شركة منحوسة او ملعونة. كل شركات الدنيا بتربح الا شركتنا

كم هو مؤسف أن نخسر قريباً هذه الشركة الوطنية التي تعد بطياريها وخدماتها الجوية مفخرة لكل أردني لكن إدارتها سيئة للغاية ولا تتعامل مع الواقع ولا يوجد خطة واقعية لكي تتجاوز الشركة خسائرها .
أسعار الملكية لا توصف ولا تجد الإدارة لتعويض خسائرها معتقدة أنها وجدت فكر عبقرية سوى رفع الاسعار مجدداً وها هي تلغي على لائحة الأسعار الدرجات السياحية الاقتصادية الأرخص حتى على رحلات تحجزها اليوم للخريف المقبل ويكفي التحقق من ذلك على موقع الانترنت.
لا يمكن استيعاب أن يدفع المسافر ثمن تذكرة لهونغ كونغ 12 ساعة طيران أرخص من رحلة لباريس خمس ساعات وهذا يدل على قصر نظر الإدارة . مدراء المحطات يعينون بالواسطة ويتم تحنيطهم لسنوات وفتيات غير أردنيات يتم تعيينهن مدراء محطات لمجرد معرفتهم بإبن نص مدير وموظفات محطات يحتقرن الأردنيين ومحمد هاشم المدير المسؤول يشاهد عن بعد ويتلذذ بمعاملتهن السيئة للأردنيين والأردن والشركة.
السؤال هل كانت الشركة كذلك أيام سامر المجالي ؟
شركة يجب أن تخسر ولا يوجد لديها تخطيط سوى رفع الأسعار والمنافسة بباصات امبراير بينما الشركات الأخريات بنفس الأسعار وأرخص تشغل طائرات 777 كما هو الحال على الدوحة .
خسارة للأردن فقدان هذه الشركة .

سرقها المرحوم

هذا يعني أن الشركه خسرت ٦٥٪ من رأس مالها هذا العام وهذا يدل علي أن الشركه ستفلس هذا العام. إلا إذا أخذنا مبلغ من ميزانية الدوله وأعطيناه للشركه كي تستمر بالعمل والخساره كي نقول بأنه لدينا شركة طيران