أضف إلى المفضلة
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني عضو بالكنيست : جميع كتائب القسام نشطة بغزة بخلاف ادعاءات نتنياهو الوزير الارهابي بن غفير : "الإعدام".. "الحل" لمشكلة اكتظاظ السجون بالفلسطينيين وكالة فارس الإيرانية: وي انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية في الجيش تقارير أولية عن انفجارات متزامنة في إيران وسوريا والعراق فيتو أميركي يفشل قرارا بمنح فلسطين عضوية الأمم المتحدة الكاملة المندوب الروسشي : كل فيتو أمريكي ضد وقف إطلاق النار في غزة يتسبب بمقتل آلاف الفلسطينيين "مفاعل ديمونا تعرض لإصابة".."معاريف" تقدم رواية جديدة للهجوم الإيراني وتحليلات لصور الأقمار الصناعية الأردن يوسع المستشفى الميداني نابلس/2 كأس آسيا تحت 23 عاما.. الأولمبي يتعثر أمام قطر باللحظات الأخيرة الحكومة تطرح عطاءين لشراء 240 ألف طن قمح وشعير الأمير الحسن من البقعة: لا بديل عن "الأونروا" الصفدي يطالب المجتمع الدولي بالاعتراف بالدولة الفلسطينية - نص الكلمة العسعس: الحكومة تملك قرارها الاقتصادي القسام: فجرنا عيني نفقين مفخختين بقوات صهيونية بالمغراقة
بحث
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024


"كيري" وأخواته.. المراهقة في ثوب وطني..

بقلم : عدنان برية
16-02-2014 08:42 PM


لا وعيا حقيقيا يرافق الحوار الوطني الدائر حول خطة وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، إذ يستحوذ الاحتقان، باعتباره مرجعية منهجية، على مكونات الدولة، الرسمية والشعبية، فيما تغيب القضية الإستراتيجية/ الجوهرية، لصالح تعزيز أوراق المناكفين، الذين يعتقدون أنهم قادة معركة ستحيل بعضهم، أو جلهم، إلى أبطال يخلدهم التاريخ.

بداية، لا تسعفني الذاكرة بأبطال، افترقوا على القيمة (أخلاقية أو وطنية أو نضالية..)، وخلّدهم التاريخ الحديث، ولهذا أرى بُداً ازاحة المناكفات جانبا، والتوقف عند خطة كيري بتأثيراتها، والاستعدادات لمجابهتها، استنادا إلى: 'تثبيت الحق الفلسطيني في فلسطين التاريخية'، و'الحفاظ على الأردن كيانا مستقلا ومستقرا'.

الحوار الداخلي، في الأردن، يمكن تصنيفه ضمن ثلاثة أقسام؛ الأول الرسمي الباحث عن دور في الجهد الدولي، حتى وإن كان شكليا، وهو يقدم نفسه كشريك وأداة يمكن استخدامها في تمرير 'الخطة/الاتفاق'، إضافة إلى الطامحين في السلطة، وهم بمثابة حساب التوفير بالنسبة لصانع القرار، وهؤلاء منذ أيام وهم يقدمون القرابين على مذبح النظام علهم يفوزون ببعض المواقع.

القسم الثاني، دعاة تعزيز مكتسبات 'المكون الغربي للأردنيين'، وهم يستندون في حوارهم إلى 'مظلومية تاريخية'، وقعت عليهم في أعقاب تحوّل جذري 'مأزوم' أصاب المرجعية القيمية لـ 'الوطنية الأردنية'؛ ورغم ظاهر خطابهم المناوئ لخطة كيري، إلا أن 'دعواهم'، أو رفضهم لمطالب 'وقف التجنيس'، تصب لصالحها في نهاية المطاف، وهي النتيجة التي ترتجيها تل أبيب (إنهاء حق العودة إلى فلسطين وتفريغ الأرض المحتلة من أهلها).

القسم الثالث، دعاة المخاوف على 'الهوية الوطنية الأردنية' من 'الأردنيين الشرقيين'، الذين يرون 'الهوية' بمثابة 'الحالة الناجزة'، وهم – بذلك –ينتجون 'إشكال (ــاً) هوياتي (ــاً)' لا يقبل حلا يناقض 'صيرورة الهوية' وطبيعتها المتطورة، إذ لا يمكن انتقاء لحظة زمنية سابقة في نطاق جغرافي محدد، واعتبار ذلك 'هوية ناجزة ومكتملة'.

ما الحل إذاً؟؛ درجت الشعوب، لدى مواجهة خطر خارجي، على تنحية تناقضاتها الفرعية، والالتفاف حول 'سارية العلم'، وهو 'تكتيك' ملائم في المرحلة الحالية، وقد يؤسس - في وقت لاحق - لـ 'تسوية إستراتيجية' للمشكلات الداخلية؛ إذ يستحيل مواجهة مشروع دولي بحجم 'خطة كيري' في ظل الجدل الأساسي الذي يكشف – أردنياً - عن انقسامات تستدعي – في أحايين كثيرة – 'ثنائيات عصبية'، قد تودي بالبلاد إلى مهاوي لا تحمد.

تكتيك 'سارية العمل'، في ظل الخطر، يستدعي إعادة تعريف الأولوية الوطنية، التي لا يختلف حولها اثنين، وتنحاز لصالحها كتلة شعبية 'غالبة' و'حرجة'، تحول دون تمكن أي طرف من اختطاف الدولة لصالح 'أجندة الأقلية' (رسمية أو شبه رسمية)، ولا أظن أن أولوية تسبق الآتي:

1- تثبيت الفلسطيني في أرضه ووطنه، وإدامة ودعم صموده، بما يمكنه من مواجهة مشاريع تصفية القضية الفلسطينية، ويعزز أدواته لمقاومة المحتل الإسرائيلي.

2- التأكيد على فلسطين بحدودها التاريخية، الممتدة من نهر الأردن إلى البحر، واعتبارها ارضا محتلة، تحريرها فرض وواجب على الأردنيين والفلسطينيين، بما يتضمن ذلك من ضمانة لحق العودة والتعويض.

3- وقف 'التجنيس'، بكافة أشكاله، ولمختلف الجنسيات والأعراق والقوميات، وعدم العبث بما يسمى 'الرقم الوطني'.

4- إعادة تعريف المواطنة وفق الفهم القانوني، الذي يضمن للدولة تحولها الديمقراطي الصحيح، في إطار من العدالة والمساواة، وبما يستجيب لـ 'واقع المجتمع الأردني'، وتطوره التاريخي.

5- إعادة الاعتبار لآليات صناعة القيادة الوطنية بعيدا عن إفرازات ومخرجات النظام السياسي، وبما يمكّن الشعب من استرداد حقه الأصيل في تسليم السلطة لمن يرتضيه.

اللحظة الراهنة لن تسمح للبنية السياسية – الاجتماعية القائمة الإبقاء على ذات قواعد الحقب السابقة التي أديرت وفقها الملفات الوطنية، ما يحيل 'التوافق الوطني القسري' إلى ضرورة ملحة، فالعقل الجمعي للأردنيين على يقين بأن خطرا داهما يحيق بالأردن وفلسطين معا، وهو على جاهزية عليا للاتفاف حول مشروع وطني حقيقي ومرحلي، قادر على تقديم ضمانات للمستقبل، ولعل تفويت اللحظة الراهنة سيدفع بالدولة إلى مجهول لا ضمانة فيه لأحد.


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
16-02-2014 08:54 PM

لماذا لا يتم طرح اي حل قادم على الاستفتاء الشعبي و لندع الغالبية او الأغلبية هي من تقرر !!!!!!
نحن بلد ديمقراطي و التصويت هو الحل على القضايا الوطنية الكبرى

2) تعليق بواسطة :
16-02-2014 09:08 PM

الأخ العزيز الأستاذ عدنان..تحية واحتراما
لافض فوك مقالة لاأستطيع أن أقول عنها إلا أنها حيدة بل وجيدة جدا وهذا يدل على وعي الكاتب وخلفيته التي اصطفاها مما عايشه على أرض الواقع وإلمامه بما يختزنه عقل المواطن الأردني بشقيه المشرقي والغربي وبعيدا عن النسب والأرقام التي يتبناها كل طرف.
ولتكتمل العلامة لتصبح بتقدير ممتاز
كان يجب أن تطالب بفك الإرتباط ودستره
ليطمئن ذلك المشرقي والنظر في موضوعية لحل مشكلة أبناء قطاع غزة الذين لاأعرف عددهم ..عموما تشكر أستاذ عدنان على واقعيتك واسلوبك الرائع الذي أراه على صفحة كل الأردن أول مرة.

3) تعليق بواسطة :
16-02-2014 09:13 PM

العزيز طايل البشابشة..

لا شك أن التمسك بالوحدة الجغرافية لكل من الاردن وفلسطيني كدولتين سياديتين هو أصل في حل الاشكال الوطني الداخلي.. اتفق معك تماما في رفض اي صيغة من الكنفدرالية او الفدرالية...

انا مع تحديد حدود المملكة دستوريا كما هي الان.. رغم ان هذا يستدعي تعديلا دستوريا لازاحة "مؤقتة" للمادة التي تحظر التنازل عن جزء من اراضي المملكة..

طاب المساء بياسمينك..

4) تعليق بواسطة :
16-02-2014 09:47 PM

اتمنى عليهم ان لا يتهموك بالعنصرية و الاقليمية لانك تطالب بوقف مشروع أردنة الفلسطينيين

نحن معك في ان اردنتهم سيفقدهم حقهم في وطنهم فلسطين وهو ما تتمناه اسرائيل لكنهم للاسف لايريدوا ان يفهموا هذه المعادلة

المقال متزن و موضوعي وشامل

5) تعليق بواسطة :
16-02-2014 09:54 PM

كﻻمك طيب ومش طيب بنفس الوقت.
نريد متك راي واضح..
هل تﻻجئون الفلسطينيون لﻻردن من1948 جميعا من تجنس او من لم يتجنس..هم ﻻجئون فلسطينيو الجنسيه والهويه وﻻزم عودتهم لوطنهم فلسطين..والرقم اﻻردني ليس توطينا ابديا وتلغاء لواجب العوده للفلسطيني لجنسيته ووطنه..
ام كﻻمك مدهون زبده.. مثل القلئلين ان المليونين ونصف فلسطيني المجنسين..هم اردنيين مش فلسطينيين..وتوطنو ابديا باﻻردن بديﻻ عن وطنهم فلسطين!؟
اين انت!؟ وطني اردني رافض للتوطين والتجنيس كله؟
او توطيني بديلي لمليونيين ونصف مجنس من48@؟

6) تعليق بواسطة :
16-02-2014 10:01 PM

شكرا استاذ عدنان وضعت اصبعك على الوجع واقترحت الدواء
لكل شعب بالدنيا ثوابت لا يمكن التخلي عنها واهمها سيادته على وطنه
الثبات على الأرض الفلسطينيه للداخل , والثبات على الهوية الفلسطينيه للمهاجرين واللاجئين يقصم ظهر كيري وخطته نفشل .
هناك جهات تلتقي وخطة كيري , ولها مصلحة بذلك , وهناك جهات تلتقي وخطة كيري لأنها نحلم بالمليارات

أليس عيب أن يتاجر البعض بالوطن وبالقضية الفلسطينيه ... ليس عيبا فحسب بل خيانة كبرى

7) تعليق بواسطة :
16-02-2014 10:08 PM

الدستوراﻻردني بمادته الني تتحدث عنها وضع عام 1946 استقﻻل المملكه اﻻردنيه الهاشميه بحدودها الحاليه اي حدود شرق اﻻردن
وﻻ دخل للضفه الني لم تضم لملك وارض المملكه اطﻻقا..بل هي وديعه فلسطينية اﻻرض والسكان ادى المملكه ولم تكن جزؤ منها باتفاق المملكه مع جامعة الدول العربيه..
الدستور ومادته التي كن1946 لم تعدل لتضم الضفه الفلسطينيه..وﻻ داعي االبحث بماده دستوريه من1946 قبا الضفه تكون ضفه..هذه مماحكه سياسيه فارغه..وبحث عن حجج فارغه

8) تعليق بواسطة :
16-02-2014 10:12 PM

رائع في الصميم سوف انشره على صفحتي

9) تعليق بواسطة :
16-02-2014 10:14 PM

عزيزي عدنان اشكرك اولا على هذا المقال الرائع فلقد وضعت يدك على الجرح و طرحت الحلول المناسبه .. إن ما يجري يشكل خطرا حقيقيا على فلسطين و الأردن يصل إلى حد خطر النكبة التي حصلت للفلسطينيين في العام 48 و هو يسعى إلى تحطيم مجموعة المفاهيم والقيم السياسية والاجتماعية والتاريخية بين الشعبين الأردني والفلسطيني و خلق نكبة جديدة يتداخل فيها الإقليمي مع العنصري مع الطائفي و ذلك لتطبيق المبدأ الأمريكي في مجال الفوضى الخلاقة الذي طبق في مصر و ليبيا و يطبق اليوم في سوريا و يراد له أن يحدث في ربوع الأردن اليوم لا تنفع المداهنة والمراوغة ولا يجوز القفز عن الحقائق تحت شعارات العقلانية والهدوء اليوم لا بد من تسمية الأمور بمسمياتها ووضع كل النقاط على الحروف حتى تكون القراءة سليمة و واضحة تماما فاليوم يدبر ليس بليل بل في وضح النهار و تحت شمس ساطعة مخطط لضرب الأردنيين والفلسطينيين و الانتهاء من قضم كل فلسطين و تسمية الأردن وطنا يضم كل من يريد و من لا يريد و كأنه مستودع بشري خال من التاريخ والمشاعر الوطنية والقومية والدينية و كأن فلسطين انتقلت لتصبح في الأراضي الأردنية
اود أن اوضح أنني لا انطلق من أي بعد اقليمي ولا يستطيع أحد في هذا الكون الأدمي كله أن يزاود علينا بوطنيتنا و قوميتنا فنحن الذين ضحينا مع إخواننا الفلسطينيين و نحن الذي حملنا معهم ارث النكبة كله على ظهورنا و نحن الذين تقاسمنا معهم حر الصيف و برد الشتاء القارص و نحن الذين اعتبرنا و ما نزال نعتبر أن فلسطين بمنزلة الأردن في قلوبنا إن لم تكن أغلى والفلسطينيون أغلى علينا من كل الدنيا لأنهم منا فلا يدخلن أحد لشرح ما اقول من منطلق عنصري اقليمي ضيق تافه غير أننا نقول أن بعض نخب المستغربين من الفلسطينيين يريدون أن يزرعوا الفتنة بين الشعبين و يريدون أن يخلقوا مشكلة جديدة فوق كل ما على رؤوسنا من مشاكل و يريدون أن يتصوروا على أدراج البيت الأبيض و هم يقبلون أحذية العدو مقابل مصالح شخصية ضيقة إن الأردن ليس للبيع ولا للاستثمار ولا للمبادلة الأردن هو أرض الحشد والرباط لتحرير فلسطين وليس أرض لمقايضة فلسطين به
هناك مفاوضات جارية بين مفاوضين فلسطينيين و إسرائيليين بسرية تامة في مناطق مختلفة من أوروبا على غرار ما جرى في أسلو ، كما أن علينا العودة إلى العمل المضني الذي قام به مفاوضون فلسطينيون و إسرائيليون خلال السنوات الماضية و بعد أوسلو و كنا نظن أنهم يقومون بأعمال فردية لا علاقة للقيادات الفلسطينية والإسرائيلية بها غير أننا إذا ما عدنا إلى وثيقة عباس – بيلين والتي وضعت خطة كاملة لفكفكة القضية الفلسطينية كلها على كل الصعد السياسية والتاريخية والاجتماعية و الدينية و أعادت تركيب الحل بما يتواءم مع كل متطلبات الأمن الإسرائيلي كما تراه القيادات الراديكالية الإسرائيلية و هناك مبادرة جنيف التي تفاوض فيها ياسر عبد ربه مع إسرائيليين ثم طويت صفحة ورقة عباس بيلين و ورقة مبادرة جنيف حتى عاد كيري اليوم ينفض الغبار عنهما ووضعهما موضع التنفيذ
هل نسمح اليوم ببقايا ديناصورات المنظمات ذات الخمس نجوم و ثوار الفنادق و الكباريهات أن يجلسوا على طاولة مع كيري ليقرروا مصير الأردن بالتأكيد لن نسمح أمريكا دولة قوية و إسرائيل دولة معتدية وما تزال معتدية و هي لا تحترم المواثيق ولا العهود ولا المعاهدات و لكننا في الأردن نستطيع أن نقلب المعادلات كلها و الثوابت كلها إذا وجدنا أن وطننا و شعبينا الأردني والفلسطيني يتعرضان لخطر التصفية و لخطر نكبة جديدة 1948 لم نصدق كيف ننتهي من تراث و عواقب وعد بلفور والتغريبة الفلسطينية التي دمرت شعبا بأكمله فهل نسكت على وعد كيري الذي سيدمر ما تبقى من الشعب الفلسطيني إضافة إلى الشعب الأردني كله
عزيزي عدنان لولا أن الأردن ملتزم بكل ما اتفق عليه في معاهدة الذل والهوان كامب ديفيد لما كانت هناك سماء صافية ولا ليل هاديء في طبريا و بيسان و العفولة و سدوم و غيرها بل لن ينام أحد من اليهود في فلسطين المحتلة من أقصى رأس الناقورة شمالا و حتى خليج العقبة جنوبا ، و لن تستطيع إسرائيل أن تفعل شيئا فقد رأينا فعلها مع المقاومة اللبنانية و ستكون المقاومة الأردنية الفلسطينية أكثر و أكبر مما تظنه إسرائيل.

10) تعليق بواسطة :
16-02-2014 10:32 PM

أعتقد أن أهم بند هنا هو أن نعلن عن جائزة دولية لمن سيقوم بتنفيذ النقاط التي أعلنت عنها

أعتقدأن بنودك هذه ستذهب مع الرياح إلى أقرب الأدراج

11) تعليق بواسطة :
16-02-2014 10:43 PM

الى علي الهطراوي
ارجوا اجابتي على سؤالي ولا تتهرب .

ما موقفك من اللاجئين الغير فلسطينيين ? وخصوصا اللاجئين المصريين بتوع سحاب اللي انته منهم . هل سيتم ترحيلهم الى بلدهم الاصلي وسحب الرقم الوطني منهم , كون لهم الان بلد تنعم بالامن والسيسي عايز اصواتهم .

12) تعليق بواسطة :
16-02-2014 10:43 PM

عاش بيان العسكر

13) تعليق بواسطة :
17-02-2014 12:11 AM

الاخت نوال فاعوري سلم عقلك وقلمك ابدعت في كل كلمة وحرف في تعليقك

14) تعليق بواسطة :
17-02-2014 12:26 AM

المشكلة ليست بين الشعب الاردني بشقية الغرب والشرق اردني المشكلة بين الشعب الاردني الواحد ومن يبيعوا ويشتروا به ليل نهار لمكتسبات شخصية بحتة والمصيبة بل الطامة الكبرى بمن يتنازلوا عن الارض والشعب الفلسطيني و مقدساته دون مقابل سوى ان يحمل لقب
رئيس بلا دولة او وزير بلاوزارة وهم يوهمون الشعب الفلسطيني بأنه يفاوض عنه وهم في حقيقة الامر يقابلون المفاوض الاسرائيلي بالاحضان في فنادق خمس نجوم في الدول الغربية ليس لتفاوض والاتفاق على سحب القوات ودحر الاحتلال بل يتقابلوا لتفاوض والاتفاق على اسعار الاسمنت والحديد لتكملة بناء الجدار وتكاليف السفر والاقامة والسياحة في اوروبا وامريكا لكل متفاوض على حساب الشعب الفلسطيني المقهور

15) تعليق بواسطة :
17-02-2014 01:40 AM

مما قالته نوال الفاعورى (وستكون المقاومة الاردنية الفلسطينية اكثر واكبر مما تظنه اسرائيل ) هذا هو الرد على لغة اليهود الذين لا يفهمون الا لغة القوة ففى الاتحاد قوة وتحصين لمجتمع يحاول اليهود تمزيقه بزرع الفتنة فيه من جهوية وطائفية واقليمية كما يحدث الان فى دول الجوار .ما يقوله كيرى وما تكتبه الصحف العبرية وبعض الناطقة بالعربية ما تريد الا الشر والاذى لهذا المجتمع الاسلامى الطيب ’فاذا نبهنا وحذرنا الله سبحانه وتعالى من المسلم الفاسق الكاذب الذى يريد الفتنة بين الناس فما بالنا بكذب اعدائنا وافتراءتهم هل يريدون خيرا بنا ؟؟!!

16) تعليق بواسطة :
17-02-2014 08:43 AM

بالنسبه لاستعمال لغه القوة مع اليهود فاننا نحن العرب اسياد في الخذلان. انتفض الفلسطينيون مرتان و لم يجدوا من العرب غير الخذلان.. و الفلسطيني الصامد على ارضه او المسخم في مخيم لجوء يحاصره اخوانه العرب قبل اليهود... و الكل ياتمر بامر امريكا و الكنيست. العربي اسهل له الف مره ان يواجه اخاه العربي سبا و شتما و تخوينا و حتى قتالا من ان يواجه عدو خارجي.

17) تعليق بواسطة :
17-02-2014 09:08 AM

مقال رائع موضوعي وعلمي ودعني اعترف انني ولاول مره اقرأ بهذه الموضوعيه لكاتب من اصل "غرب اردني"فقد وصفت وحللت ووضعت رؤيه للحل باختراعك لمصطلحات جميله ومعبره تهدف وتجسد ليس فقط الوحده الوطنيه المأموله بل ايضا ترنو الى وحدة نضالية نحن فعلا بحاجه لها في هذه الاوقات العصيبه
(الالتفاف حول ساريه العلم)رائع رائع.

18) تعليق بواسطة :
17-02-2014 09:37 AM

هيك التعليقات ولا بلاش , تعليق يفيض بالعقلانيه و الوطنية

اتمنى ان يستوعب اخوتنا الفلسطينيين اننا كنا ولا زلنا معهم يدا بيد لتحرير فلسطين نتمنى عليهم ان لا يطالبوا بالتعويض مهما بلغ نتمنى عليهم ان يتوقفوا عن المطالبه بالتجنيس و التوطين و المحاصصه

نخشي ياسيدتي ان يتهموكي بالاقليميه و العنصريه مع انك ابعد ما تكوني عن الاقليمية و العنصرية وكل اشكال التمييز

19) تعليق بواسطة :
17-02-2014 10:16 AM

الشعب اﻻردني موجود شرق النهر بالمملكه فقط..وﻻ يوجد غربي النهر..وغرب النهر دولة فلسطين وشعب فلسطين
وﻻ داعي للخلط المقصود به ابتﻻع اﻻردن بالتوطين
وكذبة شعب واحد الخبيثه..
ﻻ..شعبين..ودولتين..مش شعب واحد ولن نكون ابدا شعب واحد
جيزه غصب!!؟؟

20) تعليق بواسطة :
17-02-2014 02:13 PM

أشكرك على هذا المقال الرائع استاذ عدنان برية ...لقد أبدعت

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012