Mr. Tarek, I fully agree with you with your findings relative to where we at today. However, these conditions have nothing to do with Iran, or as you and many writers like you used to say, Israel and the United States. It has much more to do with us. Iran wants us and treats us like sheep because we have been treating ourselves and each other like sheep. The overwhelming majority of us still believe in a 1400 old mythology called Islam and the rest believe in dictators like Assad and Saddam
تحية وبعد:عندما قرأت العنوان أحببت أن أقرأ لأرى من هم الذين يريدون الغنم،فوجدت مغالطات للحقائق كثيرةفي المقال،وأن كاتبنا المحترم يريد أن يكون القراء غنما.وإليك التوضيح:أولا:من الذي يعطل تشكيل الحكومة في لبنان،هل هو التحالف الذي تحدثت عنه أم تيار المستفبل،الذي لا يرضى إلا بما يملى عليه من الخارج،فالصراع في لبنان هو صراع بالوكالة.ثانيا:قبل الاحتلال الامريكي للعراق عام 2003م كان العراق دولة تضم الجميغ(شيعة وسنة وأكراد وأزيديين...الخ)فمن الذي فكك العراق ومن أين انطلقت الجيوش لاحتلالها وتفكيك جيشها
ـابع.. ألم تنطلق هذه الجيوش من عرعر وحفر الباطن ومن قواعدها في الدول العربية(قطر والبحرين)التي ماتزال هذه القواعد فيها؟؟ثالثا:بالنسبة لليمن،فأنت تقول أن الحوثيون وعلي عبدالله صالح يسيطرون على كل اليمن لكنهم لا يشكلون دولة...الخ،إذا كان كذلك،فأي شرعية يدافع عنها التحالف السعودي،ومن الذي يمنع قيام دولة المؤسسات،أليست الطائرات التي تقصف اليمن؟لو ترك اليمن دون تدخل،ألا تعتقد أن علي عبدالله صالح(حليف السعودية السابق لثلاثين عاما)والحوثيون قادرون على تشكيل دولة؟؟...يتبع
رابعا:ألا يرى كاتبنا المحترم أن الدول العربية عادت،ودونما تدخل من ايران،الى عهد التبعية القديمة(الغساسنة في الشام يتبعون روما والمناذرة في العراق يتبعون الفرس،مع التحول لتبعية الشرق بقيادة روسيا والغرب بقيادة أمريكا).وأعتقد جازما أن من أسباب هذه التبعية هو قلب الحقائق من بعض الكتاب،بالاضافة لسياسة فرعون:لا أريكم الا ما أرى،وأسباب أخرى لا مجال لذكرها هنا. أنا لست شيعيا ولا ايرانيا،لكني أرى أن لا نقلب الحقائق،بل يجب ذكرها،لنعتبر من أخطائنا ونبني على أسس صحيحة،وأن لا نظن أن القراء غنما.مع الاحترام.
ثم بعد الصراع الطويل بين الغرب وايران،رأينا أن الغرب أدرك مصالحه وجلس الى طاولة المفاوضات وتوصل الى حلول مع ايران،ونرى توافد مسؤولي وشركات الغرب على ايران للاستفادةمن كعكة المفاوضات،فما بالنا نحن العرب نصر على أن نوضع على الطاولة بدل أن نجلس الى الطاولة للمشاركة في الوليمة،ويصر كتابنا وبعض سياسيينا على اعتبار ايران عدوا يجب التصدي له؟؟هنا أذكر أننا كنا نسمع الامام أو الشيخ يدعو بعد الصلاة او في القنوت لكل المسلمين،فما بالهم الآن يدعو كل لطائفة او مذهب ويدعو على الآخرين؟؟يا قوم أليس منكم رجل رشيد
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .