أضف إلى المفضلة
الخميس , 25 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
المعايطة: جداول الناخبين ستصدر الأسبوع القادم الحوثيون: نفذنا 3 عمليات إحداها ضد مدمرة أميركية 3 وفيات جراء حادث سير مروع بوادي موسى الملك يتلقى اتصالين من رئيس التشيك ورئيس وزراء هولندا 2.27 مليون إجمالي عدد طلبة المدارس في المملكة قانون التنمية لسنة 2024 يدخل حيز التنفيذ وفاة و6 إصابات بحادثي سير في عمان الملك يستقبل وزير الخارجية والدفاع الإيرلندي قرارات مجلس الوزراء - تفاصيل أورنج الأردن وأوريدو فلسطين تجددان شراكتهما الاستراتيجية لتقديم خدمات الاتصال والتجوال الدولي للزبائن إنفاذاً لتوجيهات الملك.. رئيس الوزراء يوعز إلى جميع الوزارات والجهات الحكوميَّة بتقديم كلِّ الدَّعم والممكِّنات للهيئة المستقلَّة للانتخاب لإجراء الانتخابات النيَّابية مستقلة الانتخاب تحدد الثلاثاء 10 ايلول القادم موعدا للانتخابات النيابية ذروة الكتلة الحارة الخماسينية بالأردن يوم الخميس مشاريع مائية في اربد بقيمة 23 مليون يورو 6 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة لليوم 201 للحرب
بحث
الخميس , 25 نيسان/أبريل 2024


إزدواجية الجنسية الفلسطينية كارثة لأين تمضي بنا؟

بقلم : سامي الاخرس
13-03-2013 09:46 AM

إزدواجية الجنسية الفلسطينية كارثة لأين تمضي بنا؟

لفت نظري هرولة ربع سكان قطاع غزة لجمهورية مصر العربية للحصول على جنسيتها بدواعي المولد من أمهات مصرية، وبدأ تدفق المئات إن لم يكن الآلاف من سكان غزة غلى مجمع التحرير لتقديم الطلبات، منهم المئات من حاولوا وقاموا بتزييف العديد من الوثائق والبيانات للحصول على الجنسية، وهو ما ينبؤ بأن يصل عدد سكان القطاع الذين يحصلون على الجنسية المصرية بأكثر من ثلاثين ألف نسمة، وهو نظير العلاقات الاجتماعية المترابطة بالنسل بين غزة ومصر منذ قديم الزمان، اي أن الحصول على الجنسية يأتي في سياق القانون الفلسطيني الذي أجاز إزدواجية التجنيس، وهو قانون أجيز بشكل متعمد ليلبي شهوات ورغبات المشرع والقيادة التي تمتلك بعض الجنسيات الآخرى ولا يريدون فقدانها، أو التضحية بها، ولما لا والزائر لمعظم سفاراتنا بالخارج يرى بأن معظم موظفيها، ودبلوماسييها يحملون جوازات سفر غير فلسطينية، بل ومنهم العشرات من يضحي بتأشيرة ابنائه الديبلوماسية لأجل الحفاظ على جوازه غير الفلسطيني، في الدول التي لا تمنح التأشيرة سوى لجواز البلد الذي يمثلها، فيبدأ مرحلة المساومة مع الدولة المضيفة لأجل الاحتفاظ بهذه الجنسية المزدوجة.

فالموضوع لم يعد مقتصراً على مصر لوحدها بل بدأت ملامح الكارثية تتحول لظاهرة، حيث بدأت بعض الأصوات تطالب الأردن بمنح الجنسية لمن هم أبناء أردنيات كذلك، وهو ما يعتبر مؤشر لموافقة الحكومة الأردنية، بما أن هناك سابقة تمثلت بموافقة مصر على هذا القانون، وعليه ستجد الأردن مدخلاً سياسياً، وقانونياً، ولا يستبعد أن تسير باقي الدول العربية على نفس المنوال، وخاصة سوريا ولبنان واليمن التي تمتلك أكبر جاليات فلسطينية لاجئة.


أما فلسطينيو أوروبا وأمريكا اللاتينية، والولايات المتحدة فنادراً من يقيم بهما وليس لديه جنسية البلد المضيفة، فالقلة القليلة التي لا زالت تحمل جواز فلسطيني، أو وثيقة سفر لأحد الدول العربية، إضافة لحالة اللجوء السياسي التي إنتشرت بين صفوف شبابنا، متنازلاً عن حقوقه كلاجئ مقابل التجنيس وهو أحد شروط التي وضعتها هيئة الأمم المتحدة ولجانها للاجئين.

الأمر لا يخضع لجوانب إحصائية، أو إنسانية بقدر ما يخضع لجانب وطني، فالشعب الفلسطيني بالداخل والخارج يقارب تسعة ملايين نسمة، موزعين بشتى بقاع العالم، منهم من أجبر على حمل الجنسية كما حدث مع فلسطينيو 1948م، وفلسطينيو المهجر في أوروبا وأمريكا اللاتينية بدوافع إنسانية، وهي عملية تم تجاهلها من جانب إنساني للاجئ الفلسطيني الذي كان يلاحق من الدول العربية، ويُذل في موانئها وأراضيها، وتمارس كل ممارسات الاستعباد له، والتضييق عليه فاصبح يلهث خلف أي جنسية ليتخلص من هذا العبء، الذي اثقل كاهله، واتجه العديد لشراء جنسيات إفريقية لكي يستطيع التنقل أو التحرك بين عواصم العرب ومطاراتهم، سواء لأعماله أو علاجه ... إلخ.

بدأ الأمر يتخذ شكل الظاهرة، وهو ما يدفعنا للسؤال المشروع، هل ما يحدث يأتي ضمن التخطيط لتصفية حق العودة الفعلي والحقيقي، واقتصاره على حق العودة للنازحين فقط وفق تعريف الأمم المتحدة للاجئ الذي غادر أرضه عام 1948م، والنازح الذي غادر أرضه عام 1967م؟ وماذا ستبقى للفلسطيني المطالبة به كحق عودة عندما يصبح متجنس بجنسية أخرى؟ وهل إسرائيل غير مدركه لهذا الجانب الخطير والهام؟

العديد من الأسئلة التي تتطلب رد قانوني من أصحاب الاختصاص، ورد سياسي من القائمين على قيادة الشعب الفلسطيني، وكذلك من أعضاء المجلس التشريعي، والمجلس الوطني الذي اجازوا إزدواجية الجنسية، في ظل التطورات المتلاحقة بهذه القضية.

من هنا يتطلب الأمر تحرك فاعل وحيوي من قبل رجال القانون الفلسطيني، الذين لا يمتلكون جنسية مزدوجة في دراسة هذا الجانب، وتناوله من زاوية وطنية مستقبلية، والتحرك في إيقاف تسرب الجنسية الفلسطينية، ورفع دعاوي قضائية على جامعة الدول العربية، والبلدان العربية التي تجيز منح الفلسطيني جنسيتها، وعلى المجلس التشريعي الذي اقر قانون إزدواجية الجنسية، وكذلك تصعيد المسالة ضد هيئة الأمم المتحدة ومفوضية اللاجئين التي تشترط تخلى اللاجئ عن حقوقه مقابل تجنيسه، مستغلة أوضاع أبناء الشعب الفلسطيني السيئة والمأزومة.

يأتي ضرورة التحرك من باب إفراغ وتسرب الجنسية الفلسطينية الذي إن استمر سيحقق ما ذهبت عليه الحركة الصهيونية منذ نشأتها بأن فلسطين هي \' أرض بلا شعب، لشعب بلا أرض\'.

سامي الأخرس

Samyakras_64@hotmail.com


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
13-03-2013 11:33 AM

يا اخي الان دول كثيره على حافة الانهيار اصبح اقامة دولة مستقله
عبئ على كاهل الحاكم لذلك بعض الدول تتحد من اجل الافضل ونحن لا زلنا نطالب بالاستقلال اي استقلال عن الاستعمار بالعكس الاستعمار عادل
مشكلتنا بحكامنا المستعمرين.
لماذا العربي يرمي بجوازه ويطلب الهجرة ل امريكا واوروبا لانه يبحث عن العداله والكرامه.
بلد لا يحترم مواطنيه وكرامته ينشات بالشلوت ولا بلادي عزيزه ولا وطني حقيبة سفر ولا مسافر كل الشعراء يتغنون بالوطن ولكن اي وطن وطن يباع ويشترى وعندما تدق طبول الحرب يحتاجون اليك وعندما يكون السلم لا تستطيع ان تشتري مترين تبني في بيت لاولادك.
انا ادعو للهجرة حيث يجد الانسان نفسه
ومستقبله ذكر لي ان فلاح من قرية بالضفه الغربيه تسمى كفر قدوم كان يعمل مزين وحلاق نساء الان مرشح لولاية في امريكا وقد يصبح رئيس اعظم دولة.
لو بقي الف سنه في قريته لبقي حلاق بعض الطبقات تحتقر هذه المهن.
الجميع الان يبحث عن نفسه بعد ان تبخرت احلامهم بوطن.

2) تعليق بواسطة :
13-03-2013 11:40 AM

خبار البلد - وفق ما رواه الكاتب الصحفي ناهذ حتر، والذي التقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس في عمان يوم أمس بأن عباس ابلغه أن السلطة الفلسطينية التي تعمل، بلا كلل، لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، ليس في واردها القبول بأي حل كونفدرالي".

وأضاف حتر بأن الرئيس عباس " كذّب بحزم التقارير الصحافية المغرضة التي تحدثت عن بحث ما سُمّي الاستعداد للكونفدرالية على أي مستوى من مستويات السلطة الفلسطينية أوحركة فتح" .

وتابع أن الرئيس وصف الكونفدرالية بأنها" مؤامرة لإلغاء الدولة الفلسطينية وحل مشكلة اللاجئين والنازحين على حساب الأردن وكيانه. وهو ما نرفضه جملة وتفصيلا ومن حيث المبدأ".

ونقل حتر عن الرئيس قوله " إن الوثيقة الفلسطينية الوحيدة التي تذكر الكونفدرالية هي قرار المجلس الوطني الفلسطيني لعام 1988 والتي تنص على امكانية الكونفدرالية بعد التحرير وإقامة الدولة المستقلة كاملة السيادة وعودة نازحي 1967 وحل مشكلة اللاجئين وعلى أساس الخيار الحر للشعبين الشقيقين"، مؤكدا أن ذلك لا يشكل جزءا من استراتيجية السلطة أو حركة فتح.


واكد عباس انه لا يدعم اي حديث عن التجنيس او المحاصصة وقال " ولا ندعم تيارا ولا اتجاها ولا أي مطالبات من أي نوع كان يتعلق بالتجنيس أو المحاصصة على أي مستوى"، معتبرا أن جميع النازحين من الأراضي المحتلة في 4 حزيران 1967 هم مواطنون في الدولة الفلسطينية، وهو جزء أساسي من الحل منصوص عليه في قرار مجلس الأمن الدولي 388وهو غير قابل للتفاوض". ..... يلاحظ ان عباس يقول عودة نازحي عام 1967 ولكن استخدم عبارة حل مشكلة الاجيئن ؟؟؟ وهل يعني الحل فيما يعنية التوطين في بلدان اقامتهم ولما لم يستخدم عبارة عودة الاجئين ولما اغفل ذكر القرار الاممي ذات الصلة بموضوع الاجئين ؟؟؟

3) تعليق بواسطة :
13-03-2013 11:43 AM

أن هناك الكثير من الجهات الوطنيه الفلسطينيه ألتي تستشعر أن هناك ما وراء الأكمه , ويوجد حمله صحفيه وسياسيه واضحه المعالم لتحويل القضيه الفلسطينيه ألى قضيه انسانيه فقط , وهذا ما يلاحظ عبر الجمعيات المموله أمريكيا والصحافه المدعومه من جهات معروفه وتركز الحملات غالباُ على تجنيس الشعب الفلسطيني في الخارج , ولا تطرح حق العودة ولا حتى العودة السياسيه عبر الأصرار على الحق السيادي للدوله الفلسطينيه في من منح الجنسيه للمواطنين , وفي نفس الوقت فأن هناك جهد أسرائيلي لمحاوله تغيير مفهوم "اللجوء" وأخراج الشعب الفلسطيني من مظله القرار 194 , ويذكر أن حركه (عودة) قد أدانت باشد العبارات ما يطلقون على انفسهم (نواب المخيمات) والذين يعملون على تصوير قضيه الشعب الفلسطيني ألى قضيه تجنيس وتوطين .

4) تعليق بواسطة :
13-03-2013 12:31 PM

على الدولة الاردنية اصدار قانون بما يلي
اعتبار جميع فلسطيني 1967 في الاردن تابعين للدولة الفلسطينية وان يحملوا جوازها الوطني والذي هو نتيجة جهودهم التحررية النضالية على ان يحق لهم ان رغبواالاقامة في الاردن كأي عربي مقيم في اي دولة عربية اما مجموعة 48 تناقش امورهم بعد ذللك لحين تسهيل عودتهم ويصراحة ان الشعب الفلطيني يجب ان يواجة مصيرة ويدفع ثمن تحررة بعيدا عن التجارة والمزاودات بتحميل العبئ على العرب لماذا خرجوا جميعا من الضفة ولم يهاجر بقية الشعوب مثلهم انظروا الى الشعب السوري لم يخرج كلة هل صحيح ان الهوية الفلسطينيه غير مكتملة وناضجة تاريخيا ولم تتكون بعد الم يسعى كبراءهم ومناضليهم الى الارتما بحضن الدولة الاردنية ليحوزوا مناصب (بفايا مؤتمر اريحا)وانت ياخالد المجالي اريد منك مقالة ترد بها على محمد الحاج عندما افرز انياب حقدة ان الولة الاردنية عند تأسيسها لم يستفتى شعبها

5) تعليق بواسطة :
13-03-2013 12:52 PM

للذي لا يعرف الحقيقة وللذي لا يعرف الاصل بفك الارتباط نقول:-

نختلف كيف نخدم اسرائيل!!

اقرار حق العودة!!وقطع الطريق على الصهيونية العالمية واذنابها من تفريغ للارض وهنا ننفذ ادعاءاتهم بان فلسطين ارض بلا شعب! لشعب بدون ارض!!
ونعمل على قوننــــة فك الارتباط لاعادة التاركين لارضهم ليتنعمو برغد العيش مقابل تنازلهم عن وطنهم والتباكي على الذي كان!!
اذكر الذين لا يعرفون او يتناسون كيف تم ويتم تنفيذ فك الارتباط!!

نعم لقد جاء قرار فك الارتباط انعكاساً لتطورات سياسية بدأت في القمة العربية في الجزائر والرباط (عامي 73 و74) بالاعتراف بمنظمة التحرير ممثلاً شرعياً ووحيداً للشعب الفلسطيني، وهو جاء انعكاساً للتطور الكفاحي على الأرض داخل فلسطين، والذي أكد على أهمية الهوية الفلسطينية على الأرض الفلسطينية وعلى رفض التدخلات الأردنية في فلسطين والتاكيد على ان منظمة التحرير هي الممثل للشعب الفلسطيني. وقد توج ذلك برفض الخطة الأردنية في ذلك الوقت وهي خطة التنمية الأردنية للأراضي المحتلة.
ولذلك تجاوبت القيادة الأردنية مع هذه التوجهات الفلسطينية واتخذت القرار في 31\7\1988، والذي جاء لتصويب العلاقات الأردنية الفلسطينية، من موقع الضم والإلحاق الأردني لجزء من الأراضي الفلسطينية إلى موقع إعادة التأكيد على الهوية الوطنية الفلسطينية المستقلة عن الهوية الوطنية الأردنية.
المرحوم الملك حسين سعى عبر خطة المملكة العربية المتحدة لإلغاء الهويتين الأردنية والفلسطينية في إطار ذوبان الهويتين في هوية عربية واحدة، وكان ذلك في نيسان عام 1972، وقد حصل على موافقة السادات على تلك الخطة في قمة الاسكندرية. وفي ضوء ذلك كله نجد ان قرار فك الارتباط لم يكن منعزلاً عما سبقه من سلسلة من التطورات السياسية التي أكدت أن النقيض لمشروع التوسع الإسرائيلي هو الهوية الفلسطينية. ومنذ ذلك الوقت، أي فك الارتباط، تلاشت الصراعات والخلافات والتباينات الأردنية الفلسطينية. وبرز ذلك جلياً في البرامج السياسية للأحزاب وفي المواقف السياسية الرسمية للحكومات الأردنية وفي خطابات الملك الراحل حسين بن طلال والملك عبدالله الثاني على المستوى الدولي، وإسناد ودعم الشعب الفلسطيني وممثله الشرعي.
وهكذا فإن قرار فك الارتباط، بصرف النظر عن الأسباب والدوافع، شكل رافعة داعمة مساندة للشعب الفلسطيني وهويته، وبما يتعارض ويتناقض مع المشروع التوسعي الإسرائيلي.
أما فيما يخص المطالبات بإلغاء قرار فك الارتباط، فإن أية محاولات في هذا الاتجاه فإنما هي تصب في الاتجاه الإسرائيلي وخدمة اغراضه التوسعية في مسألتين:
أولاً: أن هؤلاء المواطنين الأردنيين الذين يعيشون على ارض فلسطين لديهم دولة أخرى ووطن آخر هو بلدهم الأردن باعتبارهم مواطنين أردنيين حال إلغاء فك الارتباط، وبالتالي سوف يحق لهم الانتقال من محافظة إلى أخرى، تماماً مثلما ينتقل الكركي والاربدي أو السلطي إلى عمان، أي ان المقدسي والخليلي والنابلسي سيستطيع ان ينتقل إلى الأردن ضمن نفس الدولة باعتباره مواطناً اردنياً.
ثانياً:إذا الغينا الهوية الفلسطينية لمصلحة الهوية الأشمل والأعم، أي العربية، فهذا أيضاً يعطي المجال لأن يقال أنه ما دمت عربياً فبإمكاني الانتقال إلى العراق أو مصر أو أية دولة، وبالتالي اعطي هنا المظلة الشرعية والقانونية للاحتلال قبل أن يطرد ويرحّل ويهجر الفلسطينيين.
مشروع الاحتلال هو ان يجعل ارض فلسطين طاردة، ونحن بإلغاء قرار فك الارتباط نسل مشروعه ونفتح أبواب خروج الفلسطينيين من فلسطين، خصوصاً وأننا ندرك أن ظروف الأردن، وعموم العرب مع الأسف، لا تسمح بأن يكون الأردن في موضع قتالي يقف في وجه المشروع التوسعي الإسرائيلي المتفوق.
ولهذا فإن من واجبنا جميعاً دعم صمود الأردن وتماسكه، ووحدته وحماية أمنه، ودعم وإسناد الشعب الفلسطيني حتى يبقى على أرضه ويمارس من هناك كل وسائل الكفاح.
في نفس الوقت فإنني اتوجه بالانتقاد لتعليمات فك الارتباط، حيث كانت سياسية اكثر منها حرفية مهنية، وهكذا يكون هناك مغالاة في تطبيقها ، وأحياناً يكون هناك تساهل، حسب الظرف، ولهذا ينبغي ان تكون التعليمات علنية وتحت مراقبة وإشراف محكمة العدل العليا. تلك التعليمات ينبغي ان تكون لحماية الأردن وإسناد الفلسطينيين، ولا ينبغي أن تكون عقوبة لهم.

لا بد من قوننة القرار بشكل من الأشكال

والتصدي لمن يسطرون مآسي الشعوب

الطيــــب

6) تعليق بواسطة :
13-03-2013 03:15 PM

والله هزلت اللي صار كل واحد يكتب عن خوفه على فلسطين مع العلم ان كتاباته لا تخلو من العنصرية المبيته
يا فهمان المطلوب حقوق مدنية لابناء الأردنيات من انت هل انت خائف على فلسطين اكثر من اهلها والظاهر ان الدواعي الأنسانية لا تعجبك فكيف تخاف على فلسطين ولا تخاف على ابناءها فابناء الأردنيات لا يحق لهم لا التعليم ولا الصحة ولا الأقامة بالله عليك انا لدي 7 ابناء ومن ام تحمل الرقم الوطني ولا يحق لها الدخول الى فلسطين فماذا عساي افعل اذ انني وابنائي لا حقوق مدنية لنا لا عمل لا تعليم لا صحة مع العلم ان جميع ابنائي لديهم تصاريح عودة إلى فلسطين ولكن المشكله والدتهم خافوا الله يا عالم
واللي ما بعرف في هذه الأمور ما يكتب احسن دمرتم وتحاولون تدمير المئات من العائلات ------------- خافوا الله يا بشر

7) تعليق بواسطة :
13-03-2013 04:23 PM

المحررك نعتذر

8) تعليق بواسطة :
13-03-2013 04:44 PM

انت---------- بامتياز تتنازل عن فلسطينك مقابل ماذا !

كثير من امثالك اردنيه لم يشملهم العلاج وساكنين بالايجار !
من اين تعيش وكيف تتحمل مصاريف اطفالك الست!

لقد تنازلت عن وطنك ماذا يرتجى منك يعني مشكلتك انتمائك للاردن وهذا ما يجعلك لا تستطيع التنازل عن الاقامة به!!

9) تعليق بواسطة :
13-03-2013 06:55 PM

انت أكيد تعلم أن أسرائيل تجبر الفلسطينيه التي تحمل الجواز الأسرائيلي عند زواجها من فلسطيني أن تغادر اسرائيل .
وكذلك تقول أن زوجتك لا تستطيع دخول فلسطين ....
في المحصله , الا تدرك أن هذا مخطط اسرائيلي للتهجير تشارك أنت به برضاك كما تشارك الفلسطينيه التي تحمل الجواز الأسرائيلي برضاها في سياسه التهجير عند زواجها من فلسطيني سواء في الضفه أو الأردن !!!
فحتى اسرائيل نفسها اعلنت استنكاف اكثر من ثلاثمائه الف حامل تصريح عن العودة مما انهى صلاحيه التصريح , وأنت أحدهم بالتأكيد , اليس كذلك .

اذا ما دخل العنصريه والكلام الذي زرعه الصهاينه في عقلك لتبرير وتسويغ تفريغ فلسطين ؟

10) تعليق بواسطة :
13-03-2013 08:40 PM

يعبّر مقال الأخر سامي عن عقلية مفكر فيلسوف لا يُشقّ له غبار في علوم الكوانتم. لذا أدعو كليّات الشريعة والعزف على التشيلو اعتبار هذا المقال معلما في علم الأنساب. والله من قدام القصد.

11) تعليق بواسطة :
14-03-2013 08:44 AM

أن الدور التنويري للكتاب والمفكرين والعلماء غايه في الأهميه في هذا المجال لعدم تصفيه القضيه الفلسطينيه , ولا سيما أنه أصبح هناك نواب ينفذون مشاريع التصفيه ومنهم من لديه علاقات عمل وشركات سياحيه تعمل في أسرائيل !؟!؟!؟فهؤلاء لا يستبعد عنهم أي جهد لضرب الأمه في مقتل .
أن دور العلماء هو غايه في الأهميه , فالتاريخ يذكر بعظيم الأسى فتاوى العلماء الجهله لأهل الأندلس لمغادرة بلادهم وهو القرار الذي عض الأندلسيون أصابع الندم لقرون من الزمن على أتباعه .

12) تعليق بواسطة :
14-03-2013 09:34 AM

يا اخي زهقتونا دايما يتحكوا الفلسطينيين باعوا وطنهم واشتروا قصور عمان ومابدهم يرجعوا واستغنوا عن فلسطين طيب انتوا يا ابناء العروبة وينكم من فلسطين ياسيدي انتوا مسلمين حرروا الاقصى ووقفوا التنسيق والتبعية مع الصهاينة والامريكان واعلموا ان كنتم لا تعلموا ان فلسطين ضاعت بخيانة عربية .



ومن مبدأ الاخوة العربية دربوا الشباب الفلسطيني والمتطوعين العرب على القتال وسلحوهم وادعموهم واسمحولهم ينزلوا على الحدود الفلسطينية ليقاتلوا اليهود .



لكنكم تخافون من امريكا واليهود و لا تسترجون ان تساعدوا الفلسطينيين يعني بالمحصلة كلنا جبناء يا عرب يا مسلمين

13) تعليق بواسطة :
14-03-2013 10:19 AM

(منهم المئات من حاولوا وقاموا بتزييف العديد من الوثائق والبيانات للحصول على الجنسية)و (لفت نظري هرولة ربع سكان قطاع غزة لجمهورية مصر العربية) يكفي اهل غزة شرفا ما قدموه و لا يزالوا من صمود و مقاومة و الرجاء التطرق اليهم ببعض الاحترام و التقدير خاصة و اننا نسينا معنا الصمود و المقاومة منذ زمن.

14) تعليق بواسطة :
14-03-2013 03:12 PM

تفيد الأخبار أن كل الذين لا يتكامون خرجوا إلى شوراع المدن الأوروبية الكبرى والهند والسند احتفاءا بهذا المقال الذي يعدّ مرجعا أصيلا لـ"بوزون هيجز" الذي تم الكتشافه اليوم في سويسرا. تحية لكل الذين لا يتكلمون على إبنهم البار سامي الذي يل يتنفس.

15) تعليق بواسطة :
14-03-2013 03:56 PM

ألمقال غير موجه لقراء يعرفون ويفهمون موقع الشعب الفلسطيني من القضيه الفلسطينيه , المقال غير موجه لقراء يشبهون العبيد المحررين بعد الحرب الأهليه الأمريكيه , فعندما أنتصر ابراهام لنكولن حرر هؤلاء ولكنهم عادوا لنفس المزارع ونفس الأسياد فقد اعتادوا العبوديه , أنت لا يمكن أن تفهم ما يقول الكاتب , فمنطق الأحرار لا يفهمه الا الأحرار أما أنت فمعذور .

16) تعليق بواسطة :
14-03-2013 09:17 PM

يا اخي فليذهب قانون الجنسيات الى جهنم كتابات مقيته . لملئ الفراغ الحاصل في العقول . من انت حتى تحدد من هذا ومن ذاك ؟ . ما شانك ؟ ما هو موقعك ؟ لتتتبع شؤون الاخرين ؟ تشرشل مات يا اخي !

17) تعليق بواسطة :
16-03-2013 10:21 AM

من فمك ادينك ( هل تعلم ان ابناء قطاع غزه يذهبوا زياره لغزه ( ويبيعوا ارضهم ويرجعوا للاردن يتباكوا بمطالبة حقوق ( الغريب وانا اعلم تماما ان المخابرات عارفه ) ليش يا عربي اللي يفوت غزه ما يضل هناك ويجاهد ليش ( 90000) الف فلسطيني تزوجوا اردنيات من اصل فلسطيني وصاروا يطالبوا بحقوق ليش ما ضلوا هناك يجاهدوا ( عيفنا طابقكوا مكشوف )

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012