أضف إلى المفضلة
السبت , 20 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
إصابة 9 جنود من جيش الاحتلال في طولكرم إصابة 23 سائحا في انقلاب حافلة سياحية بتونس “نيوزويك” : حماس انتصرت وتملي شروطها لوقف إطلاق النار من تحت أنقاض غزة السعايدة يلتقي مسؤولين بقطاع الطاقة في الإمارات ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 34049 والإصابات إلى 76901 زراعة لواء الوسطية تحذر مزارعي الزيتون من الأجواء الخماسينية شهداء وجرحى في قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة مباراة حاسمة للمنتخب الأولمبي أمام أندونيسيا بكأس آسيا غدا أبو السعود يحصد الميدالية الذهبية في الجولة الرابعة ببطولة كأس العالم سلطة إقليم البترا تطلق برنامج حوافز وتخفض تذاكر الدخول ارتفاع أسعار الذهب 60 قرشاً محلياً 186مقترضا من مؤسسة الإقراض الزراعي في الربع الأول من العام وزير الأشغال يعلن انطلاق العمل بمشروع تحسين وإعادة تأهيل طريق الحزام الدائري تراجع زوار المغطس 65.5% في الربع الأول من العام الحالي طقس دافئ في معظم المناطق وحار نسبيًا في الاغوار والعقبة حتى الثلاثاء
بحث
السبت , 20 نيسان/أبريل 2024


فؤاد البطاينه يكتب : وجهة النووي الايراني

بقلم : فؤاد البطاينه
11-07-2015 02:50 PM

نعرف أن امتلاك إيران أو أي دولة من غير الدول العظمى للسلاح النووي ليس هدفه الاستخدام او الهجوم به بقدر ما هو للردع في اطار مفهوم الحماية والدفاع عن النفس ، حين لا تتكافأ القوى أمام التخوف الحقيقي من تهديد المصالح العليا المنتهية بسيادة أو وجود الدولة نفسها أو نظامها العام أو مشروعها الوطني . وإذا خرج الأمر عن ذلك فيكون الهدف من اقتناء هذا السلاح هو استخدامه كور قة للإبتزاز بمعناه وهدفه المطلقين . وعلينا أن نتذكر بأن الردع الذي تقصده الدول غير الكبرى ليس من باب تخوفها من التعرض لهجوم نووي ، بل تخوفها من استخدام التفوق بالأسلحه التقليدية المتطوره وربما الأخرى غير التقليدية كأسلحة التدمير الشامل ضدها من غير النووية، لإخضاعها بكل مستحقات وتأثيرات الاخضاع .. وفي كل الحالات فإن الدولة الناميه أو غير الكبرى التي تسعى للسلاح النووي تكون في الغالب صاحبة مشروع أو صاحبة قضية كبيرة بصرف النظر عن عنصر العدالة في الحالتين ، يفرضها عليها موقعها الجغرافي أو عدو لها يفوقها قوة من نواحي تفتقدها .
نتكلم هنا عن منطقتنا وفيها تركيا وايران واسرائيل والعرب ، ومدى حاجة هذه الدول للسلاح النووي أو غرضها منه . فقد استطاعت اسرائيل الحصول على هذا السلاح مبكرا. وهي لغاية هذا التاريخ لم تجد حاجة للإقرار بامتلاكها له ولا بالتالي التلويح به لأن من تطمع بهم ومن تخاف تهديدهم وهم العرب ،لا يمتلكون من السلاح التقليدي المتطور تكنولوجيا ما تمتلكه هي ، . فغرضها ابتدأ هو للردع حماية لنفسها ولمشروعها وجاء استباقا للأسوأ . فبناء أي قوة عربية سياسية او عسكرية أو الشروع في البناء تعتبره اسرائيل خطرا على وجودها .فإسرائل لا ترى غير العرب تناقضا أساسيا وعدوا قائما لها أو مستقبليا ، ما دامت تحتل فلسطين وتواجه رفضا شعبيا عربيا حقيقيا .
وإسرائل لم تعتبر يوما أن ايران او تركيا او الباكستان أعداء استراتيجيين أو تناقضا أساسيا لها أو يستهدفوا وجودها او مصالحها ، وبالمقابل فإن هذه الدول لا ترى في اسرائيل عائقا لمشاريعها او تهديدا لمصالحها أو وجودها ، فهي دول وطنية لها مشروعها واولوياتها ، وليست قضية فلسطين الشائكه قضية لتلك الدول ولا من أولوياتها إطلاقا . وإن كان لها موقف سياسي من اسرائيل فإنه موقف تخضع حدته هبوطا وارتفاعا للمقايضة بأولويات تلك الدول التي لا يمكن أن تشن حربا لتحرير أراضي الغير
إن التسلح النووي الايراني بالنسبة لاسرائيل لا يشكل خطا أحمر لها ولا قضية لها . وشأنه لها هو شأن النووي الباكستاني الذي لم يزعج اسرائيل مع أن الباكستان صديقة للعرب وليس كإيران . فالتسلح النووي في كلا البلدين المسلمين وجهته الردعية او الابتزازية ليست اسرائيل ، وهو قضية أمريكية دولية تعمقها اسرائيل . وإن سلوكها التهديدي للتسلح النووي الايراني ليس في محصلته أكثر من سلوك تكتيكي تبتز به الولايات المتحدة والغرب لمكاسب سياسية وعسكرية وليس سلوكا على خلفية استراتيجية . وما التخطيط لتنازل المحافظين عن السلطة في ايران للاصلاحيين بشكلية ديمقراطية ، إلا في سياق خلق ثقة لمفاوضات أمريكية ايرانية تخفض من النبرة الاسرائيلية . ونتذكر جميعا سلوك اسرائيل إزاء المفاعل النووي العراقي وكيف دمرته دون ضجيج سياسي او اعلامي سابق او لاحق للعملية . لأن العراق دولة عربية وموقف اسرائيل من تسلح اي دولة عربية نوويا موقف لا يخضع للتفاوض ولا للاعلام ولا للتسييس ، تعالجه بنفسها في مهده اذا لم يعالجه الاخرون نيابة عنها دون إبطاء. وهل نصدق إن فرنسا حين زودت أوساعدت العراق بالمفاعل كانت غايتها خلق توازن استراتيجي بين العراق واسرائيل ؟ لنتذكر في هذا أن التحقيقات المستقلة التي جرت إثر قصف المفاعل بينت أن فرنسا هي من زودت اسرائيل بالمعلومات اللازمه ، وإن عملية قصفه لم يصب فيها او يقتل أي خبير فرنسي
وعليه لا يمكن أن نضع التسلح النووي الايراني في غير اطاره لحماية وخدمة مشروعها الايدولوجي الوسيلة ، وسياسي الهدف في منطقتنا والاقليم ، وليست اسرائيل وجهته . وهذا من صميم سلطانها الداخلي . وقال اوباما لن يستطيع أحد في النهاية من منع ايران من تطوير السلاح النووي . نعم هو بنفس الوقت عامل ردع وتوازن استراتيجي لحماية مشروعها في المنطقه ولكنه بالنسبة للعرب في حالتهم الراهنه فليس لردعهم بالتأكيد بل لابتزازهم وإخضاعهم ، وسياستها في المنطقه تؤكد ذلك .
من هنا لا بد من نظرة عربية أعمق وأكثر مصداقية ومسئولية إزاء التسلح النووي الايراني وغيره في المنطقه ، وإزاء التفهم والسكوت التركي على المشروع الايراني . فبصرف النظر عن عضويتها الاطلسية فلا نتفاجأ بالإعلان عن التحاقها سريعا بالركب النووي بعد ايران لتنضم لها ولإسرائيل . فتصبح لدينا قوى اقليمية ثلاث رادعة لبعضها برابط التوازن الاستراتيجي على أرض اقليم عربي واسع ، ولتصبح مشاريعهم النووية نحن هدفها وضحيتها كمشاريع ابتزاز بالمحصله . بانتظار صحوة شعبية عربية قد تأخذنا قرنا من الزمان أو أكثر . ولا وسيلة لرؤيتها النور إلا بتغيير ما بداخل عقولنا عن وعي أولا ، وبتغيير نظرتنا لأنفسنا ثانيا، ونزع الخوف من صدورنا ثالثا .
وما لم تأت تلك اللحظه سنبقى في زمن ما قبلها نهبا لهم نصرف على تشغيل مصانع أسلحتهم على حساب اقتتالنا ، غساسنة ومناذره، وستتكرس عشائرنا بديلا عن جيوشنا تسليحا وانتماءات . وأبناؤنا عمالا في آلتهم الاقتصادية ، وما لنا هو أن نبقى بناة لأطول برج يطاول أكبر صاروخ أجنبي ، وطهاة لأطول مائدة إفطار تطاول مدى صواريخهم ، . وستنتهي معزوفة فلسطين والمقدسات التي تخاطب فيها تركيا وايران شعوبنا كمبرر للتدخل في الشأن العربي وابتزازا للغرب وإسرائيل . إنها اللغة التي تسوقها الدولتان على شعوبنا تماما كحكامنا وجميعهم يعلمون كما تعلم اسرائيل بأنه دجل سياسي
إن مسئولينا عارفون لمسئولياتهم وللوضع الجيو سياسي وللحاجة لبناء مشروع نووي . لكن البنية السياسية لمشروع عربي في الدول العربية مفقودة ، والدول المتقدمة لا تراهن عليها وتخاف على مصالحها ولا تسلمها حتى أسلحة تقليدية متطورة لعدم وجود الثقة بدول غير مؤهله لاستقلالية القرار ولا للحفاظ على السلاح وسريته وعدم وقوعه بأيدي غير مرغوبه . والانظمة بأشخاصها تلجأ في النهاية لأولوياتها في الحفاظ على السلطة في غياب الديمقراطية . ونتذكر من الأمثلة ما يكفي على استيلاء اسرائيل على أسلحة ومعدات روسية من داخل أراض عربية ونقلها لاسرائيل بلا قتال . فنحن فاقدون لاستقلالنا منذ نهايات الخلافه العباسية وإلى اليوم . وكل مآسي العرب بما فيه احتلال فلسطين حدثت ونحن تحت الاستعمار المباشر أوغير المباشر . والمعادلة تقول: تغيير لدى الشعوب يؤدي لتغيير في الانظمه وينتج دولا حرة فعصريه فمصانة مكوناتها . هكذا صاروا فمتى نسلك هذا الهكذا لنصير.


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
14-07-2015 03:03 PM

يؤسفني ،سعادة الاخ والصديق العزيز المحترم ابو ايسر ،ان تقع بهذا الخطأ الفادح ،وان اسرائيل لا تعتبر ايران عدوا استراتيجيا ،وانه لا يوجد تناقض بين الدولتين ،شأنها شأن تركيا وباكستان !!؟؟؟
الواقع ان العدو الوحيد والاوحد للكيان الصهيوني في الوقت الحالي هو ايران فقط ،ولا توجد دولة غيرها ،وخاصة من عُربان هذا الزمان الذين اصبحوا حلفاء استرتيجيين للصهاينة.!!
جاء نبوخذ نصر الفارسي قبل ثلاثة الاف عام ،وانهى الدولة العبرانية ،وجرّ اربعين الف يهودي كسبايا الى بابل ، ويبدو ان نبوخذ نصر القادم هو من بابل ايضا

2) تعليق بواسطة :
14-07-2015 03:32 PM

أولا أنت تتكلم بما تسمعه الأذان وأنا أتكلم بما أراه وأقرأه عميقا بين السطور ولا أبني موقفي غلى غاية لي أو عاطفه

ثانيا وليسمع القارئ إن نبوخذ نصر هو قائد كلداني عربي ساد الدولة البابلية الثانيه وكانت الأولى لحمورابي
في القرن السادس ق م احتل قورش الفارسي بابل وساعده اليهود مسبيو بابل وكان صهرا لهم . وسمحح لهم بالعودة لفلسطين وبناء الهيكل ثانية

هذا تاريخ موثق لا يقبل الجدل ولم يكن محل جدل بين التاريخيين والأثاريين ولا بين اليهود ويكفي أن أن نصوص التوراة تذكر وتؤكد ذلك
وشكرا لاهتما

3) تعليق بواسطة :
14-07-2015 03:47 PM

سيدي لم يكن هناك عبر التاريخ دولة عبرية . وكانت هناك مشايخ بمسمى ممالك وملوك وكان في فلسطين والاردن خمسة عشر مملكة منها وتذكرها التوراة والتاريخيين .
إن المنطقه بكاملها كانت تتداول على حكمها دول اقليمية او امبراطوريات الأكديين والعموريين بامبراطوريتيهما البابليتين والاشوريين والمصريين والفرس ثم اليونان والرومان والخلافه. وكانوا يعينون المشايخ وبالتقليد السومري القديم يسمونهم ويسمون مدنهم ملوك وممالك وهم كوكلاء لهم لجبي الضرائب وادارة شئونهم الدينية وهذا موثق تاريخيا وتشير التوراة لما يثبته

4) تعليق بواسطة :
14-07-2015 04:05 PM

.
-- سعادة الأخ فوآد البطاينة, لك الشكر على مقالاتك الزاخرة لكنني أجد نفسي متفقا مع د.محمد باشا العتوم في تقييم عمق الشك و العداء بين الفرس و اليهود

-- في مخزون الذاكرة اليهودية فإن الشعب الآري ممثلا بالفرس و الجرمان هو من هدم الهيكل وسبى في العهد القديم ومن انتج الهولوكوست في العصر الحديث

-- واوافقك في استحضار صراع الغساسنة والمناذره لأن التاريخ يعيد نفسه لذى نرى الفرس يعيدون انتاج المناذرة في شيعة العرب في حين أن الغرب خليفة الروم يعيد انتاج الغساسنة في أهل السنة من العرب

.

5) تعليق بواسطة :
14-07-2015 04:14 PM

الى الاخوة هل رقم ٢ + رقم ٣
هل نستطيع انكار السبي البابلي ونعتبره مجرد سماعيات ،علما بأن النواة الحقيقية الوجدانية الرمزية الصهيونية نشأت خلا السبي البابلي ،واعتقد ان الكاتب المحترم له اهتمامات بالتاريخ ،وبشكل خاص التاريخ اليهودي!!!!
وأما الاخ المعلق رقم ٣ ، فأنه لا نستطيع علميا انكار قيام الدولة العبرانية ،وانقسامها فيما بعد الى مملكتين ،فهذه حقائق تاريخية ،ولكننا نرفض ان يمنح ذلك اليهود حقا تاريخيا بفلسطين ،لان الكنعانيون قد سبقوا العبرانيين بذلك
لابد من قراءة التاريخ الموثق لتاريخ اليهود!!

6) تعليق بواسطة :
14-07-2015 04:14 PM

يغبطني اخي ابو ايسر انك تطرقت الى هذا الموضوع الحساس والذي قراته بتجرد عن اي موقف سياسي اؤمن به لاعترف هنا اني مع حزب الله في مقاتلة اسرائيل ومع النظام السوري في معركته ضد داعش والنصرة ولكني اجد نفسي وبالفطرة ضد ايران ومواقفها المشبوهه احيانا والمغلفة بالعسل احيانا اخرى
فعلا سلم المحافظين السلطة للاصلاحيين في ايران بطريقة مكشوفة عند ترشح 10 محافظين للرئاسة ضد اصلاحي واحد..انها نتيجة محسومة
من يريد فهم المقال .انصحه بالتجرد اولا من اي فكر او موقف مسبق..وان لا يسقط المقال عما يحدث في سوريا-يتبع

7) تعليق بواسطة :
14-07-2015 04:20 PM

كما اود الاشارة لكاتبنا علمحترم الى ضرورة الارتكاز على سورة الاسراء في القرآن الكريم والتي اشارت للعلو والهيمنة والجبروت الذي وصل له بنو اسرائيل ،وانا شخصيا اعتقد ان نهاية اسرائيل ستكون على " القادمين من الشرق " وهذا هاجس لا بل كابوس اسرائيل الدائم ،ولذلك رأينا حالة الرعب التي اصابتهم من مشروع العراق النووي بعهد الشهيد صدام حسين ،والهلع الحالي للمشروع النووي الايراني لايران الاسلامية ،ولا يزال نبوخذنصر مسيطرا على عقلهم الباطن الجمعي ،حتى بالنسبة لليهود خارج اسرائيل ،والله تعالى اعلم

8) تعليق بواسطة :
14-07-2015 04:21 PM

بل يقراه بتجرد كامل ليجد انه تحليل منطقي وعلمي قبل ان يكون سياسي وان ما يحدث الان ومنذ 14 سنه من مفاوضات هو غنج سياسي بين امريكا وايران وفعلا ان القنبلة النووية الايرانية ليست موجهه لاسرائيل ولو كانت كذلك فعلا لاجهظت في اولى نشاتها
مقال رائع يستحق الشكر والتقدير وقبل ذلك يستحق ان يكون عنوان ندوة بشرط كما قلت فصل موقف ايران الداعم لسوريا او غزة او حتى حزب الله فهنا اجد اعذارا لما عددت في موقفهم مع ايران وكذلك لموقف بعض الاخوة الذين اسقطوا هذا الموقف على نظرتهم لايران ولكن الشمس لا تغطى بغربال

9) تعليق بواسطة :
14-07-2015 04:38 PM

ايران وهي تحت الحصار تمددت وسيطرت على بغداد و دمشق وبيروت و صنعاء وعينها على مكة والمدينة
ما بالكم بعد ان ينفك الحصار و تعود لها المليارات
واخيرا خضعت امريكا و اوروبا للقوة الايرانية واعترفت بها قوة اقليمية مهابة الجانب
فلننتظر الحلف الجديد الحلف الشيعي الفارسي مع الغرب و امريكا
القوى الاربعة الموجودة بالشرق الاوسط اسرائيل و تركيا و ايران و العرب
اذا بقي العرب على تشرذمهم سيبقوا في المؤخرا ملطشة

10) تعليق بواسطة :
14-07-2015 04:40 PM

ما وددت قوله هنا هو
صديق صديقي ليس بالضرورة صديقي
عدو عدوي ليس بالضرورة عدوي
ولنقرا المقال بتمعن دون دفع فاتورة موقفها من قضايانا باصدار صك براءة لها دون محكمة
اكرر شكري للكاتب على اثارة هذا الموضوع

11) تعليق بواسطة :
14-07-2015 04:55 PM

إخواني قد نختلف بالرأي والموقف السياسي ولكن من غير المنطق أن نختلف على علم كعلم التاريخ المبني على علم الأثار ولا على المعلومه التاريخيه التي لا جدال تاريخي حولها
التاريخ القديم يشهد تحالفا فارسيا يهوديا ولم يشهد أي معارك او عداء وهذا يثبته تواراتهم وتثبته المسلات والملاحم والاثار المقروءه
السبي االكبير جاء على على الدولة البابلية الكلدانية الى بابل عام 597 ق م وعندما اكتسح الفرس بقيادة قورش الدوله البابلية عام 539 ق م وكسروا نبوخذ نصر كان ذلك بعادوالكبير جاء ع وا

12) تعليق بواسطة :
14-07-2015 05:04 PM

نبارك لمؤيدي السياسة الايرانية خاصة من بعض اليساريين و بعض المتقاعدين العسكريين
راهنوا على انتصار ايران في مفاوضاتها النووية وعلى اجبار امريكا و الغرب على الجلوس معها على مائدة المفاوضات
ستواصا ايران انتصاراتها فقد فك الحصار عنها و ستردها المليارات المحجوزة ولن يستطيع احد الوقوف بوجه توسعها وستحقق شعار تصدير الثورة الذي رفعته وستصل اصابعها الى كل شيعي اينما كان وتجعل منه مرتكزا ومنفذا لها

13) تعليق بواسطة :
14-07-2015 05:08 PM

قد يختلف الناس في الرأي وفي الموقف السياسي وفي العواطف . ولكن من غير المعقول أن يختلفوا على مسائل علميه لا جدال فيها كعلم التاريخ المبني على علم الاثار بالمخطوطة والمسلة والرقم والملاحم المقروءة بكل اللغات القديمه
سيدي الفرس كانوا دائما الأمة الوحيدة من بين كل الامبراطوريات القديمه التي لم تضطهد اليهود وحالفهم قورش لدى اكتساحه للدولة البابلية النبوخذ نصرية وقضائه عليها عام 539 ق م وأمر بإعادة كل اليهود الذين سباهم نبوخذ نصر عام 597 ق م لبابل بعد تدمير معبدهم وسمح لهم ببناء.. يتبع

14) تعليق بواسطة :
14-07-2015 05:13 PM

معبدهم الثاني
رجاء هذا الذي اثرتموه موضوع تاريخي ارجو أن لا يكون محل نقاش بدل موضوع المقال الذي يتحدث عن التسلح النووي واغراضه في المنطق

15) تعليق بواسطة :
14-07-2015 05:35 PM

المنبطحين للفرس فتكو بالانساب فتكو بالتاريخ عملو نبوخذ نصر البابلي فارسي هههههههه نبوخذ نصر البابلي فارسي ياااااااالله يااااااااااالله ارحمنا برحمتك
عموما بعد الاتفاق سنرى دول تطوبز للفرس وسنرى افراد يسبحون بحمد ايران انه زمن الفتن اعاذنا الله من هذا الزمن الرديء

16) تعليق بواسطة :
14-07-2015 05:49 PM

يؤسفني انك لا تعلم من بناة الهياكل الثلاثه ومن بناتها
بناتها سليمان والفرس وهيرودوس الكبير
وهادموها البابليون واليونان والروكان
هذا ليس مجرد تاريخ بل كلام توراتهم التي بين يديك
مع الاحترام للجميع

17) تعليق بواسطة :
14-07-2015 07:00 PM

اوافق الكاتب على أن تل ابيب تنظر بشغف لتاسيس علاقة تحالف استراتيجي مع طهران لاقتسام النفوذ في تركيا التي ربما تتفكك كمصلحة صهيونية فارسية واضحة ولها ابعاد تاريخية من زمن قورش. واقتسام النفوذ في المشرق العربي الذي نام اصحابة وتركوا مالهم على الارض طمعا في جنان الخلد.
عداء ايران لتركيا لا يحتاج لدليل فالصراع الصفوي العثماني لا يزال في وجدان الملالي وان احسنوا استخدام التقية، حرضوا اكراد تركيا على انقرة التي تنصب نفسها زعيمة للسنة. الحدود البرية التركية محاطة بايران ونفوذها في العراق وسوريا.

18) تعليق بواسطة :
14-07-2015 07:07 PM

ايران تعتبر التهديد الخارجي الحقيقي للامن التركي. سياسة انفتاح ايران مع تركيا تحت ضغط المصلحة المؤقتة قاربت على الانتهاء وهي تخطط لمد انابين طاقة من اراضيها الى المتوسط عبر العراق وسوريا لاضعاف الاهمية الاستراتيجية لتركيا واضعاف وضعها الاقتصادي وتحريض اكراد تركيا على الانفصال حيث تشكل اراضيهم نصف مساحة تركيا و85% من مصادر المياة والكهرباء. تقسيم تركيا وضعف العرب من اهم عوامل التقارب الصهيوني الفارسي القادم سندان ملالي قم ومطرقة حاخامات صهيون. شكرا للسيد فؤاد البطاينة مع التقدير

19) تعليق بواسطة :
14-07-2015 07:18 PM

انه لمن دواعي سرورنا ان يطل علينا كاتب من العيار الثقيل بمقال بهذه الامانة و الصراحة في الطرح و التحليل تبيانا لحقيقة عانت و تعاني من محاولات مستميتة لطمسها تارة و تحريفها تارة اخرى، نعم ايران ليست مستهدفة لاسرائيل و ليست اسرائيل عدو مباشر لايران و لا تشعر بالتهديد منها و لا تعني القضية الفلسطينية شيئا للساسة الايرانيين و تلخيص ما يحصل مسرحية تقودها ايران للعب اوراق ضاغطة للتمدد في المنطقة، و التمدد بالضرورة على حساب العرب فاذا العدو الذي تستهدفه ايران من كل هذا الاستعراض الرقيع هو العرب ليس الا

20) تعليق بواسطة :
14-07-2015 07:20 PM

للامانة العلمية ،فقد كنت اتناقش مع المرحوم الاستاذ الدكتور " المعلم " عبدالكريم غرايبة ،شيخ المؤرخين المعاصر ين ،حول قضية الصراع العثماني - الصفوي ، وكان رأيه ان الخلفية لهذه الصراعات هو مصالح الدولتين وليس المذهب ،فالصفويون مثلا تحالفوا مع اوروبا ضد العثمانيين ،ليس لانهم سنة ،بل لانهم رأوا بالعثمانيين خطرا يهدد دولتهم بالانقراض
وللامانة العلمية ،ايضا ،فإن الامام الخميني ، يهاجم الدولة الصفوية لتحالفها مع الاوروبيين ضد الخلافة العثمانية ،ولذا فقد اراد للتشيع ان يكون تشيعا علويا ثوريا لا صفويا

21) تعليق بواسطة :
14-07-2015 07:23 PM

استغرب من الاخوة المعلقين على الموضوع - سواء المؤيدين او المعارضين - اخفاء اسمائهم وعدم ايراد الاسم المفتوح ،رغم ان الموضوع هو موضوع تاريخي علمي ثقافي بحت ،ولا ارى اية موانع من وجهة نظري!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟،،،

22) تعليق بواسطة :
14-07-2015 07:30 PM

مجددا و بعد قراءة تعليقات بعض الاخوة المعلقين المخضرمين الذين نحترم و ردود الكاتب عليها لا يسعني مجددا الا ان اتفق مع الكاتب لا بل و ابدي اعجابي الشديد بالمعلومات العميقة المبنية على علم زاخر و المام ملفت بالتاريخ، ردود الكاتب حسمت الشك باليقين و قطعت الطريق على اي سوء فهم او توظيف غير مقصود لاخطاء تاريخية شائعة لطالما استخدمت لطمس و تحريف الحقائق نيلا من العرب و اعلاءا باطلا لخصومهم ... سلم قلمك ايها الكاتب و جزاك الله خيرا

23) تعليق بواسطة :
14-07-2015 07:39 PM

لم يكن هناك عداء بين الفرس واليهود عبر التاريخ بل تحالف وصداقه ولا اعرف كيف ومن اين تاتون بهذه المعلومات والتاريخ امامنا وتوراتهم امامنا

24) تعليق بواسطة :
14-07-2015 08:13 PM

وصار العرب و معهم تركيا بين فكي كماشه طرفيها اسرائيل و ايران
اسرائيل من زمان زمان تدعم الاكراد وستدعمهم لانشاء دولتهم غصبن عن تركيا
و العرب مفككين سلفا
وامريكا ورطن السعودية في الحرب المنسية طويلة الاجل وايران تتفرج بسرور على استنزاف السعودية
والحوثيون وبناء على تعليمات اسيادهم الايرانيين يرفضون وقف الحرب و يرفضون الهدنة ويرفضون الحوار ويريدون استنزاف السعودية واهانتها

25) تعليق بواسطة :
14-07-2015 08:34 PM

ارجو ان ابين للاطلاع لا للمناقشه سيرة بناء وهدم الهيكل التاريخيه المؤيده من التوراه ومن يشك بشيء في صحتها عليه ان يعود للتاريخ وللتوراه حيث لا اختلاف ولاجدال تاريخي في هذا . وكذلك العلم ان كامل منطقة سوريا وبلاد الرافدين كانت تحكم من امبراطوريات اكديه وبابليه الدوله الاولى والثانيه الكلدانيه .؟ ثم الاشوريون والمصريون والفرس واليونان والرومان والمسلمون وكل الممالك ومن ضمنها العربية واليهوديه كانت مناطق نفوذ لمشايخ يسمون ملوك وهم وكلاء للامبراطور يعينون ويطردون من قبله عندما يحدث تبع..

26) تعليق بواسطة :
14-07-2015 08:39 PM

تمرد او خيانه . واليهود هم الفئه الوحيده التي كانت تعاقب بالسبي لانهم كانو اغراب عن المنطقه . والهيكل كلمه كنعانيه تعني معبد وكانت المعابد منتشره في فلسطين والعالم لكل القبائل والديانات وهو عباره عن خشش طين وجاره وخشب بصرف النظر عما تقوله التوراه ونحن هنا نتكلم تاريخ لا دين
الهيكل الاول بناه سليمان حسب التوراه وهدمه نبوخذ نصر الكلداني العربي البابلي وسبى اليهود من القدس والهضاب الجنوبيه عام 586 ق م بعد ان كان الاشوريون قد سبو اليهود من الهضاب الشمالية وسبو اليهود لشمال العراق يتبع

27) تعليق بواسطة :
14-07-2015 08:41 PM

عام 720 ق م وتم القضاء على المشيختين
الهيكل الثاني بني لدى احتلال القرس بقيادة قوروش لبابل من الكلدانيين حيث سمح لليهود بالعودة لفلسطين وبناء الهيكل ولم يتمكنوا من بنائه لمعارضة سكان القدس الا في عهد داريوس الفارسي في عام 516 ق م وهدمه الملك اليوناني السلوقي انطيوخوس الرابع عام 167 ق م
الهيكل الثالث بني في عهد هيرود الاول والي الرومان وذلك في الفتره بين 37 ق م و 4 م وهدمه تيطوس ابن الامبراطور الروماني فسبسيان عام 70 م وفي عهد الامبراطور هدريان مسح القدس واقام مكان يتبع

28) تعليق بواسطة :
14-07-2015 08:43 PM

واقام مكان الهيكل معبد لالهته جوبيتر وسمى المدينه اليا نسبة لاسمه الاول

29) تعليق بواسطة :
14-07-2015 09:06 PM

.
-- سعادة الاخ فواد البطاينة,سأكرر ما ورد في تعليقي السابق لأني انتقي عادةالكلمات بعناية

-- كتبت : في "مخزون الذاكرة اليهودية" فإن الشعب الآري ممثلا بالفرس و الجرمان هو من هدم الهيكل وسبى في العهد القديم ومن انتج الهولوكوست في العصر الحديث

-- و" مخزون الذاكرة اليهودية"يجعل فلسطين ارض الميعاد بإرادة الرب
" مخزون الذاكرة" لا يعني انه ما فيه يتطابق بالضرورة مع الاسناد التاريخية والآثار بل هو ما ترغب أمة او شعب في تكوينه عن تاريخها .

اعتذر للكاتب الكريم وأعده بعدم التعليق بالمستقبل
.

30) تعليق بواسطة :
14-07-2015 09:44 PM

الكلام كان معطوفا على مقولة أن الفرس كانوا أعداء لليهود تاريخيا وهذا كلام معكوس ولم تتطرق اليه في حين انهم كانوا حلفاء . كذلك كان معطوفا على مغالطه وهي ان الكلدانيين البابلين وقائدهم نبوخذ نصر هم فرس ولم تتطرق لذلك وأثرت الاتيان بتحليل فلسفي افترضت فيه ان اليهود يكرهون بالغريزه العرقيه الفرس .
أنا لم اكن اتوقع من مطلع مثلك أن ينحو هذا النحو وربما أني لم أكن ارد عليك بطريقة مألوفة من قبلي وإن كان الامر كذلك فانا اعتذر منك بشده
أما مسألة تعليقك فهذا شأنك وخيارك ولم يكن لي قصد ابدا.تحياتي

31) تعليق بواسطة :
14-07-2015 10:00 PM

لقد راجعت ردي الذي كتبته في لحظة عتب واستهجان على بعض ما ذكره أخي وصديق وعزيزي الاستاذ الدكتور محمد العتوم . وما كان لي أن استرسل بردي عليكما من خارج اطار المألوف مني بما تستحقانه من تقدير واحترام فأنا حقا أعتذر لكما معا وشكرا

32) تعليق بواسطة :
14-07-2015 10:22 PM

ايران ليست جمعية خيرية - ايراناصبحت دولة قوية ولهم الحق ببناء دولة قوية كما تفعل كل الدول الاْخري وليس لهم أية اهداف طائفية وكل دولة لها طريقتها في بناء الدولة- ولكن اين المشروع العربي فهم يداسون كالحشرات امام العالم - اقرأوا ماذا قال ابن خلون عن العرب وتجدون كل الاجابات

33) تعليق بواسطة :
14-07-2015 11:04 PM

دعكم من سرد التاريخ القديم وتكلموا عما يجري الاّن - فجميع الامم تتقدم واصبحت دول صناعية والعرب ينبشون من الاْصلح ومن هو على الحق الشيعي ام السني ويتقاتلون ويدمرون مجتمعاتهم وبناهم التحتية وهم مجتمع استهلاكي فقط والعرب غاضبون لاْن ايران اصبحت دولة كبرى - اجيبونا فقط كيف لشخص مثل الوليد بن طلال استحوذ على 30 مليار دولار وهذا ما يساوي مديونية الاردن - على العرب ان يستنهضوا او يبقوا في الدرك الاسفل امام الامم الاخرى

34) تعليق بواسطة :
14-07-2015 11:51 PM

اخترت مادة التاريخ العسكري لادرسها في كلية زايد الثاني العسكرية اجبرني ذلك على الاطلاع على مادة التاريخ اجمالا في المراجع الوفيرة في مكتبة الكلية

اول مرجع اتجهت اليه القرآن الكريم فوجدت الاية الكريمة تلخص الغاية من دراسة التاريخ : وكلا نقص عليك من انباء الرسل ما نثبت به فؤادك :

قصص الانبياء وهي تاريخهم الغاية منها معنوية لتثبيت فؤاد الرسول وليست قيدا له وليس مطالب بتقليد منهج ايا منهم والظرف يملي على الرسول العربي الامي منهجه في صنع تاريخ الاسلام والمسلمين معهم وبهم

35) تعليق بواسطة :
15-07-2015 12:09 AM

يجمع المؤرحون على ان المستفيد من قراءة التاريخ هو المتجرد غير المنحاز الى فكرة سابقة تخيم على فكره وتحجب عنه الرؤية الصحيحة للاحداث

المتعصبون دينيا وعرقيا هم اسوأ قراء التاريخ اذ يعمي ابصارهم وبصيرتهم تعصبهم الاعمى وهم الافشل في صناعة التاريخ

التغيير هو الثابت في احداث التاريخ وافكار وتوجهات الناس ومن يجبر نفسه على الثبات على فكرة او توجه يعجبه سيجد نفسه خارج التاريخ المتغير المتجدد

المعلقون المنفتحون على التاريخ بعقولهم كتعليق 32 و33هم الاقرب الى لغة التاريخ والاقرب الى صنعه

36) تعليق بواسطة :
15-07-2015 12:27 AM

دراسة التاريخ سلاح ذو حدين ليس كل من قرأ التاريخ افلح باستخلاص الدروس والعبر التي هي خلاصة التاريخ وغايته وجدت كثير من المؤرخين يحذر من التوغل في دراسة التاريخ ويروا ان ذلك من اختصاص العارفين المسلحين بالعلم الاجتماعي والمعرفة الانسانية بشكل عام

من خلال مراجعة ما جاء في التعليقات هنالك عدد من المعلقين كالببغاوات يرددون كلاما سمعوه من جهلة او متعصبين او اصحاب اجندة معادية ليجعلونا خارج التاريخ

ايران ليست استثناء والعلاقة معها متغيرة ويعجبني راي الدكتور العتوم ولابد من الاختباروالتمحيص

37) تعليق بواسطة :
15-07-2015 12:47 AM

رصدت الدول العظمى ان ايرانخصبت يورانيوم في مطلع ثمانينات القرن العشرين وباكستان احتفلت قبل ذلك بسنسن بامتلاكها للنووي كسلاح واسرائيل ايضا بينما كان العقل العربي منشغلا بخلاف جوهري حول شرعية الصور الفوتوغرافيه ان حلالا كانت هي ام حرام ولكن وعلى بعد 100 كيلومتر من ربة عمون في قريتي الصغيره يتبع

38) تعليق بواسطة :
15-07-2015 12:49 AM

حدث ان دعا احد الاقارب عمه ورفاقه الى فطور رمضاني في الثمانينيات في مثل هذه الليالي المباركه وبعد الفطور الدسم احضر الرجل صحنا كبيرا "سدر"من القطايف فتناول العم واحده وهو يجهل ما هي فوجدها لذيذه فالحق بالثانية العاشره وهو يقول والله انها لفاكهة لذيذة هذه يا جماعه يتبع

39) تعليق بواسطة :
15-07-2015 12:50 AM

من اين اشتريت بذورها هذه الفاكهه يا ابا فلان وما اسمها فقال صاحب الدعوة مبتسما اسمها قطايف ولماذا تريد البذور يا حجي فقال السمه الجتيه بدي ازرع الجزو"قطعة ارض"كله قطايف "رحمة الله عليه وللجنه باذن الله
فهل سيأتي يوما نناقش فيه شيئا ونتحاور بغير احداث مضت وهل ثمة امر لم نتجادل ونتعارك فبه كعرب
اشبعوا قطايف وازرعوا معكرونه اربح واوفر

40) تعليق بواسطة :
15-07-2015 12:59 AM

الاتفاق يفرض قيودا صارمه على ايران مقابل رفع العقوبات,,,
الموقف الاسلم هو السعي "مع ايران" لفرض قيود صارمه مشابهه على اسرائيل باسلحتها النوويه الموجهه للعرب وبمفاعلها المتقادم .
مشروع النهظه العربي مؤجل ,كل الدول الاقليميه المحيطه بالعرب لديها تداول سلمي على السلطه وقوى حزبيه تؤطر المجتمع وتصهره ضمن القضايا العامه , والمصالح العربيه قضيه مختلف على من يمثلها فأكثر الانظمه شكوى من المشروع الايراني هي ايضا اعداء المشروع التونسي بما يمثل من فكر ديمقراطي جامع.

41) تعليق بواسطة :
15-07-2015 02:37 AM

الاستاذ المغترب لا تنسى ان تعليقاتك يحترمها الكثير من المتابعين ومهما اختلفنا او اتفقنا معك بها فهي تثري الموضوع دون ادنى شك . أسأل الله ان يمدك بالصحة والعافية .. وتزين تعليقاتك الصريحة والواعية كل مقال او خبر مهم.. وكل عام وانت والجميع بخير .

42) تعليق بواسطة :
15-07-2015 02:49 AM

من لا يقرأ التاريخ لا يمتلك القدره على التحليل ولا يأخذ العبر فقراءة التاريخ أساسيه لعدم الوقوع في الخطأ وفي التعليق
من يضع نفسه مقيما على اداء الاخرين يخطئ بحق نفسه والأخرين
من يتكلم عن نفسه وتاريخه الشخصي في تعليقه على المقالات أساء اليها وللمقالات
أنا قرأت المقال مرة واحده وبتأني ولم أجد تعليقا يصب فيه سوى تعليق الدكتور العتوم بصرف النظر عن رأيه وكأن التعليقات هي المقال
بعض الملقين ينظرون من خارج الموضوع
ايران تستخدم الشيعه في الدول العربيه وتثير الحروب والنعرات فيها
يتبع

43) تعليق بواسطة :
15-07-2015 03:01 AM

والذي علق باسم خبير يتبرع ويقول ايران ليست طائفيه وتتكلمون عن التعصب ولا تقربون من ايران
لو قرانم ودرستم واستوعبتم اخر سطر في المقال لوجدتوه يلخص حالتنا الواضحه في تعليقاتن ولغيرنا طبيعتها
نحن امه لا نقرأ التاريخ ونكتفي بسماع القصص التي تعرض علينا
نحن أمة لا تحترم بعضها البعض وهوهو ما غرسوه فينا وتفاعلنا مع الاحداث مبني على مواقف شخصيه فقط

44) تعليق بواسطة :
15-07-2015 04:13 AM

.
-- سيدي الفاضل فواد البطاينة , اشكر ردك فهذا عشمنا بالكبير وانا كغيري أنهل مما تطرح .

-- لا خلاف بين وجهتي نظرنا بضرورة القراءة التحليلية للتاريخ ,الفرق ان كلا منا يعطي الاولوية لمرتكزات مختلفة فينعكس ذلك حتما على استخلاص النتائج

لكم احترامي الدائم
.

45) تعليق بواسطة :
15-07-2015 04:38 AM

سيدي و أخي عمر, لك أطيب تحية ,كل عام وانت ومن تحب بخير.

46) تعليق بواسطة :
15-07-2015 06:25 AM

بعد التحية
هناك مقالات تكتب في هذا الموقع المحترم ومذيله من قبل الموقع بالتعليقات وفلسفة التعليقات هو ابداء الراي في المقال وما جاء به تحديدا سواء اثراء المقال بافكار اضافية تؤيده او افكار تتناقض مع ما جاء به وهذا حق مشروع للطرفين..اما ان تتحول ساحة التعليقات الى مناكفات وتصفية حسابات فاعتقد ان هذا لا يليق بنا ..فتارة اقرا ان فلان حردان وعلى هذا الاساس كان تعليقه كذا..وتارة اقرا ان فلان قرر عدم التعليق لان معلقا اخر دحض فكرته ..هذا هو مجتمع الكراهية على ما يبدو...يا اخوان ما حد بيعرف -يتبع

47) تعليق بواسطة :
15-07-2015 06:34 AM

ما حد بيعرف حد سوى بالاسماء سواء كانت صحيحة او وهميه
دعونا نلتزم بالاصول ونحترم وجهات النظر دون التطرق للشخصية ودون شخصنة الامور...هذا الامر جعل اغلب التعليقات هو على التعليقات وليس على المقال نفسه...الا تلاحظون ذلك
واذا كان هناك حق لاحد بالتعليق على تعليق فهو كاتب المقال حصرا اذ من حقة توضيح فكرة ما او شرح جملة ما لم توضع في مكانها الصحيح من خلال المعلق او امر اخر تعذر للكاتب كتابته اختصارا للمقال
علما اني لا ابرء نفسي من هذه الممارسة قبلا واعتذر عن ذلك
لكم تحياتي
اخوكم
ابو العربي

48) تعليق بواسطة :
15-07-2015 06:49 AM

شكله التاريخ الصحيح بوجع أعوان وجواسيس اايران ويوجع كل فارسي وطائفي . العربي ينتقد الوضع العربي ولا يجلد العربي ولا يمجد بأعداء العرب كيف لك عزيزي ان تفتي بأن ايران ليست طائفيه ومن يسلح وينظم الشيعه العرب . الله يرحم صدام

49) تعليق بواسطة :
15-07-2015 08:09 AM

انت شيخ المعلقين وتعيقاتك مميزة عن بقية التعليقات لذا نرجوك لاتحرمنا منها ,, نيجيك الى غربتك جاهة ونرضيك
ودائما الاختلاف في الرأي مطلوب والنقاش مفيد
شكرا لك

50) تعليق بواسطة :
15-07-2015 11:21 AM

شكراً اخي ابو أيسر على الإثراء بهذا المقال الذي حلل جزء اساسي من واقعنا العربي المتردي. كما اشكر الاخوة د محمد العتوم والمغترب والكاتب على سعة صدورهم وإثرائهم بالتحليل التاريخي.
ان بيت القصيد جاء بالفقرة السادسة والذي بدأ بقول الكاتب وستنتهي معزوفة فلسطين والمقدسات الى اخر الفقره بقوله إنها الغة التي تسوقها الدولتان على شعوبنا تماماً كحكامنا وجميعهم يعلمون كما تعلم اسرائيل بانه دجل سياسي. نعم مصيبة العرب هي بحكامهم اللذين لا يهمهم أي شيء سوى كراسي الحكم وهم يبيعون شعوبنا للغرب ولاسرائيل مقابل

51) تعليق بواسطة :
15-07-2015 11:30 AM

للغرب ولاسرائيل مقابل الاحتفاظ بعروشهم. والادهى والامر ان غالبية شعوبنا مسحجة لهم راكضين نحو المادة وبائعيين الاوطان رغم علمهم بما يجري متعاميين ومتناسين مستقبل ابنائهم واوطانهم. ان شعوبنا هم عبيد لحكمامنا واوطاننا هي مستعمراتهم المدفوعة لخدمة الغرب واسرائيل إقتصادياً وفكرياً وثقافياً. آمل بمقدرة العلي العظيم ان تزول الغمائم وتنقشع عن عقولنا لنعيد تاريخنا الزاهي كما كان في صدر الاسلام وكل عام والجميع بالف خير وعيد سعيد بإذن الله تعالى

52) تعليق بواسطة :
15-07-2015 12:10 PM

بعد التحيه والتهنئة بالعيد
يستنبط من تقاليدنا في الاردن ، القديمة أو الموروثة ، من خلال مختلف المناسبات لا سيما تلك التي تكون على خلفية غير ساره بأن الاعتذار واجب أخلاقي يحافظ عليه الرجال ومن يحترمون أنفسهم باحترامهم للأخرين ، لكن من يتقبل الاعتذار هم الكبار فعلا .
أتقدم منك بكل التحية الصادقه والتقدير

53) تعليق بواسطة :
15-07-2015 12:13 PM

كل عام وانتم بخير
الكاتب

54) تعليق بواسطة :
15-07-2015 03:49 PM

تعليق الاستاذ خالد الحويطات أين هو

55) تعليق بواسطة :
15-07-2015 04:07 PM

.
-- سيدي ,ان كاتبا في مقام وعلم وذوق الاستاذ فواد البطاينة ليس بحاجة ل"بدي غارد" يسعى دون تكليف لمهاجمة المعلقين

-- كما انه ليس من اللائق ان ينصب احدنا نفسه منظرا يعلمنا متى, ماذا وكيف نكتب وتكرر ذلك من قبلك معي اكثر من مرة وهو السبب في توقفي سابقا عن التعليق على المقالات الزاخرة للاستاذ فوآد البطاينه .

وللاستاذ ابوالعربي الاحترام والتقدير
.

56) تعليق بواسطة :
15-07-2015 04:13 PM

*

هي ,, إزدواجيه في المحبه ,, لا أعلم وغيري ما سرها ، أحياناً كثيره يكون تمجيد الآخرين لا إمتداحاً لهم بقدر ما هو كيداً لغيرهم .

*

57) تعليق بواسطة :
15-07-2015 04:38 PM

بداية فاني اسامحك على نعتي بالبودي غارد كما وعدت في تعليقي السابق بان لا اجعل التعليقات ساحة مناكفة
ثانيا انا لم اهاجم ابدا المعلقين بل طلبت منهم عدم شخصنة الامور والاكتفاء بمناقشة المقال
ثالثا انا كثيرا ما خالفت افكار سعادة السفير وخير دليل ما وراء سطور تعليقي هنا
رابعا لا اذكر اني قمت بالتنظير على اي شخص وهو ليس من طبعي
خامسا الخلاف في الراي لا يفسد للود قضية
سادسا استغرب من ملتزم مثلك ان يهاجمني ويتهمني بودي قارد وهي اول مرة اراك تخرج عن طورك يتبع

58) تعليق بواسطة :
15-07-2015 04:43 PM

اذا كنت قد اسات الى تعليقاتك عن غير قصد فلك مني الاعتذار ولن اطلب منك اعتذارا على اساءتك الشخصية و تسميتي في البودي غارد
انا لم اهاجم سوى معلقا واحدا وباسلوب حضاري ولم يكن هجومي لصالح الكاتب الذي احترمة بل لاسلوب هجومة على الكاتب وبعبارات ممجوجة ومستهلكة
استغرب منك اخي انك انهيت هجومك علي بتوجية الاحترام والتقدير للبودي غارد
اكرر بالختام احترامي لشخصك

59) تعليق بواسطة :
15-07-2015 05:50 PM

بعد الاستسماح من الناشر الاستاذ خالد المجالي المحترم
في ضوء ما دار من سوء فهم واختلاف حول رؤيتنا التاريخيه لليهود وما أدى اليه ذلك من ضياع فرصة التعليق على المقال فإني أرض التالي على اخواني

بعد سنين طويله اكتشفت أن هناك تسيسا في الثقافة فرضت على جيلي وما زالت تفرض على هذا جيل بإصرار وهذا ليس في الارن فقط بل بكل الدول العربية . وتأكدت من ذلك بالبحث والتوثيق ومعظمه يتعلق باليهود وكأنهم خط أحمر لدى حكوماتنا نضحي من أجلهم (ي من أجل اليهود ) وعلى سبيل المثال كنت قد خاطبت وزير التعليم يتبع

60) تعليق بواسطة :
15-07-2015 05:52 PM

السابق في وزارة الدكتور عبدالله النسور متفائلا بفريقه . والموضوع كان يهود اليوم الخزريين الذين لا علاقة لهم ولأجدادهم بابراهيم وبني اسرائيل والوعد ولا فلسطين ولا المنطقه . وبأن الخلافة الأموية قد دخلت معهم في حرب دامت مئة عام ولم يذكر عنهم شيئ في كتبنا المدرسية أو الجامعيه وطلبت الانتباه لذلك . دون جدوى
أعزائي الكرام لقد قمت ببحث لمدة 3 سنوات وأصدرت كتاب باسم ثقافة الاسفار يتناول اليهود القدامى واليهوديه بدءا باصولهم وقيمتهم التاريخية بفلسطين ثم كل متعلقاتهم ومصطلحاتهم التي نؤمن بها

61) تعليق بواسطة :
15-07-2015 05:54 PM

كحائق ونتداولها لحين تلاشيهم . ثم تناولت يهود اليوم الخزريين منذ نشأة دولتهم وتهودهم وسقوط امبراطوريتهم وتحولهم لرعايا في دولهم وانتشارهم واختلاق كلمة (جو ) وطرح انفسهم كبني اسرايل بمساعدة الغرب واحتلا ل فلسطين كوطن بديل لهم
الكتاب بحث ولم أضع من جيبي فيه كلمة واحده باستثناء مصدر ومعنى كلمة اليهود الوارده بالقران الكريم . لم اتطرق للدين بل للتاريخ الموثق ولما ورد في توراتهم . فتكلمت تاريخ كما يفهمونه بمعزل عن الدين مرجعيتنا .الكتاب صدر قبل اكثر من سنتين ومطروح بالسوق .
وهنا ارجو من

62) تعليق بواسطة :
15-07-2015 05:55 PM

أي راغب بالحصول على نسخة كهدية مني أن يذكر تلفونه وسيتصل به شخص ويؤمن له نسخته ولا داعي لأسماء ولا عناوين .

63) تعليق بواسطة :
15-07-2015 07:38 PM

سأوافقك واجاريك بأن ايران لها اهداف طائفية - يا أخي سير طائفي مثل ايران وتحرر من العمالة وسير طائفي وانهض بالبلد وسير طائفي وابني قوة نووية وسير طائفي وتحرر من الفساد ونهب الاموال وسير ظائفي واستثمر في بلدك وسير طائفي واقضي على الاْمية والبطالة المتفشية في الوطن العربي- مشان الله

64) تعليق بواسطة :
15-07-2015 08:13 PM

للتذكير فقط - هل ايران تدخلت في معركتي الجمل وصفين وراح ضحية هذه الفتنة بين عامي 37 و 38 للهجرة 80 ألف ضحية - كفانا تعليق فشل العربان بعلاقة ايران - فهل اليهود هم حنابلة ام حنفية - من الاولى ان تتكلموا عن غدر الصهاينة وهم سبب كل مصائبنا - استفيقوا يا عرب كفانا مصائب

65) تعليق بواسطة :
15-07-2015 09:18 PM

كما جاء في المقال وهو صحيح ان العرب ما زالوا تحت الاستعمار المبار وغير المباروالاخرون يستغلوا وضعهم كيف بتقلي صير يا اخي

66) تعليق بواسطة :
15-07-2015 10:47 PM

مع الاحترام - عدونا هو اسرائيل - امريكا واسرائيل وبكل الحيل تمكنوا من تحويل العداء العربي الاسرائيلي بإثارة الفتنة الطائفيةالى عداء عربي ايراني ونسوا كاملاّ ان هناك شيء إسمه فلسطين - اسرائيل استحوذت على جنوب السودان واريتيريا واثيبيا وسد النهضة هو تهديد مرعب لمصر والملومات تقول ان اسرائيل شاركت بالغارات على اليمن - 20% من نفط العالم نفط عربي وهناك 100 مليون عربي أمي لا يقراء ولا يكتب - يا حسرة

67) تعليق بواسطة :
15-07-2015 11:43 PM

لست خبيرا في الاتفاقات الدولية, ولكن مااعرفه ان هناك ملاحق وبنود سريه تبقى طي الكتمان, ومايعلن هو فقط مايريد المتفاوضون للناس ان تعرفه. هذا اولا, وباعتقادي ان الغرب يعي ويعلم انه لامصلحة له في ان تصبح ايران دولة نوويه.
مايهم ايران في هذه المفاوضات هو فقط ان تحصل من الغرب على تاكيد واحد هو ان لايتم تغيير النام الحالي بالقوة.

68) تعليق بواسطة :
16-07-2015 12:59 AM

تفسير الحاضر باخطاء الماضي يولد غبشا وعماء عن مرتكزات لمستقبل
تلك امم هلكت من قبلكم
يوشع بن نوون

69) تعليق بواسطة :
16-07-2015 01:27 AM

١- صراعنا ليس مع اليهود، بل مع الكيان الصهيوني في فلسطين.
٢- لا يجوز المقارنة والمقاربة مع تاريخ عمره آلاف السنين لغياب أسس مشتركة لقيام المقاربة والمقارنة، مثل عامل الزمن.
٣- تقارير الأمن القومي الصهيوني تشير لإيران كعدو وجودي إستراتيجي.

70) تعليق بواسطة :
16-07-2015 05:15 AM

أعتقد أن الشعب العربي يتمنى أن تكون ايران وتركيا أصدقاء وسندا له وفي السبعينيات جاءت الثوره الايرانيه ولا اعتقد أن عربيا واحدا لم يفرح ويشكر ربه لتحول ايران الشاه الحليف لاسرائيل الى حليف للفلسطينيين والقضية العربية وانتفض الشعب العربي كله داعما للثوره فالشعوب العربية بريئة كغيرها ولا ارتباطات لها لكنها مقهوره ولا يوجد شعب خائن لقضيته ولنفسه . حتى أبناء المرحوم الملك حسين كانوا حسب شاهد عيان يقفزون في الهواء فرحا عندما يقع صاروخ المرحوم صدام على الكيان الصهيوني خلافا للموقف الرسمي .ناخ العرب

71) تعليق بواسطة :
16-07-2015 05:19 AM

بعد تدمير العراق . ودب الرعب في الانظمه واستولت ايران على العراق بدعم امريكي وبذرت البذره الطائفية التي بذرتها مع الصهيونية للفصل والعداء بين الشعوب العربية وايران وشعبها ثانية وولد المشروع الايراني الصفوي القديم

72) تعليق بواسطة :
17-07-2015 04:28 AM

البعض ممن لا يلقون بالا للتاريخ ,طبل وزمـّر لإيران مع قدوم الشيعة للحكم , بل وأصبحت تعرف لديهم بالمشروع النهضوي الإيراني.

هذا المشروع الذي بدأ بقدوم الخميني , حيث صد ّرت لنا فرنسا "الحنونة" ما سمّي ثورة إسلامية بقيادتة سنة 1979 والذي انقلب فيما بعد على اليانكي وعاد لحضنه البريطاني .

ولا يزال البعض أيضا يصدق رواية العداء المزعوم بين إيران وإسرائيل وهذا الدجل السياسي حول المشروع النووي الإيراني.

73) تعليق بواسطة :
17-07-2015 04:28 AM

يمكن فهم موضوع إيران من خلال علاقتها الحقيقية مع محيطها الإسلامي وبنظره بسيطة إلى ما حدث في العراق وسوريا والبحرين ولبنان واليمن ومصر.


ما ارجوه من السادة الغوص, كما هنا, في أعماق وخفايا وأصول الدولة الفارسية في إيران ليجدوا الحقيقة.

74) تعليق بواسطة :
17-07-2015 04:28 AM

سقط العراق بدعم سخي من السعودية والدول التي تدور في فلكها ومنذ 2003 وسنة العراق يتعرضون لمجازر وتطهير وإحلال على يد مليشيات الشيعة والفرس ,وتستقبل السعودية الايرانين واستقبلت المالكي من قبل واستقبلت العبادي.


وسقوط سوريا بات قاب قوسين او أدنى بدعم سخي من السعودية ومن لف لفيفها .
ومصر باتت ترضخ لأثيوبيا لضعفها ,وبسبب تدخل دول الخليج فيها .
أما الأتراك فقد ساهموا في ذبح العراق وذبح سوريا وقلب الأوضاع في مصر رأسا على عقب.

75) تعليق بواسطة :
17-07-2015 11:27 AM

تعليقك متوازن بفكر ومعلومه متوازنين بعيدا عن التعصب . عندما يكون الكاتب حرا يكتب كلاما حرا وصادقا وأنت كذلك شكرا على تعقيبك الكاتب

76) تعليق بواسطة :
17-07-2015 12:30 PM

أعتقد أن ما تفضلت به من ضرورة توضيح الاسم كلاما سلينا في مجتع أنقى من مجتمعنا اجتماعيا وفكريا وثقافيا وأيضا انتماء . فكتابة الاسم الحقيقي أحيانا يجعل من صاحبه عرضة للهجوم الشخصي ويضيع فكرته ومساهمته ومسلهمته يجعل م الحقيقي احيانل

77) تعليق بواسطة :
20-07-2015 09:19 AM

في الوقت التي سقطت ايران بملفها النووي ووقعت على استعمار دولتهم فاصبحت تحت وصاية امريكا واوروبا , وسقوطها في اليمن بخسارة الحوثي وصالح وخبرائها اما القوة البحرية السعودية والقصف الجوي , نجد من يقلب الحقائق ويحاول ان يجد ذريعة لتحويل الانظار عن انتكاسة ايران بالمنطقة وهو ما عبر عنها الكثير من السياسين الايرانيين وانزعاجهم من نهاية مشوار النووي .

78) تعليق بواسطة :
20-07-2015 03:24 PM

اكثر التعليقات واقعيه هي تعليقكم وتعليق 40 الذي يقول



الاتفاق يفرض قيودا صارمه على ايران مقابل رفع العقوبات,,,

(الموقف الاسلم هو السعي "مع ايران" لفرض قيود صارمه مشابهه على اسرائيل باسلحتها النوويه الموجهه للعرب وبمفاعلها المتقادم ).

شكرا لكما

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012