أضف إلى المفضلة
السبت , 20 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
“نيوزويك” : حماس انتصرت وتملي شروطها لوقف إطلاق النار من تحت أنقاض غزة السعايدة يلتقي مسؤولين بقطاع الطاقة في الإمارات ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 34049 والإصابات إلى 76901 زراعة لواء الوسطية تحذر مزارعي الزيتون من الأجواء الخماسينية شهداء وجرحى في قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة مباراة حاسمة للمنتخب الأولمبي أمام أندونيسيا بكأس آسيا غدا أبو السعود يحصد الميدالية الذهبية في الجولة الرابعة ببطولة كأس العالم سلطة إقليم البترا تطلق برنامج حوافز وتخفض تذاكر الدخول ارتفاع أسعار الذهب 60 قرشاً محلياً 186مقترضا من مؤسسة الإقراض الزراعي في الربع الأول من العام وزير الأشغال يعلن انطلاق العمل بمشروع تحسين وإعادة تأهيل طريق الحزام الدائري تراجع زوار المغطس 65.5% في الربع الأول من العام الحالي طقس دافئ في معظم المناطق وحار نسبيًا في الاغوار والعقبة حتى الثلاثاء وفيات السبت 20-4-2024 نتيجة ضربة جوية مجهولة المصدر : انفجار هائل في قاعدة عسكرية سستخدمها الحشد الشعبي
بحث
السبت , 20 نيسان/أبريل 2024


الكرامة.. استرجاع السلطة من رموز الهوان

بقلم : عدنان برية
21-03-2014 10:22 PM

'الكرامة' فعل مستمر، غير منتهي على حال بعينه، ولا يتحقق ببلوغه ذروة نهائية، بل هو بمثابة القمم المتتابعة، كلما بلغت أمة إحداها سعت إلى تاليتها دون كلل، والحقيقة أن 'كرامة 1968' هي واحدة من 'الكرامات'، التي تستدعي – في سبيلها - الهمم العالية، التي لم تهن يوما أمام الواقع باشتراطاته المريرة.

مثيرة للعقل محاولات الرسميين الإيحاء بأن 'كرامة 1968' خاتمة الكرامات، التي تستدعي الاحتفال بالأهازيج والرقصات الشعبية، حتى بتنا نعتقد أنها خاتمتها فعلا، وننظر إليها كقمة منتهية، لا سبيل لنا بعدها إلا 'هاوية' من أي نوع، ولعل هذا يتبدى جليا إذا ما انحاز الشعب لصالح قضية ذات صلة بكرامته ومكانته، عندها يناصبنا 'العاقلون' بحجتهم المهترئة، وأول كلماتها 'الإمكانات الوطنية' و'المصلحة العليا'، ويرافق هذا مفردات كـ 'الدوغماء' و'الغوغاء' و'الديموغجيا'، وكلها مفردات تدل – في أفضل معانيها – غياب العقل والفوضى، أو خضوع العامة لاستغلال فئة سياسية.

من حيث المبدأ، 'الشعب الغوغائي' لا يمكنه أن يفرز إلا 'غوغاء'، وأترفع بالأردنيين عن هذه الأوصاف، التي طالما نعتنا بها الرسميون، ممن يتربعون في مفاصل السلطة بالدولة الأردنية، حتى أنهم باتوا يستمرؤون استخدامها على وسائل الإعلام، دون خشية أو مواربة، وكأن بهم رفعة على شعبهم، منكرين على العامة قولهم بالكرامة أو تغنيهم بها.

ثمة حقيقة موجعة، مفادها: الرسميون الحاليون اختطفوا السلطة في الدولة الأردنية منذ 'تعطيل' النظام لـ 'آليات صناعة القيادة الوطنية شعبيا'، وحصرها واحتكارها في الفئة التي تنتجها 'أذرعه السياسية والأمنية'، ما أفرز على مدى سنوات 'عقولا متشابهة'، مشتبكة – مصلحيا – بقيم النظام السائدة، ولا حول لها – في استمرارها والحفاظ على مكتسباتها – إلا تعميق إيمانها وتفريخه في دوائرها الضيقة، وهي على الأغلب دوائر ذات قربى، ما ضمن - ويضمن - لها الاستمرار في السلطة، والتمرد على الشعب، صاحب السلطة الحقيقية.

ولعلي أدلل على ما ذهبت إليه بما حدث في الأيام الماضية، التي سبقت احتفالاتنا بـ 'كرامة 1968'، وألخصه في الآتي: سقوط السلطة التشريعية (البرلمان) صريعة في أول مواجهة 'حقيقية' مع السلطة التنفيذية، ومخالفة البرلمان لـ 'الإرادة الشعبية' بتمكين الحكومة من موقفها المناوئ لـ 'الكرامة الوطنية'، القاضية برد الإهانة عبر 'الممكن' (تمثّل الممكن – في حده الأدنى - بالإفراج عن الجندي الأردني أحمد الدقامسة).

ولكن، لماذا سقطت السلطة التشريعية؟، الإجابة ببساطة: لأنها أحد منتجات السلطة التنفيذية، ولم يكن لها الوجود دون المرور في 'ماكينة النظام'، باعتباره 'جهة محتكرة' لصناعة 'القيادة الوطنية' (المقصود هنا من يصل إلى أي من السلطات الثلاث)، ما يقود إلى النتيجة التالية: تأثير الإرادة الشعبية يساوي صفرا، إذ لم يخشى غالبية أعضاء مجلس النواب (81 عضوا) على فرصهم في الوصول إلى السلطة التشريعية مجددا.

بهذه النتيجة تسقط 'الكرامة الوطنية'، لارتباطها بـ 'إرادة الأمة أو الشعب'، وهي إرادة ساوت صفرا فقط، وعودة إلى ذي بدء، وإذا كانت الكرامة قمما متتابعة، فإن إحياء 'كرامة 1968' لا يكون بما خطه لنا الرسميون، بل بما خططناه نحن (الشعب) لأنفسنا، فـ 'انتصار 1968' حققه الشّعب، وما تحقق من كرامة، كنتيجة له، جاء بقرار شعبي، تولت أذرع الدولة، التي دانت آنذاك للإرادة الشعبية، مهمة تحقيقه.

ما المطلوب إذا؟، باعتقادي أن الشّعب، بالشدة والضمة (باعتباره فاعلا وليس اسما لأن وأخواتها)، بحاجة إلى تحرك على مستويين:
الأول: تجريد الرسميين من أوسمتهم وسماتهم، باعتبارهم مغتصبي سلطة الشعب، وتجريمهم على ما اقترفوا من تكريس لحالة 'الهوان'، هذا توطئة لعزلهم من مفاصل الدولة.
الثاني: تبني الديمقراطية الحقيقية كخيار استراتيجي، ومطلب جماهيري وحيد، لاستعادة آليات تفريخ القيادة الوطنية ذات المرجعية الشعبية، واستنادا للقيم الشعبية (وليس لقيم النظام التي ثبت هوانها).

لا شك أن استدعاء 'انتصار' الكرامة الوطنية، في 1968، لا يكون احتفالا بماضي، ولا بتكريس هزائمنا، فالقمة تتبعها قمم، وديمومة النصر لا تتحقق بالاستسلام لتحققه مرة واحدة في لحظة زمنية بعينها، بل بتحقيقه في تتابع زمني متصل أبدا، أما التهنئة بالنصر فلا تكون إلا للشعب.


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
21-03-2014 09:01 PM

بتقول ..الرسميون الحاليون اختطفوا السلطة في الدولة الأردنية ...لا يا حبيبي السلطة والنفوذ والمناصب والهملالي اجتهم هدايه ونقوط ومكارم واعطيات ..
خوذ مثلا ابو جوده المالك الرسمي والحصري لمزرعة وزارة الخارجيه بحكم المصاهرة والنسب من اول يوم تخرج فيه من الجامعه اهدوه منصب مستحدث لعيونه الا وهو المكتب الاعلامي في لندن اخترعولوا مكتب ومن ثم بلشت الهدايه والاعطيات والمكارم حتى لزق مدى الحياة في مزرعة وزارة الخارجيه واصبحت وقف له ولابنائه واحفاده من بعده .. ورئاسة الوزراء والوزارات والمناصب المدنيه والعسكريه والامنيه كلها هدايه واعطيات ومناصب .. ومش ضروري يكون فهمان او جهبذ سياسة او قيادة المهم يكون مرضي عنه فقط لاغير ..

2) تعليق بواسطة :
21-03-2014 09:18 PM

اتمنى منك يا استاذ عدنان برايه انتقاء الاحرف والكلمات بعنايه وهذا ما ارى به فشل في كتاباتك انت شخص متعلم وفهمان جدا لكن اسلوبك في نقل الصوره واستخدام مفردات ركيكه يحول بينك وبين القارئ

3) تعليق بواسطة :
21-03-2014 09:39 PM

ماذا تتوقعون من مجلس نواب اكثر من ثمانين نائب من اعضائه عليهم قضايا جزائية وعدلية بدءا بقضايا المال السياسي الى غسيل الاموال وهلم جرا . وهم يعرفون جيدا بانهم في حالة سحبوا الثقة من الحكومة فانه يحق لرئيس الحكومة دستوريا ان ينسب بحل المجلس قبل استقالته , وبذلك فستبدا السلطة التنفيذية بملاحقتهم قضائيا وكيديا بعد زوال الحصانة عنهم .

4) تعليق بواسطة :
21-03-2014 09:49 PM

أعمق ما ورد في هذا المقال بطريقة معبرة:
"ثمة حقيقة موجعة، مفادها: الرسميون الحاليون اختطفوا السلطة في الدولة الأردنية منذ 'تعطيل' النظام لـ 'آليات صناعة القيادة الوطنية شعبيا'، وحصرها واحتكارها في الفئة التي تنتجها 'أذرعه السياسية والأمنية'، ما أفرز على مدى سنوات 'عقولا متشابهة'، مشتبكة – مصلحيا – بقيم النظام السائدة، ولا حول لها – في استمرارها والحفاظ على مكتسباتها – إلا تعميق إيمانها وتفريخه في دوائرها الضيقة، وهي على الأغلب دوائر ذات قربى، ما ضمن - ويضمن - لها الاستمرار في السلطة، والتمرد على الشعب، صاحب السلطة الحقيقية". فشكراً

5) تعليق بواسطة :
21-03-2014 10:43 PM

ابدع الكاتب كعادته.
سلم قلمك ياأستاذ عدنان انك تكتب اوجاعنا وآلامنا المستديمه والمستمره والمتكرره والمتجذره والمستعصيه .
شكرا لتعليق 4 متابع على انتقائه جزئيه مفصليه حقيقيه مميته وقاتله وتعض السلطه عليها بالنوجذ من اجل قتل وطن واحرار وطن لصالح نظام يصر على السير في طريق معوج لا يهمه شعب ولا وطن ولا كفاءات ولا احرار ولا شرفاء المهم كيف يرعى فاسدين منافقين ملبين بحمده ولو انهار الوطن على رؤوس اهله الذين ينظرون اليهم كغوغائين وشحادين منتظرين طرود السعاده ؟؟؟ طرود الخير ؟؟؟ .
تبا لمن اقسم اليمين واصر على الحنث فيه والابتعاد عن مخافة الله عمدا ومع سبق الاصرار .

6) تعليق بواسطة :
22-03-2014 02:20 AM

ماهي المشكلة ان يصنع اي نظام سياسي قياداتة اي حزب سياسي في الدنيا يفرز قياداتة ويقدمها لتسلم القيادة وهل النظام السياسي يستورد من الخارج قيادات وهل من المعقول ان يصعد من هب ودب الى الاعلى وهل هناك مجال لكل طامح بدون كفاءة انيركب موجة المعارضة لكي يصل الى مركز بدون ادني جهد

7) تعليق بواسطة :
22-03-2014 03:03 AM

ما كتبت , هو من أجمل ما قرأت , تشخيصا وتعبيرا وإحساسا لواقع وطن مأسور لفئه مأثوره من أبناءه .

قد يقول البعض أن بعضا من هذه الفئه ليس من أبناءه الأصليين وبالتالي فإن هناك فئه أحرص من فئه على كرامة الوطن والمواطن مع أنهم جميعا في الهوا سوا طالما هم ذو خصاصه وحظوه داخل دائرة القرار, أما عندما يدور الكرسي ويلفظ أحدهم خارج دائرة القرار فإنه يسارع بالبحث عن كرامة الوطن والمواطن المهدوره عازما أمره على أستردادها باحثا عمن يقلده شارة القياده الشعبيه وهذا حال العديد من أبناء وطني الذين أشبعونا صراخا ضاع الوطن , نهب الوطن , أهدرت كرامة المواطن .

يا صاحب القلم الغيور على الوطن وكرامة أبناءه , أما حان الوقت للمصارحه وقول الحقيقه بأن الوطن ممثلا بمواطنيه عاجز عن إفراز قيادات
شعبيه تحمل الهم الشعبي وعينهالا يكون على الكرسي الرسمي ؟

يا صاحب القلم الراقي , ألا ترى معي أن تجربتنا كشعب فشلت مرارا في الإحتفاظ بقياده شعبيه واحده ما أن ظهرت بوادر إفرازها إلا وجدناها في اليوم التالي رهينة إشاره عاجله وجلست على الكرسي الرسمي ؟

يا صاحب القلم الباكي على جرح الكرامه الوطنيه , ألا ترى معي أن معظم أبناء الوطن يتدافعون للظهور في مقدمة المشهد الوطني وقد سارعوا لشراء البذله وربطة العنق ؟

يا صاحب القلم المقهور حبا في وطن , ألا ترى معي أن كرامة المواطن مهدوره من أخيه المواطن في معظم مؤسسات الوطن ؟

يا صاحب القلم المنادي لكرامة الوطن والمواطن , ألا ترى معي بأن شاغلي مقاعد السلطات جميعها هم أبناء الوطن يهتفون لكرامته عنا ويهدرونها سرا ؟

يالها من مواقف تباع وتشترى , يا له من وطن مكلوم بفئه من مواطنيه , يا له من وطن يعطي الكثير ويعطى القليل , ياله من وطن يئن ألما من قسوة الجاحدين والمزاودين على كرامته.

القيادات الشعبيه لا يفرزها الرسميون , والشعب أولوياته حاجاته مضطرا , وعين الطموحين على الشعب وحاجاته وكرامته والعين الأخرى على الكرسي والمنصب ,وكرامةالوطن تتهادى بين حانا ومانا . والسلام

8) تعليق بواسطة :
22-03-2014 07:56 AM

مقاله رائعه تصف الواقع للاردن وهذا يعيدنا لمقاله للسيد محمود قطيشات بعنوان )الاردن قبل الهاشميين هل هو موجود ام بلا وجود) وكل الاحترام والتقدير لموقع كل الاردن

9) تعليق بواسطة :
22-03-2014 08:25 AM

' الكرامة الوطنية، في 1968، لا يكون احتفالا بماضي، ولا بتكريس هزائمنا، فالقمة تتبعها قمم، وديمومة النصر لا تتحقق بالاستسلام لتحققه مرة واحدة في لحظة زمنية بعينها، بل بتحقيقه في تتابع زمني متصل أبدا، أما التهنئة بالنصر فلا تكون إلا للشعب


كلام موزون وراقي وفي الصميم

10) تعليق بواسطة :
22-03-2014 09:57 AM

ياطول مشيك بالبراري حافي ؟؟؟؟؟؟؟

11) تعليق بواسطة :
22-03-2014 10:05 AM

شكراً استاذ عدنان بإيصال الحقائق غير مكممة بل ناصعة. نحن ليس لدينا برلمان بل موظفي دولة يدعون نوائب وليسوا بنواب. الحكومة ايضاً مسيرة وليست صاحبة قرار بل مأموره ومنفذة للتعليمات والخنوع. ما يبكي هة نوم الشعب العميق والذي لا نرى له وقت محددة لأن يفيق وينقذ نفسه من حكم التكميم والخنوع والعبوديه.

12) تعليق بواسطة :
22-03-2014 10:10 AM

مختصر مفيد الشعب الاردني عبيد يعيشون ويعملون في مزرعه خاصه لا يحق لهم الكلام الا بالتسحيج والتعييش

13) تعليق بواسطة :
22-03-2014 10:26 AM

نصيحتك غي مثبتة ويبدو انك لاتجيد القراءة ولا التحليل كلمات الكاتب منتقاه بعناية وافكاره عملية وناضجة

اذا اردت ان تنصحه نرجو ان تكون نصيحتك موضوعية وليس مجرد انتقاد انشائي ولعلمك انا لا اعرف الكاتب و لم يسبق ان التقيته الا من خلال كتاباته وشكرا لك

14) تعليق بواسطة :
22-03-2014 10:34 AM

الشعب ايها الكاتب تربى على النفاق و الثغاء و التسحيج و التعييش ,, انهكته العشائرية و الجهوية و فتته سياسة فرق تسد , الشعب ياسيدي يعاني الجوع و الفقر و البطاله و التقاعد ,, اقصى طلبات الشعب هي زيدوا الشرطه عالدوار

شعب مرعوب خانع الخوف يعشعش في جنباته

وهيك شعب لاتنتظر منه شيء ولا يغرنك كلام بعض المعلقين فأغلبهم من خيرة المنافقين يتمنوا ان يعود الزمن الى الوراء كونهم اشتاقوا الى التسحيج و التعييش !!!!!!!

15) تعليق بواسطة :
22-03-2014 11:16 AM

الكاتب الوطني الكبير احسنت احسنت... بورك قلمك و ضميرك

16) تعليق بواسطة :
22-03-2014 02:41 PM

اقسم انك حر وقلمك لم يلوث يوما
ما تكتبه تعرف تماما انه يجر عليك ويلات النظام وتقبض على الجمر لاجل الحقيقة
نادر انت

17) تعليق بواسطة :
22-03-2014 04:00 PM

اي كاتب واي ظمير يا رجل هذا يدعو الى الدمقراطية يعني بده الكل سواسية والكل يطلع قيادات وطنية هذا وطن بديل ومن دعاة الوطن البديل ارحمونا

18) تعليق بواسطة :
22-03-2014 06:16 PM

أخينا العزيز الأستاذ عدنان ..تحية وشوقا
بورك قلمك الوطني الشريف وجوزيت خيرا على غيرتك على الوطن وانتصارك له بموقفك الرجولي أمام كارتيل الفساد المنظمالذي اعتبر الوطن غنيمة وبالتالي مزرعة له ولذريته من بعده.
الخير سيبقى في وفي أمتي الى يوم القيامة
صدق الرسول الكريم صلوات الله عليه وسلامه وأنت يا أخ عدنان من هؤلاء القلة الباقين الذين لايسكتون على باطل وفقك الله لقول الحق والذود عن الوطن والمواطن الغلبان المقهور من ثلة قليلة ولكنها للأسف استباحت البلد ظاهرها وباطنها.

19) تعليق بواسطة :
11-02-2016 02:50 PM

كنت ابحث عنك في جوجل فكان هذا المقال اول النتاءج
يابن الاكارم اقسم انك حر عشت ابدا قامة وهامة مرفوعة

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012