أضف إلى المفضلة
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024


"مراتع السياسيين".. أية آلية لـ "القرار العسكري"؟

بقلم : عدنان برية
23-09-2014 11:53 PM
في الأردن، بديهيّ أن تستيقظ على قرار بخوض الحرب، هجومية أو وقائية، إذ لا يلزم 'صانع القرار السياسي' سوى تسريب إعلامي بوجود تهديدٍ ما، حتى إن كان 'تهديداً مزيفاً' لا وجود له، وأيضاً بديهيّ أن يتحمّل الأردن، الوطن والمواطن، تكلفة هذه الحرب، دون أدنى اعتبار للنتائج المتوقعة.

بديهية 'حماقات السلطة' لا تعنى البتة التسليم بالأمر، والاستسلام لإرادة أولئك المتربعين في 'المراتع' ويتخذون القرار العسكري، فالمسؤولية السياسية لا تعني بشكل من الأشكال التفرد بمصير الأمة، أو المجازفة بها، دون وجه شرعي وآلية قانونية قادرة على تبرير التحرك واستمالة الرأي العام لصالحها.

ولعل القفز نحو أسئلة المستقبل، والنتائج المتوقعة للتحرك العسكري الأردني الأخير، ضربٌ من 'بلاهةٍ ليست بريئة'، فهي تنطوي على فرارٍ من 'تبعية قانونية' للحديث في الشأن العسكري، وكأن 'صاحب' القرار السياسي منزه عن الخطأ، ويمتلك – وحده - عين الحكمة والصواب؛ وكذلك تنطوي على مراوغة مرفوضة لحرف النقاش الوطني عن مساره الصحيح، المتحقق بالإجابة، الآن وعلى نحوٍ سريع، على استفهام رئيسي، هو: 'هل مرّ اتخاذ قرار التحرك العسكري ضمن الخطوات القانونية؟'، وإذا كان الأمر على هذا النحو، 'لماذا لم تُطلع السلطات الحكومية تابعيتها (المواطنين) على الأمر؟'.

الضربات الجوية، التي خاضها 'صقور الأردن'، الذين نُقدّر ونجلّ دورهم الوطني، انطلقت بقرار سياسي 'مجهول'، وفي 'حربٍ مجهولة'، ولـ 'غايةٍ مجهولة'، لا أحد يعرف عنها سوى 'متخذ القرار'، وهو أيضاً 'مجهولٌ' بالنسبة لنا، فالحكومة نفت مراراً المشاركة في الحرب على 'تنظيم الدولة الإسلامية'، وكذلك لم يخرج عن السلطة التشريعية ما يفيد بالأمر، بل من تساءل من النواب عن ذلك 'أُخرس' و'مُنع' من الحديث.

التحرك العسكري الأردني، بعيداً عن الخصومة والثأرية للأطراف المستهدفة، ليس رحلة استجمام، ولن يتوقف الأمر عند حدود الضربات الجوية، فالعمليات العسكرية ستمتد لتشمل 'اجتياحاً برياً'، و'أعمالاً قتالية واستخبارية'، قد تمتد لـ 'فترة زمنية طويلة'، خاصة أن مختلف نظريات الحرب وتكتيكات واستراتيجيات الميدان العسكري تعتبر قتال 'المجموعات المسلحة' قتالاً 'طويل الأمد'، ولا يمكن إنهاؤه في ليلة وضحاها، وهو ما أفصح عنه الرئيس الأمريكي باراك أوباما بقوله إن 'القتال قد يستمر 3 سنوات'.

نعم، نصطف بـ 'طواعية' و'بسالة' خلف 'القوات المسلحة'، ونبذل الغالي والنفيس في سبيل عزتها وعزة الأردن، ولكن 'لسنا غوغاء يجمعنا المزمار وتفرقنا العصا'، فقرار 'السياسي' بالضربات الجوية، والتدخل العسكري، ولد من رحمٍ 'لم يعرف نضوجاً'، وخطفته العزة بـ 'الآثمِ الغربيّ'، ويجب تجلية الأمر للأردنيين، الذين سيدفعون تكلفة هذه الحرب، من أرواحهم وأمنهم وقوتهم.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
24-09-2014 12:23 AM

يا سلام عليك يا استاذ عدنان ابدعت واصبت , بأننا ننجر وراء قرار متسرع او منفذ ونحن من سيدفع الثمن
لكن اطمئن يا سيدي فالقصر مليء بالذهب , والمليارديريه والمليونيريه سيدفعون التكاليف لأستمرار نهبهم ومتاجرتهم بدمائنا
لا تخف لن يمدوا يدهم على جيبك وجيبي
فجيوبنا فارغه

2) تعليق بواسطة :
24-09-2014 12:46 AM

هل ختراق الأجواء العربية والتدخل في شؤونها وقصف الدول العربية ودخول الحروب بالإنابة عن سرائيل وامريكياوالدول الإستعمارية يبيحه الدستور ألأردني

3) تعليق بواسطة :
24-09-2014 12:55 AM

من قصيدة السياف العظيم ..لنزار قباني

أيها الناس:
أنا الأول والأعدل،
والأجمل من بين جميع الحاكمين
وأنا بدر الدجى، وبياض الياسمين
وأنا مخترع المشنقة الأولى، وخير المرسلين..
كلما فكرت أنأعتزل السلطة، ينهانى ضميرى
من ترى يحكم بعدى هؤلاء الطيبين؟
من سيشفى بعدى الأعرج، والأبرص، والأعمى..
ومن يحيى عظام الميتين؟
من ترى يخرج من معطفه ضوء القمر؟
من ترى يرسل للناس المطر؟
من ترى يجلدهم تسعين جلدة؟
من ترى يصلبهم فوق الشجر؟
من ترى يرغمهم أن يعيشوا كالبقر؟
ويموتوا كالبقر؟
كلما فكرت أن أتركهم
فاضت دموعى كغمامة..
وتوكلت لا على الله ...
وقررت أن أركب الشعب..
من الآن.. الى يوم القيامه..

4) تعليق بواسطة :
24-09-2014 12:58 AM

نعتذر

5) تعليق بواسطة :
24-09-2014 07:31 AM

لا تلوموا من اتخذ قرار الحرب ومن يصفق لهذه الحرب لان هناك مايخافون منه وهناك ما يخافون عليه اما مايخافون منه فهم الشعوب المقهوره وما يخافون عليه هو ما سلب من المقهورين

6) تعليق بواسطة :
24-09-2014 08:18 AM

ممتاز، اقترح تعيينك قائداً للجيش ورئيساً للحكومة بصلاحيات مطلقة حتى تتخذ القرار المناسب!!!

7) تعليق بواسطة :
24-09-2014 08:23 AM

قرار سياسي مجهول ام قرار سياسي غير مجهول بدنا ندافع عن انفسناودارنا وارضنا وبلدنا وما بدنا فتاوي ولا تنظير ولا اشعار ولا ولا ولا والهجوم افضل وسائل الدفاع .

8) تعليق بواسطة :
24-09-2014 08:50 AM

بينما تكتب أنت هذه الكلمات يعد تنظيم داعش العدة للتوسع في قرى الأيزيدين الذين قتل رجالهم و سبى نساءهم و قبلهم المسيحين الذين هجر منهم نصف مليون و سرق ذهبهم و اموالهم سبى نساءهم و هو الآن يحاول السيطرة على قرى الأكراد و يتوسع نحو بغداد و بعد قليل تجاه الأردن.

و ينشر الدواعش هذا الكلام على مواقعهم و لا يخفونه و هم يهددون الأردن علنا و لهم مقاطع تهدد عمان بأطنان مطننة من التفجيرات و الشرطة و الجيش الأردني بالذبح، و مع ذلك تكتب أنت و يكتب غيرك و كأن داعش فلم كرتون.

عقليتك و عقلية من يفكرون مثلك لا تصلح لقيادة شعب أو لاستدامة دولة فأمثالكم لا تعرف سوى الحديث أما العمل الحقيقي فهذا له أناسه و أهله.

ما فعلته الحكومة ضروري لكي تستطيع انت أيها الكاتب أن تظهر بمقالك، و إلا حين يأتيك الدواعش فلن تجد منبرا ينشر لك و سوف يجبرونك على إطالة لحيتك و حف شواربك و استبدال الثوب القصير بالبدلة التي ترتديها و عندها ستدرك كم كنت مخطئا.

البلد ما زال فيها ناس تفكر و تعرف تتصرف، و خليكو إنتو للتنظير و الكلام الفاضي.

9) تعليق بواسطة :
24-09-2014 09:41 AM

ليش ما تنزلوا تعليق الطهراوي والله بحكي درر

10) تعليق بواسطة :
24-09-2014 11:33 AM

نعتذر عن النشر

11) تعليق بواسطة :
24-09-2014 01:16 PM

نعتذر

12) تعليق بواسطة :
24-09-2014 01:45 PM

ماتقدم نفسك لتتبؤ منصب وزير دفاع

13) تعليق بواسطة :
24-09-2014 02:10 PM

اسألكم بالله ان تنزلوا تعليق الطهراوي . ليش قمعتوا الرجل اليس له حق في ابداء رأيه حتى لو لم يعجب هذا الرأي احدا

14) تعليق بواسطة :
24-09-2014 04:36 PM

نعم..قمعوني لمرتين لﻻسف..وكل ما أقوله تكرار ما قاله رئبس وزراء بريطانيا ديفيد كامرون بعد ظهور نتيجة استفتاء أسكتلندا على اﻻستقﻻل(( كما كان حق ديموقراطي لﻻسكتلنديين ليختارو ﻻنفسهم ما يريدون وقد اختار55% منهم البقاء مع بريطانيا..فإنه من اﻻن وصاعدا سيختار اﻻنكليز وحدهم في البرلمان كل ما يتعلق بشؤون انكلترا واﻻنكليز..ولن يشارك نواب اسكتلندا ال 59 بالبرلمان البريطاني ، باية .مناقشات ﻻي امر يخص انكلترا واﻻنكليز..وعلى النواب اﻻنمليز ال650 وحدهم تقرير كل امور اﻻنكليز وانكلترا..ويشاركهم اﻻسكتلندبين فقط عن مناقشه امور اﻻتحاد فقط ))
هذا ما اطالب به باﻻردن..حق اﻻردنيين بالماده3 بند1 من قانون الجنسيه( اﻻردنيين اﻻصﻻء 1928 ) فقط..باﻻستفتاء وحدهم وتقرير امورهم كلها..دون مشاركة المجنسين بامر ابو الهدى 1949..

15) تعليق بواسطة :
24-09-2014 06:05 PM

أحسنت قولاُ ، نعم لنصطف طوعاً وبسالة خلف قواتنا المسلحه ، فلندعوا لهم بالسلامه بعد أن يكونوا أدوا واجباتهم بنجاح .

16) تعليق بواسطة :
24-09-2014 06:26 PM

ستجر هذة الحرب الوبال على اﻻرض والهوية
... احي سعادة المستشار علي الطهراوي على موافقة

17) تعليق بواسطة :
24-09-2014 07:52 PM

داعش تعرف تماما من اتخذ قرار قصفها بالطائرات وتعرف ايضا ان عامة الشعب مثل الاطرش بالزفة بفضل نوائب الامة وممثليه

18) تعليق بواسطة :
25-09-2014 11:03 AM

اقرار التعديلات الدستورية بالسرعة التي أقرت عليها كان بهدف الاشتراك بالتحالف ,,, كما فزعنا لهم سيفزعوا لنا ,, داعش وضعت في خططها الوصول الى الاردن و ربما ان الاردن وحده لن يستطيع صدها وربما سيحتاج الى فزعه عربيه و اقليميه ومن يقدم السبت سينال الاحد .

19) تعليق بواسطة :
25-09-2014 01:20 PM

أحيي سعادة الخزمتشي على موقفه المتماهية دائماً مع أعداء الأمة . يا هيك الرجال يا بلا

20) تعليق بواسطة :
25-09-2014 05:08 PM

لا وازيدك من الشعر بيت بقول بصراحة مافي بينا وبين الاسرائيلي عداوة وماحدا اعتدا علينا غير الاجئين والفلسكيينين بلسبعين ركز الفلسكيينين التكريتين وهزمناهم بلسبعين يعني هو والصهيواني حلفاء والشجر والحجر سيقول يوم القيامة يا مسلم هذا يهودي وطهراوي ورائي تعال ف

21) تعليق بواسطة :
25-09-2014 11:55 PM

يا صديقي هذا من بغاث الطير ، لا بالعير ولا بالنفير هذا ممن اختارو الراقصة فيفي عبده اما مثالية ،

ولكن لا يجوز العتب على خزمتشي

22) تعليق بواسطة :
26-09-2014 09:39 AM

اللي بسمعك بقول أن السيد علي الطهراوي هو من احتفل بذكرى اغتصاب فلسطين في بيت اليهودي 'شمعون بيرز' وليس محمد "العشا" !
وأن السيد علي هو العميل الذي أدلى بمعلومات أدت إلى تصفية 3 من كبار من مسؤولي كتائب القسام في مدينة رفح على يد إسرائيل وهم (رائد العطار، محمد أبو شمالة، محمد برهوم).

اللي استحوا ماتوا.

23) تعليق بواسطة :
26-09-2014 09:41 AM

اللي بسمعك بقول أن السيد علي الطهراوي هو من احتفل بذكرى اغتصاب فلسطين في بيت اليهودي 'شمعون بيرز' وليس محمد "العشا" !
وأن السيد علي هو العميل الذي أدلى بمعلومات أدت إلى تصفية 3 من كبار من مسؤولي كتائب القسام في مدينة رفح على يد إسرائيل وهم (رائد العطار، محمد أبو شمالة، محمد برهوم).

اللي استحوا ماتوا.

24) تعليق بواسطة :
26-09-2014 10:04 AM

اللي بسمعك بقول أن السيد علي الطهراوي هو من احتفل بذكرى اغتصاب فلسطين في بيت اليهودي 'شمعون بيرز' وليس محمد "العشا" !
وأن السيد علي هو العميل الذي أدلى بمعلومات أدت إلى تصفية 3 من كبار من مسؤولي كتائب القسام في مدينة رفح على يد إسرائيل وهم (رائد العطار، محمد أبو شمالة، محمد برهوم).

اللي استحوا ماتوا.

25) تعليق بواسطة :
26-09-2014 10:12 AM

اللي بسمعك بقول أن السيد علي الطهراوي هو من احتفل بذكرى اغتصاب فلسطين في بيت اليهودي 'شمعون بيرز' وليس محمد "العشا" !
وأن السيد علي هو العميل الذي أدلى بمعلومات أدت إلى تصفية 3 من كبار من مسؤولي كتائب القسام في مدينة رفح على يد إسرائيل وهم (رائد العطار، محمد أبو شمالة، محمد برهوم).

اللي استحوا ماتوا.

26) تعليق بواسطة :
26-09-2014 10:50 AM

اللي بسمعك بقول أن السيد علي الطهراوي هو من احتفل بذكرى اغتصاب فلسطين في بيت اليهودي 'شمعون بيرز' وليس محمد "العشا" !
وأن السيد علي هو العميل الذي أدلى بمعلومات أدت إلى تصفية 3 من كبار من مسؤولي كتائب القسام في مدينة رفح على يد إسرائيل وهم (رائد العطار، محمد أبو شمالة، محمد برهوم).

اللي استحوا ماتوا.

27) تعليق بواسطة :
26-09-2014 03:38 PM

أشكرك من قلبي على كﻻمك الطيب وصفعتك الموجهه الى هؤﻻء ( اﻻركام ). !!
يحتفلون باغتصاب فلسطين مع يهود
ويتجسسون على ابكال المقاومه مع يهود
ويتامرون بهدف اﻻستيطان اﻻبدي باﻻردن بديﻻ..حدمة ليهود
واختم بكﻻمك وطلقتك القتاتله لثعلبتهم ونعم ما قلت لهم
اللي استحو ماتو !!

28) تعليق بواسطة :
26-09-2014 04:24 PM

عمالة العشا لا تبرر عمالة الآخرين
موقف الخزمتشي وحكومة الفراعنة لا يختلف عن موقف العميل الذي تسبب في استشهاد المرحومين

الخزمتشي وقف بك ما لديه من ..... ضد المقاومة وعمل جاهدا على تسفيهها والطعن فيها اثناء الحرب بعكس العديد من الكتاب مثل خالد المجالي وموسى العدوان وغيرهم من أبناء الأصل ممن تربوا في مدرسة العروبة والإسلام وليس في مدرسة العمالة والهوان

29) تعليق بواسطة :
26-09-2014 06:04 PM

اسمحلي ;

ردك والله العظيم ركيك.

معلش

30) تعليق بواسطة :
26-09-2014 10:24 PM

هل افضلت وبينت لي أين الركاكة في الرد رقم ٢٨ حتى تعم الفائدة وشكرا

31) تعليق بواسطة :
27-09-2014 10:01 AM

الأستاذ الفاضل عدنان .
شكرا جزيلا لك على التأكيد مرة ومرات فأنت تعرف في هذا الوطن أن كل الآليات معطله وقد صيغ دستور لتعظيم هذا التعطيل فلا مؤسسات ولا قانون وجيء بحكومات كتبه وتبعيين من أجل هذا التعطيل وجيئ بمجالس تعظم هذا التعطيل وحتى من تسلموا سدة الحكم ويجلسوا متفرجين عظموا هذا التعطيل وهم في طابور المنتظرين عل وعسى نظرة تناسب اعمارهم التي تجاوزت الثمانين ولو أعطيه ليأخذها معه على القبر ويزين بها أعماله .
الذي يتحدث عن مثالب آليات اتخاذ القرار هو مثلي ومثلك في وطن لا يملك قرار ونحن صوتنا مهما بح لن يسمع إلا إذا هجرنا الجهد الفردي وانخرطنا في عمل جماعي .
انت تعرف كل اساليب اتخاذ القرار من حركة طائرة اسعاف لنقل مريض الى حركة طائره مقاتله للدخول في حرب عبثيه ليست لنا وقد ننزلق أكثر وندخل في حرب بالوكاله وبدون آليات لاتخاذ القرار فالوحي يكفي ؟؟؟ .
ما دمنا لم ندافع عن هويتنا ونحن بلا هويه فمن يحترم ما نقول ليجنح القرار الى آلية كما حصل يوم أمس في تركيا ولندن وقبلها في امريكا وباريس .
لاحظ فقط القرارات من فعل الوحي هي قرارات العربان ؟؟؟ وما ادراك ما العربان وما هي إلا وحي يوحى علمه شديد القوى ولأنه لا حساب على الكلف والنتائج فليتمرد من يتمرد من كل العربان ويتخذ قراره بأمر من الوحي الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ما دام لا حساب على كلف او نتائج .
لم نفقد الإرادة فقط لتفرقنا بل فقدنا الإمكانات التي تعظم الإراده ومنها هويتنا وتفرقناوانت تعرف هويتنا ما حالها فقط نتهم كأردن جغرافيا وسكان أننا نغذي الإرهاب ونشن حروب وننهب المال العام فوق الأرض وتحت الأرض لاننا لم نسمي الأشياء بمسمياتها ولا نحترم انفسنا ولا هويتنا ولا وجودنا ولا كرامتنا وعليه يجب أن لا نبحث عن الآليات ونحن أهل السمع والطاعه والمنتظرين على الأعتاب بعد أن عطلنا مفهوم أن الأرزاق من عند الله .
لك تحيه ونريد من قلمك الطيب مقالا عن حالنا الفردي غير المؤثر إلا توعية كالنحت في الصخر في شعب مستخذي حتى قلامة إظفر قدميه واحجامنا عن العمل الجماعي المؤثر ولك تحيه

32) تعليق بواسطة :
27-09-2014 11:20 AM

نعتذر عن النشر

33) تعليق بواسطة :
27-09-2014 11:33 AM

أنّ القيادة الفلسطينيّة جلبت الويلات في كلّ دولة قامت باستقبالها مثل المملكة الأردنيّة الهاشميّة ولبنان وإسرائيل. وقال يعالون أيضًا إنّ السلام مع الأردن هو الأمر الإيجابيّ الوحيد، زاعمًا أنّه خلال زيارة له إلى المملكة الهاشميّة، عندما كان رئيس شعبة الاستخبارات العسكريّة (أمان) في الجيش الإسرائيليّ، قال له مُضيفة الأردنيّ، وهو برتبة جنرال: كيف تثقون بالفلسطينيين، كلمتهم ليست كلمة، والاتفاق معهم ليس اتفاقًا، ومن تجربتي، تابع الجنرال الأردنيّ، بحسب يعالون، خلال الحرب التي دارت مع الفلسطينيين في أيلول (سبتمبر) من العام 1970، وقّعنا معهم على اتفاق في المساء، ولكنّهم في الصباح خرقوه، على حدّ تعبيره.

34) تعليق بواسطة :
27-09-2014 12:08 PM

لا داعي للتشريق والتغريب والتنظير فأكثر الناس إخلاصا في جيش إسرائيل هم السبعاوية ويليهم الدروز.

35) تعليق بواسطة :
27-09-2014 12:26 PM

يوجد نسبة منهم بلجيش ونسبة اخرى ترفض الخدمة والانضمام اليه لكن الغريب والغير ممكن جيش باكمله وجد لحمايه حدود ولاد عمك ولاتوجد نسبة منه تحاربه ولاتطلق عليه حتى فشكة انجليزية

36) تعليق بواسطة :
27-09-2014 04:28 PM

نعتذر عن النشر

37) تعليق بواسطة :
27-09-2014 04:44 PM

إحنا مركنين عليكوا!

يا فوفو

وإحنا بنقلد اللي أنت عملتوه لما طلعتوا من فلسطين بمئات الألوف دون أن تخسروا شهيدا واحدا ,إذا انتووا زاهدين فيها شوبدك من الآخرين؟!

38) تعليق بواسطة :
27-09-2014 04:49 PM

نعتذر

39) تعليق بواسطة :
27-09-2014 04:57 PM

وماذايعمل الفصيلان في البلاد؟!

فصيل يغتال عناصره,
وفصيل يحاكم ويعدم ميدانبا في الشارع,
يعني مراجل على بعض, ثم بعد ذلك تطلب العون من الله؟!

40) تعليق بواسطة :
27-09-2014 05:31 PM

الجيش العربي المصفوي وكلوب باشا هم من حمى امبراطورية شرق الاردن

41) تعليق بواسطة :
27-09-2014 06:22 PM

وحنا رصاص بمسدسك يابوحسين على مين على بعض صح

42) تعليق بواسطة :
27-09-2014 06:49 PM

كم شهيد وجريح ومشرد في غزة في اخر حروب وكم جندي مات بلسرطان وجلطة وسكري ودهس منكم

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012