الخوف من ضربات تنظيم الدوله ؟!!
أي ضربات تتحدث عنها ؟
هؤلاء لن يكتفوا بضربات كما تظنون هؤلاء سيدخلون ويستعيدون فلسطين كلها ولن يخرجوا انتم الذين ستخرجون
لدى التنظيم استراتيجية كبيره فوق مستوى عقولكم وتفكيركم
ربما بدأتم تشعرون بها متأخرين بعد ما فات الفوت
تهديد دولة إسراءيل بالقصف لن يفيد قصف طائرات التحالف أشد قوة ولم يفعل شيء
المستقبل يحمل لكم أحداث غيرساره
أستاذ أفخاي درعى! لا مفر من تحقق وعد الله الذي اقترب
لقد جاؤوا .....
مسلسل مكسيكي جديد للموساد معقول ان تضربون داعش شبيهتكم وحليفتكم هل تعتقدون اننا من مستشفى الفحيص ام معاقين لنصدقكم
لن يعضكم منهم أحد
فما جاء لخدمتكم باقي تحت خدمتكم للابد
قام في توزيع من أبناءه
في مشارق الأرض ومغاربها , وتلك الأقوام التي تكونت هي التي عمرة الأرض قبل نوح بألوف السنين
نعود من هنا قدسية القدس الأولى , قبر آدم وسكنه في القدس , ثم ملكي صادق وهذا يعتبر أعلى مرتبة من بابا المسيحية , ثم قدوم إبرام العراقي
لهذا , ثم وأهم من كل ما تقدم
أن الله عزوجل نزل في مكان الأقصى وقصة مريم تعرفونها
ثم يأتي النبي العربي ويصعد من لأقصى كما صعد المسيح وبهذا فإن الأقصى هي باب السماء
ولهذا فالأقصى أكثر أهمية من مكه بيت آدم الأول , جبل عرفات مكان أول نكاح جرى بالارض
الهيكل
بصراحة كان بهذا المكان بجبل صهيون , حاول داوود أن يبنيه لكنه كان بعين الرب , زاني وقاتل , زنى في بششبع وطلب من قادته قتلة بأن يدفع أمام أشد مقاتلي مؤاب , فقتل
داوود ليس يهوديا , جده يهوديا , وجدته مؤابيه , وفي اليهوديه من لم يأتي من رحم يهوديه فهو ليس يهودي
وهو بهذا يهوديا نقي لجدته المؤابيه
ومن أقام الهيكل هو ملك صور لصالح سليمان , وكان فيما بعد سوق صرافه وحمام وسرسريه
المسيح قال لهم هذا الهيكل الذي تعتزون به , أهدمه وأبنيه بثلاثة أيام , ولم يفقهون له قولا
مر يومين أي الفين عام
وها نحن في اليوم الثالث
واليوم عند الله كألف سنة مما تعدون
الألفيه الثانية إنتهت ونحن ندخل الألفيه الثالثه
فيا درعي سيهدم الأقصى بلا شك , لتتم مشيئة الله في خلقه , وعندما يأتي السيد المسيح , سيقوم ببناء الجامع الكبير , ليجمع المسلمين ممن يتبعه من الديانات الثلاثه , ومن سيرفض سيقتل , إذ قال سابقا , من ضربك على الخد الأيسر در له الأيمن
إنما عند العوده قال , ما جئت أرسي سلاما بل جئت أحمل سيفا
وسيقاتلونه الإسلام السياسي والوهابي واليهود والمسيحية معا كالبنيان المرصوص كما يحدث اليوم شركاء بالحرب