش قوّه عظمى أصبحت في ليله وضحاها,

58) تعليق بواسطة :
14-07-2015 12:15 AM

واسرد لكم قول خبراء روس قولهم داعش, أصبحت دوله على الواقع،وهي تسعى للحصول على السلاح النووي خلال عام،انتهى قول الخبراء العسكريين الروس.
روسيا صنّفت داعش بأنها الخطر الأول على روسيا ، فما إمكانيات الأردن مع روسيا في مواجهة داعش.
إخوتي السلاح المتداول بالأيدي وعلى الأرض حالياَ تنوي الدول التي صنعته التخلّص منه على الأرض العربية،وبالتأكيد انتم كعسكريين تعلموا بأن القنابل ألحديثه بزنة كيلوا غرام واحد قادرة على إنهاء الحياة على ما مساحته ثلاث كيلو متر مربعة،هذه واحده والباقي أعظم،فأين جيشنا من السلاح

59) تعليق بواسطة :
14-07-2015 12:16 AM

الحديث، وانتم تعلموا كذلك بحصول داعش على ألغام حديثة تنفجر بالأجسام حتى لو كانت بعيده عن طريق حس الاهتزاز او الصوت.
نقطه أخرى وللعلم وفي التصنيف العالمي للجيوش كان جيشنا بالمرتبة ما بعد الجيش السوري بعد أربع سنوات من القتال،أليس هذا غريباً.ألان أليس الحكمة مطلوبة.
لا يفوتني أن أشكر اخي وحبيبنا عطوفة المستشار علي الطهراوي لتفضله بإبداء ملاحظته في تعليقه (55).الشكر للإخوة جميعاً راجياً ان لا يُستشف أنني اعترف بخطاء بحق احد لا سمح اللهوتحياتي اُزجيها للجميع.

60) تعليق بواسطة :
14-07-2015 12:59 AM

أنا ذكرت بأنني لا أعرف على وجه التحديد من يقدم لداعش السلاح والتمويل ، ولكن التخمينات تشير بأن أمريكا وإسرائيل تفعل ذلك ولو أرادت أمريكا لقضت على داعش خلال اسبوع .وقلت أيضا أن القضاء على داعش فوق قدرة الجيش الأردني حيث أن دول التحالف لم تستطع فعل ذلك . فمن الواضح أن داعش خلق بإرادة أمريكية لزعزعة استقرار المنطقة والمساعدة على تقسيمها.والتحالف يحارب لإضعافه وليس للقضاء عليه لكي تستمر الفوضى والقتال لأطول مدة ممكنة.والإرادة السياسية غير متوفرة لإنهائه حاليا.قد تجد معلومات إضافية في أوراق اثمانينا.

61) تعليق بواسطة :
14-07-2015 04:21 AM

الباشا المحترم .
وضعت يدك على الجرح ، تحياتي

62) تعليق بواسطة :
14-07-2015 07:01 AM

الباشا موسى العدوان المحترم
لدينا احتياط غير منظم ...وغير مدرب ...ومعدات ...اودت بها معاهدت السلام الى الغباوي ...هل فكرت الدوله لتفعيل الاحتياط والمعدات الملقاه بالتراب ...طول الحدود 450 كم ...فما رأيك ..

63) تعليق بواسطة :
14-07-2015 02:37 PM

ماذا لو اعترف الاردن بدولة داعش وتبادل معها التمثيل الدبلوماسي؟!
هل هذا حل ممكن؟ ام مستحيل.. ولماذا؟
ما هي سلبياته وايجابياته؟
هل الاردن حر.. بعلاقات الخارجيه.. ام مقيد؟
أمنى الاجابه ممن يعرف خاصة أخى فؤاد البطاينه والاخ د حسين توقه و الاخ د غازي خير وطبعا الباشا والاخ الشرعه سردار وخالد الحويطات
والهنانده والبشابشهوعبدالحميد لطفا

64) تعليق بواسطة :
14-07-2015 05:07 PM

- مع خالص التحيه / فأناأعتذر عن الإجابة على هذا السؤال العميق - ولكن بحدود علمي أن العلاقات بين الدول تبنى بناءً على المصالح المتبادلة وبين دول معترف بها وعضو بالامم المتحده ، وهي حرية مطلقة للدول ، ولذلك تجد أن العلاقات الدبلوماسيه موجودة حتى بين الاضداد.

- أرجو ان أكون قد وفقت بالاجابة

65) تعليق بواسطة :
14-07-2015 07:10 PM

أرجو المعذرة من الأخ موسى باشا العدوان وأرجو أن يسمح لي أن أعبر عن مشاعري وأنا أقدر وجهة نظر ورأي الإنسان الآخر ولكن حين يصل تعليق الشخص الآخر موقعا من الإسفاف والذم والقدح فأظن أن الواجب يحتم علينا أن نثبت لهذا الآخر بأننا قادرون على الذم والقدح والتحقير
لقد ساءني هذا الهجوم الذي لا يرحم من قبل المدعو سردار في تعليق رقم 43 و44 وساءني أكثر هذا التناقض الفوري في تعليقه رقم 58 و59
والواقع أنني كقارىء ومتابع لمقالات الأخ موسى العدوان أستهجن هذا التهجم الظالم واسمحوا لي أن أستشهد بداية بما ورد

66) تعليق بواسطة :
14-07-2015 07:19 PM

ففي التعليق رقم 43 يبدأ السيد سردار تعليقه في إشارة إلى مقال الأخ موسى العدوان بأنه ( إسهاب لا مبرر له .... لديك نقص كبير بالمعلومات المهمة وللوضع بشكل عام وطرحك يدل أن الصورة لديك حزئية وغير كاملة ... إلى آخر الترهات التي تفتق بها ذهن سردار وضميره
فإذا كان لدى الأخ موسى نقص كبير بالمعلومات المهمة لماذا لا تتحفنا بالمعلومات الغزيرة المخزونة في عقلك الكبير وإذا كانت الصورة لدى الأخ موسى العدوان جزئية وغير كاملة فلماذا لا تتحفنا بالصور الملونة الكاملة المتوفرة لديك

67) تعليق بواسطة :
14-07-2015 07:28 PM

يا سيد سردار إن لواء الكوماندوز الذي تناوله الأخ موسى العدوان كمثال للألوية الخاصة ذات العمليات والمهام الخاصة يختلف إختلافا كليا عن لواء ( أسود الأردن ) اللواء الخليط من المجندات والمجندين اليهود
ولو كانت لديك ذرة من المعلومات العسكرية لكنت حاولت العودة إلى الوحدة 101 التي قام بتشكيلها المجرم آرييل شارون
ولو عدت إلى طبيعة الوحدة التي تولت عملية إنقاذ الرهائن في مطار عنتيبي
لإتضح لك أن لواء الكوماندوز الذي تطرق إليه الأخ موسى العدوان هو صورة حديثة لنوعية قتالية جديدة محمولة

68) تعليق بواسطة :
14-07-2015 07:35 PM

وهو يشير إلى الهيكل التنظيمي لهذا اللواء وإلى المهام والواجبات في شن عمليات خاصة غير تقليدية وهذا اللواء يمثل المرحلة المتقدمة للقيام بعمليات خاطفة خلف خطوط العدو ولمحاربة التنظيمات الإرهابية المختلفة بالإضافة إلى أحدث شبكات التجسس من خلال أكثر الشبكات المعلوماتية تقدما وقدرة إن كل الهواتف الجوالة وكل الكومبيوترات تحتوي على رقائق وهذه الرقائق مصنوعة من شركة إسرائيلية تستطيع التنصت على كل الأجهزة الإلكترونية ووسائل الإتصالات وشبكات الإنترنت العلمية كما حدث مع شبكة التجسس في لبنان

69) تعليق بواسطة :
14-07-2015 10:10 PM

تساؤل السيد الطهراوي يطرح جانبا لا يطرح عاده في النقاشات ,واعتقد انه رغم ان ذلك التنظيم يطرح نفسه كتنظيم قتالي عقدي يريد محاكاه الفتوحات الاولى ويجذب اتباعه على هذا الاساس الا ان تحوله للفكر البراغماتي العلاقات امرا واردا,
يخبرنا التاريخ ان التحولات تحدث بعد ان تحقق القياده والحلقه الضيقه مكاسب يصعب التخلي عنها وبالتالي تكبح القياده العناصر المتشدده والامثله كثيره ومنها فتوحات الوهابيه في بدايه القرن والخلاف بين القياده والعناصر التي اكملت"الفتوحات"واندثرت بينما تحولت قياده الفتوحات لعائله حاكمه

70) تعليق بواسطة :
14-07-2015 10:45 PM

أشكركم المتابعه والتعليق.. وأنا مثلك اخي ياسر لا أعرف جوابا لسؤالي ولكني طرحته من الباب الذي أشار له اخونا الفاضل خالد الحويطات.. وأوافق استنتاج الفائق الدقه
وتضرب مثلا على صدقه الفيتكونغ في فيتنام الجنوبيه عندما تحولت بعدانتصاراتهم على االأمريكان.. إلى التفاوض مع الأمريكان في باريس
وانتهت المفاوضين إلى سلام وانسحاب ذليل للأمريكان.
هل تتحول داعش.. للدبلوماسيه؟ هل تتحول الاردن الرسميه ويمكن أمريكا للدبلوماسيه مع داعش!؟ اسئله بالغة الهاشميه برسم الاجابه

71) تعليق بواسطة :
14-07-2015 11:03 PM

سؤالك بأعلاه يا صديقي هو سؤال افتراضي ( HYPOTHETICAL QUESTION )والسؤال الافتراضي لاجواب عليه عادة. وشكرا على مساهماتك العلمية ولو أنه لم يعجبني إيراد إسمي في تعليقك رقم 40. على كل حال لك الشكر وكل عام وأنت بخير.

72) تعليق بواسطة :
15-07-2015 12:22 AM

أشكرك باشا على الإشادة وانا فخور بشهادة عملاق مثلك
أما تعليقي40 فاعلم انك لست من طلاب المناصب
ولكني أيضا أعلم انك ابن عدوان شيخ البلقاء إضافة لتاريخ المشرف بالجيش ودمك النازف بالسبعين دفاعا عن الاردن. دونات تستحق رئاسة حكومة إنقاذ وطني.. ووالله انك قدها وألف نعم فيك أبا ماجد

73) تعليق بواسطة :
15-07-2015 12:42 AM

أخي العزيز على الدولة أن تحدد أولا ( من هو العدو الذي يشكل تهديدا لها وتتوقع محاربته ؟ ) ثانيا يجب أن تهيء وتدرب وتنظم قوة الاحتياط لدعم القوات المسلحة عند الحاجة رغم اتفاقية السلام المزعومة . وكما قيل؛ صديق اليوم قد يصبح عدو الغد . ولكن هل تقتنع الحكومة بذلك ؟

74) تعليق بواسطة :
15-07-2015 04:16 AM

ملاحضه السيد الطهراوي لها شواهدها . الثوريون الاشتراكيون في امريكا الجنوبيه اشعلوا الثوره في كوبا ولكن الاختلاف حدث عندما توقف كاسترو عندم حدود كوبا بينما اراد غيفاارا الاستمرار واختلف مع كاسترو وذهب لافريقيا .
الم يشكل مجاهدي افغانستان اماره الطالبان ؟
بمن ستكون تركيا سعيده اكثر هل بالاكراد ام بداعش

75) تعليق بواسطة :
15-07-2015 10:14 AM

لوأطلعت فقط على تعليق أخي عطوفة المستشار علي الطهراوي في تعليقه رقم(55) بقوله وهنا أقتبس فم تعليقه"فكنا أن غيرك لا يملك كل الحقيقة
أنت أيضا.. لا تملك كل الحقيقة" انتهى الاقتباس،واحترمت تعليقه كثيراً ,لأنه صحيح وحقاً لا يمكن لأحد ان يحيط بالحقيقة أو بالصورة كاملةً ،وكانت جملته تلك تطبقاً تاماً نظرية الاحتمالات الهندسية "probability density function "، هذه النظرية والتي يمكنك التخمين بالغيب بواسطتها,وبأنه لا يوجد شيء مثالي بالكون بنسبة 100% وتطبيقاً للنظرية كان تعليق سعادة المستشار مفحماً،وبنفس

76) تعليق بواسطة :
15-07-2015 10:17 AM

الوقت يثبت طرحي بعدم المثالية بأي طرح،وانه لا يمكن الإحاطة التامة بأي صورةً كانت حسب النظرية السابقة وعلى هذا لا يكون هناك تناقض في تعليقاتي، وان كنت فهمتها أنت كذلك,فهو أنت وليس أنا.
2- عطوفة الباشا موسى تنبّه إلى ان بعض المعلقين قد توهموا وكغيري توهما في البداية بأن عطوفة الباشا كان ينوي بمقالته زج الجيش بحرب خارج الحدود, وهو ما وضحه الباشا في تعليقه (36) وهنا اقتبس " هناك سوء فهم بما ورد في المقال من قبل الكثيرين يتلخص بأنني أطالب بزج الجيش الأردني في حرب خارج" انتهى الاقتباس,وهذا التعليق

77) تعليق بواسطة :
15-07-2015 10:18 AM

كان توضيحاً للمقالة من احتمالية التوهم وكانت كلماته منتقاة الكلمات ،،انظر ,لم يقل سؤ الفهم بل التوهم, وهذا لا يصدر ألا من رجل حصيف،ومن لا ينصف الناس يكون قد دخل في دائرة الظلم ,أبعدنا والجميع عنه.
وللأنصاف للرجل مواقف و انه طرح موضوع شحنة القمح والتي لم نتجرأ انأ وأنت على مجرد ذكرها،والذي بالرجال ينعد.
أخيراً قد نختلف مع الباشا وقد نتفق وقد نتلاحى ، ألا أن الأردن وترابه يعلوا فق كل ذلك ، وسيبقى حبل المودة بيني وبين الجميع أن شاء الله،،تحياتي للجميع بدون استثناء.

78) تعليق بواسطة :
15-07-2015 11:49 AM

إذا كنت بمثل هذه الحصافة والمعرفة والشجاعة الأدبية فلماذا لا تعود إلى تعليقك رقم 43 وتقرأ كلماتك القبيحة والظالمة وتعتذر إلى الباشا عما ورد فيها من قلة إحترام ومن تسفيه لمقالة الباشا

79) تعليق بواسطة :
15-07-2015 01:01 PM

- أكثر ما يفقد المقال قيمةً وأهميةً هو التحول بالتعليقات إلى سجال شخصي بين مع وضد ،وتشعر أن هناك مناكفةً بين بعض الأشخاص ويعرفون بعضهم البعض ،بدلاً من إضافة تعليقات تثري المقالات وتطلع الكتاب على توجه الرأي العام لتنويرهم لما يأتي من مقالات.

- الكاتب مع حفظ الألقاب قيمة وطنية في كتاباته ورجل يُشهد له بنظرته الإستراتيجية للأمور من واقع خبرته في الصفوف الأولى للمسؤوليه عسكرياً ودبلوماسياً،، وأنا شخصياً استفيد معرفةً ببعض الأمور التي يطرحها في مقالاته.. فلندع الجدل البيزنطي ونحكم العقول فيما يكتب.

80) تعليق بواسطة :
15-07-2015 07:04 PM

نطقت بمختصر الكلام وأصبت كبد الحقيقة أخي ياسر الشرعة المحترم . بارك الله بك وكل عام وأنت بخير .

81) تعليق بواسطة :
16-07-2015 12:05 AM

من Serdar ،1- لا يمكن للأردن الاعتراف بداعش كدولة لكون الأردن يلتزم بالمواثيق والأنظمة العالمية و الدولية، وان داعش تم تصنيفها دولياً بتنظيم إرهابي ، ألا انه يمك لبعض الدول التصالح معها للمصالح المتبادلة,ولربما للتوظيف،ولا اكتب من ذاتي مباشره ،بل من الفضاء الالكتروني المفتوح والسهل.
2- هناك بعض الدول كما يشاع تقوم بشراء النفط الرخيص من داعش,مع عدم اعتراف هذه الدول بذلك،مع انه تم التيقن بهبوط طائرات مروحية في الفلوجة من زمن ليس ببعيد ومغادرتها بسلام,

82) تعليق بواسطة :
16-07-2015 12:06 AM

, وبالتأكيد لدى الدول العظمى التكنولوجيا لمعرفة سير طيرانها.
3-اما ان كان الأردن حر في علاقاته، فأن الاردن يرتبط بعلاقات دوليه مع بعض الدول لا يستطيع تخطيها كغيره من دول العالم,فليس هناك دوله في العام تقول لا للعم سام مثلاً الا قليلاً من الدول.
أخيراً،،أُقدم استقالتي من التعليق على صفحة الباشا العدوان شاكراً الجميع.

83) تعليق بواسطة :
16-07-2015 12:50 AM

- أعتقد أني عرفتك وأقدر لك إخفاء الإسم وعلى كل حال لم أبدي إلا ما هو في ضميري وضمير كل منصف.

- كل عام وانتم وجميع كادر (كل الأردن) وقرائه ومتابعيه والمعلقين جميعاً من نتفق معهم أو نختلف فخلافنا لأجل الوطن ...كل عام وانتم بألف خير

84) تعليق بواسطة :
16-07-2015 03:35 AM

أوافق تعليق الاخ الشرعه أنني أظن انك من(أصحاب القرار )..
ونشكر مشاركتك بالحوار
ومن قبيل محبة ورغبة مشاركتك.. نرفض استقالته طمعا باستمرار معنا نستفيد من آراءك انشالله

85) تعليق بواسطة :
16-07-2015 09:57 AM

بارك الله بجميع الإخوة المعلقين طالما أنهم أثروا الموضوع بمداخلاتهم القيمة سواء كان ذلك تأييدا أو مخالفة وشكرا لهذا الموقع المحترم والقائمين عليه لصبرهم علينا . فجزاكم الله جميعا خير الجزاء وكل عام وأنتم بخير .

86) تعليق بواسطة :
19-07-2015 09:44 AM

السيد الطهراوي المحترم تعليق 63
بعد التحية،
سأبني إجابتي كليا، على إجابة عطوفة الباشا الأكرم، حيث أضيف و(استنادا إلى نظرية العلاقات الدولية) :
1 ـ السؤال الإفتراضي يتوجب ربطه (بفرضية).
2 ـ والفرضية يجب أن تخضع (للفحص العلمي) لاعتمادها.
3 ـ ثم يصار إلى إيجاد (فرضية أو فرضيات بديلة)، وإخضاعها للفحص العلمي.
4 ـ ثم (يبنى قانون) استنادا إلى الفرضيات.
5 ـ ليصار إلى إخضاعه للفحص العلمي، وإيجاد (قوانين بديلة) وفحصها، وصولا إلى (النظرية ونظريات بديلة) يتم فحصها واعتمادها.
وهذا مضني.

87) تعليق بواسطة :
19-07-2015 10:08 AM

لاحقا لتعليقي السابق
ويحتاج إلى معطيات علمية، وحسب (المعطيات الحالية)، ودون اللجوء إلى الفرضيات، القوانين، والنظريات الأساسية والبديلة منها، فمن المحال أن يتم الإعتراف بتنظيم إرهابي كدولة، ناهيك عن شروط الإعتراف بالدولة غير المتوفرة حاليا.
* ولكن ... ماذا يحدث لو تغيرت المعطيات ؟؟؟ وقرر أولي الأمر السياسي الخارجي، إقامة دولة لتنظيم داعش، لتظل شوكة في حلق النظام العربي المتهاوي ؟؟؟
عندئذ، وعندئذ فقط، ستشهد قيام الدولة، بل والأعتراف بها من أولي الأمر السياسي الخارجي أولا.
والتاريخ حافل..

88) تعليق بواسطة :
20-07-2015 03:32 PM

اشار السيد الطهراوي الى فتوحات الاخوان في بدايه القرن الماضي

وهل كانت هجوماتهم تختلف في شيء عن متطرفي اليوم الم يدمروا المراقد ويقتلوا المسلمين

الم يتحول ذلك المشروع الى دوله عضو في الامم المتحده مع الابقاء على الشكليات الوهابيه

مع الشكر للسيد الطهراوي

89) تعليق بواسطة :
21-07-2015 12:49 PM

كل عام والجميع بخير؛بعد قراءة المقال والتعليقات سمحت لنفسي بعد تردد كبير بزج نفسي بين رجالات الجيش الأردني العظيم والذي واكب مراحل عتيّه وصامده وأعداء أشدهم قسوه كانو بني نفس الجلده,من وجهة نظر متواضعه وبعد التحليل والتمحيص بما يجري ومن تجارب وتاريخ مكرر أقول بأن داعش هي مشروع دوله سنيه شئنا ام أبينا وربما افتقدنا للثقه بكل التنظيمات وحتى الدول المتواجده من الآف ومئات السنين ولكن لا يجوز لنا أن نستمر بالحيد والإختباء وراء الحقيقه فداعش لها مقومات دوله ربما تفوق مقومات الدوله الأردنيه وباقي رسم

90) تعليق بواسطة :
21-07-2015 12:57 PM

وباقي رسم حدود الدوله لها من قِبل المُشرّعين,القتل والتشريد والهدم امر طبيعي برسم الخرائط الجديده فالوقود الشعوب والأبنيه أما الحدود وراسميها من حكام متأمرين ومستعمر فهم باقون, ونحن شعوب لا تموت إلا بالحروب لأن الكوارث الطبيعيه القاتله ليست ببلادنا وعليه مسألة التوازن الكوني والبيئي والإنساني تصبح متعادله مع كوارث الغير من فيضانات وزلازل وغيرها وعليه صراعات القوى وميزانها وصراع الطبيعه يلتقيان, وداعش البعبع الذي يرعبون به الشعوب هو من ضمن اللعبه والقسمه وبإسم الدين فاليهود والصليبين قبلنا لماذا

91) تعليق بواسطة :
21-07-2015 01:07 PM

لماذا كل هذا الخوف,إن ما يحققوه حسب أخبارهم شيء يفوق التوقعات أما إعلامنا العربي فهو النقيض وهذا يدل على صحة الأول وكذب الثاني ولكن المهم بالموضوع أن الأردن ليست بأجندة داعش,العرب بحكامهم هم أشخاص جاؤ للحكم وراثه لذا هم على أجندات الأباء وبدماءهم الخنوع وقبول المستعمر لأنه هو الذي يُفصّل وهم يلبسون,الإسلام المتشدد أكثر ما يخيف هم حكام العرب لأنهم أبعد الناس عنه ولكن أكثر المتشدقين والمُنظرين له, وربما نكون بمرحلة جاء الحق وزهق الباطل ,وأرجوا أن لا اكون أطلت عليكم وتقبلوا وجهة النظر بصدر رحب .

92) تعليق بواسطة :
22-07-2015 02:15 PM

أود أن أقدم لكِ الشكر على مداخلاتك القيمة على مختلف المقالات المطروحة.وبالنسبة لما تفضلتِ به في مداخلاتك أعلاه، فأنا متفق معك بأن داعش هي مشروع دولة ترعاها الولايات المتحدة لتحقيق أهدافها وأهداف الصهيونية.وإذا كنتِ تفترضين أن الأردن ليس على أجندة داعش فلا يجوز أن نعتمد على هذه الفرضية، بل علينا أن ننستعد لمواجهة أي تهديد ولو كان أحتمال حدوثه1 % فمصير الوطن لا يجوز المغامرة به. ولنأخذ العبرة من الهجوم الألماني المفاجئ على بلجيكا وهولندا ولكسمبرغ في الحرب العالمية الثانية رغم اعتمادها على الحياد.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012