أضف إلى المفضلة
الخميس , 18 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
البنتاغون للجزيرة : رد إسرائيل على إيران "سيادي" ونتفهم حاجتها لاجتياح رفح ركلات الترجيح تأخذ ريال مدريد لنصف نهائي الأبطال على حساب مانشستر سيتي تقرير: وزارة الأمن الداخلي الإسرائيلية تسعى الى تغيير الوضع الراهن بالحرم القدسي الملك والعاهل البحريني يؤكدان ضرورة إدامة التنسيق العربي فيصل الشبول : الأردن ليس ساحة لتصفية الحسابات 520 شهيدًا باقتحام الاحتلال لمخيم النصيرات في غزة زراعة الكورة تحذر مزارعي الزيتون من الأجواء الخماسينية وفاة شخص جراء سيول في حضرموت اليمنية وقرار بتعليق الدراسة 7200 جريح إسرائيلي احتاجوا لتأهيل منذ بداية الحرب الإمارات تدرس واقع بنيتها التحتية وتدعم متضرري الأمطار بعد انتهاء العاصفة الصفدي: لا يمكن الاستغناء عن "أونروا" أو استبدالها مجلس الوزراء يمدد قرار منح شركات النقل السياحي مزايا جمركية وضريبية 3 أشهر حملة لإنارة المقابر في المناطق التابعة لبلدية المزار الشمالي نقل 25 رئيس قسم في أمانة عمان - أسماء راصد: علاقة النواب بالحكومة امتازت بالرضا والود رغم "بخلها" بإرضائهم
بحث
الخميس , 18 نيسان/أبريل 2024


علاء الفزاع يكتب: المخابرات الأردنية هل تقامر بالأمن الوطني ؟

بقلم : علاء الفزاع
22-06-2014 03:16 PM



لا مفر من تكرار المقارنة بين الأردن وباكستان. نظامان حليفان لأمريكا والغرب بشكل وثيق جداً. كلاهما يعاني من' شبهات فساد ' شديد ضارب في العمق، ومن أزمة تكوينية تتعلق بنشأة الدولة نفسها، وكلاهما تمارس فيه أجهزة المخابرات لعبة التحكم بالإرهاب والتيارات الجهادية في محاولة لتسويق دورها الأمني لدى الغرب.

في باكستان وبعد ممارسة لعبة السيطرة والتحكم في التنظيمات الجهادية في الجارة أفعانستان لسنوات طويلة أفلتت الأمور، وها هي ذي مناطق شاسعة تخرج عن سيطرة الدولة، وبالذات في المناطق القبلية العشائرية التي كانت تعاني أصلاً من التهميش والفقر. أما المخابرات الباكستانية فقد وصلت إلى مرحلة من العلاقة من التنظيمات الجهادية والقاعدة استطاعت فيها تلك التنظيمات أن تؤثر في بعض قرارات المخابرات الباكستانية. ولعل في حقيقة اختفاء بن لادن داخل باكستان نفسها قبل مقتله ما يعزز فرضية تواطؤ جناح مخابراتي باكستاني معه.

في باكستان يعاني الجيش الباكستاني اليوم لمعالجة ما خلفته أخطاء المخابرات، على أمل أن تنتبه إسلام آباد للمناطق النائية وتسعى لانتشالها من البؤس الذي هي فيه.

كيف يمكن إسقاط ذلك على التجربة الأردنية؟

يعرف كل المختصين أن المخابرات الأردنية تمارس نفس السيناريو الذي مارسته المخابرات الباكستانية، وتحاول إدارة الأزمة السلفية الجهادية، واستثمارها لتسويق دورها الأمني لدى الاستخبارات الغربية، تحت مسمى محاربة الإرهاب. وبشكل دراماتيكي لافت كان المشهد التمثيلي في معرض سوفكس والذي استفز كثيراً من الأردنيين كان في حقيقته استمراراً لمحاولة التسويق هذه. المخابرات الأردنية لها صلات بالغة التعقيد مع كل التنظيمات الجهادية في العراق وسوريا وعموم المنطقة. ولعل من اللافت أن الأردن يضم في هذه الفترة أهم منظري التيارات السلفية الجهادية بما فيها القاعدة الأم وداعش وجبهة النصرة والجبهة الإسلامية وغيرها. بعض هؤلاء القادة غادروا الأردن إلى سوريا للمشاركة في العمل هناك. ومعروف أن المخابرات تراقب هؤلاء، وتعرف أنهم توجهوا إلى سوريا.

في هذه المرحلة تعتقد القيادات الأمنية المختصة (وهي ليست بالضرورة الإدارة العليا) أنها تسيطر على المسائل وتتحكم بكل الخيوط، أو هكذا توحي لمستوياتها القيادية الأعلى، وللمستوى السياسي الذي تغيب عنه الصورة في كثير من تفاصيلها. ولكن هذا ليس صحيحاً ببساطة. لم يكن صحيحاً مع الاستخبارات الباكستانية، ولم يكن صحيحاً مع السوريين الذين لعبوا بورقة القاعدة في العراق ثم أحرقتهم فيما بعد، ولم يكن صحيحاً مع السعوديين، ولن يكون صحيحاً مع الأمن الأردني الذي غض الطرف لفترة طويلة عن قيام داعش والنصرة بالتجنيد من داخل الأردن، بل وحتى تم غض الطرف عن تهريب السلاح والأموال لهما عبر الأردن.

في هذه الفترة هناك تطور نوعي مهم في فكر داعش مقارنة مع الفكر التقليدي للقاعدة. داعش تسعى للسيطرة على الأرض، مقابل استراتيجية الكر والفر وعمليات التفجير واستنزاف العدو لدى القاعدة التقليدية. هذا يعني أن تمدد القاعدة في سوريا والعراق يعني تلقائياً استهداف الأردن دون الحاجة إلى إعلان مسبق. استهداف يتضمن الاستيلاء على أراض وليس فقط القيام بتفجيرات هنا وهناك. من ناحية أخرى لدى السلفيين الجهاديين براغماتية غير مسبوقة. هم مستعدون للتعامل مع أي جهاز مخابرات في العالم ويشعرونه بأنهم تحت سيطرته، إلى أن تحصل 'الاستطاعة'، أي تتغير الظروف بما يمكنهم من تغيير موازين القوى، فينتفضون بعنف غير متوقع، ويسقطون وهم السيطرة وغرور التحكم.

الأهم من كل ذلك، وكما في أي تفاعل في العالم، بعد فترة من الزمن لن يبقى التأثير يسير في اتجاه واحد، بل سيصبح في الاتجاهين. بعد عقود من التعامل والمراقبة والاعتقال والتحقيق ثم إطلاق السراح ثم التتبع، وما يتضمنه ذلك من حوارات ومن تبادل للأفكار والمعلومات، يبدأ بعض رجال الجهاز في التأثر بأفكار من يعتقلونهم ويراقبونهم ويحققون معهم وبناقشونهم، في تفسير معكوس لمتلازمة ستوكهولم، أو فلنقل أنه تفسير متواز وعلى الجهتين.

فلنعد إلى الخلف قليلاً، إلى حادثة اعتداء موظفي السفارة العراقية على مواطن أردني وما تلاه من احتجاجات وغضب شعبي. أمام السفارة العراقية كانت هناك مختلف الفئات: مواطنون عاديون غاضبون لكرامتهم الوطنية، وبعثيون سابقون، وإسلاميون، ونشطاء، وسلفيون. ولكن كان هناك أيضاً نسبة ملحوظة ممن لهم ارتباطات وثيقة ومعروفة مع الأمن والمخابرات. فسرها مراقبون وقتها بأنها محاولة من الجهاز لإفشال مساعي الحكومة للانفتاح على حكومة المالكي، ولكن من الممكن إضافة تفسير آخر لا يقل أهمية، وهو أن بعض الضباط في الجهاز وبكل بساطة قرروا أن يدعموا الاحتجاجات ضد 'الحكومة الشيعية'، وهو ما بدا واضحاً في هتافات المجموعات المحسوبة على الأمن تحديداً. بعض الضباط لا يخفون إعجابهم ببعض قادة السلفية الجهادية، على اعتبار أنهم -أي القادة السلفيين- يمثلون رأس الحربة في 'التصدي للشيعة'. كما يعرف أي مختص أن الأمن الأردني يتكهرب تماماً من حزب الله وإيلاان أكثر بكثير مما يتكهرب من النظام السوري أو حماس مثلاً. للمسألة بعد مذهبي يمهد لبعض المساعدة غير المؤسسية من قبل بعض الضباط لبعض القادة السلفيين.

عودة إلى البدهيات. التنظيمات المتطرفة توجد في كل مكان حول الأردن، ومعظم قادة تلك التنظيمات يتواجدون في الأردن، وأعداد كبيرة من الأردنيين تقاتل في سوريا وفي العراق، ومشاعر التأييد لتلك التنظيمات تأخذ طابعاً علنياً في مظاهرات في إربد والسلط والزرقاء وعمان، وليس فقط في معان، فيما مشاعر التأييد له تتعاظم حتى في أوساط المعارضة وفي أوساط بعض المثقفين الليبراليين. أما النظام الأردني فهو يعتقد أنه يسيطر على تلك التنظيمات بناء على تقديرات الأمن، فيما الأمن واقع تحت وهم السيطرة وبعضه تحت تأثير الإعجاب بالجهاديين. هذا على السطح، أما في العمق فلدينا إحباط، وفقر، وغياب تنمية، وتهميش، وفساد مستمر لا يتوقف، واضطهاد مبالغ فيه لبعض المناطق مثل معان، وانسداد في الأفق السياسي وتنصل دائم من أي إصلاح حقيقي.

فلنسأل أنفسنا إذاً: هل داعش بحاجة إلى التمدد داخل الأردن أم أنها موجودة فعلاً وبأقوى مما نتخيل؟ وهل نحن نتحدث عن ظهورها وممارسة نشاطها إلى الأردن من عدمه، أم نحن نتحدث عن توقيت ذلك النساط؟ وهل الأمن الأردني يحافظ فعلاً على أمن الدولة أم أنه يقامر به في لعبة لا تقل خطورة عن الروليت الروسي؟! وهل سيعاني الجيش الأردني في معالجة ما خربته السياسة وأخطاء الأمن؟

الإجابات واضحة بالتأكيد ولا تحتاج لقادم الأيام لإثباتها.


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
22-06-2014 03:20 PM

الكاتب الوحيد الذي قال الحقيقه ...
ومارح يجب الدور وخبرنا الا جماعة ابو شاكوش وسيناريوهاتهم الغبية والحمقاء ..والمصيبه ماخدين بحالهم مقلب كبير ومفكرين حالهم انهم بدولة عظمة مش دولة من ورق ..

2) تعليق بواسطة :
22-06-2014 03:22 PM

من ثمار نفوذ البهلوان راسبوتين الاردن رحيل علاء الفزاع الشهب الساطع والفنان الاستاذ غنام غنام رغم انهما من مدرسة فكرية مختلفة عن الاخرى ولكن كلاهما يستحقان الاحترام

3) تعليق بواسطة :
22-06-2014 03:38 PM

لقد شخصت الحقيقه يا علاء الفزاع فعلا الاجهزه الامنيه تعيش على وهم السيطره على الاخرين المخابرات الامركيه تفاجأت مما حصل في مصر وثورة اهل السنه في الموصل ومخابراتنا ستتفاجأ من مفاجأت غير محسوبه وغير متوقعه وهنا نتذكر خديعة طالبان للمخابرات الامريكيه التي قتل بها الشريف زيد بن شاكر

4) تعليق بواسطة :
22-06-2014 03:43 PM

اشكرك اخي علاء على هذة القراءة التحليلية الواقعية

5) تعليق بواسطة :
22-06-2014 03:56 PM

لا هيك زياده .مثل واحد زعل ويشتم في امه , انت من هناك "بتوق" لا والله انك جانبت الصواب وبدكي تصير برادعي تيجينا لابس طربوش ...لا مش معك في هيك كلام يمغص , نحن لسنا في باكستان ولا افغانستان ..بدنا عاقل يحكي مش واحد معصب وحردان ..سويتونا مثل .......الي يوكل كف يطلع باب الحوش ويشتم !!عيب

6) تعليق بواسطة :
22-06-2014 04:11 PM

5ظهرت جماعه الرصد والمتابعه حتى تعليقه بلا معنى وغير مفهوم يارجل قول جمله مفيده علاء الفزاع هامه اعلاميه عظيمه تحتاج اعوام حتى تصل الى مستواه الاعلامي والسياسي يا5 ترى البطيخ سعره نازل

7) تعليق بواسطة :
22-06-2014 04:24 PM

ساتحدث فقط عن داعش .
الدولة الاسلامية في العراق والشام تعلمت من دروس الماضي جيدا , وعطفا على ما تفضل به الكاتب فانها لا تهدف للسيطرة على الارض فقط بل وايضا تستبق ذلك ببناء حاضنة اجتماعية على اسس عشائرية او طائفية لتسهيل دخولها للمناطق المستهدفة على غرار ما حصل في الانبار والموصل مستفيدة في الوقت نفسه من انكفاء الدول العربية نحو المركز وترك الاطراف لتملاه داعش واخواتها بسهولة .
استفادت داعش من التجييش الطائفي الشيعي والجرائم الطائفية الشيعية والعلوية ضد اهل السنة في العراق وسوريا ونجحت باقناع الكثيرين بانها الحامي الوحيد لاهل السنة خصوصا بعد احجام الدول العربية والمسلمة السنية بشكل غريب عن مساعدة اهل السنة الذين يتعرضون لحرب ابادة وتهجير طائفي في العراق وسوريا , كما شاهدنا كيف تم تدمير مدن السنة حصرا .
تمكنت داعش من الحصول على مصادر تمويل شبه ثابتة مثل ابار النفط في دير الزور السورية واستخدمتها بنجاح في تدعيم اسس لبناء دولة بينما بالمقابل نجد ان العديد من الدول العربية قد فرطت باصولها وباتت تعتمد في تمويل موازناتها اما على الجباية الجائرة او الاقتراض المبتذل مما سيعرضها حتما للافلاس في حال تعرضها لحرب استنزاف من قبل داعش .

8) تعليق بواسطة :
22-06-2014 04:40 PM

قصدك الشريف على بن زيد الله يرحمه

9) تعليق بواسطة :
22-06-2014 04:45 PM

لن تستطيع لا داعش او حالش او جاحش اختراق نظامنا المخابراتى او التاثير على امن الاردن الامنى والاجتماعى والسبب بسيط لان كل هولا المجموعات تحت المراقبة الشديدة حتى انفاسهم محسوبة عليهم فى احلامهم ,اقول لكل عاقل فى الاردن ليس لهولا موطىء قدم فى الاردن لان الشعب الاردنى لا يمكن احتضان من يريد به شرا بتخريب مدنه وقراه وموسساته التى بناها طيلة قرن من الزمن خاصة داخل الوطن ولا خلافات جوهرية بين الاردنيين تسمح لهولا بالتلاعب بالنسيج الوطنى فالكل مجمع على ان الملك هو رمز الاردن وهو محبوب ومقبول من كل فئات الشعب الاردنى وان كان البعض عاتبا لاسباب يمكن حلها ببساطة’اقول ببساطة خبزهم وخبازهم ليسوا فى الاردن ففى الاردن شعب واعى محصن ولا يشكو من تهميش او ظلم او حتى فقر بمفهومة الواضح الصريح ,دليلى على ذلك عشرات السنيين من الحروب فى دول الجوار والاردن فى عين العاصفة ولم ولن يتاثر وسيبقى الملاذ الامن لشعبه واشقائه العرب الهاربين من القتل والتنكيل .

10) تعليق بواسطة :
22-06-2014 04:47 PM

كل الشكر للأستاذ علاء الفزاع على هذا التحليل الرائع الذي يسلط الضؤ على بعض المفاصل الهامة في الدولة , وينبه الى الخطر الداهم ... للأسف ليس هناك من هو مهتم بمستقبل الأردن وكرامة شعبه .. الكل يبحث عن مصالحه .. مما حدا بمؤسسات الدولة أن تتصرف وكأنها الرب الأعلى ومكشوف عنها الغيب
على النظام إعادة النظر باستراتيجياته وتصرفاته قب أن تقع الفأس بالراس
فالأردن في خطر والشعب مسترخي غير آبه لما قد يحصل نكاية بالنظام وحكومته

11) تعليق بواسطة :
22-06-2014 04:51 PM

الاخ علاء الفزاع

لقد ابدعت كعادتك في الوصف والحليل .
مقال يعبر عن مدى الاطلاع الذي تتمتع به واتمنى ان ينظر له البعض على اساس " حسن النية " والمصلحة العامه .
اشكرك صديقي

12) تعليق بواسطة :
22-06-2014 04:54 PM

في كل مصيبه بالاردن ابحث عن دور المخابرات

13) تعليق بواسطة :
22-06-2014 05:08 PM

ابدعت اخ علاء و نتمنى من اصحاب القرار في الدولة قراءة مقالك بموضوعية و تصويب اوضاع البلد قبل ان يقع الفاس في الراس

14) تعليق بواسطة :
22-06-2014 05:18 PM

بعد شكر الاستاذ علاء على تحليل وتشريح الواقع المرير ، اود الاشارة الى ان الذين يغطون رؤوسهم في الرمال واقول : كفى دجلاً وكذباً على انفسكم والسوبرمان الذي تتفاخرون به هو من سيخر بلدكم ويقعد على تلتها ام انه لا يرى ابعد من انفه .. الرياح عاتيه والامواج متلاطمه وستقتلع كل من في طريقها .. وعليه انزلوا من على شجرة المكابرة وتحديداً من على غصن التشكيك وافتحوا القلوب والعقول ، فبلدنا لم يكن يوماً في عين العاصفه كما هو الآن .!

15) تعليق بواسطة :
22-06-2014 05:37 PM

وهم السيطرة ممكن ،وتم دفع الثمن الفادح في خوست بافغانستان
اما وهم الاعجاب فلا والف لا قطعيا لا بل ومستحيل

16) تعليق بواسطة :
22-06-2014 05:51 PM

6في كل لحظه امن تنعم بها ايها الراجح تجد المخابرات و سهر افرادها

17) تعليق بواسطة :
22-06-2014 08:40 PM

بقصد او بغير قصد المقال خدم سيناريو الاعلام المركز هذه الايام حول فزاعة داعش
المقارنه بين نهج المخابرات الباكستانيه لدولة تمتلك السلاح النووي والمخابرات الاردنيه التي ما زالت تمتلك بارميتر للمعدلة الامنيه في الدخل و المارد المجاور !! جاءت بعيده عن الموضوعيه في التقدير والتشبيه رغم وجود تقارب كبير بينهم لفرض التهميش والفقر لغياب التنميه لبعض المناطق المقصوده في البلدين .. مع علم الكاتب وعلم الجميع ان المحرك المؤثر للجهازين جهة واحده .
حتى هذه اللحظة لن تنجح او تستطيع ان تؤثر في الاردن اي قوى او احزاب مرخصة و منظمة او غير منظمه رئيسيه او فرعية نائمه اوصاحية لتغرد خارج الاطر المحددة والمرسومه وهذا ما تضمنه وعناه اقامة معرض سوفكس للعمليات الخاصة الذي اشار الكاتب له !! وهذا ما يشهد عليه تاريخ الاردن الذي مر بازمات عصيبة ودقيقة خرج منها باقل التكاليف , السيناريو بطبيعة الحال متغير كما نشهده الان من انظمة تقلع و احداث مؤثره في الاقليم شعوب تقتل وترحل ودمار يحل ويمحي المدن والقرى ، معالم دول تتغير في منطقتنا العربيه فما حمل الاردن والاردنيين لان يتحملوا المقرر والمرسوم .
الدوله تهاب الشعب ان تم استغلال الارض والشعب بات يهاب التغيير ومن يتمكن بالقوى هو من يرسم المقرر . فما قول الشعب الان بعد كشف بعض الحقائق التى طال غيابها !! إلا قوله ( رحم الله امرأً عرف قدر نفسه ) هذا هو الواقع مع هذه الظروف وهذا الزمن وتسخير الاعلام ودمار الاقتصاد .

18) تعليق بواسطة :
22-06-2014 08:54 PM

الحمدلله احنا بالاردن ودورالمخابرات وكفائتها ماحد يساوم علية بس للاسف احنا مو شاطرين الا ندق في بعضنا وكتاب عندنا منافقين بطعنوا بالبلد ووقت الجد ما نلاقي حدا والله يحمي البلد من كل شر ورح يجي يوم لاصحاب طموحات الشهرة

19) تعليق بواسطة :
22-06-2014 09:51 PM

بلاش مجامله على حساب الوطن ,,,, ان الفقر كفر ,,,, وعدم وجود عداله اجتماعية ,, كارثة على الوطن ,, الجائع لا يمكن ان يخشع في صلاته لرب العزة ,, فهل تريدون من جائع ان يدافع عن وطن منهوب ,,, اياكم يا ولاة الامر من ثورة الجياع فسوف تأكل الاخضر واليابس , وستكون داعش حاضنة لهم

20) تعليق بواسطة :
22-06-2014 11:18 PM

حين قدم القبطي يشتكي الى الخليفة الفاروق من بطش ابن عمرو بن العاص حين سبق القبطي ابن عمرو بن العاص في سباق الخيل وطلب الفاروق من عمرو بن العاص ما ان يصل كتابي هذا حتى توافيني انت وولدك واقتص المصري بيده من ابن الامير عمرو بن العاص وقال له اجلها رأ س عمرو فقال القبطي استوفيت حقي من الذي ضربني واشتفيت فقال والله لولا سلطان ابية ما تجراء عليك وقال كلمتة المشهورة ( متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرار ) وحين خرج الناس قال عمرو بن العاص للفاروق يا امير المؤمنين قد اغلضت لي يا امير المؤمنين الاتخشى ان يجرؤ الناس على امرائهم قال له الفارق اذا كانت جرئه بالحق ذلك مانريد يا عمرو ليس هيبة الحكم بترويع الناس ولكن بتامينهم وكف الظالم واخذ الحق للضعيف فيرتدع القوي ويأمن الضعيف ويعتصم الناس بالدولة بدل ان يعتصموا منها ويحفظون اميرهم القوي العادل بحفظ انفسهم به وليس وراء ذلك الا ضياع الحاكم والمحكوم معا.

21) تعليق بواسطة :
23-06-2014 12:14 AM

لقد ركز اصحاب المخططات الجهنمية لضرب الدول العربية وتفتيتها الى دويلات على ضرب اسس الدولة ومع الاسف انظمام بعض النفوس الغاضبة الى هذة اامخططات فنلاحض الهجوم على البرلمان والحكومة والاجهزة الامنية بمناسبة وبدون مناسبة وشيطنتها تمهيدا لهدم الدولة بضرب ركائزها وقد سمح الربييع العربي وتقدم ادوات الاتصال لخروج مجموعات لم تكن مرئية اي مجهرية وباصوات عالية مجاهرة بكل المنكرات السياسة بما فيها خيانة الوطن والتحريض على ازالتة من الوجود فمن مصفق لداعش متمنيا دخولها الاردن لتحقق لة العدالة الموهومة او تمحو فقرة الذي صنعة بكسلة واحلام يقضتة بدون ان يجتهد مع الجتهدين او لتقطع راس كل من لا يعجبةفي البلد ليرضي حقدة الاسود على كل من حقق نجاح لقد اظهرت مواقع التواصل الاجتماعي كم الاحقاد الدفينة في بعض النفوس الكارهة لذاتها

22) تعليق بواسطة :
23-06-2014 03:03 AM

على كل الحذر واجب و كفى كيل اتهامات و جلد للنفس إن اﻷعلام بتهويله المبالغ به للفساد والفقر إنما يخلق ويهيئ البيئة ﻷمثال داعش واخوانها.نعم مبالغ به حيث اصبحت تهم الفساد تكال ﻷبسط اﻷسباب فإذا توقغت سيارة حكومية لشراء سندويشة فلافل أتهم السائق باستغلال منصبه وإهدار مال الدولة.

23) تعليق بواسطة :
23-06-2014 08:29 AM

.......... نحن نعرف وسنكون الاستباقيين والمبادرين لحرق كل ماكر غدار وضيع والنصر حليفنا بعون الله وهذه استراتيجيتنا منذ تأسيس الدوله وستبقى شجرة زقوم بحلوق المتربصين

24) تعليق بواسطة :
23-06-2014 08:45 AM

عليك ان لاتسطح المشكلة وتختصر الفساد بسيارة وقفت وسيارة اقلعت الشعب الاردني لايضيره ان كل موظفين الدولة يركبو سيارات لكن القضية اكبر والنهب والتدمير جسيم وممنهج وبرعاية الدولة والنتيجة هناك اناس لايستمعو الى فلسفاتنا وما يكتب ومانكتب ونعلق هؤلاء يهمهم فقط اطعام بطون خاوية وتظميد الم بحبة دواء لطفل يصرخ في وجه ابية وهو لايجد ما يدفعة هؤلاء لايعرف التخاصية ولا يهمة من يتربع على العرش يريد فقط لقمة خبز بكرامة والتي سرقتها حكومات الفساد وعهر السياسة انت تحاسب المقتول على صراخة وتترك القاتل المتخم قمة الظلم لقد قامة الحكومة بحماية نفسها وفاسديها بتشريع قانون الارهاب فالجميع ارهابيين اذا طالبو بمحاسبة الصوص انت ارهابي اذا شكيت الظيم انت ارهابي اذا اشرت للفاسد اصبح المواطن الاردني ارهابي بالفطرة وسيحاسب على صرخة الالم لكن مابعدها سيكون وبالا على من حمل الامانة ولم يصونها .

25) تعليق بواسطة :
23-06-2014 11:08 AM

------------

26) تعليق بواسطة :
23-06-2014 11:35 AM

علاء كل الإحترام لقلم لم ينكسر ولم ينحني وسيبقى رمحا يسدد الى صدور الذين أخذتهم العزة بالإثم واعتقدوا أنهم من خلال عمقهم الصهيوني الغربي عامه والأمريكي خاصه أنهم يتحكمون بخيوط اللعبه كما يتحمكون بها على الشعب الأردني الحزين الذي ضاق بهم ذرعا .
أخي علاء .
هؤلاء المهووسون وصل بهم الغرور أنهم يديرون اللعبه في البحرين كمخلب قط في دول الخليج .
انهكوا الأردن والشعب الأردني والثمن قادم وليس ببعيد فقد كانت قبلهم العراق وسوريا تتميز بأجهزة مخابرات تحصي الأنفاس وها نحن نرى ثمن التوهان والغرور والعمل اللاوطني المتطاول على كرامة الإنسان وحقوقهم في الحياة الحرة الكريمه ومن دق الباب سيسمع الجواب عاجلا او في المدى المنظور أو آجلا وليس كل ذلك ببعيد .
تحية لك ياعلاء وانتظر اجابة مدروسه على رسالتي لك مساء أمس .

27) تعليق بواسطة :
23-06-2014 11:50 AM

الف تحية الى رفيق السلاح سلمان باشا المعايطة فانني ارى فيك شخصية الشهيد الرائد عمر المحيشي

28) تعليق بواسطة :
23-06-2014 02:29 PM

مين يشهد للعروس عشره من عائلتها وعشره من حارتها لو فيك خير وناموس يا فزاع ما طلعت من بلدك وصرت تنشر من بره وأنا يتمنى انه لما يكتب شيء لصالح الاردن أو موءساساته تكتبو وتعلقوا لصالح بلدكوا وأنا مستغرب الفزاع وغيره من متى اصبحوا كتاب عمرنا ما شوف ناله تقرير صحفي ولا لانه خارج البلد صار ينعق متل البوم بكفينا نعيقه الله يديم هل البلد والله غيره ما بدنا الرجاء النشر

29) تعليق بواسطة :
23-06-2014 05:30 PM

الى السيد العموش
انا مواطن اردني مثلك مع الاسف كل ماتقولة غير صحيح وملئ بالتجني على البلد لا يوجد مواطن اردني جائع ولايجد ما يسد رمقة نحن نشاهد الخبز يرمي في الحاويات لرخص ثمنةحيث ثمن كيس الشبس يساوي ثمن ثلاثة كيلو خبز والشبس يباع في مقاصف جميع مدارس المملكة واكياس الدواء تمتلئ بها خزائن البيوت وترمي في الحاويات ولم نسمع ان مواطننا لم يجد سرير في مستشفي او طفل لم يجد مقعد دراسة ونسة الامية اقل من عشرة في الميةولاردن حققت معجزات في الصحة والتعليم وكل المناحي الفقر نسبي حسب كل بلد في العالم اما الفساد فهو موجود في كل العالم وتعميمة في الاردن وتدوير اسطوانتة المخرومة اسلوب معارضة سياسية لاخذ فتوي تدمير البلد كاملا ولكن الشعب الاردني واعي ويعرف كل شئ ولا وادلل على ذاللك ان الفقراء الذي يدعي اصحاب الاجندةانهم يدافعون عنهم لم يخرجو بعشرات الالوف في الشوارع بل خرج عشرات المتحزبين الا غنياء بشعارات خشبية بدعوي الدفاع عنهم وتبا لمن يحرق غابة كي يشعل

30) تعليق بواسطة :
23-06-2014 08:48 PM

الى متابع رقم 28
لا اعرف ما هي الاشياء التي تتابعها ولكن من الواضح انك تعيش في في بلد اخر او كوكب اخر فعلاء الفزاع معروف على مستوى الاردن بل وخارج الاردن ايضا وان كنت لم تسمع به او تقرأ تقاريره وكتاباته من فبل فربما يعود ذلك لمتابعتك لمقالات كتاب التدخل السريع امثال القلاب والفانك ومن على شاكلتهم ممن يزينون لصاحب القرار القبائح ويلبسونهاابهى ثياب النصائح.
ما كتبه الاستاذ علاء الفزاع في مقاله خطير وخطير جدا ويحوي بين سطوره الكثير مما يخفى على عامة الناس فالمطلع على بواطن الامور يعي تماما ان من يدير الدولة الاردنية سلطتان فقط سلطة القصر وسلطة المخابرات وما تبقى من سلطات وتسميات ما هي الا ديكورات ولا تملك من امرها شيئ.
ما كتبه الاستاذ علاء ليس ضد الوطن بل في لب مصلحة الوطن, والمخابرات والقصر ليسوا الهه ومعصومين عن الخطأ حتى يحرم علينا نقدهم او انتقادهم بل انتم من جعلتم منهم الهه واصنام تعبدونها فمن حق علاء الفزاع كما من حق اي مواطن ان ينتقد اداء اي مؤسسة او وزارة او دائرة بما في ذلك مؤسسة القصر اذا كان هناك تقصير وتخبط في ادائها قد يضر بالمصالح العليا للوطن .

31) تعليق بواسطة :
23-06-2014 09:58 PM

لا اعلم عن اي اردن تتحدث عن اردن عبدون ام اردن الصويفية ام اردن عمان على الرغم ان في عمان جيوب فقر لاتتخيلها المواطن الاردني عفيف ويخجل من ان يظهر عوزه وحاجتة على الاغلب لكن اطلب منك ان تزور الاغوار وتزور قرى الطفيلة وتزور البادية الشمالية لتعرف معنى الجوع والمعاناه وتجد المواطنين اغنياء من التعفف لكن ادخل باحث وستعلم ان اوضاعهم يندى له جبين اي انسان صاحب مرؤه لاتحكم على الظاهر حدثني مدرس في قرى الجنوب ان هناك طالبان اخوين يقول استغرب يوم واحد يغيب والثاني يحضر وحين سألته لماذا لاتحضرو مع بعض لاني استنتجت انهم يعملو بالرعي فقال لي بعد اصراري على معرفة السبب كان الجواب انهم الاثنين يمتلكو حذاء واحد عزيزي قم بزيارة هذه المناطق وستفاجىء من حجم البؤس الموجود بعيدا عن المزاودات .

32) تعليق بواسطة :
24-06-2014 12:52 AM

الولايات المتحدة الامريكية اقوى واغنى دولة فى العالم ومع ذلك هناك اكثر من اربعة ملايين امريكى ينامون فى حاويات الزباله او المتنزحات او حتى فى الشوارع الجانبية تحت السماء والطارق لا يملكون قوت يومهم ’فى باكستان والهند اكثر من نصف السكان لا يعيشون الا على عدة دولارات فى الشهر ’المحروسة مصر ام الدنيا مئات الالاف ينامون فى المقابر ’حتى السعودية وقد شاهدت ذلك هناك فقر مدقع فى مدن كثيرة اكثر من الاردن رغم الغنى الفاحش للدولة ولمجاميع من يملكون تريلونات يصعب حسابها وعدها من اهل السعودية وغيرها كثير من الدول تجد الفقر المدقع والغنى الفاحش ,انسى امر حكومات الدول الاسلاميه فهى حكومات لا يهمها الفقير والمسكين والمحتاج بل تهتم من يملك المال وتزيده اموالا ’لكن الله سبحانه وتعالى فرض على الاغنياء من المسلمين فريضة ملزمة الا وهى الزكاة ويقينا لو اخرج اغنائنا زكاة اموالهم لن تجد فقيرا فى اى دولة اسلامية وربما تحتاج الى ايام حتى تعثر على فقير لتعطيه حقه من الزكاة ’فى كل مدينة يوجد فقراء واغنياء ولو اخرجت الزكاة كما يجب لن تجد فقيرا واحدا فى الاردن من اقصى جنوبها الى شمالها ومن شرقها الى غربها ولكننا نسينا الله فانسانا انفسنا وستكون اموالنا نارا تكوى بها جنوب من يملكها ولا يخرجها وهم كثر

33) تعليق بواسطة :
24-06-2014 03:00 AM

.
-- من افضل ما كتب في هذا اشأن و اود أن آتي بمثال آخر يؤيد تحليل القامة الوطنية الاستاذ علاء الفزاع .

-- خلال تصاعد بوادر حدوث ازمة الشيشان مع روسيا و رغم توفر دلائل واضحة على انها ازمة مفتعلة بغطاء ديني و شباب صادق النية و ما يبين انها ازمة صممت لخدمة مخطط إضعاف روسيا و قطع خطوط النفط و الغاز و خلق فتنة اسلامية ارثودوكسية , رغم كل ما تقدم فإن موقف بعض رجال الدولة و في الدوائر الامنية تحديدا من ابناءالمكون الشيشاني والشركي كان متعاطفا بشدة مع الجانب المعادي لروسيا و كاد أن يورط الاردن لولا حكمة الروس و نباهة الحسين رحمه الله.

-- حدثني مساعد رئيس الاركان العراقي الاسبق و الذي تم نقله كسفير لاحدى دول جنوب شرق اسيا بناء على طلبه بعد ان كان من ابطال معركة "الفاو" ضد الايرانيين و خشي ان يجري اعدامة لكراهية الرئيس صدام لتقدير العراقيين لاي بطل غيره.. قال : من اهم اسباب تفوقنا على الإيرانيين كان خدمات الاقمار الصناعية الامريكية التي اتاحت بشكل مستمر معرفة مواقع و حجم و تحركات و امدادات و خسائر القوات الايرانية.

-- نفس هذه الخدمات مع فارق شاسع في تطورها الحديث تقدمها امريكا الآن لسنة العراق في ثورتهم تمنحهم بها تفوقا نادرا على القوات الحكومية .

و للقامة الوطنية الاستاذ علاء الفزاع التقدير و الاحترام
.

34) تعليق بواسطة :
24-06-2014 04:19 AM

I miss the distinctive sign
* Al-mugtareb *
on allofjo- site ,,, where are you ,Sir

35) تعليق بواسطة :
24-06-2014 06:02 AM

عن اي قامهوطنيه تتحد تون القامه لوطنية هو من يقف مع بلده وما بنحاش شو عملتله بلده حتى مع اول هبة ريح بطلب اللجوء والله بأكله حاف ولا بطلع والى المعلقين بكفي تصفيق لكل منتقد للأردن والأخ المصالحة والمغترب اي قامه وطنيه إحنا بالأردن كلنا بتعرف مين الوطنين والقامات في البلد وقبل لا تتنقدوا القصر أصلحوا الحقد الي في أنفسكم وأظن هاي البلد معروف مين رجالها وقاماتها والله مالينا من تنضيراتكو الشعب الاردني شعب واعي وما بنصحك عليه بسهوله الله يديم الوطن وراعي الوطن وشعبه

36) تعليق بواسطة :
24-06-2014 08:39 AM

نعم اعلم ان رب العالمين خلق الناس طبقات واعلم ان في امريكا مشردين وهوم لس لكن معظم هؤلاء مدمنين مخدرات ولا يعملوا واتكاليين ويعتاشو على الجريمة لكن في الاردن نتحدث عن عائلات كريمة ورجال يعملو على رعاية اسرهم وليسو اتكاليين لكن هناك طبقه فاسدة من سياسيين وتجار وسماسرة سرقوا حق المواطن وتتم برعاية حكومية وجعلت اعزة اهلها اذلة ليس بسبب ان الفقر قدر لكن لانه فرض عليهم ان يفتقرو وانت تتحدث عن 5 مليون في امريكا في بلد تعداد سكانه يزيد عن 350 مليون لكن نحن نتحدث عن بلد عدد سكانه 6 مليون ولا وجه للمقارنة ولو كانت الدولة فقيرة فعلا لعذرنا هذا لكن الاموال تنهب امام اعيننا وعين الصحافة وعين نواب الشعب ولا احد يجرؤ على ان يقول جمل عبود اجرب هذا ما يجعل الموضوع غصة في القلب وما الحكم الاسلامي الذي تتحدث عنه وموضوع الزكاه هذا محارب من الدولة وابشرك اصبح لدينا قانون الارهاب الجديد ممكن بعد فترة تعتقل من باب المسجد او اذا قلت الله اكبر قد تحسب انها نوع من التهديد والارهاب اعان الله الاردنيين على مقبل الايام .

37) تعليق بواسطة :
24-06-2014 10:29 AM

روح اتوضا

38) تعليق بواسطة :
24-06-2014 10:46 AM

أسأل مجدي + والمخابرات ليش طلع الاستاذ علاء؟

39) تعليق بواسطة :
24-06-2014 01:29 PM

البلد قوي انشاء بقيادته وشعبه والمواطن المنتمي بصدق واخلاص ماينتقد الوطن مهما كانت ححجه قوية الاردن هو الاردن وسيبقى مهما حيكت ضده من مؤمرات فجيشه واجهزته الامنية قوية وعين الله تحرصها وتحفظها .

40) تعليق بواسطة :
24-06-2014 05:43 PM

والله سواليف هجيني كل واحد حافظ عبارتين بحلل مثل ما بده وبغري هالعالم بالمصطلحات والقوافي .والله ما حدا فاهم اشي

41) تعليق بواسطة :
25-06-2014 12:32 PM

هذا الكلام عاري عن الصحة وكأن الفزاع ...... يعيش في أروقة المخابرات الاردنية ، والله يا فزاع انك ( لغايب فيلة)..........واجهزتة الامنية التي نحن ادرى بشعابها ومدى قدرتها وسيطرتها ................

42) تعليق بواسطة :
25-06-2014 05:43 PM

انا نفسي افهمك عملت لجوء و ما سالت عن سمعة الاردن و كل يوم مقال يا زلمة وحد الله انت بتحكي لناس هبل احنا عارفينك مزبوط

43) تعليق بواسطة :
25-06-2014 09:28 PM

الى ان يأتي يوماً يعرف فيه المعارض في الوطن العربي للحكومات والإدارة التنفيذية في الدولة والى من يوجه النقد ويفرق بين السلطات في الدولة سنبقى معارضة مصالح شخصية تكسب عداء الشعوب وتنتهي كما بدأت

لم أرى اي معارضة بالعالم تتعرض لقوات وطنها سواء جيش او أمن حتى في أوقات حروب يعارضها الشعب وتجد المعارضة مساندة وبكل قوة لجيشها وأمنها وهذا ما يجعل المعارضة وطنية بحتة وتتوسع وتجد لها جمهور بين المواطنين
معارضة الحردان من منصب او استثمار او منفعة او زعل من شرطي او دركي
او من مبيت في سجن بعض الليالي لا تأتي بثمار ولا تكسب جمهور ونهايتها الزوال والخيبة
داعش الفزاعة الإعلامية التي ولدت بعد قيام الثورة السورية في الشام تدور حولها وتكوينها آلاف من الأسئلة ؟
وطبعاً بعد كثر التطبيل الإعلامي يصبح لأي شيء شهرة ووجود على الواقع وهذا ما حصل لداعش وكما استخدمت بسوريا لتشويه صورة المعارضة هاهي الان تستخدم ضد الثورة السنية على حكومة المالكي العنصرية

الجيش العربي وقوات الأمن الاردنية وطنيه وهمها الاول حماية الاردن والشعب الأردني وتتعاون مع من كان لتقوم بواجبها لحماية الوطن والمواطنين

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012