أضف إلى المفضلة
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024


الأكراد على خطى اليهود لإنشاء دولتهم ...

بقلم : أيمن الشبول
05-08-2015 01:33 PM
أحلام الأكراد باقامة دولتهم الكبرى والتي تبدأ من داخل الحدود الإيرانية ، ثم تتوسع غربا” وعلى جوانب الحدود التركية العراقية والتركية السورية ولتصل أخيرا” لسواحل البحر الأبيض المتوسط هي أحلام قديمة ، وخرائطهم ليست سرية ومعلومة للجميع .
والمخطط الكردي يتوازى مع المخطط اليهودي الرامي لإنشاء اسرائيل الكبرى والممتدة بين نهري الفرات والنيل ، والمشروع الكردي الذي أصبح أكثر جرأة” بعد نجاح أكراد العراق بإنتزاع حكم ذاتي لهم في شمال العراق من العراقيبن ، والذين ما زالوا يتحينون الفرصة وشبه الفرصة لإعلان الشمال العراقي دولة كردية ومنفصلة ، ويتأهبون دائما” للاستفتاء على فصل شمال العراق ولإعلانه دولة مستقلة لهم ، وقبل عام تقريبا” طلب مسعود البرزاني من برلمان شمال العراق إجراء استفتاء على الإنفصال عن العراق ، مستغلا” إنشغال الجميع بالحرب الطاحنة بين الشيعة وبين العرب السنة ؛ ومتسلحا” باحتلاله الخاطف لمحافظة كركوك العراقية والغنية بالنفط ؛ ولكن الإستفتاء المقترح جرى تأخيره بضغط أمريكي وغربي .
وأي متابع سيلاحظ التشابه الكبير بين سياسة الأكراد واليهود خلال سعي الطرفان لإنشاء كيان لهم على الأراضي العربية ؛ فالطابع العام للسياستين اليهودية والكردية هو : ربط حركتهم بمباركة ومساعدة الدول الإستعمارية الكبرى ... وهناك تشابه باعتماد الطرفين عن سياسة المكر والخديعة والإنتهازية ، ومحاولة اقتناص الفرص وأشباه الفرص ؛ وحقيقة مكر وخداع وانتهازية اليهود معلومة تاريخيا” وهي ومفضوحة في القرآن الكريم و... كما أن مكر وانتهازية الأكراد ظهرت لنا خلال العدوان والحصار الأمريكي على العراق ؛حين تعاون الأكراد مع الأمريكان ، وسهلوا احتلالهم للعراق على أمل مكافئتهم بدولة منفصلة في شمال العراق ، وشاهدنا إنتهازية الأكراد وهم يتظاهروا بحياديتهم خلال القتال بين قوات النظام السوري والمعارصة أو أثناء القتال بين النظام وتنظيم داعش ؛ فإذا ربحت المعارصة أو ربح تنظيم داعش المعركة هجم الأكراد وتحت غطاء„ جوي„ كثيف من طيران التحالف الغربي للاستيلاء على المناطق التي فقدها النظام السوري لصالح المعارضة أو تنظيم داعش ، فإذا استولى الأكراد على تلك المناطق سارعوا لضمها إلى مشروع دولتهم الكردية بعد تهجير وقتل سكانها العرب والتركمان بحجة الخوف من الإرهارب ...
ولتسويق مشروعهم الخبيث لبناء دولتهم ، ولتلميع صورتهم أمام وسائل الإعلام العالمية ؛ يحاول الأكراد إظهار انسانيتهم وحسن نواياهم للعالم ؛ عن طريق استقبالهم للاجئين من العرب السنة والتركمان ، ولكن وعلى الطرف الآخر وجدنا نقيض تلك الصورة ؛ فهم يداومون على قتل وتهجير العرب السنة والتركمان من المناطق الواقعة ضمن خريطتهم للدولة الكردية ، إذا استولوا عليها من تتظيم داعش أو غيره ، وهذا الذي شاهدناه من قبل في مخمور وامرلي وفي قرى ربيعة في العراق ؛ وشاهدنا هذه الافعال في مدينة تل ابيض وفي قراها المحيطة في سوريا ، عندما هجر الأكراد كل المكونات المجتمعية في تلك المناطق ، وأبقوا على المكون الكردي بحجة الخوف من الارهاربين .
إن ما ارتكبته وما زالت ترتكبته المليشيات المحسوبة على الأكراد من قتل وارهاب وتطهير عرقي بحق العرب والتركمان في العراق وسوريا ، يذكرنا بسياسات العصابات الصهونية المجرمة في فلسطين قبل نكبة عام 1948 م وبعدها .
وبنظرة أولى لما تقوم به المليشيات الكردية في العراق ممثلة بالبشمركة والعصابات اليزيدية ، وبنظرة أخرى لما تمارسه المليشيات الكردية ممثلة بقوات حماية الشعب الكردية آو ال pkk في شمال سوريا ، سنجد التشابه الكبير والتطابق التام بين سياسات مليشيات الأكراد وبين العصابات اليهودية خلال سعي الطرفين لإختلاق كيان لهما على الأراضي العربية .
وهذا يبرهن بأن الأيادي الإستعمارية المخططة والموجهة والراعية والحامية والممولة والمسوقة والمسوغة للمشروعين الصهيوني والكردي في وطننا العربي الكبير هي واحدة ،
فخلال سعي اليهود لإنشاء الكيان اليهودي في فلسطين ، ارتكبت العصابات الصهيونية وأشهرها : الأرجون وشيرون والهاجانا ؛ مجازر وحشية ومبرمجة بحق الفلسطينين ، بهدف إجبار الفلسطينيين على ترك أرضهم ومغادرة قراهم لصالح الاستيطان اليهودي ... والأكراد اليوم يكررون نفس الفعل اليهودي الإجرامي ، ويقتلون وينهبون ويرهبون العرب والتركمان لإجبار العرب على مغادرة قراهم وعلى ترك مدنهم ، والهدف النهائي هو دائما” : الوصول إلى الدولة الكردية الموعودة ...
حين قرأنا في الكتب عن كيفية ضياع فلسطين وعن المآسي الفلسطينية ، وحين سمعنا عن المجازر التي ارتكبتها العصابات اليهودية في دير ياسين وفي كفرقاسم وفي مدن وقرى فلسطينية كثيرة ، بهدف إرهاب وإرعاب المدنيين والبسطاء ولدفعهم إلى مغادرة أرض فلسطين ، تمهيدا” لبناء وإنشاء الكيان اليهودي في فلسطين ... في تلك الفترة دهشنا كثيرا” من ردة الفعل الضعيفة للشعوب العربية وللحكومات العربية ، واستغربنا من تقاعس العرب ومن سلبيتهم أمام المخططات الصهيونية الإستعمارية والإجرامية في فلسطين !
وكانت تبريراتهم كما يلي : كانت المجتمعات العربية بسيطة” في تلك الفترة ، والسلاح العربي كان شحيحا” في تلك الفترة ؛ والتغطية الاعلامية للمجازر وللمخططات اليهودية كانت معدومة” في تلك الفترة .... وهذا كله ساعد اليهود على تنفيذ مجازرهم ومخططاتهم ومشاريعهم المشبوهة في فلسطين بكل سهولة„ ويسر ...
ولكن سؤالي الآن ؛ فما هي التبريرات لتقاعس ولسلبية الشعوب والانظمة العربية اليوم ، وهي تقف موقف المتفرج أمام المجازر والمخططات والمشاريع الكردية وغير الكردية والتي تحاك لوطننا العربي الكبير ، وهدفها النهائي : تقسيم الوطن العربي وإختلاق كيانات مصطنعة وعلى حساب أرضنا العربية وعلى حساب وجودنا ومستقبلنا ؟
إن المجتمعات العربية اليوم هي على قدر جيد من الثقافة والمعرفة ، وإن السلاح العربي اليوم موجود وبكثافة وفي متناول الجميع ، وإن التغطية الإعلامية للمجازر وللمخططات التي تستهدف شعوبنا العربية اليوم متوفرة وفي متناول للجميع ...
إذن فما هي المبررات لهذه السلبية العربية ؟ وما هي مبررات هذا التقاعس والتخاذل العربي ؟؟؟
عندما استشعرت تركيا عودة” للمخططات القديمة الرامية لخلق كيان كردي على الأرض التركية ، استبقت كل الأحداث وضربت ذلك المشروع النآمري في مهده ... فلماذا يستلم العرب دائما” وبسهولة تامة للمشاريع الاستعمارية والتي تحاك لبلادنا العربية ؟
...... ليس هذا فقط ؛ ولكن كثير من العرب من يهرول دائما” لمساعدة الإستعمار على تنفيذ مشاريعه المشبوهة وعلى تنفيذ مخططاته الإجرامية في بلادنا العربية !!!

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
05-08-2015 01:45 PM

الاكراد يتواجدوا في المثلث العراقي الايراني التركي والعدد الاكثر منهم حوالي خمسة عشرة مليون في الجانب التركي وحوالي ثلاثة ملايين في الجانب العراقي وحوالي مليون ونصف في الجانب الايراني، في الجانب التركي وهم الاكثر عدد والاكبر مساحة حلم دولة للأكراد وئد من قبل تركيا الى الابد وأن كان أمتداد ومجاور للجانب العراقي وكذلك في الجانب الايراني، يبقى العدد القليل منهم في الجانب العراقي والذي يقوم فيه حكم ذاتي لهم منذ عهد صدام حسين وهي ميزة لم يحصل عليها العدد الاكبر منهم في الجانب التركي والدولة الكردية

2) تعليق بواسطة :
05-08-2015 01:49 PM

يتركز الحديث عنها في الجانب العراقي، مامعنى ان تقوم دولة لشعب من قومية ما لجزء منه فقط ويبقى الجزء الاكبر منه خارج اطار هذه الدولة وخاضع لسيادة دولة اخرى،ولا يحلم الاكراد ان تتمدد دولتهم في العراق لتشمل الجانب التركي منهم والايراني في النهاية الدويلة الكردية في شمال العراق ستكون اسرائيل اخرى في خاصرة الوطن العربي من الشمال الشرقي ؟؟؟

3) تعليق بواسطة :
05-08-2015 01:51 PM

مقارنة الاكراد باليهود غير موفقه اليهود مغتصبين للارض وهجر اصحابها الاكراد يعيشون على ارضهم ولهم الحق باقامة دوله لهم كاى عرق اخر على الارض علما ان عددهم بعشرات الملايين

4) تعليق بواسطة :
05-08-2015 01:52 PM

من العيب والاجحاف مقارنة أحفاد صلاح الدين الايوبي
محرر الاقصى والقدس من الصليبيين بالاسرائيليين الصهاينه انت لاتعي الحقيقة او أنك تتعامى عنها الاكراد شعب مسلما منسجما مع العرب في عاداتهم وتقاليدهم وأن كانت لهم لغتهم الخاصه أنت بأفقك الضيق وحالتك الاردوغانية المفلسه والاخونجيه تبث اليوم حقدك وسمومك على الشعب الكردي المسلم الشقيق من حق الاكراد بناء دولتهم وعلى ترابهم الوطني فهم من أستقطع الاستعمار وطنهم ووزعه على الدولالعربية وايران وتركيا فالمقاومة الكردية التي حجمت صدام المقبور وعنترياته وبعثيته

5) تعليق بواسطة :
05-08-2015 01:54 PM

يتبعالفاشيه أجبرته على منحهم الحكم الذاتي في شمال العراق وهاهم اليوم يلجمون أردوغان ويبعثرون مؤامراته الدنيئة عليهم بعد أن شتتوا شمل دواعشه الذين أرتدوا عليه اليوم يجبرون تركيا الاردوغانية على الانصياع ومنحهم الحكم الذاتي
والاستغلال الذي سوف يكون قريبا أن شاء الله
وفي سوريا سوف تكون لهم دولتهم بعد تفاهمهم مع
الدولة السورية على أقامة حكمهم الذاتي وأستغلالهم التدريجي
الغريب أنت وأمثالك سوف تبقون بوقا صدئامثقوبا صوته نشازا وأنفاسه متقطعه لاهثة أنت بكتاباتك
الموتورة هذه لاتمجد الا الاموات ولهياكل

6) تعليق بواسطة :
05-08-2015 01:55 PM

أنت بكتاباتك
الموتورة هذه لاتمجد الا الاموات والهياكل العظمية واردوغان الفاشل وأخونجيته والارهابيون المخربون والدول الفاشله التي تستمد منها فشلك الفكري وعجبا منك
لم تكتب يوما موضوعا وطنيا عن وطنك الاردن

7) تعليق بواسطة :
05-08-2015 03:11 PM

.
-- لا يجوز تشبيه المشروع الإسرائيلي الإستعماري بقضية الأكراد القومية, لماذا يحق لشعوب المنطقة من اتراك وفرس وعرب إقامة وطن على أرضهم ويحرم منه الأكراد

-- ماذا قدمت لهم شراكتهم معنا سوى القهر , ساعة نقتتل حزبيا وساعه نتناحر قوميا وأخيرا مذهبيا وفي كل الحالات نزج بالأكراد قصرا بتهجير او قصف او تجويع وقتل

-- أخطأ الكاتب الكريم بوصف اليزيدين فهم فئة مسالمه قتل رجالها وسبيت نساؤها ولا شأن يربطهم بالأكراد سوى الخوف المشترك

-- نحن العرب حروبنا بيننا لا تنتهي فلنترك غيرنا يعيشون كما يشاؤون

.

8) تعليق بواسطة :
05-08-2015 06:09 PM

تحياتي لكل المعلقين ولمن إكتفى بالمرور فقط .....
أغلب المؤرخين اثبت بأن صلاح الدين من أصول عربية ولكن لنفرض جدلا بأنه كردي فهذا لا يبرر العمالات والنذالة لأي كان
وليس الفتى من قال كان ابي ولكن الفتى من قال ها أنا ذا .
المهم اليوم هو واقع الاكراد فواقعهم بعيد عن الاسلام وفيه التآمر اادائم على العرب وواقعهم عنوانه العمالة لليهود وللامريكان وهذه العمالة ليست وليدة اليوم ولكنها ابتدأت منذ ولادة الكيان الصهيوني وهناك اجتماعات وثقها كثير من الكتاب وتحكي قصص للقاءات جمعت ببن مصطفى البرزاني وبن غوريون ولقاءات له مع جولدا مائير
انا ضد مشروع الدولة الصهيونية بين الفرات النيل لانه سيلغي الوجود العربي بين الفرات والنيل وانا ضد مشروع الدولة الكردية البادئة من داخل ايران والممتدة غربا حتى سواحل البحر الابيض المتوسط لانه سيلغي الوجود العربي ضمن هذه الخارطة العرقية الكردية
وكنا شاهدنا تطهيرهم العرقي في كركوك وفي ريفها وفي قرى ربيعة وفي تل ابيض وريفها وفي الحسكة ...
ان الاكراد لم يبقوا عربيا ينطق بالضاد ضمن خارطتهم المزعومة هذه
وكل المطبلين لانشاء دول عرقية او طائفية هنا وهناك هم يسوقون دون علم لمشروع يهودية اسرائيل والتي ستكون مقبولة إن أحاطتها دول فارسية وكردية وعلوية ودرزية وما شابه ذلك ...
الاكراد يشكلون7% من سكان سوريا و 15%من العراق و20% من تركيا و3% من ايران فبمكن لهم العيش وبسهولة ضمن تلك المجتمعات وان يأخذوا كامل حقوقهم ولكن اذا اعتمدنا على عقليات وتفكير البعض بحق كل الاقليات بالاستقلال فهذا سيشرع للفلسطينين الذبن يشكلون 50٪ من سكان الاردن الاستقلال بدولة وسيشرع للاقباط المصريبن الاستقلال بدولة وللامازيغ وللبربر الجزائرين ...الخ
المسوقين لانشاء دولة للاكراد وقعوا بخطأ كبير فمثل هذا الكلام يقلل من انخراط القوميات ضمن مجتمعاتنا العربية وسيقلل من انتماء بعض الأعراق والقوميات لاوطانها وسبجعل الناس صمن الواطن الواحد غير متجانية ومتحابة داخل الوطن الواحد فهذا كلام خطير ومرفوض .

9) تعليق بواسطة :
05-08-2015 06:11 PM

تحياتي لكل الأخوة المعلقين ولكل من إكتفى بالمرور ....
أغلب المؤرخين اثبت بأن صلاح الدين من أصول عربية ولكن لنفرض جدلا بأنه كردي فهذا لا يبرر العمالات والنذالة لأي كان
وليس الفتى من قال كان ابي ولكن الفتى من قال ها أنا ذا .
المهم اليوم هو واقع الاكراد فواقعهم بعيد عن الاسلام وفيه التآمر اادائم على العرب وواقعهم عنوانه العمالة لليهود وللامريكان وهذه العمالة ليست وليدة اليوم ولكنها ابتدأت منذ ولادة الكيان الصهيوني وهناك اجتماعات وثقها كثير من الكتاب وتحكي قصص للقاءات جمعت ببن مصطفى البرزاني وبن غوريون ولقاءات له مع جولدا مائير
انا ضد مشروع الدولة الصهيونية بين الفرات النيل لانه سيلغي الوجود العربي بين الفرات والنيل وانا ضد مشروع الدولة الكردية البادئة من داخل ايران والممتدة غربا حتى سواحل البحر الابيض المتوسط لانه سيلغي الوجود العربي ضمن هذه الخارطة العرقية الكردية
وكنا شاهدنا تطهيرهم العرقي في كركوك وفي ريفها وفي قرى ربيعة وفي تل ابيض وريفها وفي الحسكة ...
ان الاكراد لم يبقوا عربيا ينطق بالضاد ضمن خارطتهم المزعومة هذه
وكل المطبلين لانشاء دول عرقية او طائفية هنا وهناك هم يسوقون دون علم لمشروع يهودية اسرائيل والتي ستكون مقبولة إن أحاطتها دول فارسية وكردية وعلوية ودرزية وما شابه ذلك ...
الاكراد يشكلون7% من سكان سوريا و 15%من العراق و20% من تركيا و3% من ايران فبمكن لهم العيش وبسهولة ضمن تلك المجتمعات وان يأخذوا كامل حقوقهم ولكن اذا اعتمدنا على عقليات وتفكير البعض بحق كل الاقليات بالاستقلال فهذا سيشرع للفلسطينين الذبن يشكلون 50٪ من سكان الاردن الاستقلال بدولة وسيشرع للاقباط المصريبن الاستقلال بدولة وللامازيغ وللبربر الجزائرين ...الخ
المسوقين لانشاء دولة للاكراد وقعوا بخطأ كبير فمثل هذا الكلام يقلل من انخراط القوميات ضمن مجتمعاتنا العربية وسيقلل من انتماء بعض الأعراق والقوميات لاوطانها وسبجعل الناس صمن الواطن الواحد غير متجانية ومتحابة داخل الوطن الواحد فهذا كلام خطير ومرفوض .

10) تعليق بواسطة :
05-08-2015 06:33 PM

جرائم العصابات الايزيدبة ضد العرب الستة موجودة وموثقة وبمكنكم مطالعتها على النت
في البداية مارست داعش الفمع بحقهم ولكن ومع تدخل قوات التحالف الغربي وبتغطية من البشمركة مارست هذه العصابات الايزيدية وذات الاصول الكردية عمليات بومية من القتل والثأر والخطف والاغتصاب بحق عرب من سنجار وعرب ربيعة
لو فتح الباب لاستقلال كل قومية وعرق يسكن في اي دولة كانت ( عربية او غير عربية ) لتمزقت كثير من الدول اربا اربا ولازدادت الضغينة والقطيعة والتباغض بين الناس وبين الشعوب
تحية لكل عربي شريف وتحية للكاتب المحترم ونسأل الله الخير الوفير والتمكين لأمتينا العربية والاسلامية

11) تعليق بواسطة :
05-08-2015 06:43 PM

الى سيف الخليح حاليا والاماراتي الاصيل سابقا
انت سيف الخليج العربي ام سيف الخليج الفارسي ؟
وهل تريد ان يتقاسم الفرس والاكراد واليهود وطننا العربي ؟ ونكون نحن العرب خدما لهذه الامم ؟ ماذا تريد ؟
من متابعاتي لتعليقاتك رأيتك شديد الكره للعروبة وللعرب فمن أنت ؟ وما هي قناعاتك ؟ وماذا تريد ؟

12) تعليق بواسطة :
05-08-2015 07:50 PM

الاكراد شرفاء واهل نخوة وحمية ومواقفهم كبيرة ولكن جرائم صدام وجرائم اردوغان ويلماظ الاتراك جعلوا من الاكراد سباقين الى امريكا واسرائيل كما فعلت مصر والاردن والفلسطينيين وقطر والمغرب وتونس وكل الدول العربية لها علاقات مع اسرائيل
فأنت ربما متخلفا وعقليتك المحدودة وضيق افقك السطحي لا يجعلانك تقر بالحقيقة فالاكراد اليوم وغدا سوف تكون دولتهم كردستان ...............................

13) تعليق بواسطة :
05-08-2015 08:05 PM

الاخ والسيد ايمن الشبول ارجو عدم حشر الفلسطيينين فى موضوع الاكراد فهؤلا لهم اجندات خاصة بهم وهى تاسيس دولة كردية ممتدة فى اربعة دول تركيا العراق سوريا ايران ولها منفذ على البحر الابيض المتوسط من جهة الشمال السورى وهذا هدف اصبح معلنا للعامة قبل الخاصة ,هم الان يتعاونون حتى مع الشياطيين لتحقيق ذلك وما التطهير العرقى وطرد العرب حتى من قراهم شمال سوريا من قبل الاكراد الا مؤشرا واضحا على نواياهم فى تحقيق ذلك ’لو عملنا بنظرية الاخ المغترب فروسيا والصين والهند وغيرهم سينقسمون الى عشرات الدول

14) تعليق بواسطة :
05-08-2015 08:38 PM

الشعب الفلسطينى هو شعب عربى يفتخر بعروبته وعودته الى فلسطين هى مطلبه الوحيد لانها ارضه سرقها اليهود بمعونة بريطانيا وامريكا مع اعداء العرب وهم كثر منهم يعيشون بيننا ومنهم على حدودنا العربية ’من يعيش فى الاردن منهم هم مكون عربى اردنى لا يمكن ان يفكر اكثر من ذلك لانهم يفتخرون بالقيادة العربية الهاشمية ولن يجدوا افضل منهم لانهم مصدر فخارنا وعزنا .العرب امة عظيمة متسامحة كريمة تؤثر غيرها على نفسها والدليل انهم سمحوا للاكراد بحكمهم ان يحكموهم قرنيين من الزمن

15) تعليق بواسطة :
05-08-2015 09:20 PM

ذكرت الاخوة الفلسظينيبن في الاردن وغيرهم فقظ من قبيل الفرضيات الهادفة لاقناع البعض تماما مثلما قال سيدنا ابراهيم عليه السلام عن الشمس وعن القمر وعن كوكب هذا ربي ليصل في النهاية معهم الى حقيقة واحدة وهي ان الله تعالى هو خالق كل شيء وهو الاكبر من كل هذه المخلوقات الصغيرة والتي أفلت وغابت ولكن الله هو الاول والاخر وهو الدائم الباقي الذي لا ينتهي
تحياتي اخي

16) تعليق بواسطة :
05-08-2015 09:39 PM

نعتذر

17) تعليق بواسطة :
05-08-2015 09:39 PM

نعتذر

18) تعليق بواسطة :
05-08-2015 09:41 PM

نعتذر

19) تعليق بواسطة :
05-08-2015 09:41 PM

تعلم من هم الاكراد

برز الأكراد في التاريخ الإسلامي من خلال دولة كبرى كانوا هم مؤسسيها، وقامت هذه الدولة بجهود كبيرة في توحيد مصر والشام بينما كانت الخلافة العباسية في حالة ضعفٍ شديد، وتصدت هذه الدولة للصليبيين في مصر والشام، وتمكنت من الانتصار عليهم في معارك عظيمة في (حطين) و(المنصورة)، واستمرت الدولة ما يقرب من مائة عام من 569هـ إلى 661هـ .هذه الدولة هي الدولة الأيوبية التي أسسها القائد المسلم الكردي الفذُّ صلاح الدين الأيوبي – والذي ربما لايعلم الكثيرون أنه كان كرديًّا – وقد نشأ هذا البطل في

20) تعليق بواسطة :
05-08-2015 09:55 PM

نعتذر

21) تعليق بواسطة :
05-08-2015 10:44 PM

انت تكتب جيدا وفهم للأمور أيضا جيد لا تلتفت إلى مايقول هؤلاء ومحاولات تشتيت الحقيقه أمضى على ما انت عليه

22) تعليق بواسطة :
06-08-2015 06:16 AM

الى 11 عربي شريف يسلم لسانك
هذا الذي من امارتي اصيل الى سيف الخليج يبدل اسمة كما تبدل الحرباء لونها هوا قال انه حرد من موقع كل الاردن وتعهد ان لايعود للكتابة في هذا الموقع الا اذا تعهد الموقع بعدم حذف اي تعليق له ولم يلتزم بقولة وهاهو يعود بإسم آخر

23) تعليق بواسطة :
06-08-2015 06:17 AM

الحقيقة واضحة كالشمس ولا تتبدل بالشتم والعهر والزعبرة
منذ تاريخ سقوط الخلافة العثمانية والاكراد يقبلون بأن يكونوا ورقات لعب وضغط على تركيا وايران والعراق وسوريا بايدي دول استعمارية مختلفة كبريطانيا وروسيا و امربكيا وهدف الاكراد هو تحقيق مشروع دولتهم الكبرى ولكن وبعد كل مرة كان الاستعمار يتخلى عنهم بسهولة ويعودوا لجبالهم وكهوفهم ولكنهم لا يتوبوا ولا يتعلموا فيعودوا ويثقوا بالاستعمار مرة اخرى وبعد فترة من الصغط واللعب يضحي بهم الاستعمار مرة ثانية ويعودوا لجبالهم وكهوفهم وهكذا بقي تاريخ الاكراد مع مشروعهم ودولتهم ولكن ثقوا تماما بان الدول الحرة والمستقلة لا تصنع بهذه الطريقة الرخيصة لان الاستعمار لن يقدم الا الادوات الوضبعة والمجهزة لان تكون سكبنا في ظهور جميع الاحرار في هذا العالم

24) تعليق بواسطة :
06-08-2015 06:20 AM

الحقيقة واضحة كالشمس ولا تتبدل بالشتم والعهر والزعبرة
منذ تاريخ سقوط الخلافة العثمانية والاكراد يقبلون بأن يكونوا ورقات لعب وضغط على تركيا وايران والعراق وسوريا بايدي دول استعمارية مختلفة كبريطانيا وروسيا و امربكيا وهدف الاكراد هو تحقيق مشروع دولتهم الكبرى ولكن وبعد كل مرة كان الاستعمار يتخلى عنهم بسهولة ويعودوا لجبالهم وكهوفهم ولكنهم لا يتوبوا ولا يتعلموا فيعودوا ويثقوا بالاستعمار مرة اخرى وبعد فترة من الصغط واللعب يضحي بهم الاستعمار مرة ثانية ويعودوا لجبالهم وكهوفهم وهكذا بقي تاريخ الاكراد مع مشروعهم ودولتهم ولكن ثقوا تماما بان الدول الحرة والمستقلة لا تصنع بهذه الطريقة الرخيصة لان الاستعمار لن يقدم الا الادوات الوضبعة والمجهزة لان تكون سكبنا في ظهور كل الاحرار في هذا العالم

25) تعليق بواسطة :
06-08-2015 06:38 AM

لا تلتفتت لثرثرة النفوس الشريرة الحاقدة ولا تأبه لنواح كل لاغية وراغية فما بهم دائما هو تبيان واظهار الحقيقة للناس وفقك الله لكل خير وندعو الله تعالى ان بجتب امتينا العرببة والاسلامية مكائد والاعيب وشرور المستعمرين

26) تعليق بواسطة :
06-08-2015 07:41 AM

من يجهل كرديتنا وأنتمائنا للاسلام وللعرب وماضينا الزاهي فهو لعمري جاهلا بكل معاني الحياة ولانلوم كل قاصرا في فكره وعقله ودينه بقدر مانلوم من سخروا الوسائل الاعلامية لبث مقل هذه الطرهقات وندعو هذا الكاتب الى البحث عن القومية الكردية نحن هنا اهلا ومواطنون اردنيون اكرادا وفي فلسطين كذلك ناظلنا وكافحنا مع أخوتنا العرب ونحن منهم

27) تعليق بواسطة :
06-08-2015 09:56 AM

أنا من أشد المناصرين للقضية الكردية و في الحقيقة القضية الكردية ليست قضية قومية بل قضية شعب تم الغدر و التنكيل به تحديداً من العرب بعدما مد يديه للأمة الإسلامية و خصوصاً للعرب و كانوا هم إحدى ضحايا الإتفاقيات السرية في الحرب العالمية ليتم تقسيم شعبهم الكردي بين تركيا الأتاتوركية و العراق و سوريا التي كان يشتعل فيها القومية العربية العنصرية و إيران الفارسية

28) تعليق بواسطة :
06-08-2015 10:03 AM

رسالة من مسلم كردي إلى الإسلاميين العرب.تحية إسلامية لا يخفى على أحد منكم إن إخوتكم الكرد المسلمون تعرضوا لظلم كبير، و قد استمرت الأنظمة الظالمة التي تحكمهم على ظلمهم وسجنهم وتعذيبهم وتشريدهم وقتلهم وسلب حرياتهم.يكفي أن تقرؤوا وتسألوا عن حملة الأنفال وحلبجة والهجرة المليونية للكرد وتجريد الكرد من الجنسية في سورية ومنعهم من التكلم والتعلم بلغتهم وحملة الإعدامات للشباب الكرد التي تقوم بها إيران كل فترة لتدركوا حجم الظلم والقهر الذي عاشه ويعيشه هذا الشعب المغلوب على أمره.

29) تعليق بواسطة :
06-08-2015 10:05 AM

الكرد في خطر، فهم يرون أن غير المسلمين يقفون معهم ويساندونهم، وبعض إخوتهم المسلمون يحاربونهم قولاً وفعلاً وباسم الإسلام، و أغلب البقية صامتون.

إنني كشاب مسلم، أحب أمتي الإسلامية وأغار عليها و أرى إنه إذا لم يتحرك الإسلاميون من الكرد والعرب والمنظمات الإسلامية لتدارك هذا الأمر فإن العواقب ستكون وخيمة على الجميع.
وكلكم مسؤولون عن هذا، وستسألون عنه يوم القيامة.

30) تعليق بواسطة :
06-08-2015 10:24 AM

ليقراء الجميع

قصة الاكراد من 1 الى 6

للدكتور راغب السرجاني

ويشاهد خارطة دولة كردستان الحقيقية والتي انتزعها الاستعمار الصليبي وسلمها له الخائن للاسلام زعيم الدولة العثمانيه اتاتورك

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012