ماشاء الله مجتهد هذا سره باتع..بيعرف المستخبي وبيخاطب الاسياد...حوش شريرشوش طربشووش--حييييييي

المستند بيقدر اي مبتدئ كمبيةتر يساوي زيه عالكمبيوتر لا ومجتهد يتابعه مليون استمرار لكذب الاخوان بعد خلعهم

هو مجتهد ام شاهد عيان من اياهم القطريين

اول مرة اشوف وثيقة مالية مكتوب عليها " حوالي " .......... يعني مدخل البيانات على الكمبيوتر مش عارف يكتب الرقم بالحروف ؟

يعني مش واضح دعم السعوديين والامارات للأنقلاب هي ثوره خلايجه في مصر واضحه من البدايه

المنقلب هو نخلب سياسية واقتصادية سبقها الاخوان الى كومة القش (الناس الي في الشارع) بمقياس ما السيسي يعادل ثلاث محافظات من (الناس الي لابسه جلابيه وبتعبد ربنا) شعوبنا عجين رغو وغير متماسك ينتظر من يدعكه بالقوة (العسكر) ليصنع منه رغيف , المنجم الذي يسرق منه الاخوان اصواتا وتأييدا في كل انتخابات هو منجم في الجبل الذي يقع فوق اكتاف الناس البسيطه او بعبارة ادق الجهلة والي بيخافوا ربنا على طريقتهم الاخوان عارفين اللعبة والي مش مصدق يراجع نتائج االانتخابات النيابية عام 89 اذ حصدوا اصواتا كثيرة لا يستحقونها والنسبة كانت تقريبا 45% فهل 45% يؤيدون الاخوان ؟ طبعا لا لكن سرقوها تماما مثل سراق الاثار !!

ههههههههههه... و من متى صار الأفاك مجتهد مصدر إخباري. ما أقول إلا ما ألوم الحكومة لما تكمم أفواه الحمير الإعلامية في الأردن حتى لا تزعجنا بنهيقها. اليوم أيقنت و تأكدت إن كل الأردن هي أحد الحمير الناهقة إعلاميا. التويتر و المغرد اللي ثبت كذبه كثيرا صار مصدر إعلامي؟؟ و المضحك إن المعلقين كما القطيع المنقاد خلف التيس (كل الأردن) ذو الجرس. سباب و شتم فينا لكن لما راح ملككم و ليبارك قلع الإخوان لا ردهم الله انخرستوا. اليوم تأكدت كم أنتم أيها الأردنييون تكرهونا و تأكدت كم تستند صحافتكم على المصادر المضللة و المدفوعة و التي لا هم لها سوى القذف و السباب و كأن هذا هو سلواكم. تابعت مواقعكم الإخبارية كثيرا و تأكد أن هناك أقلاما لا تعرف الاحترافية و لا تعرف الأمانة الصحفية و لا تعرف سوى إخراج الكراهية من مراحيضكم الإعلامية و هناك فئة أنا متأكد أنها لا تمثل الأردنيين الذين عرفناهم و صاهرناهم و أحببناهم لا هم لها سوى الغرف من مرحاض الكراهية و إنتان الإعلام بقذارة أقلامها. طول عمرنا و نحن نطالب بلدنا بدعم مصر و الأردن بشتى المجالات حتى لو على حساب المواطن السعودي لكن اليوم علمت أن هناك فئة تتمنى لنا السقوط كي تنهشنا كما الضباع. انهالت الشتائم الشخصية جدا لما طلبت الدولوة من المسلمين تخفيض أعداد الحجاج و المعتمرين بنسبة 20% خارجيا نظرا لتوسعة الحرم التي لم يقل لنا أحد شكرا. و انهالت مراحيض الإعلام علينا و من تبعهم من مراحيض (أفواه) المعلقين لتعبر بكل قذارة عما يجول في صدورهم في حرب الحوثيين و كأن الحوثيون إخوانهم. علما أن الأذى جاءنا من علما التنظير الخوارج في الأردن كجواد الفقيه و المقدسي أصنام القاعدة. لكنها الكراهية و الحسد و الحقد. عزيزتي الصحافة الأردنية الفاشلة و المؤلبة للناس على كراهيتنا... إن لم تدوا مواضيع تفرغوا فيها قذارة أقلامكم فاكتبوها في عباس الذي كرس الوطن البديل و صار يستقبل الرؤساء في الأردن و يحمل الجنسية الأردنية و اكتبوها في لصوص الفوسفات و لصوص مجمعات العبدلي و لصوص الملكية الأردنية و لوصوص الجمارك المرتشين و مجرمي المخابرات و التنظيمات الفلسطينية النائمة و الإخوان و عصابات الأرزق و الطفيلة و الخروج على الدولة في معان من أجل عينين مهربين مخدرات و مزراع الحشيش و الخشخاش في الأغوار و حقوق الأردنيين من أصل فلسطيني و الغزازوة و تجارة اللحم البشري في بنات اللاجئين السوريين و التجارة في مصابين الثورة الليبية و "الضرائب الغبية المفروضة على كل شيء" و سرقات مشاريع الديسي و الصرف الصحي في الرزقا و التخطيط العشوائي في المفرق و حالة الموظف الأردني المخزية في مناطق السياحة و البدو المسلوبة منهم حياتهم و موضوعين في البتراء كجزء من الآثار هناك و فكر القاعدة المستشري و التلاعبات المالية في الجوازات و قصص اغتصاب البنات من آباءهن و جرائم الشرف التي ينحاز لها القضاء بكل وقاحة للقاتل و العشائر التي تخلع ولاءها للدولة بمجرد تطبيق القانون أو ملاحقة مجرم أو عدم حصولها على فائدة و مياه نهر الأردن و طبريا و الأغوار المباعة لإسرائيل و البضائع الإسرائيلية التي يتهافت عليها الأردنيين و الفلسطينيين تجارا و أفرادا و الفواكه المسرطنة و العمالة المصرية المتكدسة بشكل غير قانوني و قصص المصريين المفجعة في تحرشاتهم الجنسية في النساء و الأطفال و محاولات كبار مجالس الأعيان في الانحياز للمالكي القذر في بغداد و الأساتذة الكبار و الأعيان الذين ذهبوا لبشار من وراء الحكومة و ألبسوه العباءة العربية و باركوا له قتل شعبه و الدعم المالي الذي اشترى النسور به سكوت الشعب الجوعان.... جميعها مواضيع لم تفكر الصحافة السعودية و الخليجية الكتابة فيها لأنها و ببساطة هي تدخل في شؤون الغير و لم يفكر أحد من المعلقين أن يشتم بكلمة واحدة لأنه لا يحمل غلا و كراهية ضد الإنسان الأردني البسيط في الشارع.........و تزعلون لما تقوم الحكومات الأردنية برغم كثرتها و قلة بركتها بإغلاق المواقع الإخبارية و تطبيق قوانين تقييد حرية الصحافة و الإعلام؟ لماذا؟ لما تكتبه من قمامات إخبارية.