أضف إلى المفضلة
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024
شريط الاخبار
بحث
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024


خبير اسرائيلي في الشؤون الاردنية :شكرا لإسرائيل وليصمت الخونة !

05-08-2015 03:24 PM
كل الاردن -

رصد  - كل الاردن :التقرير 'اسرائيلي' وكاتبه خبير في الشؤون الاردنية ، ونشر على عدة مواقع وصحف اسرائيلية.

يعرض التقرير ردود فعل الاردنيين بحسب ما رصدته اجهزة الامن والصحافة الاسرائيلية على تزويد اسرائيل الاردن بطائرات حربية لحماية حدوده الشمالية والشرقية.

اقتضى التنويه.

آساف دافيد : هدّأت ثورات 'الربيع العربي'، إلى حدّ ما، من الخطاب العربي العام ضدّ 'التطبيع' مع إسرائيل، لثلاثة أسباب رئيسية. أولا، لأنه ثبت أن الإخوان المسلمين لا يسارعون في إلغاء معاهدة السلام مع إسرائيل عندما يصعدون إلى الحكم. بكلمات أخرى، ما رآه الإخوان من 'هناك' لم يعودوا يرونه من 'هنا'، وإذا كان أشد المعرضين لإسرائيل قد تصرّفوا كذلك، فماذا يقول الضعفاء. ثانيا، في مشاهد الرعب وسيناريوهات الذعر التي تغرق الدول العربيّة على ضوء ما يحدث في المنطقة، يمكن لإسرائيل أن تكون تحديدا عامل استقرار، وبشكل أساسي للأنظمة الاستبدادية ولكن في أحيان كثيرة أيضًا للدول ولمواطنيها، إلى جانب المساعدة والتعاون العسكري - الأمني تجدّد أيضًا التعاون في مجالات المياه والطاقة، وفي بعض الأحيان المساعدة الإنسانية أيضًا. ثالثا، الكثير من سكان الدول العربيّة يشاهدون الحروب الأهلية الرهيبة والفظائع التي تزرعها عشرات الميليشيات المسلّحة الناشطة في دول مختلفة، ويقارنون ذلك بحروب إسرائيل ضدّ الفلسطينيين، ويخرجون بنتيجة أنّ 'إسرائيل أكثر رحمة من العرب'، كما يكتب إعلاميون عرب كبار مرارا وتكرارا، بلهجة من الألم.


The girls are still screaming, but the excitement was gone‏، كما قال المتحدث مالكولم ماكدويل في الفيلم الشهير عن البيتلز، مشيرا إلى شعبية الفرقة بعد تصريح لينون بأنّ البيتلز أكبر من يسوع. يبدو أنّ هذا ما يبثّه الرأي العام العربي في موقفه من الاكتشافات 'المثيرة' الجديدة حول التعاون الإسرائيلي - العربي. لأجل ذلك تحديدا، فإنّ الخفايا التي يكشف عنها الخطاب العربي العام حول الموضوع هي أكثر إثارة بكثير من الماضي.


نشرت وكالة رويترز في نهاية الأسبوع الماضي أنّ إسرائيل قد نقلت إلى الأردن ستّ عشرة طائرة مروحيّة من نوع كوبرا مستخدمة، لأجل تأمين حدودها في الشمال والشرق من تهديد الدولة الإسلامية (داعش). وقال الجنرال الأمريكي مجهول الاسم الذي تحدث إلى رويترز أنّ هذه المروحيّات، التي تم إرسالها مجانا للأردنيين، تم إصلاحها قبل ذلك من قبل الولايات المتحدة.

لم يفقد الخطاب العام في الأردن سيطرته، في الإعلام المكتوب والإلكتروني وفي مواقع التواصل الاجتماعي (بما في ذلك خطاب المعارضة). ولكن التسلسل الجذاب لمتصفحي الفيس بوك ، قد كشف عن ساحة المناوشات الحقيقية: تلك التي بين الأردنيين وبين الأردنيين من أصول فلسطينية. هذه المرة، اعتبرت المساعدات العسكرية من إسرائيل مفيدة لمواطني الأردن وأمنهم ضدّ المخاطر الفظيعة التي تهددهم على الحدود المضطربة في الشمال والشرق. بعبارة أخرى، لا يدول الحديث هنا عن 'خيانة' في 'جانبنا' - معظم سكان المملكة، بالتأكيد، منذ قضية الطيار معاذ الكساسبة الذي أُحرق حيّا، يعرفون داعش كمحبة للشرّ - ولكن، على الأكثر، فمن العار أن تكون إسرائيل هي التي تقدّم المساعدة. في هذه الظروف، تتحول الخيانة إلى تهمة يوجّهها الأردنيون للفلسطينيين وعلى العكس، على شكل أنا لست خائنا ولكن أنت أكثر خيانة.


لكل من هو موجود في الخطاب العام الأردني كان واضحا أن المتصفح الذي ردّ على الخبر بعبارة: 'من يغضب من الأردن مدعو لأن يسأل الفلسطينيين لماذا يبنون المستوطنات على أرض فلسطين المقدّسة'، فهو أردني يدعو الأردنيّين من أصول فلسطينية إلى المبارزة. تمّت الاستجابة للدعوة، وردّت إحدى المتصفّحات بادعاء أنّ الفلسطينيين في الأراضي المحتلة يبنون المستوطنات من أجل اليهود لأنّهم واثقون بأنّ فلسطين ستعود إليهم. وقد أوضحت أن الفلسطينيين يبنون في الواقع من أجل أنفسهم وليس من أجل اليهود. وقد أثار ردّها موجة من الضحك وسلسلة طويلة من التعليقات بين المتصفّحين والمتصفّحات والذين أخذوا موقفا واضحا. اتهمت مجموعة من المتصفّحين الأردنيين بالخيانة، وتساءلت ما إذا كانت المروحيّات قد أصبحت 'مستخدمة' بعد أن قتلت غزيّين أبرياء في الصيف الأخير.

على الجانب الآخر، مع ذلك، لم تكن هناك اعتذارات. ذكر عدد كبير من المتصفّحين أنّ إسرائيل تخدم، في نهاية المطاف، مصالحها (وكان هناك من اقترح فحص سلامة المروحيات أو إذا كانت قد وُضعت فيها أجهزة تنصّت)، ولكن عادوا إلى موقفهم: إسرائيل، كما أصرّوا، أكثر حرصا على الأردن من غيرها. شكرا لكم، أيها الأصدقاء، كما كتب بعض المتصفِّحين وهم يتوجّهون إلى إسرائيل: أنتم أفضل من بشار، أفضل من إيران، أفضل من داعش بل وأفضل من 'إخواننا' الأثرياء في دول الخليج.

كان أحد العقول التمرية الذكية سيتطرّق إلى كل تلك التعليقات على نحو متساهل: معارضو الصفقة هم بطبيعة الحال 'أصلاء' والمدافعون عنها هم 'رجال مخابرات'. ولكن هذا التفكير يغفل الأحداث الخفية التي تم وصفها أعلاه. تغيّرت الظروف، وإذا واجه سكان الأردن خطرا وساعدت إسرائيل جيشهم، فهي ببساطة صديقة. يسمح هذا الاستعداد للمتصفّحين والمتصفّحات بكسر صفوف الجوقة المعروفة. هكذا، كان أحد الادعاءات: 'من يعمل مع اليهود فهو سعيد وراض'، بما في ذلك من ناحية المزايا الاجتماعية التي يحصل عليها، وأقسم آخر قائلا: 'يخرج الناس من الأردن من أجل العمل لدى اليهود ويقولون إنّ اليهود يتعاملون معهم بشكل أفضل من العرب'. ومن هناك انتقل المتصفّحون والمتصفّحات للجدال حول من أكثر خيانة، فسادا ونكرانا للجميل: الأردنيون الذين حصلوا على مروحيات من إسرائيل، أم الفلسطينيون الذين يعملون لدى اليهود في الأراضي المحتلة، ويعملون لدى أجهزة الأمن الإسرائيلية كأفراد (عملاء) وكهيئات رسمية (السلطة الفلسطينية وأجهزتها)، ويحظون بمأوى وحماية الأردن كلاجئين، وفي النهاية يؤذونه عندما يتلقى المساعدة من إسرائيل من أجل حماية مواطنيه، ومن بينهم أولئك الذين من أصول فلسطينية. لماذا يحظر علينا ما يُسمح لهم به ولكل العرب الآخرين، ثار متصفّحون أردنيّون.

حتى عندما تعتبر المساعدة التي توفرها إسرائيل كمساعدة للمواطنين العرب وأمنهم، وليس للحفاظ على النخبة الحاكمة الاستبدادية على حساب رفاهية مواطنيها وإرادتهم الحرّة، فإنّ إحراجًا وخجلا يغمران، بشكل طبيعي، الخطاب العربي العام، هل لا يحدث شيء من هذا القبيل في كل حدث إنساني للعطاء المخفي الذي يصبح مكشوفا؟ ومع ذلك، فخلافا للماضي، إلى جانب الخلاف الداخلي الذي يزرعه هذا الكشف، ظهرت أصوات جديدة في الخطاب العام ترى في إسرائيل صديقا حقيقيّا في وقت الضائقة.

نشر هذا المقال لأول مرة على موقع Can Think.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
05-08-2015 03:39 PM

العيب ليس على الاردن بل العيب على من ينبح متبجحا ليقول كيف للاردن ان يتلقى هذه الطائرات من عدو لدود والعيب ايضا على دول البترول والمال والذين يعلقون امالا على الاردن وجيشه لحماية الخليج وهو قادر .دول المال والنفط يجب ان تسارع في المبادره وترسل السلاح والمال للاردن وللعراق سريعاكي يعم الاستقرار في بلدانهم وامن الاردن والخليج واحد

2) تعليق بواسطة :
05-08-2015 03:40 PM

كل ما يجري هو مظاهر لقوة نفوذ اسرائيل ،فالمشروع الصهيوني ليس محصورا بوجود اسرائيل ودولة اسرائيل فقط ،بل بوجود امتدادات فيزيقية ومعنوية،تتمثل بالسياسات لعدد من الكيانات في المنطقة ،وايضا بعدد من المنظمات الاسلامية والليبرالية ،وايضا بعدد من المؤسسات الاعلامية ،بالاضافة لعدد من الأقليات والاثنيات القومية والدينية التي تجد باسرائيل حاميا وملجأً لها ، وربما يتطور هذا الوجود الى شكل معين من اشكال التحالف العربي - الاسلامي بقيادة خفية اسرائيلية ،وبدون هذا الاطار نبقى ندور بحلقة مفرغة، وبالتالي ،يتبع>

3) تعليق بواسطة :
05-08-2015 03:44 PM

عاش بيان العسكر

4) تعليق بواسطة :
05-08-2015 03:45 PM

وبالتالي ،فنحن امام مشروع متكامل ، يريد الهيمنة على المتطقة لقرن او لقرون لاحقة ،فما هو المخرج ؟؟
ان المخرج يكمن بالردعلى ذلك بمشروع اسلامي - عربي ،متكامل ،يمتلك رؤية بعيدة المدى ،وهو غير موجود اصلا لدى عُربان هذا الزمان ،الاشد كفرا ونفاقا وعمالة للصهاينة ،وما يجري يوميا يثبت ذلك بالدليل المقنع
إن الحل يكمن بتبني اي مشروع اسلامي يقوم على اساس ثقافي - ديني ، ذو بعد انساني ،ويتخذ من المقاومة المسلحة للصهاينة نقطة البداية نحو تحقيق الكرامة والوجود لهذه الامة ،وهو ما يتمثل بحزب الله،وحماس والجهاد.

5) تعليق بواسطة :
05-08-2015 03:55 PM

وتبقى في النهاية إسرائيل
عدو للفلسطيني والعربي والمسلم الشرفاء , رغم كل هذه العمليات التجميليه لسيرة إسرائيل
ثم إن الطائرات تلك ليست لحمايتنا لوحدنا بل هي لحمايتكم أيضا وحماية السعودية
ثم أن داعش والنصرة وكل رافعي رايات الجهاد هم صناعتكم وهم حماتكم وفي الجولان تطعمونهم وتسلحونهم وتحمونهم وتطببونهم , وعلى هامان يا فرعون
القصة أن هؤلاء إستولتموهم لسحق سوريا فكيف هم أعداءكم وأعداء الدول العربية ككل
والان أصبحت بعد إتفاق النووي مع إيران تبحثون عن عدو , فكانت داعش ومشتقاتها الإسلاميات السنيات

6) تعليق بواسطة :
05-08-2015 04:08 PM

الاردن محمي من اسرائيل وامريكا .... والقوات الخليجية والسعودية تحمي الاردن .... انتهى زمن الكذب الاعلامي .

7) تعليق بواسطة :
05-08-2015 04:10 PM

الاخ خالد واضح انك مكثر من سماع اغاني عمر العبدالات ... السعودية هي من تحمي الاردن والدليل قواتها والطائرات الخليجية جاءت للاردن لحمايتها من تهديدات داعش.

8) تعليق بواسطة :
05-08-2015 04:11 PM

كيف الاردن تحمي السعودية ....وهي ضعيفة اقتصاديا وعسكريا وترتيبها من خلال المؤسسات العسكرية الدولية بعد اليمن ؟؟؟؟؟؟؟

9) تعليق بواسطة :
05-08-2015 04:13 PM

السعودية اثبتت بقدراتها العسكرية بانها القوة الكبرى بالمنطقة .

يا اخوان اسطوانة جيشنا الذي يحمي الخليج انتهت بعاصفة الحزم ....

10) تعليق بواسطة :
05-08-2015 04:14 PM

هذه الاسلحة لمهاجمة افراد وليس لها علاقة بالحروب .

11) تعليق بواسطة :
05-08-2015 04:16 PM

سبحان الله
لازم المعلقين يرموا بلاويهم وخيبتهم على السعودية ....اش دخل السعودية بالموضوع ؟؟؟

12) تعليق بواسطة :
05-08-2015 04:18 PM

وانت تسير في طريق مطار عمان سوف تجد لوحات مكتوب عليها مشروع على حساب السعودية بالاضافة للاسكان والمدن الصناعية الخ

ليه البلد الذي يساعدكم تقفوا ضده بينما ايران تصدر الارهاب وتحترموها ؟؟؟؟؟

13) تعليق بواسطة :
05-08-2015 04:35 PM

تعليق 6
كبرتها
صغرها شو حتى تصبح ذات مصداقيه
يا رجل
يا زلمه
يا زول
يا ريال
القوات الخليجيه والسعوديه تحمي الاردن , من أين جئت بهذه الهرطقه
يا عمي إهدى
يا حبيبي هون على نفسك
أنتم لا تستطيعون حماية أنفسكم من أربع حوثيين
كيف بدكم تحمون
نحن من نحمي ولا أحد يحمينا
أمريكا تدفع لنا لنحمي إسرائيل
إسرائيل تدفع لنحميها
السعوديه تدفع لنحميها
الكل يدفع لنحميه , هلا , هلا
لا حد ينافخ علينا ويعرط عرط ابو عراط
إسرائيلكم هذه بندعس على رقبتها كما ندوس رقاب الخراف عند الذبح
وإسرائيل بتحميكم إسألوا فج عطان

14) تعليق بواسطة :
05-08-2015 04:55 PM

السيد تعليق 8
ليس بالاقتصاد
ليس بعدد وعديد المعدات العسكرية
وليس بالطائرات والسفن الحربيه
المهم الإنسان , مقاتل أو إنهزامي دلعيني يا ماما
كان عنا أربع بنادق دسنا ببطن إسرائيل بالكرامه
وكان عند حزب الله أربع بنادق داسوا إسرائيل
إذن الموضوع الإنسان
وإسرائيل بطائراتها , واليوم لم يعد أحد يخاف الطائرات , لتقصف كما تشاء
فهل تستطيع إسرائيل إرسال جندها وجه لوجه , طبعا لا
شوفت السعوديه دمرت اليمن , ولم تستطيع كإسرائيل إرسال جندها بل تسعى أن تستعين بجند مصر والاردن والباكستان والسنغال والامارات وداعش

15) تعليق بواسطة :
05-08-2015 04:58 PM

الطائرات التي اعطتنا اياها اسرائيل (جنك )خرده ولا تساوي قطرة دم من احد طيارينا التي قد تسقط به باي لحظه .اسرائيل لا تعطينا اي سلاح له القدره على ضربها .تعتقد اسرائيل ان تهديد الاردن هو جزء من التهديد عليها وتعتبر الاردن خط دفاعها الاول وبالتالي ترى من الافضل خوض المعارك خارج حدودها .اسرائيل قامت على الارهاب وعليه تدعم الانظمه القمعيه زالمستبده لانهم بناة هيكلها المزعوم وحماتها وداعيميها بالمطلق .من يطلب العون من اسرائيل كمن يطلب الجنة من ابليس .مشكلتنا في جهل الناس بالحقيقه .

16) تعليق بواسطة :
05-08-2015 05:36 PM

عندما دخلت القوات السعودية البصرة وعمان لم يردها غير القوات البريطانية لانها كانت تحميكم.

الجندي السعودي قاتل في لبنان وسوريا والاردن ومصر بحروب اسرائيل وممكن ترجع لذلك ,,,, والسعودية هي من دعمت مصر لتستطيع ان تحارب اسرائيل ... ومع كل هذا مصر انهزمت في كل حروبها وللاسف ما زالت تحتفل بالانتصارات الاعلامية .
القوات اليمنية متقدمة عن جيشك ,والقوات اليمنية ابيدت كل فرقها وطائراتها من القوات السعودية .... عاد انت الان ممكن تقدر قوتك (: .

17) تعليق بواسطة :
05-08-2015 05:38 PM

واضح انك لا تعلم شئ وكل معلوماتك مصدرها اعلام انظمة فقط ..... ممكن تحدثنا عن معركة 67
وماذا حصل ...

انت شوي تقولي الدول ليس بالرجال ولا بالاسلحة وانما بالاخلاق هههههه

18) تعليق بواسطة :
05-08-2015 05:39 PM

مع الأسف أن ما جاء في التقرير او المقال صحيح لأن اسرائيل يحكمها حكام جاء بهم الشعب وليسوا موظفين عند اسرائيل وامريكا
الأردن مظلوم باستمرار لورود اسمه كشماعه لأفعال قبيحه يرتكبها أشخاص لحماية كراسيهم بالإستخذاء لاسرائيل والتنسيق والمؤامرات معها
حال الهوان الذي يمر به الأردن والدول العربيه جعلها بين فكي كماشه اسرائيل وايران والكل يدعي اللعب السياسي والأصح العهر السياسي
الأردن سيق الى حتفه منذ عقود يقوده الغير عن طريق وكلاء يزعمون انهم حكام أسد علي وأقل من نعامه عند اسرائيل
أجاد الكاتب الوصف.

19) تعليق بواسطة :
05-08-2015 05:42 PM

السعودية بدأت العاصفة ولم تستعن باحد وانما من اراد حماية اليمن من ايران فليشترك ...

كلهم هربوا ,,,, (:


القوات البحرية السعودية هي من نزلت بعدن وحررتها ...اذهب للمواقع اليمنية ولن تشاهد الا الجندي السعودي واليمني يحررون اليمن ..
هاردلك .... لا ادري كيف توفق دفاعك عن بلدك وعن ايران بنفس الوقت ....

20) تعليق بواسطة :
05-08-2015 05:46 PM

اخي يونس الله يرضى عليك لا تتكلم عن الاردن والله يا اخي فضحتنا بمعلوماتك ...
هلا امريكا تدفع لنا اموال حتى نحمي اسرائيل ..... والله قوية .

21) تعليق بواسطة :
05-08-2015 05:50 PM

(:
السعودية كانت تواجه الجيش اليمني والمليشيات الحوثية وقوات حزب الله وقوات الجيش الايراني باليمن وهزمتهم شر هزيمة ....

امس اسرى ايرانيين بقاعدة العند بكثرة .... غير الذين هربوا من المعركة .

اخي الصدمة كبيرة حتى خيل لكم ان اسرائيل من تحارب (: .

22) تعليق بواسطة :
05-08-2015 05:54 PM

اسرائيل واجهت جيش مصر بسيناء بحرب 67 , والجيش المصري ترك كل سيناء ولم يقاوم ..وهذا ما حصل بجبهة سوريا.. اترك عنك الهرط الفاضي (:

23) تعليق بواسطة :
05-08-2015 05:56 PM

ممكن تعطينا ترتيب الجيش الاردني بين الدول العربية علام 2015م ... واين ترتيب الجيش السعودي والاردني؟

تنتهي المسالة .

24) تعليق بواسطة :
05-08-2015 05:57 PM

تذهلني معرفة و إطلاع هذا الخبير على التفاصيل السياسية والاجتماعية الاردنية. هل يوجد في الحكومة الاردنية أو الجيش من هو مطلع على التفاصيل الاجتماعية و السياسية في اسرائيل على هذا المستوي من التفصيل و الموضوعية

25) تعليق بواسطة :
05-08-2015 05:59 PM

شلون نحمي اسرائيل يا زلمة ؟؟؟؟ انت عندك الوطنية زايدة عن حدها ... صحيح مشاركاتك كلها هرط بس زودتها .

26) تعليق بواسطة :
05-08-2015 06:52 PM

لكل من سأل يونس سؤال
انا اﻻن بعيد عن النت الطاوله
غدا نلتقي

27) تعليق بواسطة :
05-08-2015 09:22 PM

تحياتي للجميع على الدولة الاردنيه ان تعيد الى مناهج التعليم منهاج القضية الفلسطينيه من بابها القومي وتعيد النشيد الصباحي بلاد العرب او أوطاني من الشام لبغداني ومن مصر الى يمن الخ واعادة خدمة العلم لن يجمع آلامه الا الخطاب القومي لأمتنا المتهالكة من الخطاب الاسلام السياسي الذي كان سبب البلاوي والانحطاط الذي نحن به بحيث لصق هذا الخطاب الإرهاب بديننا الحنيف العظيم ليشوه ديننا الحنيف

28) تعليق بواسطة :
05-08-2015 10:13 PM

نعتذر

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012