أضف إلى المفضلة
الثلاثاء , 23 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
الجمارك: لا رسوم جديدة على مغادري الاردن المصريون ينتظرون أكبر زيادة للرواتب بالتاريخ خطة دمج وزارتي التربية والتعليم العالي أمام مجلس الوزراء قريبًا اتحاد كرة القدم يحدد مواعيد مباريات مؤجلة من بطولة كأس الأردن إغلاقات واعتقالات في الجامعات الأميركية بسبب الحرب على غزة أمير الكويت يغادر بلاده متوجهًا إلى الأردن - صور القوات المسلحة الأردنية تنفذ 7 إنزالات جوية شمالي قطاع غزة- صور عطلة للمسيحيين بمناسبة أحد الشَّعانين وعيد الفصح المجيد انخفاض الدخل السياحي للأردن 5.6% خلال الربع الأول الأمن: مطلوب ثالث من ضمن مطلوبي الرويشد يسلّم نفسه المبيضين: لم يعاقب أي أردني للتضامن مع غزة وزير الأشغال يتفقد مشروع تحسين وإعادة تأهيل طريق الحزام الدائري 170 مركبة تطبيقات ذكية جديدة في الربع الأول من العام محافظة يكشف تفاصيل التوجيهي الالكتروني .. واختبار الجامعة بـ4 مواد فقط أورنج الأردن ووزارة الصحة تحتفيان بدور الإبداع والابتكار في القطاع الصحي في ملتقى الابتكار
بحث
الثلاثاء , 23 نيسان/أبريل 2024


العلاقات الأردنية الأميركية الى أين ؟؟

بقلم : د .احمد عويدي العبادي
24-07-2015 10:11 AM
1 = أمريكا هي الأقوى وليست الاذكى
الولايات المتحدة الأميركية هي الدولة الأقوى في العالم لكنها ليست الأذكى، ونتمنى اهتمامها بمشاعر الشعوب ومصائرهم وحقوق الانسان والعدالة والديموقراطية والحرية والمساواة، ذلك ان مفهومها لهذه العناوين مغاير لمفهومنا تماما.

وبعد ان خلصت الدراسات الاستراتيجية الأميركية ان أمريكا ستكون مكتفية ذاتيا بالطاقة من بترول وغيره في حوالي 2030 , وستكون نسبة العرق الأبيض من اصل أوروبي اقل من 45% من مواطني الولايات المتحدة الأميركية , بعد ربع قرن أيضا , والباقي ملايين مهاجرة من سائر انحاء العالم وبخاصة من شعوب الدول التي عانت من المجاعات والقمع والحروب من الأنظمة المستبدة التي دعمتها أمريكا وأوروبا , وجدت الولايات المتحددة نفسها ومعها القارة العجوز , ملزمة بدفع ثمن دعمها للأنظمة المستبدة, بإغراقها بالطوفان السكاني من هذه الدول , وبالتالي الخلخلة السكانية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية والدينية والسياسية ,بسبب هذه الهجرات , وبالتالي فان أمريكا ستعود الى نظرية الانكفاء الى الحدود القارية لأمريكا وسوف تقلص اهتماماتها ومصاريفها وتدخلاتها خارج حدودها.

من هنا فان ما قاله الرئيس أوباما من التخلي عن الأنظمة في العالم العربي انما هو امر جاد ومدروس بعمق، وبالتالي فإنها ستتخلى عن التمدد الذاتي البري والبحري والجوي وسياسة تدمير الاخرين الذين تنظر إليهم كأعداء حقيقيين او محتملين، بعيدا عن قيم الاخلاق والإنسانية ومصالح الشعوب.

لقد استطاعت الأنظمة المستبدة المدعومة أمريكيا، الى إيجاد ورعاية التنظيمات الإرهابية كحجة ووسيلة لاستمرار هذه الأنظمة والضحك على أمريكا ان زوال هؤلاء المستبدين يعني الخطر على الامن الأمريكي والاوروبي والإسرائيلي، وهيمنة التنظيمات الإرهابية التي هي من صنع هذه الأنظمة بطريقة او بأخرى، ونتيجة للاستبداد والفساد.
لقد قامت هذه الأنظمة اللاشرعية واستمرت على منهج الانقلابات والقمع والمشروعية القسرية والانتخابات المزورة، والتي لا أساس لاستمرارها وهيمنتها الا القمع منهم، والدعم الأميركي ضد إرادة الشعوب.

اما وان الأنظمة في العالم العربي قد اثبتت فشلها بجدارة، وحولت بلدانها الى دول فاشلة، والى شعوب مشتتة، فانه ان الأوان لأمريكا (وأوروبا وسائر الدول المتحضرة) ان تتعامل مباشرة مع من بقي من الشعوب العربية وبالذات مع العشائر بعيدا عن هذه الأنظمة، وفي الحالة الأردنية ان تتعامل أمريكا مع عشائرنا لأنها صاحبة الشرعية والهوية وهي الاصدق والاعمق والأكثر حرصا على امن المنطقة برمتها والاهم والاقوى كشريك استراتيجي. وللأمريكان تجارب إيجابية مع عشائر العراق وأفغانستان.

2 = عملاء أمريكا هم عدوها الأول

استطاعت الأنظمة في عالمنا العربي من خلال ممارساتها الظالمة الفاسدة ان تقنع شعوبها ان امريكا هي ممثل للشيطان الأكبر. ورغم تهافت المسؤولين على إرضاء الامريكان (ظاهرا) والتردد المذل على السفارات الأميركية، وفي الحالة الأردنية ما نراه من استقبال المسؤولين للسفيرة الأميركية في البيوت والمضارب والمؤسسات، فإنها إذا ما غادرت اللقاء اوسعوها استهزاء وشتما وطعنا من سقط القول. وبفضل هؤلاء صارت أمريكا أكثر الدول المكروهة في العالم لدى الأردنيين تليها إسرائيل ثم فرنسا.

ومع هذا فان أمريكا لم تطور اسلوبها بالتعامل مع الأردنيين ، وتكتفي باعتماد تقارير 'اشخاص' في التصنيف الخاطئ للناس والفئات ورجالات الوطن، وتتخذ قناة واحدة للتعامل مع الأردن وأهله وكأن البلاد والعباد ليست الا هذه الزمر من النكرات او تلك القطعان الضالة الخرقاء من 'العملاء' الذين همهم البقاء والاستمرار في الهيمنة والفساد، فان حبل الوصل بين أمريكا وعملائها من جهة وبين العشائر من جهة أخرى مقطوع وبغيض.

هؤلاء النكرات يبرهنون على ان أمريكا تدعم التطهير العرقي للأردنيين لإقامة الوطن البديل لكل ما هو من غير أصل أردني، واخرهم تحويل بلادنا الى وطن قومي للسوريين، وامريكا هي من بارك اغراق بلادنا بطوفان اللاجئين سابقا ولاحقا واخرها طوفان السوريين لتقول وعملاؤها ان الأردنيين اقلية عبرت عنها السفيرة باننا 27% من سكان الأردن، وهم من صنع هذه المعادلة ويصنعون البلاوي لنا. ونسيت السفيرة ان مصائر الشعوب ليست مرتبطة بالنسب والاعداد وانما بالشرعية والهوية لان صاحب الشرعية هو الأقوى والاقدر في نهاية المطاف والقادر على تحرير بلده مهما كانت القوى الغازية وقوى الاحتلال قوية او مهيمنة.

3 = أمريكا تتعامل مع خطين فقط الأنظمة والعملاء وتهمل الحوار مع العشائر

اذن : أمريكا تتعامل مع خطين فقط : أولهما الخط الرسمي وثانيهما خط العمالة المتصف بالصفاقة والنذالة , ولا تأبه بالحوار مع العشائر والقيادات المتنفذة الجديدة والنخب الواعية , وهي لا تدري انها تتحدث الى زمر خرقاء من التنابلة والعملاء الذين لا جذور لهم في بلادنا , واما ان كانوا من اهل البلاد فانهم منبوذون بأشخاصهم ووضعوا انفسهم في أحضان أمريكيا لاعتباراتهم الشخصية فقط ، وعليهم جميعا ان يعرفوا اننا في مرحلة لعبة الاذكى وليست لعبة الأقوى، وان الأردنيين اهل الشرعية والوطنية والهوية هم اسياد هذا البلد مهما كان الطوفان البشري والنسبة المئوية والنفايات البشرية التي تقوم أمريكا وعملاؤها بإغراق الأردن بها.



انصح الأمريكان ان الأوان ان تتوقفوا عن رؤية الأردنيين وتقييمهم من خلال عيون العملاء، والتعامل معهم من خلال التقارير الحاقدة الخادعة، وانني اشعر بالشفقة على السفيرة الأميركية، التي تبدو ان من يدلها ويضع لها البرنامج في التصريحات والتعامل مع الأردنيين حاقد عليها وعلى أمريكا لأنه يوجهها بالطريقة المعادية للأردنيين والتي تورطها معهم، وهي كمن يغمز بالظلماء فلا أحد يرى عيونها ولا قسمات وجهها ولا حركات رموشها. أمريكا تدعم الفاسدين واللصوص ومن ينهب مقدرات الأردنيين، وتدعم من هم أصحاب ثارات مع الأردنيين وبذلك وضعت نفسها في صفوف الأعداء والحاقدين، وعملها على تحطيم المنظومة الاخلاقية الأردنية من خلال دعم الشواذ علنا عن طريق السفيرة الأميركية بعمان، وهي تدعم القمع والتعذيب والطغيان لأنها لم تتحدث يوما عما يدور بالسجون، ولا عن الحرية الا إذا كانت هذه حرية السيد الأميركي.

من الواضح ان أمريكا تحاول طمس تاريخ الأردنيين بالتعاون مع ازلامها كما طمست تاريخ الهنود الحمر في أمريكا، ولا تلتفت الى العشائر لأنها تسمع من عملائها اننا نحن العشائر الاردنية أناس متخلفون ونعيش خارج إطار الزمن، علما بان منا العلماء والمفكرون والمؤرخون وخيرة الكتاب وحملة اعلى المؤهلات والتخصصات من أرقي جامعات العالم، وان اية صفة بالجهل او التخلف انما تليق بعملاء أمريكا الذين تفرضهم علينا وليس بالأردنيين.

4 = السفيرة الأميركية تنقل وجهة نظر واحدة لا يريدها الاردنيون

السفيرة الأميركية تتجول غير مرغوب بها، وترفع تقاريرها الى الخارجية ووكالة الامن القومي والبيت الأبيض، لكنها تنقل وجهة نظر واحدة فقط، واراء دعاة الوطن البديل والحقوق المنقوصة وطرد الأردنيين من بلادهم (وهو المستحيل مهما بدوا أقوياء مهما بدينا (نحن) ضعفاء، فالشرعية هي القوة والهوية هي الأساس والنهاية والنتيجة

نذكر فخامة الرئيس الأميركي وسعادة السفيرة وصناع السياسة هناك ان العشائر الأردنية وهم اهل الوطنية والهوية والشرعية هم احفاد الأجداد الأردنيين الاوائل منذ الاف السنين الذين دحروا الفرس والفراعنة واليونان قبل الميلاد والرومان بعد الميلاد ثم تعاملوا معهم وعقدوا الاتفاقيات الرزينة المحترفة , كما دحروا العباسيين والصليبيين والايوبيين والمماليك والعثمانيين، وهم قادرون على دحر سائر الغزاة والبغاة والمحتلين مهما بدا لكم الأردنيون ضعفاء اقلاء ومهما بدا الاخرون أقوياء وكثيرون , فالقوة بالأردن ليست بالعدد وانما بالنوعية والشرعية والهوية والتجذر في الأرض , ومنذ القدم فان الأردن له خصوصية وهي : غلبة الفئة القليلة على الفئة الكثيرة ( كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين )

وإذا ارادت أمريكا ان تتصرف المناسب فالأفضل لها ان تجند نصف مليون سوري ومثلهم عراقيون موجودون بالأردن عالة علينا وبظل ثقيل ودم ثقيل، بحجة انهم نازحون، ليدافعوا عن بلادهم وتحريرها، وهذه ليست مهمات الأردنيين وابناءنا من الجيش، لأننا ندافع عن بلدنا فقط.

فاذا بقي الحال على ما هو عليه فان العلاقات الأردنية الأميركية ستغرق في اتون الحقد والانتقام والثأر، وإذا تعاملت أمريكا مع العشائر مباشرة بعيدا عن العملاء والمطايا والجهات الرسمية فإنها تؤسس لشراكة استراتيجية وسياسية طويلة المدى، والكرة في ملعب الامريكان، ولم يعد لدينا شيء نخسره.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
26-07-2015 11:35 AM

ان الأوان لأمريكا (وأوروبا وسائر الدول المتحضرة) ان تتعامل مباشرة مع من بقي من الشعوب العربية وبالذات مع العشائر بعيدا عن هذه الأنظمة، وفي الحالة الأردنية ان تتعامل أمريكا مع عشائرنا لأنها صاحبة الشرعية والهوية وهي الاصدق والاعمق والأكثر حرصا على امن المنطقة برمتها والاهم والاقوى كشريك استراتيجي. وللأمريكان تجارب إيجابية مع عشائر العراق وأفغانستان.

2) تعليق بواسطة :
26-07-2015 12:35 PM

اقترح ترجمة المقال وارساله للسفيره الامريكيه في عمّان .

3) تعليق بواسطة :
26-07-2015 02:39 PM

دايما مبدع..

4) تعليق بواسطة :
26-07-2015 03:47 PM

هل العشائر الاردنيه الحاليه هي التى دحرة الفرس والفراعنه ولم تستطيع دحر الاتراك بعد مئات السنين من الظلم والعبوديه لماذا حشد كل هذه الحقب التاريخيه وخلط اوراقها ان اكبر عشيره في الاردن لا تستطيع اثبات وجودها في الاردن باكثر من بضعة مئات من الاعوام والمضحك المبكي الطلب من امريكا ان تتعامل مع العشائر الاردنيه فهذا حلال وهل هناك جسم متماسك اسمه العشائر الاردنيه العشائر الاردنيه وكامل الشعب الاردني منصهر ومشكل للدوله الاردنيه شاء من شاء وابي من ابى

5) تعليق بواسطة :
26-07-2015 07:33 PM

امريكا تريد اردن امن ولا تريده ديمقراطيا ---هذا ما صرح به الامريكان انفسهم
افهموا بعدين بدكو اكثر من هيك صراحه؟؟

6) تعليق بواسطة :
26-07-2015 09:34 PM

ما فهمته من المقال ان على امريكا ان تتعامل مع العشائر الاردنيه لانهم اصحاب الشرعيه وهم الاذكى وأن هذا في صالح امريكا وهي افكار تكررت عدة مرات في المقال ...............

7) تعليق بواسطة :
27-07-2015 01:05 AM

بالنظر الى حديث الصحفي المخضرم هيكل لصحيفة السفير وبالاخص فيما يتعلق بالاردن وسوريا، فيبدو ان وضع ايران قبل الاتفاق النووي كان حاميا للمنطقة وهذا الوضع سيتغير قريبا كما يبدو في الاقتباس التالي :
""وقلل هيكل من مدى تأثير الاتفاق النووي لناحية أن واشنطن لن تترك العالم كله يجري مباشرة الى طهران وستشغلها إلى أن تكون قد استولت بالكامل على سوريا والأردن. وأضاف أن التناقض الحالي بين الاثنين أكبر من أن يحل ولن توفر أميركا أي قيد تقدر أن تفرضه على تمدد النووي الإيراني.""

8) تعليق بواسطة :
27-07-2015 01:11 AM

شخصيا اصدق هذا التحليل بالاخص بعد الاصرار الامريكي على عقد هذا الاتفاق وبأي ثمن ووضعها كل حلفائها وخصوصا اسرائيل بالمواجهة.
بالاظافة الى ما حدث من تطورات على الصعيد المحلي والاقليمي والدولي مؤخرا.
انا لا افهم كيف يغيب رئيس دولة في الخارج وبلاده في حرب او على شفى وباقليم مضطرب منذ بداية هذا العقد.

9) تعليق بواسطة :
27-07-2015 08:58 AM

انا بتمنى من قراء موقع كل الأردن ألدعاء لي لقد عملت لي عملية جراحية في الدماغ لا اقاف نزيف يوم الثلاتاء الماضي في برزبن في استراليا انا بترجاك دكتور عويد ان تثقي الله انت ترى الأشياء بنظارة سوداء نحن نتباها بعشائرنا الأردنية بس الشهامة الشخص يمدح نفسه بس دون ان يسيء لغيره يعني باقي الشعب الأردني اغبياء

10) تعليق بواسطة :
27-07-2015 11:48 AM

-- ادعوا العلي القدير ان ينعم بالصحه و العافيه على الاستاذ محمود كسوحه ويعيده سالما معافى لاهله .

11) تعليق بواسطة :
27-07-2015 02:29 PM

للمؤرخ الذي أجل وأحترم وابن الأردن الذي تُحارَب أفكاره ورجولته السياسيه بين مخانيث السياسه الذين يخرجون علينا عبر الشاشات الدوليه والمحليه ليثبتوا للجاهل أنهم حملة رساله وطنيه وحلول للمسائل المعقده فيتبعوهم أما العاقل فلن ولن لأن غلطتهم بكفره ,سيدي (1+1=2) أميركا + الأردن= أمن إسرائيل, غير هذا لا تاريخ ولا تفصيلات ,المهم أن نصبح كالسلَطَه خليط هم خلطوه وحكام كالمعجونه يشكلوها حسب قوالبهم المرافقه للمعجونه الحديثه وعند جفافها تُرمى,العشاير الأردنيه يحاولون طمسها وعلى أيدي أبناءها ويعتبروها تخلُف,,

12) تعليق بواسطة :
27-07-2015 02:39 PM

بالنسبه للأخ محمود كسوحه أتمنى له الشفاء العاجل وربنا يعطي الصحه لكل مريض ولكن أستغرب من الأخ إستمراريته للتعليق لأن النظر يتشوش بعد عملية النزف الدماغي فأنا لي تجربه قاسيه وخرجت منها بعون الله ورضاه ورضا الوالدين والنيه الطيبه كما قال الدكتور الفذ الأردني فايز عبيد العياصره وبمستشفى الإسراء وبكل فخر بالأردن الحبيب على كل حال المهم البعد عن النكد والهم والغم الإجتماعي والسياسي ويلزمك فترة راحه لأن بمثل هذه الحالات أصلا يبتعد المريض أوتوماتيكياً عن المناكفات ويحافظ فقط على أقرب الناس له ويتحمدالله

13) تعليق بواسطة :
27-07-2015 02:51 PM

تعليق 5 هو الاقرب الى الحقيقة ؟؟؟

14) تعليق بواسطة :
27-07-2015 06:56 PM

.
-- مختصر المقال " على المدعو باراك اوباما ان يترك الجميع من سفراء امريكيين و كادر سفاره و سي اي اي و اف بي اي و عملاء و مخبرين واجهزه تنصت وأقمار صناعيه وطبيعية ودورن وحكام و مخابرات زعماء عشائر وقاده فكر وكل شخص فعلي او معنوي وان يأخذ الزبده من شخص واحد فقط ، أظن عرفتوا مين .

.

15) تعليق بواسطة :
28-07-2015 01:35 AM

أنت إبن أصل ............

16) تعليق بواسطة :
28-07-2015 04:16 AM

This is a perfect example of mixing the good with the bad or mixing reason with nonsense. So, in conclusion, this is nonsense

17) تعليق بواسطة :
28-07-2015 10:11 AM

تمنينا للاخ كسوحة المعافاة والشفاء التام.
لويش الحذف؟

18) تعليق بواسطة :
28-07-2015 10:13 AM

لماذا قالت العرب قديماً: " تفرقت العرب عبابيد " .

19) تعليق بواسطة :
29-07-2015 06:14 PM

ماشاء الله

20) تعليق بواسطة :
30-07-2015 02:23 AM

مع احترامي لما تقدم به كاتب المقال د. احمد عويدي العبادي فمن دواعي حب التعرف والاطلاع وفهم ما قد لفت انتباهي وشدني لتعليق تلك الشراكة الاستراتيجية والسياسة ذات الأمد الطويل بين العشاىر الاردنيه والولايات المتحدة الأمريكية ؛ لا اعرف ماهو المقصود من شراكة استراتيجية وسياسة طويلة المدى أهي شراكة عسكريه ام هي اقتصادية ؟
وهل كان لدى الأمريكان شركاء استراتيجين دائمين وحقيقيين مع من كان خارج برغماءيتهم وما تمليه عليهم المصالح الخاصة وأمنها القومي
مع الأسف امريكا لا يعنيها التعامل مع عشائر او طوائف

21) تعليق بواسطة :
30-07-2015 03:03 AM

تكملة //
او حتى دول الا بتلك القدر التي تمليه المصلحة الخاصة وهذه المصلح في غالبيتها لفتره قصيره لانه لا يوجد في السياسة بمفهومها الجامع والخاص شيء يسمى علاقة سياسية دائمة او طويله المدى فالسياسة تتغير حسب الظروف والمعطيات المحيطة بتلك الشراكات الاستراتيجية وبما ان الاستراتيجية هي الأطيار العام الذي يحدد الطرق ويضع القواعد والمنطلقات الأساسية للعمل والمهام فهذا يعني ان الظروف هي التي تحكم اي استراتيجية او اي سياة مستقبلية وليس ديماغوجية العشيرة او القبيلة او الطاىفيه
مع الشكر للكاتب د. عويدي

22) تعليق بواسطة :
30-07-2015 08:15 AM

يتبنى الكاتب المحترم نظريته منذفتره طويله نظريه الاذكى والاقوى ونقول له بكل احترام يحكم توجه اي سياسه او فكر او نظام ثوابت ومباديء وقيم فاذا شئت تسميه العلاقه بامريكا هي زنا فالزنا محرم على الجميع عشائر وانظمه والغايه لا تبرر الوسيله كمبداثانيا يخيل لي وانا اقرا
للكاتب بان الاردن كان عبر التاريخ احدى الامبراطوريات العظمى كروما وفارس وغيرها مع العلم بانه لم تنشأ امبراطوريات في بلاد الشام كلها وكنا نتبع لهذه الامبراطوريه او تلك
هذه حقائق التاريخ ونرجو من الكاتب المحترم ان يحترم عقول القراء

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012