أضف إلى المفضلة
السبت , 01 حزيران/يونيو 2024
السبت , 01 حزيران/يونيو 2024


خالد المجالي يكتب: كرامة المواطن وكرامة الوطن..

11-03-2014 10:23 PM
كل الاردن -


خالد المجالي

لم تدرك حكومة د.عبد الله النسور، حتى اللحظة الراهنة، أن كرامة المواطن جزء أصيل من كرامة الوطن، والاعتداء على أردني اعتداء على الأردن، بكامل ترابه وأبنائه، أما تهاونها فلا يعني – شعبيا – إلا التفريط بكرامة الوطن، الذي ظل على الدوام عزيزا كريما.

يحضرني الآن، وأنا التفت حولي، كل الرجال الذين رحلوا، ولا أجد في عرينهم إلا أشباه الرجال، ممن سُيدوا في زمن رَديّ، نعم، لمن قضى الرحمة، والأسف على هذا الواقع.

بالأمس، استشهد عنوان للعدالة الأردنية، أحد أبناء الوطن، برصاص غادر مجرم، هويته صهيونية حاقدة على كل أمة العرب والإسلام، فيما لم تشفع لروحه الطاهرة 'معاهدة العار' (المسماة – زورا وبهتانا - معاهدة وادي عربة)، ولا كل ما فاز به من علم وطيب خلق، ولا حتى إنسانية ترفض الاعتداء على أعزل من السلاح، فارتقت روحه، وسالت دمائه الزكية على ثرى فلسطين المغتصب.

ثمة استخفاف حقيقي يجده الأردني بكرامته وعنفوانه، يمكن تفهمه في سياق كون إسرائيل عدوا، لكن ما لا يطاق أن يكون من جانب حكومة المملكة الأردنية الهاشمية، أيعقل تعاملها بكل هذا الاستخفاف مع دم الشهيد وكرامة المواطن؟، وهل نقبل كمواطنين ردود الفعل التي صدرت عنها، وكأن الحادث وقع في جنوب الصومال، ولأحد مهربي السلاح؟، وهل نال الخوف والجبن كل هذا في أروقة صنع القرار الحكومي وبما يحول دون إعلان حالة الغضب والسخط الحقيقي على الكيان المغتصب؟.

رحم الله رجال الأردن، الذين رووا بدمائهم الزكية كرامة الوطن، وباحات القتال في فلسطين الحبيبة، وسحقأ لكل العملاء وتجار الأوطان، ورواد حانات الليل ومواخير القذارة، الذين ما زالوا بين ظهرانينا يتصدرون المجالس، ويعتلون المنابر الإعلامية.

اما شهيدنا المغدور، القاضي رائد زعيتر، فلا نقول له إلا: نم قرير العين، يكفيك فخرا أنك مع الشهداء، وأن دمك الطاهر سال على ثرى فلسطين الحبيبة، وفي زمن رويبضة تتاجر بها، وأعلم أنك لم تمت إلا في أعين الجبناء والعملاء.

أمام وقار الموقف يضطرب الحرف، ولا يسعني إلا الانسحاب؛ أعزي نفسي وأهلي ووطني بما أصابنا من وهن وردة، وأيضا أهنئ نفسي وأهلي ووطني بشهيد الأردن البطل؛ 'لا نامت أعين الجبناء'.
رحمك الله..

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
11-03-2014 07:24 PM

نريد وصفي جديد

2) تعليق بواسطة :
11-03-2014 07:32 PM

فلوس وناموس(كرامه) ما بجتمعواابدا

3) تعليق بواسطة :
11-03-2014 07:46 PM

الاخ خالد اشكرك على هذا المقال المعبر ورحم الله الشهيد رائد زعيتر وادعوا الله عز وجل ان يجعله مع الشهداء والابرار وباذن سوف ترجع فلسطين الحبيبه

4) تعليق بواسطة :
11-03-2014 07:47 PM

الانظمة الان بدات تتعرى وتنكشف امام الشعوب

5) تعليق بواسطة :
11-03-2014 07:53 PM

نعم شهيد الوطن ....بلكن دماء الشهيد تحرك المياه الراكده

6) تعليق بواسطة :
11-03-2014 08:08 PM

اخي خالد المحترم

اهنئ ال زعيتر بأنظمام شهيد من ال زعيتر الى قوافل الشهداء الذين قال عنهم الله عز وجل : ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتنا بل احياء عند ربهم يرزقون ...
زمن الرجال ولى ..اذكر الحسين رحمة الله يوم قال ...اما معاهدة السلام ..واما الترياق لأنقاذ خالد مشعل ..وكان الاختيار ..خالد مشعل ...
اليوم ...يجب ان نقول ...اما المعاهدة واما قاتل زعيتر ..ليحاكم امام القضاء الاردني ..امام اصدقاء زعيتر ...

زاليوم ..يجب ان يوضع قانون ..لعقاب اردني ..كلما دنس اليهود الانجاس ..باحات المسجد الاقصى ..
اليوم يجب ان نضع قانون بالاردن كلما قتل عربي ...من قبل اسرائيل ..ان يقتل 10 يهود في كل انحاء الوطن العربي ..وخصوصا الاردن ...
اليوم ..يجب ان ترتفع كرامة العربي الاردني ..او ان باطن الارض خير لنا من ظاهرها ..
رحم الله الشهيد ..

7) تعليق بواسطة :
11-03-2014 08:15 PM

الحل الافراج عن البطل الدقامسة وطرد السفير الاسرايلي

8) تعليق بواسطة :
11-03-2014 08:16 PM

لماذا لا تطالبوا بالغاء اتفاقية اوسلو ؟؟ كلما دق الكوز بالجرة تطالبوا باغاء اتفاقية وادي عربة فلماذا لانطالب عباس بالغاء اتفاقية اوسلو ؟؟

9) تعليق بواسطة :
11-03-2014 08:24 PM

واللة حيرتونا بطلنا نفهم عليكم .

10) تعليق بواسطة :
11-03-2014 08:27 PM

رحم الله رجال الأردن، الذين رووا بدمائهم الزكية كرامة الوطن، وباحات القتال في فلسطين الحبيبة، وسحقأ لكل العملاء وتجار الأوطان، ورواد حانات الليل ومواخير القذارة، الذين ما زالوا بين ظهرانينا يتصدرون المجالس، ويعتلون المنابر الإعلامية.
- *نعم هذا وصف الحق الذي ينطبق على هؤلاء الزنادقه ولكن ومن قلب الآه اقول للزنادقه خسئتم وعاش العرب خسئتم وعاش الاردنيون والفلسطينيون ويكفي الشهيد فخرا ورحمة أن جثمانه الطاهر قد لفوه بالعلمين الاردني والفلسطيني ومهما حاول السماسره بيع الاوطان والكرامه الا انهم لن يبيعونا ابدا والثورة لاجل الكرامة بدأت ها هي كجنين في بطن المعاناة والتهميش والانكسار والظلم والخنوع وسيولد عن قريب وستسحق اقدامه رؤوس الخيانة في وطني وستفيض مياه النهر بالقدسية وستمحوا اثار الهمجية العربية قبل تلك الهمجية الصهيونية ,,نعم سيولد جنين الثوره وسأدوس بقدمي ان اكرمني الله واستجاب دعائي رأسا اتوق لسحقها لشدة ما سبب لوطني ولابناء وطني"الاردن العريق الموجود من الازل ومنذ بدء الوجود" وساقول لذاك الذي دمر خيراتي في وطني وسلب ابناءه ضحكتهم وابتسامتهم التي ما عادت ترتسم على ثغور الاطفال حتى في الاردن,ساقول له حينها الاردن هذا وطني وهو اقدس منك واقدم منك وقبلك وقبل كل شئ,؟؟؟؟ يا الله ياياياياياياااااااااااااااااا الللللللللللللللللللله استجب لدعائي وحقق مطلبي فقد هلك الحرث والنسل واصبحت دماؤنا ارخص عند الزناديق من احجار القمار ورشفات الكؤوس الممتلئة بالعهر والظلم ؟؟؟

انشروا ايها الاحرار في هذا الموقع الحر لعل السماء تفتح ابوابها لدعاء المظلومين المنهوبين المقهورين لكي تنهض جماهير هذا البلد وتثبت للعالم اننا بشر بشر "نعم يا زنادقة الوطن يا باعة الاوطان وتجار الكرامه نحن بشر نحن ابناء الوطن ولسنا رعاعا ولن نجلد ذاتنا اكثر من هذا وكفى ؟؟؟ الا لعنة الله على الظالمين الا لعنة الله على الظالمين الا لعنة الله على الظالمين ؟؟؟

11) تعليق بواسطة :
11-03-2014 08:34 PM

واللة حيرتونا بطلنا نفهم عليكم.

12) تعليق بواسطة :
11-03-2014 08:37 PM

تحيه مليئه بالتقدير للكاتب المحترم

موروثنا الثقافي الشعبي يقول (( أنا وأخوي على إبن عمي , وأنا وإبن عمي عالغريب )) وأنا في هذا الموقف الجلل الذي أظهر به الكاتب وزملاءه من المتقاعدين العسكريين أصحاب الشرف والشهامه (وإن كنت أختلف مع بعضا من وجهات نظرهم ) أقول ,, أنا وأخوي على أخوي إن كان سيشرخ العلاقه التاريخيه بين الشعبين العريقين وأنا مع أخوي وإبن عمي ومع كل من سيقف في مواجهة هذا اليهودي الحاقد الذي يسعى لتفريغ فلسطين من أهلها قتلا وتشريدا وتهجيرا قصريا أو إرغاميا وعينه بعد ذلك على الأردن ثم على الوطن العربي من المحيط للخليج .

شرف العسكريه لا يزول بالتقاعد , والعقيده العسكريه التي أذكت روح تحرير الأرض والوطن من اليهود والفاسدين لا تزول من نفوس الكبار بمجرد تغيير ملابسهم العسكريه وإرتداء
اللباس التراثي العريق ,,

لقد قال لي والدي (( المتقاعد العسكري رقم 5556 )) عندما ذهبت للدراسه في ألمانيا الغربيه يوم كانت بعض الأحزاب اليساريه تسعى لتحرير فلسطين من خلال شتم الأردن شعبا ونظاما وقيادة يا ولدي لا تنسى أن لحم كتافك من خير الجيش العربي الأردني, وعاهدته أن لا أنسى ولا أسيء , لا بل أعمل وأبني لخير الوطن .

رحم الله الفقيد ,, ورحم الله والدي وكل شهداء الجيش العربي الأردني وشهداء مقاومة الإحتلال ,

دام الوطن عزيزا بقيادته وجيشه ومتقاعديه ومواطنيه الشرفاء ,, ودمتم

13) تعليق بواسطة :
11-03-2014 08:52 PM

رحم الله الشهيد ومع روحه الطاهرة استشهدت كرامتنا وعندمااكدنا على ثوابتنا ان اسرائيل العدو الاول قابلنا تجار الاوطان بنعوت واهمين عنصرين مأزمين رحمك الله يابطل وشلت يد قاتلك وشلت ايدي امة لا تثأر لك

14) تعليق بواسطة :
11-03-2014 08:54 PM

اخي ابا فيصل الامور واضحة ليش حيران :-
سحيجة + منتفعين (مرتزقة)
احرار محبين لوطنهم وامتهم
وما بين هولاء وهولاء حيارى و جهلة

15) تعليق بواسطة :
11-03-2014 09:00 PM

أخي العزيز خالد ..تحية واحتراما
كلنا يعرف أبو أحمد ومواقفه النبيلة وشعوره القومي وغيرته على فلسطين والأردن واعتبارهما التوأم وكلنا يعلم كم تعرضت لمواقف ونقد وتعليقات أقل ما يقال عنها أنها لاتصدر الا عن قليل أدب وكنت مع ذلك تنشرها في الموقع غير آبه بما يتهكمون .واليوم بعد قراءتي مقالتك أعلم علم اليقين أنها أتت من قلب ملؤه الألم والحزن على الشهيد الأعزل الذي اغتاله جندي صهيوني مدجج بالسلاح يعتبر دم العربي ربما أرخص من دم دجاجة.
فتحية لك على انتصارك لدم أخينا وإبننا الشهيد وتحية للأحرار الصادقين اللذين يكتبون من قلوبهم وتباً لتجار المواقف الذين ينتهزون الفرص ليبرزوا ويستفيدوا من مصائب الآخرين .
أخي أبو أحمد.
يبدوا أن التجارة في دم الشهيد والمزاودة عليه في بورصة الدجل واستعراض المواقف وصلت لأوجها وخصوصا من بعض نوابنا وبعض
الكتاب فمنهم من طالب بطرد السفير ومنهم من طالب بالغاء وادي عربة وربما البعض يطالب بالهجوم الساحق الماحق على الكيان الصهيوني.
جميعنا يعلم علم اليقين وفي مقدمتهم النوام وتجار الكلمة من ما يسمون مثقفين أن ذلك لن يحدث وأن كل هذه العنتريات الفارغة لاتقدم ولاتؤخر بل هي
تسجيل مواقف كما قلنا سابقا.
هؤلاء الذين ذكرت يعلمون جيدا أن الوطن ممثلا بالدولة الأردنية يمر بأصعب مراحله اقتصاديا واجتماعيا وبنيويا
فالداخل الأردني مضطرب ولنعترف بذلك
فالديموغرافيا كلحمة وطنية في أسوأ حالاتها كل يتربص بالآخر بل لنقل يتوجس وإن كان على استحياء بفعل بركات مشروع كيري الذي يبدوا أنه سيعيدنا الى بدايات السبعينيات من القرن المنصرم
حيث أصبح الوطن آنذاك شراقا وغرابا
وعن الإقتصاد ديوننا وعجز الميزانية والفقر والجوع والغلاء والبطالة حدث ولا
حرج وفوق ذلك كله الإقليم المشتعل الذي
كانت من نتائجه الهجرة القسرية لأشقائنا السوريين وما يترتب على ايوائهم من كلف وأهمها الكلفة الأمنية
وكلنا يسمع بأخبار القبض على سيارات ومخازن أسلحة تأتي من سوريا هذا عدا عن الخلايا النائمة التي تنتظر الفرصة
لتتحرك في الداخل وهم من كافة الأطياف وخصوصا من يتاجرون بالدين ويكفرون الآخر ويريدون تطبيق مقولة أن الأردن أرض الحشد والرباط وقد حان وقت ذلك.
من ينادي بطرد السفير وتمزيق معاهدة وادي عربة وفتح جبهتنا مع العدو الذي حاربته جميع الجيوش العربية مجتمعة وقهرها لايريد خيرا للأردن بل ويريد أن ينفذ ما يريده العدو الصهيوني وعملاؤه
المقيمين بين ظهرانينا .
أتذكر مقولة للملك حسين طيب الله ثراه عندما أجاب على سؤال لصحفي وكان السؤال ماهو الخطأ الذي ارتكبته وندمت عليه فأجاب يرحمه الله هو دخول الأردن في حرب 67 الى جانب الأشقاء العرب مع علمي بخسارتنا لتلك الحرب سلفا بسبب عدم جاهزيتنا لها.
خلاصة الكلام يجب على كل من أتيح له منبرا للكلام أو الكتابة أو التعبير


ان يتقي الله في هذا الوطن ونقول لتجار البورصة المزاودين على دم الشهيد منذ أوسلوا حتى اليوم لماذا لم تتوقف الإتصالات والمفاوضات بين السلطة والكيان رغم القتل وسفك الدماء الذي لم يتوقف وكان حال العرب أحسن مما هم فيه اليوم. مهما أتعرض للشتم من المتحمسين من شعبينا فأنا أسامحهم فالوطن عندي أهم من رأيهم في وليعتبروني إنهزاميا.

16) تعليق بواسطة :
11-03-2014 09:07 PM

ان الافراج عن الجندي احمد الدقامسة ،وطرد السفير الصهيوني ،واعادة فتح مناقشة وادي عربة بمجلس النواب ،هي اجراءات تقع تحت ولاية الحكومة ،وليست بحاجة لاكثر من رئيس شجاع فعلا ،ومثل هذه الاجراءات لايترتب عليها اية عواقب متوقعة من الجانب الآخر.
ذكرني قيام وزير الاعلام باستعمال مصطلح " مشاجرة " بماحدث مع السيد خالد مشعل / رئيس المكتب السياسي لحركة حماس ،فعندما حاول ضباط الموساد اغتياله من خلال حقنه بالسم ،تحدثت الاوساط الرسمية آنذاك عن " مشاجرة" بالشارع !!!؟؟؟ ما اشبه الليلة بالبارحة!!!
ما احوجنا الى قائد شجاع ،يعرف كيف يضرب الحديد وهو حامي !!!؟؟ لكن اللهاث والجشع والفساد الهى القادة عن حقوق العباد واستحقاقات الامة ،!!!؟؟

17) تعليق بواسطة :
11-03-2014 09:12 PM

دول الغرب تحرك اساطيلها اذا ماتعرض أحد مواطنيها للخطر أو الاهانه اما في بلادنا.....اعتذر عن الاستمرار في التعليق ..

18) تعليق بواسطة :
11-03-2014 09:22 PM

شكرا يا ابا ابراهيم

19) تعليق بواسطة :
11-03-2014 09:23 PM

فلسطين الحبيبه واهلها في وجدان كل الاردنين مدنين وعسكرين ومتقاعدين ونتذكر قول البطل المرحوم المشير حابس المجالي على اسوار القدس عندما قال المنيه ولا الدنيه رحم الله شهدا ء ورجالات الامه وتقبلهم مع النبين والشهداء والابرار

20) تعليق بواسطة :
11-03-2014 09:26 PM

الحكومة لها تاريخ سيء واسود بالذهان الاردنين ولم ننسى بعد يا نسور
من قبل استهانت بكرامة المواطن حين اعتدى اوغاد المالكي العراقين على المحامين الاردنين بالمركز الثقافي ولم تحرك الحكومة ساكنا
واليوم تعيد نفس الكرة لكن هالمرة لا لن يسمح الشعب الدوس على كرامته والاستهانة بها اكثر لمصالح حكومات متهالكة

21) تعليق بواسطة :
11-03-2014 09:27 PM

ققتل القاضي زعيتر يؤكد على صحة المطالبة بدسترة قرار فك الارتباط حيث ان إسرائيل تدعي بان الزعيتر فلسطيني ويحمل هويه فلسطينية وإذا ما قتلت إسرائيل أبو مازن الرئيس الفلسطيني أو احد وزراءه ومعظمهم من حملة الجواز الأردني فهل نعتبر بان مثل هؤلاء أردنيين وعليه يجب فك التداخل بين الجنسيتين واعتبار حامل البطاح الصفراء والهوية الفلسطينية هو فلسطيني وسحب الجنسية الاردنيه منه حتى لا تتعرض الاردن لاحراجات مع الدول الأخرى ومنها إسرائيل

22) تعليق بواسطة :
11-03-2014 09:29 PM

كلامك صحيح ( نساء حائرات)

23) تعليق بواسطة :
11-03-2014 09:30 PM

لقد ابدعت اخي خالد وان الدم الفلسطيني هو الدم الاردني وأن دماء الشهيد رائد اغلى واثمن من كل معاهدات الاستسلام والخنوع في وادي عربه واوسلو واسأل الجهات الرسميه في القطرين الاردني والفلسطيني هل رخصت عندكم دماء ابناء الوطن وهل وجود سفير دولة العدوالصهيوني اعز واغلى من دم الشهيد رائد وهل مباحثات الافلاس والاستسلام اغلى من دم الشهيد رائد .
رحم الله الشهيد رحمة واسعه واسكنه فسيح جنانه وصدق فيه قوله تعالى .
واشرقت الارض بنور ربها ووضع الكتاب وجيئ بالنبيين والشهداء وقضي بينهم بالحق وهم لا يظلمون \\ ووفيت كل نفس ماعملت وهو اعلم بما يفعلون .\\
الى ان يقول الله تعالى .
وسيق الذين اتقوا ربهم الى الجنة زمرا حتى اذا جاءوها وفتحت ابوابها وقال لهم خزنتها سلام عليكم طبتم فادخلوها خالدين \\ وقالو الحمد لله الذي صدقنا وعده وأورثنا الأرض نتبوأ من الجنة حيث نشاء فنعم أجر العاملين \\\ وترى الملائكة حافين من حول العرش يسبحون بحمد ربهم وقضي بينهم بالحق وقيل الحمد لله رب الهالمين .

24) تعليق بواسطة :
11-03-2014 09:35 PM

اقسم بالله ااني ضحكت من كل قلبي على تعليقك وشر البلية ما يضحك

25) تعليق بواسطة :
11-03-2014 09:43 PM

كفيت ووفيت اخي خالد

هذا شعور كل وطني وعروبي ومسلم .

لا نامت اعين الجبناء

26) تعليق بواسطة :
11-03-2014 09:45 PM

حافلةٌ خالية بعد نزول الركاب للتفتيش المذل، تقف وحدك قريباً من نقطة التفتيش ملوحاً بجواز سفرك لصد عواصف شعور الخيبة والتذمر والنبذ. في هذه النقطة تتعلم ان العدو الممسك بالبندقية، قد يكون هراً قابعاً في الظلام يرتجف رعباً من اسدٍ هصورٍ مستفز الأنياب هو انت! لكنه هرٌ يحكي انتفاخاً صولة الأسد! فعل هذا الهر ما فعلته النكراء. أدركت حينها ان ألوان علمك هي محض سراب فقط، تماماً كما يقول المتصوفة عن الوجود بأنه محض وهم إنساني! هناك عندما عانق الدم الزكي الثرى، اكتشفنا ان لكل شيء رائحة، وان رائحة دمك الطاهر للبعض على الخصوص هي الغربة والاختلاف! وحينئذ ستحاول ان تبحث عن نفسك، وستدرك فداحة كون هذا البلد الذي تحمل جوازه، ليس سوى حقيبة سفر خائبة بل خائنة لان حكومتها لم تحرك ساكناً لتأخذ بثأرك خوفاً من فوهة بندقية الهر اللعين! هنيئاً لك الشهادة لأنها جواز سفرك للجنة وخلود روحك الأبدية ..

27) تعليق بواسطة :
11-03-2014 10:02 PM

علماً بان كرامة المواطن الاردني مصانة بالدستور الاردني !

28) تعليق بواسطة :
11-03-2014 10:12 PM

الذي يحمل بطاقة الجسور الصفراء اردني والذي يحمل بطاقة الجسور الخضراء فلسطيني

29) تعليق بواسطة :
11-03-2014 10:28 PM

لاعزة ولاكرامه الا بالاسلام . كل هؤلاء الارجوزات حكاما ومسؤلين لاخير فيهم ولا ولانفع ومن يعول عليهم طاش سهمه وخاب رجاؤه . واي كلام غير هذا خرط قتاد ولهو حديث ووسوسات شياطين . وحتى يعود الحكم بشرع الله لابد من الثمن جهد كبير ودماء كثير ومال وفير .ولا يوجد امه في الارض انتصرت بالاماني .لابد من تنظيف رؤوسنا من الافكار العلمانيه والحكوميه والتوجه الى الله فقط الى الله وليس لهذا الحال من كاشفه الا الله يجب ان نؤمن بهذا قولا وعملا . بهذا نضع اقدامنا على اول الطريق الصحيح الموصل للعزة والكرامه . ويمكن ان نكتب رساله تشبه رسالة تشبه رسالة امير المؤمنين هارون الرشيد مثل من امير المؤمنين ... الى نتنياهو كلب اليهود ...

30) تعليق بواسطة :
11-03-2014 10:30 PM

قتلوه
بدمِ باردْ وتركوه ,
نحن مقتولين في أنفسنا
فلذلك قتلوه
همْ أحسّوا أننا صرعى
فلذلك صرعوه
حتى أنهم ما كفنوه
نحن في أحطِّ عصرِ
مرّ في تاريخنا
نحن في أذلِّ وقتِ
مرّ في ديارنا ,
وإنهم ليعرفون أننا غثاء
ويعرفون أننا بلا رجـــاء
ولا نجيد غير قول ماااااء
وسابقاً قد قالها خالد
القلم الصـــــامد
في زمن البلوى , وزمن البلاء

31) تعليق بواسطة :
11-03-2014 10:39 PM

ليتعلمو الرجولة من حسن نصرالله

32) تعليق بواسطة :
11-03-2014 10:42 PM

يعني مافي عندك مشكلة إذا كان القتيل مش أردني ولو كان مسلما- واعتقد أنك تذهب إلى صلاة الجمعة كل أسبوع وتدعو الله ليقق امنيات عندك-

-واين " المسلمون كالجسد الواح، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالسهر والحمى"

33) تعليق بواسطة :
11-03-2014 10:47 PM

نعم احي خالد لقد اجدت فيما كتبت والمطلوب الافراج عن البطل الدقامسه واعادت النظر في معاهدة الاذلال

34) تعليق بواسطة :
11-03-2014 10:59 PM

رجولة قتل النسوان

35) تعليق بواسطة :
11-03-2014 11:21 PM

نصر الله بتبعك بتمرجل عليك وع اشكالك مش علينا
حلوا عاد بلا بلا كذب وخداع نصر الله مكشوف وتعرى اخزة الله

36) تعليق بواسطة :
11-03-2014 11:28 PM

1- الفقير يعمل ،

2- الغني يستغل رقم 1

3- الجندي يدافع عن الاثنين

4- المواطن يدفع للثلاثه

5- الكسول يعتمد على الأربعه

6- السكير يشرب من أجل الخمسه

7- مدير البنك يسرق السته

8- المحامي يغش السبعه

9- الطبيب يقتل الثمانيه

10- حفار القبور يدفن التسعه

11- رجل السياسه يعيش من العشره.

37) تعليق بواسطة :
11-03-2014 11:42 PM

أخي خالد المحترم
لقد عبرت عما يختلج في نفس كل أردني تجاه هذا العمل الإسرائيلي الجبان ، الذي أفقدنا أحد شبابنا من دعاة الحق والعدل . وعليه فإن اعتذار الأعداء وحتى المحاكمة التي ستكون صورية لا تكفي ، بل يجب أن يكون هناك إجراء عملي على الأرض يثأر لدم الشهيد وعلى الأقل الإفراج عن الدقامسة أو إعادة النظر باتفاقية وادي عربة ، إضافة لاتفاقية أوسلو من الجانب الفلسطيني ، لكي نثبت للعالم أن الدم الأردني والدم الفلسطيني لا يذهب هدرا بدون ثمن . رحم الله الشهيد وأسكنه فسيح جناته .

38) تعليق بواسطة :
11-03-2014 11:57 PM

لف الشهيد يالعلم الاردني الفلسطيني نعم هذه هي العلاقة بين الشعبين الشقيقين الاردني والفلسطيني فلتسكت كل التعليقات التي تحاول بث الفرقة والشقاق بين هذين الشعبين العظيمين ولنصطف صفا واحدا في وجه هذا العدو الحاقد الغاصب والذي لا يفرق بين اردني وفلسطيني نعم لقد زادت هذه الحادثة البغيضة الشنيعة التلاحم بين الشعبين
عاشت الاردن ،عاشت فلسطين حرة عربية
الى جنات الخلد ايها القاضي والذي نحتسبه عند الله شهيدا والصبر والسلوان لأهله وزوجته وان يشفي ابنه

39) تعليق بواسطة :
12-03-2014 06:25 AM

الاخ خالد المجالي المحترم
ان اغتيال رائد هو اغتيال للكرامه العربيه الموتوره في زمن اشباه الرجال. الى متى سيبقى الخوف يسكن قلوبنا من هؤلاء الجبناء؟ الى متى سيبقى الصمت المطبق يكمم افواهنا؟ والله انه بمقتل رائد وصلت بنادق العدوان الى بيوتنا في كل بيت اردني وغزت غرف نومنا ومجالسنا ومن يهن يسهل الهوان عليه. اين الرجولة التي تربينا عليها ؟ اين التاريخ الذي نتغنى به؟ اين الثأر للدم الذي سال ويسيل غلى ثرى فلسطين الطاهر ؟ اخ خالد بهذا الاغتيال الغادر كبر علينا اربع تكبيرات فنحن صرنا في عداد الاموات والشهيد حي ولا نامت اعين الجبناء

40) تعليق بواسطة :
12-03-2014 06:53 AM

اولا :اي كرامة تتحدث عليها اخي العزيز فكرامتنا من كرامة حكوماتنا السابقة اقسم بالله لوانة الحادث لخنزير اسرائيلي على معبرنا لركض الكثير الكثير من حكوماتنا بالشجب والاستنكار ولبكو اكثر من ذوية ........
اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين وتقبلة شيهدا واخزي من خذلنا

41) تعليق بواسطة :
12-03-2014 06:57 AM

لا تلوموا الذئب حينما ينهش الغنم فالراعي كان لاهيا وكلبه ضعيف لا يقوى على هذا الوحش , والغنم مازالت ترتعد من الذئب ولا حول لها ولا قوة .......ما زالت تنقصنا هرمونات الرجولة لنستعيد كرامتنا .

42) تعليق بواسطة :
12-03-2014 06:58 AM

بأختصار ( الله يرحم الملك حسين )وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر
وقد اصبحت كل ليالينا ظلماء

43) تعليق بواسطة :
12-03-2014 08:16 AM

أخي ابو احمد. ما الذي تتوقعه من حكومات باعت الوطن وافقرت المواطن واستسلمت للبنك الدولي وللصهيونيه العالمية. هل تعتقد ان كرامة الوطن وامواطن تعنيهم؟

44) تعليق بواسطة :
12-03-2014 08:49 AM

من أفضال جنسيتنا العربية .. أننا غرباء في كل مكان .. غرباء حتى في الوطن ..
الحكومة تستنكر قتل القاضي رائد زعيتر على معبر الكرامة بدم بارد ..
هذا ما يفلح العرب فيه .. نستنكر و نندد و نحتفظ بحق الرد ... الى متـــــــى ؟

45) تعليق بواسطة :
12-03-2014 08:52 AM

الكرامة الكرامة الكرامة مصطلح نسيناة منذ ان امتهناالعبودية ... رحم الله الشهيد وكما قلت ابا احمد يحضرني الآن، وأنا التفت حولي، كل الرجال الذين رحلوا، ولا أجد في عرينهم إلا أشباه الرجال، ممن سُيدوا في زمن رَديّ، نعم، لمن قضى الرحمة، والأسف على هذا الواقع.

46) تعليق بواسطة :
12-03-2014 08:56 AM

سؤالي الك اخ خالد وين المشكله زي ما عندهم مجانين وجهال ليش ما يقوم اي اردني والرد بالمثل وقتل اي اسرائيلي هون وساعتها خلينا نشوف السياسين تبعينا كيف راح يعتذرو للصهاينه وين المشكله بالرد وليش نستنى من حكومه النسور تهينا اكتر واكتر هيا موته والا اكتر والله لو انمس واحد اسرائيلي بالاردن غير اوباما بنفسه غير يحضر عزاه ويقول عنا ارهابين تعبنا من الحكي والسوالف كل الي عندنا وخذته الحكومه وما ظل غير هالكرامه وبصدق والله ما كنت اطيق اسمع اسم فلسطيني بس مع الي صار مبارح خلينا اغير فكري وشو ذنبه القاضي بس الذنب ذنبنااااااااااا والله يرحمه قال الرسول واضعف الايمان بقلبك وهاظ الي عندي

47) تعليق بواسطة :
12-03-2014 09:00 AM

الرحمه على شهداء الامه ولروح الشهداءاهديكم هذه الابيات الشعريه لصفي الدين الحلي الطائي في قتال التتر في العراق لعل وعسى تبقي لنا املا باننا لا زلنا احرارا وما زال في الامه رجال واجيال قادمه ستتعلم الدرس لاحقا وان لا زال لنا ثار مع بني صهيون في باب الواد واللطرون واسوار القدس والسموع وجنين وخيبر والخندق :


سل الرماح العوالي عن معالينا
واستشهد البيض هل خاب الرجا فينـا

وسائل العرب والأتراك ما فعلت
في أرض قبـــــر عبيدالله أيـــــدينـــــا

لقد مضينا فلم تضعف عزائمنا
عمــــا نــروم ولا خابت مساعيـنـــــا

بيوم وقعة زوراء العراق وقد
دنّا الأعــــادي بما كانوا يدينـــــــون

بضمر ما ربطناها مسومة
الا لنــغزوا بهـــــا من بات يغزونـــــا

وفتية ان نقل ألقوا مسامعهم
لقولنـــا أو دعــوناهــم أجابــــــونـــا

قوم اذا خاصموا كانوا فراعنة
يوما وان حكــمـــوا كانوا موازينــــا

تدرعوا العقل جلبابا فان حميت
نار الوغى خلتهـــم فيهـــا مجانينــــا

ان الزرازير لما قام قائمها
توهمــــت أنها صــــارت شواهيـنــــا

أخلوا المساجد من أشياخنا وبغوا
حتى حملنــــا فأخلينـــــا الدواوينـــــا

ثم انثنينا وقد ظلت صوارمنا
تسموا عـجـــابا وتـهـتـــز القنا ليـنـــا

وللدماء على أثوابنا علق
بنشره عـــن عبيـــــر المسك يغنيـنـــا

انا لقوم أبت أخلاقنا شرفا
أن نبتـــدي بالأذى من ليس يؤذينــــا

بيض صنائعنا خضر مرابعنا
سود وقائعنا حـمـــــــــر مواضيـنـــــا

لا يظهر العجز منا دون نيل منى
ولو رأينـــــــا المنايــــا في أمناينــــــا .

48) تعليق بواسطة :
12-03-2014 09:47 AM

في هذا الجو المكفهر بالحزن والقهر على ماحدث للشهيد وفي ظل أمل بالفرح لألتفاف الجميع شرقي النهر وغربه وأجماعهم على التكاتف على شجب ماحصل تأبى الأفعى إلا أن تبث سمها لتفريق الإجماع.
ما معنى قولك (وستدرك فداحةكون هذا البلد الذي تحمل جوازه ليس سوى حقيبة
سفر خائبة بل خائنة)
أشك أنك تنتمي لهذا التراب يامن تدعي أنك من الفواعير لأن شيمة أهل هذا البلد الوفاء وليس الجحود ونكران
الجميل.
عيب والله عيب.

49) تعليق بواسطة :
12-03-2014 10:41 AM

هذا هو واقعنا !! إبحثوا عن الحلول لإنقاذ الوطن و الشعب و الكرامة :
* من مقال الأستاذ خالد المجالي :
" يحضرني الآن، وأنا التفت حولي، كل الرجال الذين رحلوا، ولا أجد في عرينهم إلا أشباه الرجال، "
* من تعليق رقم10 واحد وخمسين يا زمن :
" نعم سيولد جنين الثوره وسأدوس بقدمي ان اكرمني الله واستجاب دعائي رأسا اتوق لسحقها لشدة ما سبب لوطني ولابناء وطني"الاردن العريق الموجود من الازل ومنذ بدء الوجود" وساقول لذاك الذي دمر خيراتي في وطني وسلب ابناءه ضحكتهم وابتسامتهم التي ما عادت ترتسم على ثغور الاطفال حتى في الاردن,ساقول له حينها الاردن هذا وطني وهو اقدس منك واقدم منك وقبلك وقبل كل شئ,؟؟؟؟ يا الله ياياياياياياااااااااااااااااا الللللللللللللللللللله استجب لدعائي وحقق مطلبي فقد هلك الحرث والنسل واصبحت دماؤنا ارخص عند الزناديق من احجار القمار ورشفات الكؤوس الممتلئة بالعهر والظلم ؟؟"
* من تعليق رقم 16 د محمد العتوم :
" ما احوجنا الى قائد شجاع ،يعرف كيف يضرب الحديد وهو حامي !!!"

50) تعليق بواسطة :
12-03-2014 12:09 PM

اتذكر عندما نشرتم خبر اطلاق سراح الصحفي المختطف في الفلبين بكر عطياني, وبالرغم انه يحمل الجنسية الاردنية الا انكم تجاهلتم ذلك ونشرتم الخبر على اساس انه صحفي فلسطيني.
الان وبخصوص خبر استشهاد القاضي زعيتر, نشرتم الخبر على انه مواطن وقاضي اردني.
حقيقة لااريد اجترار الماضي, ولكن الملاحظ انكم غيرتم من توجهاتكم واصبحتم تسيرون في طريق دعم الوحدة الوطنية, وهذه شهادة لله ثم للتاريخ

51) تعليق بواسطة :
12-03-2014 01:48 PM

بعد التحيه أخي طايل المحترم , راجيا العمل على إعادة قراءة تعليق الفاضله نزال الفاعوري رقم 26 فلربما الوقوع في التسرع قد ظلمها .

الفقره التي وردت بتعليقها وإن كانت تمس الجهات الرسميه التي لم تقم بتحرك يتناسب وشهامة البلد وأهلها((مع تحفظي على عبارة الخائنه )) إلا أنه ليس بها أي مساس بشعور الفرح الناتج عن إلتفاف الشعب الواحد نحو نفسه شرقي النهر كان أم غربيه .

أعذرني ,, إذا كنت قد أخطأت الفهم في حال لم يثبت أنك قد تسرعت في بناء وجهة نظرك بما كتبته الأخت الفاضله , مع إحترامي

52) تعليق بواسطة :
12-03-2014 02:17 PM

الحكومه اضهرت ضيق افق وكان عندها فرصه ذهبيه لو انها تراخت لمدة نصف ساعه قبل ارسال التعزيزات لمحيط سفارة العدو وسمحت ضمنا للجماهير الغاضبه بحرق السفاره لو فعلت ذلك لاسترد المواطن والوطن جزء من كرامته

53) تعليق بواسطة :
12-03-2014 02:39 PM

الى نوال الفاعوري

لسنا في موقف العداء مع الأخوة الفلسطينين ولن نكون أبدا كذلك ... ثقتنا مطلقة بهذا النسيج الوطني يرفض كل طرف فينا - اردني او فلسطيني - ان يكون ورقة سياسية يستخدمه البعض من امثالكم لاشعال الفتنة بيننا ..المصاب مشترك ..ووحدتنا المصيرية واحدة ...ولكل من يسيئ لهذه الوحدة الوطنية ايا كان مشربه لا يستحق ان يعيش على ثرى الاردن الطاهر ..

الكاتب المحترم :

للاسف الشديد منذ هبت علينا رياح الاحتلال الصهيوني والهجمات الصليبية المطعمة بخلطة سايكس بيكو لا يسمح للمواطن العربي بأن يقرر مصيره لأن تقرير مصيره موكل للآخرين..هذا واقع ملموس لا نستطيع انكاره..ولكن ما نريده اليوم هو تغيير جذري بما يتعلق بسياستنا الخارجية .. نريد " نسف" سياستنا الخارجية الحالية التي أوصلتنا إلى الحضيض والتي اطلقت العنان للمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع للتطاول على هذا الشعب الكريم..علينا التوقف عن ترديد الشعارات الدبلوماسية الجوفاء والاعتراف بفشل نظرية دبلوماسية "المشي جنب الحيط " وتغييرها قبل ان يأتي يوما ونمشي وسط الشارع بالملايين متصدرين ابرز العناوين الاخبارية ... يجب أن نعيد صياغة دبلوماسيتنا الخارجية من جديد ونقر دبلوماسية جديدة تقف مع الحق والمباديء ..ترفع من شأن المواطن الاردني وتعلي كرامتة لنسترجع ثقتنا من جديد بمقولة المواطن اغلى ما نملك ... نريد دبلوماسية اردنية عندما تتلقى الاعتذار من كيان صهيوني مجرم ان تكون مؤهلة للتعامل مع هذا الحدث مدركة تماما انه لو فتحنا أبواب الاعتذارات من هذا الكيان الصهيوني لجمعنا أطنان الخطايا التي ارتكبها في حق شعوبنا العربية لانه لم يؤمن يوما بسياسة الاعتذار بدءا من رأس هرمهم وانتهاءا بقاعدته..

ان الاوان لحكومتنا الرشيدة ان تدرك ان الثورات تنطلق من شرارة بعد حالة من الاحتقان والغليان الشديد.. الغليان موجود اليوم واكثر من اي وقت مضى .. فقط ينقصها الشرارة ...فلنتجنب تلك الشرارة المدمرة ,,,ليس فقط من اجل دم الشهيد العربي المسلم القاضي زعيتر وانما ايضا من اجل دماء كل الشهداء .. الشعب الاردني من كل المنابت والاصول يرفض قبول الاعتذار من العدو الصهيوني والاجدى من الاعتذار هو" رد الاعتبار" لكل مواطن اردني.. لذلك وجب " القصاص " .. اليوم وليس غدا

رحم الله الشهيد... اللهم اطعمنا الشهاده فى سبيلك او انزلنا منزله الشهداء

54) تعليق بواسطة :
12-03-2014 04:06 PM

ما ورد في التعليق هو مستخرجات إنسان راقي محترم مثقف واعي لما يدور في الحاضر وما قد يتأتى في المستقبل .

ماورد في التعليق هو من روائع ما قرأت على منبر كل الأردن حيث الإتزان والموضوعيه والكياسه .

ما ورد في التعليق تعبير حقيقي عن مكنونات نفس المواطن الأردني ,الوطني الطاهر, الشامخ.

أتمنى المزيد من هذه الدرر .

مع إحترامي وتقديري

55) تعليق بواسطة :
12-03-2014 04:37 PM

اضم صوتي لصوت الاخ المثقف عماد عابدين واحيكي على هذه الروح الوطنية والشخصية المتزنة بارك الله فيكي واكثر من امثالك وبالنسبة لمن يتصيدو بالماء العكرة لنترك السميدور في رؤسهم حمى الله الوطن من كيد الكاءدين واكر ماقاله الكاتب الكبير الوطني خالد المجالي اهنئ نفسي وأهلي ووطني بشهيد الأردن البطل؛ 'لا نامت أعين الجبناء'.

رحمك الله..

56) تعليق بواسطة :
12-03-2014 05:39 PM

انت نموذج يحتذي ويفتخر به للمراة الاردنية المثقفة
واقول للحكومتنا اما ان الاون ان تعيد النظر وتغير سياستها الخارجي
وخاص مع كيان العدو الصهيوني الاول والاوحد
كفي تخاذل وذل نحن شعب ذقنا الامرين وتالمنا بما يكفى جبل على العزة والكرامة لن نسمح لحكومات متهالكة متواطئة بعد اليوم العبث بمصير الوطن وكرامة الاردني اينا كان لتثخن المزيد من جراح المواطن

57) تعليق بواسطة :
12-03-2014 06:11 PM

الأخ العزيز الأستاذ الفاضل عماد عابدين.
تحية واحتراما لأخ كبير راجح يجمع ولايفرق يبني أواصر القربى والمحبة ولايهدم ..وفي للأردن ومنتميا له كانتمائه لوطننا فلسطين وأقول وطننا لأن فلسطين فعلا وطن العربي من المحيط الى الخليج وتعيش في وجدان كل عربي ومسلم شريف.
أخي عماد أشكرك على مداخلتك بتعليقك الذي أسعدني كونه أتى من لدنك وأنت الذي عرفتك من خلال تعليقاتك المتزنة التي أقرأ فيها الصدق بعكس أختنا التي
تحسب زورا على عائلة أردنية بلقاوية أصيلة وفية للأردن بقدر وفائها لفلسطين
وإذا أردت أن تعرفها على حقيقتها فعد الى مقالات سابقة واقرأ تعليقاتها وأنا واثق أنك ستجد الإقليمية والكراهية للأردن وأهله من خلال سطور تعليقاتها.
أخي عماد نحمد الله على أن مثل هؤلاءالجاحدين الحاقدين قلة لكنهم للأسف موجودين ومن الطرفين وابتلينا بهم كمرضى عافاهم الله وسلم الشعبين الأردني والفلسطيني من شرورهم.

58) تعليق بواسطة :
12-03-2014 06:30 PM

أخوتي ،
نحنُ جميعآ متألمون من المهانة وغصبآ عنّا غاضبون فلو أستشهد المرحوم بعد عملية أو تنفيذآ لفعلٍ مقاوم لأحتسبناه عند رب العالمين. لكنه كان مُسالمآ بريئآ ، حتى لو تلاسن مع الجندي، فالجانب الأسرائيلي يُظهر نفسه كمحاور يريد الحديث مع الفلسطينين.بالنتيجة ..خمس رصاصات في جسد الشهيد بلا سلاحٍ لديه سوى لغة حوارٍ - قد يكون غاضبآ - وهذا بحد ذاته يكشف التدليس الأعلامي لنتنياهو ويعري أدعاءات الأسرائيلين بالرغبة بالحوار والتفاوض والسلام.الحادث نسف الجانب الأخلاقي للسياسة الأسرائيلية .ونعتب على أعلامنا العربي في عجزه عن نزع ورقة التوت هذه ..في المقدمة الجزيرة- أمريكا والجزيرة بالأنجليزية...
ان في ألأمر لشيءٌ غامض ...له علاقة بأُسس كادر أتفاق جون كيري...؟؟؟؟
الغاء المعاهدة خطرعلى أمنناأطلقوا سراح الدقامسة
الف نوون

59) تعليق بواسطة :
12-03-2014 07:21 PM

من متابعتي للتعليقات وجدت الاخوه والوحدة الوطنية متجليه في احلى معانيها >>ولم اجد بعض المعلقين العنصريين الموتوريين الذي لا يكاد يخلو مقال لهم بدون تعليق مقيت

60) تعليق بواسطة :
12-03-2014 07:37 PM

لا خيرفي بلد يتهافت ابناءه على الحصول على جنسيات دول اخرى تضمن له حياة افضل، كان بلد ووطن و اصبح الان شركة اذا لا نلوم من يبحث عن شركة افضل، و خزي وعار للذين اوصلوا الوطن لما هو عليه من تفشي للجريمة و صبغ النصب والاحتيال بصبغة الشطارة، و النهاش في جسد هذا الوطن ذكي وقد حاله ، حسبي الله على الفاسدين

61) تعليق بواسطة :
12-03-2014 09:18 PM

تحيه طيبه
رفقا يا أخي الأردني بوطنناالأردن , فالخير باق فيه إلى أن تقوم الساعه ,وما بعض السلوكيات المجتمعيه التي ذكرتها (( النصب والإحتيال والنهش والجريمه ))هي مستخرجات سلوكيه من نتاج الأفراد وتربيتهم ليس للوطن كوطن علاقه بها حيث يشهد القاصي والداني للأردن وأهله بما هو أجمل مما ساءك وذكرت .

سيدنا علي كرم الله وجهه قال : الفقر غربه في وطن والغنى وطن في غربه , والله سبحانه وتعالى دعى عباده للسعي في الأرض من أجل الرزق والعلم ,وبالتالي فإن التهاتف على السفر للخارج ليس إنتقاصا للوطن طالما أنه لغايات تطوير الذات ماليا وتعليميا وهذا حال معظم الطموحين في العالم وما شكل التركيبه السكانيه في أمريكا كأعظم دوله إقتصاديا وعلميا إلا دليلا واقعيا لما ذكرت .

أما التهافت على الحصول على جواز سفر هذه الدوله أو تلك فما هو إلا لتسهيل حركة الإنتقال والإقامه والدراسه والحصول على مكتسبات من هذه الدوله خصوصا إذا ما علمنا بأن الإنتماء للوطن الأم لا ينتقص من الوفاء للدوله مانحة الجواز والعكس بالعكس إلا إذا كان اللجوء لتلك الدوله هو لجوءا سياسيا (( أي هروب من الوطن الأم نتيجة ضغوطات تمارسها الدوله وليس الوطن)) فهذا معيب وإنتقاص بحق الوطن .

الأردن أخي الكريم ليس شركه كما تفضلت , لا بل شراكات مجتمعيه تبني وتعمر وتزرع وتصنع ولكل مساهم في هذا النشاط نصيب من الرزق بقدر مساهمته وجهده وعطاءه , فكلما أعطيت الوطن إعطاك عزا ومالا وجاها (( ولا أريد التطرق هنا لمن يطلبون من الوطن وهم دعاة هدم له )).

هناك حوار جدلي حول السؤال التالي :
هل الوطن قطعة أرض ؟ أم مجموعة مكتسبات ؟ فالبعض يقول أنه قطعة أرض وأنا أقول أنه في حال كونه قطعة أرض فلماذا يتم بيع ما تملكه من هذه الأرض بكوشان للحصول على مال وبالتالي تحقيق مكتسبات .

أما من يقول بأن الوطن مجموعة مكتسبات فأنا أقول لأجل ذلك يترك المواطن وطنه سعيا وراء تحقيق مكتسبات في أوطان الغير .

لكن في حقيقة الأمر فالوطن يا أخي ليس قطعة أرض و/أو مجموعة مكتسبات لا بل قطعة من القلب ترافقك أينما ذهبت وتجبرك للعوده له كلما تسارعت الدقات والنبضات شوقا له ولأهله ولترابه ولهواءه ,أو عندما يناديك لواجب تنموي أو للذود عنه من أي إعتداء أو طامع .

الوطن بخير , وكلما نظرت له متفائلا فستجد الصوره الحقيقه بأننا في الأردن الأكثر أمنا واستقرارا ورخاءا من أمريكا وفرنسا وأوروبا,,, ودمتم

62) تعليق بواسطة :
12-03-2014 10:32 PM

رحم الله الشهيد القاضي رائد الاردني الفلسطيني المسلم ولعن الله اليهود الخنازير ابناء القرده

63) تعليق بواسطة :
12-03-2014 11:35 PM

أخي خالد :
لتعلم انت وكل الاخوه ان اكبر دليل على اهانة كرامتنا هي مايلي :
لا زال مجلس النواب والحكومه منذ يومين وهم في مهاتره انا شخصيا اقول لهم ..يااااااااساده كرامة الاردني لا تحتاج الى كل هذا الوقت من النقاش ليتم استردادها !!!

64) تعليق بواسطة :
13-03-2014 09:11 AM

تتحدثي عن الخيبة والخيانة وما تفوهتي به اكبر خيانة وانكار الجميل لهذا الوطن خاصة عندما وصفتي العلم الاردني بالسراب خير وصف لك ما وصفه الاخ الكبير طايل البشابشة تعليق 57 عندما قال تحسب زورا على عائلة أردنية بلقاوية أصيلة وفية للأردن بقدر وفائها لفلسطين

تحيةللاخ الكبير طايل البشابشة ولموقع كل الاردن المميز برئيسه الاستاذ خالدامجالي

65) تعليق بواسطة :
13-03-2014 12:28 PM

تحية عربية أصيلة لك يابن العم..أشكرك من كل قلبي علىانتصارك لوطنك وعلى تبنيك موقفي .
لاتبالي ياأخي من مواقف الجاحدين وناكري الجميل نحمد الله أنهم أقلية ولايؤثرون على العلاقة المتجذرة بين شعبينا الشقيقين .

66) تعليق بواسطة :
13-03-2014 12:36 PM

لقد ارسلت تعليق بعنوان :


"غضب الثالث والعشرون من شباط "

ولاربع مرات ,ولم ينشر لتاريخه!

التعليق يتساوق مع الموضوع المطروح (الكرامة) 100% ,فلماذا لم يرى

النور للان ؟

ولماذا غيرنا يصول ويجول ويـُنشر له عديدٌ من التعليقات ,جلـّها تقع في باب المجاملات وليس فيها اي قيمة مضافة؟

67) تعليق بواسطة :
13-03-2014 12:50 PM

سبحان الله اللوبي الصهيوني واعلامه والبروبوغاندا(الفلسطينيه)والابواق
والهليله من اجل شخص واحد قتل بينما
كل يوم يقتل الالاف في سوريا ويباد شعب مسلم ويشرد الملايين وجرحى وفي العراق وافريقيا الوسطى ولا احد يحرك ساكن.
الان اطمنت لن ينتصر هذا الشعب ابدا
هذه العنصريه بعينها كما رسخها سايكس بيكو في عقولهم.
ولم اقرء بالتاريخ ان هذا الشعب قام بانتصارات سوى اهل الشام دمشق واهل مصر واحفاد صلاح الدين وشرحبيل وابو عبيده شرق الاردن.

68) تعليق بواسطة :
13-03-2014 01:38 PM

قال سبحانه وتعالى (ومن يتبع خطوات الشيطان فانه يامر بالفحشاء والمنكر )نصحيتك كنصحية الشيطان الى سيدنا ادم وحواء والذى وسوس لهما باكل من الشجرة التى حرمها الله عليهما وقال لهما اننى لكم من الناصحين ,كلامك كلام الشيطان نفسه نصح بشى ونيته شى اخر ,علما ان قلوب المؤمنين تتفطر الما وحزنا على ما يحدث للمسلمين فاطلع منها يا محامى الشيطان

69) تعليق بواسطة :
13-03-2014 09:15 PM

شو اخبارك وين هالغيبه شو صار معك ؟ هل استسلمت للتقاعد ؟

70) تعليق بواسطة :
13-03-2014 09:43 PM

يُعرض الآن على شاشة التلفزيون الأردني برنامج بعنوان "الهوية الوطنية الأردنية"

من إعداد .....على كل ما هو أردني: د جواد العناني

أما الضيوف :

فأحدهم النائب .....عن مخيم البقعة مصطفى ياغي والذي تحدث عن الفارسيين (شهازادة) والموريتانيين (الشنقيطي) في الأردن كأحد مكونات الهوية الأردنية ولم يذكر الأردنيين .

أما الضيف الثاني فهو موسى أبو حوسة وهذا بدوره تحدث القادمين من الكويت كأحد مكونات الهوية الأردنية واستثنى الأردنيين .

71) تعليق بواسطة :
13-03-2014 09:54 PM

أنا بانتظار غضبة ,كغضبة الثالث والعشرين من شباط حتى نكحل عيوننا بمقالات لـ :

................

72) تعليق بواسطة :
14-03-2014 07:44 AM

رحم الله القاضي رائد زعيتر واسكنه فسيح جناته وانا لله وانا اليه راجعون ، لقد وحدت هذة الحادثة التي ارتكبها رجال الجيش الاسرائيلي الصهيوني الأردنيون من كل الأصول والمنابت وأشعرتهم ان كرامتهم وعزتهم في اتحادهم ضد عدو العرب والمسلمين الاول وهم اليهود الصهاينه قتله الانبياء ، ان ما يحدث في الضفه الغربيه والقدس وغزة من عدوان إسرائيلي مستمر على الانسان والشجر من قتل وتخريب وتهديم للبيوت وسرقة للأرض بكافة الحجج بتهجير الأهل الذي ندعوا الله ان يحفظهم ويعزز إيمانهم وصمودهم امام المعتدين ، ان الإرهاب الاسرائيلي مستمر ولم يتوقف منذ ان زرعهم الاستعمار البريطاني في ربوع وطننا ووطن كل العرب والمسلمين فلسطين ليكونوا شوكة وخنجرا في خاصرة تقدم العرب ، يجب الرد على الإرهاب الاسرائيلي المنظم بقتل الابرياء وتدنيس الأقصى والمقدسات بفلسطين بفكر واعي وتخطيط سليم ، العين بالعين والبادئ عليه تحمل ما اقترفت يداه ، ان إخلاء سبيل البطل الدقامسه يجب ان يكون البداية ويجب إعادته الى المركز الذي يستحقه لانه رجل لا يقبل الذل والضيم كما هو القاضي الشهيد الذي قتل لانه دافع بلسانه عن كرامته ورجولته وكرامه كل الأردنيين والفلسطينين ، يجب العودة لتنفيذ التدريب الإجباري للشباب بالاردن والسماح لهم بتأدية خدمه العلم بالجيش بكافه مكوناته ، انه الشعور بان للبيت رب يحميه والله يأمرنا بان نعد العدة ما استطعنا من قوة ومن رباط الخيل ، انها البداية وندعوا الله ان يوفق الدوله بالاردن والشعب على القدرة بتحمل المسؤولية بكل أمانه وإخلاص ، اشعر بان هذة الحادثة وحدت قلوب الاردنين وأشعرتهم بالخطر الذي ينتظرهم من عدو العرب والمسلمين الاول الا وهم المعتدين الإسرائيليين ومن ساندهم من الغرب الحاقد الصليبي ، نشكر كل المعلقين الذين تفانوا بردودهم على العمل الإجرامي الصهيوني المبيت ضد المقدسات والإنسان والأرض والشجر والحجر بفلسطين ، ان ما يحدث وسيحدث مستقبلا بفلسطين لهو مخطط ينفذ لتخريب وتعطيل اي تقدم بالمفاوضات ، اليهود يستثمرون الوقت لمزيد من ذل العرب وسرقة الارض بكافة الحجج الأمنية ، ان ما حدث ويحدث في غزة والضفة والقدس من قتل وتدنيس للمقدسات يراد به استغلال أحوال العرب وخلافاتهم لصالخ الحركة الصهيونية ولكن عيون الشعب الاردني البطل متفتحة للتصدي لكل التجاوزات الاسرائيلية ، ندعوا الله ان يوفق مليكنا ودولتنا الى اتخاذ القرار الصائب ضد التعنت الاسرائيلي ليظل شعبنا العربي مرفوع الرأس ولكي نكون سندا قويا لاخواننا في فلسطين ، ان الله نعم المولى ونعم النصير .

73) تعليق بواسطة :
14-03-2014 11:30 AM

المطلوب الان ان يكون هناك مطالب لا يتراجع عنها، محاكمه المجرم و مطالبه الاحتلال ان تستبدل الأسلحة الاوتوماتيكيه بالكهرباءيه و فصل العسكر عن المسافرين ، و الا ستتكرر الجريمه خاصه في ضل هذا العجز الواضح من جانب الحكومة.

74) تعليق بواسطة :
14-03-2014 02:42 PM

والله لو مات عشره من الاردنيين ما تحرك لهذه الحكومه ساكن

75) تعليق بواسطة :
14-03-2014 03:17 PM

أبدأ تعليقي هذا بقراءة سورة الفاتحة على روح الشهيد البطل القاضي زعيتر رحمه الله وجعل قبره روضة" من رياض الجنة , هذه أبيات رائعة قالها الشاعر السوري المرحوم عمر أبو ريشة وصف بها الوضع العربي المخزي والمزري في هذه الايام العصيبة , يقول :أمتي هل لك بين الامم -- منبرٌ للسيف أو للقلم ------ أتلقاك وطرفي مغرضٌ --- خجلا" من أمسك المنصرم --- ربّ وامعتصماه أنطلقت ملء أفواه الصبايا اليتّم ---- لامست أسماعهم لكنها------ لم تلامس نخوة المعنصم --- نعم لامست أسماعهم لكنها لم تلامس نخوة المعتصم , لأنه لايوجد معتصم واحد من قادة العرب الذين تم تعيينهم بمرسومات استعمارية منذ الحرب العالمية الاولى , فلا تستغربوا ولاتستهجنوا عدم الرد الكافي من قبل علية القوم في بلدنا , هل نسيتم أن اسرائيل أصبحت قطرا" شقيقا" وبلدنا المعطاء يستورد من دولة العصابات الصهيونية مايزيد عن 2300 سلعة غذائية وغير غذائية , كما وان المهيب عبدالله نسور يقف صامتا" بعد أن قام هو ووزير خارجيته المبجل بعملية استنكار بطولية استدعي خلالها موظفا" بسيطا" في السفارة الاسرائيلية ( لايحل ولا يربط ) , والله يا أخوان بعد أن قضيت أكثر من 30 عاما" في بلاد الغرب , خرجت بنتيجة مهمة جدا" وهي ان اليهودي الصهيوني لايكره الشعب الفلسطيني فقط ولكنه يحقد على كل عربي ينطق بلغة الضاد , فقد سمعتها الاف المرات من أفواه الصهاينه وهم ينعتون أي عربي بقولهم كلمة (أراب ) بكل قرف وضغينة , فهم لايفرقون بين الاردني والفلسطيني والمصري والسوري الخ الخ -- فكلنا عندهم أعداء ويجب القضاء عليهم , لعنه الله عليه من زمن يجبن به أحفاد المعتصم وخالد وجعفر الطيار وأبو عبيدة , يقدمون الولاء والطاعة لمن اغتصب المقدسات وبقر بطون الشهيدات الفلسطينيات في دير ياسين وقبية وغيرها , وهاهم الان يبقرون بطن الشهيد الطاهر برصاص الغدر والحقد كما فعلوا عندما أطلقوا الرصاص على شهيد فلسطين والعرب الطفل الشهيد محمد الدرة وهو يحتمي خلف والده , ليصطاده قناص اسرائيل وظيفته قتل الامل العربي بقتل واغتيال طفل عربي فلسطيني .أختم قولي هذا بقول المولى عز وجل : من المؤمنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه , فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ومابدلوا تبديلا, صدق الله العظيم

76) تعليق بواسطة :
14-03-2014 05:14 PM

المختصر المفيد:

هناك عقليات استفزازية تستغل بعض الأحداث الفردة المؤسفة لتأجيج مشروع الوطن البديل، في نفس الوقت تناسي كامل لفلسطين والقدس، والمئات الذين يستشهدون في فلسطين ويسجنون ويعذبون.

هذه العقليات عقليات هروبية من جذور القضية الفلسطينية، استسلامية لكل المؤامرات الأجنبية، وفي صميم تفكيرهم اعتراف كامل باسرائيل، والحل برأيهم يكمن فقط في الأردن وعلى حساب الأردنيين، وليس في تحرير الأرض ورد الاعتبار لهذا الشعب المظلوم.

هذه العقليات هي التي تضر دائما بسمعة هذا الشعب المظلوم الصابر المشرد من أرضه، حري بأبناء الشعب الفلسطيني الشرفاء التبرء منهم ومقاطعتهم اجتماعيا وسياسيا وشخصيا، لأنهم هم حملة مصيبة التشريد الثاني بعد التشريد من الأرض، وحملة راية نزع الهوية الفلسطينية بعد انتزاع الأرض من قبل اليهود.

مزايدات وطنية لا داعي لها، الفلسطينيون اخوتنا وأحبابنا وهم في قرة أعيننا حتى التحرير، وكل من يغرد خارج هذا السرب هو منتفع وصولي سمسار من سماسرة القضية والشعوب، لا داعي لإعارتهم أي اهتمام لا إعلامي ولا سياسي.

استغلال دم الشهداء والضحايا لتأجيج المشاعر الوطنية هو من صميم تفكير المنافقين الذين لا يفقهون سوى تحويل الصراع للداخل بدل توجيهه للعدو المشترك.

بكل بساطة مسيرات مليونية ولنموت كما مات زعيتر، وليس اللعب بدم الشهيد، واستغلاله لمنافع شخصية وشعارات وطنية زائفة، وتصفية حسابات مع الشعب الأردني الطيب، الذي لم يتوانى يوما عن تقديم كل التضحيات من أجل اخوته الفلسطينيين، والشرفاء منهم متيقنين بذلك.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012