اشكر الاخ على هذا التوضيح وانة على اطلاع كامل عن الموضوع النووي لا بحور ولا حتى انهار عندنا محطة تنقية بالخربة السمر الاصرار على هذا المشروع على الرغم من رفضة من غالبية الشعب يا اخوان المثل بقول اذا اثنين قالوا راسك مش عليك اتلمسة والباقى على الخبراء ان يقولوا كلمة حق لمصلحة هذا البلد علما ان البدئل كثيرة وليست خطيرة واللة يحفظ هذا البلد من كل مكروة
كلام مقنع تماما ونعلمه في مضمونه قبل تزويدنا بالدليل على ذلك. أتعجب من التلفزيون الاردني وصحفنا الرسمية كيف تروج للنووي وهي نائمة!
أخي الدكتور أيوب المحترم. كتبنا العديد من المقالات ضد المفاعل النووي أو الأصح المفاعلات النووية الطوقانية، وبينا معكم محاذيرها من الناحية الأمنية ومضارها على البيئة والصحة الأنسانية، في ضوء توفر البدائل الرخيصة والآمنة. ولكن لا أحد يريد أن يستجيب، وها هو المشروع الكارثي يسير على قدم وساق، رضي من رضي وغضب من غضب، والله أعلم بما ورائه ....!
المشروع النووي يشوبه الفساد على كل المستويات.
يقال ان مديره الوزير كان مدير لجامعة تنخر بها الفساد في منتصف ٩٠. يقال ان نائبه مطرود من الوكالة الدولية بالنمسا لتزوير كتاب. ويقال ان مفوض بهيئة النووي محكوم بالجامعة المذكورة بالأختلاس والاستغلال الوظيفي. ويقال ان مدير دائرة نجح بالواسطة بالماجستير فى الباكستان بعد عدة سنوات فشل.
فريق متميز فاسدين وعقود تشوبها الفساد انفقت مئات الملايين
أجمل ما في المقال قوله اذا كنت خبيرا حقا تكلم عن مساوئ ومخاطر النووي قبل المدح. .فعلا فالباحث الجاد يسعى دوما لتجنب المخاطر اولا لا تجنب الحديث عنها
والله يا باشا نحن نسعى للتغيير بالقلم وهذه مقدرتنا فإن لم نستطع فنامل أن تكون الدولة تعرف مصلحة الوطن أكثر منا...ولكل مجتهد نصيب
ابشرك ان السودان قددخل النادي النووي.ما هو نخصصك وتخصص سفيان التل. في مقالك الاخير قللت من ضرر ديمونا. امنع النووي في دول الجوار خصوصا اسرائيل -المفاعلات الشمالية-.تطالب بطاقة بديلة و انت تعلم انها باهظة التخزين وتكلف اكثر من الوقود الاحفوري.من الذي يضلل القاريءالعالم المتخصص ام انت.كل عيد استقلال وانت بخير. لك خالص تحياتي ابا عيسى.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .