أضف إلى المفضلة
الخميس , 18 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
البنتاغون للجزيرة : رد إسرائيل على إيران "سيادي" ونتفهم حاجتها لاجتياح رفح ركلات الترجيح تأخذ ريال مدريد لنصف نهائي الأبطال على حساب مانشستر سيتي تقرير: وزارة الأمن الداخلي الإسرائيلية تسعى الى تغيير الوضع الراهن بالحرم القدسي الملك والعاهل البحريني يؤكدان ضرورة إدامة التنسيق العربي فيصل الشبول : الأردن ليس ساحة لتصفية الحسابات 520 شهيدًا باقتحام الاحتلال لمخيم النصيرات في غزة زراعة الكورة تحذر مزارعي الزيتون من الأجواء الخماسينية وفاة شخص جراء سيول في حضرموت اليمنية وقرار بتعليق الدراسة 7200 جريح إسرائيلي احتاجوا لتأهيل منذ بداية الحرب الإمارات تدرس واقع بنيتها التحتية وتدعم متضرري الأمطار بعد انتهاء العاصفة الصفدي: لا يمكن الاستغناء عن "أونروا" أو استبدالها مجلس الوزراء يمدد قرار منح شركات النقل السياحي مزايا جمركية وضريبية 3 أشهر حملة لإنارة المقابر في المناطق التابعة لبلدية المزار الشمالي نقل 25 رئيس قسم في أمانة عمان - أسماء راصد: علاقة النواب بالحكومة امتازت بالرضا والود رغم "بخلها" بإرضائهم
بحث
الخميس , 18 نيسان/أبريل 2024


نعم لطرد الشبيح بهجت سليمان

بقلم : د.مولود عبدالله حسين رقيبات
09-09-2013 11:31 AM
بعد التجاوزات الكثيرة والتطاول على الاعراف والتقاليد الدبلوماسية التي يمارسها المسمى سفير سوريا احد شبيحة نظام بشار المجرم بهجت سليمان على الارض الاردنية والتي لم تقتصر على عدم انصياعة لاستجواب وزارة الخارجية الاردنية يوم الاحد الماضي لتسلم مذكرة احتجاج رسمية تلت تصرفات حنود معلمه وليدالمعلم وزعيمهم جميعا بشار باطلاق قذائف صاروخية طالت الاراضي الاردنية في بلدة الطرة على الحدود الشمالية للاردن موقعة اصابات بين المواطنين ومثيرة للذعر والخوف الذي تمارسه زمرة القتل في دمشق بين سكان البلدات الاردنية،حيث ابدى هذا الشبيه بالانسان ،المقلد لآيات قم في بلاد فارس عدم اهتمام واكتراث بالمذكرة الصادرة الى حكومته والى نظامه الدموي وبدا مستهترا بدم الاردنيين كما هو استهتار قيادته المجرمة بارواح السوريين الذين اشبعتهم تنكيلا وتشريدا وتعذيبا على مدى اكثر من عام ونصف معلالا ذلك بانشغاله بامور اخرى وانه في عطلة العيد متناسيا ان نظامه لم يلتزم بالعيد والاستراحة من قتل السوريين وملاحقتهم حتى في صلاة العيد واستمر بقصف البيوت على رؤوس اصحابها وحتى المآذن ودور العبادة لم تسلم من القصف الجوي الهمجي الذي ان دل على شيء فانما يدل على حالة الهستيريا التي يعاني منها اسياد سليمان الذي رفض الحضور الى الخارجية الاردنية مسجلا صفحة من عدم اللباقة والكياسة الدبلوماسية التي يتمتع بها اعضاء السلك الدبلوماسي في جميع دول العالم ومبرهنا ان المعلم وليد واستاذه بشار لم يعلموه ولو درسا واحدا في الادب السياسي والدبلوماسي واكتفوا بالحليب الذي رضعه هذا الشبيه بالبشر من صدر الاحقاد البعثي والعبث الاسدي بارواح الناس.ولم يتوقف الحد بهذا الشخص المرفوض على الصعيد الشعبي الاردني عند ذلك بل تمادى مستغلا حسن الضيافة والكرم الاردني الذي هو اصل متأصل في شعبنا وقيادتنا الهاشمية ليذهب ابعد من ذلك في التحدي ومناكفة الاردن ومشاعر الاردنيين ومنح نفسه الحق في الخروج على جميع الاعراف المرعية في العلاقات الدولية والقانون الدولي وجمع بضع عشرات من موظفي وكره في عبدون بالاضافة الى بعص عناصر مخابرات نظامه الفاسد وعملاءهم من الطحالب الاردنية التي تعودت العيش على غيرها ليصطفوا امام هذا الوكر الفاسد في عبدون يهتفون بعبارات يندى لها الجبين متفاخرين بانتمائهم الى قطيع شبيحة الاسد حاملين صور هتلرالجديد في خطوة اتسمت بالزعرنة واللصوصية وابعد ما تكون عن الدبلوماسية متناسيا انه ولولا حماية قوات الامن الاردنية والدرك له ولهذا الوكر لتناوله الشرفاء من الاردنيين منذ زمن بعيد والقوا به على الشريط الحدودي في نصيب . فالتصرفات الصبيانية التي مارسها هذا الشبيه خلال عطلة عيد الفطر السعيد تحتم على الحكومة الاردنية وقبل فوات الاوان وبعد ان تبين للقاصي والداني ان البناء الذي يرتفع من عليه علم الجمهورية العربية السورية تحت مسمى'سفارة'لم يعد كذلك وتحول الى وكر لادارة عمليات مشبوهة للعاملين فيه تهدف الى تقويض الامن والاستقرار الذي ننعم به في الاردن ومحاولة لاثارة الفتن والاقتتال اضافة الى اعمال استخباراتية يجهد النظام الهالك لممارستها على الارض الاردنية في ملاحقة النازحين واللاجئين من سورياوتصفية البعض منهم وخلق فتنة على ارضنا الاردنية، فلذا والحالة هذه ولان هذا النظام هالك وحفاظا على سلامة امننا واستقرار وحياة شعبنا الاردني واستنادا الى كل المعايير الدبلوماسية على الحكومة الاردنية ان تسارع بطرد هذا الشبيح خادم الشبيحة ومثيري الفتن الحالمين بزعزعة استقرارنا من العاصمة عمان واخلاء هذا الوكر من المتآمرين على بلدنا وشعبنا ،المتسترين على اعمال القتل والاجرام التي يمارسها اسياده بحق الشعب السوري الشقيق وان لم تسارع الحكومة بهذه الخطوة فان لا ضمان على الجماهير الاردنية الغاضبة باخراجه هو ومن معه من العصابة الاسدية على طريقة العقيد القذافي

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
09-09-2013 12:25 PM

أذا اتى العيب من اهل العيب مش عيب .لكن اذا اتى العيب من اللي مش اهل العيب فهذا عيب!!!!!.

2) تعليق بواسطة :
09-09-2013 02:43 PM

ان لم تستحي فافعل وقل ما شئت

3) تعليق بواسطة :
09-09-2013 03:38 PM

.
-- دكتور مولود , لا خلاف على موقفك من السفير و لكن ماذا عن امراء البترول الذين يعرضون امن الاردن عسكريا و إقتصاديا و إجتماعيا للخطر بشكل مباشر بإستعماله كقاعدة توظيف و تسليح للمعارضة المسلحة .

-- هذه حرب دول البترول ضد النظام السوري فلماذا لا يقبلوا اللاجئين السوريين في معسكرات صمن حدود بلادهم بدل من رمي الحمل على اكتاف الفقراء الاردنيين لوحدهم.

-- الباص الذي يحمل لآجئين من الحدود يحتاح ساعتين إضافيتين فقط لينقلهم للسعودية فلماذا لا تستقبل نصفهم ..!!

-- تبسيط الأمور و تصويرها كحرب بين الحق و الباطل يزيد من ضررها و الاردن لديه ما يكفيه

و للدكتور مولود رقيبات التقدير و الإحترام.

.

4) تعليق بواسطة :
09-09-2013 04:46 PM

يا اخ ,وجود السفير يحكمه عرف دبلوماسي ,ما تطالب به هو البلطجة وركوب الموجه ,,,اذا حضرتك ما بدك السفير هنالك دولة وشعب كامل بدهم السفير ثم نحن في الاردن لا خاله العروس ولا عمتها ليش بدكم تعملوا نفس خطوة "مرسي" يا اخي عيب اذا لم تروا ان سوريا تحت مؤامرة على الاقل كافوهم شركم بالكركي , انطس واسكت !!

5) تعليق بواسطة :
10-09-2013 08:37 AM

.... مولود يا مقبور لا تتساوق مع اجندة ناصر ابن سامي ابن جودة الطارىء على الحياة في الأردن الدولة

6) تعليق بواسطة :
10-09-2013 03:24 PM

حوار بين أوباما ومستشاره:

اوباما: لم اعد اتحمل هذا البلد ... اهددهم بضربات عسكرية فيردون بحملة " خرّيها" !!
المستشار: سيدي يبدو أن ضربتنا ليست لازمة فهم في حرب منذ اعوام.
اوباما: نضرب المنشآت الحيوية والبنى التحتية.
المستشار: سيدي، تنقطع الكهرباء في بعض المناطق لأيام لكنهم لايقطعون الأمل...تتوقف المياه عن بيوتهم لأسابيع لكن العزيمة كانت أقوى.
اوباما: نضرب اقتصادهم
المستشار: صواريخنا مجتمعة لن تؤثر على اقتصادهم كما فعل قدري جميل سيدي.
اوباما: نقتل المدنيين والعسكريين
المستشار: اعتادوا الدم والرصاص والسكين... قدموا الشهداء وليس هناك ما يخشوه...
اوباما: والحل؟
المستشار: سيدي، شعب تهدده بالقصف فيجيب " خرّيهاااا" لا حل معه الا أن نتعلم منه..!

هههههههههههاي ,, الله و الشعب السوري ..‬

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012