أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 17 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
استمرار دوريات سلاح الجو الملكي لحماية مجالنا الجوي الإمارات: إلغاء رحلات جوية وتمديد العمل عن بُعد بسبب الأمطار الغزيرة الملك لرئيس الشورى السعودي: ضرورة إنهاء الحرب على غزة الخدمة والإدارة العامة تتابع مشروع وصف وتصنيف الوظائف مع وزارتي الصحة والمياه ولي العهد يزور شركة "بي دبليو سي- الشرق الأوسط" في عمان 9632 جولة تفتيشية نفذتها الغذاء والدواء خلال شهر رمضان الملك من المفرق: الأردن لن يكون ساحة معركة لأي جهة الملك ينعم بميدالية اليوبيل الفضي على شخصيات ومؤسسات في المفرق - أسماء القوات المسلحة الأردنية تنفذ 5 إنزالات جوية لمساعدة غزة بمشاركة دولية - صور الصفدي لإيران وإسرائيل: لن نسمح لكما بيربوك للصفدي: لم تغمض لنا عين بسبب الهجوم الإيراني الملك يفتتح شركة "بيا" لحياكة الأقمشة في المفرق بريزات: مخالفات كانت قد تؤدي بوضع البترا في قائمة التراث العالمي المهددة المبيضين: وسائل إعلام لم تستجب لتعديل اخبار غير دقيقة خلال الضربة الإيرانية التعليم العالي للجامعات: لا تعقدوا الامتحانات خلال الاعياد المسيحية
بحث
الأربعاء , 17 نيسان/أبريل 2024


د. الحباشنه يكتب : أنا اردني إذن أنا مرعوب

بقلم : د محمد الحباشنه
17-12-2013 03:03 PM
أنا اردني إذن أنا مرعوب

لا يستطيع احد أن يستنكر أو يشجب أو يدين شعور الرعب الذي يستوطنني (كأردني)، منذ أن حطت الثلجة الكارثة على روؤسنا. نعم أنا مسكون بالخوف ودون عقد ذكورية، لا بل لم تعد أهازيج الشجاعة واغنيات التنمر وطقطقة العظام، تجدي نفعا في إشعال فتيل الاعتزاز والكبرياء الاردني لدي. ان شئتم ان تقولون أنني اردني صابئ ومرتد ومخصي ضمن تعريف آليات النفخ العنجهي ،فانا كذلك.

ما كنه تلك الآليات الرخوه التي نفخت فينا ثنائية عدم الفعل والزهو معا وهما الضدان،
نحن لم نفعل شيئا سوى الصمت على الداء أو التقاط العدوى باذعان، وهو أمر لا يستحق التميز بل يستحق الكثير من التواضع ان شئت الأدب.

تنازلي الطوعي عن هيروين العرط والقوع هو رغبة عارمة للخلاص من مهدئات الم ضعف الثقه(وهو مؤلم جداً) وضعف الكفاءة العامه لصالح التشخيص واللجوء إلى العلاج حتى لو كان جراحيا. آن لنا كأردنيين ان نهبط إلى الأرض ونتلمس موضع أقدامنا. وان نستشعر الخوف من مؤسساتنا ومن انفسنا ايضا. بمجسات انسانيه منطقية لا حالمة ولا مؤلبه، فالخوف لا يعيب.

نفسيا فان الوجود بصفته العامه يحتوي على مبررات القلق، فيما يدعى بالقلق الوجودي، والحمد الله الذي لا يحمد على مكروه سواه، فقد اجتمعت أثافي القلق كلها في الحاله الاردنيه. وان كانت اليكسا هي بروفا فإنني أدعو خالصا ان لا نمتحن جديا ونحن على ما نحن عليه من مواصفات مرعبه.

دعونا نراجع بعقل بارد دواعي القلق الوجودي الاردني، بنقاط أكاديمية هروبا من تهم الشطط وإطالة اللسان :
• الغموض: كيف للاردني ان يتكهن ما هو سلوك الدوله عند أي طارئ وبنات الدهر لا مفر منها ، وهي ذات الدوله التي تعاملت بانخفاض ذريع مع منخفض جوي لا يعتبر طارئا تحت أي تعريف، فهذا المنخفض واضح النوايا، وتم رصده علميا بالسهولة التي ترصد فيها أجهزتنا العتيدة ناشط صريح يقول كلمته أمام الناس في مهرجان مفتوح. ما هو الحال مع زلزال وحش ولسنا بعيدين عنه جيولوجيا؟ ما هو الحال مع خلايا متطرفة ولسنا بعيدين عنها مع سياسة التقيه الرعناء التي تلعب مع إرهاب في الجوار لا يحتمل الهزل ولا المقامرة ولا مشاكسة الهواه؟ ماذا عن انفلات امني متوقع إذا جاوزت الضغوط الاقتصادية والاجتماعية المصنوعة عتبة تحمل البشر؟ الماذات كثيره، والماذا الإسرائيلية اهمها لمن توهم الزواج من الشيطان.

• الفراغ: 'المشهد المؤسسي بدا فارغا' جمله إخبارية واضحه للعيان لم أضف بها شيئاً مهما. ما شاهدناه هو محض لقطات إعلامية لحدث مثير بكاميرا رديئه ضعيفة الاخراج. مسوؤلون بشمغ حمراء وطاولة اجتماعات وخرائط وأحاديث غير مسنده وغير مقنعه. امكانيات الدوله بالمعدات والكوادر عالية إحصائيا ومشتته على الأرض. والرؤيه العامه الجمعية ضائعة والفردية والاستعراضيه أصبحت اصل المشهد. ضياع الثقة بالدوله أعطى حيزا ضخما للاجتهاد الشخصي لدى المواطنين. فالبوصله ضائعة وكل وبوصلته الفردية. دولة القانون هي ايضا انتقائية وغير جازمه وليست حاضره في كثير من المواقع، لا على المسؤول ولا المواطن، كما لا يمكن الاعتماد على الضمير الجمعي لمجتمع انتقالي متنوع في النضج والقيم. لا نستطيع ان تستهجن حمى المخابز والازدحام المروري والاستغلال والتحرش الارعن وأسعار السوق السوداء. فلماذا يفترض بالمواطن الالتزام والمسؤوليه وهو يرى الدوله غيرملتزمة، لم يأت هذا الشعور من هذا الموقف فحسب، فالنظره الطوليه للعقد الماضي كانت الأرض وما تحت الأرض، ومقدرات البلاد والثروات والشركات والشواطئ وحتى الهواء ملكا لبعض هؤلاء. فانتهينا بمشهد فردي بشع على مستوى الدوله ومستوى ناسنا للأسف أقول الدوله هنا من القمه إلى القاعدة، فالترهل دائرة تغذي نفسها في وضعها المزمن وهو كذلك.

مشهد الملك وهو يدفع السيارة الجاثمة في الثلج سجل حضورا إعلاميا عاليا في العالم، خصوصا بعد مشاهدات قياسيه على YouTube، وحققت انتشارا حتى أكثر من تلك المقابلات التي اجراها مع غولدبيرغ. وهو المشهد الذي أربكني. فذهاب الملك للدفع يوحي بعدم وجود أذرع مؤسسيه دافعه تريح ذراعيه. وهو الذي ينادي منذ زمن باوراقه السياسية نحو السعي الحثيث نحو الملكيه الدستورية (المطلقة)، تماما كما يسعى نحوها كل اردني حريص. قمة الفراغ هذا المشهد، فالأولى ان نصغي له في خطاب العرش (على وجه التخصيص وربما الحصر)، فالمؤسسات في الدول المحترمة لا تنزل الملوك إلى الشوارع.

القراءة الأخطر هو ذلك الشغف الشعبي العريض الذي رافق دخول القوات المسلحة الاردنيه لمجابهة اليكسا. شغف وترحاب أعاد وميض الذاكرة بشكل مباشر لا رمزي إلى ما حدث في الشقيقتين تونس و مصر. هل هو فراغ المؤسسات المدنيه فحسب أم هو استدراج وجداني من الاردنيين للفعل الجازم؟ الجيش العربي كما كثير من الاردنيين الشرفاء (بهويتهم الوطنيه الجامعه ) القابضين على جمر الوفاء للوطن لا يحتملون الغموض ولا الفراغ ولا الرفاه الكاذب.

نعم،أنا اردني مرعوب من المستقبل ،ولا فخر .

الدكتور محمد الحباشنة
استشاري الطب النفسي

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
17-12-2013 03:12 PM

لايك للمقال لاننا مرعوبين فعلا الكونترول بيقتل لانه غبي والسائق مصاب بالعمى ولا يهمه الا جمع المصاري وهذا عمل الكنترول الغبي واذا كانوا هم هيك فشو وضع الركاب مرعوبيم ومش قادرين يحكوا ممكن الكنتورل يغتصبهم او يقتلهم وفي الحالتين لا امل لهم فينخسروا افضل لهم

2) تعليق بواسطة :
17-12-2013 03:20 PM

رائع يا دكتور

3) تعليق بواسطة :
17-12-2013 03:21 PM

سلمت يا دكتور

4) تعليق بواسطة :
17-12-2013 03:23 PM

وضحت الصورة عندما رايت امضائك و الاختصاص. برغم من انني اتفق مع معظم ما كتبت و لكن لم يعجبني طريقة الطرح.

5) تعليق بواسطة :
17-12-2013 03:30 PM

الجيش واﻻمن والدرك..طلعو ببياض الوجه..من اليكسا
وسود الله وجه غيرهم بشكل عام..من امانه وكهربا وحكومه
الدرس
لنبني اجهزة الدوله المدنيه من نفس عناصر وافراد اﻻجهزه اىمنيه..وستكون النتيجه..مشرفه
ببساطه
ﻻ يحرث اﻻرض..ءالا عجولها اﻻردنيين ابناء اﻻردنيين ابناء من بنو واسسو دولة اﻻردن1921

6) تعليق بواسطة :
17-12-2013 03:36 PM

تربينا على الخنوع و تعودنا الاذلال , نجيد النفاق و الثغاء و السحجه , اهلكتنا العشائرية و الجهويه و فتفتتنا سياسة فرق تسد

و ما العنطوه الفارغه التي نعنطزها على بعض الا عنطزه مرسومه بذكاء حتى نبقى بلشانين ببعضنا البعض

7) تعليق بواسطة :
17-12-2013 03:44 PM

انا اردني اذن انا مرعوب.
انا اردني اذن انا مخروب.

8) تعليق بواسطة :
17-12-2013 04:12 PM

والله من زمان ما حد فش قلبي بكلام منطقي مثلك يا دكتور الله يقويك

9) تعليق بواسطة :
17-12-2013 04:31 PM

باختصار سبب عدم القدرة على مواجهة العاصفة الثلجية هو,,عدم وضع الرجل المناسب في المكان المناسب

10) تعليق بواسطة :
17-12-2013 04:42 PM

الى الكاتب المحترم الدكتور الحباشنه مقال ثمين ويجسد الحقيقه التي نعيشها اشارككم الراي وخاصة فيما يخص الفقره الاخيره من المقال فهي تعبر عما يجول بخواطر كافةالاردنين الشرفاء والقابضين على الجمر ومن اجل الوطن وبالرغم من المحبطات العديده والمحبطين الفاسدين والصعاب الكثيره وضنك العيش فقدرهم بان يصمدوا ومن اجل ان يبقى الاردن الغالي بالف خير شكرا لكم

11) تعليق بواسطة :
17-12-2013 04:50 PM

عيله سياسيه كلهم يريدون مناصب طبعا هسا بقول انو لاحظو الألغاز اللي فيها رساله ملغومه بس كلها خرطي بمرطي

12) تعليق بواسطة :
17-12-2013 04:52 PM

أصلا إحنا شعب مرعوب ومريض نفسي بدون هذه اليكسا شاطرين بالعرط والتغني بالأوهام وشعب كسول واتكالي ولا نريد أن نتعب انفسنا حتى بأبسط الأشياء ويعشق البلاده ومش مستعد الواحد لأي طارئ حتى في حياته البيتية وخذ من الواحد تنظير استمع يا دكتور إلى قناه الحقيقة الدولية لتعرف الأردنيين كلهم منظرين وبفهمو بكل شئ

13) تعليق بواسطة :
17-12-2013 05:38 PM

مقال في الصميم اشكرك كل الشكر يا دكتور وهذا واقع والخنوع اكثر قادم والله لنكيف

14) تعليق بواسطة :
17-12-2013 06:28 PM

عاصفه ربما الكاتب يحتاج الى طبيب نفسي !
عاصفه قويه فوق قدرة الاجهزه وتخطت حدود المعهود . ماذا يعني ؟!
نظل قاعدين نلطم وننظر بكلام فارغ ؟! او ربما تريد اجواء جويه على كيفك ؟!
ياشيخ قول الحمدلله . بلا فلسفه !

15) تعليق بواسطة :
17-12-2013 06:30 PM

في عقد الثمانينات وأثناء الدراسيه الجامعيه في الخارج ربطتني الصداقة مع مع احد الزملاء من احدى الدول العربية . منذ شهر ابلغني الصديق القديم بقدومه وزوجته للأردن لغرض علاجي انجابي ، وهنا ومنذ وصول الضيوف لعمان فقد اكتشفوا المدينه بشكل اخر ، أولها منذ تقاضي الشقق الفندقية لمقدم "شهر" وعدم إعطاء وصل بالمبلغ "لإجبارهم على الإقامة لكامل الفتره" ، وهذا ما دعا لاتصال حاد بصاحب الشقق الذي أعطى وصل بالمبلغ بعد نقاش شديد ، الى السوبر ماركت القريب الذي كان يستغل الجهل بالأسعار فيبيع السته بيضات للضيوف بدينار وثمانين قرشا ،الى التكسي الذي تقاضى عشرين دينار في الثلج في مشوار مقداره ستين قرشا ودون اتفاق مسبق مع الركاب ، الى الملاحضه التي ذكرها الصديق عندما كان يسير ماشياً على الطريق ولاحض ان السيارات الماره لا تبالي بمرور المشاه على جانب الطريق فتعرض صاحبنا للحمام بالماء المثلج عده مرات ولم تهدىء اي سياره سرعتها فلا شعور بالآخر ،
في اليوم الأخير ، خرج الصديق بأنطباع شديد السلبية عن هذا البلد وقال " هنا أسواء من مصر ،في مصر يضحكون عليك ويضحكوك ولكن هنا ينصبون عليك ولكن بأسلوب جلف " وقال" أتعجب عندما تعرفت عليكم في الخارج فقد عرفتكم كأردنيين أناسا مستقيمين ولكن هنا رأيت العكس ".
لقد وجدت هذا التقييم من إنسان محايد اكثر صدقا من كل عبارات المجاملات ، وتذكرت ركوبي في التكسي في مدينه نيوكاسل البريطانية فعندما أخطا الساىق في الطريق فقام بإيقاف العداد بنفسه ودون تدخل مني ،،،، وفي الواقع يستطيع الانسان تلمس العديد من السلوكيات التي تدل على وجود أزمه أخلاقيه ،

عندما طرح صديقي السؤال عن هذه السلوكيات في عمان فكرت بالموضوع ، واعتقد ان هذه المدينه فقدت شخصيتها ، وأختفى وجود الضوابط ، فالانتماء غير معرف وغير واضح المعالم ، ولا يوجد هم ابعد من المكسب الشخصي الآني ، وبالتالي لا يوجد شعور بالآخر ، واذكر انني قرأت مقالا لأحد الكتاب الخليجيين الذي وصف الانطباع الذي خرج به عن هذا البلد وهو يقال ، اول ما يقابلك هو ساءق التاكسي الذي يلعن ابو هذه البلد ، بهذا هو الاستقبال الذي تسمعه ،
اعتقد ان هناك حاجه لدراسه السلوك ، فكما قام الكاتب المصري الراىع جمال حمدان بكتابه مجموعته عن الشخصية المصريه فيلزم هذا في الأردن ، فلماذا اصبح الكثيرون يتعاملون بهذه ألطريقه ، واذكر على الجانب الاخر انني توقفت في احدى مناطق الباديه في الجنوب بسيارتي لإصلاح بنشر ، فساعدوني أهل المنطقة ، وانزلوا زوجتي وأطفالي للاستراحة في بيت مجاور ،الى ان تم ، إصلاح السياره ،،،،. السؤال ،ماذا حدث ؟هذا سؤال للمختصين الاجتماعيين ،،،،

16) تعليق بواسطة :
17-12-2013 06:56 PM

تماسكوا , هذه حمى الثلج ..في الربيع القادم لا بل في الصيف القادم قبل رمضان ,في ليله قمرها حاضر فكروا بميثاق اجتماعي يستحضر كل قيم الخير في مجتمعنا وتنادوا بصوت واحد للعودة الى صفاء القلوب وحسن النوايا والمقاصد ..هذه الحمى او هذه الهوسه لا معنى لها ولا قيمة لها ولا مبرر ايضا ..

17) تعليق بواسطة :
17-12-2013 07:08 PM

أنا أردني حتى النخاع و أعتز بكل حبة تراب بهالبلد، و كنت أقول أنا مثل السمك إذا بطلع خارج الأردن بموت...لكن للأسف الآن أن أبحث عن أي فرصة تخرجني من الأردن حتى أتمكن من العيش أنا و أولادي...
العاصفة الأخيرة و ما سبقها من قضايا بلغت أوجها في بيع أسهم الضمان جعلتني إنسان مرعوب، قلق من المستقبل... الوصع في انحدار دراميتيكي، من السيء للأسوأ. يا ترى كيف رح تكون البلد بعد أربع سنوات؟!!
هل سأتمكن بعد أربع سنوات من تأمين قوت أولادي؟؟؟!! للأسف الشديد المؤشرات تقول لا. أقولها ويعتصرني الألم أني مضطر لفراق حضن أمي....

18) تعليق بواسطة :
17-12-2013 07:23 PM

والله شيفلك الشعب الاردني كابب دلعوا بدهم شتاء على مقاسهم وحكومه ترضعهم

19) تعليق بواسطة :
17-12-2013 07:51 PM

يا حيف الحيف رعب وخوف من ثلجة انا اعرف الاردنى ما يهاب الموت شو يعنى اذا تقاعست الحكومة وزارة البلديات والامانة وشركات الكهربا بنسير مثل النعام بنحط راسنا فى التراب .اقسم باللة كل من انتقد وصاد فى المى العكر ما فارقة معة لا ثلجة ولا خلافة كلها رسائل مبطنة يا جماعة الخير السعودية اغنى دولة فى العالم و مع كل شتوى بتفيض الشوارع وسيل بجرف السيارات ما سمعنا السعودين رفعوا الراية البيضة ودب فيهم الخوف . ومثل ما قال سويلم كلها خرطى بخرطى.

20) تعليق بواسطة :
17-12-2013 07:59 PM

الى رقم "4" الذي يسمي نفسه "المنقذ" من خلال متابعتي لتعليقاتك كلها بلا استثناء"راجع الارشيف" لك جملة معروفة "لم يعجبني طرحك" بمعنى انك لا يعجبك العجب ولاتتفق مع احد ولا ندري ماذا يعجبك فكان الاحرى بك وانت تصف نفسك بالمنقذ ان تميط اللثام عن وجهك حتى نتعرف على شخصيتك العبقرية وارى انها فرصة مناسبة ان تعرض نفسك على الدكتور محمد لتخليصك من عُقدك الظاهرة والمكبوتة...اتحداك ان تقول من انت فنحن نعلن اراءنا على العلن ولسنا في منظمة سرية

21) تعليق بواسطة :
17-12-2013 10:37 PM

انا توقعت المقال عن الوطن البديل وراي الانسان الاردني فيه

22) تعليق بواسطة :
17-12-2013 10:44 PM

مقال ممتاز يا دكتور..لكن لنصلح الدولة يجب ان نصلح الشعب اولا

23) تعليق بواسطة :
17-12-2013 10:47 PM

Big like!

24) تعليق بواسطة :
18-12-2013 11:29 AM

احسنت دكتور محمد ...رائع بكل شي

25) تعليق بواسطة :
18-12-2013 12:34 PM

دكتور محمد تحياتي كلامك سليم وان كان به غموض في الطرح نحن بلد ينقصنا الصدق والصراحه بين القيادة والشعب مثلما ينقصنا برامج تنمية بشريه لتصحيح نفسيتنا وسلوكنا وبرايي ان القياده واخهزتها المختلفه هي من صنعت هذا الواقع المؤلم المرعب حقا ------------ الذي يسرق هو الذي يدعي انه سيصلح !!!! والانتهازي هو من يطالب بالاصلاح!!! والفاسد هو من يحاسب الفاسد ؟؟؟؟ فعلا نحن بلد عجيب يحتاج الى ثورة لتصحيح الخلل والله الموفق

26) تعليق بواسطة :
18-12-2013 01:46 PM

مقال جيد دكتور بس يا ريت الفلسفة الزيادة باللغة العربية الفصحى ليش انته بهمك تكتب معلقة وله توصل الفكرة يا ريت لو كان المقال اقصر ولغتو اسهل بجوز انا فهمت بس غيري كثير بس يقرا اول كلمتين بمل اللغة وببطل يقرا
وشكرا على سعه صدركم

27) تعليق بواسطة :
18-12-2013 04:43 PM

عزيزي ابو خريس. ارجو ان تراجع تعليق رقم 11 و 14 و 15 و 19 و 25 و 26 جميعهم وجد مشكلة بطريقة الطرح قد تكون لغوية او منهجية او فلسفة انا عبرت عن راي شخصي و اضن انك لاحظت انني لا احب الخنوع و جلد الذات و صلب لابلد التي تربينا في رحابها فاعطتنا و ما قصرت ابدا لناتي الان و نطعنها في كا شبر من كبريائها. نعم هناك الكثير من الاصلاح اللازم و لكن من غيرنا الاردنين الذي يستطيع ان يقوم بهذا الاصلاح و لنبدا بانفسنا. عزيزي ابو خريس انتقدتني باسمي و هو منقذ و اكتب المنقذ اعتقادا مني انه ليس هناك منقذ اخر في البلد و هو من الاسماء الغير مطروقة ابدا اما العائلة فهي مهيار هناك 13 تعليق بدون اشارة الى الاسم على الاقل عنواني من اسمي الاصلي و لك كل التحية.

28) تعليق بواسطة :
18-12-2013 05:59 PM

دكتورنا العزيز المبدع الف تحيه

29) تعليق بواسطة :
18-12-2013 07:10 PM

الاخ الحبيب منقذ ليس بينا خلاف انما اختلاف واحيي شجاعتك الادبية والاخلاقية واحترم نظرتك الموضوعية فمهما اختلفنا يبقى الوطن هويتنا الجامعة اعود واحيي غيرتك الوطنية وحساسيتك العالية ولكن صدقني ايها العزير ان القسوة من عشاق الوطن هي من باب الحب والرغبة العارمة في ان يكون الاردن الغالي افضل الاوطان واجملها واحسنها واقبلني صديقا واخاً

30) تعليق بواسطة :
18-12-2013 07:46 PM

شاكرا لك سعة صدرك اخي ابو خريس و هذه هي شيم الاردنين. دائما اخوان و حبايب و متفانين لخدمة هذا الوطن والحبيب.

31) تعليق بواسطة :
18-12-2013 09:26 PM

دوما يتحفنا الدكتور محمد بخواطر تشخيصية لواقعنا المعاش.

ما أود أن أضيفه هنا, هو أن الوصف الذي قدمه الدكتور عن حالة مؤسسات الدولة حين قال:

" ما كنه تلك الآليات الرخوة التي نفخت فينا ثنائية عدم الفعل والزهو معا وهما الضدان، نحن لم نفعل شيئا سوى الصمت على الداء أو التقاط العدوى بإذعان "

ولكن ألا ينطبق علينا نحن أيضا, ذلك ؟ السنا صامتون على ما يُفعل بنا؟ أليس ديدننا " إن الصمت حرز"!

الم نصمت على كل التفكيك الذي مورس على أصول الدولة في العقد الماضي وما زال ؟

الم نصمت على عمليات البيع لما فوق وتحت الأرض، ولمقدرات البلاد والثروات والشركات والشواطئ ؟

الم نصمت على هذا المشهد الفردي البشع ؟

وليس هذا فحسب ,بل نحن أيضا نمارس "التقيه" !

الم نصفق للمشهد الفردي والذي تمثل في دفع السيارة الجاثمة في الثلج ؟


نصمت على مشهد فردي ونصفق لمشهد فردي آخر! ما هي "التقيه"؟

الشكر للدكتور محمد الذي أجد في مقالته أيضا استدراجا وجدانيا نحو الفعل الجازم.

32) تعليق بواسطة :
19-12-2013 05:02 PM

نعم وما زلنا نقول الاجهزة الامنية وغيرها من الاجهزة الحكومية قامت بإدارة الازمة بكل إقتدار وسهلت على المواطن سبل العيش الكريم لكافة المواطنين ، والواقع كان مؤلم للغاية، لان الاعلام الموجة ينقل حديث المنافقين و كل من يتحدث بإيجابية ويحذف حديث الصادقين والمخلصين لهذا البلد لاعتبارهم من العابثين بأمن البلد

33) تعليق بواسطة :
21-12-2013 11:09 PM

الدول الضعيفة وذات البنى التحتية الهزيلة هي التي تحتاج أن ينزل فيها المسؤولون الكبار للشوارع. علينا إن كنا حريصين على أمن البلد بناء على الأقل بنية تحتية تتحمل كل الكوارث المتوقعة وغير المتوقعة... ابتداء من فصل شتاء وانتهاء بهجوم عدو داخلي أو خارجي!

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012