سياسة روسيا لم ولن تتمسك بالأسد في اي تصريح او تلميح بل كان الهدف والذي لن يتخلوا عنه حتى هذه اللحظة وفي المستقبل هو الحفاظ على سوريا موحده وعدم انهيار مؤسساتها وجيشها حتى لا يحل بها كما حل بالعراق وليبيا فمن الطبيعي والطبيعي جداً بان يكون التعامل مع من يمثل هذه الوحده وبان يدعمها لكي لا تسقط امام الإرهاب والدمار ولذين يعصف بها منذو اربع سنوات بدعم من بعض الأطراف الإقليمية والدولية كما كان في ليبيا والعراق
وهذا الدعم للوحدة السورية بجميع مكوناتها السكانيه والجغرافية كان من منطلق واجبها الأخلاقي
عالسكين يا بطيخ! عالسكين يا بطيخ!
والله مافي حدا قدّك يا أوغّا! حمد طار، والحمد الثاني وموزته تقاعدوا، وأبو العبد صار في رحاب الله، وكلينتون لمّت بضاعتها وروحت، وإجا محلها كيري تبع الكاتشب! راح ساركوزي، وتبع بريطانيا صار حبيبه الأسد! الحريري راح وإجا، ولف ودار، ومن كثر الفتلان قلب صوف مجروش! راح الخطيب، وراح الجربا، وراح علوش، وراح الإئتلاف، وإجا بعده المجلس العسكري، وهذا كمان بَحْ، لا حس ولا خبر! والعرعور بطّلنا نشوف سنحته!
ماظل غيرك، والجزيرة، والقرضاوي!
علّي وسمعنا: عالسكين يا بطيخة!!
سوف نصدقك يا طيّب مثلما مشْية علينا مقطع مسرحية دافوس ..
والا حكاية مرمرة .. إللي جابتك للصفوف الاولي بينما كنت قابع ورا ..
أنصح الدول المحيطه في سوريا
الحفاظ على الأسد
هذه نصيحة لوجه الله تعالى
فإن ذهب اسد
لن تستقر سوريا للأبد
وستصبح كالصومال وليبيا واليمن وأفغانستان والعراق
الكل يضرب الكل ويأكل الكل
وهذا سيترك الدول المحيطة بسوريا عرضه لخلخلة أمنها وإستقرارها
ما من بلد دخلته الوهابيه والإخوان وإزدهر ونمى وتقدم بل تخلف حتى سحق العظام
فيا حكومتنا الاردنيه حافظوا على الأسد
فمضاعفات وتداعيات سقوط الأسد كارثيه على دول الجوار السوري
أنظروا خلعنا صدام وسياد بري والقذافي وعلي صالح ومبارك وعابدين
والنتائج كارثيه
أوردوغان يهذي .
محمد مرسي العياط و حلم السيطره على مصر بح .
سقوط الأسد و تفكك سوريا و السيطره على سوريا بح .
الهيمنه على البرلمان التركي بح .
داعش في تركيا .. الشعب يغلي .. الجيش يغلي ..
بعبع إيران و تخويف أمريكا منها بح .
السعوديه قريبا بح .
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .