أضف إلى المفضلة
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024
شريط الاخبار
ضبط 69 متسولاً بإربد منذ بداية رمضان الخارجية تعزي بضحايا حادث حافلة ركاب في جنوب أفريقيا طلبة أردنيون يقاطعون مسابقة عالمية رفضا للتطبيع الأردن يرحب بقرار العدل الدولية الرامي لاتخاذ تدابير جديدة بحق إسرائيل البنك الدولي يجري تقييمًا لشبكة خطوط تغذية الحافلات سريعة التردد في الأردن العدل الدولية: تدابير تأمر إسرائيل بضمان دخول المساعدات لغزة إلزام بلدية الرصيفة بدفع اكثر من 15 مليون دينار لأحد المستثمرين 120 ألفا أدوا صلاتي العشاء والتراويح بالأقصى مصطفى يشكل الحكومة الفلسطينية الجديدة ويحتفظ بحقيبة الخارجية - اسماء الانتهاء من أعمال توسعة وإعادة تأهيل طريق "وادي تُقبل" في إربد الحنيفات: ضرورة إستيراد الانسال المحسنة من مواشي جنوب إفريقيا الاتحاد الأوروبي يتصدر قائمة الشركاء التجاريين للأردن تحويلات مرورية لتركيب جسر مشاة على طريق المطار قرض بـ 19 مليون دولار لبناء محطة معالجة صرف صحي في غرب إربد غرف الصناعة تطالب باشتراط اسقاط الحق الشخصي للعفو عن مصدري الشيكات
بحث
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024


حرب تشرين المجيدة...لماذا التجاهل؟!

بقلم : د. عبدالله الطوالبة
06-10-2022 11:30 AM

لم يأتِ أيٌّ من الكتاب، في أطلال الصحافة الورقية، على ذِكر حرب تشرين 1973، التي تصادف ذكرى اندلاعها 49 اليوم. لقد تمكن العرب في هذه الحرب للمرة الأولى في التاريخ ربما من تضليل العدو، وشن هجوم عسكري منظم ومباغت. فقد تحولت المناورات المصرية والسورية إلى هجوم منسق في عز الظهيرة، حيث كانت ساعة الصفر الثانية عصراً. في الأيام الأولى، حقق العرب نجاحات فاجأت العدو وحلفاءه، وربما فوجىء بعض العرب بأنفسهم. خلال ساعات حطم المصريون بالسلاح السوفييتي(الروسي) اسطورة خط بارليف في سيناء، وخسر العدو 280 دبابة. وكانت الطائرات المقاتلة الصهيونية، تتساقط كالذباب بصواريخ سام السوفييتية. عن خط بارليف قال موشي ديان ذات يوم، 'إذا فكر المصريون باجتيازه، فإنهم بحاجة إلى امكانات سلاحي الهندسة في روسيا وأميركا معاً'. باعتراف هنري كيسينجر في مذكراته، لولا الدعم الأميركي من خلال جسر جوي مفتوح، لانتهت اسرائيل عام 1973. هكذا يقر كيسينجر ويعترف.
ألا تستحق حرب تشرين، التي يحتفل بها أشقاء عرب ويصفونها بالمجيدة، التذكير بها من قبل ما يُحسب علينا صحافة وإعلاماً؟!

التعليقات

لا يوجد تعليقات
تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012